الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد محمد مهدي غلام : توطئة -نصوص- شلال عنوز:على طاولة النقدُْ-
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام نقرأ بروحية الأخوة والإبداع لنكتب عن المعطى الشعري ل"شلال عنوز"الذي يمارس كتابة الشعر من عقود، نعني ينبغي التعرف عليه قبل معاينة هوية الأحوال للتأكد من وجوده وذلك يتطلب ثلاث أصول جذوره العامة فلا تعنينا الخصوصيات وحضوره في ميدان البحث بالدليل والبرهان بعد ذلك نتناول نتاجه ولا ندري الآن هل سنأخذه خزعات أم أجزاء أم كليات نصية تملي تلك علينا الوقائع وهذه من تقاليد الأكاديميات في التعاطي مع المباحث في "الصين" أيام "كونفيشيوس" وفي "الولايات المتحدة" "البرغماتية "قد تختلف الوسيلة ولكن بلوغ الغايات لها سلمية لابد من اعتمادها، تكون من المسد أو الخشب أو الألمنيوم أو الفولاذ أو اللدائن. ليس ذاك مشكلة كل له أن يستعين بما يجده مناسبا له. الرجل من قبيلة "عنزة" من مواليد ناحية "غماس" من أعمال قضاء "الشامية" لم يشم العنبر وحسب وإنما سقي (الفوح) من طريقة الطهي للتمن هناك وهي الكلمة التي لا تستعمل إلافي العراق, شخصيا استعلمت من "د. بهنام أبو الصوف" في جلسة خاصة فقال: إنَّ لها جذورالضاربة بالعميق في تاريخ اللغة العراقية القديمة، ولما استعلمنا من العلامة "جلال الحنفي "وكان قد قدم من الصين قال: إنها كلمة صينية أوريزا ومن استقراءاتنا للتاريخ وجدنا إنَّ "أبو الصوف" لم يقل ما هو غريب عما قاله، "الحنفي": فالمثبوت إنَّ تبادًلا تجاريًا بين "الصين" و"العراق" "السومري" و"الكلدي" وكذلك "هندي"( هناك رأي يقول، إنَّ الكلمة جاءت من النحت اللفظي المتداول من قبل من عملوا مع قوات الاحتلال "البريطاني" "للعراق" والذين كانوا ينقلون أكياس الأرز بعلامة ( ten man ) وهو من أنواع الأرز الجيدة الذي مَنْشَؤُهُا "الهند" ). إنَّ الرز استخدم قبل أكثر من ثمانية ألاف من الأعوام في "الصين" وأنتقل قبل أكثر من أربعة ألاف عام إلى "الهند" إذن ليس عجيبا أن ينقل مع الآفاويه والأحجار الكريمة وخشب الأبنوس ويتم تبادله مع منتجات لا توجد إلا في "العراق" القديم. المهم "غماس" أكبر ناحية في عموم "الديوانية" وتبعد عنها 75 كم عنها على ضفاف "الفرات" كانت تدعى "الخدم" ضمن أرض "الحيرة" أيام "النعمان" في 1840الحقت "بالكوفة" فيها صوب كبير فيه مبنى أدارة الناحية ودائرة الأحوال ومركز الشرطة والدوائر البلدية والمحكمة والمركز الصحي والمستوصف البيطري وآخر صغيرفيه فرع مصرف الرافدين ودائرة الإطفاء والسوق الكبير ومباني الناحية القديمة. أقيمت على مرتفعات وسط مياه تسمى "الإيشان" (وهو من جذر علامة مرتفع شاهد سومري )كانت تحيط بها كالهور وبيوتها الأولى من القصب والبردي والطين تزرع قبل شحة المياه وجفاف محيطها" الشلب" وهي الأخرى لا يقين عن معناها فالمراجع تبين إنها من "شلب التركية" ومن "شلب" المدينة "الأندلسية" وليس هنا ولا هناك ما يقود لما أردناه. في "الشامية" هي ثالثة نواحيها مع "الصلاحية" و"المهناوية" ويقال: إنَّ ناحية "غماس" بقيت مع "الشامية"وهي ومعها أطراف اقترح أنْ تكون قضاء والآخيرة أسسها في "1822عبد الحميد" والي "بغداد". كل "الفرات" الأوسط يتبع بغداد وسميت" بالحميدية" ثم بعد ثورة العشرين قيل "شامية الخير"و"شامية العنبر" والاسم جاء من كونها محطة للقوافل بين "الشام" و"العراق"، أو من "شوميا" الاسم "الكلدي". وهي أقرب "للنجف" 32كم منها إلى "الديوانية" 35 كم والتي هي "ديوانية الخزاعل" في 1858تتبع لواء "الحلة" وفي 1890أصبحت لواء وفي 1969 صبحت محافظة.كانت قلعة يقال، إنَّ"الأكرع شيدوها وفيها ديوان "للخزاعل" التي الإمارة لهم عندما كانت الديرات تحكمها العشائر ويتسيدها من يتفق عليه. فهناك "عانة" قاعدة "آل ريشة" الم ......
