الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد رباص : الجنس، المظهر، الحيض … لدى الفتيات، عندما يصبح الأكثر حميمية سياسي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص أصبحت العلاقة بالجسد، باللذة ويالحب سؤالاً محوريا لدى فتيات اليوم، اللائي يعدن التفكير فيها من منظور سياسي حازم.أنجيل، 14 سنة، تعدل صوتها وهي تفتح ميكروفونها. هذا المساء في فبراير، مثل حوالي ستين شخصا - معلمين، ولكن قبل كل شيء فتيات المدارس الإعدادية والثانوية - اتصلت بالاجتماع الافتراضي الذي نظمته مجمع الرابطات النسوية "نحن جميعًا". الموضوع: التربية الجنسية. وهي تلميذة في جماعة قروية في منطقة Lot، اقتنعت بالحاجة إلى رفع مستوى الوعي حول الحياة الجنسية والتراضي - "عدد المرات التي نمسك فيها بالأيدي والأرداف في منتصف الممر! - ، وتتساءل كيف يكون التصرف. تفكر في إنشاء لجنة محلية لطرح الموضوع وقد أقنعت رفاقها بالانضمام إليها.تُظهر دراسة أجرتها مجمع الرابطات "نحن جميعا"، الصادرة في نفس الأسبوع، مدى نقص التكوين الجنسي والعاطفي في المؤسيات التعليمية، التي لا تحترم الالتزام القانوني بثلاث حصص مخصصة للتوعية والتحسيس كل عام. تقول المتطوعة ديان ريشار، 25 عاما، التي ترأست هذا الاجتماع الذي كان يهدف إلى اقتراح وسائل ملموسة للعمل: إرسال رسائل بريد إلكتروني قياسية إلى مدير المدرسة، عرائض لطلب عقد هذه الجلسات التي يتعين توقيعها في الفناء الأمامي للمدرسة، في المقصف، في موقف الحافلات…أصبحت الأسئلة المتعلقة بالجنس، وكذلك العلاقة بالجسد وبالحب، مركزية في التزام ورؤية جزء من عالم الشباب، الذي اندرج في موجة جديدة من النسوية. تلكم أسئلة يتم تناولها في ضوء الأوامر الاجتماعية من قبل الشابات المهتمات باستثمار أجسادهن وحميميتهن بشكل كامل. بالنسبة لهن، ما يجري خلف باب غرفة النوم أو في سرية الحمامات، أمام المرآة، كل ذلك له علاقة بمجمع الرابطات. الحديث عن التراضي، اللذة، رهاب السمنة، وتقديم مفاتيح للهويات الجنسية والجندرية: القضية شخصية بقدر ما هي سياسية.يشهد على ذلك صدى عدد لا يحصى من الحسابات على شبكات التواصل الاجتماعي بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 30 عاما، والتي تنكب بطريقة ملتزمة على النشاط الجنسي، وتخرب الطابوهات المتعلقة بشعر الجسم أو الدورة الشهرية، ولكن أيضا بالنجاحات المحققة في مجال الطبع مثلJouissance club : une cartographie du plaisir (Marabout, 2020) – (Marabout ، 2020) -بعد موضوع الإملاءات الجسديةالمقتبس من حساب على إنستاغرام يحمل نفس الاسم - بقلم June Pla، وهو خامس أفضل مقال مبيعا خلال عام 2021، يليه عن كثب كتاب آخرMona Chollet, Réinventer l’amour : comment le patriarcat sabote les relations hétérosexuelles (Editions Zones, 2021)، أو الشغف بالبودكاست "Le Cœur sur la table" (Binge Audio، الذي استمع إليه أكثر من مليون شخص)، وهي ظاهرة حقيقية تستمر من خلال مجموعات المناقشة حول إعادة اختراع رموز الحب الرومانسي، المنظمة في جميع أنحاء فرنساوثقت الفيلسوفة كاميل فرويدفو ميتيري، مؤلفة كتاب Un corps à soi (Seuil ، 2021)، نقطة التحول هاته، التي بدأت في أوائل عام 2010 وأبرزتها حركة #metoo: "معركة الحميمية"، كما كتبت، الرهان الذي يتمثل في إعادة امتلاك، من قبل النساء، لجسد تم تحويله إلى موضوع رغبة والذي طالما جُردن منه. وهي ترى في ذلك جانبا جديدا من الثورة الجنسية، التي بدأت في السبعينيات حول الحقوق الإنجابية وأعيد التفكير فيها الآن من منظور المساواة: "هذا الجيل يشكك في علاقات القوة التي يتم تصريفها في المجال الحميمي. مفهوم التراضي في المركز».وهكذا تعتبر ديان ريشار، التي تعمل في اليونسكو حول عدم المساواة بين الجنسين، أن الطريق ......
