الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راسم عبيدات : ماذا سيحمل -بلينكن- في جعبته..؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات ماذا سيحمل " بلينكن" في جعبته..؟؟؟بقلم :- راسم عبيداتزيارة وزير الخارجية الأمريكي " بلينكن" الى المنطقة ولقائه اليوم الثلاثاء مع القيادات الإسرائيلية رئيس الحكومة ووزير الخارجية ورئيس الأركان،بالإضافة الى اللقاء مع قيادة زعامات السلطة وفي مقدمتهم الرئيس ابو مازن،تأتي في إطار الهجمة المرتدة التي يشنها الحلف والمعسكر المعادي على محور ا ل م ق ا و م ة،من اجل انقاذ دولة الإحتلال والسلطة في رام الله،ومنع اي تبدلات في النظام السياسي الفلسطيني،وبما يمنع قوى ا ل م ق ا و م ة الفلسطينية من السيطرة على القرار السياسي والمشهد الفلسطيني،وكذلك العمل على تثبيت وقف إطلاق النار ومنع حدوث مواجهة اسرائيلية - فلسطينية خامسة على أرض القطاع،والعمل بكل قوة على تعويم الخيار التفاوضي،وبما يمكن من الإلتفاف والسيطرة على التحولات التي ستطرأ في مسار النضال الوطني الفلسطيني في الفترة القادمة،فهناك العديد من دول النظام الرسمي العربي المتهالك تخشى ا ل م ق ا و م ة الفلسطينية اكثر من خشيتها من الإحتلال،ورغم أن معركة " سيف القدس" التي حدثت في بيئة غير مناسبة محلياً وعربياً ودولياً، لكنها قالت بأن الشعب وا ل م ق ا و م ة اذا امتلكت الإرادة والقرار قادرة على تحقيق الإنتصار،وان هذه المعركة سجلت نصراً مستحقاً من " سيف القدس" على "حارس الأسوار" ،وهي تفتح آفاق رحبة نحو تغيير الواقع،اذا ما احسنا عملية الإستثمار وإدارة المعركة بشقيها السياسي والعسكري .....كيان الإحتلال الصهيوني بدأ بالتصدع وشقوق الإنقسام السياسي والأيدولوجي فيه تكبر وتتوسع،ونحن ندرك بان في مقدمة اهداف مجيء "بلينكن" للمنطقة،ليس السعي لحل للقضية الفلسطينية،بل تبريد عملية الصراع،عبر عدة بوابات سنأتي على ذكرها في سياق المقالة،وخاصة بان هناك قضايا وملفات توليها الإدارة الأمريكية اهمية أكبر من الصراع العربي - الإسرائيلي وجوهره القضية الفلسطينية،وتعتقد بان الظروف غير ناضجة من أجل القيام بخطوات جدية في هذا الجانب.الإدارة الأمريكية مشغولة بملفات العلاقات المتأزمة مع روسيا،والتي ادت الى طرد متبادل للدبلوماسيين وفرض عقوبات امريكية على روسيا،ويبدو بان اجتماع لجان الأمن القومي من الدولتين،تمهدان للقاء قمة بين بوتين وبايدن،من اجل تبريد الصراع،وكذلك السعي الى الحل على صعيد الإتفاق النووي الإيراني،بحيث تعود ايران عن خطواتها خارج الإتفاق النووي،من رفع نسب التخصيب وتقيد حركة وكالة التفتيش الذرية،بالمقابل امريكا تعود للإلتزام بالشق الإقتصادي من داخل الإتفاق،برفع العقوبات غير الشرعية اقتصادية وتجارية ومالية وسياسية وغيرها عن ايران.يضاف لذلك ملف انقاذ السعودية من مستنقع الحرب اليمنية التي دخلت عامها السابع دون تحقيق سعودي لأي من أهداف العدوان.في إطار السعي الأمريكي ومحوره الأوروبي الغربي والعربي الرسمي التطبيعي،سيعملون بشكل منسق من اجل تطويع حركة ح م ا س عبر الإغراء بالسلطة والإعمار وممارسة الضغوط عليها من خلال الثنائي القطري- التركي،وفي خط مواز تدخل مصر والسعودية بقوة على خط السلطة الفلسطينية من اجل تنشيط المفاوضات مع الإحتلال وبما يرفع من سقف التنسيق الأمني،ويترافق ذلك مع تقديم مساعدات مالية وتسهيلات لها على الأرض من أجل تقويتها وإستعادة دورها وشعبيتها التي تآكلت بشكل كبير من بعد معركة " سيف القدس"،وأصبحت فاقدة للشرعيتين الإنتخابية والتمثيلية الوطنية.صحيح بأن " معركة سيف القدس" أعادت القضية الفلسطينية الى قمة الإهتمامات العربية والإقليمية والدولية بعد إهمال طويل،وقالت بان القضية الفلسطينية ليست فقط حية،بل هي تشكل جو ......
