مشعل يسار : الهدف من تسويق الكوفيد- 19 إعادة توزيع الملكية لصالح القلة عبر مصادرتها. المؤرخ والمحلل السياسي الروسي أندريه فورسوف
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ======أقدم إلى القراء الأعزاء بعض الاقتباسات التي تحدث فيها المؤرخ والمحلل السياسي الروسي أندريه فورسوف عن تطورات العالم المعاصر نظراً لأهميتها في استشفاف المستقبل الذي يقودون البشرية إليه المعولمون المعروفون. يقول فورسوف:... "كان الحدث الرئيسي العام الماضي تنشّط النخبة العالمية لإنشاء نظام ما بعد الرأسمالية الذي يفترض، وفقًا للمخططين ، أن يكون أشد استغلالًا وقسوة ولا إنسانيًة. كان هذا هو الهدف ، وكانت المهمة المفترض بها أن توصل إلى الهدف إعادة توزيع الملكية عالمياً والمصادرة الشاملة، أما الوسيلة فكانت هستيريا جائحة كوفيد-19 المزعومة. كان عام 2020 حقًا عام الشدائد والأمل. النخبة العالمية حاولت شطب الماضي وإبطاله. هذا النظام سيعني التغلب على أزمة وإفلاس الرأسمالية المتأخرة، وسيكون الوسيلة الوحيدة للانتقال إلى نظام جديد خارج إعادة التوزيع الاقتصادي للملكية، أي مصادرة كتل هائلة بما يتجاوز أطر الرأسمالية ".. .إن هذه لثورة اجتماعية كبرى. وظهور أي نظام جديد، حتى ولو كان نظاماً استغلالياً، هو ثورة اجتماعية كبرى. وإن جميع الثورات الاجتماعية الكبرى في التاريخ ، حتى الثورة الاشتراكية في روسيا ، قد تم إنجازها دائمًا على حساب غالبية السكان. إلا أن تلك الثورة قامت من أجل الجماهير ودفعتها دفعاً نحو الحداثة ، وضمنت الانتصار في الحرب الوطنية العظمى للشعب السوفياتي إبان الحرب العالمية الثانية، أي أنها قامت لصالح غالبية السكان ...ثورة اليوم لا تصب ضد مصلحة غالبية السكان",... العملية التي نراها الآن والتي وصفها شواب في كتابه، هي، أولا، مزيج من إنشاء رقابة غير اقتصادية، وتحكم اجتماعي صارم، ومصادرة الملكيات الصغيرة والمتوسطة. أي أن الثورات الاجتماعية تعني دائمًا تشديد السيطرة الاجتماعية تحت ستار النضال من أجل الحرية والمساواة. وثانياً، مصادرة لملكية شرائح واسعة من السكان ، تحت ستار محاربة الظلم السابق...هل ستصيب الثورة الاجتماعية الكبرى إلفئات الشعبية فقط؟ إنها ستحرم من المستقبل شرائح كبيرة جدًا من السكان ، وليس فقط الفئات الدنيا. ومن ضمنها كبار القوم خاصة في دول البريكس، على الأقل في روسيا والبرازيل وجنوب إفريقيا. في طوكيو عقد عام 2013 ، في 12 و 13 أكتوبر ، اجتماع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وهناك قالت كريستين لاغارد بصراحة إن من الضروري إثارة قضية مصادرة ما يسمى بالملكية الفتية، أي ما يملكه الأشخاص الذين استفادوا من تجارة النفط والمسؤولون الذين خدموهم وما إلى ذلك. هل لدى هذه الفئات الاجتماعية فرصة لحماية نفسها بطريقة أو بأخرى من هذه المشاريع التدميرية؟ نعم! سيكون هذا ممكناً عبر رص صفوفها مع باقي السكان. إذا كنتم تريدون البقاء على قيد الحياة ، فخياركم مثال اسبرطة، أي الحد من احتياجاتكم وأن تنشدوا الوحدة مع باقي السكان. هذه هي الفرصة الوحيدة للتملص من الوقوع في الفخ التاريخي المنصوب لكم.كيف جرت الاستعدادات وكيف تم التدرب على جائحة كوفيد. حصيلة العام - هل كانت جائحة كوفيد عفويًة وغير متوقعة، أم تم تحضيرها بعناية؟ ... "بقي الاستعداد لما حدث في عام 2020 مستمراً منذ وقت طويل جدًا. في الحقيقة، من النصف الأول من سبعينيات القرن الماضي. ما يجري تم تحديده في التقارير المقدمة إلى نادي روما - تقييد الاستهلاك، صفر نمو، ثم تقرير عن أزمة الديمقراطية بتكليف من اللجنة الثلاثية. أمر مثير للاهتمام للغاية تم وصفه في عام 1995 من قبل كريستوفر لاش ألا وهو انتفاضة النخب وخيانة الديمقراطية ، حيث وصف عملية ما بعد تدمير الاتحاد السوفيتي ، ......