#توطئة
#-نصوص-
#شلال
#عنوز:على
#طاولة
#النقدُْ-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767825
سعد محمد مهدي غلام : -شلال عنوز وأردان العبق الثقافي النجفي-
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام في مبحثنا قيد الدرس رجل له التاريخ الثابت ومن أرومة الأخيار العرب ممن قطنوا المدينة من زمان، وهو يمارس المحاماة بعد أنْ حصل على الإجازة ويعرف أنَّ التاريخ لايعد بالثابت إلا إنْ كان مسجًلا أمام مؤسسة للحكومية أو للقاضي أو من يقوم مقامه في الموقع الرسمي. ومن المعلوم الختم والمؤشر التاريخ. فقط في قانون الإثبات ذلك التاريخ هو الثابت و سواه قرينه وتعرض للفحص وتعد للاستدلال وليس لها قوة الدليل في الإثبات فكان رجلنا من الأصول الأعلام، ومن تقاليد "النجف" التي يقال، سنها "المرجع الشيرازي" عندما رفض دعوة الشاه بزيارته طلب إليه أنْ هو يأتيه، وأصبحت من السنة أنْ لايزور المرجع المسؤول حتى لو الرئيس، ويمكن أنْ يتم اللقاء في الحضرة العلوية. هكذا بيئة عبقة بالعلم واللغة والدين والتقاليد والظرف الخاص ... قد تضطر الشاعر إلى مراجعة طريقة كتابته ومنها أنْ يعاود الكتابة بالمنظوم فاليوم قد عدنا قرونا... المطلوب أنْ يعتلي البعض المنصة ويكتب الغرضوية المباشرة ويباشر العمود ولكل من يباشر الشعر الحرية في ما يختار. إلا إننا لسنا مع الغلو في التجريب لمراضاة المتلقي، وهي وجهة نظر غير ملزمة. ولكن هذا من تجارب العالم والشعراء ،فعندما هاجمت "نازك الملائكة" التفعيل والتدوير وأرادت ؛أنْ تلتزم بالبحر أوالمداخلة وحسب بل حتى &#65275-;-تدوير "حسب الشيخ جعفر" مثلا تكون قد تخلت عن دورها الريادي. وسنأتي قد في مضان من القراءات لنتاجات "العنوز". نقول ،إنَّ "نازك" أصبحت أكاديمية ورائدة في الشعر في البداية ليس ك"لميعة عباس عمارة" أطال الله عمرها وليست من الشعراء عند رحيلهم وكذلك حال "ت.س. إليوت" رحل الشاعر السابق والناقد وليس الشاعر بينما "بودلير" "وولت ويتمان" و"هنري ميشو" شعراء مثلهم مثل "هولدرين" و"ريلكة" و"كيتس" و"وردزورث" و"نيرودا"... .اختيارات لكن لمن لم يقضي وهو في البواكير أمثال "رامبو" و "بو"،والأمثال لاحصر لها لابد من هوية كما "للبياتي" و"دنقل" و"حجازي" و"عبد الواحد" و"الجواهري" لهم هوية. لإننا ممن يؤمنون أن لا علاقة بين العمود وقصيدة النثر(في/ب النثر) كل منها من جنس. نحن لسنا مع الخلط والعبث لابد من التمييز والتحديد والتخصيص فاللغة مختلفة والانزياحات في الوحدات الكبرى والصغرى وأسلوب التقديم للنص والسوق وطريقة التناول وربط المعاني والإشارات فيها الكثير من التباين سنتناوله عندما يحين الآوان كما حال توظيف المفردة وتخصيصها أو تعميمها في التركيب أو في حال تكوين الخلق الصورة والاستعارةالشاعرية... .تضيع المعالم عندما لا نختص والعالم كله ينحو للتخصص و الخاص. ما نراه اليوم استبساط واستسهال. فهو الوامض و"الهايكوست" والروائي والقاص وكاتب العمود وقصيدة النثر، وجهة نظر لا عليها حساب وخرج المستتطرق بأنماط وجدها وهي منذقرون ولا علاقة لها بالأجناس الموجودة، يمكن أنْ تحسب هنا أوهناك ولكنها ليست المثال والنموذج بل نجد أنََّّ كتابة النقد من طرق بابها ودخل على الخط يعقد أنُه لن يحتاج أكثر من كتابة إنشاء و تعليق بعوض ومنها!! ، ولله في خلقه شؤون!!. سنتناول للشاعر "شلال عنوز" نصوصًا من فترات متباينة ولن نعتمد السياق التاريخي لأننا وجدنا الشاعر لايلتزم بالسياق ولا يرسم له" كيرفًا" لأنّه لايلتزم في تعاطيه الشعري مع جنسًا محددًا {مع كل ما يترتب على ذلك من تباينات في طبيعة المفردة واستخداماتها والاستعارة والإزاحة وفي تقنيات صنع التراكيب وصياغة السطر الشعري وعموم النص} ... نفسر ذلك في محاولاته الحثيثة للبقاء في الساحة وذلك من المساعي المشروعة مع الأخذ بالاعتبار لكل ما سيتركه ذلك النهج من ض ......
#-شلال
#عنوز
#وأردان
#العبق
#الثقافي
#النجفي-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767824
سعد محمد مهدي غلام : درس الاستعارة في المجاز والفهم والتأويل لمعالجة نصوص شلال عنوز
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام الفلسفة علم القوانين العامة للوجود والتفكيراإانساني وعملية المعرفة كما تعرفها الموسوعة. النقد فن دراسة الاساليب وتميزها. كان عظماء الفلاسفة يتوجون نظمهم الكونية بالكلام في الشعر. "أفلاطون" الفيلسوف والناقد مؤلفاته التي تلخص أفكاره ونظرياته وصلت إلينا موثّقة بالكتابة. إنَّ البحث العام للفكر في محاكاة الطبيعة والكون في ما يجترحه الإنسان ومن البداية قُرنَ فعل الشعر بفعل الرسم ،فما يقومان به الشعر والرسم؛ هو محاكاة الأشياء والأحداث . في كتاب الجمهورية يقول، "أفلاطون" ، إنهما(الشعر والرسم) يقلدان العالم. ماإنْ تتعمق في دراستك لمحاوراته تكتشف الذي يعنينا من هذا القول المؤسس من "علم الجمال" و"فيدروس " وسيعود الأكتشاف إلى إنَّ استكماله كدرس معرفي، يستلزم الإدراك لمجمل العطاء الفكري لما سبق . الحضارتان ال"عراقية" وال"فرعونية" وخطوط التواصل مع جزر "بحر إيجة" و"إتيكا" وعموم بلاد اليونان والإغريق تلك الحقيقة تقود الباحث في الدرس الجمالي إلى تصور عميق للصلة والتواصل التاريخي لتطور مفاهيم المعرفة والعلوم ومنها علم الجمال. ما جاء عن طرق" أفلاطون" لم ياتِ من فراغ فقد سبقه من" اليونان" و"الإغريق" عشرات العظماء وكلما تعمق البحث توجه كلما تأكدت تلكم الحقيقة . لقد تطورت المعرفة والعلوم بشكل مطرد بعد "أفلاطون "وحتى يتم فهم القواعد والأسس التي بلغتها فإننا لن نتمكن من بلوغ ذلك إلا إنْ درسنا وفهمنا أنَّ التلميذ الذي فاق أستاذه وتفوق عليه وفتح طرقًا واسعة ومتشعبة جديدة في جميع المناحي وهو "آرسطوطاليس " العبقري الفذ الذي واكب نمو فكر أساتذته وأحتكم للمحيط العام والموروث والتركيبة النفسية والاجتماعية وما أضافته تطورات الصلة مع الشرق وخصوصًا على يد "الأسكندر المقدوني" . "آرسطو" يعد المؤسس الأول للمعارف والعلوم التي لازالت حتى اليوم رغم تطوراتها الهائلة تعتمد على بعض ما وضعه من قواعد لها." آرسطو" عرف النفس وعلمها وضع مقدمات فاتحة دراسة المجتمع ووضع بدايات علوم التصنيف وقنون طروحات" أفلاطون" الجمالية وعقلن مفاهيم الاخلاق ودرس الطبيعة والسياسة والشعر والرسم والرقص وفتح باب البحث في الماوراء وأعطى دروسًا في فلسفة الإعتراض والنقد وكانت قناعاته مستنبطة من الواقع ووفق بدايات تطور المنطق وطرق الاستدلال الإولى وهو ما قام بتطويرها وحقق تقدمًاهائًلا لمفهومات أستاذه المثالية ... يقول "د. عز الدين اسماعيل "في مناهج النقد "إنَّ ما يقوم على المصادرات والقضايا المركبة هوما يدعى بالاستدلال. ودراسة الظواهر في تعييناتها واستقصاءها للخروج بمقولات تصل لمستوى المعيار القياسي أو القانون ويمتحن بالتطبيق وهو ما متعارف عليه بالاستقراء، بمعنى ؛هناك تركيب وتحليل وهناك من يجمعهما باختلاف البداية". تلك هي وسائل النقد، ولا بديل عن تلكم الطرق التي كان الفضل الأول في إرساء قواعدها الأولية" لآرسطو" . التدخل" الروماني" في تطوّر المناهج العامة والتوسّع والتعمق فيها خدمه التوسع الإمبراطوري ومتابعة تطوير الأصول الإغريقية وتخصيبها بما تضيفه ثقافات وحضارات وقعت تحت هيمنة" الرومان" وبالخصوص سوريا الكبيرة ومصر . عندما جاء العرب وظهرت الحضارة العربية الإسلامية حدثت الاختراقات الكبرى في العلوم والفنون والفلسفة والمنطق والنقد ...لقد أوجدت الحضارة العربية - الإسلامية خطوط انفتاح بحثي جديدة أعطت العقل البشري فتوحات غير مسبوقة وعلى جميع الصعد العلمية ذلك منح الفهم الواسع ومكن البشرية من تحقيق انتقالات نوعية في المفاهيم والمقاييس . اللغة واللسان كانا من الفتوحات التي حتى اليوم تُعتمد من ......
