الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منصور الريكان : شبعاد …………
#الحوار_المتمدن
#منصور_الريكان (1) استيقظي فاللص قرب بابنا يحاور الأبواب والأصفادْ لا تدَعي تمردي ينام في طيبتك (شبعادْ) يا ملكةْ ….. يا صرخة هائجة تعج بالأمجادْ فأنت بي أسطورة تصطادْ بصيص ضوئي الملتحفْ شعاعك الوقادْ أساورك تلمح في الرقادْوفي منافذ القصر وفي حضارة البلادْفحاولي أن تلثميْتنفسيْ وأصعدي سلالمي الممزقهْوراوغي عيونه المحدقهْفأنه يدخل من أهدابنا يلثم شكل حزنناويرسم الأضدادْ استيقظيْ فنومك قد طالْوحرضي الجنود والقوادْوأخطبيْ بالموكب الملكي والأحفادْ(شبعادُ … يا شبعادْ)أرجوك أن تستيقظيْ فاللص يدخل صمتنا ويرسم النزيف في دموعناويحفر التأريخ من آخره وينسف الحضارة المرتبهْيبتلعُ مراثي القبورْ …………تنفسيْ !أرجوك أن تحاوري الظلامْوتخرجي من داخل الأحلامْيا ملكةْ ………….إستيقظي شبعادْإستيقظيْ ………إستيقظيْ(2)إستيقظت شبعادْ !تنفستْ ..........أحلامها فوق تراب النارْ !وصعدت آلهة تتوج الآثارْاللص ما يزال في الرواقْيبحث عن غريزة الأشواقْ يلهبها مطوقا يديه في تعجبٍّقبّلها ..............أنفاسه تهاجر من قبلة العناقْ !(شبعاد) في تمهلٍ تعود للرقادْتحلم بالأرض التي تحمل في طياتها ظلال من نخيل !وشاطئين من هوى لا يعرفان القيلْ(شبعاد) ما تزال في مرافيء التقبيلْكـآلـهةْ ................تخرج من دوارها في الليلْراسمة علامة التأويلْ !فوق جدار صمتها يقتادني حراسها تعويذة ببابلْ والقمر يعاتب القبائلْكيف لهم أن يسرقوا الجميلةْ ؟كيف لهمْ ؟....................................................شبعاد ؛ ملكة سومرية ......
#شبعاد
#…………

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747961
فلسطين اسماعيل رحيم : نشيد شبعاد
#الحوار_المتمدن
#فلسطين_اسماعيل_رحيم إقترَب مِنِّيو لََا تَخِف دُخَّاني أَنَّه نُذُور المحْتاجين اِحتِراق قرابينهم ، وأجْسادهم أيْضًا أنه بَخُور مَعابِدي مِن زمن أريدو وُأوروك حِين توَّجتْك لِأَول مَرَّة آلهَا وَحتَّى باب الحوائج ، إِذ تركتْك على شُبَّاك اَلضرِيح ، عُقدَة خَضْراء وَرغْبَة مَكتُومة وَحاجَة غَيْر مَقضِية فقلَّ بِسمِّ المحَبَّة وأدْخل مَدنِي ، لِتنال ثَوَاب رَبِّك حَتَّى تَرضَى عَصِي عليّ الحفْظ وأعْمى مِن يَخُط الكلمات وأنْتَ جَرْح قديم عَبْر حَقْل سَنبلِي ذات صَيْف نَاضِج جِدًّا فُولْدَتْك وَقتُها لِألْتقيك وقبْل أن أَعرِفك عرفْتُ رائحَتك لََا تَصلُح أَسئِلتك مِن فَجْر اِمرأَة أَنتَقض شَرْط شُروقه لِمَا صار فارغًا مِن صَوتِك كَيْف تسْألهَا؟ وَهِي اَلتِي تَقتَفِي أَثرَك فِي كَلمَة تَخَال أَنهَا قَرَأتهَا فِيك كان أَحرَى بِك أن تَقُول كَيْف هِي أَنْت ؟ بَعْد كُلِّ هذَا الدَّوَّار اَلذِي تَتركُه يَلفنِي فِي كُلِّ مَرَّة تُغْلِق فِيهَا حديث يجْمعنَا . أَكشِف عَنِّي حِجابك ، وَدعَنِي أَرَاك . فَحتَّى ربُّك تَجلَّى لِلْجبل حِين اِغْتَال اَلشَّك قَلْب نبيِّه وَرمَى كَلِمتَه لِلْبتول فَلمَّا خَافِت مِنْه ، قال لِروحه كَونِي بشرًا فكانتْ ووضْع فِي كفِّ خَليلِه البرْهان وألْقى بِدَلو الخلَاص لِيوسف ، حِين خاف ظُلمَة اَلشَّك لََا البئْر كَلَّم اَللَّه مُريدِيه مِن خَلْف حِجَاب لِيطمْئنهم وعجزتْ أن تَفعَل ! ! فطمْأن قَلبِي ولو بِنصْف يقين هل يُمْكِن لِلْإله أن يَكُون بخيلا إِلى هذَا اَلحَد ؟ ألم يَقُل أَنِّي قريب ! ! ! وأجيب دَعوَة الدَّاعي وأنَّ اُدْعُوني اِستجِبْ لَكُم وأنِّي كَاشِف الضُّرِّ وَباسِط الرَّحْمة فَمالِي أَدعُوك فِي اللَّيْل والنَّهار وَفِي اليقَظة والنَّوْم وتكوُّن قُبْلتي وَسَجدتَي وَكَّل قُنوتي وعجزتْ أن تُجيبَني ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ مِن أَنْت ؟ وَلمَّا كُلمَا دنوْتُ مِنْك زَادَت حَيرَتِي ؟ لََا تَبعَث لِي بِالْكلمات ؟ فَأنَا أَوَّل الجاهلات بِفنِّ اَلحُروف وإنِّي لَسْت مِن القارئات ، فلَا تُرَاهِن على نرْجسيَّتيْ وتغالي فِي تَتبُّع الألْفاظ واسْتنْباط المعاني ، كَلمَنِي فقط ، أَرسَل لِي صَوتِك ، كيْ يُطمْئِن قَلبِي ، وَأؤمِن بِالْوَحْي وَبكُل الرِّسالات . تَحرُّر مِن الوقْتِ والْكلمة ، وألْق نَفسِك فِي طَريقِي . يَا أَنْت ، أُريد أن أَعرِف أَيْن تَقضِي نهارك حِين تَغيَّب عَنِّي ؟ مَاذَا تَفعَل فِي الوقْتِ اَلذِي لََا أَرَاك فِيه ؟ مَتَّى تَنَام وَمتَى تَصحُو ؟ وكيْف تَحضُر قهْوتك ، هل تُفضِّل الشَّاي ؟ ، هل تَهتَم لِوجود السُّكَّر ، أم تَرَاك مِثْلِي ، تَتَجرَّع مَرارَة الأشْياء وتبْتَسم ! ! هل يُمْكِن لِلْإله أن يَقُد رَجُلا مِن غِيَاب ؟ هل يُمْكِن أن يَكُون حِرْماني مِنْك ، غُفْران لِمَا تَقدَّم مِن ذَنبِي ، ومَا تَأخَّر ؟ ؟ لَو وَضعَت يَدُك على صَدرِي الآن ، لَعرفْتَ كَيْف أنَّ الأرْض تَمُور ، ولْأمْنتْ بِغَضب الطَّبيعة وبالْجحيم ، لََا تَجفِل ولَا تَخِف ، فقط أَكشِف عَنْك ، وتجسِّد بشرًا سويًّا ، وسْأدخْلك مَدخَل صِدْق ، وَأَرفعَك إِليَّ مكانًا عُليَا ، وَأتُوب عليْك ، فأنِّي مِثْل رَحمَة رَبِّك ، يقْصدني من كان جبَّارًا عصيًّا . تَعَال وسأقصُّ عليْك حِكاية ، تَكُون أَنْت ......
#نشيد
#شبعاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759227