الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حكمت الحاج : تمييزات، ديون، استجابات.. حول التلقي والتأويل
#الحوار_المتمدن
#حكمت_الحاج أولا: يجب أن نميز جيدا ما بين "جمالية التلقي" وبين "علم اجتماع القراءة" من حيث انهما نظريتان تختلفان فلسفيا واجرائيا عن بعضهما البعض في مقاربتهما لظاهرة القراءة. تؤكد مدرسة " كونستانس" ذات الاتجاه السيميوطيقي على إن لكل من النص والقارئ "أفق" انتظار خاصا بهما، يتكون من معايير جمالية معينة، وإن التجربة الجمالية في القراءة تكمن في اتحاد الأفقين معا، وإن هذه التجربة يمكنها أن تكون هادمة لتلك المعايير، أو داعمة لها أو منتجة لمعايير جديدة. وبما إن هذه المعايير تتعلق بالأنساق الجمالية للإدراك، فلا تولي "جمالية التلقي" أي اهتمام للأصل الاجتماعي للأشكال الجمالية للتجربة، ولا للشروط السوسيولوجية لتجارب القراء ورغباتهم ومصالحهم الذاتية. ولكن بالنسبة للقراءة السوسيولوجية، كما عند "جاك لينهارت" مثلا، فبما أن الأمر يتعلق بتحليل يقوم بالأساس على مقولات جمالية، فإن قياس "الأفق" يبدو بمثابة تصور معياري مسبق تبرره مصالح الذات القارئة ورغباتها، وحتى تجاربها الماضية. وهي توضح بنية تأويلات النص وتعددها على مستوى الإشكاليات التاريخية والأخلاقية والأيديولوجية المعبــَّر عنها إما بشكل صريح أو بشكل مستتر، في النص الادبي، وأيضا على أساس اختلاف أبنية القراءة الذهنية والذوقية. ولأجل كل هذا يقول "هانز روبرت ياوس": لا ينبغي الخلط بين جمالية التلقي وبين سوسيولوجيا القارئ التاريخية التي لا تهتم سوى بمصالح القارئ الأيديولوجية وتغييرات ذوقه الشخصي".ثانيا: ثمة تمييز مهم بين مدارس نقد النص (النقد الجديد في أمريكا، الشكلانية البنيوية) وبين مدارس نقد القارئ (مدرسة كونستانس من ضمنها) وهو يتعلق بقضية "المعنى". إذ أين يا ترى يتموضع المعنى؟ أفي النص أم في القارئ؟ وعلى أية حال فإن تموضع المعنى كما يقول "رامان سلدن" يكون مشكلة فقط عندما يفترض المرء إن تعيين مكان المعنى هو كل هدف الفعل النقدوي. وهكذا، فإنه على الرغم من إن كلا النقدين لا يموضعان المعنى في المكان ذاته، فإن كلاهما يفترض إن غاية النقد الرئيسية هي تعيين المعنى. إن هذا الافتراض، يقول "سلدن"، لا يجمع بين هاتين الطريقتين في النقد المتعارضتين بعنف فحسب، بل إنه، أي: افتراض تعيين المعنى، يوحدهما معا في مواجهة تاريخ طويل من التفكير النقدي، لم يكن فيه تعيين المعنى هو المهمة الرئيسية.ثالثا: ومن جهة أخرى، فإن التمييز بين "التلقي المتصور على أنه معنى"، وبين "التلقي المتصور على انه فعل أو سلوك" لا يفصل تصور "التلقي" في الوقت الحاضر عن التصور الكلاسيكي للتلقي فحسب، بل يعزله عن طريقة التلقي الأدبية كما فهمها معظم النقاد قبل القرن العشرين. فعندما يتم تصور العمل الأدبي بوصفه موضوعا للتأويل فإن "التلقي" سوف يفهم بوصفه طريقة للوصول إلى المعنى وليس شكلا للسلوك السياسي او الأخلاقي.رابعا: ملاحظة بشأن "نسبية التواصل الأدبي": إن التأثر الأدبي المنشود لن يتحقق إذا كان المتلقي لا يتقبل المحتوى الانفعالي للرسالة (واضعين في بالنا مخطط ياكوبسون" الشهير) وما دام الأمر كذلك فإن القارئ لا يقوم بوظيفة سلبية في عملية التواصل الأدبية باعتباره مجرد متلق فيها، بل إن وظيفته بالغة الإيجابية والديناميكية. فالقارئ يتدخل في خلق العمل الأدبي ابتداء من تصوره الأول له، ممارسا دوره بشكل نشيط جدا، ومن موقع المؤلف نفسه حيث ينظم وضعه اعتمادا على أعراف أو أكواد القراءة المتاحة له. فالمؤلف يكتب بشكل يدعو القارئ لأن يتقبل ما يكتب، وبدون هذا التقبل لا وجود للأدب. ويقول الدكتور صلاح فضل في دراسة له عن أساليب الشعرية العربية (مجلة عالم الفكر عدد 3-4 لعام 1994) إن التقبل ......
