الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي محمد اليوسف : فلسفة شوبنهاور وبؤس الارادة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف توطئة نجد في تاريخ الفلسفة الغربية الحديثة والمعاصرة على السواء أفكارا فجّة إبتذالية تم تسويقها للعالم قاطبة قبل تسويقها في منشئها الاول دول الغرب (اوربا) تحديدا على أنها أفكار لعظماء الفلاسفة وعباقرتها في التاريخ الانساني, ولو لم تكن مباحث الفلسفة الغربية نشأتها القديمة العظيمة في اليونان وغيرها من بلدان العالم القديم في العراق ومصر وبلاد المغرب العربي وبلاد الشام والاندلس وبلاد فارس والهند والصين , لكانت الفلسفة الاوربية الحديثة مهزلة من مهازل العبث بالتفكيرالفلسفي والعلمي الهادف الذي دفع الانسانية نحو مراحل علمية نهضوية تقدمية لم تكن إسهامات الفلسفة مقارنة بمنجزات العلم شيئا يستحق حتى الاشارة له. والمتابع لمقالاتي الفلسفية ومؤلفاتي يجدها نقدا متداخلا في مراجعة قطوعات من تاريخ الفلسفة الغربية هي أمثلة عما ذكرناه. ولا أتوخّى من وراء هذه الممارسة الفكرية النقدية المنهجية المسؤولة مجرد الانتقاص والتشهير بفلسفة غربية نحن اليوم وقبل اليوم ننتلمذ على أفكارها تلاميذا نجباء لم يتعوّد أحدنا أن يقول عن بعض الافكار الفلسفية الغربية أنها تافهة لامعنى لها, وإنما كان هدفي ولايزال الإسهام على قدر المستطاع إشاعة روحية النقد البنّاء لدينا إذا ما أردنا الخروج من شرنقة الدوران وراء عروض فلسفية أغلبها مترجمة لما أعتاده المشهد الثقافي والادبي والفلسفي الركض بلا روّية وتأن وراء أفكار فلسفية أصابها البلى الغربي في وجوب مغادرة تقديسها والإنبهار المبالغ بها . الارادة والادراككان ميراث الفلسفة المثالية الغزير الذي ورثه شوبنهاورعن العديد من الفلاسفة الذين سبقوه كافيا أن يجعل منه فيلسوفا مثاليا في تطرف لا يجاريه فيه سوى بيركلي في مثاليته. حيث وصلت مثالية شوبنهور المتطرفة نكرانه وجود العالم الخارجي بدون وجود ذات تدركه,معتبرا لا وجود لعالم خارجي لا تدركه الذات.ليس بمعنى الإتاحة المشتركة لوجودهما البيني معا , بل في التفاوت الزمني في وجودهما الانطولوجي. بمعنى حين يكون العالم الخارجي وجودا أزليا محدودا ومحكوما بالبقاء في وجوده الطبيعي بقوانين طبيعية مادية ثابتة لا تستطيع الغاء وجود ما هو مادي (العالم الخارجي) المتجانس معها, فلا يبقى هناك معنى أن لا يكون هذا العالم الخارجي غير موجود بغياب ذات انسانية تدركه. والاكثر إستهجانا لا معنى لوجود عالم في غير مزامنته لذات تدركه. لا أعتقد من السهولة إستحضار الذات كوجود يستبق أولوية حضور العالم الخارجي كوجود طبيعي مادي تحكمه قوانين في إشتراط ساذج أنه لا وجود لعالم خارجي من دون محايثة وجود ذات تزامنه الحضورإدراكيا. وإستمّد شوبنهور من كانط مقولته المثالية "إن تنظيم الإحساسات في موضوعات الإدراك ترجع الى الصور القبلية التي يفرضها الذهن على تلك الإحساسات"1هذا الإقتباس القصير يحيلنا الى تعقيب ونقد الخطوط العريضة في المنهج المثالي الفلسفي عموما:- هناك مسلمّة يعتمدها المنهج المادي أن وجود العالم الخارجي يسبق الإدراك الحسّي والعقلي له بكل حلقاته بدءا بالحواس وإنتهاءا بالدماغ في تركيبته العضوية. وجود العالم الخارجي لا ينفي وجوده عدم إدراكه ولا ينفيه عدم التعبير الفكري اللغوي عنه كما لا تنفيه الذات في عدم إدراكها له في تحقيق وجودها المغاير في حضور ذلك الوجود كما في غيابه الحسّي. صحيح جدا الوعي الذاتي لا يتحقق بدون موضوع يلازمه الإدراك لكن تحقق الوجود المادي في العالم الخارجي لا يشترط توفر إدراك الذات له كي يحقق وجوده الموجود سلفا في الطبيعة بقوانينها الثابتة. الوجود لا يحتاج من يدركه بل الانسان في وجوده المغاي ......
