الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحزب الشيوعي المصري : الحوار مع الإرهابيين ضرب لمفهوم الدولة الوطنية والمدنية
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_المصري "الحوار مع الإرهابيين ضرب لمفهوم الدولة الوطنية والمدنية"يؤكد الحزب الشيوعي المصري رفضه الحاسم لإشراك جماعة "الإخوان" الإرهابية في "الحوار السياسي" المُزمع عقد أولى جلساته خلال أيام، حيث لا يمكن القبول بحوار يستهدف مواجهة التحديات الوطنية الكبيرة على كافة المستويات، بمشاركة الجماعات الإرهابية والتكفيرية والمحرضين على العنف وإثارة الفتنة بين أبناء الوطن، ومرتكبي الجرائم ضد الشعب المصري.وقد أكد حزبنا وكافة القوى المدنية، منذ الإعلان عن طرح فكرة "الحوار السياسي"، على أن "الحوار" المُقترح لا يتضمن ـ بأي صورة من الصور ـ إدراج جماعات الإرهاب، وفي مُقدمتها "جماعة الإخوان" ضمن أطراف الحوار، وكان ذلك واضحاً في البيان الصادر يوم 8 مايو الماضي، والذي وقَّعت عليه مجموعة الأحزاب المدنية الديمقراطية، ومنها حزبنا.لقد أسقط الشعب المصري بتكاتف كل القوى المدنية الوطنية في ثورة 30 يونيو حكم الإخوان، بعد اكتشافه حقيقتهم الفاشية والإرهابية وخطرهم على الدولة الوطنية، وذلك بعد عامين من ثورته ضد نظام مبارك الفاسد في 25 يناير 2011، ولهذا يرفض حزبنا تبريرات الداعين لعودة جماعة الإخوان للحياة السياسية المصرية بأن هناك من أعضاء الجماعة المحبوسين أو الهاربين مَن لم يقتل أو يُمارس العنف، مؤكداً أن تلك القيادات هي من أسست للفكر الإرهابي، ووجهت وخططت ونظمت أعمال العنف والإرهاب، التي نفذها أعضاء جماعتهمس، وكان فكرهم مؤسساً لأبشع جماعات الإرهاب التي خرجت من عبائتهم، وارتكبت أبشع الجرائم في مصر وفي كل بلاد العالم.إن موقف الشيوعيين المصريين ثابت، منذ نشأة جماعة الإخوان عام 1928، بضرورة فصل الدين عن السياسة، اتساقاً مع الموقف العام للشعب المصري وحركته الوطنية، وانطلاقاً من الإيمان بالدولة المدنية الديمقراطية، التي تتأسس على مُكونات الهوية الوطنية المصرية، وترفض الدولة الدينية بكل أشكالها ومُكوناتها، وإدراكاً مبكراً لدور جماعة الإخوان الدموي، منذ نشأتها وحتى الآن، ووقوفها الدائم مع أنظمة الاستبداد والفساد، وآثارها التخريبية في المجتمع، ووقوفها في الخندق المُعادي للحركة الوطنية المصرية، وتواطؤها الدائم مع القوى الإمبريالية. ويدعو حزبنا أحزاب المُعارضة المدنية الديمقراطية للتمسك بموقف حاسم في هذه القضية، اتساقاً مع رؤيتها لدولة المواطنة في مواجهة دعاة الدولة الدينية، وتصدياً لأي محاولات خارجية أو داخلية لإعادة جماعة الإخوان الإرهابية للحياة السياسية المصرية.القاهرة: 6 يوليو 2022 المكتب السياسي للحزب الشيوعي المصري ......
#الحوار
#الإرهابيين
#لمفهوم
#الدولة
#الوطنية
#والمدنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761430
عدنان إبراهيم : مراجعة لمفهوم الدين
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم لكي نفهم الدين المفترض لا الواقعي يجب أن نسأل: هل الله شخصي أم عام بعيد منفصل غير شخصي؟ الفهم الديني السائد حتى الآن لا في مختلف الديانات أن الله غير شخصي.. فقط يتلقى العبادات والطقوس ويستجيب الدعوات أو يرفضها كسلطة مقابلة منفصلة عن الناس، سواء كان في السماء أو كان في كل مكان، على اختلاف في عقائد أهل الأديان.. ولكن أهل العرفان والتصوف يرون أن الله شخصي، وأن الخطاب الديني الذي يغلب عليه البعد غير الشخصي لله هو مجرد تفسير خاطيء للنصوص، ويقول الإمام علي أن القرآن حمال أوجه، بمعنى أنه يحتمل أن ترى فيه أن الله شخصي أو غير شخصي في آن واحد، على حسب اعتقادك، وهذا شيء جيد، ولكن غير الجيد أن نظل معتمدين على التفسير السلفي بالمأثور المأخوذ بالسند عن الأقدمين ومنسوب للنبي ص أو الصحابة، ولو كان النبي ص يرى أن عقول الصحابة الذين لم يعرفوا أي فلسفة دينية من قبل تستوعب فكرة الإله الشخصي لكان فسر القرآن على أساس هذه الفكرة، ولكنه لم يفعل لأن هذا عمل سابق لأوانه، ولأنه كان يتحرك وفقاً لتوجيهات الواحد الأعلى المتصل به، والذي بدوره يعلم أن هناك أرواح عليا سوف تتجسد لإحياء هذه العلوم الروحية ونشرها بين الناس، وبالفعل قد كان هذا.**نفهم من هذا أن الدين جعله الله لمصلحة الإنسان (لأن الإنسان هنا مهم بالنسبة لله لأنه منه يظهر لنفسه ولغيره) وليس لمصلحة الله، فالله يريد الإنسان الكامل الصفات ولا يعنيه ما نطلق عليه اليوم ديناً وهو خال من الأخلاق ومحاسن الصفات.ذات مرة رأيت كتاباً لابن كثير في أحد المكتبات اسمه (جامع المسانيد والسنن) حجمه بلا مبالغة يأخذ رفاً كاملاً من الجدار إلى الجدار المقابل.. قلت في نفسي: متى ألفه هذا ومن سيقرؤه! وهل الله ودينه معقد لهذه الدرجة وهذا الحشو المنسوب نصفه لرسول الله ص ؟ والذي لا يصدقه إلا غافل مقلد للناس! الشيخ عبد الرحمن البنا والد الأستاذ جمال البنا وحسن البنا رحمهما الله ظل طيلة حياته يعمل على ترتيب وتبويب مسند الإمام أحمد بن حنبل حتى انتهى منه بعد ثلاثين سنة، والآن لا ترى منه نسخة واحدة في المكتبات ولا رأيت منه نسخة واحدة طيلة عمري، لماذا ؟ لأن الناس لا تحتاجه.. أنظر إلى كتاب مثل إحياء علوم الدين للغزالي ومختصراته أو رياض الصالحين للنووي، هذه كتب مباركة طارت في الآفاق لأن الأرواح تهفو إلى ما فيها بين طياتها، ونحن أرواح تريد أن تتطور في تجربتها الحالية على الأرض.. أما حاشية فلان بن فلان على متن العلامة الحبر البحر فلان بن علان، وعلى تلك الحاشية شرح آخر أكبر منها، في أمور فقهية أكل عليها الدهر وشرب.. لماذا كل تلك الشروح بينما كتب الأخلاق والعرفان لم تخدم بعشر هذا، حتى أسيء فهمها وكفروا مؤلفيها من الصوفية لعدم فهمهم لمصطلحاتهم وظنهم أنها واضحة شارحة نفسها بنفسها.. بينما حواشي الفقه المتعددة على المتن الواحد، فهذا ما يحتاج لشرح وأما غوامض علوم النفس والأخلاق فهي لا تحتاج لشرح.**هل الدين بشكله الحالي (تدين العبادات الذي لا يثمر في تقدم ونمو الإنسان وتطوره الروحي ووعيه بنفسه) سوف يستمر ؟ لا أعتقد هذا.. فبينما انقرضت الفلسفة القديمة وظهرت الفلسفة التي تدور حول الإنسان، كذلك سوف ينقرض هذا التدين التاريخي الذي يدور حول الوعي القديم، ويظهر تدين جديد يدور حول الإنسان. وقد ضرب الله مثلاً جميلاً عن العلم النافع وغير النافع (أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا ومما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله كذلك يضرب الله الحق والباطل فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في ......
#مراجعة
#لمفهوم
#الدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761812
عدنان إبراهيم : مراجعة لمفهوم الوحي
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم إن حاجتنا للإتصال بالبعد الروحي منا هي حاجة أكبر من أي شيء آخر، وإن إغلاق هذا الباب وحصره على نفر قليل من الناس - وهم الأنبياء والرسل - ليس إلا ثقافة شعبية أو تشدد مضلل ليس من الدين، لأن الله ذكر في القرآن أنه أوحى إلى الخضر وعلمه من لدنه علماً (ومقام اللدنية يقول عنه الصوفية أنه أعلى من مقام المعية ومقام العندية، ويقولون أن الخضر يرمز إلى الروح) وأوحى أم موسى ومريم بنت عمران، بل وذكر المفسرون أن من تمثل لها هو جبريل عليه السلام وهو ملك الوحي الذي يتنزل على الأنبياء، ولا ضير من هذا طالما أنه أمر خارج نطاق التشريع.هل معنى هذا أنه يمكن أن تكون لك علاقة خاصة مباشرة مع الله، دون أن تعتمد على غيرك لكي تصل ؟ هذا هو المفترض إذا فهمت وعلمت أنك صورة من الحق، بدليل أنك تنتقد أموراً من الدين، تجهر أو تسر بها هذا شيء آخر، لكنك تنتقد كثيراً من الأمور المستنكرة ولا تجد لها إجابات في أحيان كثيرة، لأنها ملحقة دخيلة وليست من الدين، ولكن ما هو مصدر هذا النقد ؟ مصدره هو النور الذي تحمله روحك.. أنت صورة من الحق لا تقبل الباطل، حتى ولو تدين به كل الخلق.. ولذلك فحتى الملحد يعتبر مؤمناً بالحق الخالص من هذا الجانب، فهو حينما يعترض على إله التخويف القرآني الذي يختلف عن إله التصوف والعرفان، فهذا حق مقبول، ولكنه نتيجة تاريخ صراع ديني/سياسي وليس نتيجة فهم الدين الحق.إذن يجب أن تكون لك علاقة مع الله من خلال التواصل الداخلي مع روحك، فهي تتلقى النور وما يجب أن تتخذه من قرارات في حياتك من الأرواح الأعلى منها، واعلم أن لك مرشدين روحانيين يساعدونك من العالم الآخر (وإن عليكم لحافظين) (ويرسل عليكم حفظة) (له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه) لكن الحفظ هنا ليس فقط حفظ الجسد، لأننا أرواح أصلية لبست أجساداً وتقمصت بها، وإنما يقع الحفظ على الروح أولاً من خلال إرشادها لمصالحها.إن الوحي ليس بالشيء الكبير الحصري على نفر قليلين في العالم من أوله لآخره، فالقرآن قال (وأوحى ربك إلى النحل) إذن الوحي هو توجيه النفس إلى ما فيه مصلحتها ونفعها وتطورها. وهو يقع حين يطلب الإنسان من الله التوجيه إلى قرار معين، قتقع الفكرة في رأسه ولو بعد حين.. أليس هذا وحياً ؟ ولماذا نشترط أن نجلس في خلوة أربعين يوماً لكي نجد العناية الربانية ؟ هي واقعة سواء طلبناها أو لا.. والمحظوظ هو من يلتقط الدر من صدفه.لقد فكرت في سبب قبول الغرب للتواصل مع عالم الأرواح وقطعهم شوطاً كبيراً في هذا المجال، بينما نحن نخاف من الإقتراب من هذا ونعتبره خطاً أحمر، فوجدت أن السبب هو فهمنا الخاطئ للدين:أولاً: تكييفنا له على أنه الشريعة والعبادات، بينما لا تعدو الشريعة كونها القانون المدني للإمبراطوريات الإسلامية عبر التاريخ، ولم يقل رسول الله أنه بعث ليتمم مكارم الشريعة ولكن ليتمم مكارم الأخلاق ويبني الإنسان نفسه. فارتباط الوحي بالتشريع خلق الخوف من التجربة الشخصية الروحية لأنها ستودي بصاحبها إلى الخروج عن الشريعة حتماً، لأن الوحي هو تشريع فقط ! ومن قال هذا ؟ لم يقله رسول الله وإنما هو إفك شياطين الإنس والجن، الذين لا يقيمون وزناً للأخلاق وللإنسان.نلاحظ نفس العقلية النقلية وتقديس النص عند المسيحيين العرب، وأما الغربيين فليس لدىهم هذا المفهوم، وبالتالي لم يجدوا حرجاً ولم يضعوا حدوداً وتحذيرات في التجربة الروحية.ثانياً: الخلل العقدي الضارب بجذوره فينا، فنحن نعتبر الإنفصال عن الله هو التوحيد، والإتصال به هو الشرك.. وهذا تفكير رجل الشارع، إذ يظن أن الله يجب أن يكون محترم وشيء كبير بينما يظل خلقه مح ......