#تمييزات،
#ديون،
#استجابات..
#التلقي
#والتأويل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691310
حكمت الحاج : في بنية التفهم الأدبي: الأدب والقراءة والتأويل..
#الحوار_المتمدن
#حكمت_الحاج __________________________ما الأدب؟كيف يستجيب القارئ لعملٍ أدبيٍّ ما، وكيف يبدأ في تقييمه؟ يحاول كتاب "بنية التفهم الأدبي" الصادر في جزئين عن مطبوعات جامعة كامبريدج عام 1978 والذي صدرت طبعته الالكترونية عام 2013، الإجابة على هذه الأسئلة الرئيسية، والأسئلة الفرعية ذات الصلة. في الفصول الثلاثة الأولى من الكتاب، يدحض المؤلف النظريات الراسخة القائلة بأن "الأدب" له لغة خاصة به، ويقدم نظرة ثاقبة حول مفهوم "الحقيقة الأدبية" وكيف أن العاطفة هي ركيزته الأساسية. في الفصول المتبقية، يبني المؤلف ويوضح بشكل كامل النظرية القائلة بأن فهم العمل الأدبي يأتي عبر مرحلتين متكاملتين: أولاها، الأحكام حول النوايا الجمالية للمؤلف (التفسير)؛ وثانيها: تقدير المواصفات الجمالية للعمل (التقييم). ولكن، ما هو الأدب؟إن فهم الأدب لا يعني بالضرورة القابلية على التنظير للأدب، كذلك فإن القدرة على التنظير الأدبي لا تعني بالضرورة وجود "فهم" للأدب يتماشى مع التنظير له.إن نظريات الأدب هي دائما صنفان: نظريات ينصب اهتمامها على "الفعل"، ونظريات ينصب اهتمامها على "الموضوع". هذا من ناحية.ومن ناحية أخرى، فإننا نستطيع أن نصنف نظريات الأدب بالاستناد إلى المقولتين الفلسفيتين، معرفة الكيف، ومعرفة الأين، إلى نظريات تحديدية [من الحد] ونظريات امتدادية [عبر الزمن] وستكون لدينا في المحصلة ثلاثة أنماط من النظريات وهي:1) الأدب يستعمل لغة خاصة أو يستعمل اللغة بطريقة خاصة تجعله مختلفا عن أنواع الكتابة الأخرى.2) الأدب مجاله الحقيقي هو الانفعالات والانطباعات والقابلية على التأثير. والحقائق التي تكتنفه ليست الا حقائق نسبية.3) الأدب بوصفه أحد مصادر المعلومات أي أحد مصادر المعرفة الإنسانية. فهل نستطيع بالاعتماد على منطوق النظريات أعلاه أن نعرف ما هو الأدب؟فيما يخص الفقرة الأولى، فإن بعض "الأدب" قد يستخدم لغة غامضة أو متكلفة دلاليا. لكن أشكال الخطابات الأخرى قد تستخدم لغة كهذه، وإن لغة مثل هذه اللغة لا تصنع أدبا إلا إذا كانت لها أهمية أو لها وظيفة محدّدة. وبالنسبة للفقرة الثانية فإن العمل الأدبي قد يولـّد الانفعالات إلاّ أنّ هذه هي حقيقة طارئة ولا نستطيع ربطها منطقيا بالعمل الأدبي ذاته. كذلك فإنّ العمل الأدبي، الفقرة الثالثة أعلاه، يمكن اعتباره مصدرا مزودا للمعلومات إلاّ أنّنا في اللحظة التي "نقاربه" فيها على هذا الأساس لا تكون قراءتنا له أدبية.فما هو الأدب إذن؟بهذا الشكل من الحجاج والاختصام النقديين يقدم لنا الناقد المعاصر والأستاذ في جامعة كامبريدج "شتاين أولسون" مجمل آرائه في تعريف الأدب ومفهوم القراءة والتأويل. والكاتب في الوقت الذي يقول بشكل حاسم بأنّ مؤسّسة الأدب/ أو الأدب كمؤسّسة/ هي أو هو نتاج "لا تاريخي"، وإنّ على من يريد معرفة ما هو الأدب أن يدرس كتابات النقاد عن الأعمال الأدبية، فإنّه وبنفس اللهجة الحاسمة ومنذ البدء يقرر لنا هذا التعريف: الأدب هو مجموعة من القواعد والتواطؤات الضمنية للقراءة. وما هذا الكتاب الذي بين أيدينا في الحقيقة إلاّ رحلة وعرة في ثنايا وخبايا هذا التعريف الصعب. يقول "شتاين أولسون" إنّ العمل الأدبي يهدف إلى إنتاج استجابة جمالية، أي أنّ هدف المؤلف/ خالق النص/ سيكون هو "القبول لدى القارئ". ويختلف العمل الأدبي عن أي "نص" آخر وذلك بقدرته على القيام بأداء دور معين وسط مجموعة من القراء. ويحدد هذا الدور بمفاهيم وممارسات ينقدها القراء، ويجب أن تكون هذه المفاهيم والممارسات التي تحدد دور العمل الأدبي في مجموعة من القرا ......