#ماذا
#سيحمل
#-بلينكن-
#جعبته..؟؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719923
معتصم حمادة : ماذا سيحمل خطاب فلسطين إلى الأمم المتحدة هذا العام؟
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة &#9632-;-هذا هو السؤال الذي يشغل بال المراقبين والدوائر السياسية الفلسطينية خصوصاً والعربية والدولية عموماً، خاصة وأن الرئيس محمود عباس، منح في خطاب العام الماضي المجتمع الدولي مهلة عام واحد لحل القضية الفلسطينية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. وكما نقلَ عنه، فقد رأى في أحد المجالس أن فترة العام التي منحها للمجتمع الدولي، كانت أطول من اللازم، مستنداً في رأيه إلى ما تشهده الأرض المحتلة والقضية الفلسطينية من تطورات متسارعة.فماذا شهدت القضية الفلسطينية والأرض المحتلة، خلال العام المنصرم بين دورتين للجمعية العامة للأمم المتحدة؟&#9632-;- &#9632-;- &#9632-;-&#9632-;- على صعيد ممارسات الاحتلال، يمكن القول أن جيش الاحتلال شنَّ على الشعب الفلسطيني في المناطق المحتلة حروباً يومية، بالقتل العمد على الشبهة، دون تردد أو تخوف من أي مساءلة من قبل حكومته، والاعتقالات الجماعية شبه اليومية في غزوات ليلية لأحياء المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، ومصادرات دائمة للأرض لتوسيع المشروع الاستعماري الاستيطاني، ومصادرة الآلات الزراعية، ومصادرة آبار المياه وقطعان المواشي لتدمير القطاع الزراعي الفلسطيني، وعرقلة العمل على المعابر الفلسطينية لتشجيع الاستيراد والتصدير عبر الداخل الإسرائيلي، والتنكيل اليومي بالأسرى في السجون والزنازين، ومواصلة تهويد القدس وأسرلتها، بما في ذلك مؤخراً، شن الحرب المفتوحة على المدارس العربية لوضعها أمام خيارين: إما تبني البرنامج التربوي الإسرائيلي، لنسف الرواية الفلسطينية وإلغائها ومنع وصولها إلى الجيل الفلسطيني الجديد، وإما إغلاق المدارس، وفي الحالتين النتيجة واحدة. أما الأقصى فما زال تحت وطأة الاجتياح اليومي لقطعان المستوطنين تحت حماية رجال الشرطة، وقد تحولت ساحاته إلى أماكن للصلاة التلمودية في محاولة لخلق أمر واقع، تهدف سلطات الاحتلال إلى ترسيمه ضمن اتفاق ما مع الجهات الراعية للمقدسات الإسلامية في القدس، عاصمة الدولة الفلسطينية.أما في قطاع غزة، فقد استمر الحصار والعدوان، وكانت آخر جرائمه حرب الأيام الثلاثة (5 – 8/8/2022) التي دمرت المنازل على ساكنيها المدنيين، وأودت بحياة أكثر من أربعين شهيداً، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، دون أن نتناسى إجراءات مصادرة جثامين الشهداء وهدم منازل ذويهم، ما يؤكد همجية الاحتلال الإسرائيلي ومدى وحشيته &#9632-;-&#9632-;- بما خص الوعود الأميركية بعملية سياسية لتطبيق «حل الدولتين»، كشفت الولايات المتحدة أوراقها كافة، حين أبلغت الإدارة الأميركية على لسان الرئيس جو بايدن، ووزير خارجيته توني بلينكن، ومساعدته بربارة ليف، ومبعوث البيت الأبيض إلى المنطقة هادي عمرو، ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان، أن لا عملية سياسية في المدى المنظور، وأن تطبيق «حل الدولتين» أمر بعيد المدى، وأن الحل البديل هو التوجه نحو «السلام الاقتصادي»، عبر تعزيز العلاقات الاقتصادية مع إسرائيل، وتعميق التبعية لاقتصادها، وحل بعض القضايا العالقة كجمع شمل العائلات الفلسطينية، وغير ذلك من القضايا الناتجة عن سياسة الحصار الإسرائيلي على السكان الفلسطينيين، وعرقلة حياتهم اليومية. وقد ترجم الرئيس الأميركي هذا التوجه بالنقاط العشر، التي تعهد بها إلى الرئيس محمود عباس في لقاء بيت لحم، بما في ذلك تسهيل العبور على جسر الكرامة، الذي ما زال على حاله، وقد استبدلته إسرائيل بتسهيل السفر عبر مطار رامون في النقب، أي أن الوعود الأميركية التي تعهد بها بايدن عشية انتخابه وبعد وصوله إلى البيت الأبيض، تبخرت تماماً ولم يتم الالتزام بأي منها ......
#ماذا
#سيحمل
#خطاب
#فلسطين
#الأمم
#المتحدة
#العام؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768175