الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل عبد الزهرة شبيب : هل يسهم القطاع المصرفي العراقي في عملية التنمية الاقتصادية في العراق ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يمكن تمييز ثلاثة انواع من المصارف في العراق: المصارف الحكومية ,والمصارف الاهلية والمصارف الاجنبية. وبالنسبة للمصارف الحكومية يمكن الاشارة الى مصارف الرافدين والرشيد والصناعي والزراعي التعاوني والمصرف العقاري ومصرف العراق والمصرف العراقي للتجارة اضافة الى البنك المركزي العراقي المشرف على القطاع المصرفي. اما بالنسبة للمصارف الاهلية فيمكن ان نشير الى : بغداد والتجاري العراقي والشرق الاوسط العراقي للاستثمار والاستثمار العراقي والمتحد للاستثمار ودار السلام وبابل والبصرة الدولي للاستثمار والاقتصاد للاستثمار والتمويل والائتمان العراقي والاهلي العراقي وسومر التجاري والخليج التجاري والوركاء للاستثمار والتمويل والشمال للتمويل والاستثمار والعراقي الاسلامي والاتحاد العراقي واشور الدولي للاستثمار والمنصور للاستثمار وغيرها... اما بالنسبة للمصارف الاجنبية فهناك المصارف التركية مثل مصرف وزرات التركي( الزراعي التركي) واسيا بنك فرع اربيل وقفلر بنك التركي فرع اربيل وبنك البركة . وهناك المصارف الايرانية مثل مصرف ملي ايران فرع العراق وبنك بارسيان الايراني اضافة الى بنك بيبلوس اللبناني فرع العراق/اربيل ومصرف انتركونتيننتال لبنان / اربيل وبنك ابو ظبي الاسلامي والبنك اللبناني الفرنسي ومصرفي ستاندرد تشارترد البريطاني وستي بنك الامريكي.تقوم المصارف بدور رئيسي ومهم في تمويل التطور الاقتصادي والتنمية وتحفيز ودفع النمو ,كما انها تمكن الافراد من ادارة احتياجاتهم الشخصية ومصروفاتهم وتلعب دورا بتحويل المدخرات قصيرة الاجل الى استثمارات طويلة الاجل الى جانب عملها على جذب الاستثمارات الاجنبية وتوجيهها لتمويل المشاريع الاكثر كفاءة وانتاجية. ويسهم القطاع المصرفي في عملية التنمية الاقتصادية من خلال حشده الموارد المالية اللازمة للتنمية لما للتمويل من دور مهم في تحقيق النمو الاقتصادي والاستثمار في اقامة المشاريع المتنوعة، الا انه في العراق تميز دور هذا القطاع في الحياة الاقتصادية بالضعف بسبب سياسة النظام المقبور والحرب العراقية الايرانية وما تبعها من غزو الكويت والحصار الاقتصادي الذي فرض على العراق في فترة التسعينيات من القرن الماضي بسبب هذه السياسة, وكان لصدور قانون البنك المركزي العراقي رقم(56) لسنة 2004 وقانون المصارف رقم(94) لسنة 2004 دور في معالجة السلبيات في القطاع المصرفي حيث تم السماح للمصارف الاجنبية بالعمل سواء من خلال المشاركة في المصارف المحلية وبدون وضع أي حدود لنسبة المشاركة او في فتح فروع لها داخل العراق دون تحديد راس المال ,اضافة الى ذلك فقد تم توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة المالية العراقية والبنك المركزي العراقي وبرعاية صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ووزارة الخزانة الاميركية لتحقيق برنامج اعادة هيكلة النظام المصرفي في العراق.ويرى بعض الخبراء أن أحد أسباب تراجع العملية الاستثمارية يعود الى تخلف القطاع المصرفي كون المستثمر الاجنبي يبحث عن البيئة المصرفية الآمنة والمتطورة لتسهيل عمله والمحافظة على امواله وان السوق العراقية اليوم بحاجة الى بنوك عالمية ذات طابع استثماري وتقوم بنقل الخبرات للمصارف المحلية على ان يكون عملها عاملا مساعدا لتنمية الاقتصاد العراقي وليس عنصرا محددا لاتجاهات تطوره, حيث ان النظام المصرفي العراقي يعاني تخلفا كبيرا في عمله بسبب استخدامه الوسائل التقليدية في انجاز التعاملات المصرفية والتي لا تتوافق مع المعايير الدولية التي تؤكد على اهمية الوقت وتخفيف الاجراءات الروتينية وادخال النظم الالكترونية الحديثة بدلا من استخدام العمل الورقي اذ ان توفر ال ......
