الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : فوز مرشح اليسار التشيلي بوريك ودروس الماضي
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي دروس تشيلي الليندي وعراق قاسم وفنزويلا تشافيز تؤكد: من يتسلح بالشعب الكادح لن يُسقطه الغرب الإمبريالي بانقلاب عسكري *الدرس الأول: سقط حكم عبد الكريم قاسم، ذو التوجهات اليسارية الشعبوية في العراق لأسباب عديدة، ولعل أهمها هو أنه رفض تسليح الشعب، وجرَّد مليشيات المقاومة الشعبية التي شكلها الشيوعيون من سلاحها وحلَّها، ورفض تسليح حتى المجموعات الشعبية التي هرعت من المناطق القريبة على مقره في وزارة الدفاع في باب المعظم للدفاع عنه يوم الانقلاب ضده، ولهذا كله أُسقط بسهولة واقتيد أسيرا مغدورا وقُتل هو وعدد من رفاقه رميا بالرصاص في غرفة العازفين الموسيقيين في دار الإذاعة العراقية ببغداد من قبل مليشيات وعساكر اليمين القومي في شباط 1963. *الدرس الثاني: الرئيس الاشتراكي التشيلي سلفادور الليندي أقدم هو الآخر بعد فوزه في انتخابات 1970 وتنصيبه رئيسا، على حلِّ مليشيات الدفاع الشعبية فواجه طيران الانقلابيين عملاء المخابرات الأميركية ودباباتهم وحيدا فأجهزوا عليه وعلى تجربته الاشتراكية! عن هذه التجربة كتب الروائي الكولومبي الشهير غارسيا ماركيز الآتي (ففوز حزب الوحدة الشعبية - بزعامة الليندي - لم يحدث ذعرا مجتمعيا كما كان توقع البنتاغون الأميركي، إنما العكس هو الصحيح، إذ حازت سياسات الحكومة الجديدة ولا سيما في مجالي العلاقات الخارجية والاقتصاد رضى شعبيا كبيرا. فخلال العام الأول وحده تمّ تأميم ست وأربعين مصنعا وأكثر من نصف القطاع المصرفي، كما تمت إعادة أكثر من 24 مليون هكتار الى الفلاحين، وتمت السيطرة على التضخم وحلت مشكلة البطالة وزاد دخل الفرد بنسبة 40% تقريبا ... ونجحت في اتخاذ اجراء قانوني حاسم مكنها من اعادة السيطرة على كل مناجم النحاس التي كانت تستغلها فروع الشركتين الأميركيتين “أناكوندا” و”كنيكوط” دونما الاضطرار الى منحهما أية تعويضات انطلاقا من حقيقة تمكن الشركتين،على مدى خمسة عشر عاما،من تحقيق أرباح خيالية).كان الليندي يكره العنف بعمق، ولكنه كان ثوريا عنيدا أيضا - كما كتب ماركيز - فقاتل بشراسة ببندقية رشاشة أهداها له كاسترو. وكان يعلم أن الانقلاب ضده سيكون دمويا فقد سبق له وان توقع المذبحة القادمة قال "واهم من يظن أن انقلابا عسكريا في تشيلي بوسعه أن يكون على غرار ما نراه في بقية دول أميركا اللاتينية، أي أن يقتصر على تغيير الحرس في قصر الرئاسة، وذلك لأنه اذا خرج الجيش على الشرعية في بلد كهذه فسوف تنهمر حتما حمامات الدماء على غرار ما حصل في أندونيسيا"! وفعلا فقد قُتل في تشيلي "حوالى عشرين ألف شخص، وتم تعذيب ثلاثة آلاف مسجون سياسي بصور وحشية، وتم فصل 25 ألف طالب، وتسريح أكثر من مئتي ألف عامل".*الدرس الثالث: في فنزويلا تشافيز تأسست مليشيات شعبية في الأحياء العشوائية "الباريوزا"، فتضايق الرئيس منها، وقال له مستشاروه أنها ستستفز اليمين، وكاد يأمر بمنعها وحلِّها ولكن الانقلاب الذي قام به العسكر الموالي لواشنطن قلب كل الحسابات: فقد اعتُقِلَ الرئيس وسيطر الانقلابيون على الحكم، وهنا حدث ما لم يكن في الحسبان فقد (رد أهالي الباريوز وانتفضوا دفاعاً عن تشافيز الذي انتخبوه، ونزل أبطال حرب الشوارع واصطدموا مع قوى الأمن وظهر السلاح الشعبي، ووضعت خطط لاحتلال ومحاصرة مواقع حكومية. هذه الهبة الشعبية شبه المسلحة قسمت المؤسسة العسكرية. وأقنعتها بأن البلاد متجهة صوب حرب أهلية إن لم يعد تشافيز، وهكذا عاد! ويعتقد أن تشافيز أدرك خطأه بأن أليندي سقط بعد أن حل الميليشيات الشعبية، وأن هذه القوى حماية للحركة البوليفارية، أكثر من حلقات المثقفين ومظاهرات الشباب السلمية/ حسن ......
