الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مزهر جبر الساعدي : الصفقة النووية: معالجة امريكية اسرائيلية لبرنامج ايران النووي
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (الصفقة النووية: معالجة امريكية اسرائيلية لبرنامج ايران النووي)ان ما يظهر على سطح الاحداث، من مواقف وتصريحات في الذي يخص الصفقة النووية بين ايران والقوى الدولية الكبرى، وعلى وجه التحديد؛ عودة الولايات المتحدة الى الالتزام بخطة العمل الشاملة والمشتركة، يشير؛ ان هناك اختلاف بين امريكا واسرائيل. اسرائيل ترفض الطريق الدبلوماسي الذي تتبناه ادارة بايدن، وتريد ان تعمل ادارة بايدن كما عملت أدارة ترامب؛ على محاصرة ايران بالعقوبات، بحدها الاقصى؛ لإجبارها على الرضوخ لشروط الولايات المتحدة؛ بإعادة صياغة الصفقة النووية، مع ملفي الصواريخ والدور الايراني في المنطقة العربية، في حزمة واحدة، والتي فشلت فشلا ذريعا، مما اجبر ادارة بايدن على تفضيل المسار الدبلوماسي، لإعادة الامور على ما كانت عليه، قبل انسحاب امريكا من خطة العمل الشاملة والمشتركة. لكن لو تفحصنا ما يجري في الواقع، اي في واقع العلاقة الاستراتيجية بين امريكا واسرائيل، والمشاورات التي تجري في الغرفة المغلقة، بين امريكا واسرائيل، وتبادل المعلومات، وخطط مواجهة ايران في الصفقة وفي غيرها، وفي فضاءات المنطقة العربية، والتي، وفي جميعها، اي في جميع الاجتماعات بين المسؤولين الاسرائيليين والامريكيين، لم يتسرب منها اي معلومة، مهما كانت صغيرة، الا المعلومات المتداولة والمعروفة، والتي هي، ليست بأسرار ولا تحمل اي جديد. مما يقودنا او يشير لنا ان هناك توافق امريكي اسرائيلي في الذي يخص ايران، سواء بالصفقة النووية او في غيرها، لكن الجانبين حريصان على ان لا يظهر هذا التوافق الى العلن، بل يدفعان باتجاه؛ ان هناك اختلاف بين الموقفين الامريكي والاسرائيلي، لحسابات استراتيجية خفية. امريكا اوبما، عندما تم، ابرام الصفقة النووية بين ايران والقوى الدولية الكبرى في عام 2015؛ قدمت لإسرائيل مساعدات مالية كبيرة، بالإضافة الى الحقل العسكري والامني، طائرات اف 35مثلا، وغيرها من عناصر تقوية الاذرع العسكرية الاسرائيلية. نفس هذا الامر يحدث الان، وبعد الاقتناع الاسرائيلي والامريكي؛ بان اعادة العمل بالصفقة النووية بات على الابواب، حتى وان تأخر قليلا. ربما، او من المرجح من وجهة نظرنا، ان تتم العودة الامريكية لخطة العمل الشاملة والمشتركة، للصفقة النووية، بعد الانتخابات الايرانية.. بسبب ان السيد خامنئي يدفع بهذا الاتجاه. ان المرشد يعمل من الان، وقبل الان، على فوز الجناح المحافظ. كي تكون السياسة الايرانية بمستوى التغيرات القادمة في ايران والمنطقة.. في سنوات الحصار الامريكي على العراق، وفي فترة الاعداد الامريكي لغزوه واحتلاله؛ دفع المرشد في اتجاه، صعود التيار الاصلاحي للرئاسة الايرانية، محمد خاتمي.. لكن حين تم احتلال العراق، دفع في اتجاه صعود التيار المتشدد، نجاد.. لكن، عندما اشتد الطوق على النظام الايراني، تم التوجيه بفتح الطريق لوصول التيار الاصلاحي للرئاسة الايرانية.. انها بحق لعبة ذكية، بل ذكية جدا. نعتقد ان ما يتم تداوله، في الاعلام الامريكي والغربي، والاسرائيلي، باختلاف الموقفين الامريكي والاسرائيلي حول المعالجة الامريكية للبرنامج النووي الايراني، ما هو الا عملية تغطية على حقيقة ما يجري تحت الطاولة، من توافق امريكي اسرائيلي في معالجة البرنامج النووي الايراني، وتوافق أمريكي- أمريكي، في الاطار العام لسياسة امريكا بايدن. اما الاصوات الامريكية الرافضة لهذه السياسة، فهي تكاد تكون جميعها من انصار ترامب، الذين يغردون، خارج السربين، الجمهوري والديمقراطي.. وبالضد لناحية التوقيتات، وليس في جوهرها، في صناعة القرار الاستراتيجي في البيت الامريكي المو ......