#مراجعة
#لمفهوم
#الوحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761987
عدنان إبراهيم : مراجعة لمفهوم التكليف والحساب يوم القيامة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم عندما سأل الوسيط الروحي والكاتب الأمريكي المرموق نيل دونالد والش سأل عما إذا كان التناسخ عقيدة خاطئة ؟ فقيل له: أنه ليس كذلك، بل هو صحيح وواقع. سأل نيل: لماذا لا تعرف بعض الأديان حقيقة أساسية ورئيسية إلى هذا الحد.! رداً على ذلك قيل له: يجب أن نفهم أن البشر لديهم العديد من الأديان القائمة على الخوف والتي تحيط تعاليمها بعقيدة الإله الذي يجب أن يُعبد ويُخشى من خلال الخوف (1)إذا لم تفهم هذا النص، وما علاقة الجواب بالسؤال، فاعلم أنك خارج ميدان المعركة الحقيقي. الله الشخصي هو نور إلهي وشعاع منه وصوت الضمير الذي يعرفه الانسان في قلبه وباطنه ويمثل ذاته الحقيقية، هذا الإله هو منحاز دوما لصاحبه الذي يسكن فيه ويحبه جداً لانه يمثل جسده وبيته الذي يطل منه على العالم.ولهذا نرى فالمؤمن يرى أن كل شئ يصيبه فانه يقع في صالحه حتى في حال النزاع بين المؤمنين او بين الزوجين، يرى كل طرف ان الله يؤيده، وهذا صحيح ولكن ذلك لا يعني انه يؤيده حتى لو ظلم الاخرين، بل يكتفي بتنبيه صاحبه الى الخير ويحذره من الخطأ. وهذا يعني ان هذا الله الشخصي ايضا غير ملزم بالاخلاق، لأن الكل مظاهره، من جلال أو جمال، ولكنه يأمر صاحبه بالعدل والاحسان وينهاه عن الفحشاء والمنكر، ليكون مظهراً لصفات الجمال لا الجلال، وبالتالي فالانسان هو الملزم بالاخلاق. المبنى الاخر من مباني العرفان والذي يتفق عليه جميع عرفاء الشرق والغرب هو وجود عالمين: عالم الغيب والشهادة او عالم الملك والملكوت او عالم الشعور واللاشعور حسب علماء النفس، وهذا يعني ان كل فعل يفعله الانسان من خير او شر لا يفنى ابدا بل يذهب الى عالم اللاشعور او عالم ملكوت الشخص وهو عالم الباطن ويستقر فيه ويؤثر على حياته المستقبلية. وهناك قوانين اخلاقية في العالم على غرار القوانين الطبيعية كما ورد عن الامام علي او عن العرفاء: قامت السماوات والارض على العدل، هذه القوانين الاخلاقية التي يؤكد العارفون وجودها في العالم، هي التي بدورها تعاقب المسئ على سيئاته وتثيب المحسن على احسانه في هذه الدنيا. فعندما يفعل شخص المنكر كأن يسرق او يغش مثلا فان هذا العمل يخلف اثرا سيئا في نفسه وروحه او نكتة سوداء ومظلمة في شخصيته كما في النصوص الدينية وهذه الثغرة في جدار نفسه تجعله مستعدا للاصابة بالمثل، اي ان يتعرض للسرقة او الغش من شخص اخر فلولا وجود هذه الثغرة لما استطاع السارق فيما بعد سرقة شئ منه، اي ان الانسان بهذا العمل يظلم نفسه اولا ويطعنها بهذا الفعل اللا اخلاقي ويعرض نفسه لعقوبة مماثلة وهو قول المثل: بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين. او قول المسيح: لا تدينوا لئلا تدانوا، او قول القران: وما ظلمناهم ولكن انفسهم كانوا يظلمون. وكذلك نفهم قول القران: ان الله سريع الحساب. اي ان الفعل الحسن او السئ يخلف اثره فورا على نفس الانسان وباطنه لا ان الله ينتظر الاف السنين ثم يعاقب هذا المسئ في النار ومع ذلك يقول سريع الحساب.. ويتبين مما مضى أن الانسان نفسه ملزم بالاخلاق ويتواصل في حياته مع القانون الاخلاقي في العالم كما يعيش مع القانون الطبيعي ويتواصل معه. (2)هل الحساب هنا في الدنيا ؟ وأن الدنيا هي دار التطهير والتصفية؟ في رأيي أنه لا يكفي الفكر المجرد للقطع في مسألة كهذه، نعم هناك شكوك من وجود عذاب يقع على الجسد بعد تحلله أما أعيننا، ولكن القطع يحتاج إلى برهان أكبر وأثبت من الفكر.في القرن التاسع عشر ظهر رجل في فرنسا اسمه آلان كاردك، انشغل بما نفكر فيه، ودله الأقدار على ......
#مراجعة
#لمفهوم
#التكليف
#والحساب
#القيامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762691
عدنان إبراهيم : مراجعة لمفهوم جهنم
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم إذا كان هناك شخصان منحرفان، وطالب أحدهما الآخر بالإستقامة ومكارم الأخلاق، فإن الأخير يقول - بحسب المثل المصري: (ده احنا دافنينه سوا) يعني كيف تطالبني بهذا وتمثل أنك رجل الخير بينما نحن قتلنا فلاناً بالامس وقمنا بدفنه سوياً. كذلك كيف يُعقل أن نطالب الناس بأن يرحم بعضهم بعضاً إذا كان ربهم نفسه يبالغ في التعذيب ويقهر ويتجبر ؟ إن علوم الحكمة والعرفان تقول أن الجبار والقهار الخ هي أسماء الجلال التي يظهر بها في الكفار أي المتجبرين على الناس، هذا هو الجبار القهار بشكل نموذجي، وليس وراء هذا معاملة أخرى مباشرة (لا وجود للتعامل مع الإله العالمي في صورة ذاتية، ولكن من خلال وسائط.. لأن الله لا يظهر بذاته هذه ألف باء حكمة، ومن يجهل هذا ويظن أننا هنا وفي المقابل مملكة يظهر فيها الجبار أو الرحيم الودود بذاته، فهو سطحي مادي لم يتجاوز مرحلة طفولة المعرفة، ولو كان أستاذاً جامعياً أو شيخاً يستفتيه الناس.رجاء لا تطالب الناس بأن يتراحموا عن اقتناع ذاتي داخلي عميق إذا كان ربهم يعذب ويعتقدون أن هنالك شيء اسمه جهنم.. هل تطالبهم بأن يكونوا أرحم من ربهم؟ فإذا كان رب البيت ضارب بالدف (أو بشيء آخر)، فما شيمة أهل البيت إلا الرقص على هذا الوتر وهذه الموجة.وهذه ليست جرأة ولكنها واجب أخلاقي (يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم) هذا هو الذي يجب أن يقال للناس ولا شيء آخر، وللعلم فإن الأرض من العوالم المتأخرة روحياً وأخلاقياً، وإن أول خطوات إصلاحها هو التحرر من هذه التناقضات.روى الحاكم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: جاء العاص بن وائل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعظم حائل، فَفَتّهُ بيده، فقال يا محمد، أيحيي الله هذا بعد ما أرم؟ قال: نعم، يبعث الله هذا، ثم يميتك، ثم يحييك، ثم يدخلك نار جهنم، فنزلت الآيات من آخر يس (أولم ير الإنسان أنا خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين). على هذا الحديث ملاحظتين: الأولى: أن من عرف رسول الله ص يجزم أنه لا يقابل الناس بالغلظة والفظاظة، لا سيما في معرض الإجابة عن سؤال كهذا له وجاهته، أضف إلى أنه صدر من رجل جاهل لم يستضيء بنور أو أثارة من علم، وهذا كاف في رد هذا الحديث، ومثله حديث العبوس في وجه عبد الله بن أم مكتوم، لأن الذي عبس هو الوليد بن المغيرة، وغيرها من الأحاديث التي تشوه صورة النبي ص ويقبلها الناس لمجرد أن إسنادها صحيح.الملاحظة الثانية: أن سنة الله الكونية جرت على إعادة الأرواح من خلال تكرار الولادة وليس من خلال جمع الجزيئات والخلايا من أطراف الكون وبطن الأرض وقيعان البحار كما تخيل الأولون، فليس عند الله أزمة توالد أو خلق جديد، ولا يلزم أن يكون الروح هو نفس الشكل والصورة، لأن الإنسان بمعناه لا بمبناه.وهناك سؤال فرض نفسه هنا وهو: كيف سيتشكل ويعود الجسد نفسه كما يزعمون؟ هنا اخترعوا حديثاً يجيب عن هذا (فكل شيء جاهز عندهم) وهو أن الله سيمطر قبل يوم القيامة مطراً على الأرض كمني الرجال ثم ينبت الناس من قبورهم.عادي! ألا ترى الفول النابت إذا نقعته في الماء يومين كيف ينبت سوقاً لذيذة؟ الله على كل شيء قدير!هؤلاء لم يقرأوا في علوم الحكمة وليس لديهم خبر عن حقيقة الروح وتكرار الولادة والتجسد لحكم عديدة.. وأسوأ شيء وأخطره هو اللعب في البنية العلمية والأساس المعرفي لأي أمة ناشئة، هذه جريمة بكل المقاييس.. فالتنمطُق إن لم يكن ورد عن طريق الروح والإتصال بالملأ الأعلى فهو منطق الجهل والتيه، ولا يعبر عن حقيقة.ما هي جهنم جاء في محاورات نيل دونالد والش أنه قيل له: هناك من يقول إنني أعطيتك إرادة حرة، ......
