الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد نور الدين بن خديجة : توجسات
#الحوار_المتمدن
#محمد_نور_الدين_بن_خديجة ـــــ توجسات ..ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1 ..لاطريق ..ـــــــــــــــــــــــفي الصباح وفي كل صباح ها أنت تنظر إلى نخلتك الصغيرة كما أول لقاء بحبيبة وهاهي تنظر إاليك كأنها لاتعرفك ...دائما في كل ليل هاهي نخلة القصيدة تشيخ وأنت تشب في الأحلام كما طفل .القصيدة نخلتك التي تعلو في الأفقوأنت لاتعرف لها أي طريق .ـــــــ عن نخلة كنت زرعتها بالقرب من المنزل مايناهز 15 سنة أو أكثر .ـــــ2 ولا ألوانك ..ــــــــــــــــــــــــــــــــــها أنت تسحب ألوانك والبسمة على شفتيك شمس صيف ..أكلما أقربت سبابتي من شفتيك تتلاشى كسحابة طيف ........ آه منك ياعجوز الزيف ..آه مني صبيا لا أدري متى ولا أعرف كيف ..شعر : محمد نور الدين بن خديجة المغرب 2016 ......
#توجسات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683314
عبير سويكت : خطاب السيسى فى قمة جدة بين طمأنت الخارج، و توجسات الميليشيات فى الداخل.1-2
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت الجزء الأولعبير المجمر(سويكت).هل خطاب السيسى فى مواجهة المليشيات موجه للداخل القريب؟ ام الخارج البعيد؟و هل ينجح؟.مدينة جدة بالسعودية، إستضافت قمة "جدة للأمن والتنمية" السبت الموافق 16 يوليو 2022، بدعوة من الملك سلمان بن عبد العزيز، شارك فيها قادة دول مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن والعراق، بحضور الرئيس الأمريكي.تحليليًا من أهم مخرجات هذه القمة بصورة مباشرة أو غير مباشرة الإتفاق على مجابهة إيران و الحد من نفوذها و خطرها ،تعزيزًا لمبدأ الدفاع عن المصالح المشتركة لتلك الدول، و المحافظة على الأمن بمكافحة الإرهاب، والمليشيات و الحركات المسلحة،كذلك الملف اليمنى كان حاضرًا بشكل قوى فى القمة.من جانب اخر خطاب الرئيس المصري السيسى المعروف عنه الانخراط فى مكافحة الإرهاب، هذه المرة أعلنها داوية لآبد من محاربة الميليشيات و الحركات المسلحة، قالها السيسى بصورة واضحة : القضاء على جميع الميلشيات المسلحة المنتشرة فى عالمنا العربى، وسنحمي أمننا ومصالحنا بكافة الوسائل"، كما أنه اضاف فى ذات السياق: حان الوقت لإنهاء الصراعات المزمنة، والحروب الأهلية طويلة الأمد التي أرهقت شعوب المنطقة، واستنفدت مواردها وثرواتها في غير محلها.خطاب السيسى جاء مطمئنًا للعالم الخارجى الدولى، الذى أجمع على أهمية التصدى لإيران، و الحد من نفوذها و خطرها، أجمعت على ذلك دول الخليج العربى و المعروف حربها المستمرة مع إيران و تحالفها مع إسرائيل و إمريكا لإضعافها،أيضًا السعودية و حربها غير المباشرة مع إيران الداعمة و الممولة الرئيسية لميليشيات الحوثى اليمنية، تلك الميليشيات التى تهدد الامن السعودى، و تقذف السعودية نهارًا جهارًا بالصواريخ ، بالإضافة للبنان و سوريا و ميلشيات حزب الله المتهمة بانها أيضًا ممولة إيرانيًا…إلخ.و الإجماع بشكل عام على إتباع الرغبات الأمريكية الإسرائيلية في تشكيل تحالفات أمنية أو عسكرية لمواجهة ما يسمى بالتهديدات الإيرانية، و إرتفاع مستوى التوترات فى الشرق الأوسط بسبب إحتمالات فشل الملف النووي الإيرانى.من جانب، ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان فى كلمته الإفتتاحية دعا " إيران" إلى عدم التدخل في شؤون دول المنطقة، و أعرب عن أمله في تأسيس علاقات جيدة بين الولايات المتحدة ودول المنطقة.فى ذات السياق أكد الرئيس الأمريكي في كلمته أن بلاده لن تبتعد عن المنطقة ولن تتخلى عنها، ولن تترك فراغا تملؤه الصين أو روسيا أو "إيران"، مشددا فى ذات الوقت على عدم السماح لطهران "أبداً" بامتلاك السلاح النووي.فى ذات الصدد الرئيس المصرى توعد بالقضاء على المليشيات و الحركات المسلحة فى المنطقة بشتى الطرق و الأساليب.و السؤال الذى يطرح نفسه هل الرئيس المصرى قادر على ان يكون رأس الرمح فى شن حرب شعواء على المليشيات و الحركات المسلحة حفظًا للأمن الاستراتيجي على حد قوله؟ ؟؟ تلك الميليشيات المنتشرة فى جواره فى السودان، جنوب السودان، أثيوبيا، تشاد، ليبيا،…إلخ، و فى المنطقة العربية فى اليمن، سوريا، لبنان، ليبيا.هل السيسى قادر على الدخول فى حرب جوية مع ميليشيات الحوثى اليمنيه صاحبة الصواريخ البالستية الإيرانية؟، او الدخول معها فى حرب برية و هى تمتاز بالأراضي الجبلية و الصخرية، تلك الجبال الوعرة و الطبيعة القاسية؟؟؟.فلطالما أعلن السيسي خطابيًا عن دعمه للسعودية، و لكن هل هو قادر على دعم السعودية ميدانيًا فى حربها مع ميلشيات الحوثى اليمينية؟؟؟، هل يكرر السيسى خطأً جمال عبدالناصر فى إدخال الجيش المصرى فى حرب ......
#خطاب
#السيسى
#طمأنت
#الخارج،
#توجسات
#الميليشيات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763364