الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله عطية شناوة : نزعة إنكار الشناعات في تأريخنا
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة في منشور على أحد مواقع التواصل االإجتماعي جرى التطرق الى ولع الخلفاء المسلمين باقتناء الجواري اللواتي سبين في الفتوحات الأسلامية، وإلى أسعارهن في أسواق النخاسة في الحواضر الأسلامية، وكيفية التعامل معهن. وتضمن المنشور أرقاما مهولة عن أعداد الجواري خاصة الأمازيغيات التي ولع بهن الخليفة عبدالملك بن مروان وأبنه وخليفته هشام أبن عبد الملك.الأرقام التي وردت في المنشور مستلة من كتب التأريخ الإسلامي التراثية المعتمدة على مدى قرون، لكن أحد المتفاعلين مع المنشور اعتبره (( تشويها متعمدا للإسلام )). وفي هذا إفتراض ضمني بمعاداة صاحب المنشور للدين، وسعي إلى هدمه، ومعروف ما يمكن أن يترتب على وضع شخص ما في دائرة معاداة الدين. فما هي الحقيقة؟ لا ريب أن المؤرخين المسلمين كانوا يبالغون كثيرا في أعداد السبايا، ليس بقصد التشويه بالطبع وإنما بقصذ التفاخر، كما كانوا يبالغون بأرقام القتلى من الأعداء في الفتوحات الإسلامية. وذلك يعود إلى أن مدوناتهم لم تكن تعتمد على وثائق كما هو حال مؤرخي اليوم، وأنما على روايات متداولة. ولا شك أيضا أن من علق على المنشور لم يكن ليعتبره تشويها للدين لو أنه عاش في الزمن الذي يجري الحديث عنه، فالعبودية وأسترقاق النساء لم تكتسب آنذاك الصورة البشعة التي هي عليها الآن، بل كانت نشاطا تجاريا مشروعا، وظلت كذلك حتى الحرب الأمريكية التي أنتهت بتحرير العبيد، دون أن تساويهم بشكل كامل مع الآخرين، وحتى خمسينات القرن الماضي كان يتعين على أحفاد العبيد ذوي البشرة السوداء، في الولايات المتحدة، أن يتخلوا عن مقاعدهم في حافلات النقل العام لصالح أي أبيض لا يجد مقعدا شاغرا فيها.ليس في التذكير بشناعات الماضي أي محاولة للتشوية أو الإساءة الى دين معين أو مجتمع معين، وفيما يتعلق بالإسلام فأن كتب الفقه الإسلامي تتضمن أبوابا مطولة تتعلق بالعبودية، وبالتعامل مع العبيد والإماء، والجوانب الحقوقية المتعلقة باستغلالهم جسديا وجنسيا. لكن التعصب الديني أنسى صاحب التعليق هذه الحقائق، وحال بينه وبين ما إراد كاتب البوست الوصول إليه، وهو أن الغرض من الغزوات ((الفتوحات)) التي صبغت بصبغة دينية لم تكن لوجه الدين قدر ما كانت لأغراض أخرى منها نهب الخيرات والموارد الطبيعية والبشرية للمجتمعات المفتوحة. ومثل هذا الإستنتاج لا يمكن نفيه أو أستبعاده، إلا إذا تأكد من يتصدى للنفي من خلو الخلفاء والطبقات الحاكمة في المجتمعات الأسلامية من نوازع الطمع والعدوان، وقدم براهين مقنعة على قناعاته، وعدم الإكتفاء بأنكار الوقائع التأريخية والزعم بأن أيرادها والتذكير بها ليس أكثر من ((تشويه متعمد للدين)). أن مواصلة صبغ تأريخنا بصبغة دينية وتقديس ذلك التأريخ، والحيلولة دون تحليله تحليلا علميا، لا يلحق الضرر بالدراسات التأريخية فقط، بل يرسخ حالة الجهل والتعصب في الوعي الفردي والجمعي، ويديم توالد تيارات وحركات الإرهاب التي تتلفع بالدين. ......
