الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد عبد اللطيف سالم : سعاد حسني وأنا.. في هذه الحياة.. وفي حياة أخرى
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم تسعةٌ وسبعونَ عاماً، وما تزالينَ صغيرةً، مثلنا.. يا سعاد.تسعةٌ وسبعونَ عاماً، وأنتِ فتاةَ البداياتِ الجميلةِ.. وسيدةُ الحلمِ المستحيل.كان وجهكِ يوخزُ الروح ، وكان جسدكِ يذبحنا سرّاً ، وكان بعضنا يموتُ عندما يسمعُ صوتك، من شدّةِ الحبّ.كنّا نكرهُ رشدي أباظة ، لأنّهُ كان يُقبِّلُكِ مثل "المخابيل" .ونكرهُ عبد الحليم حافظ ، لأنّهُ "فاهي"، و"خِبِل"، ولم يتزوّجَكِ، وعافكِ لرشدي أباظة ، ليُقبّلكِ مثل المخابيل.أحد أصدقائنا "الشيوعيين"، وكان "تروتسكيّا" نادراً، أرادَ أن ينتحِرَ من أجلكِ في بداية السبعينيات .. وبالكاد أقنعناهُ أن ينتحِرَ لاحقاً من أجلِ "قضيّةٍ أسمى" .. فلم يجد "قضيّةً أسمى" من ضحكتكِ الحلوة ، وأسنانكِ البهيّة .. وهكذا أنتحَرَ لاحقاً، وماتَ موتاً "سعيداً" في نهاية السبعينيات.أحد أصدقائنا "البعثيين"، أينما صادفتهُ صورةٌ لكِ، كان يُردّدُ بصوتٍ عال: "أمةٌ عربيةٌ واحدة ، ذات رسالة خالدة".أحد أصدقائنا "القوميّين"، كلّما تمّ ذِكرُ إسمكِ أمامه، كان يهتفُ: يعيش جمال عبد الناصر.تعالي يا سعاد العزيزة.تعالي.. وخُذينا إليك.تعالي قبل أن نستسلِمَ، ونرمي راية أُلفتِك، ونستبدِل عذوبتكِ الهائلة، وحزنكِ الشاسع، وطفولتكِ الدائمة .. و ننحني للتفاهةِ في كثيرٍ من الرؤوس ..و "تيجان" الرؤوس ..و "مساقط" الرؤوس..في هذه الحياة الرثّةِ المُشينةِالتي نعيشها الآن. ......
#سعاد
#حسني
#وأنا..
#الحياة..
#حياة
#أخرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745070
شيرزاد همزاني : وأنا أصبحتُ مجنوناً
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني إذا رجعت بالذكرىوأعدت قراءة ما جرىلا أراني إلاّ ساذجاًهام في طيفٍ مرّ بي وجراضاع في عالمهوعالمي دنيا أخرىلا يجمعني بهاإلاّ خيط وهم في قلبي سَرَاوبقيتُ أسيرَه يقودنيوالطيف يقود المرء للصحرافهو يعيش هناك مع الهواممع طيف ليلى وعبلةٍ السمراوأنــا أصـبحـت مـجـنونـاًلا يحس بعالمه وما جرى ......