#فلسفة
#شوبنهاور
#وبؤس
#الارادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715042
هيبت بافي حلبجة : نقض النسق الفكري لدى شوبنهاور
#الحوار_المتمدن
#هيبت_بافي_حلبجة من لايعرف الفيلسوف الألماني شوبنهاور ، لايعرف من المرأة سوى أظافرها ، ولايعلم من الشمس إلا ظلامها في الليل ، ومن لم يقرأ مؤلفه ، العالم إرادة وتمثلاٌ ، فلم يعرف من مفردتي الأحاسيس والأفكار سوى لفظيهما ، ولم يعرف من الفكر الفلسفي سوى الجانب الأعرج منه . يقول شوبنهاور في مستوى الوجود : إن الوحش راض ، بمجرد الوجود ، أكثر بكثير من الإنسان ، والنبتة راضية بشكل تام وكامل ، ويجد الإنسان الرضى في ذلك بمقدار مايكون بليداٌ وغبياٌ . وبالنتيجة فإن حياة الوحش تتضمن معاناة أقل لكنها تتضمن بالمقابل لذة أقل إذا ماقورنت بمقدار اللذة والألم في حياة الإنسان . والسبب في كل هذه المقاربات والمباعدات ، إذا ما وضعنا الإكتراث جانباٌ ، فإن الوحش يجهل الأمل في معانيه الفعلية ويغيب عن حياته ذلك التوقع الفكري لمستقبل سعيد وتغيب عنها حركة الخيال المشجعة والمحرضة ، فهذا الجهل وذلك الغياب وفقدان الإكتراث ترجع في أصولها ومنبعها إلى محدودية وعيه ، إلى حدود وعيه . ويستطرد : إن الوحش يجسد البواعث الآنية ، يجسدها بشكل تماثلي تطابقي ، فطبيعته لاتتضمن من عناصر الخوف والأمل إلا بمقدار مايتفق ذلك مع الأشياء التي تحيط به وتمس حياته ، ولهذا هو لايعرف القلق ولا الشعور باللحظة القادمة ، بينما مجال رؤية الإنسان تمتد إلى مجالات لاحصر لها ، إلى آفاق في الماضي ، إلى المستقبل الإفتراضي ، وكإن اللحظة الآنية غائبة ، وهكذا يوجد مجال واحد تتفوق فيه الوحوش بالحكمة على الإنسان هو إستمتاعها الهادىء والمطمئن بتلك اللحظة الراهنة ، بتلك الآن . ويردف : كما إن النبتة تمارس ذاتها وخواصها من خلال إحساسها، والطبيعة تمارس ذاتها وقوانينها ، الجاذبية مثلاٌ ، فإن الحيوان يمارس نفسه وغريزته وإرادته ، ولاشيء يمنع من تحقيق إرادته الغريزية تمهلاٌ أو إلغاءاٌ إلا إذا وجدت إرادة أخرى تفرض نفسها بقوة أكبر ، وأما الإنسان ، فإذا ما وضعنا قضية الأخلاق جانباٌ وبعضاٌ من الخير والإيجاب ، فإنه يشكل حالة مليئة بالتناقض ، وطافحة بالسلب وبالشر . ترجمنا ذلك بشيء من التصرف للإختصار والوضوح . المقدمة الأولى : في موضوع حالة الوجود ، وفي موضوع حالة الآن ، ينتقل الإنسان من حالة قد تحققت إلى حالة قد لاتتحقق ، ويبحث عن شيء غير محدد ، شيء لايستطيع أن يحدده ، شيء قابع ماوراء تلك الرابية التي لن تتمظهر له أبداٌ ، والغريب في الأمر إنه لايتوقف عن البحث ولايستطيع أن يتوقف . وكما إن النبتة تبحث عن الشمس وعن الكلوروفيل ، وتمدد أغصانها في كل السمتات ، وتعمق جذورها العديدة في الأرض وتكثر من فروع جذورها كما لو إنها تبحث عن المعادن ، المنغنيز والصوديوم والحديد والزنك . فإن الطبيعة لاتكف عن الحركة وعن التفاعل الكيميائي ، وعن ممارسة قوانينها في الفيزياء والرياضيات ، فلو توقفت لهلكت . وهكذا فإن الوحش ، أيضاٌ مثل النبتة والطبيعة ، هو سيد الآن ، سيد تلك اللحظة ، سواء سلباٌ أم إيجاباٌ ، لكنه مثلهما لايعرف موضوع الحالة ، موضوع الإنتقال من الحالة إلى حالة أخرى ، بينما الإنسان يضحي بالآن ، باللحظة الراهنة غباءاٌ وجهلاٌ وبلادة ، ولايدرك ما حدث له ، لكنه في نهاية المطاف يدرك إن ماكان يبحث عنه كان متحققاٌ في كل تلك الآن ، في كل تلك اللحظة ، دون أن يستمتع بها ، فالآن هي هي هي ، بينما اللا آن هي غياب وإنعدام ، ولاتعرفها النبتة ولا الطبيعة ولا الوحش . المقدمة الثانية : في موضوع إشكالية ما يسمى بتشاؤمية شوبنهاور ، تلك الإشكالية التي زعم بعضهم إنها تقترب من سوسيولوجية الوجود ، وزعم البعض الآخر إنها تقترب من ميتافيزيقية الوجود ، وفي الأصل هي لاهذه ولاتلك لإنها ......