#الجنس،
#المظهر،
#الحيض
#الفتيات،
#عندما
#يصبح
#الأكثر
#حميمية
#سياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753979
أياد أحمد هاشم السماوي : غياب وحدة الموضوع في الجنس الإبداعي
#الحوار_المتمدن
#أياد_أحمد_هاشم_السماوي الشاعر نجم عذّوف آخِرُ القدّيسين النبلاء . عندما يتناول الباحثون شأنَ الأعمال الأدبية على الوجهِ الأعَمِّ تجدهم لا يتنبهون لأهم خصائص العمل الفني والتي تكاد أَنْ تحدِّدَ ملاحَ ذلك العمل وهي ( خاصية وحدة الموضوع ) ،، إذْ نرى غالبية تلك الأعمال تفتقر أو تكاد أَنْ تنعدم فيها تلك الخاصية ،، فالقارئ يجد نفسه أمام تشتيتٍ فكري تغلب عليه الرتابة اللفظية والمحددات العروضية والتي تجعل من ذلك العمل مُمَوْسَقاً تملؤه الصورُ الشعرية في مجال الشعر وتحشوه هزّات اللحظة المرتقبة في مجال السرد ،، في حين نرى ذلك العمل خالياً من وحدة الموضوع التي تحددُ زمنَ وهدفَ ووجدان ذلك الجنس الإبداعي الوليد تحت رحمةِ ( قيصرية الكاتب ) الذي لا يتورع أَنْ يُجْهِضَهُ قبل أوانه مكللاً بالتشوهات مِنْ عَجزٍ حيناً أو لقُصرِ خبرة أحياناً . وكذلك نجد بعدها ذلك الكاتب يبرِّرُ لوليده بالشرح تارة عن مضمون يقوله عن ذلك الوليد مِنْ جمال لم نجدهُ مسطوراً على ملامح ذلك النص المكتوب أصلاً وهنا يتضَّحُ ما يُرادُ لَهُ أن يكونَ لا كما نراه نَحْنُ !!ولو جِئنا إلى منطقة ( النص النثري ) نجد الظليمة الكبرى والتي تبدأ من التسمية المشوَّهة لذلك الجنس الإبداعي الجميل المُتَفَرِّد والذي أَلْحَقَتْهُ الإرادة العشوائية بخانة الشعر قَسْراً ،فالنص النثري عالَمٌ مكتنزٌ مكتظٌ بالجمال لو أحسنَ ال ( النَّثارون ) الخوض في غماره حيث نجد من ( هَربَ ) من سطوة الشعر وتراكيبه الفنية ليجد نفسه أمام ( تسطير ) كلامي فقط وقد يظنَّهُ سهلاً عندما وجدَ كذلك طوابير من ال ( المصفقين ) والمطبلين المجّانيّين الذين شهدوا زوراً على وليدٍ مشوهٍ آخر وقد أضافته الذائقة البائسة إلى مواليدنا المشوهة . وكذلك هناك مَنْ يُبرر لذلك ( التَّسطير ) على إنّه لحظة هذيان جميل وبوح تذروه زفرات النفس متناسينَ أنَّ الهذيان هو أرقى حالات الوجد الإنساني التي يمكن للكاتب المحترف أن يصطادَ من خلاله أجمل النفائس لينقشها على خوالدِ الكتب ،، لكنْ الذي تشهده الساحة لَيْسَ هذياناً بل صراخ خارج السرب واستثني من ذلك النزر اليسير طبعاً .. وعندما ينبري للساحة من يجد نفسه أمام فضاء شاسع من اللغة التي لا تحدِّدُها القوالبُ تَتَجلى من تحت قلمه النُّقوشُ والرُّقُمُ المُعَلّاة الكعب والمُحَلّاة من عسل النَّظم ليجدَ القارئُ والمتلقي إناءً مُكتنزاً بالجمال زاخراً بالفن ووحدة الموضوع وبهذا يكون الإبتعاد عن النظم العمودي للشعر ليس هروباً ، بل للبحث عن فضاء لغوي واسع المراس يبحث عنه الكاتب لإنجاز عملية ناجحة لوليده الإبداعي وأقصد هنا ( القصة أو القصيدة أو النص النثري ) . وهنا لو أخذنا مثالاً على ما نقول رجلاً أكادُ أزعمُ أنه آخرُ القدّيسين النبلاء والذي بقي وحيداً يرمم معبد النثر بغرائبية مجنونة وهو يحافظ على أركانه التي نخرتها ( التشققات الأدبية ) ممسكاً بتلابيب الجُدُرِ المُسَنَّدَةِ خشية الإنهيار ، القدّيس الشيروكي نجم عذوف بقي يؤرّخ وهو يكتب النص النثري بهذيان وعاطفة تشد القارئ إلى ترادف موجي من المزامير والأحاجي وكأنك تقرأ أو تسمع أسفارًا من العهود . هذا النسج أو النوع من الكتابة يكاد أن يكون معدوم الحضور لو وضعناه على طاولة التشريح البالية التي جعلت من أسماء ( رنّانة ) تتصَدَّر الساحة مقارنةً بما يكتبه الشاعر القدّيس نجم عذوف . ولابد من القول وأنا الذي لا أجامل على حساب النص ولكي أكون منصفاً وكما أعرف نفسي وليذهب الآخرون !! مبتعداً عن التخادم الذي تموج به الساحة الأدبية والفنية أجد من الأخل ......