#مرشح
#اليسار
#التشيلي
#بوريك
#ودروس
#الماضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741518
شاكر فريد حسن : ماذا يعني انتصار بوريك في انتخابات تشيلي؟
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن شهدت تشيلي في التاسع عشر من شهر كانون الأوّل الماضي، جولة ثانية من الانتخابات الرئاسية، وكان الفوز فيها من نصيب مرشح اليسار الراديكالي غابرييل بوريك، على منافسه اليميني المتطرف خوسيه أنطونيو كاست. ويبلغ بوريك من العمر35 عامًا، وهو أصغر رئيس يتربع على عرش تشيلي، البلد الذي عانى خلال 17 عامًا من حكم الرئيس بينوشيه الدكتاتوري. وهذا الفوز يمثل انبعاثًا كبيرًا لليسار التقدمي، ويُعد انتصارًا لفلسطين والجالية العربية الفلسطينية في تشيلي، التي احتفلت بهذا النصر المؤزر وسارعت إلى تهنئته، كذلك يشكل خبرًا سيئًا لإسرائيل وقلقًا لدى الأوساط السياسية فيها، لأنه يجسد نموذجًا لتعميم الكراهية العالمية لإسرائيل.ويعرف عن بوريك دعمه القوي ومناصرته بلا حدود للقضية الفلسطينية ودفاعه عن حقوق الإنسان، التي يجري انتهاكها بشكل متواصل في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وكان قد وصف دولة الاحتلال بأنها دولة ترتكب الإبادة العرقية وجرائم الحرب.وبوريك الرئيس التشيلي الجديد هو شاب يساري، نشأ وترعرع في أسرة يسارية داعمة للحزب الاشتراكي، آمن بأفكار اليسار وهو على مقاعد الدراسة الثانوية، وعمل على تأسيس اتحاد الطلاب الثانويين، وعندما التحق بالجامعة لدراسة الحقوق أصبح رئيسًا لمركز طلاب القانون، ومثل الطلاب كعضو في مجلس الجامعة، ثم انتخب رئيسًا لاتحاد الطلاب التشيليين.إن فوز المرشح اليساري بوريك يشكل صفعة قوية لمحاولات أمريكا المستمرة منذ عشرات السنين خلق وزرع أنظمة موالية تبقيها على أوطنها مزرعة للمصالح الامريكية السياسية والاجتماعية، والشعب التشيلي قال في هذه الانتخابات طلمته الأخيرة لا لأمريكا. كذلك فإن فوز اليسار في تشيلي يشكل ضربة موجعة لليبرالية الجديدة في أمريكا اللاتينية، ومن الناحية الإقليمية يتوقع أن يمنح فوز بوريك هامشًا أوسع أمام الحكومات اليسارية التي تتولى السلطة في الارجنتين وفنزويلا والبيرو لإعادة ترتيب أوراقها، وسيشكل ذلك خيبة أمل بين أوساط البرجوازية في المجتمع التشيلي، وبالنسبة للحكومات الليبرالية المحافظة التي تتولى السلطة في البرازيل وكولومبيا والاورغواي والاكوادور، ويفرض تحديًا على الليبرالية الجديدة والقوى المجتمعية المصطفة حول المجابهة في المرحلة المقبلة والمستقبل القادم.ولا ريب أن فوز اليسار ووصول بوريك غابرييل للرئاسة سيكون له الأثر الإيجابي على تشيلي من النواحي السياسية والاجتماعية والاقتصادية، إذ أن الرئيس المنتخب وعد بسن سياسات اجتماعية أكثر إنصافًا للفقراء والشرائح الاجتماعية المستضعفة والفئات المنسحقة، الذين تضرروا نتيجة السياسات الليبرالية المنتهجة في عهد حكم أوغستو بينوشيه. ......
#ماذا
#يعني
#انتصار
#بوريك
#انتخابات
#تشيلي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742578
سليم يونس الزريعي : مشاكسات بوصلة بوريك الإنسانية .. مفارقة السيادة الأمريكية..