#نزعة
#إنكار
#الشناعات
#تأريخنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721579
عباس داخل حبيب : المُبيضة نزعة مُضادة للمفهوم
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب المُبيّضة نزعة مضادة للمفهوم.في المُسوّدة المسرحية: المُبيّضة مساحة مُجاورة دائما تحتاج تأويل لتحديد المعاني بقراءة الحروف على الورق. المُسوّدة منطلق مفهوم ونقطة لكتابة الخطوط بقلم رصاص مُظلل أو مُضاء بحبر مُلوّن سمته السواد. والتأويل رجوع للأوليات المخطوطة أي النظر للحروف على أنها خطوط أولية معروفة بداهة بالحقيقة الظاهرة وليس الرجوع لأولويات الكتابة الحرفية لأن الأولويات هي ميل ابتدائي ومصالح مُختلفة غامضة تأخذ سمة ابتدائية أو تدّعي المبدئية كعامل غير قابل للنقاش وما الحرف فيه إلا تمثيل مارسته اللغة لتحريف دور الخط في الكتابة لصالح الصوت العالي غير المفهوم بسبب غموض مُحدداته السياقية المُعيّنة حسب تعدد أهواء الأشخاص (أو الشخصيات) من غير أن تعبأ لدلالة الإشارة المرئية في مفهوم الخط ودوره غير الموجود حرفيا في السياق والذي يسعى خلال حياته لإنتاج رأي له صوت مسموع وعالي على أساس الفهم لا على أساس معنى غير مفهوم يأخذنا بصياح عالٍ.الحرف ممثل بارع ناطقأن كُل معنى حرفي منطوق في الحوار المكتوب يشكل ثنائية (حرف – خط) لا تقرر المفهوم بسبب تداخل واقع الحرف المرئي بسبب نزوح ساكت من الخط يعْبرُ لروح الإضاءة المسرحية لـِيُعبّر عن النطق بصوت شفاهي غير مرئي يلبيه المسموع يحدثُ صدعا ابتدائيا في المعنى يحتاج تأويل عادة بالرجوع للأولويات المُباشرة في الخطوط الفكرية الساكتة المُدعمة عند الأشخاص أو في دوافعهم الثقافية. بمعنى النظر في اختلاف الترتيبات التي وجّهت القضية نحو التعقيد. مثل صوت كُرسي لا يدلّ على خطوط كُرسي مكان للجلوس فحسب تحت مُلاحظة ثقافية. لابد أن نسأل الشخص الذي صوّت للكُرسي ماذا يعني في ذلك؟ فإذا قال: غير ذلك ، فأن مقصودا ما قد حضر ليدلّ على معنى يُناقض الصورة المُتخيلة الأولى للكُرسي الحاضرة بالذاكرة صورة وصوت بأنه مكان يصلح للجلوس. مما يترتبُ على ذلك التناقض تعقيدا ما في المعنى يثير توتر ما ربما يؤدي إلى انبثاق كينونة درامية تُقام على أساس نزاع ربما غير مطلوب ينتهي بفاجعة أو تنازل هزيل عن الحقوق. وغالبا ما يبدو هذا الصدع صغيرا بحجم انبثاقه ويكبر من المَشاهِد إلى فصول شخصيات تتصارع نُسميها مسرحية عادة تقليدية تُثير الصداع.آليات الصوت والإلقاء في التمثيل غير التقليدي المكتوب حسب الأجنة الدرامية المُسوّدة مسرحيا:المنطوق: حدود ذهنية للمكتوب تسبق اللفظ تمثلُ السؤال على سياق مُبهم. وحدٍ أولي للصوت في مادة التمثيل.اللفظ: هو الجواب المادي المُتشكل بالفم والشفاه. هو الإلقاء وحدٍ ثانٍ للصوت في مادة التمثيل.الصوت: تردد بين حديّ النطق واللفظ. هو أداة لغوية للحرف المقروء.الحرف: مادة تحويل من المكتوب الذهني للشفاه من أجل القراءة.الخط: مادة تحويل من ألشفاهي للمكتوب من أجل الكتابة.المُسوّدة: هي حركة فعلية لمكتوب ظاهر بلون أسود على ورقة بيضاء. يعتمد على الخطوط ومجمل ألوان مُحرَّفة لأصواتٍ ملفوظة على نطاق فكري واسع كحركة لحساب قيمة المفاهيم غير المُحدّدة وتقويمها من جديد بالتدريج لإنتاج القيمة النقدية المطلوبة في المنطوق دفعة واحدة (أي في السؤال) في محل تأجيل الجواب على ذمة نقاش آتٍ يخوضه المُتخاصمون بالاحتكام على خفاء مُتعذر الظهور للشعور بالثقل نتيجة المواربة في التداخل والخلط. وكم من قيمة مُزيفة باتت بيننا ردحا من الزمن كقيمة جليلة مُكررة ترسم لنا أفقا غامضا باستمرار.الخط ممثل بارع صامت: أن كُلّ مفهوم يظهرُ بشكلٍ غير مُعتاد على محورٍ صامت يحتاج تأويل على نطاق واسع لابد أن ير ......