#النسق
#الفكري
#شوبنهاور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728585
زهير الخويلدي : الهدف من التعليم حسب آرثر شوبنهاور
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي تمهيد" أن الهدف الأساسي للتعليم هو التعهد من النهاية الصحيحة بالتعرف على العالم، وهو الهدف الحقيقي لجميع أشكال التعليم. "ها هو فيلسوف التشاؤم بامتياز! تتميز فلسفة آرثر شوبنهاور بأكملها بالفعل بالاعتراف بالطبيعة المأساوية للوجود البشري. وفقًا للمفكر الألماني، نقضي حياتنا بأكملها في مطاردة شيء ما ثم آخر ، بدءًا من الرغبة والحرمان إلى خيبة الأمل التي يولدها التملك دائمًا. كتب: "الحياة تتأرجح، مثل البندول من اليمين إلى اليسار ، من الألم إلى الملل". برنامج ممتع، أليس كذلك؟ يكفي أن نقول إننا لا نستطيع أبدًا أن نحقق السعادة الدائمة وأن كل إشباع هو وهم ... يجب أن يقال إن الوجود الذي يقوده شوبنهاور بنفسه أعطاه شيئًا لتغذية استياء معين. كان شوبنهاور يشعر بخيبة أمل عميقة في شبابه من "إسهاب" فلاسفة الجامعة الذين اتهمهم بـ "إفساد الذكاء" ، حيث قام بالتدريس حوالي عام 1820 في جامعة برلين: ولكن على عكس هيجل ، الذي كان أيضًا أستاذًا في نفس الوقت الذي كان فيه ، اجتمع تعاليمه هناك لا يوجد صدى. لم يكن أكثر نجاحًا من خلال منشوراته في المكتبات ؛ عانى شوبنهاور مما اعتبره ظلمًا وفي عام 1831 تقاعد إلى فرانكفورت ليعيش كناسك. لم يأت الاعتراف به إلا في وقت متأخر ، في نهاية حياته ، بعد نشر مجموعة الاستبعاد والافتقاد ، التي تم الإشادة بها لأصالتها وحرية نبرتها: من تلك اللحظة فصاعدًا ، نما تأثير شوبنهاور. بعد وفاته ، وكان بشكل خاص حاسم في نيتشه وكذلك على العديد من الكتاب والفنانين الذين يقدرون شكلاً معينًا من الفكاهة ، وهو ما ينعكس على سبيل المثال في فن الحق دائمًا. أحيانًا ما يكون استفزازيًا ، وأحيانًا ساخرًا ، شوبنهاور هو فيلسوف نادرًا ما يشعر المرء بالملل ، وتكمن أسس فلسفة شوبنهاور في امتداد المثالية الألمانية. في عمله الرئيسي ، العالم كإرادة وكتمثل 1818، أخذ شوبنهاور من كانط التمييز بين الظاهرة والشيء في حد ذاته ليثبت أننا نعيش وسط "التمثيلات" ، التي نأخذها على أنها الحقيقة نفسها ولكنها غير موجود. هي فقط الطريقة التي يبدو لنا بها. وراء المظاهر يخفي عالم الإرادة أو "إرادة الحياة" ، الذي ينعش جميع الكائنات. وهكذا يقول عن هذه القوة الأساسية الغامضة التي يسميها الإرادة ، أنها "التعبير الحقيقي الوحيد عن الجوهر الأعمق للعالم. كل شيء يطمح ويسعى إلى الوجود ، وإذا أمكن للوجود العضوي ، أي الحياة ، وبمجرد الفقس ، إلى أقصى تطور ممكن. وبالمثل ، فإن الشعور بالحب ، على سبيل المثال ، يخفي في الواقع غريزة أقل نبلاً: غريزة تكاثر النوع ، والتي تدفعنا إلى اختيار الشركاء الأكثر ملاءمة للخصوبة الجيدة. ، فكرة الإرادة الفردية الحرة أو يظهر الاستقلالية الشخصية على أنها وهم ، يكافح لإخفاء عهد الحتمية العالمية التي توجه سلوكنا. في هذا الصدد ، يرتبط نظام فكر شوبنهاور أحيانًا ببعض الحكمة الشرقية مثل البوذية. لكن ما قيمة هذا التصريح الذي اعتبر فيه شوبنهار أن الموهوب هو مطلق النار الذي يحقق هدفًا لا يستطيع الآخرون تحقيقه ؛ العبقري هو من يحقق هدفًا لا يستطيع الآخرون رؤيته؟ أي دور للتربية في نحت العبقرية؟ وكيف يمكن التعويل على التعليم في صقل الموهبة الإنسانية وصناعة الذكاء؟الترجمة:" وفقًا لطبيعة عقلنا ، يجب أن تنشأ الأفكار ، عن طريق التجريد ، من تصوراتنا ؛ لذلك يجب أن تكون قبل هؤلاء. عندما يتم اتباع هذه الدورة حقًا ، كما هو الحال مع الشخص الذي لم يكن لديه معلم آخر ولا كتاب آخر غير تجربته الخاصة ، يعرف الإنسان جيدًا ما هي التصورات الموجودة تحت كل فكرة من أفكاره وما تمثله ؛ إنه يعرف كليهما ت ......
#الهدف
#التعليم
#آرثر
#شوبنهاور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739088
حبطيش وعلي : شوبنهاور لكانط: معرفة جمالية أو جماليات المعرفة
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي نقد شوبنهاور لكانط: معرفة جمالية أو جماليات المعرفةبقلم : توماس بريمرانوترجمة الأستاذ حبطيش وعليمقدمة2 الخيال والحدس3 مفهوم العبقرية4 عالم الإرادة وعالم التمثيل ، تكامل المعرفة5 الخلاصةمقدمةتم توضيح الطبعة الأولى من Leviathan بواسطة Thomas Hobbes بواجهة تمثل القوة السيادية المتجسدة والمكونة من جميع مواطني المملكة. إن خيال الفنان هو الذي سمح له بالتفكير في واقع جديد وتجاوز التمثيل التجريدي البسيط للدولة لالتقاط رؤية جديدة غير مسبوقة. إذن ، أخيرًا ، هل التخيل هو القوة التي تجمع بين المفاهيم دون اعتبار للحقيقة أو على العكس من ذلك ، فإن تعريفنا غير الكامل للمعرفة يمنعنا من رؤية أن الخيال يسمح بالوصول إلى شكل جديد من المعرفة؟ يحاول شوبنهاور الإجابة على هذا السؤال في الفصل الحادي والثلاثين من كتاب العالم كإرادة وكتصوير.. يتناول الفيلسوف موضوعات الخيال والعبقرية والعمل الجمالي في علاقتها بالمعرفة. يثير شوبنهاور بشكل خاص مسألة دور الخيال ويتساءل عن مساهمته في المعرفة. أكثر بكثير من مجرد كلية تركيبية بسيطة كما يفترض كانط في نقد العقل الصافي أو امتدادًا لقوة الذاكرة كما اقترح هوبز في Leviathanيريد شوبنهاور إثبات أن الخيال هو أداة العبقرية الجمالية والفكرية التي ستوجد المعرفة الحقيقية. بدون هذه القوة ، سيُحكم على البشر بأخذ تمثيلاتهم للعالم كمصادر للمعرفة ، في حين أنهم يشكلون فقط "النباح" الذي سيتعين على العبقري التغلب عليه: "يمكن للإنسان الموهوب بالخيال بطريقة ما أن يثير عقولًا قادرة على الكشف عن له ، في الوقت المطلوب ، الحقائق التي توفرها له الحقيقة المجردة للأشياء ضعيفًا ، ونادرًا ودائمًا تقريبًا في الوقت الخطأ ". سنرى أولاً كيف يسلط شوبنهاور الضوء على ضرورة وضرورة الخيال في تمثيلاتنا.سوف ندرس بعد ذلك مساهمة الخيال في المجال الجمالي والتشكيك في مفهوم الحقيقة والمعرفة وفقًا لشوبنهاور. أخيرًا ، سنسلط الضوء على مقارنة الفيلسوف بين الرجل الموهوب بالخيال والرجل الذي يفتقر إليه ، لنبين سبب وقوف المعرفة الحقيقية إلى جانب العبقري الذي يضع الخيال في خدمة إرادته. أنا) الخيال والحدس بدأ شوبنهاور حجته بنقد دور الحدس في فهم العالم. يريد الفيلسوف الألماني إعادة تعريف إمكانات الخيال ومكانته في أساس المعرفة.أ) الخيال أساس شكل آخر من أشكال المعرفة؟Schopenhauer يبدأ عرضه من خلال Reductio ad absurdum. يتخيل أن تمثيلنا يعتمد كليًا على حدسنا للأشياء من حولنا. نحن نتحدث هنا عن الحدس التجريبي بعد النظر في شيء ما. سيحدد كانط الحدس التجريبي في نقد العقل الخالص على النحو التالي:"بأي طريقة وبأي وسيلة يمكن أن ترتبط المعرفة بالأشياء ، فإن الطريقة التي ترتبط بها مباشرة بها والتي يتخذها كل الفكر كوسيلة للوصول إليها هو الحدس".يصبح العمل الفني بعد ذلك الوسيط الذي يفتح من خلاله الفنان مجالًا جديدًا للمعرفة. يتحدث شوبنهاور جيدًا عن "دراسة" كما لو أن العمل الفني تجاوز المجال الجمالي البسيط لزيادة معرفتنا أو على الأرجح لوضع ما أخذناه في الاعتبار من أجل المعرفة الحقيقية من خلال إظهار طريق آخر لنا للحقيقة. النظام الأنثوي.ب) دور الحدس ، شوبنهاور مقابل كانطنلاحظ منذ بداية كتابه أن شوبنهاور يكتب تحت تأثير كانط. حتى لو ظل نقد العقل الخالص أساس عمله ، فإنه يتجاوز الرؤية التي يقدمها لنا كانط للمعرفة وكلياتنا المرتبطة ارتباطًا وثيقًا. يعود كانط إلى مفهوم الحدس من خلال التمييز بين نوعين معينين: الحدس الخالص وال ......
#شوبنهاور
#لكانط:
#معرفة
#جمالية
#جماليات
#المعرفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745530
حبطيش وعلي : لماذا شوبنهاور متشائم؟ التوليف والتوقعات
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي بقلم رسامويل بول فرايد من فالوا [1]ترجمة الأستاذ حبطيش وعلييصنف شوبنهاور عادة بين المفكرين المتشائمين. ويؤكد أن العالم يعاني فقط من الألم ، وأن أكبر مصيبة للإنسان هي ولادته. ومع ذلك ، فإن ملاحظة الواقع كما هو في جانبه السلبي لا يعني أن المراقب هو بالضرورة متشائم.إن تفكيرنا لا يهدف إلى مناقشة ما إذا كان شوبنهاور متشائمًا أم لا ، بل يهدف إلى فهم سبب تشاؤمه. ثم يطرح السؤال لماذا يفسر شوبنهاور العالم في جانبه السلبي؟ وهل لتشاؤمه مردود إيجابي يعطي للواقع رؤية مطمئنة؟ بمعنى آخر ، هل يمكننا استخدام تشاؤمنا لشيء إيجابي؟ للإجابة على هذه الأسئلة وفهم تحليلنا ، من الضروري فهم تشاؤم شوبنهاور قبل تحديد اهتماماته الفلسفية.شوبنهاور وتشاؤمه1 -شوبنهاور وتشاؤمه2ـ الفائدة الفلسفية للتشاؤم3 -الخلاصةشوبنهاور هو فيلسوف يستوعب التشاؤم وقد ميز تاريخه في مفهومه التأسيسي ، حيث تتجلى الإرادة في كل ظواهر الطبيعة. كل الكائنات الحية أو الخاملة محكوم عليها بدون استثناء للحفاظ على وجودها بواسطة نزعة أعمى تسمى الإرادة [2] . هذه الإدانة للإنسان للرغبة تعني إدانته على الألم. إنه مفهوم من قبل العالم الذي يكشف عن نفسه بطريقتين ، أحدهما تمثيل والآخر على أنه إرادة ، كما يتضح من عنوان عمله "العالم كإرادة وكتمثيل" .1.1 الإرادة والتمثيليتم شرح العالم كتمثيل بواسطة العالم الذي يراه العقل ، الطريقة التي يرى بها الذات العالم. يقدم الذكاء العالم من خلال الاهتمامات الخاصة للأفراد. خاضعة للإرادة ، تصور كمحرك يدفعنا إلى الرغبة في الحياة ، تظل الرؤية الفكرية مجرد وهم. يدرك الموضوع العالم من خلال الحجاب ، والظلال المتحركة التي تحركها مادة أخرى ، الشيء في حد ذاته الذي يعتبره شوبنهاور يريد أن يعيش. تساعدنا الرغبة في العيش كجوهر حميم للوجود على معرفة حقيقة العالم بشكل أفضل من خلال مراعاة مجمل التجربة الداخلية بمعنى أنها تُمارَس على مستوى الحدس.يتعامل شوبنهاور بطريقته الخاصة مع التمييز الكانطي بين الظاهرة والشيء في حد ذاته. تتكون الظاهرة ، التي تنتمي إلى العالم كتمثيل ، من موضوع متميز عنا كذوات ، من خلال منظور الذكاء .