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي "إنها محاولة للإضاءة على الأحداث من زوايا أخرى، بقراءة تستهدف استنطاق الأقوال والتصرفات بما لا يفصح عنه ظاهرها، من خلال مشاكسة الظاهر من اللغة، بتفكيك محتواها عبر طرح الأسئلة المخالفة التي ربما لا ترضي الكثيرين، كونها تفتح نافذة للتفكير ربما المفارق... ولكنه الضروري، من أجل أن نعيد لفضيلة السؤال والتفكير قيمته...أليست مشاكسة"؟بوصلة بوريك الإنسانية دعا الرئيس التشيلي غابرييل بوريك(36 سنة)، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ 77 التي بدأت الثلاثاء 20 سبتمبر إلى "عدم تطبيع الانتهاكات الدائمة لحقوق الإنسان ضد الشعب الفلسطيني"، كما قال إن "للفلسطينيين الحق في أن يحميهم القانون الدولي".وكان الرئيس بوريك قد أجّل قول أوراق اعتماد سفير كيان الاحتلال الجديد في سانتياغو، بسبب مقتل فتى فلسطيني في الضفة الغربية المحتلة.مشاكسة.. هل يجرؤ رئيس لدولة إسلامية أو عربية ممن لهم علاقات دبلوماسية مع كيان المستجلبين الصهاينة في فلسطين أن يفعل ما فعله الرئيس التشيلي؟ ألا يعتبر هذا الموقف رسالة إنسانية قانونية من أجل توجيه الأنظار نحو عمليات القتل شبة اليومي التي ينفذها العدو الصهيوني ضد أبناء الشعب الفلسطيني؟ ألا يشكل هذا الوقف بتأجيل اعتماد سفير الكيان الصهيوني في تشيلي بعد استشهاد فتى فلسطين رسالة إلى السلطة الفلسطينية والدول العربية المطبعة، وتلك التي تتعامل معه سرا أنه من العار أن يكون الرئيس التشيلي أكثر إنسانية ونبلا منكم، وأنتم كما يقال أشقاء لأهل فلسطين؟ ثم أليس مخجلا أن يلتقي زعماء عرب ومسلمين برئيس وزراء الكيان الصهيوني في نيويورك فيما الرئيس التشيلي يطالب بالحماية القانونية للفلسطينيين من آلة البطش الصهيوني التي تفتك بهم؟ ثم ألا يمكن للرئيس التشيلي أن يتساءل أين هؤلاء العرب والمسلمين مما يتعرض له الشعب الفلسطيني؟ لكن هل يمكن القول على ضوء الاعتراف باحتلال العصابات الصهيونية فلسطين من قبل العديد من الدول العربية، أنه يجوز القول أن هناك عروبة بمعناها المتعارف عليه طوال قرون؟ ثم ألا يمكن القول أن الرئيس التشيلي الشاب انتصر لفلسطين بعد أن أصبح التهافت هو السمة العامة في المشهد العربي؟ ثم ألا يمكن القول إن الرئيس التشيلي الشاب هو فلسطيني مشاعرا ونبلا وإنسانية أكثر من بعض المسؤولين العرب والمسلمين ممن طعنوا الشعب في الفلسطيني في صدره دون خجل أو ضمير؟ ألا يستحق هذا الرئيس أن يقال له شكرا لقد وضعت بوصلتك الإنسانية والقانونية بعض العرب والمسلمين في مربع الخيبة والتواطؤ مع الكيان الصهيوني على حساب آمال وتطلعات الشعب الفلسطيني؟مفارقة السيادة الأمريكية.. !حذرت واشنطن موسكو من أي تدخل في انتخاباتها المقبلة بعدما كشف تقرير أن موسكو أرسلت سرا مبالغ كبيرة إلى أحزاب سياسية في أكثر من عشرين بلدا لمحاولة التأثير على عمليات الاقتراع فيها.وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن التدخل الروسي المفترض في انتخابات في الخارج "يشكل هجومًا على السيادة". وأضاف أن "هذه محاولة لتقويض قدرة الشعوب في جميع أنحاء العالم على اختيار الحكومات التي يرونها الأقدر على تمثيلهم".مشاكسة.. أليس التحذير الأمريكي إلى روسيا بعدم التدخل في انتخاباتها المقبلة مثير للضحك؟ هل أمريكا القوة الكبرى ذات النفوذ والهيمنة على كثير من دول العالم تخشى من التدخل الروسي في الانتخابات التشريعية والرئاسية؟ وهل مجتمعها بهذه الهشاشة حتى تخشى شراءه؟ لكن أليست أمريكا الدولة التي لا تقيم وزنا لمصالح الدول الأخرى" ورغبات شعوبها، وتتدخل في شؤونها وتسقط حكوم ......
#مشاكسات
#بوصلة
#بوريك
#الإنسانية
#مفارقة
#السيادة
#الأمريكية..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769226