الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فراس حاتم : ماذا علمنا جدار برلين ؟
#الحوار_المتمدن
#فراس_حاتم التاريخ ليس كتابا يقرأ او سيرأ ذاتية تروى بل هو واقع نعيشه , ذكريات مؤلمة و سعيدة تعيش في وجداننا و تجارب نتحمل فيها مرارة الفشل و حلاوة النجاح تعطينا دفعة امل لمستقبل افضل من خلال استقاء العبرة و الدرس لكي لا تتكرر الماساة التي عشناها بل تكون بداية لسلسة نجاحات لكن و من ابرز تلك النجاحات كانت نجاح اخر للشعب الالماني في هدم جدار برلين بعد ان حقق المعجزة الالمانية في اعادة المانيا المدمرة بعد الحرب العالمية الثانية لتكون نموذجا اوروبيا و عالميا لكن السؤال ما العوامل التي ساعدت في نجاح اعادة توحيد المانيا الغربية و الشرقية تحت راية جمهورية المانيا الاتحادية ؟كانت من ابرز العوامل التي ساعدت البلدين هي :عوامل سياسية: كان من ابرزها مشارفة الحرب الباردة على النهاية مع ظهور مشروع البيروسترايكا للزعيم السوفيتي غورباتشوف الذي كان سببا في حل الاتحاد السوفيتي و البدء بانهيار الكتلة الشرقية و بداية الثورات فيها التي كانت المانيا الشرقية تعرف بانها ستنضم الى المانيا الغربية اذا انتهى الحكم الشيوعي من جهة و حل الاتحاد السوفيتي من جهة اخرى على و هذا على صعيد المانيا الشرقية التي كانت ترى في المانيا الغربية عدوا لها و ان المانيا الشرقية هي الوريث للحضارة الالمانية الرائدة .اما المانيا الغربية كانت على راس خططها هو الاتحاد الاوروبي الذي كان المستشارين هيلموت شميت و هيلموت كول هم مهندسين مشروع الاتحاد الاوروبي الذي سيكون لاحقا بديل عن السوق الاوروبية المشتركة و يجعل لاوروبا مكانة في هذا العالم مرموقة نسبة لتاريخها و تقدمها السياسي و الاقتصادي جميعا لكن التحدي الاكبر هو الوحدة الالمانية اولا و الاوروبية لاحقا و هنا ياتي العمل من اجل الاعداد للوحدتين الالمانية و الاوروبية من خلال الحفاظ على الاتصال السياسي بين البلدين و عدم الانجرار وراء الحروب و تجنيب الشطرين الازمات المحتملة حتى سقوط جدار برلين و اعادة توحيد المدينة بشطريها الشرقي و الغربي لتكون عاصمة جمهورية المانيا الاتحادية .عوامل اقتصادية :ما من اصعب ان ترى حضارة عظمى مثل الحضارة الالمانية ان تراها مقسمة بنظامين اقتصاديين مختلفين المانيا الغربية على سبيل المثال كانت تتبع النظام الراسمالي الذي يعرف باقتصاد السوق التي عرفت من خلالها اضخم الصناعات منذ الحرب العالمية الثانية و ارتباطها بالاقتصاديات الحرة مثل الولايات المتحدة الامريكية , المملكة المتحدة ,اليابان و كندا و غيرها من الدول المتقدمة بداية من الصناعات الخفيفة الى الصناعات الثقيلة مثل السيارات و الطائرات و غيرها من خلال الاعتماد على الطاقات البشرية الالمانية و الاستثمارات الخارجية سواء التي يتم استقطابها الى السوق الالماني الغربي او التي تبحث عن فرص مختلف دول العالم .وهذا كله ساهم في تعزيز قيمة المارك الالماني اي العملة و تعزيز دور بون اي العاصمة للالمانيا الغربية لتكون مركز جاذب للتقدم و الازدهار في مختلف المجالات لكن كان هناك العائق و الحسرة هي الانقسام بعد الحرب العالمية الثانية و تاثيره الاقتصادي على المانيا و اوروبا و العالم على ان المانيا الشرقية التي كانت تتبع الاقتصاد الاشتراكي حيث كانت السنوات الاخيرة هي سنوات فقر و معاناة من شحة فرص العمل فضلا عن تراجع قيمة المارك الالماني الشرقي الامر الذي جعل كثير من الالمان الشرقيين يلجاؤن للعمل في المانيا الغربية من خلال عبور الحدود بين البلدين .لذلك تعتبر المانيا الشرقية شوكة في خاصرة المانيا الغربية التي تعتبرها في ذات الوقت تهديد من جهة و لايمكن اكمال الازدهار الاقتصادي من دون ا ......