#غياب
#وحدة
#الموضوع
#الجنس
#الإبداعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756272
مصطفى عبداللاه : تابو الجنس الأنثوي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبداللاه يمكن أن نقول أن مجتمعنا اليوم هو مجتمع التابوهات ، و خاصة ان تحدثنا عن ثالوث التابوهات الأقدس ( الدين _ الجنس _ السياسة ) ، وبالرغم من أننا لا نسلم للتابوهات ولا نؤمن بها ولكننا نتفهم ذلك في الدين والسياسة لتأثيرهم على مصائر الشعوب وتحديدهم لشكل الحضارة ، وخاصة أن ذاك كان منذ فجر التاريخ ، ولكن من الغير مفهوم جعل الجنس تابو ، فالجنس جزء منا خلقته فينا الطبيعة ، فهو من قاعدة هرم الاحتياجات الإنسانية الأساسية عند ماسلو ، وعلى عكس ما عهده المجتمع الشرقي اليوم كان الجنس في الشرق القديم أمر طبيعي ينظر إليه على أنه حاجة طبيعية من حاجات الإنسان يجب إشباعها بالطرق المشروعة بل إنه رمز للحب بين العاشقين ، وليس مصدر للخزي والعار ، ويتضح لنا أن تلك النظرة للجنس سادت في عصر الآلهة الربات مثل ( عشتار _ قطش _ انانا _ أشون _حتحور ) ، ولكن ما وصلنا إليه اليوم ما هو إلا انعكاس للانقلاب الذكوري وخاصة مع التدقيق في الصورة سنجد أن الجنس تابو ولكن تابو صنع خصيصاً من أجل الأنثى الشرقية والأنثى العربية ، فنجد أن مفهوم الشرف والعفة تحول من مفهوم إنساني يعكس الإخلاص والصدق والأمانة الى بضع قطرات من الدم بين ساقي الأنثى حيث يكمن شرف الأسرة والقبيلة والبلد !وعلينا أن نتوقف كثيراً عند مفهوم العذرية لدى الأنثى تلك المفهوم الذي اختزله المجتمع في قطرات الدم التي تنتج مع أول اتصال جنسي نتيجة لفض غشاء المرأة وأن تلك القطرات هي دليل عفة المرأة وعذريتها ، والحقيقة أنه ليس دليل إلا على جهل المجتمع ولا إنسانيته وليس إلا ، فدليل عذرية المرأة وعفتها هو ما تقوله هي و صدقها فيه وليس تلك القطرات الرخيصة من الدماء ، وإذا سلمنا بتلك الرؤية فهل هذا يعني أنه ليس هناك من رجل عفيف أو لديه عذرية لأنه لا يملك تلك القطرات ! أم أن هذا يتعلق بالصدق في تلك المسألة ؟ ، وإذا نظرنا للأمر من زاوية أخرى وهي زاوية العلم نجد أن أكثر من ربع النساء يولدون دون تلك الغشاء الذي يسبب نزيف بالاتصال الجنسي بل قد لا يحدث هذا إلا مع الولادة بل هناك نساء يولدون من غير ذاك الغشاء أصلاً ( 1) ، فضلاً عن ما قد يحدث من فقد تلك الغشاء بسبب إصابات وحوادث وبعض الرياضات ، فكيف لنا أن نعلق مصير أنسان وسمعته وحياته كلها رهن ذلك أي منطق يقبل هذا وأي عقل وأي دين ! وإذا تكلمنا عن أثر مثل هذا على الصحة النفسية للأنثى فحدث ولا حرج ، فالضغط النفسي الذي تعيشه المرأة من سنوات طفولتها البريئة وتهديدها دوماً وتخويفها من تلك المنطقة بل الأمر الذي قد يصل إلى تحديد طرق معينة للجلوس واللعب والمشي كي تحافظ على نفسها ! الأمر بدوره الذي يسبب العديد من الأضرار النفسية والجسدية أقلها كره المرأة لجسدها و أفزعها الأكتئاب والتشنج المهبلي ، أن عذرية المرأة والرجل لا تختلف فيما بينها وأن فعلناً ذلك ، فعذرية الرجل أو المرأة تعرف من خلال ما يصرحون به بصدق وإخلاص وليس ببضع قطرات من الدم المبعثرة تسببت في الكثير من الظلم والقتل للمرأة العربية تحت مسمى الشرف ! ولا يتوقف تابو الجنس الأنثوي عند مفهوم العذرية بل يذهب إلى الطبيعة البشرية وهي الحاجة الجنسية الضرورية ، في عالمنا يصبح حديث المرأة عن حاجتها الجنسية لزوجها نوع من أنواع العار وقلة الحياء ، فحين يذهب و يتحدث الرجل عن ذلك هنا وهناك ويباهي بقدرته الجنسية ويتخذها مصدر للفخر ! فيتحول الجنس من تعبير عن الحب والمشاركة إلى عملية بها الفاعل والمفعول به ، الى حق أصيل للرجل وفعل مهين للمرأة ، ويظهر تجليات ذلك في اللغة التي هي انعكاس لطريقة تفكير المتحدثين بها ، فتصبح المرأة في مرتبة ......
#تابو
#الجنس
#الأنثوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756475
راندا شوقى الحمامصى : آوان ازدهار الجنس البشري 4-7
#الحوار_المتمدن
#راندا_شوقى_الحمامصى إن المقتضيات الضرورية لتنمية المجتمع العالمى تتطلب مستويات من القدرات والطاقات تفوق بكثير كل ما لدى الجنس البشرى حتى الآن. سيحتم الوصول إلى هذه المستويات توسعاً كبيراً فى الحصول على المعرفة من قِبَل الأفراد والهيئات الاجتماعية على حد سواء. وسيكون التعليم العالمى عاملاً لا غنى عنه فى عملية بناء القدرات هذه. وتكليل الجهود بالنجاح مرهون بإعادة تنظيم أمور البشرية بصورة تُمَكِّنُ كلاً من الأفراد والجماعات فى كل قطاعات المجتمع من الحصول على المعرفة اللازمة وتوظيفه لصالح الإنسانية. لقد اعتمد الوعى البشرى وعلى مدى التاريخ على نظامين أساسيين للمعرفة عَبَّر من خلالهما وباطراد عن قدراته، ألا وهما العلم والدين. إذ عن طريقهما نظم الجنس البشرى خبراته وهيأ بيئته وسخر قواه الكامنة ونظم حياته الأخلاقية والثقافية. فالعلم والدين هما الجذور والأصول والسلف الأساسى والحقيقى للمدنية. وبنظرة إلى الماضى يتضح لنا جلياً أن النسق والبناء المزدوج للعلم والدين كان على قمة فعاليته وتأثيره فى الحقب التى كانا - كلُ فى مجاله - يعملان فى وفاق واتفاق.إن ما وصل إليه التقدم العلمى فى عالمنا المعاصر بَيِّنُ لايحتاج إلى توضيح. فالأمر إذاً وفى سياق استراتيجية لتنمية اجتماعية واقتصادية هو كيفية تنظيم الأنشطة العلمية والتكنولوجية إذا ما أنحصر العمل أساساً فى الحفاظ على ما تأسس من عدد قليل من الأمم فى مرتبة الصفوة فمن البديهى أن تزداد الفجوة اتساعا بين عالم غنى والآخر فقير مع الأخذ فى الاعتبار العواقب الوخيمة للاقتصاد العالمى التى بدأت تلوح فى الأفق.