الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد العليمى : الطب النفسي والسياسة أداة التلاعب بالعقول
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى علم النفس السياسي البورجوازى1 - نقد العقل القمعى وميتافيزيقا الجلادضد أحمد عكاشة" لعل الحكمة لاتظهر على الارض الا على هيئة غراب يهيجه عفن جيفة مكتوم ؟ " ( 1 ) هكذا كتب فيلسوف أفول الاصنام ! وهاهوذا سلطان العلم والمعرفة " الموضوعية المحايدة " !! ( العالم المصرى الكبير، ورئيس الجمعية المصرية للطب النفسي ، عضو المجلس الاستشارى الرئاسى ، ومستشار الرئيس للصحة النفسية ) د. أحمد عكاشة يتجلى امامنا ، ويقول قولته الفاصلة متخذا من الشعب المصرى ، وسيكولوجيته موضوع معرفته ، معينا له ماينبغى ، ومالاينبغى فى الظروف الراهنة ، مبينا له دلالة فعله فى كل حال ومعناه ، مبعدا عن ذاته شبهة أنه قد يكون فى الواقع بوصفه مثقفا عضويا للطبقة السائدة ولسلطتها الراهنة – وبحكم كونه مستشارا للرئاسة - ظلا متراميا فى البعد لإرادة السلطان وإكراهه . لكن علينا ان نقرأ مايكتب شاكين فى أنه يكتب لإخفاء مايضمره ، وأن ننبش وراء كل حرف ، فربما إستترت دلالات أعمق مما تكشف عنه ، وأن نحذر ونحتاط من أن يكون الظاهر أمامنا هو فلسفة واجهة توارى مضمونها التبريرى الفعلى خلف الكلمات - الأقنعة ، وأن ندرك أن السمات المؤسسية الظاهرة للفاعلين الإجتماعيين سواء كان المتحدث هو القاضى الجنائي ، أم المفتى ووزير الاوقاف أم شيخ الأزهر ، أم النائب العام ، وضابط الأمن الوطنى ، أم الإعلامى الشهير ، أم الطبيب النفسي كما هو الحال هنا ، هى معادلات موضوعية ذات مضمون طبقى واحد وإن تغايرت فى أشكالها الأيديولوجية وفق نوعية المجالات ، ففى عالم البورجوازية الرثة التى إستنفدت دورها التاريخى من الأصنام الكاذبة أكثر مما فيه من الحقائق . ودون ان ننسي انه قد تكون هناك ميول ثانوية غير مهيمنة تخترق مؤسسات النظام ذاتها يتجلى فيها الصراع الاجتماعى خارجها .1 -علم النفس السياسي البورجوازى ووظيفته الاجتماعيةهو فرع من فروع علم النفس " يختص بالظواهر النفسية ( الأمزجة ، والآراء ، والأحاسيس ، الاتجاهات القيمية ، الخ ) للحياة السياسية التى تتشكل وتكشف عن نفسها فى الوعى السياسى للطبقات ، والجماعات الاجتماعية ، والحكومات والأفراد وتتحقق فى أفعالهم السياسية . وعلم النفس السياسي البورجوازى ، الذى يؤدى وظيفة فكرية رجعية ، بالاضافة الى تحليل الجوانب النفسية للمسائل السياسية الجارية ( الداخلية والدولية على السواء ) يدعى أنه يطور نظريات علمية اجتماعية صيغت لتكون بدائل للماركسية ، وللمفهومات السياسية الاجتماعية البورجوازية السابقة ......... " (2 ) ودوره يتمثل فى تزويد صاحب القرار ( السلطة ) بما يحتاجه من بيانات تتعلق يإتجاهات الرأى العام حتى يضمن للقرار السياسي أقصى تأثير وفاعلية . وكذلك يسهم فى مجال إدارة الأزمات الداخلية والخارجية وتبيان أفضل السبل لتطويع الكادحين وغسل أدمغتهم وترويج الأفكار الداعية للتكيف مع النظم القائمة .ويعتبر علم النفس السياسي من الفروع "العلمية" الحديثة نسبيا ، فلم يكن يدرس فى الجامعات الغربية كمجال معرفى قبل السبعينات ، رغم أن البعض درس تأثير علم النفس فى السياسة منذ العشرينات فى القرن الفائت ، مثل الأمريكى هارولد لاسويل ( 1902 – 1976 ) . وقد أصدر الأكاديمى البريطانى ديفيد باتريك هوتون مؤخرا كتابه : " علم النفس السياسي " عام 2008 فى طبعته الانجليزية . ( 3 )وقد إستعرض فيه أبرز النظريات التحليلية المفسرة للنشاط السياسي من منظور نفسي ، وخاصة المدرستين الموقفية والنزوعية . و " تعرف الموقفية كمدخل لفهم السلوك الإنسانى ، تعتبر فيه البيئة ، أو الموقف المحيط بالفرد ، العامل الأكثر أهمية فى تشك ......
