الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طالب عمران المعموري : بنية النفي ودورها في انتاج الدلالة لا أودعها أسراري ... قصيدة للشاعر جبار الكواز مقاربة اسلوبية
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري شفافية شعرية روحاً تتماهى في جسد لغة.. انحرافٌ لغوي ومفارق ، وعلاقة وشيجة بالجمال ، شعرية لاتحد بقياس تنفتح على معطيات نفسية (لا أودعها أسراري ... ) عنونةٌ لنص وجيز منتهية بعلامة حذف... تحيلنا الى التأويل وكأنه يقول لا أودعها أسراري... وبعد ... وماذا ؟ فيه واعزاً ومحركاً فضول القارئ من خلال إثارة المستوى البصري، وهي لا تقل أهمية عن أي مستوى من مستويات الإثارة الشعرية يضفي ايقاعاً بصرياً اضافة الى الإيقاعات الصوتية في تثبيت الرؤيا، وتعزيز الإيحاء، والبعد النفسي؛ وبذلك يلعب التشكيل البصري دوراً مهما في انتاج الدلالة وتعميق الرؤيا الشعرية ويزيد من فاعلية الجملة ومردودها الايحائي . اعتمد الشاعر اسلوب النفي هو طريقة انكار او نقض فكرة أو حجة أو موضوع ويراد به نفي جملة او دليل وهو ضد الاثبات1 استهل النص ب(لا ) لا النافية التي تدخل على الجملة الإسمية والجملة الفعلية ويبقى التصريف النحوي وحركة الإعراب كما هو وتحتمل الجملة التصديق والتكذيب، وأنا أتأمل هذا النص كقارئ أول محاولا الاقتراب اسلوبياً والوقوف على (أدبية النص)..أظهر لنا الكواز شعريته هذه المرة من خلال هذا النص الوجيز بأسلوبية...تتجسد في لغته الشعرية وكأنه بلسان الحال يقول كما قال جبران خليل جبران(لكم لغتكم ولي لغتي ) لكم من اللغة العربية ما شئتم ولي منها ما يوافق أفكاري وعواطفي عَبْر منولوج داخلي لإنتاج نص يمر بمخاض عسير من تأمل، وتخيل ثم المخاض الذي يسبق الكتابة ومرحلة الكتابة ذاتها ، كما في نصه :أصارعُ حروفي وهي تهربُ من اوراقي/ وأنا أراها تشرق خلف ظنون المساء/ جُمَلي الخرسُ حين أكلّمها بأصابعي/ومن خلال شاعريته الكامنة المتبلورة من عوامل اساسية تسهم في نموها كالبيئة والعوامل الاجتماعية ، والنوازع النفسية ، والثقافية ، والتجربة والمعاناة ، والفكر والايديولوجيا ، والنقد والتبادل المعرفي ..الخ تلك الطاقة الكامنة (الشاعرية - المبدع )2 لولادة كيان مستقل وهو النص (الشعرية – النص) لإيصال رسالة الى قارئ عارف يمنحه تلك الدلالات الذوقية ،لأنه " تبقى تجربة الشاعر في جبين الشاعر كالعطر المحبوس في أحشاء البرعم لا ينتفع به حقل ولا تفرح به رابية ..."3. اعتمد الناص اسلوب النفي الذي يعكس أسلوب حالة القلق الوجودي الذى يعتمل في وجدان الشاعر، ولا شك أن أسلوب النفي يوحى بحيوية التجربة، وقدرتها على التوازي مع تفاعلات الواقع. وإن التعامل مع أداة النفي في هذه الدفقة الشعرية يتم عن وعى بدورها الدلالي ، كما في : لا أودعها/ لا سؤالي/ لا حزني / لا جملي / لا خطرات / لا زعلي/ يتجلى ذلك النفي في نصه :لا أوْدِعُها أسراريالمظللةَ بالثقوب.ولا سؤالي ولا حزني وأنا أراها تشرق خلف ظنون المساءولا جُمَلي الخرسُ حين أكلّمها بأصابعيولا خطرات نبضي الى قلبهالا زعلي من أمواج فراتهاووجد الشاعر (جبار الكواز) في بنية النفي وسيلة فاعلة لرسم صورة شعرية ملامح هذه اللوحة الحزينة، بكلمات مكثفة وقليلة يرسخ مفهوماً عميقاً وإحساساً كاملاً، حيث يعمل على خلق نوع من التوازي بين البنية اللغوية والتجربة النفسية ، تتجلى ارهاصاته النفسية في المفردات الظاهرة في نصه: ظنون / خطرات / زعلي / أصارعُ / هامسةً /ماكثة / شهيق /ينفتح النص على فضاءات شعرية بعناصرها الخارجية والداخلية كالتكرار، والغموض والمفارقة والتأويل والصورة الشعرية والانزياح ومن تجربة شعرية ، اللغة ، والموسيقى الداخلية والمجاز والاضداد ، كل ذلك له الاثر الدلالي الناجم عن تلك الاساليب من خلال السياق ......