#وأنا
#أصبحتُ
#مجنوناً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748065
محمود عباس : ماذا قدمت وأنا على أبواب السبعين؟
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس وأنا على مشارف السبعين من العمر، أربعون منهم من مهجر إلى مهجر. أتمعن في محيطي، أنبش الماضي؛ وأدرس الحاضر؛ وأخمن قادمي الباقي. عشت فصول العمر بأبعادها. تأكدت، أنني لست بسياسي، ولا حزبي. لست بكاتب ولا روائي ولا بشاعر. لست بناقد، ولا بباحث. لست برأسمالي، ولا رجل أعمال.مؤلم عندما يتأكد الفرد أن مقولة سقراط تنطبق عليه "كل ما أعرفه هو أنني لا أعرف شيئاً "والأكثر ألما عندما يدرك الفرد إنه السبب، وكان بالإمكان ملئ بعض الفراغ الفكري. هربت من فشلي مهاجرا، فخسرت الماضي والوطن، ولم أربح الحاضر في الغربة، ووجدت أنه كان مرافقي طوال الزمن، وفجوة اللا معرفة توسعت مع الزمن. عدمت في الغربة مرات ومرات، رغم الصحة والعافية وبعض الرفاهية. خلفت الكثير من الأخطاء، والقليل من النجاح. لم أفلح في إيصال جزء ولو بسيط من القضية إلى حيث المبتغى.فهل هناك من سيقتل الهجرة؟ويعيد بناء الآثار (في نصران)هل العودة إلى الوطن سينقذنا؟ تجارب التاريخ أثبتت شبه عدمية العودة.هل بالانتقال إلى العتمة، وتضييق العلاقات، تكمن النجاة؟ أم أنه هروب من المواجهة؟هل سيأتي بعدنا من يحمل الرسالة بالسوية التي تستحقها، ويدافع عن القضية بالحكمة المطلوبة؟ نحن من سلسلة أجيال كوردستان التي فشلت، في المهجر مثلما في الوطن. ولا أرى أملأ في أجيال الغربة من بعدنا؟ فماذا عن أجيال الصامدين في الوطن؟ نحن أبناء الأمة الكوردية التي تحتضن الكثير من الخامات النقية، من بينها ثروة ثقافية لا تقدر، فمتى وكيف سيتم استثمارها؟ ليست عن سوداوية، ولا عن كآبة، بل حقيقة فرضت ذاتها.د. محمود عباسالولايات المتحدة الأمريكيةmamokurda@gmail.com 13/4/2022م ......
#ماذا
#قدمت
#وأنا
#أبواب
#السبعين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753110
عبدالله مطلق القحطاني : سأصلي تحتَ صليبِكِ يا أختي وأنا أقرأُ القرآن سنضاجعُ نساءَ جبرائيلَ مَعَ الدعاءْ
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني الاستمناءُ الديمقراطيُّ أجملُ مِنْ دكتاتوريةِ المضاجعةغدًا سنقولُ للصحراءِ أنتِ الحريةأنتِ الشلحةأنتِ مِعْلَقُ النهدينغدًا سنقولُ للكعبةِ أنتِ السيمفونيةفي مساجدِ العشاققيسُ يؤمُّوليلى تصليفي كنائسِ المأساةروميو يعزفُوجولييتُ تغنيفي كنيساتِ الأنبياءإبراهيمُ يُحْبِبُوسارةُ تحبلُ منيسأصلي تحتَ صليبِكِ يا أختيوأنا أقرأُ القرآنوأنا أسقي الحدائقَ في أشعارِ رامبوسأقتلُ قاتِلَكِ بابتسامتِكفهل غيرُهَا مِنْ نورٍ لنا في الظلامأبناءُ الظلامِ ديدانُ الموتِ في الذاكرةِ قبلَكِ قبلَ أن يزحفواسنصلي في ماخوراتْتِ العقللنحجزَ لنا مكانًا في الجنةسَنُجًوِّدُ القرآنَ في علبْبِ الليلليرحمَنَا اللهُ مِنْ مكةسنضاجعُ نساءَ جبرائيلَ مَعَ الدعاءْءِ الأخيرلتُغْفَرَ لنا في الفراشِ خطايانا&#128079-;- &#128079-;- &#128079-;-عذرا يا عميد الأدب العربي المعاصر في المهجرتمنيت لو أني أقدر أن أعبر عما خالجني في أعماق نفسي تجاه إبداعك اليوم المتكرر وغير المستغرب وأنا أقرأ ديوانك هذالكني جبنت عن فعلهانعم جبنت ويظهر يا أستاذ أن التقدم في العمر هو السببلم أستطع حتى أن أعبر عما شعرت به من سلاسة وعبقرية مزجك الأدبي في نثرك غير المسبوق والذي لم تكتف به بمزج الكلمات فحسب بل بحرت بنا نحن معشر القراء معك في رحلة مزجك بين عبق الماضي الجميل وتفاهة الحاضر القبيح في نقد لاذع لموروثات التخلف إياها ساخرا مبدعا كعادتك ودون أن تمس مشاعر المؤدلج ( idéologisé ) دينيا في سيمفونية تذوقك هذه الرائعةجمعك بين الدين والسياسة في ملحمة نقدك النثري المبهر هذه تغري القارئ وتدفعه ليقول ما يود قوله إلا أنا فقد جبنت وعجزت عنهانعم مع شدة انبهاري إلا أنني آثرت السلامة من الاعتقال فعذرا يا أستاذ فأنت تعرف مجتمعاتنا فإن سلمت من الحكومة قد لا تسلم من طعنة متدين جاهل !!