#الهدف
#تسويق
#الكوفيد-
#إعادة
#توزيع
#الملكية
#لصالح
#القلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716449
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ======أقدم إلى القراء الأعزاء بعض الاقتباسات التي تحدث فيها المؤرخ والمحلل السياسي الروسي أندريه فورسوف عن تطورات العالم المعاصر نظراً لأهميتها في استشفاف المستقبل الذي يقودون البشرية إليه المعولمون المعروفون. يقول فورسوف:... "كان الحدث الرئيسي العام الماضي تنشّط النخبة العالمية لإنشاء نظام ما بعد الرأسمالية الذي يفترض، وفقًا للمخططين ، أن يكون أشد استغلالًا وقسوة ولا إنسانيًة. كان هذا هو الهدف ، وكانت المهمة المفترض بها أن توصل إلى الهدف إعادة توزيع الملكية عالمياً والمصادرة الشاملة، أما الوسيلة فكانت هستيريا جائحة كوفيد-19 المزعومة. كان عام 2020 حقًا عام الشدائد والأمل. النخبة العالمية حاولت شطب الماضي وإبطاله. هذا النظام سيعني التغلب على أزمة وإفلاس الرأسمالية المتأخرة، وسيكون الوسيلة الوحيدة للانتقال إلى نظام جديد خارج إعادة التوزيع الاقتصادي للملكية، أي مصادرة كتل هائلة بما يتجاوز أطر الرأسمالية ".. .إن هذه لثورة اجتماعية كبرى. وظهور أي نظام جديد، حتى ولو كان نظاماً استغلالياً، هو ثورة اجتماعية كبرى. وإن جميع الثورات الاجتماعية الكبرى في التاريخ ، حتى الثورة الاشتراكية في روسيا ، قد تم إنجازها دائمًا على حساب غالبية السكان. إلا أن تلك الثورة قامت من أجل الجماهير ودفعتها دفعاً نحو الحداثة ، وضمنت الانتصار في الحرب الوطنية العظمى للشعب السوفياتي إبان الحرب العالمية الثانية، أي أنها قامت لصالح غالبية السكان ...ثورة اليوم لا تصب ضد مصلحة غالبية السكان",... العملية التي نراها الآن والتي وصفها شواب في كتابه، هي، أولا، مزيج من إنشاء رقابة غير اقتصادية، وتحكم اجتماعي صارم، ومصادرة الملكيات الصغيرة والمتوسطة. أي أن الثورات الاجتماعية تعني دائمًا تشديد السيطرة الاجتماعية تحت ستار النضال من أجل الحرية والمساواة. وثانياً، مصادرة لملكية شرائح واسعة من السكان ، تحت ستار محاربة الظلم السابق...هل ستصيب الثورة الاجتماعية الكبرى إلفئات الشعبية فقط؟ إنها ستحرم من المستقبل شرائح كبيرة جدًا من السكان ، وليس فقط الفئات الدنيا. ومن ضمنها كبار القوم خاصة في دول البريكس، على الأقل في روسيا والبرازيل وجنوب إفريقيا. في طوكيو عقد عام 2013 ، في 12 و 13 أكتوبر ، اجتماع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وهناك قالت كريستين لاغارد بصراحة إن من الضروري إثارة قضية مصادرة ما يسمى بالملكية الفتية، أي ما يملكه الأشخاص الذين استفادوا من تجارة النفط والمسؤولون الذين خدموهم وما إلى ذلك. هل لدى هذه الفئات الاجتماعية فرصة لحماية نفسها بطريقة أو بأخرى من هذه المشاريع التدميرية؟ نعم! سيكون هذا ممكناً عبر رص صفوفها مع باقي السكان. إذا كنتم تريدون البقاء على قيد الحياة ، فخياركم مثال اسبرطة، أي الحد من احتياجاتكم وأن تنشدوا الوحدة مع باقي السكان. هذه هي الفرصة الوحيدة للتملص من الوقوع في الفخ التاريخي المنصوب لكم.كيف جرت الاستعدادات وكيف تم التدرب على جائحة كوفيد. حصيلة العام - هل كانت جائحة كوفيد عفويًة وغير متوقعة، أم تم تحضيرها بعناية؟ ... "بقي الاستعداد لما حدث في عام 2020 مستمراً منذ وقت طويل جدًا. في الحقيقة، من النصف الأول من سبعينيات القرن الماضي. ما يجري تم تحديده في التقارير المقدمة إلى نادي روما - تقييد الاستهلاك، صفر نمو، ثم تقرير عن أزمة الديمقراطية بتكليف من اللجنة الثلاثية. أمر مثير للاهتمام للغاية تم وصفه في عام 1995 من قبل كريستوفر لاش ألا وهو انتفاضة النخب وخيانة الديمقراطية ، حيث وصف عملية ما بعد تدمير الاتحاد السوفيتي ، ......
#الهدف
#تسويق
#الكوفيد-
#إعادة
#توزيع
#الملكية
#لصالح
#القلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716449
الحوار المتمدن
مشعل يسار - الهدف من تسويق الكوفيد- 19 إعادة توزيع الملكية لصالح القلة عبر مصادرتها. المؤرخ والمحلل السياسي الروسي أندريه فورسوف
علي عرمش شوكت : القلة الحاكمة.. مارست تبادل السلطة مع الدكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت اوغلت القلة الحاكمة باستغلال وباستهجان وباغتصاب وبانتهاك احوال الاغلبية من ابناء الشعب العراقي. وباتت كالغازي المنتقم الذي يبيح لنفسه التعسف والتصرف كما يحلو له، بمقدرات اهل البلد الواقعين تحت سلطته .. مما يعكس صورة لتبادل النزعة الدكتاتورية حيث تم انتزاع سلطة الحكم بقوة السلاح، وتغيير الوجوه والواجهات فقط. بمعنى سلطة انقلاب نقل الحكم من طبقة باغية الى طبقة اتعس منها في ممارسة الظلم. اذن باية وسيلة نهتدي الى تسمية او تحديد الهوية الطبقية لهذه القلة الحاكمة الممتلكة للقوة والمال والنفوذ ؟. ليس في علم السياسة من مفهوم ينص على وجود حاكم لا يمثل او ينتسب الى طبقة اجتماعية معينة، تمتلك مقومات السيطرة وبفعلها يتم تنصيب هذا المستبد. واليوم ليس من السهل ان يشار الى شخص المستبد بعينه . وانما متجليات الحكم تعطينا صورة ينطبق عليها ذلك المثل الشعبي القائل : " ضاع ابتر بين البتران " اذن لايوجد ابتر مستبد وانما توجد طغمة ويمكن ان نطلق عليها صفة الطبقة بحكم امتلاكها الثروات، وبيدها عتلات تسخير رأس المال التجاري ورأس المال المالي ومن خلال ذلك تعلن عن كونها { طبقة الكمبردور } كما يمكن تسميتها ايضاً بـطبقة " الاغورشية " اي القلة الثرية حاكمة، وهي الطاغية الباغية. هذا ما يساعدنا على ان لا نبقى وكأننا نبحث عن { القطة السوداء في الغرفة الظلماء } لكي نحدد هوية هذه السلطة الحاكمة في البلاد. باعتبارها تمثل طبقة طفيلة مستغلة ظالمة بعيدة عن انتاج الخيرات المادية، انما يكون شغلها الشاغل السمسرة والتسويق للمنتوجات الاستهلاكية المستوردة دون ادنى ضوابط للموازنة التجارية الوطنية. وفي المقابل تكبح وتعطل المصنوعات والمزروعات في البلد، وهذا