#بنية
#النفي
#ودورها
#انتاج
#الدلالة
#أودعها
#أسراري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716713
عباس علي العلي : العرب والعربانية تداخل في الدلالة وتشارك في المدلول
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من أهم إشكاليات العقل والفكر العربي بالذات ليس الانتماء للبداوة كنمط أجتماعي واقتصادي منتشر في بقاع كثيرة من العالم وقد تحولت الكثير من المجتمعات تبعا لقانون العمل الأقتصادي من نمطية إلى نمطية ومن خلال الوعي بالزمن ، الإشكالية ليست في هذا الجانب إنما في عدم قدرة المجتمع العربي عموما من أن يتجاوز أنتماء عقله للعربانية الفكرية أي أن يتحول الإنسان من إعرابي إلى كائن إيجابي يفهم أن الزمن قيمة مطلقة ومؤثرة وقائدة وعليه أن يتماهى مع الزمن روحا وليس ظاهرة فقط .عليه أن يتخلص من عربانيته التي يؤمن بها على أنه مركز الكون وأن الله ما خلق شيء إلا لأجله وأجل ناقته وأن قيمه هي الحقيقية وأن ثقافته هي الأصل لذا لم يجد الله أفضل منه ومن ثقافته حتى يرسل أخر الرسالات ، على الإعرابي أن يعي أن العرب شيء والأعراب شيء أخر أما أن يختار الزمن والتطور والتجديد الجوهري بمـأخذ المعطيات أو أن يجلس في خيمته ينتظر أن ينزل الله له ويقول أن الأعراب ليس أشد كفرا ونفاق بل وأشد جهلا وتخلفا وسذاجة من كل الخلق .العربان يأخذون النص الفكري والمنتج المعرفي كما هو دون أن يتمعنوا أن الولادات الفكرية لا تأتي من فراغ ولا من عبث ممن أرسلها أنها منظومة مرتبطة برؤية كونية من أول الوعي التأريخي وانتهاء بالقدر الخلقي ، وأنها أيضا مرتبطة بسلسة من العلل والأسباب والمؤديات وأن هناك معطيات لا بد أن ترتبط بالنص وهناك غايات العامل الذي يجمع هذه الحقائق كلها هو الزمن الذي يمر ويحمل معه التغيير والتحديث وعلى الفكر أولا أن يتغير في كل لحظة من خلال القاعدة التي ينطلق منها العقل والوعي بالعقل قبل الوعي بالزمن ، على الإعرابي أن يعي في كل مرة أنه ضمن سلسلة طويلة ومتعددة ومتشعبة من الارتباطات ومنتظمة وفق إيقاع كلي متى ما تخلف عنه لفظته خارجا . هو لا يعي أن النص الفكر والمعرفي أو أي منتج أخر ى ينتمي له بل ينتمي لرؤية كلية أنتجته بمعزل عن مراعاة حال محدد، الكليات لا تلحظ الجزئيات إلا من خلال تتبع الأخيرة للأولى ، أي أن المنتج المعرفي لم يأت اختراع مسخر له بل استجابة لواقع محكوم بالحاجات والضرورة والمماهات مع حركة الوجود كله التي نختصرها بالحركة بالزمن بالمستقبل ، هم يأخذون كأعراب النص المعرفي حكم منعزل عن الواقع وعن الوقائع ويتم حشوه بالدماغ دون تدبر ولذا فان كثيرا من النصوص القرآنية ذمت هذا الوضع كما جاء بمثل الكلب أن تحمل عليه يلهث أو أن تتركه يلهث أو الحمار يحمل أسفارا ولا يعلم أنه يحمل خلاصة الحكمة وجوهر المعرفة لأنه قد أمن بعقله عقل حمار لا تعنيه المعرفة ولكن يعنيه الحمل أكثر في اشارة إلى حمل ما لا تعرف ما فيه .الأعراب اليوم في ظل عالم مادي مدعوم بقوة مادية مؤثرة وفي ظل حرب مستمرة وجودا وعدما يريدوا فقط أن يعيدوا حكاية قصة حدثت منذ الف وخمسمائة سنه بكل تفاصيلها فقط المتغير الوحيد فيها أن يستبدلوا الخيمة ببرج خليفة والسيف والرمح بالقاذفة والصاروخ ، زعماء الأعراب اليوم هم نفسهم أمس بل أكثر غباء لأن الأولين كانوا خاضعين لحكم عالم محكوم بالتخلف ونقص المعرفة وسكون طبيعي بيئي وواقعي، أما زعماء الأعراب اليوم كل شيء بمتناول اليد ويمكنهم أن يفحصوا عقولهم ومؤدياتهم الإيمانية بكل بساطة وبمنتهى الدقة والشفافية وهم يعلمون أنهم مجرد عالة على التاريخ وعلى الحاضر وأنهم مرض المستقبل ومتأكدون من ذلك ومع هذا وذاك يصرون أن يجتمعوا في سقيفة الأعراب هناك عند ضواحي مكة المتربة وفوق الرمال بعنوان مخادع هو الأصالة والتجذر .الفكر والمفكرون العرب وعقدة الضد والضديدالمنظومة الفكرية العربية والتي صاغتها ا ......
#العرب
#والعربانية
#تداخل
#الدلالة
#وتشارك
#المدلول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725234
علي محمد اليوسف : اللغة والصوت والفكر تطابق الدلالة واختلاف المصطلح
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تمهيد: صوت اللغة تعبير خارجي وصمت الفكر رؤية لغوية داخلية لا صوت لها. وصمت الفكر وصوت اللغة نسختان تحملان نفس الابجدية المنطوقة خارجيا والصامتة داخليا في ادراك الاشياء. نسختان لابجدية تصويرية واحدة في التعبير عن المدركات المادية خارجيا والخيالية داخليا, فهما يمثلان تطابقا بالدلالة واختلافا بالمفهوم ماجعل فلسفة اللغة المعاصرة ونظرية العقل والمعنى تدور في حلقة دائرية مغلقة مرتكزها اللغة بما هي ضوابط نحوية تراوغ في التعبير عن المعنى. يكتنفها عدم وضوح التفريق في التعبير عن حقيقة واحدة هي ان اللغة ابجدية صوتية تجريدية تطابقها لغة تجريدية تحمل نفس الرؤية الخيالية هي الفكر الصامت في تعبيرهما عن تجريد اللغة للمادة او الموضوع المستمد من مصنع الخيال الذاكراتي حيث يصبح الفكر واللغة دلالة لمعنى محدد لفهم الواقع او موضوعات الخيال.