#الاستعارة
#المجاز
#والفهم
#والتأويل
#لمعالجة
#نصوص
#شلال
#عنوز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767902
سعد محمد مهدي غلام : وقفة تأمل مع زرقاء شلال عنوز
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام يا للعراق!يا للعراق!أكاد ألمح، عبر زاخر البحار، في كل منعطف، ودرب، أو طريق، أو زقاق عبر الموانئ والدروب، فيه الوجوه الضاحكات تقول:(قد هرب التتاروالله عاد إلى الجوامع بعد أنْ طلع النهار، طلع النهار فلا غروب!) "بدرالسياب" "أمبرتو إكو" يكتب في النص المفتوح فيقترح أهل الاختصاص من المعاصرين بالشعرية "البوطيقا" في مجال البنيات التي تتحرك داخل بنيات النص الموصوف "إيكويًا" وضمنها نتحرك نحن، يقترحون مجموعة من الأشكال التي تستدعي حركية الأفاق وتعددية التأويلات، ولكن من الجلي؛ إنَّ أي عمل فني ليس حقًا مغلقا، وإن كل نص بمفرده يتضمن، بصرف النظر عن أي تحديد ظاهري، لا نهائية من القراءات الممكنة. تمسي الحاجة للبحث عن المعنى أعمق في الاستعارات الأسطورية. يحدثنا "ستيفن نورد إبل لاند" "إنَّ الأدب ليس سوى تقنية الدلالة: إنَّ وجوده كائن في شكله، وليس في المحتوى أوالرسالة الإيجابية للخطاب: في إنتاجه للمعنى وينجم عن هذا ؛إنَّ كل تحول للموضوع ينبغي بالضرورة أنْ تثير تحوًلا مساوقًا لنمطية التفكير والاصطلاح: للمنظومة المتعلقة به، تمامًا كما كل تحول في النظام النظري-الاصطلاحي لامناص يمس طبيعة الموضوع". "إنَّه لمن الممكن، بالفعل، تقليص معنى الكلمات: ويمكن إذن ترجمة كل شئ إلى عبارات أخرى كأن نقول: لم لا نقلص الأنا الأعلى الفرويدية إلى الوعي الأخلاقي لل"سايكولوجيا "الكلاسيكية؟ "ماذا! أهذا كل ما في الأمر؟ أجل إذاما ألغينا الباقي مثلما يقول "رولان بارت":" الأدب نظام من العلامات دليل مماثل للنظم الدلالية الأخرى، شأن اللغة الطبيعية، والفنون و"الميثولوجيا"...إلخ" ومن جهة أخرى، هذا ما يميزه عن بقية الفنون، فإنه يبني بمساعدة بينية، أي لغة. إنه إذن نظام دلالي في الدرجة الثانية، وبعبارة أخرى؛ إنَّه النظام التعبيري الخلاق وفي نفس الوقت، فإن اللغة تستخدم كمادة لتكوين وحدات النظام الأدبي، والتي تنتمي. إذن، حسب الاصطلاح "الهمسليفي"، إلى صعيد التعبير لا تفقد دلالتها الخاصة/ مضمونها. وينبغي، علاوة على هذا، الأخذ في الاعتبار مختلف الوظائف الممكنة للمادة المحمولة و عدم حصر معناها في وظائف مرجعية وشعورية. إنَّ صيغة الوظيفة الشعرية أو الجمالية التي تقبل المحمول نفسه، والتي أدخلها "ياكونبسكي" وبلورها "ياكوبسون" و"موكاروفسكي" والمدمجة في النظام الصيغي للسانيات على يد "ياكوبسون" هذه الصيغة تتدخل في نظام الأدب كما تفعل في تظام اللغة وتخلق توازنًا معقدًا للوظائف ولنسجل بإن كِلا النظامين، متشابهُ، على الأغلب مسبقًا ليسا متطابقين كليًا، أضف إلى أن الأدب يستعمل سننًا اجتماعية ليست مستمدة في تحليلهامن الدر اسة الأدبية. كما يقول "تودوروف":"إنَّ الكاتب لايستطيع شيئًا في العالم، وبسبب القانون الخصوصي نفسه:الكلام، المشوش، الناجم عن نظام دالة بالأصالة: اللغة. من هنا يأتي الطابع "التوتولوجي" للفعل الأدبي، وبعده التخطيطي: إنَّ الرسالة الأصلية للكاتب هي إبداعيةغيرية، قول مخدوم بلا انقطاع، وبمعزل عن كل محمول إجرائي". من هنا، بالذات غير قابل للتعديةكما يصرح "ستيفن نورد إبل لاند". و"د. محمد الصغير" يتناول مايعنيه التفسير الاصطلاحي المتسلسل عن الأصل اللغوي وهو الاجتياز والتخطي من موضع إلى موضع، وهذا يكشف عن وجود علاقة بين استعمال المجاز لغة واستعماله اصطلاحًا. في نوعي المجاز العقلي واللغوي مبحثنا يستعرض أقوال كبار النقاد في العالم. كذلك في تدارس حدود التشبيه والتي هي من أصول التصوير البياني ومن مصادر التعبير الفني وهو كما يقول "القزويني":" في الإي ......