#الصفقة
#النووية:
#معالجة
#امريكية
#اسرائيلية
#لبرنامج
#ايران
#النووي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717498
مزهر جبر الساعدي : ما بين الصفقة النووية والانتخابات الايرانية: علاقة اطارية لجهتي النوايا والاهداف
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي ( ما بين الصفقة النووية والانتخابات الايرانية: علاقة اطارية لجهتي النوايا والاهداف)ان الانتخابات الايرانية، والتي ستجري في ال 18 من هذا الشهر، في ظرف اقليمي ودولي ساخن، وفي جميع ملفات المنطقة، التي يجري العمل، في الغرف المغلقة على حلحلتها، او ايجاد مخارج وحلول لها، ومن الطبيعي؛ ان تكون ايران طرف فاعل فيها، وهي اي هذه الملفات لها علاقة بالصفقة النووية، التي يجري العمل او التفاوض على عودة كل من ايران وامريكا لها، اضافة الى الاستحقاقات الداخل الإيراني، في الاقتصاد، واستحقاقات كثيرة اخرى في هذا الداخل الايراني الذي يعاني من مشاكل حادة، وعميقة. عليه، فان هذه الانتخابات مهمة جدا لإيران؛ لحراجة الموقف الايراني سواء في الداخل، او في المحيط العربي المجاور وغير المجاور لإيران، والذي لها فيه؛ دور فاعل وحاسم، يتصل بقوة موقفها سواء في الداخل الإيراني لناحية شحن وحشد لعناصر القوة الاعتبارية والمعنوية، بما يلعب دورا مؤثرا في الخطاب السياسي الايديولوجي الموجه للداخل الإيراني والمحيط العربي في ذات الوقت، أو في الصفقة النووية او في بقية ملفات المنطقة، ذات الصلة. ان هذه الانتخابات على بعد ايام من هذا اليوم، والذي تستمر، فيه المفاوضات بين القوى الدولية العظمى وإيران، التي لم يتوصل فيها، اطراف التفاوض حتى اللحظة، الى اتفاق، تعود فيه كل من ايران وامريكا الى الصفقة النووية. مع ان جميع المؤشرات تؤكد ان الاتفاق بين القوى الدولية وإيران، سوف يتم، بعد حين، وبكل تأكيد. لكن السؤال المهم، متى؟ هل يتم قبل الانتخابات الايرانية ام بعدها؟ وهذا هو السؤال المهم بل الاكثر اهمية من اي سؤال اخر؛ لعلاقته بالانتخابات الايرانية. السيد على خامنئي، المرشد الايراني، قال ايام قليلة، في خطبة الجمعة في طهران، الموافق الرابع من هذا الشهر؛ ان استبعاد بعض المرشحين، كان فيه ظلما. المرشحون الذين تم المصادقة على خوضهم الانتخابات الإيرانية المرتقبة، كان اغلبهم من الاصوليين المتشددين من امثال ابراهيم رئيسي. ( سبعة مقابل اثنين من الاصلاحيين). السيد حسن روحاني، الرئيس الايراني والذي لا يحق له الترشح ، كونه فاز لدورتين، في رسالة له الى السيد على خامنئي؛ وصف ابعاد تسعة من المرشحين الاصلاحين؛ ظلم كبير. لم يجر؛ اعادة النظر في المستبعدين على ضوء تصريح، خامنئي، لأن القول الفصل له في هذا المجال وفي غير هذا المجال اي في جميع المجالات، للمرشد الإيراني، فيها القول الفصل. لكن هل ان التعديل في قائمة المرشحين الى خوض السباق الى الرئاسة الايرانية، لو جرى وهو لم يجرِ؛ يغير من واقع الانتخابات الايرانية تغييرا حاسما لجهة الدفع الاعلامي وما هو ذو صلة به، في اطار واسع جدا؛ لفوز احد الاصلاحيين على ضوء المشهد السياسي الجاري الآن في ايران، من وجهة نظرنا المتواضعة ان هذا الامر بعيد الاحتمال بل ان العكس هو الصحيح اي ان الدفع سابق اشارة؛ سوف يستمر لناحية فوز احد الاصوليين، وبالذات ابراهيم رئيسي لضرورة المرحلة سواء في الداخل الإيراني او في المحيط الاقليمي، او في البرنامج النووي الإيراني، المتصل بالداخل الإيراني، وبجميع ملفات المنطقة، وبالمتغير الدولي. لناحية ما سبق في هذه السطور المتواضعة، هل يتم الاتفاق على عودة كل من ايران وامريكا الى الصفقة النووية قبل الانتخابات الايرانية اي في جولة مفاوضات الاسبوع المقبل، من وجهة نظرنا وطبقا لقراءة المشهد السياسي الايراني؛ ان هذا الاتفاق لن يحدث قبل الانتخابات الايرانية، لأنه سوف يؤدي او يمنح قوة دفع كبيرة جدا؛ لفوز الاصلاحيون وهذا هو ما لا يرضي مكتب السيد خامنئي. في خطبة الجمعة سالفة ......
#الصفقة
#النووية
#والانتخابات
#الايرانية:
#علاقة
#اطارية
#لجهتي
#النوايا
#والاهداف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721677
واثق الجابري : الصفقة والصفعة
#الحوار_المتمدن
#واثق_الجابري يكاد مفهوم تشكيل الحكومات العراقية يُعرف بالثابت الذي لا متغير فيه، سوى ملامح لا تغير من معنى الصورة، بزيادة رقم من هذا ونقصان من ذاك، وعاملان أساسيان يحكمان التشكيل، هما الصفقة والصفعة.مهد تشكيل الحكومات بهذا الشكل، الى خلل في إدارة الدولة، وجملة أخطاء تكاد تطيح بالنظام السياسي، والصفقة فيها تقاسم على حساب شعب، والصفعة ممن يمتلك القوة، ليصفع من يقف بطريقه ويأخذ حق غيره.ما يُعبر عنه من نظام سياسي أو سلطات، لها جملة واجبات ومنها تتحقق خدمة المواطن، والنهوض به ليشعر أن يومه أفضل من أمسه؛ إلاّ أن تكلس العمل على تراكيب بالية، بدأ بالصفقة بين القوى وتقاسمها بالمحاصصة، ومن ثم كلهم يرفضون علناً هذا السياق ويمارسونه سراً، وتبدأ الاعتراضات من قوى تشترك في الحكومة وتعارضها بل تعرقل عمل القوى الفاعلة معها، إلا ما تعتقد أنه من مسؤولياتها، فتجعلها خدمةً لها وإقصاءً غيّر جمهوراً وساسة، وهكذا يقولون الصفقة بين القوى السياسية، هي سبب كل تعطيل خدمي ورقابي وتشريعي وقضائي، ومن ثم ينغمسون بممارستها! الصفعة هي تعبير آخر عن محاولة قوى سياسية فرضت نفسها بالقوة، وأخذت ما يفوق إستحقاقها، ملوحة بما لها من جمهور ونفوذ وأموال استحوذت عليها، وسلاح تستخدمه لتحقيق غاياتها السياسية، ومرة تدعي الدفاع عن الطائفة أو هي الوحيدة التي لا تستطيع القوى السياسية العمل بدونها؛ وإلا ستستخدم الجمهور والسلاح لإسقاط حكومة لا تأخذ فيها أكثر من حصتها.إن مشاركة القوى السياسية في سياقها السابق بشكل جماعي، أشبه بالعقل الجمعي الذي يحرك جماهيراً، ولا يشعرها بالمسؤولية، وتتصرف كمتمرد على النظام السياسي وحكمة هي قوامها، ويأكل من قامتها حتى قوامها ويبيد قومها، وتشعر تلك القوى باللجوء للتطرف السياسي للحصول على المكاسب سواء كانت سياسية أو جماهيرية، وتتراكم أخطاؤها لتصبح عامل قوة عكسي يقف بوجه نمو الدولة، وتنبني قوتها من مال نهب من الدولة، وتستخدم جمهوراً للتلويح وإجبار الآخرين على الرضوخ، وكل شيء متاح من تظاهرات وإسقاط حكومة وأبعد من ذلك أن تطلبت مصلحتها.تهديد النظام السياسي ليس تخميناً أو تخويفاً، وإنما واقع لابد من علاجه بجدية، وتغيير سلب تشكيل الحكومات، والتقدم خطوة ديمقراطية الى الأمام، وبقاء المحاصصة والكل يشارك في الحكومة القادمة، تراجع بل إضافة معوق جديد أمام تقدم الدولة، ولابد من إنقسام القوى الى تحالفين، أحدهما يشكل الحكومة بالأغلبية، والآخر يساعد في بنائها من خلال المعارضة وتقويم الحكومة بتشديد الرقابة والجرأة في المحاسبة والشجاعة في إتخاذ القرار من الطرفين، وإلا سيبقى العراق يتراجع خطوات الى الوراء، لا يستبعد منها انهيار النظام السياسي، في حال بقاء نظرية تشكيل الحكومة بالصفقة أو الصفعة. ......