#المُبيضة
#نزعة
ُضادة
#للمفهوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725907
جمشيد ابراهيم : نزعة التقسيم و التقطيع Fragmentation
#الحوار_المتمدن
#جمشيد_ابراهيم تستطيع ان تقول ايضا التجزئة و الكسر – لا شك في التقسيم و القطع و التجزئة فوائد اجتماعية عندما تقطع كعكة لتقسمها و توزعها على جميع الاطراف و القسمة عملية حسابية مهمة و لكن التقسيم و الضرب في الحقيقة اختصار لطريق الجمع و الطرح لا اكثر.بدأت المشكلة مع التقسيم مع بناء شوارع تقسم المنطقة او تفصلها الى اطراف و هذا يعني عزل النباتات و الحيوانات عن بعضها و ما يترتب على هذا الفصل من مشاكل بيئية – انظر الى بلد مثل المانيا فانها متقطعة او بالاحرى ممزقة بسبب كثرة الشوارع و السيارات فهي تشبه قطعة قماش ممزقة الى قطع صغيرة.طبعا خلق تقسيم الارض الى دول مشاكل كثيرة منها التنافس و الحرب و اضطهاد السكان الاصلين و تحويلهم الى اقليات و الغزو و الاحتلال بسبب الموارد و كلما تطور عالم الانسان كلما زادت درجة التقطيع و التجزئة تماما مثل قرص الكومبيوتر بعد خزن المعلومات لذا فاننا بحاجة الى برنامج يقضي على هذا التقطيع - نحن على ابواب تقطيع جميع نواحي حياتنا الى ان نتمزق كليا.www.jamshid-ibrahim.net ......
#نزعة
#التقسيم
#التقطيع
#Fragmentation

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730371
عباس داخل حبيب : نزعة متناثرة مضادة للشعور يتمحور فيها تغيير مسار الحبكة مرارا.
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب حبكة متناثرة ، وليست قصيدة نثرية: شعر جديد منثور في مسام حبكة متفاوتة المشاعر بكامل قيافة الأنشطة الحيوية الظاهرة بتنويعاتها الدرامية المُختلفة مُشكّلة واقع للكتابة مُتقاطع على شكل تناوب حروف متداخلة مع خطوط خارجة لإقامة مفاهيم مرئية تتكاثر فوق خشبة الذهن قبل كتابة النص المسرحي فوق ذهنية عرض يلتوي ومن أجل تدقيق صوته الحر الأبي المُستقل بالنقاش لقياس مدى فاعلية القدرة الأدائية الفردية على الوصول لصحة النقاء الفكري المسموع ضمن معنى مُزدوج على السطور في سياق الواقع الذي لا نراه إلا وعرضه على الملأ في سياق النص وليس شعر نثري له نسق مُختفي يركن تحت المعنى المُزدوج بين السطور المُكوّنة سياق قادم من (القصيدة النثرية) هو ما يُشكّلُ محور اللُغة المسرحية المُسوّدة. أنه شعر مسرحي وليس مسرح شعري:إنه شعر مسرحي فحسب.والشعر وليد المشاعر مثلما هو وليد الشعور يتضحُ مسرحيا من الخطوات الأولى التي تلجأُ إليها فنيا مُعالجات الكاتب الثقافية خلال التعديلات الفكرية (الحسيّة والعقليّة) يؤخذ بعدها المسرحي من فكرة صوت التلاعب في المشاعر وبعدها الفكري من مسرحة البناء الدرامي على ضوء الشعور بدور المعاني المتقاطعة على سياقات الحوار الظاهرة على أنساقه الخفية الحافلة بمُتناقضات الشعور الدرامي غير المُحددة بمفهوم يرَ النزاعات تسير بخط مُستقيم لا يحتاج للجوء يفك شفراته المتناقضة غير المفهومة لوضوحها الظاهر