#ماذا
#علمنا
#جدار
#برلين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694300
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة-لنرفع عَلَمنا الفلسطينيّ عاليا
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت بداية نتمنّى على أمن سلطتنا الفلسطينيّة أن لا يستعمل القوّة ضدّ أيّ مواطن فلسطينيّ، وأن يحترم الحرّيّات العامّة ويحميها، ومن يخالف القانون يمكن تقديمه للقضاء؛ ليحاكمه بنزاهة وعدل -حسب القنون- الذي لا يفرّق بين مواطن وآخر مهما كانت مكانته.أمّا بالنّسبة للعَلَم الفلسطينيّ، فهو عَلَم الوطن الذي هو وطن الفلسطينيّين جميعهم بغضّ النّظر عن انتماءاتهم السّياسيّة، والعَلَم رمز للسّيادة، وعلى المواطنين جميعهم أن يحترموه وأن يرفعوه؛ ليرفرف عاليا في سماء الوطن، ولتذكير من لا يعرف أو تناسى فإنّ العَلَمَ الفلسطينيّ هو علَم الوحدة العربيّة، وبالتّالي له حرمته التي يجب الحفاظ عليها، ولنتذكّر دماء مئات الشّهداء الذين اغتالهم الاحتلال وهم يرفعون العَلَمَ خصوصا في الإنتفاضة الأولى. ومن باب أولى يتوجّب على الفصائل والأحزاب الفلسطينيّة كافّة أن تثقّف أتباعها وأنصارها على احترام عَلَم الوطن، وعليها أن تتوافق على إلغاء راياتها الحزبيّة الخاصّة، التي تمثّل التّعصّب الحزبيّ الأعمى المقيت، فالعَلَمُ الوطنّي هو علم الوطن، وليس عَلَم الحزب أو الفصيل الحاكم. وهذا ما يجب أن تلتزم به السّلطة القائمة في الضّفّة الغربيّة وإمارة حماس في قطاع غزّة، وما أعلامُ الفصائل والأحزاب إلا تكريس وتغذية للإنقسام الذي ألحق ضررا كبيرا بفلسطين الوطن وبالشّعب الفلسطينيّ. ولا يحظى فصيل أو حزب فلسطينيّ مهما كان حجمه بتأييد الشّعب الفلسطيني جميعه ولا حتّى نصفه أو رُبْعه، وبالتّالي لا يحقّ لأيّ منها أن تزاود على شعبها، ومهما كانت الخلافات الحزبيّة التي دمّرت قضيّتنا وشعبنا فإنّه يجب أن لا تصل إلى درجة العداء والإقتتال، وبالتّالي فإنّ الإستغناء عن الأعلام الحزبيّة لصالح عَلَم الوطن تمثّل خطوة هامّة على طريق وحدة أبناء شعبنا، وإلغاء رفع الأعلام الحزبيّة والفصائليّة يجب أن يكون شاملا وليس انتقائيّا. فهل نتّعظ رحمة بالوطن وبمقدّساته وبشعبه شعب الشّهداء، الذي ضحّى ولا يزال يضحّي في سبيل تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلّة بعاصمتها القدس الشّريف بعد كنس الاحتلال ومخلّفاته كافّة. 22 ديسمبر 2021 ......