#مراجعة
#لمفهوم
#جهنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762783
عدنان إبراهيم : مراجعة لمفهوم الكتاب والسنة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم الكتاب، والوحي، ومصدر التلقي، والحجة، والعصمة، كلها بمعنى واحد متقارب أعنيه، يشير إلى مصدر موثوق للمعرفة، سماه القرآن بالعلم. أريد أن أتحدث عن ثلاثة أمور فيما يخص هذا الموضوع المهم: قانون التطور، وقانون العرف، وقانون الرمز.1- قانون التطورهل العلم بالحقائق العقدية أمر ثابت في كل مراحل التاريخ؟ أم أنه يتوقف على درجة النمو الروحي والمعرفي للناس؟ العلم متطور، هكذا هو، كما أن الشمس جسم ملتهب ومضيء، وهذا شيء طبيعي، لأن الناس هم الذين يبنون صرح العلم من خلال الجهود المستمرة في التجربة والنقد والشك والإستبعاد والإثبات، إلى الوصول إلى اليقين أو الإقتراب منه في كل مسألة، هذا أمر بديهي بالنسبة للعلم الحقيقي، وليس ما يطلق عليه علماً وهو روايات وأكاذيب.فإذا كان العلم متطوراً وقدرة الإنسان على المعرفة متطورة أيضاً، وأن هذه حقيقة كونية مؤكدة، فلا شك أن الحقيقة الشرعية ستراعي هذا الضعف البشري رحمة بالناس، فلا يعقل أن يخاطَب رجل منذ ألفي سنة بحقيقة علمية وضعها إنسان الحضارة الحديثة. إذن يجب مراعاة عامل التطور الكوني في الخطاب القرآني.. وهذا هو سبب التفاوت الذي نجده بين علوم ومكتسبات الحضارة الحديثة وبين بعض الحقائق الدينية. وإن ((إسقاط عامل التطور شرعياً مع إثباته كونياً)) خطأ فادح وقع فيه المسلمون.بينما انتبه له العلماء في أوروبا منذ القرون الوسطى، وكانت الحرب مع الكنيسة والبابوات حول هذه النقطة، وليس كما يصور الكذابون عندنا أنها كانت حرب لمجرد القول بكروية الأرض وبضعة مسائل متفؤقة.. الأمر يدور حول مسألة تطور المعرفة وليس الأمر سطحياً كما جرت عليه عادتنا في فهم الأمور.وللأسف نحن حتى الآنواقعين في قبضة التفكير البابوي الكنسي القديم، لأننا جبناء، نخاف من الإعتراف والبوح بما نشعر به من ؤيبة وما يثور في عقولنا من أسئلة، خشية التكفير.. خشية الصد والقسوة.. نحن نخاف من التفكير العلني.. نفكر في الخفاء ومن وراء الجدران، من وراء حجاب.. حتى لا يقال عنا الزنديق اللعين رأس الكفر والزندقة الخ ما يحتويه القاموس العربي من شتائم.ماذا يعني تطور المعرفة؟ يعني أن قدرة الإنسان الأول المعرفية (الهومو إريكتوس، والهومو سابينس والنيندرتال الخ) لا تتجاوز تدبير احتياجاته الأساسية كباقي الحيوانات، وحينما تطور هذا الإنسان الأول واحترف الصيد والطبخ ثم احترف الزراعة على نطاق ضيق يسد احتياجاته: نمت لديه القدرة على التوسع في فهم أمور أوسع من نطاق الإحتياجات الأولية من طعام وشراب وبقاء على قيد الحياة.. وهذا هو حال الناس في عصور الأنبياء أثناء خضوعهم تحت نير العبودية للملوك والأباطرة في حالة تشبه حالة الحيوانات أيضاً، لأنهم كانوا يعتقدون ألوهية الإمبراطور ويعملون نظير الطعام فقط، ولا يفكرون في مفهوم الحرية لأنهم لا يعرفونه، حيث أنهم ولدوا هكذا أباً عن جد وكابراً عن كابر.. فهؤلاء كان الأنبياء يريدون تحريرهم أولاً من اعتقاد ألوهية بشر مثلهم عليهم، ثم إعطاؤهم مفاهيم بسيطة للغاية تناسب عقليتهم وما يرونه حولهم مما يفهمونه ويعقلونه.ومحاولة إعطاء مفهوم عقائدي يتناسب مع تكوينهم العقلي المتواضع رحمةً بهم.وأضرب مثالاً بنظرية الخلق من طين.. لم يكن الإنسان منذ بدء الخليقة قادراً على مجرد تصور نظرية التطور والترقي من جنس لآخر، وأن الكون كله في عملية اتصال واتحاد وترق مستمر، إلى أن ظهر تشارلز داروين وكتاب أصل الأنواع، فأحدث نقلة نوعية في تاريخنا العلمي العام، ثم تطورت الأبحاث من بعده وتضافر العلماء على البحث والتنقيب، حتى ......
#مراجعة
#لمفهوم
#الكتاب
#والسنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764386
عدنان إبراهيم : مراجعة لمفهوم الأمة والدعوة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم هناك تفاوت في دلالة مصطلح "الأمة" بين القرآن وبين فهمنا المبني على فهم المفسرين للقرآن.فبعد أن ذكر الله جميع الأنبياء وتحدث عنهم كلهم بشكل موحد، قال: (إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون) الوحدة بين البشر على اختلاف رسلهم ودياناتهم، أمر مقدم على التوحيد والعبادة.1- مفهوم الأمة:هذا المفهوم في القرآن مفهوم كوني مختلف كل الإختلاف عن تصور المفسرين، لأن المفسر يفهم من خلال معطيات ثقافة عصره، ولا لوم عليه في ذلك.. ولكن اللوم يقع على من يقرأ له في عصر مابعد الحداثة، بعد عصور انقضت وقيام ثقافات جديدة وهدم رؤى قديمة، وقيام رؤية مختلفة كل الإختلاف عن عصور ما قبل الحداثة، ويظن أن كلامه صحيح لأنه عالم كبير.. هذه تسمى سلفية، وتفكير ينافي القرآن، لأنه نهى عن التقليد، لأن التقليد يستل عنصر التطور الحضاري والثقافي، ومن ثم يتسبب في استمرار سلطة التفكير الخرافي.لماذا إذا عقدت ندوة روحية في الولايات المتحدة يحضرها شخصيات يحاضرون فيها من كل دين ما عدا اليهودية والإسلام ؟يجب أن ندرك كم نحن مغيبون ومتخلون عن دورنا.. نحن نتخيل أننا منوطون بدعوة الناس للإسلام لهدايتهم، بينما نحن متخلفون في فهم الحقائق الدينية أكثر منهم! فإن فهم الكتب المقدسة فهماً صحيحاً يتطلب التواجد في مجتمع متحضر، يستوعب ما هو أبعد من المادة والظاهر، ويتشوّف لتعمير الباطن والإتصال بالمصدر.يجب أولاً أن نغير رؤيتنا لمفهوم الروحانية، فهي لا تعني الحديث عن الملائكة والجنة والنار كما يتصور البعض، ولكن يمكن أن نعتبرها النسخة الأحدث من الدين، كما هو حال الفلسفة الحديثة فيما بعد كارل ماركس، حيث انصب اهتمامها على الإنسان.. كذلك الروحانية الحديثة تهتم بالإنسان بشكل كلي وتركز على حلول مشكلاته والإستفادة القصوى من تجربة حياته على الأرض.2- أسْرَقَة العلوم:نظرة على كتابات نيل دونالد والش أو برمهنسا يوغانندا سوف تحدث عندنا ثورة ثقافية بمعنى الكلمة. وإن من ينقل تلك المعاني إلى المسلمين سوف يعتبر مجدداً في رأيي.. ولكن لا أحب كلمة (أسلمة) لأنها مرادف سرقة ولكن بمصطلح مهذب.. لماذا الإصرار المقيت على عزلة الأمة عن المشاركة في الثقافة العالمية المشتركة، والإستعلاء الكاذب حتى ونحن نتعلم؟ هل هذا إسلام؟ هل يحب الله أن يرى بعض عباده متكبرين وهم متخلفون في كل شيء؟ بين أيدينا ثروة من العلم تسمى الروحانية الجديدة، هي أحدث وأكمل ما توصل إليه البشر - في رأيي - من علم بحقيقة الإنسان واحتياجاته الحقيقية وتحريره من سيطرة الخرافة (في عصور الأنبياء كانت تسيطر على الناس خرافة الشرك والخوف من الجن وآلهة الشر، وفيما بعد الأنبياء سيطر على الناس خرافات دينية أخف من أخواتها الغابرة، ولكنها لا زالت تعرقل سعادة الإنسان وتقمعه في قمقم الخوف والسحق والمحق والإذلال) وقد حان الوقت لتحرير الناس من مخاوفهم الدينية، لكي نسمح لبذرة الخير أن تظهر وتثمر عن حب ورغبة ودافع شخصي، لا عن خوف أو طمع خسيس في متاع أخروي، لا يعبر عن دافع شخصي من محبة نظيره في البشرية.3- كلام تنمية بشرية:لقد أهلكنا الجهل والعكوف على القديم البدائي خوفاً من الحداثة، أو اعتقاداً بأن الله خارج المصنع والمختبر، وفي نطاق محدد (دومين الدين).. وهذا هو سبب تخلفنا، لأن (المعونة على قدر المئونة) وقتك حيث تركيزك، هذا أمر مفروغ منه.. لا يمكن أن تفكر أمة في الله تفكيراً (لا دنيوياً) تفكير خرافي يعني.. كلام تنمية بشرية.. حيث لا تنمية ولا يحزنون، لا يمكن أن ينصر الله أمة ولا فرداً يفكر بهذا الشكل.. الإعتقاد يحدد الواقع ويرسمه بال ......