في مسيرة مُشوشة بالصراع. كما لا نرى فقط هذا الشعور الجديد المُفعم وسياسة نزعة عقلية تركن للتفاهم إلا عندما يُشكّل لغة مسرحية خاصة نسمع فيها نبض الحركة المُستمر. لذا هو مُذاب وأداءه الذي يظهر عادة وتهويش إجراءات تلعبُ على النسق تفرزُ مكونات عشوائية سواء كانت فكرية أو شكلية يزوغ فيها المفهوم التقليدي عن الحبكة - لأنني - أرى الأصوات تتساقط من السماء كحبات مطر متناثرة ومحيط مُستنقع لا تستسهله المشاعر فتلفه وميدان جديد تنمو فيه الأجواء الشاعرية فاعلة لأجنة درامية في مسرحيات قصيرة ضامرة مُختلطة وكينونة الفعل الدرامي بتنويعاته غير المُقررة لواقع يسمح ترتيباته المُختلفة بتشكيل لـُغة دقيقة للمُسوّدة تصفُ لنا كتابة مُعتمدة على شعور يشير لفائدة التمارين المسرحية الأدائية لخلق طاقات شعرية عالية سواء كانت ضوئية أو صوتية مُتجددة تحكي لنا ضرورة الوضوء بالأمل وإن جاء نوره من قصاصات متقطعة ، مكتوبة بأقلام مُكسرة لليأس ربما نسمع فيها صوت نراه لا يشبه حياتنا.المُسوّدة جديد الكتابةوالمُسوّدة: أصل الكتابة ومفهوم جديد لا تعرفه المسارح المُتعارف عليها ، لقد تعرفنا على المُسوّدة منذ أن بدأ مشوار الكتابة ينطلق من مدينة ميسان - العراق بمجموعة نصوص - لي - منشورة عام 1995 وكانت مُسندة ببيانات تشرحُ أثنائها ولادة مُصطلح (المُسوّدة المسرحية) كمنجز جديد يرتبط وثقافة المدينة ووثيقة أولى يتلخص فيها سعي تخليص النص المسرحي من مبادئ تقاليده التراثية الذي اكتمل وسعي طباعة عينات صغيرة خطيّة (نسبة للخطوط) متوالية لذاك التأريخ المُزوّد بنماذج منشورة منذ عام 1997 في جريدة (عين) الثقافية للآن من أجل السيطرة على أداء النمط المنفلت لأقلام تعبوية سائدة وقتذاك والتخلص للأبد من جميع آثامها الجاثمة على صدور الثقافة الإنسانية الحُرة المُستقلة عن تبعية هيمنة التراث وإن تمسك فيه المسار النقدي العام ضمن منظومة ترجع دائما لنظرية الأدب باتت مُجمل الأدبيات المناهضة الحديثة تعاملها بقليل من الحماس. والجدير بالذكر دخول مُصطلح المُسوّدة الآن في متناول حر للجمهور نستطيع أن نراه في المنصات الحديثة ......
#نزعة
#متناثرة
#مضادة
#للشعور
#يتمحور
#فيها
#تغيير
#مسار
#الحبكة
#مرارا.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733468
محمد صباح علي : نزعة الغموض في توقف وتمديد العقود *
#الحوار_المتمدن
#محمد_صباح_علي أن المقصود هنا هي الضوابط رقم (6) من تعليمات تنفيذ العقود الحكومية رقم(2) لسنة 2014، التي صدرت استنادا إلى أحكام أمر سلطة الائتلاف المؤقتة المنحلة رقم 87 لسنة 2004 وتعليمات تشكيلات ومهام دوائر وأقسام وزارة التخطيط رقم (1) لسنة 2012.