إذا ما استمر معظم الجنس البشرى كمستهلكين وملتهمين لثمار العلم والتكنولوجية المقطوفة فى بلد آخر فإن البرامج المزعومة التى وضعت لخدمة احتياجاتهم لا يمكن تسميتها بالتنمية. لهذا فإن التحدى الرئيسى والكبير هو التوسع فى الأنشطة العلمية والتقنية وإن العناصر الفعالة فى التغيير الاجتماعى والاقتصادى لا يجب أن تكون وقفاً على ذوى الحظوة من قطاعات المجتمع. بل يجب تنظيمها بحيث تسمح للناس أينما كانوا بالمشاركة فى مثل هذه الأنشطة على أساس كلُ حسب قدرته. وبالإضافة إلى وضع البرامج التى تجعل من التعليم المطلوب متيسراً لكل من أراد أن ينهل منه، فإن إعادة التنظيم تتطلب مراكز حيوية للتعلم والعلم والمعرفة تكون قادرة على البقاء والنمو على نطاق العالم اجمع. ومؤسسات تكون باستطاعتها الارتقاء بقدرات ومقدرات سكان العالم لكى يساهموا بدورهم فى تطوير وتطبيق المعارف والعلوم. مع الإقرار بالفروق الواسعة فى القدرات الفردية للناس إلا أن استراتيجية التنمية يجب أن تهدف أساساً لأن يكون بإمكان كل سكان الأرض ممارسة حقهم الطبيعى فى التعامل مع العلم والتكنولوجيا على قدم المساواة. لقد أخذت المزاعم المعهودة بالحفاظ على الأوضاع الراهنة كما هى عليه، تضمحل يوماً بعد يوم أمام ثورة تكنولوجيا الاتصالات السريعة التى جعلت فى مقدور أعداد كبيرة من الناس الحصول على المعلومات والمعرفة أينما كانوا ومهما كانت خلفياتهم الثقافية.إن التحديات التى تواجه البشرية فى حياتها الدينية رغم الاختلافات فى طبيعتها لكنها متساوية فى كونها خطيرة. إن فكرة أن للطبيعة البشرية بُعدٌ روحى أصبحت حقيقة مسلم بها بالنسبة للغالبية العظمى من سكان العالم. وفى الحقيقة فإن كنه وجوهر الإنسان أساساً روحانى. هذا الفهم والإدراك لهذه الحقيقة يمكن الكشف عنه فى السجلات الأولى للمدنية، ذلك لأن المدنية نمت وترعرعت فى كنف كل واحد من المعتقدات الدينية العظيمة السابقة. وبفضلها استطاعت بما تحقق من إنجازات عظيمة فى القانون والفنون و ......
#آوان
#ازدهار
#الجنس
#البشري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756984
بلال سمير الصدّر : لنغني اغنية عن الجنس 1967 ناغيسا أوشيما :469
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر يبدأ الفيلم من النقطة...النقطة التي تنزل على خلفية حمراء...الواضح أنها نقطة دم...تنزل نقاط اخرى لتتمدد النقطة التي بدأت تأخذ شكل الدائرة الحمراء في وسط العلم الياباني...فجاة تشتعل النقطة التي شبهناها في الأعلى بنقطة الدم.هذه المقدمة التشكيلية هي خير عبور لفيلم ناغيسا اوشيما الموصوم اعلاه(لنغني أغنية عن الجنس)،على ان لهذه النقطة كنايات عديدة،إلا انها تحمل الثنائية الغائية التي يدور من حولها الفيلم:فالنقطة،هي كناية عن الجوع الجنسي الذي يتحمله الجيل وليس أي جيل،بل جيل شباب الستينات في اليابان،عن الحالة المكثفة للواقع البائس الذي يحيط بهذا الجيل مع العودة الى نقطة سياسية اشكالية سابقة في التاريخ الياباني...هذه النقطة هي التي تضفي على الفيلم الازدواجية المطلقة،من حيث دمج الهم الفردي شديد الكثافة بالواقع السياسي المتخبط لتلك الحقبة في تاريخ اليابان...هل هذا من النوع المألوف في سينما ناغيسا أوشيما تحديدا...؟ في الحقيقة-ومن خلال كتاباتنا السابقة عن ناغيسا اوشيما-نرى ان الأفلام الكبرى وهي المحسوبة بقوة لهذا المخرج،كانت مغرقة في الهم الفردي وخاصة الاشكالية الجنسية التي تتعلق بالمجتمع ومن خلال مواجهة الجنس نفسه،طبعا من خلال أشهر افلامه واكثرها فضائحية...امبراطورية الحواسويتابع اوشيما من خلال فيلم امبراطورية المشاعر،إلا ان اوشيما يبرز ايضا الهم الاحتماعي من خلال نقطة غودارية مختلفة في التشكيل،مثل فيلم (الاعدام شنقا)،او فيلم الرجل الذي وضع وصيته في فيلم،ولكن عندما نتحدث عن دمج الواقع بالفردي المطلق بحيث يعكس كلاهما الآخر،بحيث يقدم الاجتماعي السياسي الفردي وكأنه ستارة يختفي من خلفها الهم الفردي المطلق،ويصح ايضا ان نقول أن الثاني يعكس الأول وبنفس الطريقة تماما،ويبقى فيلم الطقوس أو الشعائر هو الذي قدم هذه البنية في غاية الوضوح،وهو الفيلم الذي اعتبرناه ذات مرة أفضل أفلامه...شباب في الجامعة(ادي-ناكومورا-أويو)،يدخنون بشراهة وبشيء من الاندفاع والحمق،والهم الجنسي الذي يحدق بهم يعمي كل انظارهم عن الواقع،ويسيطر سيطرة تامة عليهم،كانهم كينونة متعلقة بالرغبة،سيطرة أطبقت عليهم عمى تام عن ثورة شبابية واقعية خارجية مثل الاعتارض على حرب فيتنام،أي هذا الاعتراض الشكلي الذي يأخذ صورة الاحتجاج في الجامعات من خلال جمع الأصوات،أي ليس من المبكر القول أن الفيلم هو عن الثورة الداخلية والخارجية التي أحاطت بجيل الستينات.على ان هذا الدمج السينمائي ليس سهلا على الاطلاق...لم يقدم بتلك الصورة التقليدية التي من الممكن ان يقدمها أي مخرج.فالفيلم هو ثورة بحد ذاته على الواقع الذي يتداخل معه بالتأكيد الواقع السينمائي من حيث السرد التقليدي والحكايات المتوقعة السهلة،فاللمسة الغودارية واضحة-ونحن نصر على هذا التشبيه وهذا الربط بين سينما غودار وسينما اوشيما-والسرد غير التقليدي من حيث دمج الواقع السياسي بالواقع الفردي أو الهموم الفردية الضيقة بحيث بالكاد أن نلتمس الفروقات،والحدود بينهما جعلت من الفيلم من افضل أفلام أوشيما،والفيلم لايخضع لأي منطق سردي متبع أو مألوف،هذا ان خرجنا من النظرة العامة التامة للفيلم،والأمر المؤكد يقينا أن كل هذه الخلفيات-سواء كانت فردية او ذات صلة بالواقع،لاتنفي بأنها كلها خلفيات جيدة عن قصة سوداوية غاية في التشاؤمية...مع خلفيات لأعلانات تجارية وسينمائية عن أفلام وموضوعات جنسية أو ذات علاقة بالجنس،يظهر من خلف هذه الاشكاليات الفردية مسيرات احتجاجية عن الغاء يوم التأسيس الوطني...ما هو عيد التأسيس الوطني لليابان...؟عيد التأسيس الوطني-بحد ......