#الصفقة
#والصفعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728376
مزهر جبر الساعدي : الصفقة النووية؛ مفاوضات صعبة ومعقدة
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (الصفقة النووية بين ايران والقوى الدولية الكبرى: مفاوضات صعبة ومعقدة)اُعلِن من ان المفاوضات بين ايران والقوى الدولية الكبرى سوف تستأنف في الاسبوع المقبل؛ حول اعادة العمل او حياء العمل بخطة العمل الشاملة والمشتركة، للصفقة النووية بين ايران والقوى الدولية الكبرى. جاء هذا الاتفاق على البدء بالمفاوضات التي توقفت قبل حين من الآن، قبل الانتخابات الايرانية التي جرت في وقت سابق، واستمرت متوقفة الى الآن؛ بعد التلويح الامريكي بالانسحاب من المفاوضات، اذا لم يتم تحديد موعد قريب للبدء بها. وقد رافق او صاحب هذا التلويح؛ تحرك امريكي لحشد التأييد الدولي، للضغط على ايران لتحديد موعد للبدء بها، اي المفاوضات. الممثل الامريكي لشؤون ايران، روبرت ميلي زار كل من فرنسا والاتحاد الروسي لهذا الغرض. التحرك الامريكي الاخير لم يكن ليجيء من فراغ، بل ان هناك دوافع وقلق امريكي واسرائيلي معا؛ حول برنامج ايران النووي، ودرجة اقتراب ايران من صناعة السلاح النووي، او اقترابها من العتبة النووية، وهذا هو الامر المقلق، وهو امر واقع بالشكل الواضح والذي لا غبار عليها؛ فايران فعلا تقف الان على العتبة النووية، ولا تحتاج الا لقرار سياسي لصناعة السلاح النووي. لكن هل ان ايران في الوقت الحاضر وربما في الامد القريب؛ قادرة على اتخاذ مثل هذا القرار في ظروفها الحالية وظروف المنطقة في الوقت الحاضر؛ نعتقد ان ايران اذكى من ان تقدم على اي خطوة من هذا القبيل، ليس لأن هذا القرار حاليا؛ يعرضها الى خطر الهجوم الامريكي او الاسرائيلي بضوء اخضر امريكي، اعتقد ان هذا امر بعيد الاحتمال، ان لم اقل بعيد كليا؛ لأنه يتعارض مع الاستراتيجية الامريكية بخصوص ايران هذا اولا، وثانيا؛ كلفة مثل هذا الهجوم ان حدث وهو لن ولم يحدث؛ سوف تكون اثمانه باهضه لأمريكا والكيان الاسرائيلي؛ وتحديدا لجغرافية الكيان الاسرائيلي وللقواعد الامريكية في الخليج العربي، وثالثا؛ سوف لن يقود هذا الهجوم الى القضاء على برنامج ايران النووي، او حتى ان يلحق به ضررا يقود الى تعطيله لبعض الوقت بفعل الجغرافية الايرانية الوعرة التي يتركز فيها، او تتركز فيها؛ اهم مفاصل هذا البرنامج. أما الحديث عن خطط بديلة امريكية واسرائيلية لتطويق برنامج ايران النووي او القضاء عليه، وهو الخطة الامريكية والاسرائيلية حول هذا البرنامج، والتي لم يعلن عن ماهيتها او وسائلها؛ في حال فشلت المفاوضات او ان ايران رفضت الدخول فيها؛ هذا الحديث جرى قبل الاعلان الاخير عن بدايتها في الاسبوع المقبل؛ المقصود بها اي بهذه الخطة البديلة، خطوط مشارط الجراح. هذه الخطة حتى وان تم اعادة العمل بخطة العمل الشاملة والمشتركة؛ لأحياء الصفقة النووية بين ايران والقوى الدولية الكبرى؛ فأن اسرائيل سوف تنفذها وعلى شكل مراحل، كما كان وقد قامت بها في وقت سابق من هذا العام والاعوام السابقة؛ وهي عمل من اعمال المخابراتية بالاستعانة بالحروب السيبرانية التي تتقنها اسرائيل، وبالكادر البشري الايراني الذي يعمل لصالحها في الداخل الايراني، من دون ان توجه اصابع الاتهام او الادانة الدولية لإسرائيل وبالذات حين لا تعلن اسرائيل عن مسؤوليتها عنها، وهذا هو الاحتمال الوارد جدا ان لم اقل هو الاحتمال الاكيد، اعتقد ان ايران تدرك ذلك تماما، فقد صرح في وقت سابق من هذا العام اكثر من مسؤول ايراني؛ ان الداخل الايراني مخترق من قبل الكيان الاسرائيلي. نعود الى المفاوضات التي سوف تبدأ الاسبوع المقبل؛ هذه المفاوضات سوف تكون مفاوضات صعبة ومعقدة جدا، ولن تنتهي في وقت قصير اي يصار الى اتفاق جديد او اعادة العمل بالاتفاق السابق الذي تم تبني ......