ميزات لغة الانساناكتسب اختراع اللغة تعريفه الفلسفي المعاصر عند الانسان من صفة اللغة انها(صوت) يحمل معنى ودلالة مصدره ما تطلقه حنجرة الانسان المتطورة فسلجيا عبر الاف السنين في ملازمتها اللسان التدريب على اطلاق صوت ذي معنى لا صوت حيواني لا معنى له, وباختلاف تدني قدرة وعي الحيوان تطوير اصواته الى نوع من لغة تواصلية لعدم ادراكه ان الصوت يمكن تطوره الى ابعد من اشباع حاجتي رغبة الجماع وحاجة تحذير نوعه من الخطر الذي يتهدد بقائه من استهداف الكائنات الاخرى للاضعف في الطبيعة...من ميزات تطور لغة الانسان وتحولها من اصوات حيوانية بلا معنى يقلد الانسان بها غيره من الحيوانات مقارنة باختلافها عن اصوات بقية الكائنات الحية :- لغة الانسان عقلية صوتية اي تصدر عن شبكة اعصاب ترتبط بقشرة الدماغ. لها رموز وقواعد واحكام تضبطها منها الابجدية او المقاطع الرمزية المكتوبة في تعبيرات الدلالة التواصلية فهم مشتركات الطبيعة مع الانسان ومدركاته لموجودات عالمه المادي والخيالي.- لغة الانسان الصوتية والمكتوبة تحمل دلالة ومعنى لشيء محدد معين. لا توجد لغة صوتية ولا لغة كتابية رمزية لا تحمل التعبير عن معنى قصدي.- لغة الانسان نشأت وبقيت لغة تجريد لفظي يحدده ويضبطه (التجريد) اللغوي الذي يمكنه التعبير عن كل شيء لكن ليس بمقدوره ان يكون متموضا ماديا او موضوعا يدركه العقل بمعزل عن ارتباطه بالمعنى.- الصوت الصادرمجردا عن معناه اي بلا حمولة فكرية قصدية هادفة لا يكون ولا يصبح لغة. الصوت ليس هو اللغة فقط بل هي المعنى ايضا. وبلغ التضاد الاختلافي بين انصار السلوك اللفظي الذين يعتبرون دراسة الصوت باللغة له اسبقية الاهتمام على دراسة المعنى باللغة التي يقول بها انصار فلسفة اللغة وبعض علماء اللسانيات ونظرية فائض المعنى.- لغة الانسان تتسم بخلق جماليات لغوية صائتة وصامتة معا هي خارج الاستعمال الدارج على ان وظيفة اللغة تواصلية داخل مجموعة بشرية يجمعها تعايش مشترك دائم. مثال تلك الجماليات نتاجات الادب والفنون ومختلف الفعاليات من رسومات وتشكيل ونحت التي يجري توظيف اللغة بها خارج وظيفة التواصل اللغوي الحواري المباشر.- في تقريب نوضحه لاحقا تفصيلا ان الفكر لغة ابجدية تصورية تحمل معنى قصدي. ولا يمكننا تصور لغة لا يحتويها فكر قصدي هادف. بفارق من عدة فوارق ان اللغة صوت نشأ استجابة لاشباع رغبات يحتاجها جسم الانسان ولا يختلف شكل الصوت اللغوي من حيث هو ابجدية بلا صوت عن الفكرالملازم لها من حيث كونه محتوى لغوي صامت لا قيمة له بدون لغة تعبيرصوتي او ابجدي مكتوب عنه.- ملازمة اللغة للفكر هو خزين تحتفظ به الذاكرة والذهن كحلقات في منظومة العقل الادراكية. وفرق اللغة عن ......
#اللغة
#والصوت
#والفكر
#تطابق
#الدلالة
#واختلاف
#المصطلح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752413
ميلود كاس : العنونة وتوجيه الدلالة –قراءة في ديوان الشاعرة التونسية آمال موسى- أنثى الماء
#الحوار_المتمدن
#ميلود_كاس تعتمد هذه القراءة على جملة من الإجراءات السياقية بهدف خلق تأويل منسجم مع طبيعة هذا النص الشعري، موظفة كل الأسيقة الخارجية، وذلك في حدود المتوفر ؛ فقد تغيب عن المتلقي كثير من الأسيقة الخارجية وذلك لعدة أسباب. ليبقى السياق الداخلي للنص هو الركيزة الأساسية التي تنبني عليها أي قراءة، وربما كذلك ينبني عليها تصورنا للسياق الخارجي، بما توفره القرائن النصية في إحالتها إلى المعطيات الخارجية. ذلك لأن "السياق الداخلي يعمل أولا على وضع تأويل داخلي متسق يضبط موقع ووظيفة ومدلول العناصر التي بدت أساسية للقارئ (Lecteur) بينما يعمل السياق الخارجي على منح النموذج النصي امتدادا في الواقع أو على الأصح امتدادا في ما يتصور القارئ انه هو الواقع ".( ) لذلك ستكون هذه القراءة (Lecture) محكومة بالتقسيمات التي يمليها هذا الديوان، وسيتداخل ما هو خارجي بما هو داخلي في أثناء هذا التحليل.1- الناص (Auteur): إن أول ما يطالعنا من الديوان ، هو اسم الشاعرة (آمال موسى) الذي يجده المتلقي مكتوبا في أعلى صفحة الغلاف، هذا الاسم يفيد المتلقي في عملية تأويله للنص، فإضافة إلى وظيفته المناصية ( ) في كونه العلامة الفارقة بين شاعر وشاعر، فبه تثبت هوية الكتاب لصاحبته وفيه تتحقق ملكيتها الأدبية والفكرية له ( ). إضافة إلى هذا فانه يثير حفيظة المتلقي عن كل ما يرتبط بهذا الاسم (الظروف الزمانية والمكانية، الظروف الفكرية والثقافية، الأعمال الأدبية والفكرية السابقة واللاحقة..) . فعلى الرغم من تجاوز النقد (Critique) لمرحلة كان فيها الاهتمام بتفسير الأدب على ضوء من سيرة الكاتب الذاتية (Autobiographie) وظروفه النفسية والاجتماعية ومحيطه. بل قد دعا رولان بارت إلى موت المؤلف إذ يرى أن " فعل الكتابة لا يتم دون أن يصمت الكاتب. فعل الكتابة كأن يكون الكاتب ( خافت الصوت كالميت) .."( ) . إلا أن هذا التجاوز لم يكن كليا عند الكثير من النقاد، فخطر الارتكاز على ملابسات النص ، يكمن في تضليلنا على حقائق النص اللغوية وجعل النص نتيجة حتمية لسنن نفسية أو اجتماعية أو ثقافية خارجة عنه، أما مسألة حضور الذات في الخطاب الأدبي فمسألة عدها عبد المالك مرتاض - هو و كثير من النقاد - أمرا يقينيا وفي هذا السياق يقول عبد المالك مرتاض : ".. أننا حين نقرأ نصا من النصوص الأدبية لا نستطيع أن نفصله عن المؤلف (Auteur) الذي ألفه . إننا على طول طريق القراءة ونحن نشعر بمثول المؤلف بين النص وفيه، مثولا قويا... النص هو الناص حالا فيه جاثما عليه كالقدر، والكتابة هي الكاتب قابعا بين كلماتها حين تضحكك أو حين تبكيك ، أو حين تمتعك أو حين تؤذيك ."