#وقفة
#تأمل
#زرقاء
#شلال
#عنوز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767982
سعد محمد مهدي غلام : استجلاء تأويلي لنص شلال عنوز - تجليات طريق منحدر-
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام تجليات طريق منحدر "------------------------عام 1987مابينَ طريقٍ مُلتَفٍّ………………..أفعىأربعةٌ نحنُكُلٌ يحملُ همّاً………….كالطوفانأربعةٌ تحملُنا العَجَلةوألليلُ الجبليُّ. .………….يُطَوّقُنا(أزمَر) هذا الجبلُ الشاهق………………………..يرفَعُنافنمُدُّ ألأيدي لِسَماواتِهقالَ رفيقي ألجالسُ خَلفي:ودّعتُ ألأهلَ ومُتُّضحِكَ ألآخرألجالِسُ خَلفي يتحدَّث:موتي هذا ليسَ ألأولفأنا أموتُ ثمّ أحياموتي سِلسِلَةٌ مُتّصلة…آهجَرَّبتُ الموتَ بأنواعٍ فَتَفنَّنتُ بطريقةِ موتي………………..أشجارُ ألبلّوط امتَدّت ……………….كألأشباحمُتَرَوِّعةً …….تبكي مصرَعَها الأخضرغَلَّفَها الغَثَيانطيورُ الحَجَلِ………….تُسفِرُ في غَنَجٍباحِثَةً عن خِلٍّ حَيٍّالّليلُ الجَبَليُّ………في زَيِّ امرأةٍ قَرَويّةٍو(قَلاجولان) أطلالٌ……………..فارَقَها الأهلُخَرائِبٌ تَبكي………….تأكلُ ذاكرَتي البَلهاء………………………..ذُرى (سُرقُلات)الطّاحونَةُ هذه قَدَرأَعلَمُ أنّي سَاَموتلكني ساعود محاولة قراءة مشهد ميدان الوقائع عبر النظر إلى مجريات سبق وأنْ حدثت، ولا مناص من تكرار حدوثها... ليس وصفًا لعبور جبلي ولا الإرتقاء لمرتفع شاهق ،بل لأنَّ حينها كانت تدور الحرب الضروس وكانت على أشدها أوان كتابة النص عام 1987 ....بوادر الأنفال في الطريق وقبول" الخميني" بتجرع السم وقبول وقف إطلاق النار ، لم يكن من المتوقعات بعد سنوات من العناد ، ولذلك الناس كانوا في هم وروع وتحسب وتفكر فالغد المروع وما ينتظرهم{ بالطبع لم يكن بالحسبان أحداث الكويت وما جرت من حصار ودمار انتهى باحتلال العراق وتفكيك دولته وتقسم شعبه إلى مكونات لإنزال نعيش العقابيل المؤلمة }. هكذا نقرأ القصيدة{ تجليات طريق منحدر } فبداية الشجرة بذرة، وأن ألمح إلى ما شاهده بسردية صورية جميلة ولكن البلاغة في ما وراء الكلمات في الحروف وما تضمر من معانٍ مسح هاماتها مسحًا ، و تطرق إلى دواخل ما وصف وتوسيع الاستعارات الدالة الموظفةبدراية الجنة ... نظرة "ريكور" المتبصرة عن الاستعارة كمفردة إلى مستوى التركيب أو اللغة الأدبية ذاتها، يشير إلى أن َّالتمايز المركزي بين اللغة الأدبية واللغة الواقعية والشكل الذي لخصه "رولان بارت" بأنه ليس ثمة مسافة واضحة بين لغة الواقع واللغة الاستعارية الأدبية وإذا ما كانت ثمة مسافة فأنما هي مسافة الناص الخاصة: فمن الضروري أنْ تكون للفنان والقارئ معا تزامنية تؤطر حركة النص و أفاقه المتحركة بين الناص والتلقي ... على القارئ تحقيق أفق تقارب يستجيب أفق النص بغض النظر عن التغير الظاهري والتتابع الذي يحدث عبر الزمن للوحدات التعبيرية والذي ينقل إليها عبر تحركات الواقع العام …في فقرة كاشفة على نحو خاص دونها "لوي آرغون "وهو يناقش حول الفرق بين الشجرة في عالمه فوق الواقعي والشجرة في الواقع التي يشترك بها كل الأخرين الذي يشاهدون الشجرة يقول: "لايقتصر الأمر على رسم الشجرة التي أرى، فأمامي شئ يدفع روحي إلى العمل، لأنَّ به صفة شجرة بل بعلاقاته مع كل الأنواع الأخرى من المشاعر. إنني لا أستطيع تفريغ نفسي و عواطفي عن طريق نسخ شجرة بالضبط أو برسم الأوراق واحدة فواحدة باللغة الشائعة، ولكن بعد أنْ أكون قد انتميت لها، فلا بد لي من خلق شئ شبيه بالشجرة، لابد أنْ أرسم علامة الشجرة"... ويقول "فرنكلين روجرز":"فالحديث إذا جاء عن الموت ففي العقل الباطن موحيات لراحل أو قادم والغريب واللغة الشعرية ا ......
#استجلاء
#تأويلي
#شلال
#عنوز
#تجليات
#طريق
#منحدر-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768094
سعد محمد مهدي غلام : محاولة لفهم تجليات صباح العراق في نص شلال عنوز - عندما يشربني الصباح-
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام دما يشربني الصباح. .أُ مَسِّدُ جَناحَهُ الفضيّ بِأَيقونَةِ الفلاحوأَزِقُّ فيهِ سُلافَةَ بَوحي الصُّوفيّلِيُمطِرَ تراتيلَ سماويّةً تَزخَرُ بالأمنياتِالمُخضَرّة بالعُشقالذي لايرحَل….أبُثُّهُ مَواويل التَّهّجُدوأَنفُثُ فيهِ سِفرَ الاستغفار…فَاَتوَحَّدُ مع النَّجوى هارباً من ذنوبٍلاتَموتُ الاّ بسَيفِ الفَضيلةِأُغازلُهُ بِدَفَقٍ من نقاء فَيَنِثُّ على جَمرِ مواجعي …هُمومي زَخّاتٍ من نَشوَةٍ أَزَلِيَّةٍ يَنامُ فيها النَّدىأَنا والصباحُ توأَمان مُنذُ الأزَلهوَ يُغَنّي بالأشراقوأَنا أُهديهِ عذبَ لحني وعَزفَ قيثارتينحنُ الأثنان عاشقانلمعشوقٍ أَزلينراه جمع التقسيم والمقابلة ففي الاول قال "نُصيب بن الأسود:، (ليس نصيب الأسود المرواني): ظلِلتُ بذي دَوْرانَ أنشدُ بَكرَتي وما لي عليها من قلوصٍ ولا بَكرِوما أنشدُ الرُّعيانَ إلا تعلةً بواضحةِ الأنيابِ طيبةِ النشرِفقال ليَ الرعيانُ لم تلتبسْ بنا فقلت: بَلى قد كنتُ منها على ذُكْرِوقد ذ ُكِرَتْ لي بالكثبيِ مؤالفاً قِلاصَ سُليم أو قلاصَ بني وَبرِفقال فريقُ القومِ لما نشدْتهُمْ نعم، وفريق لا يْمنُ اللهِ ما ندريوقول عنترة:إنْ يُلحَقُوا أكْرُرْ وإنْ يُسْتلحَمُواأشددْ وإنْ يلفوا بضنكٍ أنزِلوقال ،"عمر بن ابي ربيعة":أَمِن آلِ نُعمٍ أَنتَ غادٍ فَمُبكِرُغَداةَ غَدٍ أَم رائِحٌ فَمُهَجِّرُلِحاجَةِ نَفسٍ لَم تَقُل في جَوابِهافَتُبلِغَ عُذراً وَالمَقالَةُ تُعذِرُتَهيمُ إِلى نُعمٍ فَلا الشَملُ جامِعٌوَلا الحَبلُ مَوصولٌ وَلا القَلبُ مُقصِرُوَلا قُربُ نُعمٍ إِن دَنَتوَلا نَأيُها يُسلي وَلا أَنتَ تَصبِرُوَأُخرى أَتَت مِن دونِ نُعمٍ وَمِثلُهانَهى ذا النُهى لَو تَرعَوي أَو تُفَكِّرُ وقال" بشار بن برد":وَكَذَّبتُ طَرفي عَنكِ وَالطَرفُ صادِقٌوَأَسمَعتُ أُذني فيكِ مَا لَيسَ تَسمَعُلَقيتُ أُموراً فيكَ لَم أَلقَ مِثلَهاوَأَعظَمُ مِنها فيكِ ما أَتَوَقَّعُفَلا كِبرَتي تَبكي وَلا لَكِ رَحمَةٌوَلا عَنكِ إِقصارٌ وَلا فيكِ مَطمَعُفي المقابلة:قال "الطرماح بن حكيم الطائي:: أَسَرْنَاهُمْ، وأَنْعَمْنا عَلَيْهِمْ وأَسْقَيْنَا دِمَاءَهُمُ التُّرَابَافما صبروا لبأسٍ عندَ حربٍ ولا أدَّوا لحسنِ يدٍ ثوابا في التتمييم (التكميل) كما جاء في كتاب "البلاغة العربية أسسهاوعلومهاوفنونها""لعبدالرحمن بن حسن حَنَبَّةَ الميداني" المثال الأول:قول الله عزَّ وجلَّ ل"موسى عليه السلام" كما جاء في سورة (النمل/ 27 مصحف/ 48 نزول):{وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَآءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ إِنَّهُمْ كَانُواْ قَوْماً فَاسِقِينَ}. إنّ عبارة: {تَخْرُجْ بَيْضَآءَ} قَدْ تُوِهمُ أَنَّ بَيَاضَهَا رُبَّمَا كَانَ عَنْ بَرَصٍ، فجاءَت عبارة: {مِنْ غَيْرِ سُوءٍ} تَكْمِيلاً احْتراسِيّاً لدَفْعِ هذا الإِيهام.المثال الثاني:قول،" طرفة بن الْعَبْد :من قصيدة يمدح بها "قتادة بن مسلمة الحنفي"، على ما كان منه تجاه قومه، -إذْ بذل لهم في سنةٍ أصابتهم :"فَسَقى دِيَارَكَ - غَيْرَ مُفْسِدِها - صَوْبُ الرَّبِيعِ وَدِيمَةٌ تَهْمِي"الصّوب: المطر بقدر ما ينفع ولا يؤذي.الدّيمة: المطر يدوم زمانهُ في سكون.تَهْمِي: تسيل.قوله: "غَيْرَ مُفْسِدِها" تكميل احتراسي، لأنّ سُقْيا ......
#محاولة
#لفهم
#تجليات
#صباح
#العراق
#شلال
#عنوز
#عندما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768176
سعد محمد مهدي غلام : تموز كان أولا،قراءة في نص شلال عنوز -لاشيء سوى تمُّوز-
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام "لا شيء سوى (تمُّوز)"------------------------------ تاريخ 2001 {تموز الاله والمسيح}*ما بينَ أزقّةِ النجفِالتي لفظتْ حصَاهاباكيةًًوشوارعِ بغداد..المتخمةلا شيء سوى نَكدَ الدّهرالقطيعةأرجلُ الصبيةِالذاهبينَالعائدينَإحدَودَبتْ كظهورِ جَدّاتِناهَرُمَتْْ…ناثرةً أدرانَهاتضجُ بالذاكرةِ..المُهاجرةتُناجي..المُدنَ الاطلالَتسألُ المارّةَ عنْ…(الشمِرْت) و(الزِّكِرت)*مبحوحةَ الصوتِتُشيرُ إلى..مُغتسلِ (بير عليوي)أَغرَقَهم جميعاًنياماً في واديهِسوى السّفّاءُجَفّتْ صُحونُهلا مِنْ شاربٍالكُلُّعطاشىولَم تقربْ الماء.يَصولُ (المنصورُ) ممتطياًفَرَسَهُ الشهباءيُنقِّبُعن جَمْعٍ لا يفنىكُلّهم راحلونسوى قُبِّةٍ شامخةٍتُحيّي القادِمينَالذاهبينَتُظلّلُ قبراً لـ (بابِ الحواحج)اللهُ يا عَرب!!فيضانٌ جفافٌمَدٌّ جزرٌحُبٌ بغضٌيُهرول (تموز)يبحث عن (عشتار)مُمسكاً نِصفَيهِشَطريهِثِقليهِيَغِدُّ السَّيرُ…صوبَ المُدُنِ الحرائقِجُزرِ الأفاعيالمسروقةِ الأحلامِالميِّتةِ الضمائرِِ(عشتار) افترستها الكهولةُالقطيعة ُالفراقُالقبائلُ المتجمّعةُ المتفرقةُالناطقةُ الخرساءلا شيء سوى(تموز) يَفكَّ الأسْرَعن (عشتار)هكذا قال الرّاويوهو يهرولُصوبَ المُدنِ الضبابِ مما يبعث على اللجوء للتأويل عند قراءة نصوص "شلال عنوز" هو تحميل النص طاقة عالية من الفعالية "الأليغورية" فائقة الشحن بالروحية "البودليرية" الناقمة على السائد والتعارف عليه في الفهم والتعرض الظواهر الاجتماعية والسياسية و لفظة "أليغوريا" هي من أصل يوناني تعني فيما تعنيه تقريبًا ما يسمى في العامية الفرات أوسطية بال"حسجة" وهو استبطان الكلام الظاهر ومقاصد مغايرة لما تقوله الدلالات الحرفية الحروفية ويكون المعنى الباطن مغلفًا بهالات من صنع الذهن عبر حشد القدرة التخيلية وتوظيفها لصنع استعارات تصورية تمثيلية عالية المقاصد المضمرة في الصورة والإشارات الرمزية الدالة وفي علم اللسانيات "الألغوريا" أسلوب تعبيري مقترن بالمجاز وهي من بيان البلاغة الراقية في مظهرها الأدبي كحكاية مصنوعة في الخيال عبر الاستعارات الرمزية تدور حول صراع جدلية المقاربة والمواربة الدال والمدلول منفلتة عن أسر الاستعارة المألوفة ولذلك تتطلب جهدًا قرائيًا مختلف عن عملية تلقي الاستعارات التقريرية، وتكون بنية مفتوحة واسعة وليست صغيرة وتتعلق فهميًا بمعرفة سياق الحال للموقف العام بمعنى تجاوز السياق القائم إلى مجرى تيار السياق الكبير وهذا هو أحد الأسباب التي تملي عملية إضفاء الاستعارة التصويرية الرمزية على خطاب" الألغوريا" بغض النظر عن جنس ونوع الشكل الأدبي التعبيري رواية ،قصة، شعر{ بكل أشكاله وأجناسه} وفي جميع الألغوريات ثمة بنيات وحدات بلاغية صغرى تكون هي مفاتيح التلقي لأبواب الاستعارات الكبرى المغلقة...بعض الشعراء والنقاد أبدوا اعتراضات على" الألغوريا" فالناقد "أ.أ ريشاردز" عدها مجرد تقنية ميكانيكيةفاقدة لروح التجدد والمرونة أما الشاعر "عزرا باوند" فاعتراضه كان على هيئتها المجردة والتي يعتقد أنها مادية التعبير تفقد النص الروحية ومن مثل هذه الأراء أقام ما يسمى النقد الجديد دعائم رفض" الأليغوريا" واعتبار توظيفها في الأدب يضعف من طاقته الحيوية التبادلية ويخلخل علاقة النص بالقارىء ، ونح ......