#الصفقة
#النووية؛
#مفاوضات
#صعبة
#ومعقدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730923
جهاد عقل : اتفاقية الصفقة بين الحكومة وأصحاب العمل والهستدروت - العمال هم الضحية
#الحوار_المتمدن
#جهاد_عقل منذ بداية التوقيع على "اتفاقية الصفقة" وهناك من يطلق عليه "اتفاقية الحزمة" في العام &#1633-;-&#1641-;-&#1640-;-&#1636-;-، بين الحكومة وأصحاب العمل والهستدروت، لم تأت هذه الاتفاقيات بالخير على العمال، بل هم، دائماً من دفع الثمن لها، بالرغم من حدوث تحسين ما في بعض شروط العمل، مثل ما تحمله الاتفاقية الحالية من احتمال رفع ايام العطلة السنوية بيومين.هناك من يقول دائمًا إن توقيع اتفاقية جماعية مهما شملت هو خطوة هامة للعمال، قد يكون هذا صحيحًا في حال ضمت الاتفاقية شروطًا جيدة للعمال. ولكن تابعنا الاعلان الداعم لاتفاقية الصفقة الخالية التي تم التوقيع عليها يوم الخميس الماضي، الصادر عن النقابة العامة الهستدروت، والذي يجري التأكيد من خلاله أن هذه الاتفاقية تعتبر "انجازًا" هامًا لجمهور العمال والعاملات، خاصة فيما يتعلق برفع أجر الحد الأدنى الى &#1638-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;- آلاف شاقل، من &#1637-;-&#1635-;-&#1632-;-&#1632-;- شاقل اليوم، وذلك خلال خمس سنوات، تدفع الدفعة الأولى منها بقيمة &#1633-;-&#1632-;-&#1632-;- في شهر نيسان &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1634-;-، هذه الزيادة في اجر الحد الأدنى لا تكاد تغطي الارتفاع وسط الغلاء الرسمي ولا في الارتفاع الباهظ في أسعار السلع الاساسية للمستهلك والتي يعتمد عليها العاملون ممن يتلقون أجر الحد الادنى.لكن ما تشمله الاتفاقية من عدم دفع علاوات أجور وتجميد اي فتح لاتفاقيات العمل الجماعية، وعدم تقليص ساعات العمل، ورفض اعتماد عطلة اسبوعية مطوّلة، وتغيير طريقة احتساب ساعات العمل الإضافية الذي يجمع الخبراء بأنه تقليص في حقوق العمال وغيرها من البنود، يؤكد من هذه "الصفقة" جاءت على حساب العمال وليس لصالحهم ، اعتماد القيادة النقابية بتوقيعها على هذه الصفقة بالقول إنها أتت من خلال تحمل مسؤولية مشتركة لإنقاذ الاقتصاد من أزمته هو مجرد ورقة التوت استعملتها لستر ضخامة التهاون والانبطاح لأصحاب العمل والحكومة، وربما يعبّر عن ضعف واضح بعدم اتخاذ مواقف نضالية ضد حكومة ما سمي بالتغيير التي تعتمد في سياستها على النمط النيوليبرالي المعادي لحقوق العمل وللتنظيم النقابي. ......
#اتفاقية
#الصفقة
#الحكومة
#وأصحاب
#العمل
#والهستدروت
#العمال
#الضحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737472
مزهر جبر الساعدي : الصفقة النووية.. بين اعادة صياغة دول المنطقة العربية وإرادة الشعوب
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (الصفقة النووية.. بين اعادة صياغة الاوضاع في المنطقة العربية وجوارها وبين إرادة الشعوب العربية)في الايام الأخيرة اشتدت وتيرة التهديدات الاسرائيلية لإيران في حالة فشل المفاوضات في فيينا؛ بضرب البرنامج النووي الايراني، حتى لو استدعت الظروف ان تتصرف بمفردها اي من دون دعم امريكي، او حتى من غير ضوء اخضر امريكي اي موافقة امريكية. ان هذه التهديدات ما هي الا رسائل للتأثير النفسي على صانع القرار في طهران، وهي ايضا تبادل ادوار بين الكيان الاسرائيلي وامريكا. اؤكد مع ان في السياسة لا يوجد امرا مؤكدا، ومع هذا اقول؛ لا الكيان الاسرائيلي ولا حتى امريكا سوف تقوم او تقومان بضرب ايران، فهذا الامر ليس بعيد الاحتمال، وانما هو مستحيل؛ لأسباب لا ضرورة لذكرها، لأنها معروفة، لكل متابع حصيف. ان هذا لا يعني عدم وجود خطط امريكية واسرائيلية في التعامل مع ايران، وهي اي هذه الخطط موجوده في الميدان سواء بالعقوبات او بالحرب السيبرانية او بغيرهما، ولكن ليس من بينهما؛ توجيه ضربات مباشرة على المنشآت الايرانية. اما في الذي يخص المفاوضات الجارية في الوقت الحاضر في فيينا؛ فأنها سوف تفضي في نهاية المطاف الى اعادة العمل بالصفقة النووية، ربما مع بعض التعديلات. وزير خارجية روسيا في مؤتمره الصحفي الاخير؛ قال ان المفاوضات بين ايران والقوى العظمى تجري بصورة جيدة وانها تشير الى جدية الجانب الايراني، وحرفيته، ومهنيته. لكن الغرب يُحرِف الحقائق، او يضخمها، بينما الواقع ان شركاءنا الغربيين متفاعلون مع الورقتين اللتان طرحهما الوفد الايراني المفاوض، والكلام هنا لوزير خارجية روسيا، الذي اضاف؛ ان شركاءنا الغربيين بينوا ان الورقتين تستحقان الدراسة والبناء عليهما. عليه فان التهديدات الاسرائيلية وحتى الامريكية ماهي الا لإرضاء انظمة دول الخليج العربي، اضافة الى انها رسائل للضغط على الجانب الايراني. في النهاية؛ ايران سوف تكون، قبلت (اسرائيل) او لم تقبل، وقبلت امريكا او لم تقبل، او قَبلَ العرب او لم يقبلوا؛ دولة الحافة النووية. امريكا والكيان الاسرائيلي يعرفون هذه الحقيقة وهي لا تشكل اي خطر استراتيجي على الكيان الاسرائيلي على الامد المنظور او الامد المتوسط وحتى الامد البعيد؛ لأسباب تتعلق بمستقبل النظام في ايران، وهذا من وجهة نظرهم وقراءتهم لمستقبل النظام في ايران، وليس وجهة نظر كاتب هذه السطور المتواضعة. لكنها تشكل خطرا استراتيجيا على دول المنطقة العربية، وبالذات دول الخليج العربي. في هذا السياق؛ تحاولان امريكا والكيان الاسرائيلي معا، ان ترسلا رسائل وهما قد ارسالها منذ زمن بعيد، بل بعيد جدا؛ مفادها، ان امنهم( امن دول الخليج العربي وايضا امن المنطقة العربية) يرتبط ببناء علاقات وثيقة مع الكيان الاسرائيلي، ومن هنا جاءت عمليات التطبيع، والتي سوف تستمر ولو بعد زمن؛ كونها( اسرائيل) تمتلك قدرة عسكرية ومخابراتية قادرة على الوقوف بوجه ايران عند الحاجة، والضرورة حين تستلزمهما الظروف. ان قراءة متأنية لهذه الطروحات؛ تثبت انها على العكس مما يروج لها من قبل امريكا والكيان الاسرائيلي؛ طبقا لقراءتهما لمستقبل النظام في ايران، والانسحاب الجزئي الامريكي من المنطقة، مع بقاء قواعدها في المنطقة لحماية الكيان الاسرائيلي، والذي بدوره يدعم ويساند منظومة الدفاع العربي لدول المنطقة العربية، وبالذات دول الخليج العربي. هنا تكمن المفارقة لكيان يحتاج للحماية الامريكية، كيف يكون في موقع توفير الحماية لدول اخرى. الكيان الاسرائيلي محدود الموارد البشرية والاقتصادية والمساحة الجغرافية، وهي دولة صغيرة جدا، وامكانياتها محدودة جدا، فهي وم ......