#لنغني
#اغنية
#الجنس
#1967
#ناغيسا
#أوشيما
#:469

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757254
راندا شوقى الحمامصى : عنوان الموضوع: آوان ازدهار الجنس البشري 5-7
#الحوار_المتمدن
#راندا_شوقى_الحمامصى إن التصدى للمسائل الاقتصادية التى تواجه البشرية يجب أن يكون عبر السياق العام لرفع مستوى القدرات والطاقات الإنسانية من خلال التوسع فى المعرفة. كما أوضحت التجارب فى العقود الأخيرة لا يمكن اعتبار المصالح والمكاسب المادية غاية فى حد ذاتها لأن قيمتها ليست فقط فى توفير الاحتياجات الأساسية للناس من مسكن وغذاء ورعاية صحية وما شابه ذلك ولكن فى الزيادة والتوسع فى القدرات والمهارات البشرية. إن أهم دور يجب أ ن تلعبه المجهودات الاقتصادية فى التنمية يكمن - إذاً - فى تزويد الناس والمؤسسات بالوسائل التى تمكنهم من تحقيق الهدف الفعلى من التنمية ألا وهو وضع حجر الأساس لنظام اجتماعى جديد يكون قادراً على تربية وتنشئة القوى التى لا حد لها والكامنة فى وجدان ومشاعر البشر.أن التحدى الذى يواجه الفكر الاقتصادى هو أن يقبل دون لبس أو غموض هذا الهدف للتنمية وأن يكون دوره إنشاء وتنمية الطرق والوسائل التى تؤدى إلى تحقيقه. بهذه الطريقة وحدها يمكن للاقتصاد والعلوم ذات الصلة به من أن تتحرر من الانقياد الأعمى وراء الماديات ومن ثم تقوم بدورها كأداة حيوية لتحقق البشرية الرخاء الفعلى. والحاجة هنا أكبر وضوحاً للحوار المكثف بين الإنجازات العلمية والمفاهيم الدينية السليمة.وتجدر الإشارة هنا إلى مشكلة الفقر. فالآراء التى تسعى لحلها تستند على قناعة بأن الموارد المادية التى يمكنها أولاً التخفيف من وطأتها المزمنة ثم فى النهاية استئصالها والتخلص منها كسمة من سمات الحياة البشرية، موجودة أو على الأقل يمكن أن توفرها المجهودات العلمية والتكنولوجية، أما لماذا لم يتحقق هذا الفرج ؟ فإن السبب الرئيسى لذلك هو أن الاكتشافات والتقدم العلمى والتكنولوجى موظفة لخدمة مجموعة من الأولويات لا تمت للاحتياجات الفعلية للغالبية العظمى من البشر إلا بقدر ضئيل من الصلة. و إذا ما أردنا أن نرفع عبء الفقر عن كاهل العالم لابد من إعادة ترتيب هذه الأولويات بصورة جوهرية، مما يتطلب العزيمة على التمسك بالقيم الفاضلة، عزيمة تضع الحالة الروحية والعلمية للمجتمع البشرى موضع اختيار صعب. وهنا سيجد الدين صعوبة بالغة فى أن يلعب دوراً فى مثل هذه المساعى طالما أنه حبيس المعتقدات الطائفية التى لا تستطيع أن تميز بين الرضا والقناعة، وبين السلبية والاستكانة. ونجد أيضاً أن من بعض التأويلات الدينية : أن الفقر من السمات الأساسية للحياة على الأرض وأن الخروج من دائرته هو فقط فضل من الله ورضوانه لهذا كان لزاماً على الناحية الدينية ولكى يتسنى لها المشاركة الفعالة فى النضال من أجل تحقيق الرخاء المادى للبشرية أن تحصل من منبع وحيها وإلهامها على مفاهيم ومبادئ روحانية جديدة متماشية مع روح العصر الذى يسعى لتأسيس الوحدة والعدل بين البشر.أما البطالة فإنها تثير نقاطاً جديرة بالنقاش : ففى معظم الفكر المعاصر انحصر ولحد كبير مفهوم العمل فى الأشغال المربحة التى تهدف إلى الحصول على الوسائل التى تمكن من اقتناء واستهلاك ما يتوفر من سلع وأمتعة. وهذا يشكل حلقة مفرغة، إذ من الاقتناء والاستهلاك يأتى التوسع والتطور فى إنتاج السلع والذى يوفر بدوره المصدر اللازم لرفع أجور العمالة. ويتمثل القصور فى مفهوم العمل هنا فى روح اللامبالاة التى يبثها النقاد الاجتماعيون فى أوساط أعداد كبيرة من الموظفين فى كل البلدان وفى إضعاف الروح المعنوية لأعداد متزايدة من العاطلين. ليس من المستغرب إذا الاعتراف المتزايد بأن العالم فى حاجة عاجلة إلى ميثاق شرف يضع فهماً أفضل لمعنى العمل. وهنا نجد ألا شىء يمكن أن يعيد التواؤم اللازم و الضرورى بين العادات والتقاليد والسلوك سوى الفكر الث ......