مدى الفائدة من وضعها وعملها :تتولى تلك الضوابط بيان الآلية المتبعة لدراسة الطلبات المقدمة إلى جهات التعاقد الحكومية من قبل المتعاقدين معها، للنظر في مدى انطباق طلباتهم من التوقف والتمديد مع تلك الضوابط المعدة من قبل وزارة التخطيط، ولا يخفى على القارئ والمتتبع والمراجع للدوائر والأقسام القانونية في وزارات الدولة ومؤسساتها أن يلاحظ وبوضوح التعقيد والتشابك والتعارض في انجاز العمل المطلوب؛ ولعل ذلك مرده إلى القانون (نص القانون) بشكل عام، والمبالغة في عدد الضوابط والتعليمات وتناولها دوما بالتغيير والتعديل وتعميمها على مؤسسات الدولة للعمل بما جاء بها ولا غرابة إذا قلنا أن تلك التعليمات تضر أكثر من أن تنفع وتكمن مضرتها في غموضها وعدم فهم المراد منها بصورة صريحة وواضحة ومباشرة من قبل الموظف المعني؛ وذلك لاحتوائها على جزء من تعليمات سابقه يكاد أن يكون العمل قد أستقر على آلية تطبيقها ونشوء جزء جديد في تعليمات جديدة يحمل نزعة الغموض والتأويل بعموميته واتساعه دون حصر؛ مما يضع الموظف المعني في حرج شديد حين التطبيق ويرجع بسلبيته على جودة العمل وخطورة على الموظف الذي عليه أن يصل في اجتهاده إلى المغزى الحقيقي للنص رغم انه (لا اجتهاد في مورد النص) وفقا للقاعدة القانونية؛ ولعل في ما تقدم ذكره يمكن لنا القول أن ما ورد بالضوابط رقم (6) الخاصة بتوقف وتمديد العقود من صفات تشابه ما تقدم بيانها.من حيث السمات الشكلية والموضوعية :تحمل هذه الضوابط بين ثناياها نزعة غموض واسعة بحاجة دوما إلى التفسير، كونها تكون مختصرة جدا وواسعة جدا بنفس الوقت ولا تفسر سند الطلب بطريقة قانونية منطقية استدراكية تحاكي فلسفة العقد عند التطبيق في المفهوم العام والخاص للفقرات المعدة من قبلهم؛ بل رمت ذلك على اللجنة التي تشكل في جهات التعاقد المكلفة بالنظر والبت في تلك الطلبات، ولا يخفى على الجميع أهمية هذه اللجنة وخطورتها في حالتين الأول: عند تشكيلها واختيار أعضائها الذي يجب العناية في التفضيل والترشيح وحسن السيرة لتمثيل تلك اللجنة التعامل مع حقوق الدولة وأموالها العامة والثاني: عند تعامل اللجنة مع الطلبات المقدمة من قبل المتعاقدين مع المؤسسات الحكومية والذي يكون الأساس القانوني في ذلك هو الرجوع إلى تلك الضوابط والتعليمات لغرض مناقشة الطلب المقدم وإعداد محضر بذلك إلى رئيس جهة التعاقد لغرض تصديقه، ويرافق عمل هذه اللجان صعوبات شديدة بسبب ما أغفلت عنة وزارة التخطيط عند إعداد هذه الضوابط والتعليمات التي أعدت على عجالة ونقص في الأحكام، ولعل المشتركين في تلك اللجان في مؤسسات الدولة من القانونين والمهندسين يدركون نقص هذه الضوابط بسبب ما تحتويه من نزعة غموض في بيانها لأسباب التوقف والتمديد في العقود التي تبرمها الدولة على صعيد عقود المقاولات والتجهيز وعقود الخدمات الاستشارية وغير الاستشارية، فلن تقدم هذه الضوابط أي حلول أو طريقة قانونية صحيحة للتعامل مع فلسفة التوقف والتمديد للعقود الإدارية حيث تركت أمر التوقف فيما إذا كان ضروريا من عدمه لجهة التعاقد وهذا برأينا ليس بمنطق قانوني صحيح لكون أن التوقف دائما ما يضر بالدولة ويؤخر تنفيذ العقد عن المدة المحددة فيه وهذا ما شهده العراق في جميع أعمال البناء من تلكؤات في التنفيذ وشركات غير رصينة ولو رجعنا إلى أصل السبب لوج ......