#مراجعة
#لمفهوم
#الأمة
#والدعوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765206
منى حلمي : مشاهد ناقدة لمفهوم وصلاحية الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي مشاهد ناقدة حول مفهوم وصلاحية الديمقراطية --------------------------------------------------------المشهد الأول -------------- حسب صناديق الاقتراع ، ، فى الأنظمة الديمقراطية ، يتاح ل 100 شخص محدودى العلم والمعرفة والرؤية والمواهب والخيال المبدع ، حكم 99 شخص من ذوى العلم الغزير والمعرفة العميقة والقدرات والمواهب . هل يقبل العقل الحكيم بأن تكون الأرقام هى المتحدث الرسمى الشرعى ، للعدالة والحرية؟. الديمقراطية كلمة أصلها يونانى ، مشتقة من " ديموس " تعنى الشعب ، و" كراتوس " تعنى الحكم . وذلك ضد الأرستقراطية وتعنى " حكم الأفضل " ، وكانت تصف النظام السياسى ، فى ولايات أثينا القديمة فى القرن الخامس قبل الميلاد ، حيث " النخبة " المؤهلة للحكم مقصورة على الرجال الأحرار العقلاء ، واستبعد النساء والعبيد . سقراط 470 - 399 ق . م ، وتلميذه أفلاطون 427 - 347 ق . م ، يؤمنان أن حكم الأفضل هو بالضرورة لطبقة الفلاسفة الملوك ، التى تمزج بين حب الحكمة ( الفلسفة ) ، والسلطة السياسية . وكان سقراط ناقدا عنيفا للديمقراطية ، التى ستجلب بالضرورة حكاما يفتقرون الى مهارة القيادة . وهو يفضل فساد وطغيان النخبة الأقلية ، عن فساد وطغيان الأغلبية . وكثير من العلماء والأدباء أيضا ، يحذرون من عواقب الديمقراطية . مثلا جورج برنارد شو 26 يوليو 1856 - 2 نوفمبر 1950 ، الكاتب والمفكر الايرلندى ، الذى اعتبر الديمقراطية هى أن يحدد مصيرنا بواسطة أهواء الغوغاء و الجهلة والحمقى . وقبله قالت مارجريت جاردينر 1 سبتمبر 1709 - 4 يونيو 1849 كونتيسة بليسينجتون هذا المعنى : " أن الاستبداد يخضع الأمة لطاغية واحد والديمقراطية تخضع الأمة للكثيرين ". وأوضح بعض المفكرين أن لا فرق جوهرى بين الديمقراطية ( حكم الشعب ) والديكتاتورية ( حكم الفرد ) ، حيث الديمقراكية تبدأ بالتصويت ثم تفرض الطاعة ، أما الديكتاتورية تفرض الطاعة دون اهدار الوقت فى التصويت . أما جان جاك روسو 1712 - 1778 ، الكاتب والفليلسوف الفرنسى ، صاحب فكرة العقد الاجتماعى ، قال مقولته الشهيرة : " رصيد الديمقراطية الحقيقى ليس فى صناديق الانتخابات ولكن فى وعى الناس ". ويخبرنا الباحث السياسى الأمريكى " أوستن رانى " 23 سبتمبر 1920 - 24 يوليو 2006 ، فى كتابه " سياسة الحكم " ، أن الديمقراطيات بجميع أشكالها وتطوراتها الحديثة ، قد حكمها الأشخاص لا القانون . المشهد الثانى --------------------- فى أمريكا وفى الغرب ، لا توجد ديمقراطية كما يزعمون . فمنْ يصل الى الترشح ، يجب أن ينفق الملايين أو المليارات فى الاعلان والدعاية عبر كل الوسائل المتاحة وغير المتاحة . وهذا متوفر للأثرياء فقط ، أى فئة قليلة من الشعب ، تملك الأموال وآليات الكذب والتضليل ، وشراء الاعلام الجاهز للتأجير دائما ، للتأثير على ناس أصلا مغسولة الأدمغة . ان الأنظمة السياسية فى أوروبا وأمريكا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية ، التى تصدر فكرة الديمقراطية للعالم جاءت بسياسيين ورؤساء لا يختلفون جوهريا . مثلا فى أمريكا ، يتنافس الحزبان الديمقراطى والجمهورى طوال الوقت ، وفى أوقات الانتخابات يخدعوننا بتصاعد شراسة المنافسة . لكن الاختلافات بينهما طفيفة ، لا تصل الى معارضة جذور النظام الرأسمالى. وحسب تقارير المؤسسات الراصدة للديمقراطية فى العالم ، فان هناك تراجعا فى التوجهات الديمق ......