#بنية
#التفهم
#الأدبي:
#الأدب
#والقراءة
#والتأويل..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707637
شاكر حمد : تمثال المرأة الميسانية والتأويل الخبيث
#الحوار_المتمدن
#شاكر_حمد نشرموقع الأخبار- نوري علي- هذا اليوم(21/4/2021) صورةً لتمثال المرأة الميسانية من عمل النحّات المرحوم أحمد البياتي؛ يُلفت الإنتباه ما ورد في التعليق: ( نصب " تسواهن " أو المرأة الميسانية... التي وقفت إلى جانب المقاتلين العراقيين في الحرب العراقية الإيرانية التي وقعت بين عامي 1980-1988.). في الإشارة إلى أنه أكبر تمثال في العالم العربي وإنه شيِّد في الثمانينيات وإنه يُمثل المرأة الميسانية التي وقفت إلى جانب المقاتلين في الحرب العراقية الإيرانية ثم الإشارة إلى سنوات الحرب؛ في كل ذلك ربط مُحكم يُفيد بالمعنى أن المرأة الميسانية(الشيعية) شاركت المقاتلين ضد إيران (الشيعية) دفاعاً عن الحكم البعثي السنّي.. بمعنى أدق أن التمثال رمز من رموز القادسية الثانية.. وهنا مربط الفرس.. ولأجل ذلك نلقي الضوء على ظروف عمل التمثال. هذا التمثال وفكرته من إبداع وإنجاز الفنان النحّات المرحوم أحمد البياتي. في البدء شغل موضوع المراة إهتمام الفنانين الميسانيين الرواد ؛ المرأة العاملة في معامل الطابوق والكوَّر, والفلاّحة في الحقول والأهوار, والمرأة الكاسبة في الأسواق. كان الموضوع شاغلاً للرواد أمثال عبد المنعم مسافر وعبد الرحيم البياتي (شقيق النحات أحمد البياتي) وصبيح عبود وكاظم جبر وشوكت الربيعي وأحمد أمين وغيرهم. كانت المعارض السنوية تُقدم الموضوعات الشعبية المتنوعة وبشكل خاص حياة الناس وما يتعلق بموضوعات النساء العاملات؛ على سبيل المثال كان عبد المنعم مسافر يُسمي لوحة المرأة (عمارية). معلومٌ أن المرأة الميسانية تُشارك الرجل في الإنتاج وفي مسؤولية الأسرة؛ وأحياناً يقع الجهد الأعظم من العمل الشاق على النساء, خصوصاً في الريف, في الزراعة بكل مراحلها وفي الصيد. أما في المدينة فالعاملات من الأوساط الفقيرة يتحملنَّ عبء المعيشة إضافةً إلى مسؤوليات الأسرة؛ كعاملات البناء ومعامل الطابوق ونقل الماء إلى البيوت أيام إفتقار البيوت إلى شبكات مياه الشرب؛ ترافق ذلك الزمن مع موجات من النزوح من الريف إلى المدينة وإنتشار البطالة في صفوف النازحين والشباب في زمن الإقطاع والحكم الملكي. كان موضوع الحياة الريفية يتصل مباشرةً بوجود المرأة في اللوحة؛ وقد تناول فنانوا ميسان هذا الموضوع بأساليبهم الخاصَّة وحسب تخصصاتهم الفنيَّة. من بين أهم الأسماء كان إسم أحمد البياتي الذي نشأ في بيئة إجتماعية فنية برعاية شقيقه الأكبر عبد الرحيم الذي أكمل دراسة الفن التشكيلي في معهد الفنون الجميلة في بغداد أواخر الخمسينيات ولمّا عيِّن للترديس في المتوسطة المركزية في العمارة إتَّخذ من قاعتها مشغلاً للنحت؛ فظهرت على يديه تماثيل كبيرة لهرقل وفينوس والتماثيل الأولمبية الرياضية نُصبت في نادي العمارة الرياضي في تلك الفترة؛ ونستطيع أن نقول أن فن النحت دخل مدينة العمارة لأول مرة على يدي عبد الرحيم البياتي وعبد المنعم مسافر. في هذا المناخ الفني, وفي مطلع الستينيات كان أحمد البياتي يتطلع إلى دراسة الفنون وفن النحت بصورةٍ خاصَّة فقرر أن يُسافر إلى إيطاليا ويدرس على حسابه الخاص. ولمّا أكمل الدراسة عاد إلى مدينته وكان يحمل في ذاكرته موضوع المرأة (العمارية). في أواسط السبعينيات إشتغل مجموعة نماذج تُمثل المرأة وبعد إستحصال موافقات إدارية ومالية من المحافظة والبلدية بدأ العمل في التمثال. من المناسب هنا الإشارة إلى أن هذذه الفترة, السبعينية, شهدت حملة تزيينية للساحات في جميع المحافظات وتصميم نافورات ونصب تماثيل تُعبِّر عن الموروث الشعبي والموضوعات الفولكلورية؛ فظهرت المشاحيف والآلات الموسيقية والخيول وتماثيل الشعراء وقصص ألف لي ......