ثلاثيات الأفنان النص الكاملثلاثيات الأفنانأفنان القاسمنثريات شعريةالشمسُ دافئةالنومُ لذيذالكسلُ استثنائيالاستمناءُ الديمقراطيُّ أجملُ مِنْ دكتاتوريةِ المضاجعةالهدفُ عميقالبعدُ استراتيجياللعبةُ دائمةالنهدُ دميمالبطنُ استعراضي***الشمسإرهابُ الشمسالاستسلامُ للشمسالاستسلامُ للفمالاستسلامُ للسانالاستسلامُ للحلقالاستسلامُ للفاشيةالاستسلامُ للسعادةِ الأبديةالاستسلامُ لأمواجِ البحارِ السماوية***أنا لا أحبُّ حَلَمَتَكِأنا لا أحبُّ سُرَّتَكِأنا لا أحبُّ رَبْلَتَكِلماذا تفرشينَ السياسةَ في الظلّ؟لماذا تسقينَ كنيدي في الصورة؟لماذا تحلمينَ بامرأةٍ أنامُ معها؟في بردِ الشمسِ تدفأُ فخذُكِأصابعي القلقماءُ البركةِ ساخن***أريدُ أن أُقَبِّلَكِ في الشمسرأسُكِ بينَ فخذيْكقطعَهُ أبوكِ بسكينِ محمدٍ بنِ سلمانأريدُ أنْ أداعبَ رِدْفَكِ في الماءكعبُكِ يرفضُ كعبيفمُكِ يقهقهُ هناكأريدُ أنْ أقرأَ خصرَكِ في المجرَّةأغلقَ اللهُ جسدَكِ بمفتاحِهبكتْ صفحاتُ الكتاب***الشمسُ بيضاءأبيضُ مِنْ ثديِكأسودُ مِنْ نِدِّكالشمسُ خضراءأخضرُ مِنْ عينِكأزرقُ مِ ......
#سأصلي
#تحتَ
#صليبِكِ
#أختي
#وأنا
#أقرأُ
#القرآن
#سنضاجعُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756241
علوان حسين : البحر وأنا
#الحوار_المتمدن
#علوان_حسين البحر وأنا نسير متجاورين لا صديقين ولا عدوين هو مداه وعمقه وزرقته الفاتنة وكثرة معجبيه وأنا المغمور كالظل يطيل النظر يحلم بالسفر على متن يخت ٍ أو سفينة تقلني عبر البحار أجوب العالم عل صداقة متينة حقيقية تكون بيني وبين البحر . البحر وأنا هو في مداه وأنا على اليابسة هو على أرضه وفي مملكته وأنا الغريب أبحث عن وطن ٍ وسماء ٍ وشجرة أتفيأ في ظلها وأستريح . في أحد ساحات مدينة سامسون حيث أعيش أقيم معرض للكتاب كان مفجأة جميلة تجولت في أروقة المعرض لم أجد كتابا ً واحدا ً ناطقا ً باللغة العربية ولا الإنكليزية خرجت منه بحسرة ٍ وألم ٍ خالي الوفاض . أتجول في الأسواق القديمة منها بشكل ٍ خاص إستطعت التفاهم بلغة الإشارة مع سيدة أنيقة أشتريت من دكانها توابل ومكسرات مع الرجل التركي صعب التفاهم حتى مع هذه اللغة البدائية أو بغيرها . هواء البحر طري والشمس حتى في الظهيرة رحيمة بعض الشيء لطيفة قياسا ً بشمس بغداد العدائية أمس سرت تحت مطر ٍ خفيف ٍ دونما مظلة وكان ليل المدينة ساحرا ً مع كأسين روم ممزوج بالليمون والثلج وجلسة لطيفة في مكان ٍ ضاج ٍ بالنساء الجميلات والموسيقى وكنت وحدي لولا الكأس والموسيقى وعطور النساء المسكرة أكثر من الخمرة كدت من النشوة أسير على الماء ! أنا عاشق من دون امرأة حالتي غريبة نوعا ً ما . أشعر بالحب يجتاحني بقوة لامرأة ٍ يلاحقني طيفها هل كنت أسير الخيال ؟ في الصباح تبدو الشمس في سامسون خضراء مائية ثم تصير شقراء في الليل هي حقل من بنفسج . ساحلها الطويل نسبيا ً مزروع بالصبايا الرشيقات اللطيفات الرائعات الجمال . أسير وسط حقل الزهور الأنثوي كل زهرة تمر من قربها تتفتح لك وتقول في سرها متع بصرك لكن إياك ولمس الأزهار تشعر بجفاف ٍ في الفم وعطش هائل ورغبة عميقة في شرب البحر بكل ما يزخر من مياه ٍ تغري وقطط تنزه نفسها بحرية ٍ ودلال . . ......