ما هو سائد في الاقتصاد العراقي، وتكون بالعادة تتسم بالارتهان بالراسمال الاجنبي. بمعنى انها لا يجمعها جامع مع مصالح شعبها وسيادته الوطنية ، ولهذا نراها دوماً ما تكون فاسدة بسخاء وتضحي بهذه المصالح. عبر تخادمها مع المصالح الرأسمالية عابرة للحدود. اما ما يرشح عن هذه الطبقة في حاضرة السياسة وبملامح بارزة هو { التعطيل } على مختلف الصعد. وبخاصة اسكات نبضات قلب الدولة عبر تفنن شيطاني خبيث، متبعة في ذلك حالة موت الاشجار التي تموت وهي واقفة، متجنبة غضب الاهالي الذين يحسبونه هو موتهم بالتبعية لا محالة. عندما تموت " دولتهم "، غير ان هذا قد غدا مكشوفاً مما دعا الجماهير الغاضبة ان تعبر عنه، ابان انطلاق شرارة انتفاضتها التشرينية. بصيحة مدوية { نريد وطن } شعوراً منها ان الدولة والوطن في حالة موت مستتر. اذن بماذا نعلل بقاء الحال على ما هو عليه تتلاعب فيه ارادة القلة الحاكمة في ظل الوعي المتزايد والمتوازي مع تراكم الغضب الجماهيري .؟ معلوم ثمة عوامل تتحكم فيه داخلية و خارجية، وربما كلاهما معاً على حد سواء. بيد ان هذا التأثير لا يمتلك عوامل الاستمرار طويلاً لكونه مرتهن انتفاؤه موضوعياً بالمواسم الثورية التي تبسط فعلها. ويبدو انها لن تتأخر حينما يكتمل اختمارها . وبما ان الحال من بعضه كما يقال فالوضع السياسي في عراق اليوم الذي ما فتئت تختمر مفاعيله. بمعنى ان الانفجار سيحصل عند ازوف ساعته. طالما استمر الوقوف وسط هذه القنطرة التي ايلة للانهيار دون العبور الى ضفة النجاة ضفة التغيير. ......
#القلة
#الحاكمة..
#مارست
#تبادل
#السلطة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757780
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت اوغلت القلة الحاكمة باستغلال وباستهجان وباغتصاب وبانتهاك احوال الاغلبية من ابناء الشعب العراقي. وباتت كالغازي المنتقم الذي يبيح لنفسه التعسف والتصرف كما يحلو له، بمقدرات اهل البلد الواقعين تحت سلطته .. مما يعكس صورة لتبادل النزعة الدكتاتورية حيث تم انتزاع سلطة الحكم بقوة السلاح، وتغيير الوجوه والواجهات فقط. بمعنى سلطة انقلاب نقل الحكم من طبقة باغية الى طبقة اتعس منها في ممارسة الظلم. اذن باية وسيلة نهتدي الى تسمية او تحديد الهوية الطبقية لهذه القلة الحاكمة الممتلكة للقوة والمال والنفوذ ؟. ليس في علم السياسة من مفهوم ينص على وجود حاكم لا يمثل او ينتسب الى طبقة اجتماعية معينة، تمتلك مقومات السيطرة وبفعلها يتم تنصيب هذا المستبد. واليوم ليس من السهل ان يشار الى شخص المستبد بعينه . وانما متجليات الحكم تعطينا صورة ينطبق عليها ذلك المثل الشعبي القائل : " ضاع ابتر بين البتران " اذن لايوجد ابتر مستبد وانما توجد طغمة ويمكن ان نطلق عليها صفة الطبقة بحكم امتلاكها الثروات، وبيدها عتلات تسخير رأس المال التجاري ورأس المال المالي ومن خلال ذلك تعلن عن كونها { طبقة الكمبردور } كما يمكن تسميتها ايضاً بـطبقة " الاغورشية " اي القلة