إنه محكوم أولاً بمبدأ التفرد: تختلف الكائنات عن بعضها البعض في المكان والزمان ومرتبطة بعلاقات السبب والنتيجة ، ثم بمبدأ العقل: لا شيء بلا سبب ويصبح كل شيء ، وأخيراً بمبدأ الدافع: الأفراد يتصرفون ويريدون العيش. فهذه التصنيفات ما هي إلا حجاب وليست أشياء في حد ذاتها ، لأن التمثيل مجرد مظهر. خارج هذه الفئات التي يدركها العقل ، وبعيدًا عن العلاقات التي نقيمها بين الأشياء ، يوجد العالم في حد ذاته. على عكس كانط ، يجادل شوبنهاور بأن لدينا إمكانية الوصول إلى هذا العالم في حد ذاته. نحن ندركه كما هو موجود داخل أنفسنا من خلال الحدس الفوري ، حيث نكون واحدًا معه.تجد وحدة الذات والإرادة تفسيرها في الجزء المادي من كياننا. لدينا جسم ليس ظاهرة من بين العديد من الأشياء الأخرى ، حيث لدينا خبرة داخلية به: "الجسد هو أول مظهر من مظاهر الإرادة" [3]. بفضل هذا الجسم ، تدخل الإرادة الكائن الحي من خلال الأعضاء وتدفعه للعمل كما يحلو له بهدف الحفظ الفردي أو المادي (الجوع) ، والميتافيزيقي ، أي حفظ الأنواع (الإنجاب). . على عكس الإيثار الذي هو ثانوي إلى حد ما ، تظهر الأنانية نفسها مباشرة وتحتل المركز الأول في ترتيب الوجود. يأتي من شخصيات طبيعية ويظهر لجميع الأفراد. يمكن للجميع ويريد فقط تأكيد الإرادة باعتبارها الوسيلة الوحيدة لاستدامة الحياة. ت ......
#لماذا
#شوبنهاور
#متشائم؟
#التوليف
#والتوقعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746587
زهير الخويلدي : آرثر شوبنهاور وفن أن تكون دائما على حق
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي ترجمة:تصدير: المنطق والجدل [ربما تمت كتابة هذه الأجزاء كمقدمة.]أولا.اعتبر القدماء أن المنطق والجدل مترادفان ، على الرغم من أن "التفكير" و "التفكر" و"الحساب" و"التحدث" كانت مفاهيم مختلفة تمامًا. المصطلح الديالكتيكي (جدلية ، أطروحة جدلية ،شخص جدلي) كان من الممكن أن يكون ، وفقًا لديوجين اللايرتي ، الذي استخدمه أفلاطون لأول مرة ، وفي فايدروس ، السفسطائي ، كتاب الجمهورية السابع يمكننا أن نرى ذلك من خلال ديالكتيك العقل وكذلك التطور المهارات في ممارستها. كما استخدم أرسطو أيضًا مصطلح فن الجدل بنفس المعنى، ولكن وفقًا لورنزو فالا ، كان أيضًا أول من استخدم المصطلح منطق بنفس التعريف: وهكذا نجد في عمله عبارة صعوبة منطقية. وبالتالي ستكون الجدلية أقدم من المنطق. استخدم شيشرون وكوينتيليان المصطلحات نفسها بنفس المعنى العام. وهكذا وفقًا لشيشرون تم اختراع الديالكتيك كمحكم للحقيقة والخطأ في الموضوعات وبالتالي يبدو أن المصطلح الأخير هو المكافئ اللاتيني للديالكتيك. سيستمر استخدام المصطلحين المنطق والجدل كمرادفات في العصور الوسطى حتى يومنا هذا. ومع ذلك، فقد تم استخدام مصطلح الديالكتيك في الآونة الأخيرة مع دلالة سلبية، ولا سيما من قبل كانط، بمعنى "فن المناقشة السفسطائية"، وبالتالي فإن المصطلح منطقي قد تم تفضيله لمعناه البريء أكثر. ومع ذلك، فإن هذين المصطلحين لهما نفس المعنى تمامًا، وفي السنوات الأخيرة تم اعتبارهما مترادفين مرة أخرى.ثانيًا.إنه لأمر مؤسف أن المصطلحين القديمين الديالكتيك والمنطق تم استخدامهما كمرادفات وأجد صعوبة في التمييز بين معانيهما بحرية. بخلاف ذلك ، كنت أرغب في أن أكون قادرًا على تعريف المنطق للتفكير" ، "التفكير" ، نفسه مشتق من لوغوس: "الكلمة" و "العقل" اللذان لا ينفصلان) على أنه "علم قوانين الفكر ، وبعبارة أخرى ، طريقة العقل "والجدلية (المشتقة من" التحدث "لأن كل محادثة تنقل حقائق أو آراء ، أي تاريخية أو تداولية) على أنها" جدل فني "(بالمعنى الحديث لـ المصطلح). لذلك من الواضح أن المنطق يتعامل مع بداهة ، يمكن فصله عن التعريفات التجريبية ، أي قوانين الفكر ، عمليات العقل ، وفي القوانين ، أي يتبع ذلك العقل عندما يُترك من تلقاء نفسه ودون عوائق كما في حالة الأفكار المنعزلة لكائن عقلاني غير مضلل. من ناحية أخرى ، يتعامل الديالكتيك مع العلاقة بين كائنين عقلانيين تتفق أفكارهما ، ولكنهما بمجرد توقفهما عن الاتفاق مثل ساعتين في نفس الساعة ، يخلقان جدلاً ، أي صراع فكري. بصفتهم كائنات عقلانية بحتة ، يجب أن يكون الأفراد قادرين على التناغم معًا. ينشأ الخلاف من الاختلاف الأساسي في فرديتهم ، أي للعنصر التجريبي. المنطق ، علم الفكر ، أي. علم عمليات العقل الخالص ، يجب أن تكون قابلة للتأسيس بشكل مسبق. لا يمكن بناء الديالكتيك ، بشكل عام ، إلا من منظور لاحق ، من المعرفة التجريبية للاختلافات بين شخصيتين عقلانيتين يجب أن يعانيهما الانعكاس الخالص ، والوسائل التي تستخدمها هذه الأفراد ضد بعضها البعض لإظهار أن تفكيرهم الفردي نقي وموضوعي. . لأنه يوجد في الطبيعة البشرية أنه عندما يكون "أ" و"ب" منخرطين في فكير مشترك ،جدلي ، أي توصيل الآراء (على عكس المناقشات الواقعية) ، إذا وجد "أ" أن أفكار "ب" حول نفس الموضوع ليست هي نفسها ، فلن يقوم في البداية بإعادة النظر في تفكيره للتحقق مما إذا كان"أ" قد ارتكب خطأ في التفكير ، ولكنه سيعتبر أن الخطأ يأتي من "ب" ، أي أن الإنسان بطبيعته واثق من نفسه ومن هذه الخاصية تنبع هذا النظام الذي أحب أن أسميه ديالكتيكيًا. ولكن لتجنب أي ......