#تمثال
#المرأة
#الميسانية
#والتأويل
#الخبيث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716246
فاضل خليل : هاملت شكسبير بين التعددية والتأويل
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل ( ان لكل منا هاملته ). هكذا بدأ ( لوي آراغون )(1) مقدمته التي كتبها في الكراس الذي حمل اسم ( شكسبير ) والذي صدر في العام 1960 بمناسبة ذكرى ميلاد الشاعر والكاتب المسرحي الكبير( وليم شكسبير ). وذلك يعني ( هاملت ) الذي يحمل وجهة النظر الخاصة جدا بكل منا. لأننا حين نقرأ هاملت، إنما نقرأه بخصوصياتنا التي نفهمه بها، تلك الخصوصيات التي تنبع من فهمنا الخاص، وثقافاتنا وتفاوت الثقافة لكل منا، وبمقدار ما تؤثره فينا شخصية هاملت وفق تلك الأهمية وخصوصياتها. هاملت مسرحية شكسبير الخالدة ، حظيت بمنزلة عالية على صعيد المسرح العالمي. وكاد يكون جمهور المسرح فى عموم العالم يعرفها، لكنها في كل مرة تأخذ شكلا جديدا مختلفا عن كل المرات التي قدمت فيها في اختلاف المكانات واختلاف المخرجين ورؤاهم وافكارهم. فمرة تخلصهم من شكوكهم وأخرى تعمق تلك الشكوك وتؤجلها الى زمن آخر املا في ان يكون لها جوابا في الزمن الآخر الجديد. منذ اللحظة التي كتبت فيها في القرن السادس عشر والى اليوم. لقد قدمها في القرن العشرين فقط، أهم المخرجين من أمثال: كاتشالوف، ميخائيل تشيخوف، جان جليجود، لورانس اوليفيه، جان لوي بارو، سموكتنوفسكي، فلاديمير كتنوتسكي. هذه التجارب التي أضفت عليها مظاهر العصر مع اتسامها بالجدة والجرأة النابعة من الحرية في التأويل والتغيير وهي جملة من الصفات التي حملت أسباب اختيارها التي يقف على رأسها ما قاله فيها ( اراغون ) في ( أن لكل منا هاملته )، لقد بنى المخرجون والرسامون مواقفهم ورؤاهم وفق هذا شاؤوا أم أبو. نحن ألان بصدد هاملت الذي نعرفها نصا شكسبيريا كبيرا، والذي لا نعرفه فيها لحد الآن أيضا بسبب أننا يوميا نطالع في برامج المسارح في عموم العالم التي تتسابق على تقديمها، بسبب أنها خالدة لاتفاق فكرتها مع كل المجتمعات، واتفاقنا في أن رؤى المخرجين تقدم باستمرر القراءآت الجديدة المتنوعة لهذه المسرحية ـ الارث الكبير في قاموس المثقفين في عموم العالم. مما يجعلها دائمة الحضور على المسرح، ويجعل من شكسبير مؤلفا أبديا لا تزول بصماته مع اختلاف الثقافات والقراءآت. وهكذا نجد أن مؤلفها العظيم يعيش على مر العصور والعقود، بل يقف بلا خجل أمام احدث المنجزات التأليفية لأهم الكتاب المتعاقبين على مر الأزمان. مع الأخذ بنظر الاعتبار أن على من يقدمها، مخرجا كان أو ممثلا تلزمه دروس في الحرية والشجاعة وجرأة الطرح. كالتي كانت عند [ كوردون كريج ](2) و[ بابلو بيكاسو ](3) وكانت كلتا التجربتين مقدمتان رسوما على الورق. لا سيما وقد وصف [اراغون] التجربتين بأنهما ( التقيا مع شكسبير على عتبة الماضي بدون خوف ومن غير حذر ). أي ان الاثنين تعاملا مع الماضي، بروح الحاضر الذي عاشا فيه. فالبطولة التي ابتدعها ( كريج ) مثلا، والتي قدمت في عشرينات القرن التاسع عشر، من خلال الصورة المذهلة التي بين فيها حالة الهرب المخيف للحاشية على المسرح بعد انتهاء عرض الممثلين الذين وضحوا الصورة التي قتل بها الملك الجديد لـ ( أب هاملت )، والذي أطلق عليه كريج [ نار..نار..نار.. ] حيث يبدو فيه الممثلين وهم يهربون الى كل الجهات، أناس تعساء منكمشين على أنفسهم، بينما يظهر هاملت، صامدا لا يهب لأي اتجاه، بل لا يبدي أي حراك، تراه شبه مضطجع لا يفكر في تعقيدات أفكاره التي نفذها الممثلون، شاخصا برأسه الى الأعلى، وريشة قبعته تحركها اندفاعات الناس الهاربين، ويده اليسرى ممتدة فوق هامته. مزهوا بالنصر الذي حققته فكرته في تقديم الصورة التمثيلية التي ارادها أمام الملك ( عمه ) والملكة ( أمه ) الشريكان في التخطيط والتنفيذ للجريمة للجريمة البشعة. في حين يظ ......