الثرية حاكمة، وهي الطاغية الباغية. هذا ما يساعدنا على ان لا نبقى وكأننا نبحث عن { القطة السوداء في الغرفة الظلماء } لكي نحدد هوية هذه السلطة الحاكمة في البلاد. باعتبارها تمثل طبقة طفيلة مستغلة ظالمة بعيدة عن انتاج الخيرات المادية، انما يكون شغلها الشاغل السمسرة والتسويق للمنتوجات الاستهلاكية المستوردة دون ادنى ضوابط للموازنة التجارية الوطنية. وفي المقابل تكبح وتعطل المصنوعات والمزروعات في البلد، وهذا ما هو سائد في الاقتصاد العراقي، وتكون بالعادة تتسم بالارتهان بالراسمال الاجنبي. بمعنى انها لا يجمعها جامع مع مصالح شعبها وسيادته الوطنية ، ولهذا نراها دوماً ما تكون فاسدة بسخاء وتضحي بهذه المصالح. عبر تخادمها مع المصالح الرأسمالية عابرة للحدود. اما ما يرشح عن هذه الطبقة في حاضرة السياسة وبملامح بارزة هو { التعطيل } على مختلف الصعد. وبخاصة اسكات نبضات قلب الدولة عبر تفنن شيطاني خبيث، متبعة في ذلك حالة موت الاشجار التي تموت وهي واقفة، متجنبة غضب الاهالي الذين يحسبونه هو موتهم بالتبعية لا محالة. عندما تموت " دولتهم "، غير ان هذا قد غدا مكشوفاً مما دعا الجماهير الغاضبة ان تعبر عنه، ابان انطلاق شرارة انتفاضتها التشرينية. بصيحة مدوية { نريد وطن } شعوراً منها ان الدولة والوطن في حالة موت مستتر. اذن بماذا نعلل بقاء الحال على ما هو عليه تتلاعب فيه ارادة القلة الحاكمة في ظل الوعي المتزايد والمتوازي مع تراكم الغضب الجماهيري .؟ معلوم ثمة عوامل تتحكم فيه داخلية و خارجية، وربما كلاهما معاً على حد سواء. بيد ان هذا التأثير لا يمتلك عوامل الاستمرار طويلاً لكونه مرتهن انتفاؤه موضوعياً بالمواسم الثورية التي تبسط فعلها. ويبدو انها لن تتأخر حينما يكتمل اختمارها . وبما ان الحال من بعضه كما يقال فالوضع السياسي في عراق اليوم الذي ما فتئت تختمر مفاعيله. بمعنى ان الانفجار سيحصل عند ازوف ساعته. طالما استمر الوقوف وسط هذه القنطرة التي ايلة للانهيار دون العبور الى ضفة النجاة ضفة التغيير. ......
#القلة
#الحاكمة..
#مارست
#تبادل
#السلطة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757780
الحوار المتمدن
علي عرمش شوكت - القلة الحاكمة.. مارست تبادل السلطة مع الدكتاتورية
سليم يونس الزريعي : الاعتراض الفيتو بين حرمان الكثرة ومكافأة القلة 5 6
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي شبه البعض أخذ عهد عصبة الأمم 1919 بأسلوب الإجماع كقاعدة عامة متبعة في التصويت داخل التنظيم، بأن إجماع العصية لا يعدو في نظرهم أكثر من تأكيد للتقاليد الدبلوماسية المستقرة التي تقضي بوجوب الموافقة الإجماعية بين الدول الأعضاء في أي لقاء دولي حتى يمكن إصدار قرار في ذلك اللقاء.وأسلوب الإجماع في التصويت كما يقول هؤلاء فضلا عن اعتباره تطبيقا کاملا لفكرة المساواة في السيادة، فإنه يحقق الحماية للدول الأعضاء في أي تنظیم دولي، سواء أكانت الدول من الدول الصغرى أو من الدول الكبرى.