#البحر
#وأنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759047
عماد عبد اللطيف سالم : أُمّي وأنا والموت و خِرفانِ العيدِ المَرِحَة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم كلما ذهبتُ لرؤيةِ أمّي.. لألوذَ بها من ضَعفِ قُوَّتي، وقِلّةَ حيلتي، وهواني على الناس.. رددَّتْ على مسامعي جُملتها الأثيرة :" يابَه عماد.. أشو هذا ربّ العالمين ميِقبَل ياخُذ أمانته.. ويمَوِّتني.. شنو عِصيت عليه.. خمو عِصيت "؟فأرّدُ عليها بدوري: " لا يُمّه.. آني العِصَيتْ .. آني العِصَيتْ"!! الغريبُ في الأمر أنَّ أمّي تُصابُ بنوبةٍ من الضحكِ عند سماعها ردّي هذا.. وتبقى تضحكُ وتضحكُ، إلى أن تستلقي على ما تبقى من قفاها المُباركِ من شدّةِ الضحك.يحدثُ هذا رغمَ أنها تردّدُ على مسامعي ذات المقطعِ في كلّ مرّةٍ تراني فيها.. وأنا كنتُ أردّدُ ذات الجواب، طيلة ستّينَ عاماً غيرُ مُباركةٍ أخيرة، لم يكُن فيها يومٌ واحدٌ مباركٌ أبداً، وكُنّا نحنُ جميعاً "أضحيتها"، مع أُمّهاتِنا الذاهِلات.. تماماً مثل تلكَ الخِرفانِ المَرِحَةِ، التي تتقافَزُ بين أيدي "القصّابين" المُبتدِئين، في عيدِ الأضحى المُبارَك. ......
ُمّي
#وأنا
#والموت
ِرفانِ
#العيدِ
#المَرِحَة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761487
علي الجنابي : [ - أبو العَتاهِية- وأنا ]
#الحوار_المتمدن
#علي_الجنابي حَرْفُ حكمةِ "ابي العتاهية" آسِرٌ، وطَرْفُ أكَمََتهِ ساحرٌ، فما أبهاهُما!لكنِ اليومَ سأقصُفُه، ولا أدري أقصفي هو قصفٌ عن جهلٍ بصفيرٍ، أم عصفٌ عن علمٍ بصيرٍ، والأولى هي الأقربُ للتقدير، فقد قالَ عملاقُ شعر الزهدِ والحكمة "ابو العتاهية" في بيتِ قصيدٍ من الكامل: (سُبحانَ رَبِّكَ كَيفَ يَغلِبُكَ الهَوى .. .. سُبحانَهُ إِنَّ الهَــوى لغَــلُوُبُ)وليتهُ جعلَ بيتَهُ: (سُبحانَ رَبِّكَ كَيفَ يَغلِبُكَ الهَوى .. .. سُبحانَهُ إِنَّ الهَــوى مَغْــلُوُبُ)، ذاك أن الهوى من الشيطان، و(..إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا) وما كان (غَلّاباً) قطُّ، بيدَ أن العجبَ من شاعرِنا أنه أتى بجميعِ ما في اللغة من (أصناف توكيدٍ) على أن الهوى غلّابٌ، فقد: - أكَّدَ بجملةٍ إسميةٍ (الهَوى غَلُوُبُ)، ثمَّ أكَّدَها بالحرف (إنَّ) ، ثمَّ أردفَ فأكَّدَها بصيغةِ مبالغة على وزن فَعول (غَلُوب) من (غَلَبَ)، ثمَّ إنّهُ خّتَمَ بيتَهُ بأن زادَ وأكَّدَ على المبالغة بحرف التوكيد (لغَلُوب).