#مشاهد
#ناقدة
#لمفهوم
#وصلاحية
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766824
غازي الصوراني : المنظور الماركسي لمفهوم التحرر الوطني وسبل خروج الحركات التقدمية العربية من أزماتها الراهنة
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني في هذه اللحظة الفارقة غير المسبوقة من حيث انحطاطها في تاريخنا العربي القديم والحديث والمعاصر، تتجلى فيها وتترسخ أبشع مظاهر التبعية والتخلف والاستبداد والاستغلال الطبقي والصراع الطائفي الدموي؛ جنبًا إلى جنب، مع تزايد السيطرة الإمبريالية الصهيونية على مقدرات وثروات شعوبنا، بالتعاون المباشر من العملاء الكبار والصغار ممن يطلق عليهم أمراء وملوك ورؤساء لا هَمَّ لهم سوى مراكمة الثروات لحساب مصالحهم الشخصية على حساب دماء الاغلبية الساحقة من شعوبنا. كما ويتجلى أيضًا في هذه اللحظة مفهوم التحرر الوطني والقومي الهادف إلى بلورة وتجسيد حركات وطنية وقومية تقدمية في كل أرجاء الوطن العربي، ليس من أجل النضال التحرري الوطني الهادف إلى مقاومة وطرد العدو الأمريكي الصهيوني، فحسب، بل أيضًا من أجل تفعيل النضال والصراع الطبقي الثوري من منظور ماركسي لإسقاط أنظمه التبعية والتخلف وتحقيق أهداف الثورة الوطنية الديمقراطية بآفاقها الاشتراكية في بلادنا. لقد نشأت الماركسية وتطورت في القارات الثلاث؛ آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، في المرحلة الإمبريالية، حيث كانت هذه القارات خاضعة للاستعمار بأشكاله المختلفة؛ الأمر الذي فرض استنباط أشكال متنوعة لمقاومة الاستعمار من أجل التحرر الوطني والاستقلال. وهكذا وجدت دول حركة التحرر الوطني نفسها بعد الاستقلال أمام مجموعة ملحة من المهام: الدفاع عن الاستقلال السياسي وتوطيده، والنضال من أجل الاستقلال الاقتصادي من خلال استكمال السيادة على الموارد الاقتصادية والطبيعية وإلغاء نفوذ الاحتكارات الرأسمالية العالمية، وتحقيق علاقات اقتصادية عالمية متكافئة، والتغلب على التأخر الاقتصادي وبناء اقتصاديات وطنية مستقلة، والقيام بإصلاحات زراعية تستهدف الحد من الملكيات الكبيرة ومن الفوارق الاجتماعية الضخمة، وإقامة حياة سياسية ديمقراطية تستهدف تشجيع المبادرات المستقلة لجماهير الشعب والاستفادة القصوى من مساهماتها البناءة، والقضاء على الأمية، وتطوير شؤون التعليم والثقافة الوطنية. ومن الواضح أن المهمات، الموصوفة أعلاه، قد طرحت في بلدان القارات الثلاث أهدافًا ذات طابع وطني ديمقراطي تَوَجَّه نحو تصفية إرث السيطرة الاستعمارية الطويلة المتمثل بالتأخر الشامل، والاستغلال الاقتصادي، والتبعية للنظام الرأسمالي العالمي، وكذلك نحو إزالة علاقات الإنتاج ما قبل الرأسمالية. الماركسية والتحرر الوطني[1] : لقد مرَّت العلاقات الإشكالية بين الماركسية والتحرر الوطني بثلاث مراحل: أولها، مرحلة الماركسية الكلاسيكية. وثانيهما، مرحلة ما بين الحربين. وثالثها، مرحلة الحرب الباردة. ففي المرحلة الأولى: مرحلة الماركسية الكلاسيكية (1848 – 1914)، اتجهت معظم الكتابات الماركسية، خلال هذه المرحلة، إلى تبرير الاستعمار، واعتباره عامل تحضر للبلدان المستعمرة.  ففي مقال نشره أنجلز في 23 يناير / كانون الثاني 1848، اعتبر التوسع الأمريكي في المكسيك، بعد حرب عام 1847 بين البلدين، امتدادا للحضارة الرأسمالية المتقدمة. وفيما يتعلق بنتائج السيطرة البريطانية على الهند، كتب كارل ماركس في العام 1853: "إن لإنكلترا رسالة مزدوجة في الهند: الأولى للتدمير والأخرى للتجديد، إبادة المجتمع الآسيوي القديم، ووضع الأسس المادية للمجتمع الغربي في آسيا".أما المرحلة الثانية: مرحلة ما بين الحربين (1914 – 1945)، فقد تميزت هذه المرحلة بتأسيس الأممية الشيوعي الثالثة "الكومنترن" في 4 مارس / آذار 1919، وبالدور البارز الذي لعبته مع حركات التحرر الوطني، خاصة في قارتي آسيا وأفريقيا.  وقد "أقر المؤتمر ا ......
#المنظور
#الماركسي
#لمفهوم
#التحرر
#الوطني
#وسبل
#خروج
#الحركات
#التقدمية
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767367
طارق علي حامد : نحو رؤية ماركسية لمفهوم الديمقراطية : كتاب جديد للباحث الماركسي بندر نوري
#الحوار_المتمدن
#طارق_علي_حامد ظل الكاتب والباحث الماركسي الدكتور بندر نوري في الفترة الأخيرة يرفد المكتبة السودانية بصورة عامة والمكتبة الماركسية علي وجه الخصوص بعدد من الكتابات الماركسية الرصينة فكرا ومنهجا وتحليلا . ومساءلة الماركسية من موقعه كماركسي وعضو في الحزب الشيوعي السوداني واستنطاقها بقضايا عصرنا الراهن. وتمثلت هذه الرؤية الماركسية للباحث بندر نوري في كتابين صدرا في الفترة الأخيرة. الكتاب الأول بعنوان (الاقتصاد السياسي للتبعية : من الاستعمار القديم الي الإمبريالية الاستخراجية) الصادر عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر بالقاهرة. (ولنا وقفة مطولة مع هذا الكتاب ننشرها لاحقا.) والكتاب الثاني وهو الذي سوف نعرض له في هذه المقالة هو كتاب (نحو رؤية ماركسية لمفهوم الديمقراطية الصادر عن دار (تو ار) للنشر والتوزيع بالخرطوم في شهر مارس من هذا العام. الكتاب يحتوي علي تمهيد وخمسة فصول هي :- الفصل الأول : مقدمة منهجية -الفصل الثاني : قراءة تاريخية للديمقراطية -الفصل الثالث : الديمقراطية الليبرالية -الفصل الرابع : نحو نقد ماركسي للديمقراطية الليبرالية -الفصل الخامس : الديمقراطية التشاركية الاشتراكية يشير بندر نوري فى تمهيده للكتاب أن الأحداث الثورية التي انتظمت السودان ابتداءا من شهر ديسمبر 2018م ومرورا بالاعتصام أمام مبني القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية واعتصامات الولايات منذ السادس من أبريل وحتي الثالث من يونيو 2019م وما تضمنته تلك الأحداث من قيم اشتراكية وفعاليات سياسية. بالإضافة إلي اعتماد البرامج البديل المتمثل في إعلان الحرية والتغيير على الديمقراطية الليبرالية والدولة المدنية كإطار سياسي وتوجه إيديولوجي لحل الإشكالات التاريخية للدولة السودانية هي التي دفعت بالكاتب إلي مراجعة الموقف من الديمقراطية الليبرالية. وذلك عبر القراءة المادية التاريخية لتاريخ الديمقراطية. قراءة تتجنب الوقوع في فخ الاختزالية الحقوقية والتي تنظر لمفهوم الديمقراطية نظرة حقوقية مجردة.كما يتناول الكتاب دراسة الديمقراطية - كمفهوم - عبر المنهج الماركسي وانواع الديمقراطيات التي مرت بها البشرية . والصراعات الطبقية والاجتماعية لتلمس الشكل الجنيني للديمقراطية التي تشكلت ملامحها الأولي أثناء الصراعات الطبقية التي خاضتها الطبقات المستغلة - بفتح الغين - من أجل التحويل الثوري للأنظمة الاجتماعية عبر المراحل التاريخية المختلفة من الديمقراطية الاثينية وحتي الديمقراطية التشاركية التي تشكلت من خلال تجربة كميونة باريس ومن خلال نضالات الطبقة العاملة لبناء الاشتراكية عقب ثورة أكتوبر 1917م .في الفصل الأول من الكتاب والذي أفرد له الباحث عنوان (مقدمة منهجية) تناول بندر نوري جملة من التعريفات المختلفة لمفهوم الديمقراطية مشيرا فى بداية هذا الفصل إلي ان الكتابة حول مفهوم الديمقراطية هو أمر محفوف بالمخاطر وأقرب للمشي في حقول الألغام نسبة للاختلافات الكبيرة فى تعريف الديمقراطية حسب المنطلقات الفلسفية والاجتماعيةكما يشير الباحث في هذا الفصل إلي ان البشرية من خلال تاريخها الطويل والمتعاقب عبر مختلف التشكيلات الاجتماعية والاقتصادية التي عرفتها مرت بثلاثة أنواع من الديمقراطية هي :1- الديمقراطية الاثينية 2- الديمقراطية الليبرالية 3- الديمقراطية التشاركية ويتكئ الباحث في مناقشته لمفهوم الديمقراطية علي رؤية المفكر الأردني هشام غصيب حيث يقول غصيب : " للوصول لرؤية اشتراكية لمفهوم الديمقراطية لابد للغوص عميقا في تاريخ الديمقراطية ليس كمفهوم حقوقي ......