#الصفقة
#النووية..
#اعادة
#صياغة
#المنطقة
#العربية
#وإرادة
#الشعوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741739
مزهر جبر الساعدي : ايران- امريكا: العودة الى العمل بشروط الصفقة النووية
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (ايران- امريكا: العودة الى العمل بشروط الصفقة النووية)على الرغم من التصريحات الايرانية المدوية، والتي في اغلبها؛ ترفض العودة الى الصفقة النووية، بينها وبين القوى الدولية العظمى، الا بعد الرفع الكامل للعقوبات الاقتصادية التي فرضتها عليها الادارة الامريكية السابقة، والعقوبات الاخرى؛ فأنها اي ايران تعمل بجد ونشاط في مفاوضتها مع القوى الدولية وفي مقدمة هذه القوى الولايات المتحدة الامريكية، من اجل العودة الى الصفقة النووية ورفع العقوبات الاقتصادية عنها، والتي يرزح تحت ثقلها الاقتصاد الايراني والشعوب الايرانية. وزير خارجية ايران قد صرح قبل حين من الآن، في تعليق له؛ على اقدام الادارة الامريكية على رفع كامل العقوبات الاقتصادية والتي تعني البرنامج النووي الايراني اي التي فرضتها الادارة السابقة؛ من ان هذا الرفع جيدا ولكنه غير كافيا. على شمخاني، امين المجلس الاعلى للأمن القومي الايراني، في تغريده له، في صفحته، على توتير، كتب فيها؛ يجب ان تكون هناك التزامات متقابلة ومتوازنة، اي رفع العقوبات والعودة الايرانية على العمل بشروط الصفقة النووية، التي انسحبت منها الادارة الامريكية السابقة، اضافة الى ولايزال الكلام او الكتابة لعلي شمخاني؛ يجب ان تكون هناك ضمانات بعدم الانسحاب من الصفقة مستقبلا، وهنا هو يقصد عدم انسحاب الولايات الامريكية من الصفقة حين يتم العودة الى العمل بها في المقبل من الوقت.. من وجهة نظري المتواضعة؛ ان العودة الى العمل ببنود الصفقة النووية بين ايران والقوى الدولية العظمى والكبرى؛ سوف يتم في المقبل من الايام، او الاسابيع.. باحتمال اقوى من جميع احتمالات الفشل، ان لم اقل لجهة الدقة والوضوح؛ انه الاحتمال في حكم المؤكد. أن الحديث سواء كان، من المسؤولين الايرانيين، او التهديدات سواء كانت امريكية، او اسرائيلية؛ ما هي الا الدخول في قتال مع تيارات الهواء الاعلامية. ان هناك في الاعلام، وفي البعض من التحليلات السياسية؛ من ان ايران؛ تتلاعب بالزمن، او تناور به؛ من اجل الوصول الى صناعة السلاح النووي، وان الصدام بين امريكا وايران مقبل لامحالة. ان هذه التحليلات ماهي الا قراءة خاطئة جملة وتفصيلا، ولا تنم عن وعي عميق لتجاذبات والصراعات في المنطقة العربية وفي جوارها. ان ايران ليس في نيتها او في وارد خططها في الوقت الحاضر؛ صناعة السلاح النووي، انما هي تريد وبتصميم قوي؛ ان تظل دولة الحافة النووية، وهذا الامر لا يختلف من حيث الجهوزية عن امتلاك السلاح النووي، وساسة ايران يعرفون ويدركون هذا جيدا، ويعملون ويفاوضون على ضوء هذه الحقائق. الايرانيون يعملون على رفع العقوبات الاقتصادية، وهي الهم الاول والاخير للمفاوض الايراني. اما التصريحات بخلاف هذا الجهد، ما هي الا، او غايتها وهدفها؛ هو الحصول على اكبر قدر من التنازلات الامريكية، ولو تأخر الاتفاق لوقت ما. امريكا من جانبها تدرك هذا الامر، او الوضع بصورة كاملة، انما هي اي امريكا تريد ان تعود ايران الى الصفقة النووية في الوقت الحاضر، والى الزمن الذي سوف يقرره الاتفاق المقبل. امريكا تخطط على التلاعب في الزمن وما سوف يأتي به من تغيرات في ايران، كما هي اي امريكا تتصور وترى ان لذلك، او ان له وجود على ارض الواقع. ان العودة الايرانية الامريكية الى العمل بشروط الصفقة النووية، سوف تتم الاتفاق عليها، اي على هذه العودة وبكل تأكيد.. ......