ومن ثم فهو يحقق للدول الصغرى ضمانا بعدم الافتئات على حقوقها من جانب الدول الكبرى، بحيث تجد نفسها بفضله في مركز لا تلزم فيه بما لم ترده، ومن ناحية أخرى فهو يحقق حماية للدول الكبرى من أن تجد نفسها في جانب الأقلية، وتصبح عندئذ تحت رحمة الدول الأقل منها "شأنا وأهمية" فالدول الصغرى عادة ما تمثل الأغلبية في المنظمات الدولية، وقد يدعوها ذلك إلى أن تجتمع ضد الدول الكبرى لتفرض على تلك الدول إرادتها.وأهمية مبدأ الإجماع كما يرى البعض، هو أنه يفرض على الدول في مجموعها كبيرها وصغيرها البحث عن حلول معقولة من جانب كل الأعضاء في التنظيم، وهذا الذي يفيد تطور التعاون الدولي ويساهم في إيجاد حلول للمشكلات الدولية من خلال بث روح التعاون بدلا من الصراع والتناقض.ولعل الشيء غير المنازع فيه في الواقع والقانون، أن مبدأ الإجماع يتضمن مبدأ حق الاعتراض، وأن هذا الحق يساوي تغليب الإرادة الفردية على الإرادة الجماعية(1)، ليكون الهروب من إجماع الكثرة إلى إجماع القلة المدخل إلى تحكم بعض الدول في مصير العالم تحت ذريعة أن إجماع الكثرة في العصبة كان سببا في فشلها.حق الاعتراض(الفيتو) يناقض الميثاق إن مبدأ المساواة بين الدول هو أساس قانوني عرفي أغلبه من القرن السابع عشر، وجرى التأكيد عليه في الكتابات والاتفاقيات والقرارات التي أصدرتها القوانين الدولية.وقد بلورت الأمم المتحدة تعريفا لمبدأ المساواة في السيادة بين الدول على أساس أن يكون فيه:- كل الدول تتمتع بالمساواة، ولها حقوق وواجبات متساوية، وهم أعضاء متساوون في المجتمع الدولي، بصرف النظر عن الاختلافات على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والسياسي أو أي اختلاف آخر، وتحتوي المساواة في السيادة العناصر الآتية:• الدول متساوية أمام القانون الدولي. • لكل دولة حق التمتع بقوانین نابعة من سيادتها. • تمامية أراضي الدولة واستقلالها السياسي لا يجوز انتهاكها.• لكل دولة الحق في اختيار وتطوير نظامها السياسي والاجتماعي والثقافي بكل حرية.• على كل دولة واجب الالتزام الكامل وحسن النية في تنفيذ التزاماتها الدولية، وأن تعيش بسلام مع الدول الأخرى(2).غير أن حق الاعتراض الذي منح للدول الكبرى يفرغ تلك الحقوق من مضمونها بتكريسه عدم المساواة، ومن ثم فإن حق الاعتراض(الفيتو) بصورته المحددة تلك وقصره على دول بعينها، تعتبره معظم الدول تجاوزا على مبدأ المساواة بين الدول ذات السيادة، لأنه يضع دقائق الأمور في يد تلك الدول الكبرى بأسمائها(3).وإذا ما دققنا في نص المادة السابعة والعشرين من الميثاق، سنجد أن منح امتياز حق لاعتراض "الفيتو" للدول الكبرى يدل دلالة واضحة على انعدام المساواة بين أعضاء المنظمة الدولية، وهو بذلك يجعل من تعبير "الأمم المتحدة " مفهوما ملتبسا ومجافيا للواقع، الأمر الذي أثار شكوك الدول الصغرى في عدم قيام الأمم المتحدة بالاختصاصات المنوطة بها بسبب استعمال ذلك الامتياز، الذي نجم عنه الشلل الواضح لمجلس الأمن في عدة مواقف، ......