#آرثر
#شوبنهاور
#تكون
#دائما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750095
زهير الخويلدي : كتاب فن أن تكون سعيدا حسب أرتور شوبنهاور
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمة" "الشخصية الجيدة، الشخصية المعتدلة والمتزنة، يمكن أن تكون راضية في ظل ظروف تترك الكثير مما هو مرغوب فيه، في حين أن الشخصية الشريرة، الشخصية الحسودة والشهية، لن تكون كذلك حتى لو كانت مغطاة بالثروات. "آرثر شوبنهاور (1788-1860) فيلسوف ألماني، طور فلسفة غالبًا ما توصف بأنها فلسفة متشائمة. وهو مؤلف كتاب "العالم كإرادة وتمثيل" (1819)، هذا الكتيب عبارة عن أطروحة صغيرة من الحكمة العملية لتحقيق النعيم. كيف يخوض سيد التشاؤم الحديث، آرثر شوبنهاور، مثل هذه المغامرة؟ لماذا رأى أن الفلسفة النظرية شيء، والحكمة الحية العملية شيء آخر؟ وماهي سبل تحصيل السعادة؟ وكيف يكون المرء سعيدا؟كتاب فن أن تكون سعيدا من خلال 50 قاعدة من قواعد الحياة هو أطروحة قصيرة من الحكمة العملية لتحقيق النعيم ، من قبل سيد التشاؤم الحديث وهو من تاليف أرتور شوبنهاور. بادئ ذي بدء يجب ألا نتخلى حسب شوبنهاور عن كل أمل ونحرم أنفسنا من الأقوال والنصائح لمواجهة الصعوبات التي لا ينقصها الوجود. إن القناعة المتشائمة بأن حياة الإنسان تتأرجح بين الألم والضجر تدعو إلى الوضوح للعيش في أحسن الأحوال. من المهم إيجاد قواعد للحياة لدرء شرور الوجود، ولمقاومة ضربات القدر، ولتحقيق إن لم تكن السعادة الكاملة، على الأقل السعادة النسبية، تلك التي تتكون في غياب المعاناة. لقد ترك شوبنهاور نصا مكتوبا غير مكتمل بعد وفاته، بعنوان بفن أن يكون المرء سعيدا أو علم السعادة Eudemonology ، وهو إعادة بناء لنصوص متفرقة وأفكار في شكل أطروحة صغيرة عن الفلسفة العملية تجمع بين 50 قاعدة من قواعد الحياة التي سنها شوبنهاور ومخصصة لأول مرة لنفسه وغيره من الناس اذا ما رام الاحتذاء به. في هذه الحكمة الحقيقية الحية، يعطينا الفيلسوف بعض المفاتيح لتحقيق وجود محتمل ومواجهة الصعوبات التي ستظهر لنا حتمًا في كل يوم من حياتنا. يقدم لنا هنا تصورًا سلبيًا للسعادة على أنها غياب المعاناة. هذا المقال عن السعادة مثير للدهشة لأن شوبنهاور يرى السعادة من الجانب التشاؤمي. ووفقا له، فإن المتفائل هو أحمق أو جاهل يعتقد أنه من الممكن أن تكون سعيدا. يعتقد شوبنهاور أن الملذات سلبية بينما المصائب إيجابية لأنه بمجرد تحقيق المتعة، غالبًا ما تؤدي خسارتها الحتمية إلى معاناة كبيرة. في حين أن المحنة، بمجرد التغلب عليها، تجعلنا أقوى وسوف نتعامل مع المحنة التالية بسهولة أكبر، ومعاناة أقل. وفقا له، لا ينبغي أن تكون متطلبًا للغاية وأن تحاول أولاً ألا تعاني ، وهو أمر ليس سيئًا بالفعل ، على حد قوله. السعادة الكاملة غير موجودة، فالحياة تتكون فقط من العقبات التي عليك أن تحاول تحملها قدر الإمكان بينما تعاني بأقل قدر ممكن. إنها فكرة أصلية إلى حد ما ولكني أجد أن هذه الفكرة لا تزال لها حدودها. لا يمكننا أن نسعد بالفقر، فالجميع يطمح إلى حياة "صحيحة" بدون مشاكل مالية أو نفسية. الشعور بالرضا عن القليل هو موقف يجب تبنيه ولكنه عكس ما يعود المجتمع إلينا. نحن في عالم حيث يتم تقييم النجاح والمادية. فكرته ليست غبية ولكن من الصعب تطبيقها على عصرنا. إنها فكرتي ولكني أحببت رؤيته للأشياء، فهي أصلية للغاية رغم أنها متشائمة بعض الشيء بالنسبة لذوقي. لقد أصبح شوبنهاور مؤهلًا كمتشائم، بعد أن واجه مشاكل مالية، أستاذًا في جامعة برلين في عام 1818، لكنه خاب أمله من هذه التجربة، وكرس نفسه لكتابة نصه الرئيسي، العالم كإرادة وتمثيل (1818) الذي، على الرغم من آماله، لم يرق إلى النجاح المتوقع، وقد قادته خيبات الأمل خلال سنواته في برلين، منذ عام 1822، إلى إدراج اقتباسات، ومبادئ، وقواعد الحياة ......