#يسهم
#القطاع
#المصرفي
#العراقي
#عملية
#التنمية
#الاقتصادية
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697230
حمدي سيد محمد محمود : كيف يسهم الاتصال التنظيمي في صناعة الصورة الذهنية للمنظمة؟
#الحوار_المتمدن
#حمدي_سيد_محمد_محمود يعد الاتكيف يسهم الاتصال التنظيمي في صناعة الصورة الذهنية للمنظمة؟صال التنظيمي ركيزة أساسية في بناء وتشكيل الصورة الذهنية الإيجابية للمنظمات، وإدارة وتعزيز السمعة الطيبة عنها لدى جماهيرها المختلفة، وبالتالي فإن استثمار منظمات الأعمال في تكوين إدارات قوية تعنى بتخطيط وتنفيذ أنشطة اتصالية تمتلك إستراتيجية هادفة ومتنوعة هو في حقيقة الأمر استثمار مستمر وبعيد المدى، ليس فقط في تحسين وترسيخ الصورة الذهنية الإيجابية فحسب، بل وفي إتاحة الفرصة كذلك لتحقيق القبول لمنتجات المنظمة و رؤيتها وسياساتها، بين جماهيرها المستهدفة، وعلى رأسهم جمهورها الداخلي.لقد حاول العديد من المفكرين والمختصين في علم الاتصال والعلوم القريبة منه، تقديم تصورات فيما يخص الاتصال التنظيمي باعتباره شكل معرفي جديد، حيث جاء تعريف الاتصال التنظيمي في المعجم الإعلامي، بأنه "اتصال داخل المنظمات، والاتصال بين تلك المؤسسات وبيئتها، والاتصال التنظيمي معني أيضا بنشر المعلومات بين أفراد الجماعة في إطار حدود معينة هي المنظمة من أجل تحقيق أهدافها"، كما عرف كاتز الاتصال التنظيمي بأنه "تدفق المعلومات وتبادل هذه المعلومات و ترحيلا للمعنى ضمن نطاق التنظيم"، كما يعرف بورن الاتصال التنظيمي بأنه "ترحيل واستقبال المعلومات ضمن تنظيم معقد"، ويعرف الاتصال التنظيمي بأنه " الاتصال الذي يتم بين الأفراد داخل أي مؤسسة ودراسة العلاقة التي تنظم قيامهم بالأعمال المنوطة بهم من خلال النظام المعمول به داخل كل مؤسسة"، كما يرى العديد من الخبراء والمختصين أن الاتصال التنظيمي عبارة عن نشاط اتصالي يختصر إستراتيجيات ومهام عمل المنظمة داخل محيطها، فهو مرآة عاكسة لسير خططها، وأسلوب مباشر لترجمة سياساتها العامة. ومن خلال ما سبق يمكن تعريف الاتصال التنظيمي بأنه عملية هادفة، تتم بين طرفين أو أكثر، داخل أي منظمة لتبادل المعلومات والآراء، وللتأثير في المواقف والاتجاهات.ويختلف الاتصال التنظيمي عن الاتصال بشكل عام كونه يتم داخل المؤسسة لتنظيم العلاقات بين العمال ويمكنهم من القيام بمهامهم. كما أن مفهوم الاتصال التنظيمي organizational communication أوسع وأدق من مفهوم الاتصال المؤسسيcommunication Institutional لأنه مرتبط بفاعلية الدور التنظيمي والإداري الذي يقوم به الفرد داخل المنظمة، كما أنه في المجتمعات الحديثة توجد جماعات وقوى لا تنتمي بالضرورة لمؤسسة، وتستخدم الاتصال التنظيمي في أنشطتها ومنها جمعيات المجتمع المدني، أو الجماعات الاجتماعية الافتراضية التي تستخدم الانترنت في عملية التواصل والتنظيم.ويعمل الاتصال التنظيمي على نقل المعلومات بين الإدارات في المنظمة الواحدة، وبين المنظمات بعضها البعض، فالعمليات الإدارية السليمة لا يمكن إنجازها وإرسالها إلى الأشخاص المناسبين في الأوقات المناسبة إلا في ظل اتصال تنظيمي إداري ناجح ومخطط له وفق أساليب علمية سليمة وينهض الاتصال التنظيمي بالكثير من الأدوار الإدارية والتنظيمية، حيث تواجه المنظمات الكثير من المشكلات والأزمات، مما يستوجب معه أن يكون الاتصال مخطط له على أعلى المستويات، ومبنيا على أساس إحداث التغيير في الاتجاهات والسلوك، وليس الاقتصار فقط على نقل والتعليمات والأوامر الإدارية.إن النجاح الحقيقي للاتصال التنظيمي يكمن في قدرته على تشكيل صورة ذهنية ايجابية في عقول وضمائر العاملين وهم الجمهور الداخلي للمنظمة، تلك الصورة هي التي تمنح العاملين شعوراً بأهميتهم مما يدفعهم إلى العمل بتفانٍ وإخلاص.ولكي يشعروا بأهميتهم فلا بد أن يكون هناك دائماً هدف واضح يؤ ......
#يسهم
#الاتصال
#التنظيمي
#صناعة
#الصورة
#الذهنية
#للمنظمة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766997