الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد فيادي : يا فرحةً اسم لأكثر من عنوان
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي بدعم من الديوان الشرقي الغربي في كولون، أقام المؤلف الموسيقي سعد ثامر اول حفل ضمن سلسلة من أربعة ليالي موسيقية، انطلقت يوم الجمعة 10 أيلول 2021 في كنيسة القديس ماركوس، بمدينة آخن الألمانية، في تحدٍ واضحٍ وكبير لقيود كوفيدـ 19، شارك فيه جمهور عبئ القاعة الرئيسية للصلاة بالكنيسة، عندما قدمت أوركسترا رور للوتريات بقيادة المايسترو ديتمار بونين، لونا جديدا من الموسيقى الكلاسيكية، اخذ ينتشر في اوربا مع موجات الهجرة، يخلط بين الموسيقى الغربية والشرقية، يتجاوز مشكلة فرق ربع التون والبناء الموسيقي بين النمطين، المعزوفات التي قدمت، تناولت ابياتا من قصيدة الفرح للشاعر الألماني فريدريش شيللر، تغنى بالعربية من قبل فرقة صبا، التي تضم الفنانين احمد نقشبندي، عبد العزيز شيخ نجيب وباسم مخلص، ويغنيها بالألمانية كل من يوهانا ريسة (سوبرانو)، خينيسيس لوبيس (التو)، آرون برويانسكي (تينور)، باستيان روستيل (باص)، كما شارك في العزف عدد من العازفين على الآلات الشرقية كل من، سيف الخياط على العود، رغيد وليم على الناي، واجد الحفيان على القانون، كيومارس ميسبي على السنطور، برفقة مجموعة كبيرة من العازفين على الآلات الغربية من أوركسترا رور للوتريات.مع بدء المقطوعات الفنية اخذتنا الموسيقى والاصوات الى عالم الاحلام والروحانيات، في تناغم لحني جميل، وسط الحان تسربت فأحدثت طوفاناً أغرق الكنيسة بكل أرجائها، فكان الاستمتاع حد السُكر، جدران الكنيسة العالية اعادت علينا صدى الالحان والسحر، واخذتنا الى أماكن بعيدة ما كنا لنذهب اليها لو لا انامل الموسيقيين واصوات المغنين، تلاقحت بين الغربي والشرقي في نشيد الفرح للشاعر فريدريش شيللر.لم يكن هذا المزج سهلا، فقد اتضحت صعوبة العمل في البروفات وفي العرض المباشر، ما قام به المؤلف سعد ثامر كان تحديا صعباً في مجال الموسيقى الكلاسيكية، ولكوني غير مؤهل ان أقيم العمل فنيا، اجد نفسي كمتلقي لا استطيع انكار مقدار المتعة التي حققتها، حتى وإن كانت الموسيقى الكلاسيكية لا تجذبني كثيرا، الا تلك القطع الفنية النادرة، صعوبة العمل اعكسها من خلال الإعلان الذي وزع باللغتين الألمانية والعربية، والذي نص على (من أهم الأسس التي يستند عليها المسار النغمي في الموسيقى الغربية، ومن أجل الوصول للقيمة الجمالية المبتغاة في العمل الموسيقي، هي البناء الدرامي المتحقق من خلال النظام الهارموني الغربي. اما في الموسيقى العربية فيتم الوصول للقيمة الجمالية من خلال اللحن والإيقاع والتنقل من سلم موسيقي لآخر بما تحتويه الموسيقى العربية من سلالم كثيرة لا حصر لها. بمعالجة فنية على المستوى النظري والجمالي يقوم المؤلف الموسيقي سعد ثامر بضم النظامين الموسيقيين، الشرقي والغربي ليشكلا بدورهما نظاماً منفصلاً، هو ليس بشرقي ولا غربي، وإنما مجتمعين).من وحي أفكار العمل ان خرج مزيجاً من الموسيقى ورسم الخط العربي، قام به الخطاط الباكستاني شاهد علام، الذي رافق الموسيقى بمحاولة حية وامام الجمهور، في كتابة مخطوطة بالأحرف العربية، تباينت بين خلط عدة اشكال من الخط العربي للخروج بقالب من الخط الجديد، اترك لذوي الاختصاص تقييمه، لكن في كل الأحوال كان لصوت قصبة الرسم وصوت الالحان والغناء داخل جدران الكنيسة القديمة، مزيج ممتع افرح الجمهور كثيرا، وجعلهم يصفقون طويلا لهذه القطعة الفنية.يذكر ان هذا المشروع مدعوم من مهرجان بتهوفن وبرعاية الديوان الشرقي الغربي في مدينة كولن. الحفلات القادمة ستقام على التوالي، يوم الجمعة 24 ايلول في مدن بون التي تحتضن بيت الموسيقار بيتهوفن، تليها يوم السبت 25 أيلول في م ......