#كتاب
#تكون
#سعيدا
#أرتور
#شوبنهاور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751065
رمزى حلمى لوقا : مشهد من حياة شوبنهاور
#الحوار_المتمدن
#رمزى_حلمى_لوقا مَشهَد من حياة شوبنهاور،،،،،،،(يو):هَل جِئتَنِي كَي اُزدَرَى مِثلَ الكهوفِ المُقفِرَةْ ؟.وأنا المَنَارَةُ فَوقَ أرصِفَةِ المَوَانِي المُزهِرَةْ.جَرَّدتَنِي حُرِّيَّتِي ؟!!لا يا ابن بَطنِيلن أكونَ ضَعِيفَةًونَدِيَّةً مثل الإمَاءِ الخَاسِرَةْ.سَتَرونَ مُنذ الآنَ امرَأةَ النَّدَىسَتَرونَنِي بَينَ النجُومِ الزَّاهِرَةْ.سَتَرونَنِي بَينَ السِّبَاعِ إذا دَنَوتَ مِن العَرِينِ الآمِرَةْ.وتَرونَ أسفَارِي التي دَبَّجتُهَابينَ المَوَائِدِ و الخَرَائِدِ بِالحروفِ الآسِرَةْ.قَد عَانَقَت سُحُبَ البَوَادِي والبَرَارِي حِينَ تَبَرُقُ نَحوَ آفَاقِ الجنُوبِ مُغَادِرَةْ. رَبُّ التَّشَاؤُمِ والكَآبَةِ والأسَىيَا وَيحَ نَظرَتكَ الكَئِيبَةمثل جَروٍ بَائِسٍأو ثَعلَبٍ قد بَاتَ يَلتَهِمُ الوَقَاحَةَ من هَجِيرِ الذَّاكِرَةْ.(ش):مُستَهتِرَةْ.(يو):عَفوًا سَمِعتُكَ سَيِّدِي؟.هذا يَقُولُ بِأنَّنِي مُستَهتِرَةْ.مِن نَبعِ بُؤسِكَ أو جُنُونِكَ تَغتَرِفْ.أ لِأنَّنِي مِثلَ السَّوَانِحِ حَاضِرَةْ ؟!.لو إنَّنِي مُتَجَبِّرَةْ..!ما كنتَ تَصرُخُ أنَّ أمَّكَ دَاعِرَةْ.رُحمَاكَ رَبِّي إنَّنِي….!لِكأنَّنِي وَسَط الخَرَائِبِ صَابِرَةْ.حُرِّيَّتِي حُرِّيَّتِييَا ابن الكَآبَةِ إنَّنِي مُتَوَتِّرَةْ.(ش):مُتَنَطِّعُونَو كَاذِبُونَمُنَافِقُونَوأنتِ تُعطِينَ المَفَاتِنَ سَافِرَةْ.(يو):قَد مَاتَ زَوجِي(ش):أو قُتِلْقد تَدفَعُ الأنثَى اللَعِينَةُ بِالرِّجَالِ المُحبَطِينَ إلي انتِحَارٍ يَائِسٍ بَينَ اللَيَالِي المُقمِرَةْ.(يو):مَرضَى جَمِيعُ رِجَالِكُممَرضَى جَمِيعُ نِسَائِكُمكُلُّ الأمُورِ تَشَابَهَتحَتّي دُعِيت على لِسَانِ الأفعُوَانِ بِعَاهِرَةْ.(ش):أ لَيسَ يَنتَحِرُ الرِّجَالُ الطَّيِّبُونَ العَاقِلُونَ بِعَاهِرَةْ ؟.فَبِأيِّ شَيطَانٍ جَمَعتُم مُضغَتِيوبِأيِّ سُلطَانٍ سَعَرتِ الهَاجِرَةْ.(تَلطِمهُ الأم ُ بقسوةٍ وتَدفَعهُ فيقع علي درجاتِ السُّلمُ فيصابُ بكدماتٍ متفرقةٍ بجسده وكسرٍ في ذراعه)(يو):فَلتَبتَعِدولتَنتَهِركَ الصَّاعِقَة.اهرَب لِنَفسِكَ يا ابنَ بَطنِ العَاهِرَةْ.قَسَمًا بِرَبِّيّإن رَأيتكَ عَائِدًا لِشَقَقت بَطنَكَ يَا رَبِيبَ الأَوجِرَةْ (ش):قَسَمًا بِرَبِّكِ لن تَرينِي أو أرَاكِفِي سِنيني الفَاتِرَةْحتّى تَرينِي أو أرَاكِ في رِدَاءِ الآخِرَةْ.لن تُذكَرِي فَوقَ المَنَابِرِدون اسمي غَير أمٍّ بِالشُّهَىمُتَحَجِّرَةْ.قَسَمًا بِرَبِّكِ لن أنَال مِن النِسَاءِ شَهِيَّتِي حتّى تَدُور على النِسَاءِ الدَائِرَةْ.( و بالفعل .. يفترقان إلى النهاية ويعيش وحيدًا بلا زوجة ولا يقترب من المرأة إلا خلال علاقات نسائية عابرة ويموت وحيدًا في أحد الفنادق ),,,,,,كلمات رمزي حلمي لوقا مايو&#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1634-;- ......