#رؤية
#ماركسية
#لمفهوم
#الديمقراطية
#كتاب
#جديد
#للباحث
#الماركسي
#بندر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767605
عدنان إبراهيم : مراجعة لمفهوم القوة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم هناك طاقة حب في داخل كل منا، يشعر بها ويعرف لذتها الروحية جيداً حينما تظهر في بعض أو كثير من اللحظات، على اختلاف وتفاوت بيننا بحسب ذبذباتنا وتطورنا الروحي..ولكننا تعلمنا أن نتظاهر بالقوة بدلاً من إظهار الحب، وهذه أكبر جريمة اقترفها الإنسان.. لأن الحب هو الكل!الكل الظاهر في الصور والفرديات والكثرةالكل الذي يحب بعضه ويحن إليه...!هل تعلم ماذا تفعل حينما تكتم مشاعر الحب؟ربما يتجلى لك في العالم الآخر - بعد تحررك من حجاب الجسد - قدر تلك الجريمة التي تقترفها، وسترى أنها أبشع جريمة على الإطلاق، وأنها هي الكائن الممول لكل جريمة أخرى.إن كنت مؤمناً: دعك من الإنكباب على العبادة وافهم أنك تتعامل مع المعبود في صور خلقه.وإن كنت لا دينياً: فتعامل بحب مع المؤمنين ليست الأديان هي سبب التفرقة والحروب.. فهناك مجتمعات علمانية مزقتها الحروب، ونحن نعيش أحدها الآنليس التعامل بالقوة والقهر هو الذي يحميك ويجعلك في منطقة الأمان.. بل على العكس.ولكن حينما تتعامل بحب فسوف تكتسب قوة الجسد والنفس ومحبة الناس.. بغض النظر عن فكرة الدين، لا نريد أن نكون مدفوعين وموجهين بتوصيات دينية ومواعظ لا يمثلها أحد.. نريد أن نعيش التجربة عن رغبة وحب!في محاورات نيل دونالد والش:جميع الأفعال البشرية مدفوعة في أعمق مستوياتها بواحد من اثنين من المشاعر - الخوف أو الحب. في الحقيقة هناك عاطفتان فقط - كلمتان فقط في لغة الروح. هذه هي الأطراف المقابلة للقطبية العظيمة التي خلقتها عندما أنتجت الكون، وعالمك كما تعرفه اليوم. هاتان النقطتان - ألفا وأوميغا - اللتان تسمحان للنظام الذي تسميه "النسبية" أن يكون. بدون هاتين النقطتين، وبدون هاتين الفكرتين حول الأشياء، لا يمكن أن توجد فكرة أخرى. كل فكر بشري وكل عمل بشري يقوم على الحب أو الخوف. لا يوجد دافع بشري آخر، وكل الأفكار الأخرى ما هي إلا مشتقات لهذين الاثنين. إنها ببساطة إصدارات وتحويلات مختلفة على نفس الموضوع. فكر في هذا بعمق وسترى أنه صحيح. هذا ما أسميته بالفكرة الممولة. إنها إما فكرة حب أو خوف. هذه هي الفكرة وراء الفكرة وراء الفكرة. إنها الفكرة الأولى. إنها القوة الأولية. إنها الطاقة الخام التي تقود محرك التجربة البشرية. ولهذا ينتج السلوك البشري تجربة متكررة، هذا هو سبب حب البشر، ثم تدميرهم، ثم الحب مرة أخرى: هناك دائمًا تأرجح من عاطفة إلى أخرى. الحب يمول الخوف، والخوف يمول الحب، والحب يمول الخوف... ... والسبب موجود في الكذبة الأولى - الكذبة التي تعتبرها حقيقة عن الله - أن الله لا يمكن الوثوق به، ان محبة الله لا يمكن الاعتماد عليها. أن قبول الله لك مشروط، وبالتالي فإن النتيجة النهائية موضع شك. لأنه إذا كنت لا تستطيع الاعتماد على محبة الله لتكون دائمًا هناك، فمن يمكنك الاعتماد على محبته؟ إذا تراجع الله وانسحب عندما لا تعمل بشكل صحيح، أفلا يكون الله العظيم مجرد بشر؟ ... وهكذا في اللحظة التي تهدي فيها أعلى حبك، تستقبل خوفك الأكبر.فأول ما يقلقك بعد قول "أنا أحبك" هو ما إذا كنت ستسمعها مرة أخرى. وإذا سمعت ذلك مرة أخرى، فستبدأ على الفور بالقلق من أن الحب الذي وجدته للتو، سوف تخسره. وهكذا يصبح كل عمل رد فعل - دفاع ضد الخسارة - حتى عندما تسعى للدفاع عن نفسك ضد خسارة الله. ومع ذلك، إذا كنت تعرف من أنت - أنك أعظم وأروع كائن لافت للنظر خلقه الله - فلن تخاف أبدًا. فمن يستطيع أن يرفض هذه العظمة العجيبة؟ حتى الله لن يجد خللاً في مثل هذا الكائن.لكنك لا تعرف من أنت ......
#مراجعة
#لمفهوم
#القوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768005
عدنان إبراهيم : مراجعة لمفهوم المقدس
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم هل يمكن أن تتخيل أن أكثر عوامل الكفر بالله هو ما يسميه الناس اليوم ديناً؟ لا تعجب يا أخي فنحن نعيش زمن المتناقضات.. نعم.. ففي داخل ما يسمى دين ستجد الجهل بأن الله هو رب الكل، ستجد احتكار الحقيقة، ستجد تفكيراً ضيقاً مختلفاً عن عصر الدولة الحديثة والقانون وضمان الأمن إلى حد ما.. ستجد التخويف الزائد عن الحد، والردع عن الظلم والبغي بشكل مبالغ فيه كأننا نعيش في غابة.ولكي نكون على نور: فإن هذا كان مطلوباً في حقبة ما من التاريخ.. بالفعل لم يكن هناك دولة ولا قانون ولا ضمان للأمن، فيمكن أن تُسلب أهلك ومالك ورأسك في أي لحظة.ولكن هذا أعتقد أنه انتهى.. فما مبرر استمرار الخطاب العنيف المرافق لهذا العصر، فضلاً عن تقديسه واعتباره نزل لكل العصور ولكل الناس في ظروف أفضل، مهما ارتقوا وبغض النظر عن تطور أنظمة المجتمع وضمانات الأمن ووضع القواسم المشتركة بين الأمم بما يضمن الأمن الدولي والتفاهم الحضاري.إن الإنسان خُلِقَ ليكون مظهراً للأسماء الإلهية، وهذا وحده ينسف فكرة تكفير الآخر، وينسف كذلك فكرة الدين من أساسها.. لأن ما هو تعريف الدين في عرفنا؟ يعني توجيهات قوة غيبية لنا على وجه الإجبار أو التخيير مع عقوبة مؤجلة، قوة ترسم لنا خط حياتنا إجمالاً (أو تفصيلاً عند المتطرفين).. بينما التجلي والظهور معناه عَيْش التجربة، والسعي للكمال وتحقيق الذات حتى أكون ما كنته، قبل الإنفصال.. فعال لما أريد.. خلاق (فتبارك الله أحسن الخالقين) وأحسن ليس بمعنى أن المصدر أحسن من المظهر، ولكن بالمعنى البديهي أنه الأصل الذي يمد صورته بالقدرة على تحقيق الإرادة.هذا الكلام يعتبر عند الجهلة عظيمة من العظائم، لأنه ينتزع فكرة المقدس، ويكتشف الإنسان المكرم.. الإنسان الذي هو (مجمع البحرين) نقطة التقاء الغيب والشهادة.