#تموز
#أولا،قراءة
#شلال
#عنوز
#-لاشيء
#تمُّوز-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768264
سعد محمد مهدي غلام : الطيران وقوفا إضاءة على نص شلال عنوز -هل جربت امتطاء الريح -
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام قالَ لي: …….……..وهو يلبسُ الأفُق ………….هل جرّبتَ أمتِطاء ألريح؟..قلتُ: …..وهل وقفَت لِيَ الريحُ يوماً؟…وأنا الذي يهرولُ ..في ألأتجاه المُعاكس..يقومُ ويجثو……...أتعبَ المسافات…فأتعبتهُ المُنى البلهاء..وعاثَ في لُبِّ صبرهِ…رِعافٌ من قَلَق…فأمتَطَتهُ الرّيحُ…لامَناصَ الاّ ….…….ألأذعان ياصاحِبي…فأنا مِن أُمَّةٍ ………لاتَمتطي الرّيح …..ولا تَسُدُّ النَّوافِذَ وألأَبوابَ…أُمَّةٌ أَرَضاتٌ ……..تَعتاشُ على بعضِ دماها..تَرقُصُ بألطُّوفان …...وتَحتَفِلُ بالطُّغاة..قالَ لي: …….……..وهو يلبسُ الأفُق ………….هل جرّبتَ أمتِطاء ألريح؟..قلتُ: …..وهل وقفَت لِيَ الريحُ يوماً؟…وأنا الذي يهرولُ ..في ألأتجاه المُعاكس..يقومُ ويجثو……...أتعبَ المسافات…فأتعبتهُ المُنى البلهاء..وعاثَ في لُبِّ صبرهِ…رِعافٌ من قَلَق…فأمتَطَتهُ الرّيحُ في قصيدته هل جربت امتطاء الريح: النزف السائل من الانزياح التبكيتي أتراه يخاطب نفسه؟ أم يجيب على أحد؟ إنها محنة الاختبار التي يمر بها الشاعر والصوفي في الحياة. وهو يواجه الواقع وخصوصًا عندما يكون بخصوصيات ك "شلال عنوز "له وظيفة وأسرة وكيان اجتماعي ومكانة اعتبارية بين أهله من العامين ومن الخاصين في مدينة ذات خصوصية سبق وأن تعرضنا لها بالتفصيل ... وفي بلاد أصابتها الصيحة وتبلقعت فصار عاليها سافلها. إنه بشر من الناس له العيال والمسلك. ولكنه من الشعراء الذين طرقوا درب قصيدة النثر. أرى البعض يحدث نفسه لماذا هذا التمييز بين هذا الجنس وسواه؟ ليس أنا من فعل بل هو ما يملي للعلم ،إننا لا نتوافق مع "سوزان برنارد ""ومانسيل جونز "في كثير من اأامور ولا مع" عز الدين المناصرة "و" عبد القادر الجنابي "ولا مع العديد ولكن قريبين من فهم" أنسي الحاج" و"أدونيس" ... أرشيف هذ الجنس وتاريخية التي نجد إنها في "مخاطبات ومواقف" "النفري" وشطحات "البسطامي" وبعض ما أفصح عنه "ذنون المصري "و"المرسي ابوالعباس".... إنَّ مطلع دعاء الصباح الذي أتيت عليه ولمن يرغب أن يبحث عنه ،أنه نص راق من قصيدة النثر ،هذا الجنس وثيقة تغيير الجذور. كم من المزروعات لاترها إلابعد حين؟ سيقول: لي الحين الأشهر والأيام والسنين وليس القرون والعقود. لسنا وحدنا هناك من أشار إلى "كرستوفرمارلو " السابق البعيد عن بودلير ورامبو ، وهناك ما أشار إلى "بترارك ، هناك من قال: إن كتابات فيها ملامح "بروس" في "روبنسن كروزو" يعني في "حي بن يقظان". إن كان "ابن سينا "عبر ما ورد في الإشارات وإنه مستقى من إصول" يونانية" لايعنينا أو "ابن طفيل" وإن أخذ عن "ابن سينا "أو "دانتي "المستعير من" المعري" و"ابن طفيل"... كما إن شعراء أخذوا من أهل المقامات. عمومًا نجد ملامح قصيدة الشعر في أدب وادي الرافدين ودلتا النيل والكتب الدينية السماوية وغيرالسماوية ونحن هنا لسنا في تأصيل ولا تدوين آرشفي نحن نبغي القول إن ما دبجه "شلال "استلهام من كل الأمس وهو اندلاق شلالي بوحي يتغذى من جرف عدول انزياحي متعال متسلح بالاستعارة الحادة والحذقة يندفع كسيل حط من منحدر صخري ناتئ في أرخبيل بحر مائج حط بحمولاته بعد المنزلق في مسلكه الحاد دافعًا الحجر والشجر ومتجاوزًا الحفر ... هموم "سيزيفوس" المحكوم بالقدر "لكنها هنا معها ملامح "سيف ديموقريطس "ومع التدحرج في الثنايا يقف "بروكروس " عند منعطفات المطاوي ... وهو ينتظر الجواب يلقي التهمة على الريح وما شأنها وهذا ديدنها منذ خلق الإنسان. هو القدر ،المصير ،الا ......