#الطب
#النفسي
#والسياسة
#أداة
#التلاعب
#بالعقول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673994
أحمد الخميسي : بيير بوردو .. آليات التلاعب بالعقول
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي يكتب بيير بورديو المفكر الفرنسي وعالم الاجتماع المعروف عن دور الاعلام وتأثيره ويقول في ذلك :" إن مبدأ الحواة والسحرة يتمثل في جذب الانتباه نحو شيء آخر غير الذي يقومون به في الحقيقة"، لكن بورديو في كتابه"التلفزيون وآليات التلاعب بالعقول"يختص التلفزيون من دون وسائل الاعلام بحديث مطول نظرا لأن الصورة على حد قوله قادرة على أن توحي للمتلقي بصدق الحدث أكثر مما تفعل أي وسيلة أخرى، وفي هذا السياق يشن بورديو حملة على تلفزيون بلده الفرنسي قائلا إن عمله الرئيسي هو جذب انتباه الناس إلى أحداث متفرقة قد تهم الجميع، مثل حياة النجوم الشخصية والجرائم الجنسية أوالحرائق والفيضانات، الاغتيالات، الغرائب، الأبراج، المشاحنات بين الفنانين، وكل ما لا يصدم أحدا ولا يؤدي إلى انقسام أو تكتلات اجتماعية، وباختصار إهلاك الوقت. بل إن التلفزيون في حالات غير قليلة كما يقول بورديو يقفز من تسجيل الواقع إلى تلفيق واقع آخر بالصور التي تتابع في نسق يوحي بما يريدونه، لأن مبدأ الحواة جذب الانتباه إلى شيء آخر. الكاتب كان أحد أهم المنظرين لحركة العولمة البديلة وله في ذلك كتاب مهم صدر عام 1993 بعنوان " بؤس العالم" اجتهد فيه لتوضيح الكيفية التي يعيد بها المجتمع الرأسمالي انتاج الفروق الطبقية ليس اعتمادا على الظروف الاقتصادية كما ألحت الماركسية، بل بالتركيز على العوامل الثقافية والفكرية. أما كتابه " آليات التلاعب بالعقول" فقد أعيدت طباعته عند نشره عام 1996 ثماني مرات خلال الأشهر الثلاثة الأولى من صدوره، وربما يعود ذلك إلى اتساع نطاق المهتمين بقضية الاعلام. وبداية فإن بورديو ينفي صفة الحياد عن وسائل الاعلام، ويرى أنها وسائل توجيه وتحكم في الرأي العام. ويقول إن السؤال المطروح في مجتمع المعلومات العصري هو: من يملك المعلومات؟. وفي كتابه يستخدم بورديو مصطلح المعلومات بالمعنى الأشمل، أي: المعلومات والأسس التكنولوجية التي تقوم بالنشر، وينتهي إلى أن من ينتج المعلومات ويسيطر على وسائل النشر هو الذي يفرض رؤيته على الآخرين، ويستشهد في ذلك بتحقيق بعنوان" من يملك المعلومات؟" يتضمن أسماء الشركات والأفراد الذين يملكون أو يسيطرون على أكبر الشركات التلفزيونية ومحطات الإذاعة وكبريات الصحف والمجلات في أمريكا، ومن هذه الشركات على سبيل المثال جنرال الكتريك، والملياردير تيد تيرنر مالك شبكة سي إن إن. ويؤكد بورديو أن هذه الصورة لا تختلف كثيرا في الدول الأوروبية الأخرى عنها في أمريكا، ويضرب مثالا بسيلفيو بيرلسكوني الايطالي امبراطور وسائل الاعلام صاحب شركة ميدياست لانتاج الوسائط المتعددة. ويؤكد إن مالكي تكنولوجيا المعلومات ووسائط نقلها هم الذين يحددون اتجاهات الرأي العام، سواء أكانت ملكية تلك التكنولوجيا تقع في أيدي الدولة مباشرة أو في أيدي عائلات وأفراد من ذوي العلاقات الوثيقة مع الدولة. وأخيرا يشير الكاتب إلى أن : " نسبة كبيرة من الأفراد لا تقرأ أي صحيفة يومية وتهب نفسها بالكامل جسدا وروحا للتلفزيون كمصدر وحيد للمعلومات"، ولا شك أن تلك النسبة تتضخم في الدول النامية حيث تقل القراءة وتزداد الأمية، فيصبح التلفزيون الجهاز الرئيسي الناقل للثقافة بشكل عام. ......