#هاملت
#شكسبير
#التعددية
#والتأويل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731193
عصام الياسري : الغموض والتأويل والتسويف إحدى أبجديات اللغة السياسية للاحزاب العراقية
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري مراجعة اصل الكلام الذي يستعمله السياسيون العراقيون وكشف عوراته، ضروري للحالة الماساوية التي يمر بها العراق منذ ستة عقود، افتقد المجتمع خلالها استخدام السياسيين لغة واضحة خالية من الغموض والكذب والنفاق والتأويل. اذ طرأت على المشهد السياسي العراقي احداث خطيرة، كان على الاحزاب والساسة التصدي لها بطريقة سياسية “قيمية” متناغمة اخلاقيا مع مبدأ الصراحة والمسؤولية الوطنية في جانبيها الاداري والمجتمعي. بمعنى آخر ان تكون منسجمة مع المباديء المختبرية المتعلقة بالمسألة “الوطنية” وبناء الدولة المدنية الحديثة، وليس “تغليب” مصلحة الحزب على المصالح الوطنية كما هو دارج لدى مجمل الاحزاب داخل السلطة وخارجها. يقودنا ذلك الى التساؤل: كيف يحصل التقارب الموضوعي بين المجتمع والطبقة السياسية اذا لم تستطع هذه الطبقة “الحزبية” الجمع بين مفردات “لغتها السياسية” بشكل واضح وصريح لصالح الوطن ومجتمعاته؟ وماذا يميّز كل هذه الاحزاب عن بعضها، عقائديا وتنظيميا، وهي جميعها غير صادقة امام المجتمع ولا تدين بالولاء الا للحزب وللطائفة والعشيرة وليس للوطن كما تعزو اليه وقائع اهدافها الاستراتيجية العملية والتثقيفية ؟.يشير “علم السيميائيات” الى ان اسلوب اللغة “الكلام ـ السردي” في الحياة السياسية العامة، قدرة لاذكاء الغموض والتأويل والتسويف لغايات سياسية تتيح للاحزاب الآيديولوجية ـ العقائدية سحب البساط من تحت اقدام المجتمع وتضليله باشكال نمطية مباشرة او غير مباشرة. وهي اساليب تتقنها وتتميّز بها الاحزاب السياسية العراقية ومنتسبوها داخل المحيط الحزبي وخارجه، على قاعدة ما علينا الاستفادة منه لصالح الحزب، ليس بالضرورة كشف دلالاته للعلن. ويبدو كما تشير الوقائع والاحداث المتعلقة بالحياة العامة على المستويين الوطني والمجتمعي وما يحيطهما من مشهد سياسي واداري واقتصادي وقانوني وامني مرتبك لاكثر من ثمانية عشر عاما عجاف، ان العديد من الاحزاب وقياداتها الفاعلة على الساحة العراقية، داخل السلطة وخارجها، لم تتعلم ان لم نقل، لم تتقن مهنة فن السياسة او قادرة لان تتصالح مع ابجديات “اللغة السياسية” موضوعيا وواقعيا بالقدر الكافي من الصراحة والمصداقية والوضوح. فالممارسة السياسية في اطاريها النظري والعملي في الشأن العراقي مليئة بالتناقضات والتبريرات الساذجة.. فعلى سبيل المثال لا الحصر، انتشرت في الآونة الأخيرة على لسان بعض الساسة المتنفذين حزبيا وسلطويا، تصريحات وادعاءات، استهجنها المجتمع وتعرض لها الاعلام بشكل واسع. كشفت عن عورة الاحزاب الآيديولوجية ونفاقها العقائدي فيما يتعلق بموقفها من ” الدولة والمصالح الوطنية”، القضيتين المركزيتين اللتين سعى السياسيون لاغراض حزبية مقايضتهما بـ “السلطة ومصالح الحزب” رديفا لـ “الدولة ومصالحها”، بمعنى آخر الاستحواذ على “السلطة” لصالح “الحزب” على حساب “الدولة” الوطنية. فالاحزاب دون استثناء تتحدث بانها الى جانب الدولة وحفظ امنها “الجيوديموغرافي”، لكنها من الناحية العقائدية، لا تدين الا بالولاء للحزب ومصالحه.مصالح الدولةانه لمن المؤكد اذا ما انسلخ الحزب وقادته لاسباب آيديولوجية، عن احترام مصالح الدولة والمجتمع ومقايضتها بمصالح الحزب، فسيخسر القاعدة الجماهيرية ولم تعد له مكانة مؤثرة بين الاوساط السياسية والشعبية، كما ويفقد ثقة المجتمع به وعجزه عن انتاج الاساسيات الخاصة بتطوير الحياة السياسية وتفاصيلها المجتمعية في كل مناحي الحياة في العراق.يفترض من الناحية الموضوعية والمبدئية، ان يمارس، الحزب، اي حزب، “لغة حكيمة”، واضحة وصادقة تجتمع على اساسها كل اعت ......