#الطيران
#وقوفا
#إضاءة
#شلال
#عنوز
#جربت
#امتطاء
#الريح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768362
سعد محمد مهدي غلام : كيف نتعلم الإصغاء لصوت الله من التمعن في نص لشباب عنوز
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام و هذا الصباحُ……………..الخَريفيُّحيثُ رَذاذُ………….المَطَرِيغسِلُ بقايا…………..روحِكتَتَهَجّى وَجعَ………….الوطنحرفاً حرفاًتَستَصرِخُ كُلَّ……………هَذّيان الأُمّةفي تِيهِ..………الطّواحين……دروبِ النِّكوص……أزِقَّةِ البَلادةمُلتاعٌ أنتَ..……….والحزنُ دهرٌ يتناسلايـــــــهٍ…..أيّ منعطفٍ ذاكَ الذي……………………..يُستَباحُ فيهِ الخيالُ………………….تموتُ فيهِ الضمائرُ………………..تَعتاشُ في مَمَرّاتِهِ الخثرافةُشَيطانُ(أَميدوقليس)..……………….مازالَ حيّاً يُهَروِلُ……………………………….في عُقولٍ مِن عَفَنيُشيطِنُ العُقولَ المَرضىيَزِقُّ افيونَ خُبثِهِ………………في الأرواحِ التي………………………….تَبَرّأَ مِنها اللّهُلِيُنشِأَ ألفَ مَدينةٍ..……مِن كراهيّةٍ…ألفَ جيلٍ. .…………مِن غباءأيُّها المُزدَهي بثَوبِ الوطن………………………لا تَثريبَ عليكامسِك ساريَةَ الذُّرىانفُض حُزنَكَفَلِلآهاتِ مَوعِدٌللضَمائرِ صوتٌ……………يخترِقُ سَطَنَةَ اليأسبَينَ حُزنِكَ وخُشوعِ ابتِهالِ..……………………..الوطنيَتَجَلّى صَوتُ اللهولا صَوتٌ سِواه "اَللّـهُمَّ يا مَنْ دَلَعَ لِسانَ الصَّباحِ بِنُطْقِ تَبَلُّجِهِ، وَسَرَّحَ قِطَعَ الّلَيْلِ الْمُظْلِمِ بِغَياهِبِ تَلَجْلُجِهِ، وَاَتْقَنَ صُنْعَ الْفَلَكِ الدَّوّارِ في مَقاديرِ تَبَرُّجِهِ، وَشَعْشَعَ ضِياءَ الشَّمْسِ بِنُورِ تَاَجُّجِهِ، ." إذا تنفس الصبح وتلوت دعاءالصباح الذي أعلاه مُفتتحه. تنفتح القصيدة على عالم من الرؤيا تنثر علامات على درب ناء عن العتمة. فتشرب منها وكلما كانت شفيفة بأن فيها السواد الضبابي المزدرع بالأشباح وقد تجد الشيطان. الشاعر يرسم بريشة الحرف تعاويذه ويلقي معوذاته والرقى لينقي حروفه من الظلام وتعود تشرق بالأنوار الساطعة. عندما يصدف الصبح في الخريف ينزف الحسرة من غيمات عابرة أو طلل يندي ذؤاب مقاصده ليذيب اليباس بالبلل. لن يرفع صفرة الوريقات الباقيات ولكنه يغسل القتار ويرفع الأرجاس عن بدن أشجاره اليانعة الباسقة في وجده المتقد ليلتمع صدى عاطفة جياشة تنحتها الحروف. الروح جمرها يتفاقم إذا دلق عليها الماء وترتوي لتروي ببوحها المتحشرج حكايات عما في النفس يجول. ما يجري يبعث الكرب، وهل أعظم من علة الوطن المهيض وأنينه الذى يضرب أطناب السكينة ويقلق الطمأنينة في أرجاء تمتد من الأفق البعيد للرؤية إلى دواخله. تشع قبسات من بث الشكوى يصيبه بمقتل فيسيح من انبلاجات الفجر ذرات من طشاش الغباش لتستبان حيطان المكان ومعالمه وعوالمه .ما إنْ تدخل الشمس حتى يكون كل شئ قد فاح بالوضوح معبرًا عن ماهية الحادث في مرور حدث العتمة... إنها تسجيل حياة الناس وتدوين مسيرة الأحداث وسيرة ما جرى. إنْ كان الأمر قد انقضى فأنّه خلف جروحًا غويرة ليس على السطوح بل في أعماق مبتنيات التكوين الوجودي للكائن الذي يمثله الشاعر الإنسان المتحسس المجرد من العناد الصواني الذي يتلظى وهو يرى الأحلام تتبخر في "أنطولوجيا" مسيرة الكينونة وتبادلية الحضور والفقد بين الذات والموضوع .نوبات من الكآبة وانحلال مقومات عوالم كائنة هي زواريب النفس التي تسكنها الريبة والغربة. في محيط لا يعرف الرحمة، عن الأسفار، عما يضمره القابل من الأيام بعد أن بزغت الشمس وظهر ركام الخراب جليًا. من يتحسس ويحس برهافة الغد أكثر من الشاعر المترع بالهواجس والنبوءات والحدس. إنّه يستحضر "أبولو" و عبره يستمد ما يقول: عما سيحدث قبل الأوان بحدس العار ......
#نتعلم
#الإصغاء
#لصوت
#الله
#التمعن
#لشباب
#عنوز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768486
سعد محمد مهدي غلام : كشف -تجليات في ممرات الانتظار- لشلال عنوز
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام "تجليات في ممرات الانتظار"كنتُ أنتظركَ يومَ أمس ……مُدمِنٌ أنا في الانتظاراتأكتبُكَ فجرأً فتكتبُني قصيدةً …انتظاراأهيمُ في شَبَقي النازف للقياك حدّ…………. توحّدي بالأمل الذي يُراودُني مُذ كنتُ ………………………ألمّكَ في معاقل وجعي تميمةَ فرجفأفترشُ ليلَ دروب النجف والكوفة حصيرَ صلاة …جوعَ دعاءمُيمِّماً وجهي شطرَ انبلاج الطلعة التي تمطرها انوارُ السماءكنتُ أنتظرُك يوم أمس ايها (الغائب) الذي………………. انهكتني مواسمُ شوقي لمعانقته………………………….. بقيّةً من ألق العدل انتظرُك يوم أمس حُزَمَ ضوء تنهمرُ ملوّحةً للشروق كلُّ مدائني ابتلعَها السَّخام…تناسلَ فيها غبش السوادمدائني تَسلطنَ فيها لصوصُ العقائد …مروّجو الفتن…ذابحو النهاركلّهم يحملون راياتك ….وأنت منهم براء……………………….ايها الصبحُ الذي شربني عشقاً…تعويذة نجاةمازلت أُهرولُ في المُدن القَحطِ باحثاً عن طيفك الذي لايعود الاّ بموعدأينَك ايها الملّوّح لفراشات الياسمين بالعودة لخمائل اليُتم؟ أفتّشُ عنك في سكك الوجعلأُريك دم الضحى المذبوحالمنى هُزال دبَّ في مفاصل الصبروالصبرُ جبالٌ من توجّسالقادمون طاعون يتطايرُ رذاذا نام في الطرقاتمازلتُ أُحشّدُ نفسي …كلُّ شوقي للقياكلأردّ طوفانَ الشرّ الذي لايريد سوى رأسك هل تدري ايها (الغائب) …………..أنّ في الديار من يُساومُ على رأسك………………….. في غفلة الوقت الذي صادرته الولاءات المزيّفة؟الطاعونُ مازال يفتكُ متفشياً في تخوم التشرذمأُمراءُ الطوائف يقتاتون على جثث الطموحات ويرقصون في أُتون سبيي العدالةوأنا مازلت منتظراً قسطك الذي يملأُ جوفَ الوقت الذي غادرته مَسلّةُ الحقوقايّها السيفُ الذي يحصدُ افكَ المُدَّعين ….يقتلعُ زيفَ السقوط……..يثأر للمظلومين…للمهمّشين …للمذبوحة أحلامهمتنتظرك براءةُ الاطفال ...دموعُ السبايا...دمُ المغدورينأنيابُ الجور …أسوارُ الظلم…مشرئبة تستبيحُ صباحاتِ العشقونحنُ ننتظرك بركاناً يزحفُ لاقتلاع الخطيئةفمابين نزفِ الانتظارطواحينِ الصبرتجلياتٌ من أزمنة العشق المقدّس يقول" جورج لوكاتش ":"فالتعارض، هنا، قائم بين الصورة والدلالة. فأحداهما تخلق تفصيل صور، والأخرى دلالات. بالنسبة لأحدهما لا توجد سوى أشياء وبالنسة للأخرى لا توجد سوى العلاقات والمفاهيم والقيم. إنَّ الشعر يعرف شيئا آخر يمكن أنْ يوجد خارج الأشياء، فلكل شئ في نظر الشعر، جدي، وفريد، وغير قابل للمقارنة "ويقول "لوسيان غولدمان ":" كل كاتب في الواقع، يعبر في عمله عن طريقته في النظر إلى العالم وفي اإاحساس به وتخيله. غير أنَّ هذا العالم، حسب مزاج الكاتب وشخصيته، يمكن أنْ يتم الإحساس به بطريقة مباشرة أو على العكس، بطريقة مدركة من خلال الوعي والفكر التصوري، بدرجات متفاوته" ويقول "جاك دوبوا" :"في الوقت الذي يتوق النقد الأدبي إلى إتخاذ صفة علم للأدب، وفي الوقت ينزع نحو التخصص، من الطبيعي أنْ يضع في حسبانه إلى جانب نماذج أخرى للتفسير تحليًلا ذا استلهام "سوسيولوجي" يصادف بعض العسر في التحقق. إننا نأنف إقحام الفئات الاجتماعية داخل الإبداع الأدبي، ما دمنا قد تعودنا المبالغة في الإهتمام بالمظهر الوحيد للشخصية في النشاط الفني، ولا نولي عناية فوق ذلك للنتاجات الردئية والنتاجات ذات الطابع الاستهلاكي السوقي "ويقول "ر.هيندلس ":إنَّ محاولة تحديد عنصر دال شامل نرد إليه الموضوع تعني حصره داخل حدود لاتتجاوز وتلك حدود ما ينطوي علية من معنى. بناء على ذلك فأن أي استعمال لعبارة ......