#فرحةً
#لأكثر
#عنوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731960
اساف اديب : علاء عبد الفتاح.. رمز ثورة الشباب مضرب عن الطعام لأكثر من 100 يوم في السجون المصرية
#الحوار_المتمدن
#اساف_اديب بعد أكثر من 100 يوم على إضرابه عن الطعام في السجون المصرية لا يزال علاء عبد الفتاح مصمماً على مواصلة نضاله حتى نيله الحرية هو وعشرات آلاف السجناء السياسيين الذين حبسوا تعسفياً بتهم واهية في ظل نظام الجنرال عبد الفتاح السيسي الاستبدادي، في حين تعكف إسرائيل على بناء تعاون وثيق مع النظام المصري وسائر الأنظمة الاستبدادية في الخليج وتتجاهل تماماً السجل المروع لهذه الأنظمة عندما يتعلق الأمر بحقوق الإنسان. لابيد وبينيت، مثل سلفهما نتنياهو، مهتمان بالتعاون مع السيسي ودول الخليج الفاسدة، لأن هذه الأنظمة تساعد اسرائيل في السيطرة على المنطقة وإسكات الفلسطينيين. علاء عبدالفتاح وشقيقته مني سيف خلال نظر قضية حرق مقر شفيق بدار القضاء العالي عام 2014 – تصوير: صبري خالد / الشروق المصريةأجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي الجديد، يائير لابيد، يوم الأحد 10 تموز/يوليو، محادثة هاتفية مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وهي الأولى للابيد منذ تسلمه منصبه. وقد تناولت المكالمة بين الزعيمين الاسرائيلي والمصري زيارة الرئيس الأمريكي بايدن إلى المنطقة والقضية الفلسطينية، كما تحدثا عن التحقيق الصحفي الذي كشف مؤخراً عن “مقبرة جماعية” تحوي 80 جثة جندي مصري قتلوا في حرب 1948 في منطقة اللطرون غربي القدس.تزامنت المحادثة الهاتفية الأولى بين لابيد والسيسي مع اليوم الـ 99 لإضراب السجين السياسي علاء عبد الفتاح عن الطعام في السجن المصري، وعلى رغم من أن إضرابه أثار نقاشاً هاماً عالمياً، إلا أن الموضوع غاب عن جدول أعمال المحادثة الإسرائيلية المصرية.الطبقة السياسية في إسرائيل، بمختلف تصنيفاتها بما في ذلك حزبا ميرتس والعمل اليساريين، تنظر إلى العالم العربي من منظار ضيق جداً وتقسم القوى السياسية في العالم العربي شاقولياً إلى قسمين: محبي إسرائيل ومعاديها. ووفقاً لهذا التقسيم المشوه يعتبر الزعيم المصري الجنرال السيسي عنصراً إيجابياً يجب بناء علاقات ودية معه، ونتيجة لذلك تتجاهل إسرائيل تجاهلاً كاملاً لما يفعله الدكتاتوريون في أوطانهم من قمع المعارضين السياسيين، ومن بين هؤلاء الكثير ممن لا علاقة لهم بالأنشطة الإرهابية أو أعمال العنف.قد يبدو للوهلة الأولى بأن نظام السيسي هو نظام مستقر، لكن مما لا شك فيه، وبحسب رأينا في حزب “دعم”، فإن الشخص الذي يمثل مستقبل مصر وشعبها هو السجين علاء عبد الفتاح رمز ثورة الشباب في عام 2011، وتمثل قضيته أهمية أعلى من الصفقات السياسية مع الأنظمة الاستبدادية والقمعية في المنطقة.علاء عبد الفتاح (41 عاماً) هو من الناشطين البارزين في ثورة 25 يناير عام 2011، يعمل مهندساً لبرمجيات الحاسوب (مبرمج كمبيوتر) وكاتب وصاحب مدونة بالاشتراك مع زوجته منال بهاء الدين حسن.منذ أحداث “ماسبيرو” في القاهرة عام 2011، تعرض علاء عبد الفتاح للسجن المستمر مرات عديدة كان أبرزها بعد تظاهره ضد دستور السيسي عام 2013، ومنذ ذلك الحين يدخل السجن ويخرج منه باستمرار.في عام 2019 وبعد قضائه شهور قصيرة في البيت في أعقاب الإفراج عنه بعد فترة خمسة سنوات في السجن تم اعتقاله مرة أخرى بتهمة “نشر أخبار كاذبة” حيث حكمت عليه السلطات المصرية خمس سنوات سجن اضافية.على مدى سنوات، تم احتجاز علاء عبد الفتاح في سجن طرة سيئ السمعة جنوب القاهرة، حيث مُنع من الوصول إلى الكتب والصحف. وخلافاً للقانون المصري واتفاقية حقوق الإنسان، منعته &#8203-;-&#8203-;-السلطات أيضاً من مغادرة زنزانته للتنفس والرياضة، وسمحت له بزيارات تشمل فقط شخص واحد كل بضعة أسابيع. رغم أنه ......
#علاء
#الفتاح..
#ثورة
#الشباب
#مضرب
#الطعام
#لأكثر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762970