#مشهد
#حياة
#شوبنهاور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757892
زهير الخويلدي : آرثر شوبنهاور وأساس الأخلاق
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي تمهيد" في جميع الأوقات، رأينا الأخلاق توضع في عظات جيدة ومتعددة: أما بالنسبة لتأسيسها، فهذا ما لم ننجح فيه أبدًا."يعود تاريخ مذكرات شوبنهاور حول أساس الأخلاق إلى عام 1840: وقد كُتبت لمسابقة افتتحتها الجمعية الملكية في الدنمارك. كان عمر المؤلف آنذاك اثنين وخمسين عامًا؛ لمدة 21 عامًا، كان قد نشر أعماله الرأسمالية: العالم كإرادة وكموضوع تمثيل. عادة لا يبدأ الفيلسوف في المشاركة في المسابقات في هذا العصر، ولا بعد هذه الكتب، ولكن شوبنهاور لم يكن لديه وسيلة أخرى للتعريف بنفسه. لم يكن عمله العظيم قد قرأ: الطبعة الأولى لم تنفد بعد (الطبعة الثانية عام 1844). الآن لم يكن المؤلف واحدًا من هؤلاء الفلاسفة "من النوع القديم"، كما كان سيقول لايبنيز ، الذين لا يهمهم كثيرًا إحداث ضجيج في العالم ، والذين لا يعتبرون تلميذًا واحدًا ، بل يستحقهم ، حشد من القراء. إن نظامه ذاته، الموجه بالكامل نحو الممارسة، والذي يجب تحقيقه يحتاج إلى موافقة الكون بأسره، وإضفاء الشرعية في عينيه على رغبته في الشعبية. أيضا لغزوها، لم يهمل أي شيء. في عام 1822 ، في عام 1825 ، حاول عبثًا تحقيق ذلك من خلال التدريس ، وأصبح محاضرًا خاصًا في جامعة برلين: لم يكن هناك سوى مدققين لهيجل وشلايرماخر. خرج شوبنهاور من هاتين المحاولتين دون أن يربح أي شيء لنظامه ، إن لم يكن ليحصن نفسه في ازدرائه للإنسانية ، وخاصة ضد أساتذة الفلسفة. ومع ذلك ، لم يتخلَّ عن طموحه. رأيناه جيدًا في عام 1839 ، عندما علمنا أنه لم يحتقر التنافس على جائزة مقدمة من أكاديمية درونثيم (النرويج): كان السؤال المطروح هو الحرية التي توجت مذكرات شوبنهاور وكانت هذه أولى خطواته نحو الشهرة. في العام التالي ، أطلقت أكاديمية كوبنهاغن للعلوم مسابقة: أساس الأخلاق ، أرسلها شوبنهاور المذكرات الحالية ؛ لكنه لم يحصل على الجائزة: سيجد حكم الأكاديمية في نهاية المجلد. كان شوبنهاور غاضبًا: بهذه المرونة الخاصة بالعبث ، الذي لا تعتبر الهزيمة بالنسبة له فرصة للعودة إلى نفسه ، تمجيد فشله. في عام 1841 ، جمع المذكرتين معًا تحت عنوان: المشكلتان الأساسيتان للأخلاق. يُكمل المجلد الحالي ترجمة هذا العمل وبالتالي يشكل مقدمة ، ربما الأكثر طبيعية ، لفلسفة شوبنهاور ؛ بشكل عام ، في نظام ما ، الأخلاق هي الجزء الأكثر سهولة والأكثر أهمية: وهذا ينطبق بشكل أكبر على نظام شوبنهاور أكثر من أي نظام آخر. الكتابة الحالية ليست تلك التي تظهر فيها شخصية شوبنهاور بشكل أقل وضوحًا: أسلوبه ليس أكثر قوة، ولا أكثر ازدراءًا للياقة. من الواضح أن المؤلف هو واحد من تلك الأرواح التي تتمتع بالقوة والوحشية، والتي تخلط بين أحدهما والآخر. السؤال الذي طرحته الجمعية الملكيةإليكم المصطلحات التي طرحت بها الجمعية الملكية سؤالها، مع المقدمات التي سبقتها. "نظرًا لأن الفكرة البدائية للأخلاق ، أو المفهوم الأساسي لأعلى قانون أخلاقي ، تتميز بقيد منطقي معين وليس بأي حال من الأحوال ، فإنها تظهر في نظام اللعبة ؛ والغرض منه هو تطوير معرفة الموضوع، كلاهما في الحياة ، جزئيًا في الضمير ، في حكمنا على الأفعال ، وجزئيًا في اللوم الأخلاقي على أفعال البشر الآخرين ؛ وبما أن الكثيرين ، الذين لا ينفصلون عن تلك الفكرة ، ويعتبرونها أصلهم ، فإنهم يفكرون في المفاهيم الأساسية للموضوع ، كمفهوم الخدمة والإسناد ، يمارسون تأثيرهم بنفس الضرورة وفي نفس السياق - و ومع ذلك ، يبدو من بينها الدورات والمبادئ التوجيهية التي تتبعها الدراسة الفلسفية لعصرنا فهل يجب البحث عن مصدر وأساس الفلسفة الأخلاقية في فكرة الأخلاق المضمن ......
#آرثر
#شوبنهاور
#وأساس
#الأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762188
شيرزاد همزاني : من وحي شوبنهاور
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني أين كناأين نحنأين سنذهبلا أحد عرف أو سيعرفمن فكر بالأمور تعباستراح من لا عقل لهمن لم يفحّص وينقِّبمن عاش يومه كالبهيمةسعيدٌحزينٌ من تأمل دنياهيعيش في كربما الذَّ الإيمانالاعتقاد بإلهسواء أكان دكتاتوراً سماوياًام صنماً من حجرٍ أو ذهبمن عاش لا يدرك غير غذائه وفراشهووجدانه مرتاح مما كسبوترك امر حياته كسفينةلو لم يلزمما رفع شراعاً على ساريةالموج يلهو به ويلعبيقضي عمره لا يعرف معنى أيامهلكنه حقاً سعيدٌ لا يمسه نصَب ......
#شوبنهاور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764324