#الاعتراض
#الفيتو
#حرمان
#الكثرة
#ومكافأة
#القلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764632
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي شبه البعض أخذ عهد عصبة الأمم 1919 بأسلوب الإجماع كقاعدة عامة متبعة في التصويت داخل التنظيم، بأن إجماع العصية لا يعدو في نظرهم أكثر من تأكيد للتقاليد الدبلوماسية المستقرة التي تقضي بوجوب الموافقة الإجماعية بين الدول الأعضاء في أي لقاء دولي حتى يمكن إصدار قرار في ذلك اللقاء.وأسلوب الإجماع في التصويت كما يقول هؤلاء فضلا عن اعتباره تطبيقا کاملا لفكرة المساواة في السيادة، فإنه يحقق الحماية للدول الأعضاء في أي تنظیم دولي، سواء أكانت الدول من الدول الصغرى أو من الدول الكبرى.ومن ثم فهو يحقق للدول الصغرى ضمانا بعدم الافتئات على حقوقها من جانب الدول الكبرى، بحيث تجد نفسها بفضله في مركز لا تلزم فيه بما لم ترده، ومن ناحية أخرى فهو يحقق حماية للدول الكبرى من أن تجد نفسها في جانب الأقلية، وتصبح عندئذ تحت رحمة الدول الأقل منها "شأنا وأهمية" فالدول الصغرى عادة ما تمثل الأغلبية في المنظمات الدولية، وقد يدعوها ذلك إلى أن تجتمع ضد الدول الكبرى لتفرض على تلك الدول إرادتها.وأهمية مبدأ الإجماع كما يرى البعض، هو أنه يفرض على الدول في مجموعها كبيرها وصغيرها البحث عن حلول معقولة من جانب كل الأعضاء في التنظيم، وهذا الذي يفيد تطور التعاون الدولي ويساهم في إيجاد حلول للمشكلات الدولية من خلال بث روح التعاون بدلا من الصراع والتناقض.ولعل الشيء غير المنازع فيه في الواقع والقانون، أن مبدأ الإجماع يتضمن مبدأ حق الاعتراض، وأن هذا الحق يساوي تغليب الإرادة الفردية على الإرادة الجماعية(1)، ليكون الهروب من إجماع الكثرة إلى إجماع القلة المدخل إلى تحكم بعض الدول في مصير العالم تحت ذريعة أن إجماع الكثرة في العصبة كان سببا في فشلها.حق الاعتراض(الفيتو) يناقض الميثاق إن مبدأ المساواة بين الدول هو أساس قانوني عرفي أغلبه من القرن السابع عشر، وجرى التأكيد عليه في الكتابات والاتفاقيات والقرارات التي أصدرتها القوانين الدولية.وقد بلورت الأمم المتحدة تعريفا لمبدأ المساواة في السيادة بين الدول على أساس أن يكون فيه:- كل الدول تتمتع بالمساواة، ولها حقوق وواجبات متساوية، وهم أعضاء متساوون في المجتمع الدولي، بصرف النظر عن الاختلافات على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والسياسي أو أي اختلاف آخر، وتحتوي المساواة في السيادة العناصر الآتية:• الدول متساوية أمام القانون الدولي. • لكل دولة حق التمتع بقوانین نابعة من سيادتها. • تمامية أراضي الدولة واستقلالها السياسي لا يجوز انتهاكها.• لكل دولة الحق في اختيار وتطوير نظامها السياسي والاجتماعي والثقافي بكل حرية.• على كل دولة واجب الالتزام الكامل وحسن النية في تنفيذ التزاماتها الدولية، وأن تعيش بسلام مع الدول الأخرى(2).غير أن حق الاعتراض الذي منح للدول الكبرى يفرغ تلك الحقوق من مضمونها بتكريسه عدم المساواة، ومن ثم فإن حق الاعتراض(الفيتو) بصورته المحددة تلك وقصره على دول بعينها، تعتبره معظم الدول تجاوزا على مبدأ المساواة بين الدول ذات السيادة، لأنه يضع دقائق الأمور في يد تلك الدول الكبرى بأسمائها(3).وإذا ما دققنا في نص المادة السابعة والعشرين من الميثاق، سنجد أن منح امتياز حق لاعتراض "الفيتو" للدول الكبرى يدل دلالة واضحة على انعدام المساواة بين أعضاء المنظمة الدولية، وهو بذلك يجعل من تعبير "الأمم المتحدة " مفهوما ملتبسا ومجافيا للواقع، الأمر الذي أثار شكوك الدول الصغرى في عدم قيام الأمم المتحدة بالاختصاصات المنوطة بها بسبب استعمال ذلك الامتياز، الذي نجم عنه الشلل الواضح لمجلس الأمن في عدة مواقف، ......
#الاعتراض
#الفيتو
#حرمان
#الكثرة
#ومكافأة
#القلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764632
الحوار المتمدن
سليم يونس الزريعي - الاعتراض(الفيتو) بين حرمان الكثرة ومكافأة القلة 5/6