#عنوان
#الموضوع:
#آوان
#ازدهار
#الجنس
#البشري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758347
راندا شوقى الحمامصى : آوان ازدهار الجنس البشري 5-7
#الحوار_المتمدن
#راندا_شوقى_الحمامصى إن التصدى للمسائل الاقتصادية التى تواجه البشرية يجب أن يكون عبر السياق العام لرفع مستوى القدرات والطاقات الإنسانية من خلال التوسع فى المعرفة. كما أوضحت التجارب فى العقود الأخيرة لا يمكن اعتبار المصالح والمكاسب المادية غاية فى حد ذاتها لأن قيمتها ليست فقط فى توفير الاحتياجات الأساسية للناس من مسكن وغذاء ورعاية صحية وما شابه ذلك ولكن فى الزيادة والتوسع فى القدرات والمهارات البشرية. إن أهم دور يجب أ ن تلعبه المجهودات الاقتصادية فى التنمية يكمن - إذاً - فى تزويد الناس والمؤسسات بالوسائل التى تمكنهم من تحقيق الهدف الفعلى من التنمية ألا وهو وضع حجر الأساس لنظام اجتماعى جديد يكون قادراً على تربية وتنشئة القوى التى لا حد لها والكامنة فى وجدان ومشاعر البشر.أن التحدى الذى يواجه الفكر الاقتصادى هو أن يقبل دون لبس أو غموض هذا الهدف للتنمية وأن يكون دوره إنشاء وتنمية الطرق والوسائل التى تؤدى إلى تحقيقه. بهذه الطريقة وحدها يمكن للاقتصاد والعلوم ذات الصلة به من أن تتحرر من الانقياد الأعمى وراء الماديات ومن ثم تقوم بدورها كأداة حيوية لتحقق البشرية الرخاء الفعلى. والحاجة هنا أكبر وضوحاً للحوار المكثف بين الإنجازات العلمية والمفاهيم الدينية السليمة.وتجدر الإشارة هنا إلى مشكلة الفقر. فالآراء التى تسعى لحلها تستند على قناعة بأن الموارد المادية التى يمكنها أولاً التخفيف من وطأتها المزمنة ثم فى النهاية استئصالها والتخلص منها كسمة من سمات الحياة البشرية، موجودة أو على الأقل يمكن أن توفرها المجهودات العلمية والتكنولوجية، أما لماذا لم يتحقق هذا الفرج ؟ فإن السبب الرئيسى لذلك هو أن الاكتشافات والتقدم العلمى والتكنولوجى موظفة لخدمة مجموعة من الأولويات لا تمت للاحتياجات الفعلية للغالبية العظمى من البشر إلا بقدر ضئيل من الصلة. و إذا ما أردنا أن نرفع عبء الفقر عن كاهل العالم لابد من إعادة ترتيب هذه الأولويات بصورة جوهرية، مما يتطلب العزيمة على التمسك بالقيم الفاضلة، عزيمة تضع الحالة الروحية والعلمية للمجتمع البشرى موضع اختيار صعب. وهنا سيجد الدين صعوبة بالغة فى أن يلعب دوراً فى مثل هذه المساعى طالما أنه حبيس المعتقدات الطائفية التى لا تستطيع أن تميز بين الرضا والقناعة، وبين السلبية والاستكانة. ونجد أيضاً أن من بعض التأويلات الدينية : أن الفقر من السمات الأساسية للحياة على الأرض وأن الخروج من دائرته هو فقط فضل من الله ورضوانه لهذا كان لزاماً على الناحية الدينية ولكى يتسنى لها المشاركة الفعالة فى النضال من أجل تحقيق الرخاء المادى للبشرية أن تحصل من منبع وحيها وإلهامها على مفاهيم ومبادئ روحانية جديدة متماشية مع روح العصر الذى يسعى لتأسيس الوحدة والعدل بين البشر.أما البطالة فإنها تثير نقاطاً جديرة بالنقاش : ففى معظم الفكر المعاصر انحصر ولحد كبير مفهوم العمل فى الأشغال المربحة التى تهدف إلى الحصول على الوسائل التى تمكن من اقتناء واستهلاك ما يتوفر من سلع وأمتعة. وهذا يشكل حلقة مفرغة، إذ من الاقتناء والاستهلاك يأتى التوسع والتطور فى إنتاج السلع والذى يوفر بدوره المصدر اللازم لرفع أجور العمالة. ويتمثل القصور فى مفهوم العمل هنا فى روح اللامبالاة التى يبثها النقاد الاجتماعيون فى أوساط أعداد كبيرة من الموظفين فى كل البلدان وفى إضعاف الروح المعنوية لأعداد متزايدة من العاطلين. ليس من المستغرب إذا الاعتراف المتزايد بأن العالم فى حاجة عاجلة إلى ميثاق شرف يضع فهماً أفضل لمعنى العمل. وهنا نجد ألا شىء يمكن أن يعيد التواؤم اللازم و الضرورى بين العادات والتقاليد والسلوك سوى الفكر ا ......