( ) لذلك فإن سرد شيئا من سيرة الشاعرة الذاتية (Autobiographie) قبل هذا التحليل السياقي، الذي ينطلق من النص مستثمرا كل ما يحيط به، بغية الوصول إلى تأويل يحتكم إلى إشارات السياق بمفهومه الموسع يعد أمرا ضروريا. إن آمال موسى، شاعرة تونسية وباحثة في مجال علم الاجتماع (sociologie). أصدرت ثلاث مجموعات شعرية:- أنثى الماء "دار سيراس للنشر والتوزيع، طبعة 1996 (الطبعة الثانية عام 2000). كتب مقدمته الأديب الأستاذ محمود المسعدي.- "خجل الياقوت" عن دار شرقيات للنشر والتوزيع بالقاهرة طبعة 1998. - "يؤنّثني مرّتين" عن دار سيراس للنشر والتوزيع، أفريل 2005. ترجمت كل من المجموعة الأولى والثانية إلى اللغة الإيطالية، وصدرت الترجمة عن دار San Marco Dei Guistiniani وهي من دور النشر الكبرى بإيطاليا. قدم الترجمة الإيطالية الشاعر الإيطالي المعروف (جوزيبي كونت)، وقام بالترجمة المغربي (رداد ......
#العنونة
#وتوجيه
#الدلالة
#–قراءة
#ديوان
#الشاعرة
#التونسية
#آمال
#موسى-
#أنثى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752503
علي محمد اليوسف : غياب الزمن في وهم الدلالة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف هل الزمن وجود ادراكي للعقل ام هو موضوع يبتدعه العقل خيالا ام هو مفهوما ادراكيا ميتافيزيقيا لا يصل حقيقته عجز العقل الانساني المحدود؟ فرضية الزمان يمتلك قابلية ادراكه المغيّب فيزيائيا بدلالة قياس مقدار حركة الاجسام داخله ما يجعل امكانية التشكيك ان الزمن كموضوع او مدرك عقلي غير موجود إحتمالية واردة فلسفيا. خاصة في الفلسفات المثالية التي تقول ما لا يدركه العقل غير موجود ولا اهمية الانشغال بمعرفته. ذهب نيتشة ان الوجود وليس الزمن وحده مفهوم افتراضي غائم لا يدركه العقل بوضوح محتوياته ولا بدلالة غيريته مع الاخر التي هي وهم افتراضي باعتبار الوجود مفهوم اخترعه العقل من عدم لا يمكن البرهنة عليه.. واعتبر الوجود بلا معنى نبحث عنها ليس في تعدد مباحث التفتيش عن معناه بل في طبيعته المعجزة الميتافيزيقية ما فوق ادراك العقل الذي لا يعي الا ما يدركه فقط.. كثيرة جدا المدركات من حولنا في الطبيعة والعالم ندركها ماديا بدلالة المغايرة المكانية او السيرورية بغيرها من دون ادراكنا ملازمة الزمن لها. الشيء بالشيء يدرك وليس الشيء بالشيء يذكر فقط. وهذا النوع من الادراك غير المباشر القائم على الدلالة المغايرة بالعلاقة الشيئية بين الموجودات والمواضيع هو ادراك لازمني اي غير زمني بمعنى هو يقوم على علاقة الشيء بغيره مكانيا دونما الحاجة الى زمان يؤطر وجودهما الادراكي المتعالق. وهذا الافتراض بمعيارية علم الفيزياء وبعض الفلاسفة محال. فلا يمكن ادراك المكان من غير ملازمة زمانية له. والبداية الفلسفية الجادة حول هذه الموضوعة كانت ل (كانط) في كتابه الشهير نقد العقل المحض.وبهذا الفهم المتشعب نفترق امام طرق متباينة مختلفة تجعلنا نشكك بالوجود الارضي كاملا على انه وهم من الخيال العقلي التأملي المصنوع خارج الزمن حاله حال جميع المفاهيم المطلقة مثل الهواء , الضوء, الاخلاق , العواطف , الضمير .. الخ. التي ندركها بدلالة وجودية مغايرة لها لازمنية. فكل قيمة معرفية مدركة يمكن تفنيد وجودها الاصطلاحي حين تصبح مفهوما لا يدركه العقل بدلالة موجودية مادية اخرى تلازمها يعقلها العقل ويعبّر عنها المنطق اللغوي. المفهوم حقائق ميتافيزيقية غائمة لا حضورية الادراك كما في ملازمة العلاقة السيرورية المكانية ممثلة في ادراكاتنا الاشياء المادية كمصطلحات متفق عليها إجماعيا. الزمان مفهوم ميتافيزيقي مطلق مدرك بالدلالة المغايرة له بالماهية والصفات للاشياء الاخرى. هنا يصبح التشكيك الخاطيء بهذا التفكير الفلسفي واردا ليس من جهل العقل معرفة التمييز بين تصادم اختلاف المجانسة النوعية التي تقوم على امكانية العقل معرفة كل تجانس نوعي (الماهية والصفات) للاشياء ومواضيع الادراك بغض النظر عن المفارقة او التوافق بين تلك الاشياء في المجانسة النوعية لكل منهما كطرفين يتبادلان التاثير المعرفي بينهما ولا يجمعهما الجدل الديالكتيكي. المجانسة النوعية للشيء الجوهر والصفات الخارجية له ليس تاكيدا لوجود ذلك الشيء الذاتي المتمايز بل لتاكيد اختلافه عن غيره من الاشياء التي يتعامل معها. كل مدرك زمكاني عقلي هو في حقيته ادراك مكاني فقط مجردا عن زمانيته المغيبة وراء المكان كوجود مدرك بلا احساسات زمانية تلازمه. لذا حين نقول المجانسة النوعية بالاشياء لا تشابه المجانسة النوعية للزمن تاتي من معرفتنا ماهية وصفات الاشياء من حولنا ونفتقد ادراكنا العقلي لمعنى المجانسة النوعية للزمن بغير حضوره كدلالة معرفية محايدة للتعريف بغيره من مدركات وليس كوجود يدركه العقل منفردا منعزلا عن دلالته التي ندركها شيئيا في الحس او الخيال ومنطق التعبير اللغ ......