#-تجليات
#ممرات
#الانتظار-
#لشلال
#عنوز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768717
سعد محمد مهدي غلام : ما تفعل الريح بمحب ليلى قراءة في-الوصول إلى ليلى- لشلال عنوز
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام الوصول إلى ليلى"-----------------------كانت الريحُ مشغولةًبعدِّ أسى المحطّاتتُهرولُ مُستاءةًتلمُّ عباءة الوقتتتسلّلُ عَبرَ..……….جوع النّوافذ……….صدأ ألأبواب………غسق القلوبتذرعُ الأمكنة…كلّ ألأمكنة…………………..في الغدوِّ وألآصالتمرُّ عليهم..………حيث لاوجود الاّ لأثرٍ مُندثر………………………وبقايا مِن حُطامتستصرخُ قبورَ الأحياء..….قبراً قبراًلا أحدٌ يُجيبسوى (الحلاّج) يُجمّعُ أوصالَه………………………مِن فَم الريحوهذه الريح تُعلنُ……………..أن لا وصول إلى (ليلى)فقد سرقوها…!ولم يطلع (سُهَيلٌ) بعدُ.!!وهو مازال ممسكاً صولجانهيتحدّى الريح. .يُمنّي نفسه بقُبلةٍ.…………….مِن (ليلى)ويُعلنُ أن لاعودة بدونها.. القصيدة المضغوطة ليست تقليلية القرن التاسع عشر الأمريكية ولا تقليلية الستينات من القرن المنصرم والتي لاتزال تشيع في أوساط عدة بفعل "الشان" و"الزان" وما اشتق منهما. تشمل كل شؤون الحياة ومنها الأدب والشعر وترافقت مع تطور استخدام "الهايكو" وتسمح شكًلا في التعاطي مع القصيدة. هي نمط كثيف من البوح الشعري يختار فيه الشاعر نوازع خلجاته ويدخلها في فم سكينة الإضمار فتفوح روائح ليس في جميع الأحوال طيبة ولكنها تنم عما في الذات الأنوية للشاعر ،سنستعين بليلتين ممن كفر أحداهن الشاعر لتمرير ما يبتغي قوله لنا ...لو توكأنا على نص أخر نجد فيه إفصاحات دالية لما في هذا النص الذي ساقه الشاعر بلغة العشق كقناع . نعتمد مدلولاته عند الحاجة وقد نورد النص في خاتمة المبحث. أرغب أنْ انقل وجهة نظر من شخص يتعاطى الشعر ولكنه استهجن النقد فلأنه لا يعرف من اللغة إلا بضع كلمات وليس لديه مرجعية معجمية ولا خزين معرفي كما هو المطلوب من شاعر قصيدة النثر الحديثة ليس الفعل والفاعل والمسند والتشبية والمحسنات والاستعارة ليست تلك الفعالية اللغوية بل التصوير الذهني ... نحن في الربع الأول من قرن جديد، قفزات هائلة في العلوم والتقنيات حتما تتماهى معها اللغة في المفردة والدالة ويتصاعد دور "دي سوسر"و"بيرس "ولكن بقراءة جديدة تمتاح من معطيات ما تقدم من علوم وانعكاس ذلك على علم اللغة العام والإشارة والعلامة والوحدات الصغرى والكبرى نحن نعينها في أحايين ومرات نتوخى أنْ يعود القاريء إلى شروحات سبق وتناولناها وفيها تفصيل آليات التسبير والتأويل التي نعتمدها،وقد نغفل العرض بالتوضيح لبعض من المصطلحات نعلم علم اليقين، إنًّ منها الكثير بحاجة إلى سبر ولكن نعتقد، إنَّ على المتلقي الراقي العمدة أنْ يجهد نفسه للتعرف عليها عبر متون مصادرها... البحث عن معاني الإلهام اومايسميها "رولان بارت" بال"جيولوجية " الطبقات" التكتونية "للنص أو مما استوحته "كريستيفا "من "باختين" من التثاقف والتناص والبوليفونية، هي من صلب مهامنا نقدم حراك دوالها ومداليلها لكم لان ذلك واجبنا ولن نتنصل منه كما نستعين بال"سايكولوجيا" بكل مدارسها وال"سوسولوجيا" بكل "مناهجها" بل نعود إلى" الأنطولوجية" من "هدجر" و"سارتر" و"كيركيغارد" والحفر "الأركولوجي" ل"ميشيل فوكو" وأنْ كنا لا نؤمن بكل طروحاته ولكن لها قيمة بحثية واعتبار نقدي لابد أنْ نأخذ به ومن الواجب توخي الحداثة فنستميح المتلقي العذر أن وجد بعض ما هو غير مطروق ولكن بكل يقين نقول :إنّ النقد ومن سلك دربه يتحملون وز التجهيل وعدم شيوع المفردات والمصطلحات ولمجرد العلم، إنّ بعضها يعود إلى نصف قرن واكثر فلم نستخدم معطيات النقد الثقافي وال"براكسيس" و"الإمبريقية" ولا تجريبيات الأمريكان التي أذهلتهم موس ......
#تفعل
#الريح
#بمحب
#ليلى
#قراءة
#في-الوصول
#ليلى-
#لشلال
#عنوز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768913