الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي المسعود : المنصّة فيلم يتمحور حول الجشع البشري وإساءة إستخدام الموارد ..
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود Film - The Platformتعتبر تجربة السينما الإسبانية واحدة من أهم التجارب السينمائية في أوروبا، ، لا لأنها أنتجت ظواهر واتجاهات سينمائية كما هي حال السينما الإيطالية والفرنسية، بل لأنها أفرزت عددا كبيرا من السينمائيين المبدعين الذين تمتعوا بشهرة عالمية ، وتعتبر إسبانيا واحدة من أهم مراكز صناعة السينما في أوروبا، رغم أنّها لا تحظى بشهرة عالميّة ، ومع استحواذ شبكة "نتفليكس" على أفلام إسبانية، بدأت السينما الإسبانية بالانتشار على نطاق واسع، في السينما الإسبانيّة، يمكنك أن تشاهد أفلاماً لم تشاهد مثلها من قبل، أفكاراً لم تخطر ببال صنّاع السينما بعد، ومعالجة فريدة من نوعها ، سنتحدث في هذ المقال عن الفيلم الأسباني ( المنصّة )، كما هو عنوانه بالإنجليزية، والحُفرة، كما هو عنوانه بالأسبانية، والحفرة ترمز إلى سجن عمودي في شكل برج يتكون من عدد لا نهائي من الطوابق، كل طابق عبارة عن غرفة دون أبواب أو نوافذ ، فقط أربعة جدران وسريران متقابلان ، يوضع بداخلهما شخصان تم اختيارهما بطريقة عشوائية ، يتوسط الغرفة فتحة مربعة الشكل تنزل من خلاله يومياً ولمرة واحدة، مائدة مليئة بالطعام . الفيلم مليء بالإستعارات والرموز، وتدور أحداثه داخل سجن فريد من نوعه، يحاكي المجتمع الحقيقي، ويتمحور بشكل أساسي حول الجشع البشري وإساءة استخدام الموارد الذي يؤدّي إلى خلل في توزيع الثروات، يبدأ يبدأ الفيلم من داخل مكانٍ افتراضي أشبه بالسجن، يُقاد إليه الخارجين عن العدالة ، وبعض المتطوعين أيضًا الذين يقومون بمقابلة شخصية مع مسؤولي المكان، يتم الاتفاق فيها على قبولهم هناك لفترة مُحددة ، وبمقابل مُحدّد ، وغالبًا ما يكون شيئًا يُريده المتطوّع بشدة ، كما هو الحال مع بطل الفيلم غورينج، الذي اختار بمحض إرادته أن يدخل في هذا السجن من أجل أن يحصل على دبلوم وفي نفس الوقت كي يُقلع عن في هذا السجن العمودي، ويحقّ لكل سجين أن يختار شيئًا واحدًا ليأخذه معه إلى داخل السجن . يختار غورنغ كتاب "دون كيخوته"، وهوما يرمز إلى محاولة إصلاح المجتمع ولو بالقوة ، لكن السيف الخشبي سيتحطم في النهاية . السجن عبارة عن حجرات يقع بعضها فوق بعض، مفتوحة أرضها من المنتصف، في كل حجرة سجينين لا غير، حيث تهبط فيها يوميًا بشكل ميكانيكي منصّة كبيرة والتي تُشبه مائدة فاخرة، عليها أشهى المأكولات والمشروبات والحلويات أيضًا، والتي نرى في الدقائق الأولى من الفيلم أنّ إعدادها يتم بعناية فائقة. تستقر هذه المنصّة بداخل الفراغ المماثل لحجمها تمامًا على أرضية الغرفة لفترة بسيطة من الزمن، تهبط بعدها هذه المائدة للحجرة التي بالأسفل، لِتُكرّر نفس الخطوات السابقة بالضبط ، يستيقظ بطل الفيلم غورينغ (إيفان ماساغوي) ليجد نفسه في الحجرة رقم 48 . غورزينغ دخل طواعية إلى سجن "الحفرة" بهدف التخلص من عادة التدخين والحصول على الدبلوم . لا يعطي الفيلم أهمية كبيرة للحياة خارج السجن، بل إن مخرج الفيلم الأسباني غالدير أوروتيا، حاول تجسيد الحياة العصرية اليوم في السجن الذي صمّمه. السجن في فيلم المنصة مصمم بشكل عامودي على شكل برج عملاق، ويتألف من 333 طبقة أو حجرة، حيث يوضع سجينان في كل منها. يشكّل تصميم السجن ركيزة أساسية من ركائز الفيلم، ويطلق عليه تسمية "الحفرة"، نسبة للحفرة المستطيلة التي تتوسّط كل حجرة من الحجرات الـ333. يحصل السجناء على الطعام مرّة واحدة فقط في النهار، من خلال المنصة متحركة على شكل منضدة. يتم تحضير الطعام حجرة فوق السجن تحمل الرقم صفر ويوضع على المنصة، ويتم تمرير المنضدة باتجاه كل الحجرات من أعلى إلى أسفل. تستقر المنضدة لدق ......