#بيير
#بوردو
#آليات
#التلاعب
#بالعقول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726776
عزالدين معزًة : سيكولوجية التلاعب بالعقول والتحكم في القطيع
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة قد يكون من المنطق والعقل أن نتساءل بشدة وبإلحاح عن أوضاع عالمنا العربي المنهار وأن نتساءل ما الّذي يمكن أن يؤثّر فيه ويغيّره؟ كيف يمكن أن يتحسّن وما الّذي أدّى به إلى هذا الانهيار؟ فإن كان الخلل في الحكومات فأين الشّعب منها؟ وإن كان الخلل في الشّعوب فما الّذي يمكن أن يحرّكها نحو الأفضل؟ لماذا ثارت الشّعوب العربية فيما يُسمّى بثورات الرّبيع العربي؟ ولماذا فشلت تلك الثّورات فشلا ذريعا ولم تجلب للوطن العربي سوى المزيد من القهر والاستبداد وتكميم الافواه؟ فالجدل ما يزال قائما حول أولوية الحديث عن التعددية والديمقراطية في العالم العربي، إذ يرى البعض وخاصة الفئات الحاكمة أن الحفاظ على الأمن والاستقرار أولى وأن الحريات تهدد باتساعها تلك الأولويات.لعلّ الإجابة على هذه الأسئلة تحتاج باحثا يتفحّص جوانب عدّة ليفهم الوضع ويفسّره، ويقدّم الحلّ إن كان ذلك ممكنا. لكنّ المؤكّد أن جزءا من ذلك الحلّ يكمن في دراسة سيكولوجية عقول الشّعوب العربية، ما الّذي يحرّك هذه الشّعوب وما الّذي يؤثّر فيها؟ ما الّذي دفعها للثّورة وما الّذي دفعها للسّكوت والخنوع والتقوقع على نفسها والرضا بما هو مفروض عليهم؟ أم أن نار الغضب الجماهيري اختفى تحت الرماد؟أن الشعوب في دول عديدة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا انتفضت احتجاجًا على حكامها مطالبة بالحرية والديمقراطية.وقد أسفرت تلك الثورات عن الإطاحة ببعض الحكام المستبدين، كما هددت بانتزاع السلطة من قبضة آخرين في شتى أنحاء المنطقة، حيث خرج ملايين المتظاهرين في الشوارع يهتفون "الشعب يريد إسقاط النظام".بيدَ أن الظروف لم تكن في صالح تلك الثورات، فقد كانت أسس الظلم التي حاولت جموع المتظاهرين تدميرها أقوى مما كانت تأمله، وكان الحلم بغد أفضل الذي كانوا ينشدونه خلال الربيع العربي يتبدد بوحشية تحت معاول الثورة المضادة التي شنتها الأنظمة القديمة.لقد أحكمت بعض تلك الأنظمة قبضتها على السلطة، وباتت أكثر قسوة وقمعا من ذي قبل، وحل العنف والفوضى والتدخل العسكري الأجنبي محل الأنظمة التي سقطت.ولا تزال الحروب الأهلية تمزق ثلاث من الدول الست التي كان للربيع العربي التأثير الأكبر فيها، هي ليبيا وسوريا واليمن. وقد أصبح عنف وقمع الدولة أسوأ بكثير مما كان عليه قبل الثورة في اثنتين من تلك الدول، هما مصر والبحرين. ولم ينج من ثنائي الاستبداد أو الفوضى نسبيا سوى تونس، رغم الفشل الكبير في توفير حياة أفضل للشعب التونسي.إن حكام المنطقة العربية استخدموا السجن الجماعي والتعذيب والإعدامات وسائل لسحق الثورة. ولم يقتصر ذلك القمع على البلدان التي اندلعت فيها ثورات الربيع العربي، بل انتشر في شتى أنحاء المنطقة، حيث سعى الحكام المرعوبون إلى القضاء على كل مؤشر للمعارضة تحسبا لأي عمل قد يشكل تهديدًا لأنظمتهم في المستقبل.إنّ ما تشهده المنطقة العربيّة يعيد تساؤلاً كان قد طُرح في بداية ومنتصف القرن الفائت وهو مدى قابلية العقل العربي للاستبداد، والّذي يبدو كأحد مفرزات الرّبيع العربيّ أنّ لوثة التّسلُّط والاستِبداد ما تزال تعيش في الذّهنيّة العربيّة إنّ اللافت للنّظر أنّه - وبرغم ضخامة الدّعاية لمبدأ تداول السُّلطة - إلا أنّ نسبة من العرب اليوم عادت تتغنّى بقادةٍ قوميين كانوا قد حكموا الشّرق بالنّار والحديد ، أؤكد استهجاني حتّى لو كان هؤلاء الرّموز والقادة أوفياء لقومتيهم أو وطنيّتهم وفق منظورهم! سبق أن قلنا إن ظاهرة القابلية للاستبداد التي تعرفها الدول العربية خاصة والعالمية بصفة عامة هي نتيجة لعوامل نفسية وأخرى اجتماعية-نفسية، ذلك أن للأجهزة الحاكمة دو ......
#سيكولوجية
#التلاعب
#بالعقول
#والتحكم
#القطيع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748012