#الغموض
#والتأويل
#والتسويف
#إحدى
#أبجديات
#اللغة
#السياسية
#للاحزاب
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737983
ادريس الواغيش : -الخطاب بين القراءة والتأويل- محور ندوة دولية بفاس
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش متابعة: ادريس الواغيشافتتح مختبر الدراسات الأدبية واللسانية وعلوم الإعلام والتواصل بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية سايس بمركز الندوات والتكوينات التابع لجامعة سيدي محمد بن عبد الله اليوم الأول من المؤتمر الدولي حول موضوع: "الخطاب بين القراءة والتأويل"، وتستمر أشغال المؤتمر على مدى يومي 24 و25 من شهر دجنبر الحالي. يشارك في هذا المؤتمر نخبة من الأساتذة الأجلاء من كلية سايس فاس وكلية ظهر المهراز التابعتين لجامعة سيدي محمد بن عبد الله بمداخلات علمية هامة إلى جانب طلبة دكاترة أدلوا بدولهم في متاهات الخطاب وعلاقته التلازمية بالقراءة والتأويل. وقد كان من بين المتدخلين أيضا أساتذة جامعيون قدموا من جامعات مغربية أخرى مثل: جامعة محمد الأول بوجدة، جامعة مولاي اسماعيل بمكناس، الكلية متعددة التخصصات بتازة وجامعة محمد الخامس بالرباط، كما كان للأردن الشقيق حضور وازن في هذه الندوة من خلال ورقة نقدية مهمة كانت تحت عنوان:" فلسفة الخطاب الشعري بين شلظة الرمز ودلالات التأويل: الشعر المعاصر نموذجا" تقدم بها مناصفة كل من الدكتور يونس بن علال من المغرب والدكتورة منتهى طه الحراشة من جامعة آل البيت. حضر هذه الندوة العلمية المهمة كذلك جمهور من الطلاب والطالبات والطلبة الدكاترة من جامعة فاس إلى جانب جمهور من المثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي وبعض الإعلاميين الذين يمثلون منابر إعلامية في المدينة.تروم أشغال هذا المؤتمر الدولي إلى توضيح طبيعة العلاقة الملتبسة بين قراءة الخطاب وتأويله، وتوضيح مفهوم التأويل وحدود إمكانياته التأويلية في إزالة الغموض والالتباس عن مختلف الخطابات، بدءا من الخطاب نفسه بصفته تأويلا لهذا العالم الذي نعيش فيه بكل علاماته ودلالاته، وأوجهه المختلفة وتناقضاته الواضحة والغامضة إن في الخطاب القرآني بصفته خطابا مقدسا وحمال أوجه أو في الخطاب الروائي والخطاب الشعري، سواء الواضح منه أو الأكثر التباسا في تحليله ، وفق ما تمليه تعريفات ومصطلحات علمية تتآلف حينا وتختلف في أخرى من خطاب لآخر. ......