- ثمّ إنّا نراهُ يتساءلُ في صَدرِ بيتِهِ مُستغرِباً من رجلٍ يغلبُهُ الهوى، لكنه في عجزهِ يختمُ ب (إِنَّ الهَــوى لغَــلُوُبُ) فناقضَ صدرُ البيتِ عجزَهُ!- ثمَّ أنه لا أثرَ في ( القاموس المحيط) و (لسان العرب) و(الصحاح) على بناءٍ مشتَقٍّ من الفعلِ (غَلَبَ) على وزن (فعول)، بلِ المفردات هي: (غَلَبَ، يَغْلِـبُه غَلْباً وغَلَباً، وغَلَبة ومَغْلَباً ومَغْلَبةً وغُلُبَّـى وغِلِـبَّـى، وغُلُبَّةً وغَلُبَّةً، وغَلْبُ وغَلَبُ وغَلَبَةُ مَغْلَبَةُ ومَغْلَبُ وغُلُبَّى وغِلِبَّى وغُلُبَّةُ وغَلُبَّةُ وغَلابِيَةُ واِستَغلَبَ أَغلبُ أغْلَبِيَّةٌ تَغَلَّبَ تَغليب تغالَبَ غَلَب غَلَبة غَلْبَاءُ غَلَّابونَ غَلاَّب غالَبَ غالبيّة مَغْلوب مَغالِبُ مُتغلَّب مُغالَبَه مُغلَّب و...) ولنا في (غالَب وغَلاَّب) ما يُشبعُ ويُروي .- أو رُبَما العلَّة تكمنُ في ما يُدعى ب (ضرورة الشعر)، وانا الجهول بها وبتفعيلةِ الشعر، لأنه لو إستبدلها بمفردة (مَغْلُوبُ) لأختلَّ الوزنُ بحركةِ سكونٍ، رُبَّما؟ ولكن هل يجوز للضرورة الشعرية أن تُخالفَ ثوابت المعاني فيجعلُ من صدرِ البيتِ مُناقضاً لعجزه؟- إنَّ ظاهرةَ إبتداعَ مفرداتِ جديدةٍ و(طائشةٍ) على اللسانِ العربي غير مرصودة ولا معهودة البتّة في كنوز إرث آبائنا الأولين، بل هي ديدنُ غالب الكتّابِ والأدباء المعاصرين، ولا يكادُ يسلمُ كاتبٌ مُعاصرٌ -إلّا مَن تَشَبَّعَت عروقُهُ ببيانِ الضّاد- من هذا الإبتداع المجّ السمج، فترى أحدَهم يحلّقُ مُخترعاً مفرداتٍ كما يحلو لهُ، وما أنزلَ الله بها في لسان، وقد يُطالعُنا أديبٌ مُحدَثٌ منهم بقيلَةٍ في قادمٍ من أيام (ذلك رجلٌ كَفيرٌ) وهو يريدُ قولَ (ذلك رجلٌ كفورٌ)،هذا والله أعلم،وإنما تلكَ كانت خاطرةٌ منّي ساهية، قد مَرَّت في بالٍ ماإنفكَّ يتساءلُ عن الأشياءِ "ماهي؟"، وإنما مَثُلُ كلماتي اللاغية اللاهية، وكلمات الطودِ الشّامخ "أبي العتاهية"، كمثلِ قشّةٍ واهيةٍ، تَطَّيَر في ريحٍ صِرٍ عاتية ".ولعلَّ ذا صنعةٍ في سحرالبيانِ وداهية، يتصدى لمقاليَ هذا بمقالةِ شافيةٍ وافيةٍ وناهية، فيردّ بها الحقَّ للطّودِ "أبي العتاهية". ......