#آوان
#ازدهار
#الجنس
#البشري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758365
راندا شوقى الحمامصى : 6-7 آوان ازدهار الجنس البشري
#الحوار_المتمدن
#راندا_شوقى_الحمامصى أن التأمل فى أى تحول اجتماعى كبير يثير التساؤل عن شيئين هما موضوع السلطة الضرورية لتحقيق هذا التحول وما يلزم من هيئة لتمارس هذه السلطة. بالأخذ فى الاعتبار كل ما يحيط بالتكامل المتسارع لكوكب الأرض وشعوبها من مضامين وإشارات فإن كلا هذين المصطلحين ( أى السلطة والهيئة ) فى حاجة عاجلة لأن تعاد صياغتهما.على مر التاريخ وعلى النقيض من التأكيدات الدينية أو الفكرية فقد كان مفهوم السلطة هو : أنها ميزة يتمتع بها أفراد أو جماعات بل وغالباً ما كانت تعامل على أنها مجرد وسائل تستغل ضد الآخرين. وهذا المفهوم للسلطة وبغض النظر عن الانتماءات الاجتماعية والدينية أو السياسية لمن كانت بيدهم مقاليد السلطة فى عصور معينة وفى بعض أجزاء العالم، فقد أصبح هذا المفهوم للسلطة من الموروثات التى تسببت فى الانقسامات والصراعات التى اتصف بها الجنس البشرى خلال الآلاف من السنين الماضية. عموماً فقد كانت السلطة من الأشياء التى تميز بها إما الأفراد أو الأقليات أو الشعوب أو الطبقات أو الأمم. وقد كانت أيضاً ميزة ملازمة للرجال وليست النساء. لقد كان تأثيرها الأساسى هو القدرة على الاستحواذ، التفوق، الهيمنة، المقاومة والغلبة، بالإضافة إلى ما تجلبه من مكاسب أخرى. ولا يغفل التاريخ أن هذا المفهوم ومثل هذه الممارسة للسلطة هى المسئولة عما أصاب البشرية من انتكاسات هدامة أضرت بمصالحها، ولكنها أيضاً كانت السبب لما اكتسبته الحضارة الإنسانية من تقدم ورقى كبير. ولكى نقيم المكاسب تقييماً سليماً لابد من الاعتراف بالانتكاسات والفوارق الواضحة فى أنماط السلوك التى أدت إلى المكاسب وإلى الانتكاسات. أن العادات والسلوك المتصل بممارسة السلطة والتى برزت إلى حيز الوجود خلال العصور الطويلة من طفولة وفترة مراهقة الجنس البشرى قد وصلت أقصى مدى من مفعولها ( تأثيرها ). واليوم - وفى حقبة تتصف معظم مشاكلها الملحة بطبيعة عالمية فإن التمسك بفكرة أن السلطة ميزة تتمتع بها مختلف قطاعات الأسرة البشرية خطأ بيِّنٌ من الناحية النظرية ولا يفيد التنمية الاجتماعية والاقتصادية للكرة الأرضية من الناحية العملية. أما من تمسك بها وكان فى الماضى معذوراً فإننا نجدهم اليوم، وقد تقطعت بهم السبل وأن خططهم قد وقعت فريسة اخفاقات واصطدمت بعوائق لا يمكن تفسيرها.لو تجدى القاطرة نفعاً فى دفع قمر صناعى إلى مداره حول الكرة الأرضية لكانت السلطة فى مفهومها التقليدى القديم مناسبة وملائمة مع احتياجات البشرية المستقبلية. إن متطلبات النضج وكمال الإدراك تدفع بالجنس البشرى إلى تحرير ذاته من كل ما هو موروث من فهم واستعمال للسلطة وأنه على ذلك لقادر بدليل أن البشرية ورغم هيمنة هذا المفهوم التقليدى عليها إلا أنها استطاعت أن تضع السلطة فى قوالب تتناقض مع هذا المفهوم التقليدى لها. يقو م التاريخ شاهداً ودليلاً على أن الناس من كل الأجناس وعلى مر العصور وفى فترات متباعدة، تمكنوا من التعرف على موارد إبداعية واسعة فى دواخلهم. ولعل أوضح مثال لذلك هو قوة الحق وهى عامل من عوامل التغيير والتعبئة التى صاحبت بعضاً من الطفرات العظيمة فى التجارب والخبرات الفلسفية والدينية والفنية والعلمية للجنس البشرى، وكذلك حسن الطبائع وقوة الشخصية وتأثير المثل الأعلى سواء على نطاق الأفراد أو المجتمعات البشرية. لم ينل بعد مفعول القوة التى ستنتج من تحقيق وحدة العالم الإنسانى حق قدره ولاشك فى أنه سيكون مفعول ذو تأثير قوى بحيث وكما ذكر حضرة بهاء الله ( ما معناه ) : " أن بإمكانه إضاءة الأرض كلها ".ستنجح المؤسسات الاجتماعية فى استخراج وتوجيه القدرات الكامنة فى وجدان شعوب العالم ب ......