#-الخطاب
#القراءة
#والتأويل-
#محور
#ندوة
#دولية
#بفاس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740833
رياض كامل : -مقصات وسكاكين في الذاكرة- بين التلقي والتأويل
#الحوار_المتمدن
#رياض_كامل "مقصّات وسكاكين في الذاكرة" بين التلقّي والتأويلملخص البحثتقوم هذه المقالة بدراسة قصّة "مقصّات وسكاكين من الذاكرة" للكاتب الدكتور محمد حمد (مجموعة غيبة الغنمة، 2018) دراسةً تأويليّة تكشف دلالات النصّ، وتبيّن مدى التفاعل بينه وبين القارئ. وتتقصّى العناصر الشكليّة والأسلوبيّة البارزة في النصّ، فوجدتْ أن القاصّ قد قام بتصميم الفضاء بدقة متناهية، فبدا وكأنه مسرح مؤثث بما يتلاءم مع تحرّكات الشخصيّات فوقه وداخله في انسجام تام، وعاينت شكله الطوبوغرافيّ، وما يحمله من رموز ودلالات. كما توقّفت عند العلاقة الجدليّة بين البداية والنهاية فوجدت أنهما ترتبطان برباط فكري وثيق. ورصدت اللغة في مستوياتها المتعددة الشاعرية والمعيارية والشعبية ودورها الجماليّ للتأثير في المتلقّي. ترى هذه الدراسة أنّ طرح قضايا تقليديّة، عبر الدخول في تفاصيل الواقع المتخيّل، ما زال قادرا على خلق تفاعُل قويّ بين المتلقّي والنصّ، وتحفيزه على التجاوب، من أجل تبنّي مفاهيم اجتماعيّة تساهم في خلق مجتمع حديث يعيد النظر في معنى الرجولة والذكورة والفحولة والأنوثة، وتثير نقاشا حول شروط بناء حياة سليمة تعيد للفرد حريّة التفكير، وتُعتقه من الضّغوط الاجتماعيّة التي يمارسها المجتمع، من خلال فرض مُسلّمات اتّبعها ككتاب مقدَّس، على مر السنين، دون التّجرّؤ على مواجهتها واختراقها.ترى هذه الدراسة أنّ العمل الأدبيّ يقوم على أركان ثلاثة لا يمكن الفصل بينها وهي: المؤلِّف، النص والقارئ، فاستفادت من نظريات جماليات التلقّي لأنّها الأكثر ملاءمة لمعاينة مركّبات العمل الأدبي، لما فيها من مكوّنات وآليات ومفاهيم ومحاور إجرائية قادرة على متابعته، تقييمه وتقويمه، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ لكل نصّ ظروفه الاجتماعية والتاريخية، ودوافع إبداعه الخاصة. قامت الدراسة بتقصّي عمليّة القراءة والمواجهة المباشرة بين النص والقارئ وما يحدث من تفاعل وتأثير وتأثّر متبادل، فكل قراءة جديدة قادرة على كشفٍ جديدٍ، شريطةَ أن يكون النص غنيّا، مفتوحا، غير منغلق على ذاته وقابلا للتأويل، مما يتيح للدارس أن يقرأ النصّ قراءة إبداعيّة لا استهلاكيّة.تمهيد أولى الدارسون التقليديّون اهتماما كبيرا بالكاتب/الفنان فدرسوا سيرته الذاتيّة، بيئته، محيطه الاجتماعيّ والسياسيّ، همومه وحالته النفسية. وكانوا يلجون النص من خلاله معتمدين على دراسة سيرته وانعكاسها في النص وكأنه مرآة لذاته، حتى ظهرت نظريّات التلقّي في ستينيات القرن الماضي واعتمدت رؤى جديدة تدعو إلى تحويل الاهتمام من ثنائية المؤلف- النص نحو ثنائية القارئ-النص. وكان للمنظّرَين هانس روبرت ياوس (1921-1997) وفولفجانج إيزر (1926-2007)، ولمدرسة كونستانس الألمانية دور رائد في هذا المجال. ورغم تعدّد المنطلقات والآراء والمناهج "إلا أنّها تكاد تجتمع في الاعتراض على الرأي القائل إنّ المعنى كامن في النصّ الأدبي، وترفض حصر المعنى بالنصّ وتميل إلى الاعتقاد بأنّ القارئ هو الخالق الحقيقي للمعنى". (صالح، ص28) أعادت نظريّات جماليّات التلقّي للقارئ مكانته، إذ بعد أن كان تابعا للمؤلِّف، مقتفيا أثره، بات مشاركا في عمليّة الإبداع، موازيا للمؤلِّف وندّا له، وليس مجرّد متلقٍّ حياديّ، إذ "تبدأ متعة القارئ عندما يصبح هو نفسه منتجا". (إيزر، ص56)أثارت هذه النظرية نقاشا واسعا منذ بداية إعلان رؤيتها، ولقيت صدّاً من أتباع النظريّات الأخرى، السابقة والمتزامنة. ويرى صلاح فضل أنّ هذا التيار قد "توخّى في الدرجة الأولى تغطية الجوانب التي أهملتها البنيوية باعتمادها على المحايثة النّصّيّة وتجاهلها ......