#غياب
#الزمن
#الدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757341
علي محمد اليوسف : غياب وجود الزمن في وهم الدلالة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف هل الزمن وجود ادراكي للعقل ام هو موضوع يبتدعه العقل خيالا ام هو مفهوما ادراكيا ميتافيزيقيا لا يصل حقيقته عجز العقل الانساني المحدود؟ فرضية الزمان يمتلك قابلية ادراكه المغيّب فيزيائيا بدلالة حركة الاجسام داخله ما يجعل امكانية التشكيك ان الزمن كموضوع او مدرك عقلي غير موجود إحتمالية واردة فلسفيا. خاصة في الفلسفات المثالية التي تقول ما لا يدركه العقل غير موجود ولا اهمية الانشغال بمعرفته. كثيرة جدا المدركات من حولنا في الطبيعة والعالم ندركها ماديا بدلالة المغايرة المكانية او السيرورية بغيرها من دون ادراكنا ملازمة الزمن لها. الشيء بالشيء يدرك وليس الشيء بالشيء يذكر فقط. وهذا النوع من الادراك غير المباشر القائم على الدلالة المغايرة بالعلاقة الشيئية بين الموجودات والمواضيع هو ادراك لازمني اي غير زمني بمعنى هو يقوم على علاقة الشيء بغيره دونما الحاجة الى زمان يؤطر وجودهما الادراكي المتعالق. وهذا الافتراض بمعيارية علم الفيزياء وبعض الفلاسفة محال. فلا يمكن ادراك المكان من غير ملازمة زمانية له. والبداية الفلسفية الجادة حول هذه الموضوعة كانت ل (كانط) في كتابه الشهير نقد العقل المحض.وبهذا نفترق امام طرق متباينة مختلفة تجعلنا نشكك بالوجود الارضي كاملا على انه وهم من الخيال العقلي التأملي المصنوع خارج الزمن حاله حال جميع المفاهيم المطلقة مثل الهواء , الضوء, الاخلاق , العواطف , الضمير .. الخ. التي ندركها بدلالة وجودية مغايرة لها لازمنية. فكل قيمة معرفية مدركة يمكن تفنيد وجودها المفهومي حين تصبح مفهوما اصطلاحيا يدركه العقل بدلالة موجودية مادية اخرى تلازمها يعقلها العقل ويعبّر عنها المنطق اللغوي. المفهوم حقائق ميتافيزيقية غائمة حضورية نسبيا بخلاف المصطلح المتفق عليه إجماعيا. الزمان مفهوم ميتافيزيقي مطلق مدرك بالدلالة المغايرة له بالماهية والصفات للاشياء الاخرى. هنا يصبح التشكيك الخاطيء بهذا التفكير الفلسفي واردا من جهل العقل معرفة التمييز بين تصادم اختلاف المجانسة النوعية التي تقوم على امكانية العقل معرفة كل تجانس نوعي (الماهية والصفات) للاشياء ومواضيع الادراك بغض النظر عن المفارقة او التوافق بين تلك الاشياء في المجانسة النوعية. المجانسة النوعية للشيء الجوهر والصفات الخارجية له ليس تاكيدا لوجوده الذاتي المتمايز بل لتاكيد اختلافه عن غيره من الاشياء التي يتعامل معها. كل مدرك زمكاني عقلي هو في حقيته ادراك مكاني فقط مجردا عن زمانيته المغيبة وراء المكان كوجود مدرك بلا احساسات زمانية تلازمه. لذا حين نقول المجانسة النوعية بالاشياء لا تشابه المجانسة النوعية للزمن تاتي من معرفتنا ماهية وصفات الاشياء من حولنا ونفقتقد ادراكنا العقلي لمعنى المجانسة النوعية للزمن بغير حضوره كدلالة معرفية محايدة للتعريف بغيره من مدركات وليس كوجود يدركه العقل منفردا منعزلا عن دلالته التي ندركها شيئيا في الحس او الخيال ومنطق التعبير اللغوي .. الزمن ادراك دلالة لوجود غيره من الاجسام وليس دلالة ادراك وجود له كذات. كل موجود مكاني او موضوع مفهومي يحمل مجانسة نوعية تتوزعها صفات ذلك الشيء الخارجية وماهيته الدفينة. عليه يكون الزمن مفهوما مجانسته النوعية لا يمكن ادراكها حدسيا الا بمغايرة مرتبطة بمادة يحتويها الزمن بلا ادراك لها من قبلنا. الزمن ليس موضوعا يدركه العقل بل هو دلالة قياس مقدار حركة الاجسام داخله.ما يرجّح مناقشة مثل هذه الافتراضية الفلسفية الفيزيائية اننا لا نعيش وجودنا زمنيا بل نعيشه بعلاقات ترابطية مادية وسيرورية مكانية تربط بين الاشياء والظواهر خارج فاعلية وجوب ......