#العَتاهِية-
#وأنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762603
أمين ثابت : مدينتي وأنا . . على ضفاف النائمين
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت .اشرعت ساريتي إليك، لففت الشراع والهلب ألقيته . . في القاع، ربطت مرساتي في وتد . . على مرفئك- حططت فيك –على فرح . . كانت المرة الأولى، هواء بارد . . يسلب روحي- كنت احمل اغاني الجنوب، الحارق في حرارة صيفه، الدافئ في إناثهو . . نبض العشق. . كأغانيه البندريةولوعة فلاحيه . . المهاجرين إليه. . في ذرف الدموع. . على صوت الناي الحزين. . ومتغاير الدان- كانت اساطير تملأ حلمي، شهقات الحب. . في أروقة صنعاءوربع التون لسلطان الاغاني- وجدتك حائرا. . يصدمك الشرود، أين القصور، السحر الذي غلفت بهثلاث شوارع اسفلت. . مبتلعة بالتراب والحصى، البالوعات المتفجرة، احراش تغمرها مياه المطر اليومي. . تحيط بمتناثرات بيوت من الطينواخرى بالياجور المحروق. . أو البلوك المسامي- كانت البيوت قزمية، يتشامخ المتفاخر بارتفاع طابقين- كانت تحاكي المقابر. . في ارض منسية، والناس في اسمالهم- لم تر مثلهم –مستوحشو النظرات، يرتابون في غيرهم- قالوا : تريد صنعاء. . تسكع في المدينة القديمة، من باب اليمن يغيب حضورك؛ تأخذك آزال روحا هائمةفي حلم ، جنون . . ومتع صامتة- اغرق قدميك في الزقاقات. . الطينية الموحلة الضيقة. . لقاع اليهود، اطرق باب بيت خشبي، قمريات النوافذ . . تراهامصقولة نجمة داوود، السداسية . . بعاج ملون- جمال . . يخلب لبك. . لشابة تزحزحت من مواراة الباب. . الى فراغ الفتحة تقفمشدوهة تقف . . حين رأتك، تسألك بدلال : من تريد، تميل شفتيها القاطرة دما. . عن وجهها الوردي المبيض- عيناها الزجاجية البريئة . . كانتاتتلثم بحاجب قوسي فاتن -تقضمها بعصر متلذذ. . حين قرأت خجلك، فواح فرمون جسدك- تلاعب وقفتها بغنج، تطيل حديث العون، حوار التعارف. . و يسكنك شيطان عشق. . يأبى لك أن تغادر؛ تغادر عند قدوم عابرو . . تعلقان هياما. . خارج الزمن- المرة الأولى . . رميت عمرك. . فيها، امتصت عمرك، قلبتك وجعا من يمين و يسار- دون رحمة –وحين طلبت التنفس. . نصبت لك مشنقة- مثل ابيك –أن يأخذك العشقيقر الدوس على جثتكفتهرب الى البعيد- لم تعر . . عدم رجوع أباك. . اهتماما –عدت ، رحلت . . وعدت كثيرا، المرة الثانية تحط . . نهبا واستبداد، الثالثة . . الرابعة . . احتراب تسلط قبلي، الخامسة . . السادسة . . كانتونات طوائف- لم يبق وطنا . . مما شرب لنا -صنعاء لا تصالح مثلك- ولا مليون عام -. . والبلد حين صار ربيبا، منصوبة المشانق على امتداد الخارطة. . أن تطأ قدماك ارض السعيدة، يلمح شبحك، تقتاد مغلولا بالسلاسلو يعلق رأسك داخل انشوطة، بعد ركل كرسي خشبي اسفل قدميك، تتأرجح تعذبا . . حتى يتدلى رأسك. . فاغر الفمو . . يهتف الشعب بكل اطيافه: الله أكبر ، الموت للخائن. . عدو الله و . . الوطنتظل غرا عاطفيا. . وإن اصابك الزمن. . بالكهولة- كالقط يحب خناقه –تعود والأوهام تركبك، فتسقط فيما تعرفه– في مرة –يكون حتفك- اتيت متجاهلا سذاجتك. . أن المشانق لم تعلق. . إلا لك . ......
#مدينتي
#وأنا
#ضفاف
#النائمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764581
محمد عبد الكريم يوسف : هي والفجر وأنا
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف عمر علوي ناسناترجمة محمد عبد الكريم يوسف Translated by Mohammad Yousefياأيها الفجرياأيها النهرياأيها البحرفقلبي متعبالريح قدخرت على سفح الذرىوالنجم الذي كان ملء يديماعاد في قربي يرغبلاتستفق إني هناملقى على سفح الزمانليس للذكرى قلب لتفتحهولا لبحر الشوق شطآنفاقعدياأيها الفجرخلف جفن الليل وحدكماتت في احتقان الوعد صورتهاماعاد لليوم غدولاعدت أصدق ياأيها الفجر وعدكفاقعد خلف جفن الليل وحدكإن ضقت منها النوىفذرنيإنني لاأملك ياأيهالفجر صبركDo not wake up,Oh dawn,Oh River,Oh Sea,For lo! My heart is weary...!The wind swoops downOn the soil’s peak,And the star that used to fill my hand,Is no longer anxious to be near my side.Do not wake up, for I am here,Cast away on the time’s peakMemory has no heart to openNor has the sea of eagerness shores.Oh Dawn, sit downBehind the eyelashes of the nightAlone...The picture of the swelling promiseDied within me.Today has no more tomorrows,Nor do I believe, oh Dawn, in your promises...!Thus sit down alone behind the eyelash of the night,If leaving gets you upset,Then let me be.For I do not have your patience,Oh Dawn...! ......