#نزعة
#الغموض
#توقف
#وتمديد
#العقود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739370
جواد بشارة : نزعة الهيمنةفي السياسة الخارجية الأمريكي
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة نزعة الهيمنة والتفرد القطبي في السياسة الخارجية الأمريكيةالعالم منشغل اليوم وقلق من تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية وتسليط وسائل الإعلام الدولية عليها وشن حرب نفسية وغسيل أدمغة لشيطنة روسيا وفلاديمير بوتين، فهل هذا الأخير هو المسؤول الوحيد عن الأزمة التي أدت إلى الحرب؟ ألا يجب أن نذكر أولئك الموجودين في المؤسسات الأمريكية، والمتواطئين معهم في دول الناتو، واستفزازهم المقصود والمتعمد والمخطط له للروس من خلال استدراجهم إلى الفخ من خلال الطعم الأوكراني؟ خلال فترة الملكة إليزابيث الأولى، كانت الدوائر الملكية البريطانية تتمتع بمشاهدة كلاب شرسة تعذب دبًا أسيرًا من أجل المتعة. لم يؤذ الدب أحدا، لكن الكلاب تم تدريبها على استفزاز الوحش المسجون وتحريضه على الانتقام. أبهرت الدماء المتدفقة للحيوانات المتحمسة المتفرجين. منذ فترة طويلة تم حظر هذه الممارسة القاسية باعتبارها غير إنسانية.ومع ذلك، يُمارس الغربيون (أمريكا وأوروبا على وجه الخصوص) الآن نوع من اصطياد الدببة وفي كل يوم ضد دول بأكملها على نطاق دولي هائل. وهذا ما يسمى بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة. أصبحت هذه هي الممارسة المعتادة للنادي العسكري الدولي العبثي المسمى الناتو. لم يكن حكام الولايات المتحدة، المحتمون في غطرستهم "كأمة لا غنى عنها"، يحترمون البلدان الأخرى أكثر من احترام الإليزابيثيين للحيوانات التي عذبوها. قائمة الأهداف التي تستهدف اصطياد الدب الروسي طويلة، لكن روسيا تبرز كمثال رئيسي على المضايقات المستمرة. وليس من قبيل الصدفة. يتم التخطيط للطعم بشكل متعمد وحذر. وكدليل على ذلك، ألفت الانتباه إلى تقرير عام 2019 الصادر عن مؤسسة راند للدراسات والأبحاث الاستراتيجية الأمريكية RAND، إلى رئيس أركان الجيش الأمريكي بعنوان "توسع روسيا". في الواقع، فإن دراسة مؤسسة RAND نفسها متحفظة تمامًا في توصياتها وتحذر من أن العديد من الحيل الغادرة التي اقترحتها قد لا تنجح. ومع ذلك، فإنني أعتبر وجود هذا التقرير أمرًا شائنًا، ليس بسبب محتواه فحسب، ولكن بسبب حقيقة أن هذا هو ما يدفع البنتاغون أفضل مثقفيه للقيام به: لإيجاد طرق لجذب الدول الأخرى إلى القضايا التي تثيرها الولايات المتحدة ويأمل القادة في استغلالها.الخط الإعلامي المعلن الرسمي للولايات المتحدة هو فرضية مفبركة تقول أن الكرملين يهدد أوروبا بتوسعه العدواني، ولكن عندما يتحدث الاستراتيجيون مع بعضهم البعض، فإن القصة مختلفة تمامًا. هدفهم هو تبرير استخدام العقوبات، والدعاية، وغيرها من الإجراءات لحث روسيا على اتخاذ نفس النوع من العمل السلبي ("التمدد المفرط" وبالقوة) الذي يمكن للولايات المتحدة استغلاله لإلحاق الضرر بروسيا عن سابق إصرار وتعمد.توضح دراسة مؤسسة راند RAND أهدافها:"نحن نبحث في مجموعة من الإجراءات غير العنيفة التي يمكن أن تستغل نقاط الضعف والمخاوف الروسية الحقيقية من محاولة تطويق الغرب لها وخنقها، كوسيلة للتأكيد على الجيش والاقتصاد الروسيين، والمكانة السياسية للنظام في البلاد وخارجها. التدابير التي نفحصها لن يكون لها دفاع أو ردع كهدف أساسي لها، على الرغم من أنها يمكن أن تسهم في كليهما. بدلاً من ذلك، تهدف هذه الإجراءات إلى أن تكون عناصر لحملة عدم توازن الخصم، مما يتسبب في تنافس روسيا في مناطق تتمتع فيها الولايات المتحدة بميزة تنافسية، وتسبب في توسّع روسيا عسكريا أو اقتصاديا، أو التسبب في خسارة النظام الوطني. و / أو مكانة ونفوذ دوليين لروسيا» من الواضح، في الدوائر الحاكمة في الولايات المتحدة، أن هذا يعتبر سلوكًا "طبيعيًا"، تمامًا كما أ ......
#نزعة
#الهيمنةفي
#السياسة
#الخارجية
#الأمريكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750123