#غياب
#وجود
#الزمن
#الدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758821
وحيد الهنودي : العلمانية: تشعّب المفهوم وزئبقية الدلالة
#الحوار_المتمدن
#وحيد_الهنودي ما الذي يمكن أن يهبنا إياه تقليب مفهوم العلمانية؟ وهل في تقليبه ما يمنحنا حلا أو حلولا لمشكلاتنا الراهنة ويساعدنا على الإجابة عن أسئلة حارقة تشغلنا؟ أليس في إعادة طرحه كل مرّة ما يشير إلى زئبقيّته وتمنّعه عن كل حدّ بل أيضا إلى عسر هضمنا له لا لبلادة ذهن وتكلّس فكر لكن لمقاومة الأرضية الثقافية لاستقباله؟ لكن أليس في معاودة طرحه ما ينم عن عناد الفكر مقاوما لواقعه ومناضلا ضد السائد والموروث الجليل؟ إن العلمانية لمقلقة لا من جهة فهمها وتتبع دلالاتها بل من جهات عدّة، ذلك أنها تكشف في آن عن أزمة حقيقية ينبغي علينا نحن من ندّعي تملّك المعرفة ومن آل إلينا أمر نشرها الاعتراف بها فهل القول بأن هذا المشغل خاص بالخاصّة وعِلْيَةُ القوم دون الرّعاع والعوام الدون وأن طرحه لا بد أن يقصد أوساطا بعينها ما يشير فعلا إلى خوفنا من ولوج الفضاء العام وتركه للمشعوذين وتجار الدين والجهلة من سقط المتاع، أم أن عُود المثقف العربي مازال غضّا طريّا لا يقوى على مقاومة من استوطن هذا الفضاء يمنع تطوّره بطرح إشكالات خارج سياق التاريخ وما يزال يستنشق لَوَثَ القرون الغابرة ويتنفّس هواءها الفاسد؟ إننا بهذا السؤال نتوسّط حربا ضروسا تدور رحاها بين فريق علماني لا يرى في الدين إلا دجلا وجهلا عميما وهو في عناده يتناقض مع ذاته فبدعوى العقلانية والروح النقدي للموروث الثقافي يخلق روحا دغمائيا عنيدا ومعاندا لا يقوى أن يرى في الدين سؤال الروح عن المصير وحياة ما بعد الموت والخلود وملاذا للإنسان زمن الكوارث والمحن. إن علمانيي عصرنا أشدّ تشدّدا من أعداء العقل ذاته ومن رجال الدين لكونهم يخالفون واقع العصر ويتعامون جهرا عن مسار التاريخ فما يحث اليوم في العالم هو عود ديني جامح ينبغي فهمه وتفكّره وتعقّبه وليس التغافل عنه، فالأفراد كما الجماعات الدينية وفي كل مكان تقريبا لا يطلبون التحرر من الدين بل الاعتراف بمسالكهم الروحية وحقهم في ممارسة شعائرهم وتتبع مساراتهم الروحانية كرها لماديّة سمجة تطبق على العصر وفراغا يسكن الإنسان المعاصر، فراغ نبّه إليه وحذّر منه نقّاد الحداثة من مدرسة فرونكفورت وأشياع نيتشه إلى كازانوفا وتايلور وغيرهم كثيرون كل تناولها من زاويته وفضح خيانتها لما وعدت به فلم تحقق الرفاه الموعود ولا التقدم المزعوم ولا الحرية للجميع بقدر ما ضاعفت أشكال الشقاء والاغتراب وزادت من حدّة التبعية ونوّعت من الأصفاد التي كبّلت البشر. في المقابل يثير السؤال عن العلمنية سخط المتدينين ويزيد من غلاء الحركات الدينية فالشيوخ الذين انتصبوا محامين عن الله ومدافعين أشداء عن ملكوته يرون فيها كفرا محيقا لا دواء له إلا القتل وإراقة الدم ويعتبرون القائلين بها شياطين إنس ومغتربين ألهتهم حضارة الغرب الكافر ومنتجاته المادية عن السبيل القويم فعدّوا فكرهم شركا وجهالة. إن تفكّر مفهوم العلمانيّة ومراجعة شحنته الدلالية ولاّدة لا لكونها تعِدُنا بفتح جديد في سماء اللفظ بل كذلك لكونها تعيد فهمنا له فنستعيد بذلك فهم أنفسنا، فَهْمًا لنفس الإنسان يتوق إلى فضاء عمومي خلاّق يكون الحوار العقلاني فيه ممكنا. يهبنا تفكر المفهوم أولا وعينا بسذاجة الحلم الأنواري الذي اعتقد أن مزيدا من التقدّم والعقلانية سيؤدّي حتما لخفوت الديني وموت الله لندرك أن زمننا يشهد عودا للديني متنكّرا حينا وصريحا أحايين كثيرة، فالدين اليوم مازال يلهم البشر ويخلق الثورات ويسكن الأفئدة. إن أزمنة الكوارث كتلك التي خلقتها جائحة كورونا أو الحروب والزلازل تزيد من أسهم الدين وتتحوّل دور العبادة من كنائس وأديرة ومساجد وزوايا إلى وجهة يسألها الناس يسألو ......