#آوان
#ازدهار
#الجنس
#البشري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758963
راندا شوقى الحمامصى : آوان ازدهار الجنس البشري 7-7
#الحوار_المتمدن
#راندا_شوقى_الحمامصى أن وضع استراتيجية عالمية لتنمية يكون من شأنها الإسراع ببلوغ البشرية سن رشدها يخلق تحدياً بأن يجعل من الضرورى إعادة صياغة وهيكلة المؤسسات الاجتماعية بصورة جوهرية. والذين يعنيهم هذا التحدى هم سكان الكرة الأرضية قاطبة. بمن فيهم عامة الناس وأعضاء مؤسسات الحكم على كل المستويات والشخصيات التى تعمل فى وكالات التنسيق الدولية والعلماء والمفكرين الاجتماعيين وكل من حباه الله مواهب فنية والقائمين على وسائل الإعلام والاتصالات وقادة المنظمات الحكومية. والتعامل مع هذا التحدى يجب أن ينبنى على الاعتراف والإقرار بوحدة العالم الإنسانى والالتزام بإقامة العدل كأساس ومبدأ للتنظيم الاجتماعى، والتصميم على الاستغلال الأمثل لما يتيحه الحوار المنظم بين نوابغ العلم والدين المعاصرين من إمكانات لبناء الطاقات والقدرات البشرية. هذا المسعى يتطلب إعادة النظر بصورة جذرية فى معظم المفاهيم والأسس التى تسير دفة الحياة الاجتماعية والاقتصادية حالياً. وأن يكون هذا المسعى مقروناً بقناعة تامة ويقين لا يلين بأنه مهما كانت العملية ومهما كانت الانتكاسات التى ستُوَاجَه، فإن تصريف شئون البشرية يمكن أن تُجْرى عبر قنوات تخدم بحق الاحتياجات الفعلية للجنس البشرى. بالرغم من أن تعدى البشرية لمرحلة طفولتها وطلوع فجر بلوغها سن الرشد قد يجعل من مثل هذه النظرة إلى الأمور حلماً جميلاً لكنه صعب المنال وبالرغم من صعوبة استيعاب وتنفيذ الشعوب اليائسة المعاندة المتنازعة ما يتطلبه الشأن هنا من مجهود ضخم إلا أنه إذا ما تأملنا الوضع كما أكده حضرة بهاء الله بأن مسار التطور والتدرج الاجتماعى قد وصل إلى إحدى نقاط التحول الحاسمة والمصيرية التى تكون فيها كل ظواهر الوجود وبدائع الشهود قد دفعت على السير قدماً إلى مراحل جديدة من تطورها وتقدمها، يمكننا أن نفهم ونطمئن إلى أن الحلم سيصبح حقيقة وأن السراب ماء سائغ عذب فرات. إن القناعة الراسخة واليقين المتين بأن تحولاً عظيماً فى كيان ووجدان البشرية آت قريب لا محال، وقد أَوحينا بما طرح فى هذه الوثيقة من آراء ووجهات نظر. ولكل من يشعر بأن ما جاء فى هذه الوثيقة من مبادرات يعبر عما يجيش بخلجات نفسه، فإن كلمات حضرة بهاء الله التى ما معناها بأن الله وفى هذا اليوم الذى ما رأت عين الإبداع شبهه قد أفاض على البشرية من الطاقات الروحية ما يجعلها قادرة تماماً على مواجهة هذا التحدى : وكلمات حضرة بهاء الله هى ما معناه: "يا ملأ الأرض والسماء لقد ظهر ما لم يظهر قط من قبل" " هذا يوم نزل فيه فضل الله على العالمين. يوم فاضت فيه رحمته على الخلائق أجمعين."إن الاضطراب الذى يهز البشرية الآن لم يسبق له مثيل، وكثيراً ما ينتج عنه دمار كبير. والمخاطر التى لم يعرف لها التاريخ شبيهاً تحدق ببشرية تائهة غافلة حيرى من كل صوب. إن أكبر خطأ يمكن أن يرتكبه قادة العالم فى هذا المنعطف هو أن يسمحوا للأزمات بأن تلقى بظلال الشك على النتائج الحتمية لما يجرى الآن. عالم يمضى وآخر جديد يناضل من أجل أن يولد. إن المؤسسات و العادات والأفكار التى تراكمت عبر القرون تمر الآن باختبارات ضرورية بل ولا مفر منها لتقدم البشرية. والمطلوب الآن من شعوب العالم هو قدر من الإيمان والعزيمة تتلاءم مع الطاقات الهائلة التى وهبها خالق كل الأشياء للجنس البشرى فى موسم الربيع الروحانى هذا.يتفضل حضرة بهاء الله مناشداً : " قل أن اتحدوا فى كلمتكم واتفقوا فى رأيكم واجعلوا إشراقكم أفضل من عشيكم وغدكم أحسن من أمسكم. فضل الإنسان فى الخدمة والكمال لا فى الزينة والثروة والمال. اجعلوا أقوالكم مقدسة عن الزيغ والهوى وأعمالكم منزهة عن الريب والري ......
#آوان
#ازدهار
#الجنس
#البشري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759836
روژێار جمال علي : محاورات حول الجنس
#الحوار_المتمدن
#روژێار_جمال_علي في محَاورة المائدَة لأفلاطُون، و هيَ رائعَة من روائع الفكر العَالمي، يتحَاور ستة أصدقَاء حوْل المعنَى الحقيقي للحُب. فنجدُ مثلا أن فيدرُوس يرى أن الحُب هو إله رائع بين الآلهة، هو أكبرهُم جميعًا و هو مصدرُ المنافع الأعظَم لنَا جميعًا، يزرع الألفَة و المحبَة و الوفَاء بين المحبّين. بوزيانوس يميز بين نوعين من الحب، الحب السماوي المرتبط بأفروديت السماوية، و الحب العَام المرتبط بأفروديت الفتيَة (الأرضية) و هو الحب الذي يحرك أحقَر الرجال، الذينَ يغرمُون بالجسد بدل الروح، أما الحب السماوي فيجعلُ الملهمينَ به يستيدرُون نحوَ الذكور، لأن حب الرجل للرجل أسمَى ما دام الرجل أعلى مكانةً من المرأة ! ( المثلية)، أما أرسطوفان فيقول أن الحب هو رغبة في التّوحّد مع ذاك النصف الآخر المفقود، حيث أن الأجناس في الأصل ثلاثة لا واحد : الرجل، المرأة، التآلف الحاصِل بينهما، و قد كان الجنْس الثالث وَحده الموجود لولا أنّ الإله زُيوس وجدَ طريقة لفَصل الرجُل عَن المَرأة و سواهمَا كما همَا الآن. و أخيرًا يختم سقرَاط المداخَلات بنقله لما قالَته النّبية ديُوتيمَا، معلمتُه في فن الحُب، حيث ترى ديوتيمَا أن الحب نفس عظيمَة وهو توسط بين الإلهي و الفَاني. إن الحب هو الرغبَة الأبدية و السرمدية في بلوغ الخير الأسمى. ......
#محاورات
#الجنس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760646