#والفجر
#وأنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765600
زهير دعيم : الانتخابات البرلمانيّة تقترب وأنا أتخبَّطُ
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم منذ مدّة طويلة ,انا في حَيْرة وتخبُّطٍ كبيرين .هل أُصوّت أم أمتنع أم أضع ورقةً بيضاء ؟!! نعم الحيْرةُ تلفّني وتأخذني بعيدًا .. والسؤال الذي يطاردني دومًا هو : إنْ قرّ رأيي على ممارسة حقّي في التّصويت لمن أدلي بصوتي ؟ هل للمُشتركة أم للمُوحّدة أم للمنفرطة والمنفلتة أم للمتغيّرة والمتبدّلة والتي لا تتغيّر ولا تتبدّل . وكيف تتبدّل وتتغيّر هي واخواتها والوجوه ذات الوجوه ، والتفكير عين التفكير : نقبض ونبتعد عن هموم الناس ، فلا دخل لنا بالخارطة الهيكليّة ولا بشركة الكَهرباء ولا ببناء مشفى في الشّمال يخدم مجتمعنا ، ولا بالتربيّة والتعليم والمدارس والكُليّات ، ولا بدعم المواهب والفنّ والإبداع. فكلّ تحركاتنا الظّاهرة سلبية ولا لا.. ولكنّ الخافية والمتخفيّة فلا يعرفها إلّا الله وأهلوها ! لقد بِتنا – والحقُّ يُقال – لا نرى نوّابنا ونائباتنا ونسمعهم إلّا في بحر الانتخابات ومعمان الترشيحات والتي باتت بائتة ؛ فالنتائج معروفة سلَفًا وضِمْنًا . ينضوي مرشّحونا تحت مظلة قائمة واحدة مثقوبة أو مظلتيْن ، ولكنهم بالفعل كل واحد منهم فريق يعيش في وادٍ يبتعد عن الفريق الآخَر بُعد الثّرى عن الثُّريّا ، ويظهر ويبان هذا البُعد حين تدّق ساعة ترتيب القائمة المنفرطة ! عذرًا قصدت المُشتركة ، فالقائمة الفلانيّة تريد ستة من المرشّحين في المقاعد العشرة الأوائل ، والأخرى خمسة ، والثّالثة أربعة والرابعة ثلاثة ونيّف ... وتضيع الطّاسة ويبدأ التهديد والوعيد بفكّ الشّراكة ، الى أن يقوم شيخ أو أكثر من شيوخ القبائل فيُرمّم الخراب ويلمّ الشّمل الى حين أو يكاد، فيقبل هذا على مضض ، وذاك على ألَم ، وآخر يبتسم ابتسامة النُّصرة وآخر " نُصّ نُصّ " .لقد تعبنا حقيقة ولا ثمار تُرجى ... تعبنا بشكل عامّ ليس من قوائمنا العربيّة فَحَسْب ، بل من الانتخابات التي تحطّ فوق رؤوسنا في كلّ سنة وتكلّف الخزينة ملايين الملايين من الشواقل تُهدر وتُصرف عَبثًا ومكانك عُد. فهناك من يُمثّل ويركب ويعتلي خشبة المسرح منذ سنين كثيرة يقوم بأداء نفس الدّوْر البائخ والبائت " والشّعب المختار " يصرخ خلفة : زِه.. برافووو .. أحسنت .. نعم أتخبّطُ ويزداد تخبّطي تخبُّطًا كلما مرّت الأيام واقتربت ساعة الصّفر .. اتخبّط والدُّنيا تأخذني الى : ابقَ في البيت يا رجل ، واحفظ ماء وجهك.. أتراني على خطأ ؟؟؟؟ ......
#الانتخابات
#البرلمانيّة
#تقترب
#وأنا
#أتخبَّطُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767502