#العلمانية:
#تشعّب
#المفهوم
#وزئبقية
#الدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763704
كاظم حسن سعيد : نظرة الى الامام ليلة الدلالة.. مذكرات
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حسن_سعيد غالبا يصحيني مهاتفا منذ الفجر (اصح يا رجل ... الشمس ساطعة والطبيعة تدعوك اليها .. بصوت هاتف حماسي وفيه الكثير من الطرافة لكني نادرا اصحيه ضاحكا (افق خفيف الظل )...هو يسبقني ابدا ذلك في بقية الفصول اما شتاء فلا يجدني لاني قبيل البزوغ اتلمس دربي وعدة صيدي الى الشاطيء ..دائما نبتكر مفاتيح لدروب الحوارلكنا منذ اسابيع بدأنا نختلف حول ثيمة ( تطور الدلالة ) والمجاز ...كان بيننا جفاء وهو منهج تعلق بنا منذ اربعين عاما وعدنا ... هو ابدا يعود اما انا فلا مرونة عندي (لست مخطئا وليزعل الاخرون ) هكذا تعودت ابرر تزمتي ...لكن قدرته على الرجوع الي وطبعي بالنسيان وتبسيط الامور عاملان جعلا صداقتنا لا تتجمد طويلا ...هاتفني يوما بعد برود (اريد نصيحتك : انوي اقدم للدراساات العليا باللغة الانكليزية ) وافقته الرأي وشجعته ... وتدافعنا لبعضنا بقوة كان حينها مهتما بالنقد وكنت منهمكا بالدلالة .. قلت له انا حاليا اغوص باستكشاف جذور الشعر الحر والمجاز وكان يطمح بايجاد علم نقد متكامل يلخص بمصطلحات ومنطلقات محددة ...قبل ليلتين الساعة الثانية بعد المنتصف توقف الحوار.. تركته يسهر باحثا ونمت.... صحوت صباح اليوم مبكرا المبايل قرب رإسي..ههه قلت كيف نمت اذن ..كان صاحبي يهاتفني..تعودنا ان ننظر لهواتفنا لحظة نصحو قبل ان نتذكر السماء..نتفقد المتفقدين والرسائل..لم نعد نتوقع اي انقلاب...ولا البيان الاول..هه..هاتفته بعد نصف( هل نمت انت) قال نعم ثم تذكر فاجاب مازحا مسرعا( لكني نمت بعدما سمعت انفاسك اولا اي انت اول من نام).. ههه..كل يتهم الاخر بانه نام قبل صاحبه لحظات المكالمة والحقيقة..كلانا مشى به العمر..قلت له يمكن ننزل للدارجة لنستنبط ما نستطيع مثلا مفردة ( طگلي)..هي اصلا تعني ضرب.. لكن..هنا تحول مجازي واضح...لكن للدلالة ظواهر واسباب..كم تناول منها العلماء العرب وكم اضاف لها الغرب.. هكذا وجدنا انفسنا منهمكين بتحليل الاية بلاغيا ( واشتعل الراس شيبا)..فهل اشتعل بمعنى توقدت استخدمت في الشعر العربي او انها استخدمت بمعنى انتشر وانتشرت...وهرعنا الى المعاجم..وكل بحث بعدة قواميس..وتدفق العين ولسان العرب والوسيط ومفردات القران والمحيط ... لكني قلت له علينا ان نجدها هناك في الجاهلية وصدر الاسلام..اما العصور الاخرى فقد تكون استخدمت مجازا..وهل اشتعل اصل..واشتعل توقد اصل ايضا فلا علاقة بالتطور الدلالي بينهما..واحتدم الجدا ل بيننا مرة اخرى...صاحبي لا يقتنع بوجود مجاز..في اليوم الاخر قرإ( الملك بلط الشارع ) على انها مجاز عقلي فضحك على الفكرة ..فعدنا لنتفق قلت له [[ المجاز العقلي فكرة بطرة وانا اوافقك الرإي..]].وإجلنا الحوار هو غرق باللسانيات وانا انهمكت وصمت عن مجازيات..بعد اسبوع وقع بين يدي كتاب ( تطور الدلالة) للدكتور ابراهيم انيس وفيه بحث معمق عن المجاز والتطور الدلالي..واخبرت صاحبي قائلا هذا رجل نال الماجستير والدكتوراه من بريطانيا..ولعله يفيد في مجال بحثي...ونسينا انا مختلفان بالنظرة لموضوع المجاز واحتدم الجدال وتمدد الحوار مرة اخرى...مضى اسبوع وشرعنا بقراءة البيان والتبيين للجاحظ..اكملت اول يوم &#1636-;-&#1637-;-صفحة فاخبرته فانزله على الحاسوب..وذكرته ببيت ورد في البيان( يتقارضون اذا التقوا في موقف...نظرا تزل به مواقع الاقدام)... وعدنا للمجاز مع - يتقارضون-لندقق مستعينين بالمعاجم على اختلافها..[تَقَارَضَ الرَّفِيقَانِ الْمَوْقِفَ : تَبَادَلاَهُتَقَارَضَ الْجَارَانِ الثَّنَاءَ : أَثْنَى كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَلَى الآخَرِتَقَارَضَ الْخَصْمَانِ النَّظَرَ : ن ......
#نظرة
#الامام
#ليلة
#الدلالة..