#ايران-
#امريكا:
#العودة
#العمل
#بشروط
#الصفقة
#النووية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746143
سعاد عزيز : هل ستتم الصفقة بهذا الشکل؟
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز يبدو واضحا بأن ماقد کشف عنه قبل أيام السيناتور الأميركي الجمهوري، تود يونغ، عضو لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس الأميركي، من تفاصيل عن الصفقة التي تتفاوض أميركا حولها مع إيران، سي&#1654-;-کد مرة أخرى مشروعية القلق والريبة السائدة من جانب دول المنطقة بخصوص مايجري خلف کواليس محادثات فيينا، ومن إن الامور ليست کما تسعى إدارة بايدة بالإيحاء لها.يونغ الذي قال في تصريحاته الملفتة للنظر بهذا الصدد والتي نقلتها شبکة فوکس نيوز الامريکية:" تخيل أن صفقة يتم إبرامها مع إيران الراعي الرئيسي للإرهاب في العالم وبرعاية روسيا والحزب الشيوعي الصيني. الصفقة من شأنها أن تمهد الطريق لطهران لتطوير أسلحة نووية، وأيضا زيادة عنفها في جميع أنحاء الشرق الأوسط" وأضاف وهو يحذر من إنه"سيكون من الحماقة أن تعقد أميركا الصفقة، ولكن إذا لم يغير الرئيس الأميركي جو بايدن رأيه، فقد يحاول إقناع الشعب الأميركي بهذه الصفقة" متابعا"قبل أن يمنح بايدن فوزا كبيرا لإيران وروسيا والصين ويتسبب في كارثة أخرى للسياسة الخارجية، يجب على الرئيس الابتعاد عن طاولة المفاوضات. فبعد أشهر من المناقشات، باتت إدارة بايدن على وشك التوصل إلى اتفاق مع إيران لتحل محل خطة العمل الشاملة المشتركة، التي وقعها الرئيس الأسبق باراك أوباما في عام 2015، وانسحب الرئيس السابق دونالد ترمب من تلك الصفقة المعيبة بشدة عام 2018".هذا الکلام غير العادي من الواضح جدا بأنه لايبعث على الراحة والإطمئنان ولاسيما عندما يتسائل يونغ: "ماذا ستجني أميركا من هذه الصفقة؟ إن نافذة إيران لتطوير اليورانيوم اللازم لصنع سلاح نووي ستتأخر من خمسة أسابيع إلى ستة أشهر، وقد تتقوض بشدة قدرة أميركا على وقفها في المستقبل" مستدرکا وکأنه يلفت أنظار بلدان المنطقة أکثر من غيرها بشأن مايجري خلف کواليس محادثات فيينا، بأن: "الاتفاق الذي يسمح لإيران بإدراك طموحاتها النووية هو أمر خطير بما فيه الكفاية، لكن تخفيف العقوبات وإلغاء تصنيف الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية من شأنه أن يصب البنزين على الحرائق المشتعلة بالفعل في جميع أنحاء الشرق الأوسط" بل وإن يونغ يذهب أبعد من ذلك عندما يوضح أن"الصفقة الجديدة تتجاوز الأسلحة النووية، وستمول المزيد من الهجمات الإيرانية في جميع أنحاء المنطقة"، وهذا هو تحديدا ماتتخوف منه بلدان المنطقة ولکن يبدو إن الذي يجري لحد الان في محادثات فيينا يسير بهذا الاتجاه وليس کما تريده وترغب به دول المنطقة والذي حدده بصورة وأخرى هذا السيناتور الجمهوري في ختام تصريحاته هذه حيث قال: "إذا كان الرئيس بايدن يريد حقا منع إيران من الحصول على أسلحة نووية وكسب دعم الحزبين، فيجب عليه الاستفادة من العقوبات، وليس رفعها، وربط أي اتفاق بإنهاء تصدير طهران للإرهاب والعنف في جميع أنحاء العالم. وينبغي على الرئيس بعد ذلك تقديم هذه الاتفاقية إلى الكونغرس كمعاهدة للتصديق عليها. وباستثناء ذلك، فهذه صفقة خطيرة لا ينبغي لأميركا أن تعقدها، ويجب على الإدارة الجمهورية المستقبلية أن تنسحب منها على الفور". ......
#ستتم
#الصفقة
#بهذا
#الشکل؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753403
مزهر جبر الساعدي : ايران وامريكا: ابرام الصفقة النووية ام المواجهة؟
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (ايران وامريكا: ابرام الصفقة النووية ام المواجهة؟) عندما كان الملف النووي جاهزاً للتوقيع عليه؛ اندلعت الحرب في أوكرانيا، هذه الحرب التي غيرت الكثير من قواعد الصراع والاشتباك في العالم وفي المنطقة العربية. إيران وعلى جري عادتها أو ديدنها في المناورة والمساومة والقدرة على استثمار تحولات وتغيرات البيئة السياسية والاقتصادية في المنطقة وفي العالم؛ سارعت وبقوة وإصرار على فرض شرط جديد هو؛ أن ترفع أمريكا الحرس الثوري من قائمة المنظمات الإرهابية، وإعادة المطالبة بالرفع الكامل للعقوبات الأمريكية قبل التوقيع على الصفقة الجاهزة حينها للتوقيع عليها؛ ما أدى إلى توقف المفاوضات في فيينا.هنا يتبادر سؤال مهم؛ هل أن الولايات المتحدة الأمريكية في أجندتها، وبالذات هذه الإدارة، التنصل، أو عدم متابعة مفاوضات الملف النووي مع إيران والذهاب إلى الحلول والمعالجات الأخرى، وربما أهمها المعالجة المخابراتية والاقتصادية وحرب الوكلاء؟ وهل القيادة الإيرانية التي عرف عنها ليس المناورة فقط، بل القدرة الفائقة على التحول البراغماتي في لحظة الاستحقاق لهذا التحول، والجنوح لمواصلة التصلب في المواقف على ما فيه من مخاطر، ربما ليس في قدرتها مواجهته إلى أمد ربما يكون غير معلوم، وأقصد هنا، تشديد العقوبات الاقتصادية مع الضغط على دول الجوار الأقرب، أو الأبعد؛ بالكف عن التعامل مع إيران، ودفع إسرائيل لاستفزاز لبنان، في مسألة النفط والغاز في المياه الاقتصادية اللبنانية؛ لإجبار حزب الله على إطلاق الطلقة الأولى حتى يتسنى لها كحجة شن حرب شرسة على لبنان؟