#-مقصات
#وسكاكين
#الذاكرة-
#التلقي
#والتأويل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743242
سعد محمد مهدي غلام : درس الاستعارة في المجاز والفهم والتأويل لمعالجة نصوص شلال عنوز
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام الفلسفة علم القوانين العامة للوجود والتفكيراإانساني وعملية المعرفة كما تعرفها الموسوعة. النقد فن دراسة الاساليب وتميزها. كان عظماء الفلاسفة يتوجون نظمهم الكونية بالكلام في الشعر. "أفلاطون" الفيلسوف والناقد مؤلفاته التي تلخص أفكاره ونظرياته وصلت إلينا موثّقة بالكتابة. إنَّ البحث العام للفكر في محاكاة الطبيعة والكون في ما يجترحه الإنسان ومن البداية قُرنَ فعل الشعر بفعل الرسم ،فما يقومان به الشعر والرسم؛ هو محاكاة الأشياء والأحداث . في كتاب الجمهورية يقول، "أفلاطون" ، إنهما(الشعر والرسم) يقلدان العالم. ماإنْ تتعمق في دراستك لمحاوراته تكتشف الذي يعنينا من هذا القول المؤسس من "علم الجمال" و"فيدروس " وسيعود الأكتشاف إلى إنَّ استكماله كدرس معرفي، يستلزم الإدراك لمجمل العطاء الفكري لما سبق . الحضارتان ال"عراقية" وال"فرعونية" وخطوط التواصل مع جزر "بحر إيجة" و"إتيكا" وعموم بلاد اليونان والإغريق تلك الحقيقة تقود الباحث في الدرس الجمالي إلى تصور عميق للصلة والتواصل التاريخي لتطور مفاهيم المعرفة والعلوم ومنها علم الجمال. ما جاء عن طرق" أفلاطون" لم ياتِ من فراغ فقد سبقه من" اليونان" و"الإغريق" عشرات العظماء وكلما تعمق البحث توجه كلما تأكدت تلكم الحقيقة . لقد تطورت المعرفة والعلوم بشكل مطرد بعد "أفلاطون "وحتى يتم فهم القواعد والأسس التي بلغتها فإننا لن نتمكن من بلوغ ذلك إلا إنْ درسنا وفهمنا أنَّ التلميذ الذي فاق أستاذه وتفوق عليه وفتح طرقًا واسعة ومتشعبة جديدة في جميع المناحي وهو "آرسطوطاليس " العبقري الفذ الذي واكب نمو فكر أساتذته وأحتكم للمحيط العام والموروث والتركيبة النفسية والاجتماعية وما أضافته تطورات الصلة مع الشرق وخصوصًا على يد "الأسكندر المقدوني" . "آرسطو" يعد المؤسس الأول للمعارف والعلوم التي لازالت حتى اليوم رغم تطوراتها الهائلة تعتمد على بعض ما وضعه من قواعد لها." آرسطو" عرف النفس وعلمها وضع مقدمات فاتحة دراسة المجتمع ووضع بدايات علوم التصنيف وقنون طروحات" أفلاطون" الجمالية وعقلن مفاهيم الاخلاق ودرس الطبيعة والسياسة والشعر والرسم والرقص وفتح باب البحث في الماوراء وأعطى دروسًا في فلسفة الإعتراض والنقد وكانت قناعاته مستنبطة من الواقع ووفق بدايات تطور المنطق وطرق الاستدلال الإولى وهو ما قام بتطويرها وحقق تقدمًاهائًلا لمفهومات أستاذه المثالية ... يقول "د. عز الدين اسماعيل "في مناهج النقد "إنَّ ما يقوم على المصادرات والقضايا المركبة هوما يدعى بالاستدلال. ودراسة الظواهر في تعييناتها واستقصاءها للخروج بمقولات تصل لمستوى المعيار القياسي أو القانون ويمتحن بالتطبيق وهو ما متعارف عليه بالاستقراء، بمعنى ؛هناك تركيب وتحليل وهناك من يجمعهما باختلاف البداية". تلك هي وسائل النقد، ولا بديل عن تلكم الطرق التي كان الفضل الأول في إرساء قواعدها الأولية" لآرسطو" . التدخل" الروماني" في تطوّر المناهج العامة والتوسّع والتعمق فيها خدمه التوسع الإمبراطوري ومتابعة تطوير الأصول الإغريقية وتخصيبها بما تضيفه ثقافات وحضارات وقعت تحت هيمنة" الرومان" وبالخصوص سوريا الكبيرة ومصر . عندما جاء العرب وظهرت الحضارة العربية الإسلامية حدثت الاختراقات الكبرى في العلوم والفنون والفلسفة والمنطق والنقد ...لقد أوجدت الحضارة العربية - الإسلامية خطوط انفتاح بحثي جديدة أعطت العقل البشري فتوحات غير مسبوقة وعلى جميع الصعد العلمية ذلك منح الفهم الواسع ومكن البشرية من تحقيق انتقالات نوعية في المفاهيم والمقاييس . اللغة واللسان كانا من الفتوحات التي حتى اليوم تُعتمد من ......
#الاستعارة
#المجاز
#والفهم
#والتأويل
#لمعالجة
#نصوص
#شلال
#عنوز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767902