#بدون
#مؤاخذة-لنرفع
َلَمنا
#الفلسطينيّ
#عاليا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741622
بسام ابوطوق : نيلسون مانديلا.. ذلك الحكيم الأسمر الذي علمنا معنى الحياة والإنسانية
#الحوار_المتمدن
#بسام_ابوطوق في العاشر من نوفمبر 2009 اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً بإعلان يوم 18 يوليو والموافق لعيد ميلاد الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا يوماً دولياً لذكرى مانديلا، يتم الاحتفال به سنوياً تكريماً للإنسانية وحقوق الانسان وحل النزاعات سلمياً والمساواة بين الجنسين والمصالحة. ولد مانديلا في بلدة صغيرة بمنطقة ترانسكايا بجنوب أفريقيا في 18 يوليو 1918، وأثناء دراسته الجامعية للحقوق أحس بمعاناة شعبه الخاضع للتمييز العنصري فانخرط في النشاطات السياسية والحزبية المعارضة لسياسات وواقع الفصل العنصري. ومن إطلاق حملة التحدي لسياسة الابهارتيد إلى الكفاح المسلح والمقاومة السرية، جابهته السلطات الحاكمة بالقمع والاعتقالات المتتالية حتى الاعتقال الأخير عام 1962 والمستديم ل 27 سنة، وأصبح أيقونةً ومثالاً للسجن الطويل الأمد. إلى هنا فهذه قصة كفاح وتضحية تتكرر في تاريخ الشعوب وقصص المناضلين، ولكن الأروع هو المرحلة الثانية من كفاح نيلسون مانديلا، فبعد هذه المقاومة العنيدة وهذا الصمود البطولي وهذا السجن الطويل، يخرج مانديلا كهلاً عمره 74 عاماً، وهذا الفارس بدل أن يترجل ويستكين لأمجاده، وينتظر من شعبه تعويض نهاية الخدمة! والتوقير والإجلال؛ نراه يفتح صفحة جديدة لنضاله وبعنوان جديد يتمثل في تحرير الظالم والمظلوم معاً.. بالفكر والممارسة والصبر والتسامح أبدع مانديلا وأفلح فيما لم تستطع قوى العالم أجمع ان تقوم به، أنهى نظام الابهارتيد العنصري وتشارك المواطنين بيضاً وسوداً في الإقلاع بسفينة الأمة الجديدة، وتم الانتقال من نظام الفصل العنصري الشائن والبغيض إلى الديمقراطية متعددة الثقافات، وخُلقت جنوب أفريقيا جديدة انتقلت من الظلام إلى النور، ومن التمييز العنصري إلى العدالة والتشاركية والنهضة الاقتصادية والسياسية والأخلاقية. نيلسون مانديلا الخارج من السجن مثقلاً بحكمة الكهول، متأججاً بنبض الشباب مفعماً بالثقة والمبادرات، جعل من أقانيم الحرية والعدالة والديمقراطية ثلاثة ركائز لتصوراته الجديدة، وبروحٍ وثّابة أنجز المصالحات بين الأعراق وألقى ماءً طاهراً على نار الفصل العنصري المتأججة، وانتهى إلى حكم البلاد فترة رئاسية واحدة أرسى خلالها الأسس السليمة لقيام دولة ديموقراطية وتعايش بين الأعراق، ثم سلّم الراية إلى جيل آخر يقود دفة البلاد. السجين المضطهد غدا بعد خروجه من ظلان السجن شمعة مضيئة تنير الدرب لجموع الإنسانية، وبدل أن ينام على أمجاد تضحياته الفردية ومقاومته للاضطهاد. إلخ، قام بنشر التنوير في روح الأمة وأشعل مصادر الضوء التي حاصرت ظلام العنصرية في القارة الأفريقية، وأحلامه التي راودته في سجنه بإضفاء مزيد من الإنسانية على وطنه وعلى العالم أجمع، ومقولته أن بوسعنا أن نغير العالم ونصنع منه مكاناً أفضل، حققها لدى تحرره من السجن، بالممارسة العملية والتطبيق العياني وفي ذكراه نستلهم أقواله: أن تكون حراً لا يعني مجرد التحرر من الأغلال، ولكن أن تعيش وفق نمط حياةٍ تعزز من خلاله حرية الآخرين وتحترمها. وأيضاً: الشعب الشجاع لا يخشى المسامحة من أجل السلام. ارتقى مانديلا من مواطن جنوب أفريقي يكافح نظاماً عنصرياً بغيضاً إلى مواطن عالمي وأيقونة يسارع زعماء العالم إلى الوقوف بجو ......
#نيلسون
#مانديلا..
#الحكيم
#الأسمر
#الذي
#علمنا
#معنى
#الحياة
#والإنسانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762878