وزيارة بايدن لفلسطين المحتلة، والكيان الإسرائيلي، والسعودية، بناء على دعوة الملك السعودي، لحضور قمة تضم أمريكا ودول الخليج العربي، ومصر والأردن والعراق؛ هذا التحرك؛ هل يقع في خانة المساعي الأمريكية الاستباقية لمواجهة إيران في المنطقة بحرب الإنابة (من الطبيعي النفط يقع في هذه الخانة). إن أي وقفة متأنية وفاحصة بحيادية إلى موقفي أمريكا وإسرائيل ومن معهما، وموقف إيران من الملف النووي، أو من إبرام الصفقة النووية مع أمريكا والدول الأخرى المشاركة في اتفاق عام 2015؛ تقود إلى التالي وباختصار:أولا: صحيح أن إيران أصبحت لديها القدرة، وكمية اليورانيوم المخصب، سواء كان بنسبة 20% أو 60%، إضافة إلى قدرتها على صناعة الصاعق وبدن القنبلة النووية، وإخفاء عملية التصنيع عن مفتشي الوكالة الدولية للطاقة النووية؛ وعلى صناعة السلاح النووي في زمن قياسي. هذا الأمر مقلق سواء لأمريكا أو للدول الاخرى الكبرى من الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي؛ لأنه يهدد إسرائيل وبقية دول المنطقة، ويدفع إلى الانتشار النووي في المنطقة. إيران ليس في وارد خططها صناعة القنبلة النووية، على العكس مما يروج له؛ من أنها تخطط لصناعة سلاح نووي.. لأنه لا يخدمها في الوقت الحاضر وحتى في الأمد المنظور والمتوسط؛ لأنها لا تحتاج إليه في المحافظة على أمنها وحدودها، من أي اعتداء خارجي؛ وليس هناك دولة في جوارها لها القدرة والقوة على اجتياح الأراضي الايرانية، إضافة إلى عدم توفر النية والأهداف لمثل هذا العمل العدواني، لا الآن ولا في المستقبل. الأمر الآخر؛ أن إيران بقدراتها العسكرية الحالية وآفاق تطورها، كما ونوعا، مستقبلا، وسعة جغرافيتها، ووعورتها كافية لصد أي اجتياح. المسؤولون الإيرانيون ليسوا من الغباء بحيث يقدمون على هذه الخطوة في الوقت الحاضر. في المقابل؛ سيصرون على الاحتفاظ بقدراتهم على درجة التخصيب، أي الوقوف على آخر حافة من العتبة النووية..<b ......
#ايران
#وامريكا:
#ابرام
#الصفقة
#النووية
#المواجهة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760595
سنية الحسيني : عن تطورات الصفقة النووية الغربية مع إيران
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني يبدو أن الولايات المتحدة والغرب معنيان بعقد الصفقة النووية مع إيران، فرغم فشل المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، خلال أحد عشر شهراً من المفاوضات والجولات المتعددة، وعدم ترجمة تفاهمات الطرفين في العديد من القضايا باتفاق، قدم الاتحاد الأوروبي مطلع الشهر الجاري مقترحاً لجسر الخلافات المتبقية. وبدأت الجولة الجديدة من المحادثات في فيينا بشكل مباشر، التقى خلالها كبير المفاوضين الإيرانيين، علي باقري كاني، ونظيره الأميركي، روب مالي، حيث أكدت واشنطن استعدادها لإبرام الاتفاق على أساس العرض الذي وضعه الاتحاد، بينما أكدت إيران على أنها ستدرس ذلك الاقتراح، واعتبر حسين أمير اللهيان وزير الخارجية الإيراني، يوم الأحد الماضي بأن نجاح المحادثات يعتمد على مرونة واشنطن، وتقدمت طهران بالفعل بإجابتها يوم الإثنين الماضي، دون الإفصاح بعد عن تفاصيل ردها. ولم يعد خفياً أن تحفظات إيران هي التي تعطل الوصول لاتفاق حتى الآن، الا أن تأثيرات الحرب الروسية الأوكرانية تبدو السبب الرئيس في المحاولات الغربية لجسر الخلافات بين البلدين بهدف الوصول إلى الصفقة. جاء تأكيد وزير الخارجية الإيراني بأن «هناك ثلاث قضايا عالقة، إذا تم حلها يمكن التوصل إلى اتفاق خلال الأيام المقبلة»، ليعكس مدى إصرار إيران حتى الآن على موقفها وعدم تراجعها عن خطوطها الحمراء. وأكدت وزارة الخارجية الأميركية يوم الإثنين الماضي أن السبيل الوحيد لإحياء اتفاق إيران النووي هو أن تتخلى طهران عن تلك المطالب، وهو ما يؤكد أن الفجوة بين البلدين مازالت حاضرة. وتتمحور شروط إيران الثلاثة حول شرط صعب التحقق، وآخرين قابلين للتنفيذ، ما يترك احتمالاً ممكناً لتحقيق الاتفاق، إذا توفرت إرادة البلدين. وتطلب إيران من واشنطن في شرطها الأول، غير القابل للتحقق، رغم منطقيته، بأن توفر ضمانات تضمن عدم انسحاب أي رئيس أميركي جديد من الاتفاق النووي معها. ويبدو ذلك الشرط منطقياً في ظل انسحاب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب من الاتفاق النووي مع إيران، من جانب واحد وبشكل منفرد في العام 2018، وفي ظل إقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن ايران كانت تفي بمسؤولياتها على النحو المنصوص عليه في تلك الصفقة. وكان الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما قد أبرم ذلك الاتفاق مع إيران في العام 2015، وعُرف بـ «خطة العمل الشاملة المشتركة» (JCPOA). الا أنه ليس من السهل التزام واشنطن بذلك الشرط لأسباب تتعلق بطبيعة النظام والسياسة في الولايات المتحدة. فالاتفاق النووي الذي نتحدث عنه يعتبر تفاهماً أو التزاماً سياسياً فردياً، إذ يصعب على أي رئيس ارغام خليفته بقبول ذلك الالتزام الذي توصل اليه سلفه. ويستطيع الرئيس الأميركي اتخاذ مثل ذلك الالتزام أو التراجع عنه، دون الحاجة إلى العودة للسلطة التشريعية، كالمعاهدات الخارجية الأخرى، والتي تحتاج للتصديق من قبل السلطة التشريعية. وتدعو إيران في شرطها الثاني، والقابل للتحقق أيضاً، برفع الحرس الثوري الإيراني من قائمة وزارة الخارجية للمنظمات الإرهاب الأجنبية في الولايات المتحدة الأميركية. وتأتي إمكانية تحقيق ذلك الشرط على الرغم من أنه يخرج من نطاق وعد إدارة الرئيس الحالي جو بايدن برفع جميع العقوبات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني التي فرضتها الإدارة السابقة. فقد عرض بايدن امكانية إزالة الحرس الثوري من قوائم الارهاب في إطار اجراءات متبادلة، تشمل الدخول بمحادثات بشأن القضايا الإقليمية، والتزام البلدين بعدم استهداف مسؤولي بعضهما البعض. ولا تزال طهران ترفض الخوض في تلك الاجراءات المتبادلة ......