هذا هو سبب تجسد الأرواح في عالم الأعيان الكونية، في هذا البرنامج الموجود هنا، لكي يحقق المصدر وجوده ويشعر به. بينما فكرة الدين والمقدس تُعطّل هذا الهدف، وتعمل على دعم فكرة الإنفصال، والإنشغال بأمور أخرى لا تقع تحت حصر في أبواب الفقه، مما يعتبر من التوافه، والإملاءات لصبيان لم يتجاوزا العيش في خراسان وبلاد ما وراء النهر.أكثر ما يبعد الناس عن بلوغهم الكمال هو عبادة الأسلاف.. تقديس كل ما هو مكتوب.. حتى ولو خالف العقل وانتقص من رحمة الله وكمال الربوبية (مثل تشبيه الله بهتلر الذي أحرق الناس في النار وهم أحياء) فيسب الناس هتلر ويصفقون للقرآن لأنه يقول أن الله يفعل نفس الفعلة الجبانة!يا جماعة فلنستحي من الله ونكف عن هذا الجهل وهذا النفاق!إن خضوع النفاق للجبروت والطغيان لن يزيدنا من الله إلا بعداًنحن لا نرحم بعضنا بسبب هذه المعتقدات الفظيعة عن رب يذيب جلد عبده ويصهره ثم إذا مات أحياه مرة أخرى ليذوق العذاب.. ما هذا؟! هذا كتب المقدسة يا سيدي..وضع كلمة مقدسة بين قوسين هكذا: (مقدسة) لكي تفهم المعنى!عن أي نص تتحدث؟ وأنت المقدس ومظهر كل الأسماء والصفات الإلهية، وأنت لا تدري.. عِش تجربتك الخاصة، ودع النصوص وعقلية السلطة وتكفير الآخر واحتكار الحقيقة وعقيدة شعب الله المختار الخ تلك الأفكار الهدامة التي يدفع عنها الشيوخ دفاعاً عن الإسلام ضد الأفكار الهدامة!! مثل الحريات والتعددية والوُسعة والحب وفهم أن الله مظهر للكل.ليس هناك كافر وكفر بالمعنى المتداول، ولكن الكفر هو الحفاظ على الطاغوت (الشخص الطاغية) ومحاربة المصلحين الذين يحاربونه، الكفر هو الظلم والبغي والعدوان، ولا علاقة للكفر بعدم استيعاب ثقافة عربية أو صينية رغماً عنك وعن اللي خلفوك! ما هذا البله ي ......
#مراجعة
#لمفهوم
#المقدس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768679
احسان جواد كاظم : التجسيد المحاصصي لمفهوم - العقد الاجتماعي -
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم عندما حاول رئيس الوزراء المخلوع عادل عبد المهدي التعريض بانتفاضة تشرين الشعبية وشبابها, أشار إلى مفهوم " الدولة واللادولة " للإشارة الى ما شكلته ( فوضى ) الانتفاضة من تهديد لكيان التحاصص النهبوي. في الوقت الذي كانت فيه الميليشيات تصول وتجول وتسرح وتمرح تحت غطاء رسمي او تعامي متعمد عن جرائمها, حيث كانت تغتال من تريد بالكاتم تحت سمع وبصر حكومته وتخطف الناشطين, براحتها, وتغيبهم, وتغير على ساحات التظاهر لترتكب مذابح مروعة بحق شباب مسالم.ولتبرير تغاضي الدولة واجهزتها الامنية عن مرتكبي الجرائم, المعروفين لديها ولدى المواطنين, لتبرئة نفسها والقتلة, فبركت الحكومة واحزابها كذبة وجود " طرف ثالث " شبحي هلامي كلي القدرة هو الذي ارتكب المذابح بحق مواطنيها, وتناسى الجميع بمن فيهم رئيس الحكومة حينها عادل عبد المهدي فذلكته عن مفهوم " اللادولة " وكأن وجود طرف ثالث يلبس طاقية اخفاء, وله امتياز تصفية من لايعجبه, لا يدخل ضمن مفهوم " نقيض الدولة " وليس فوضى يهدد كيان الدولة وهيبتها, وبالتالي يدين تهربها من أداء مسؤولياتها في ضمان الأمن والأمان المجتمعي الذي يكفله الدستور باعتباره وثيقة عقد اجتماعي بين من يحكم ومواطني البلاد." العقد الاجتماعي " بين الدولة والشعب بأبسط تفسيراته هو - تضمن الدولة الأمن والأمان مع توفير أبسط مقومات الحياة واستمرارها مقابل ان يحترم الشعب القوانين والأنظمة التي تسنها الدولة, الملزمة للجميع.نظام المحاصصة الطائفية - العرقية الذي وضع أسسه الاحتلال الامريكي, لم يكن عقداً اجتماعياً عادلاً وهو لا يتناسب حتى مع المعايير الامريكية للديمقراطية. لكن أحزاب السلطة تلقفته لتجعله نهجاً ثابتاً, عملت عليه الحكومات المتعاقبة. هو, في حقيقته, اتفاق توزيع مغانم فيما بين أحزاب أعطت كياناتها امتياز احتكار تمثيل المكونات من الشيعة والسنة والأكراد, وتمسكت به كعرف ورفعته إلى مستوى أعلى من بنود الدستور الذي لا يشير إلى هذا التوزيع الفئوي الفج وإلى إضفاء القدسية عليه بعد ان استطعمت ثمراته.ان اعتبار نهج المحاصصة النهبوي كرديف ل " عقد اجتماعي " او تجسيد له أثبتت الحياة خطله. لأن الدولة ممثلة بمؤسساتها وحكوماتها واحزابها المتحاصصة لم تؤد التزاماتها في هذا " العقد " يوماً. ولم تخدم سوى طرفاً متنفذاً يمتلك سلاحاً شرعياً وغير شرعي من أطراف العقد, لتأمين مصالحه فحسب, بينما تجاهل معاناة الملايين من غياب الأمان. والقتل على الهوية وفوضى السلاح وشيوع الفساد وتكاثر الميليشيات وعصابات الجريمة المنظمة ومهربي المخدرات.... اضافة الى غياب الخدمات وتفشي البطالة والفقر الاجتماعي…لقد تحولت الدولة الى نقيضها - " لا دولة ", بالمعنى الحرفي, بعدما ابتلعتها احزابها المتنفذة من خلال تحاصص الوزارات والمؤسسات الرسمية وتحكم مكاتب الأحزاب الاقتصادية في النشاطات المالية والاقتصادية والاستحواذ على العقارات وفروع الاقتصاد عامة.أكدت الأحداث بان فترة انتفاضة تشرين/ أكتوبر &#1634&#1632&#1633&#1641 وفي إطار المساحات التي كانت فاعلة فيها جسدت مفهوم " الدولة " الحقيقي, وحضور مباديء " العقد الاجتماعي " بين جنباتها, قبل تسلل أفراد الأحزاب الفاسدة المدفوعين لتخريبها من الداخل. فهي وفرت الأمان وأجواء السلام والتعاون والتآلف والوحدة الوطنية والمسؤولية الشخصية والإيثار الوطني بإنبراء شابات وشباب بتقديم خدمات ليست من جنس اختصاصاتهم ومستوياتهم الاجتماعية.. حيث حولوا ساحات الاحتجاج الى كرنفالات فرح وثقافة, وجمّلتها باللوحات والشعارات المتفائلة المفعمة بحب الوطن ......
#التجسيد
#المحاصصي
#لمفهوم
#العقد
#الاجتماعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768718