#المنصّة
#فيلم
#يتمحور
#الجشع
#البشري
#وإساءة
#إستخدام
#الموارد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675890
ماجد احمد الزاملي : طبيعة النظام السياسي مَن يُحَدد تعسَّف وإساءة إستعمال السلطة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي عدم احترام الحكّام العقد المعنوي الذي أبرموه مع شعوبهم وغلق كل أبواب الحوار والإعتراض وقمع المعارضة السلمية بالطرق المشروعة هو الذي يفجر الأوضاع ويحوّل الهدوء والاستقرار إلى بركان سياسي عنيف، والخروج على السلطة يعتبره البعض تمردًا وعصيانا لا يمكن أن تنصّ عليه الدساتير ولا أن تؤيّده الأنظمة القائمة رغم أنه هو الأمر الواقع الذي لا يغفل عن دراسته المنظرون والمفكرون وهم في ذلك بين مؤيد ومعارض, وفساد الحكام والحكومات هو مبرر الثورة والخروج عن الطاعة قصد التغيير بعنف. عادت شرعية الثورة والمقاومة ضد الحكام الطغاة في الفكر الأوروبي، بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية و إشراف الكنيسة على مراقبة الأمراء وإمكانية خلع السلطة من الحاكم إذا تعسَّف، وبهذا تطورت فكرة المقاومة للحكام في الفكر الكنسي من تحريمها مطلقاً أيام الحكم الاستبدادي الثيوقراطي إلى جواز مراقبة الكنيسة للحكام إذا أساءوا استعمال السلطة وخالفوا تعاليمها، وهكذا أصبح للبابا حق مراقبة ومقاومة وتزكية الأمراء وله كذلك أن يحلل الأفراد من واجب الولاء للأمراء فيجيز لهم العصيان والتمرد. والدساتير المعاصرة على قاعدة واحدة مطردة وهي إغفال النص على حق الشعوب في المقاومة ولم يشذ منها إلاّ دساتير أمريكا الشمالية التي نصت في ديباجتها على أن الحكومات إذا انحرفت كان للشعب أن يعدلها ويلغيها ويقيم حكومة جديدة، وكذلك إعلان حقوق الإنسان والمواطن الذي أقرَّته الجمعية الوطنية في 27 أغسطس 1789 م إثر الثورة الفرنسية فنصت المادة الثالثة على أن حق المقاومة يعتبر أحد الحقوق الطبيعية للإنسان والتي يتحتم على الحكومات صيانتها له، ولكن هذا النص على حق المقاومة في الدساتير سرعان ما حذف من الدساتير الفرنسية بعد الحرب العالمية الثانية. كان المجرم السياسي في المجتمعات القديمة ينظر إليه على أنه أخطر المجرمين ،وكانت عقوبته غاية في القسوة حتى يكون عبرة لغيره ‍‍ لأنهم كانوا يصورونه على أنه عدو الشعب والدولة وكان عقابه (في روما القديمة مثلا ) الموت بحرمانه من الماء أولا ثم إحراقه بالنار ، وطبعا بعد مصادرة كل أمواله ولصق العار بأسرته إلى الأبد. وفي العصور الوسطى كان الإجرام السياسي معاقبا عليه بشراسة وهمجية عجيبة ، والسبب في ذلك ، أن الدكتاتور وطبيعته الاستبدادية لا تمكنه أن يتحمل فكرة أن هناك من ينازعه السلطان أو يعترض على طريقة حكمه أو يطالب بتغييرها أو تغييره.. فالجريمة بشكل عام موجودة على صعيد الواقع الإجتماعي عبر تاريخ البشرية ، وقلَّما يخلو مجتمع من وجود جرائم مختلفة تتباين فيها الأهداف والنوايا ، وقد تطورت أساليب المجرمين عبر العصور البشرية حتى غدت الجريمة فنَّاً متقناً يستطيع المجرم أن يحقق غايته من خلالها ، وقد أفضى تطور الأعمال الجرمية إلى تطور العقوبات التي تفرض عليها وتدرجت العقوبات قسوة وشدة وأصبح العذاب لمن يقومون بهذه الجرائم يختلف حسب نوع الجريمة وحسب ماهيتها , غير أن أهمية تقسيم الجرائم إلى سياسية وعادية تكمن بالأساس من حيث الامتيازات التي ينفرد بها المجرم السياسي في القانون الجنائي الحديث عن المجرم العادي، باعتبار هذا الأخير "المجرم السياسي" ليس كغيره من المجرمين تدفعه الأنانية والأثرة إلى ارتكاب الجريمة، أو تحركه المنافع الشخصية فتدفعه إلى الإجرام بل إنه في الغالب شخص ذو عقيدة. الجريمة السياسية قديمة قدم التنظيمات السياسية، ولكن تحديد مفهومها صعب جدا ومازال محل جدال طويل بين السياسة و الفقه والقضاء وصعوبة التحديد هذه تكمن في علاقة هذه الجريمة بالسياسة والحكم، وإضفاء الصبغة السياسية عليها . وبما أن السياسة مصالح وآراء وه ......
#طبيعة
#النظام
#السياسي
ُحَدد
#تعسَّف
#وإساءة
#إستعمال
#السلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722891