#تطورات
#الصفقة
#النووية
#الغربية
#إيران

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765761
مزهر جبر الساعدي : الصفقة النووية: لعبة نباديلة بين الإحياء والإلغاء
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي الصفقة النووية: لعبة تباديلة بين الإحياء والإلغاءالتوقيع بين القوى العظمى وإيران، أو الصحيح بين أمريكا وإيران؛ على العودة للعمل بالصفقة النووية، أو العودة لخطة العمل الشاملة والمشتركة، وعودة إيران المتزامنة للالتزام بما ورد في الصفقة النووية؛ ظل يراوح مكانه طيلة الأشهر العديدة السابقة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران وأمريكا.مرة يتم الإعلان أن التوقيع على هذه الصفقة بات وشيكا، وتاليا يتم الإعلان أن التوقع عليها؛ ابتعد كثيرا. إيران من جهتها تخلت عن الكثير مما كانت تطالب به؛ حتى تعود إلى العمل بالصفقة النووية، حسب الادعاء الأمريكي. في الأيام الأخيرة يبدو أن العودة للعمل بالاتفاق النووي؛ أصبح بعيدا، فالمسؤولون الإيرانيون، حسب تصريحاتهم الأخيرة؛ يطالبون بالضمانات، التي تنحصر في أن لا تنسحب أمريكا مرة ثانية من الصفقة، أو أن يتم تعويضها حين تنسحب من خطة العمل الشاملة والمشتركة، هذا أولا، وثانيا، أن يتم غلق ملف آثار اليورانيوم في ثلاثة مواقع، كان مفتشو الوكالة الدولية قد عثروا عليها في وقت سابق في مواقع سرية لم تكشف إيران عنها. أمريكا من جانبها رفضت هذين الطلبين، وكذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وزير خارجية أمريكا قال مؤخرا؛ إن إيران في ردها الأخير؛ دفعت بالملف النووي إلى الوراء. من جهة ثانية الرئيس الأمريكي جو بايدن قال في إيضاح الموقف الأمريكي من الصفقة النووية؛ إن أمريكا لا تريد العودة إليها، إلا بعد أن تلبي أو تخدم الأمن القومي الأمريكي. والملاحظ أن أيا من الجانبين، الأمريكي والإيراني لم يغلقا، ملف المفاوضات، بل على العكس من هذا؛ تركا الباب مفتوحا للمفاوضات الماراثونية المقبلة. البعضُ من المحللين، يؤكد أن ملف الصفقة النووية أي التوقيع عليها بات من الماضي، أو سيسدل الستار عليه؛ ليتحول الأمر أو الوضع إلى صراع بين الندين. مسؤولو الكيان الإسرائيلي من جانبهم قالوا، إن التوقيع على الصفقة بات أمرا، ربما مفروغا منه، ذلك أن الكيان الاسرائيلي لم يستطع منع الإدارة الأمريكية الحالية من التوقيع عليه. ولاحقا، قال هؤلاء المسؤولون؛ إن أمريكا لا تتدخل أو لا تمارس ضغطا على الكيان الإسرائيلي بالامتناع عن مهاجمة إيران أو مهاجمة برنامجها النووي، إضافة إلى أن المعلن من قبل الكيان الإسرائيلي؛ أن أمريكا زودت إسرائيل بالطائرات والقنابل القادرة على الوصول إلى إيران، أو إلى المواقع النووية الإيرانية، لتحقيق ضربات قادرة على تعطيل البرنامج النووي الإيراني.إذا ما نظرنا إلى الوضع من زوايا أخرى، أي من زوايا مصلحة الطرفين الإيراني والأمريكي في إعادة إحياء الصفقة النووية، وهل أن في نية الجانبين، أو في تخطيطهما؛ عدم العودة إلى الصفقة النووية؟ وإذا كان واقع الأمر كذلك؛ ما هو البديل لكليهما؟ في منطقة تضج بالفوضى والمشاكل، ووجود الجانبين في صلب هذه الفوضى والمشاكل، أن كلا الدولتين تلعبان بالزمن للحصول على تنازلات متقابلة، إضافة إلى أن لكيلهما أسبابهما. الولايات المتحدة تحاول أن تبدو للناخب الأمريكي وكأنها هي التي تمسك عصا فرض ما تريد على الجانب الإيراني، أي أنها في وضع قوي ومسيطر؛ لإجبار الجانب الإيراني للرضوخ أو الانصياع لما تريد كي تتم العودة إلى خطة العمل الشاملة والمشتركة، عليه فإن الولايات المتحدة الأمريكية سوف تماطل في المفاوضات، أو أنها ستعمل على تعليقها من دون أن تصل إلى النهاية، أي يتم الإغلاق الجزئي للمفاوضات وقتيا، مع ترك الأبواب مشرعة للعودة إليها أي المفاوضات؛ إلى أن يتم إجراء انتخابات التجديد النصفي لمجلسي الشيوخ والنواب، الذي لم يبق عليه سوى شهر أو أكثر قلي ......
#الصفقة
#النووية:
#لعبة
#نباديلة
#الإحياء
#والإلغاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769076