#مذكرات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764737
بوشعيب بن ايجا : الدرس الفلسفي في المغرب بين جدل المفهوم و أزمة الدلالة
#الحوار_المتمدن
#بوشعيب_بن_ايجا لطالما كانت العملية التربوية لها دور و إسهام كبير في تكوين شخصية الطفل ، سواء كانت تربية عقلية أو جسدية أو روحية من أجل المساهمة في تقدم المجتمع و ازدهاره من جميع الجوانب ، فالتربية تساهم في استقرار المجتمع ، إذا أدى كل واحد المهمة التي وهبته الطبيعة الخيرة القدرة على أدائها ،و نجد أن منظومة التربية و التكوين بالمغرب قد عرفت تقدما كبير من بداية بيداغوجيا المضامين مرورا بالأهداف و انتهاء بالكفايات ، ثم وصولا الى الكفايات التي تكشف عن القدرات الكامنة و العمل على تنميتها و تطويرها ؛ فبيداغوجيا المضامين تعتمد على ما تمت المصادقة عليه في المقررات الدراسية ، بهذا فإن الدولة هي التي تتحكم في سير العملية التعليمية التعلمية ، قياسا على الاهداف التي تضع مجموعة من الاهداف المسطرة من أجل بلوغ غايات محددة ، و أخيرا نجد الكفايات التي تركز على القدرات الإبداعية للتلميذ و التي من خلالها يتم إبراز جميع المؤهلات العقلية و البدنية للفرد ، و التي تساهم في تنمية فكره ، و يحصل على شخصية متوازنة قوامها جعل المجتمع ذو ثقافة واسعة و العمل على التخلص من جميع الآراء المسبقة و الأفكار الجاهزة و الخطابات التأملية التي تجعل المجتمع متخلف ، لذلك فإن الإصلاحات التربوية يكون لها أثر بالغ في تنمية فكر التلميذ أو إنحطاطه ، لهذا فإن على الطالب الأستاذ معرفة القواعد و المبادئ التي يجب القيام بها من أجل ضمان نجاعة التعليم ، بالإضافة إلى تحديد ما هو مطلوب من الطرفين القيام به ، أثناء العملية التعليمية التعلمية ، فيجب على الأستاذ أن يكون ملما بعلوم التربية من أجل زرع مهارة الفكر النقذي لدى التلاميذ ، من أجل التعامل مع الأشياء غير المألوفة ، فبيداغوجيا المضامين تعتمد على المقرر الدراسي و لا تولي أهمية كبرى للتلميذ ، باعتباره محور العملية التعليمية، لأنها تعتمد على المقاربة السلوكية التي لا تولي أي إهتمام لأفكار التلميذ ، فهي تقوم على الضغط و الحتمية ، كما أكد على ذلك اسبينوزا ؛ فأفعال الإنسان هي نتاج للضرورة و الحتمية التي تفرضها عليه طبيعته المحضة ، و أن الحرية الإنسانية هي مجرد وهم سببها الجهل بالأسباب الخفية وراء أفعاله ، فنجد معظم السلوكيين يؤكدون على أن الإنسان لا يولد و إنما تتم صناعته ، و في هذا الصدد يقول جون واطسون عالم النفس الأمريكي الذي حاول إعطاء علم النفس المعاصر طابعا تجريبيا ، و هو من مؤسسي المدرسة السلوكية في العلوم الإنسانية " يجب أن يقتصر علم النفس على دراسة السلوك الموضوعي للإنسان و الحيوان و هو السلوك القابل للملاحظة " بهذا المعنى فإن ضمان تعليم جيد ، لا يتأتى إلا من خلال العمل على تطوير نظريات التعلم من أجل أن تستجيب لتطلعات المناهج التربوية الحديثة من أجل تطوير الذات ، و نشر ثقافة التعلم المبرمج داخل ميدان التعليم ، و هذا ما يتطلب إصلاح و تطوير الدرس الفلسفي ، لأنه مهم في جعل التلميذ يكشف عن قدراته في التفاعل مع الإشكال الفلسفي داخل قاعة الدرس . فعلوم التربية تهتم بقوانين التدريس و علاقتها بالنقل الديداكتيكي باعتباره مجموع المعارف المستفادة من التخصصات العلمية المختلفة ، و مجموع التحولات التي تطرأ على معرفة في مجالها العالم و ذلك من أجل تحويلها إلى معرفة تعليمية قابلة للتدريس ، بالإضافة إلى التعاقد الديداكتيكي الذي يهتم بصفة ضمنية في الغالب ما هو مطلوب من الطرفين أي الأستاذ و المتعلم القيام به أثناء العملية التعليمية التعلمية، ناهيك عن إرتباطها بالمثلث الديداكتيكي، و مختلف التفاعلات التي تتم بين عناصره الثلاث ، و في سياق متصل نجد أن برنامج التوجيهات التربوية لمادة ......
#الدرس
#الفلسفي
#المغرب
#المفهوم
#أزمة
#الدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765479
آزاد أحمد علي : الدلالة العميقة لاحتفالية مئوية معاهدة سيفر
#الحوار_المتمدن
#آزاد_أحمد_علي تم التفكير في إحياء مئوية معاهدة سيفر قبل أكثر من سنة من ذكرى مرور مائة عام على توقيعها، وكانت الخطة تتضمن نشاطات غير اعتيادية، من ثقافية، علمية وتوثيقية ذات علاقة تاريخية بالمعاهدة ونتائجها. إلا أن الخطة تغيرت بعد الاغلاق التام للمجتمعات الأوربية بدءاً بشهر نيسان 2020، مما دفعنا للعمل وفق السيناريو الثاني، والمتلخص في إحياء المناسبة بطريقة رمزية. وهذا ما تحقق، إذ تضمنت عملية الإحياء ثلاث فقرات، الأولى افتتاحية المناسبة في نفس المكان الذي تم توقيع المعاهدة فيها قبل مئة عام، أي صباح يوم الاثنين الموافق 10/8/2020، وذلك بالوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء كوردستان، الذي قضوا طوال مئة عام، والذين كانوا ضحايا عدم تطبيق معاهدة سيفر والتنصل من الالتزام ببنودها الخاصة بالشعب الكوردي على أرض الواقع، من قبل الدول الأربعة المنتصرة في الحرب العالمية الأولى، وهي (أمريكا، بريطانيا، فرنسا، إيطاليا)، ومن ثم إلقاء كلمة باسم اللجنة المنظمة من قبل الإعلامي والناشط المدني أردلان عبداللهي، تلتها قراءة نص الرسالة الموجهة لسيادة رئيس جمهوريا فرنسا ايمانويل ماكرون. قرأتها السيدة زينب جمو باللغة الفرنسية. الفقرة الثانية كانت بعد ظهر نفس اليوم في المعهد الكوردي بباريس، بدأت بقراءة مقال حول دلالة وأهمية معاهدة سيفر بالنسبة للكورد وباقي شعوب الشرق الأوسط (أعدها كاتب المقال باللغة الكوردية)، ثم تلتها قراءة الرسالة الموجهة للرئيس ماكرون باللغة الكوردية، قرأها الأستاذ حبيب إبراهيم. ثم تم عرض مواقف وآراء العديد من الساسة والأكاديميين الكورد، سواءً تلك التي وردت على شكل فيديوهات مسجلة مسبقاً، أو على شكل رسائل خطية. هذا وقد نقلت هذه الفعاليات بشكل مباشر عبر عدة أقنية تلفزيونية. أما القسم الثالث من الفعالية فاستمرت لعدة أيام وكانت عبارة عن عملية استكمال تواقيع المنظمات المدنية والأحزاب على الرسالة الموجهة للرئيس الفرنسي، ومن ثم ايصالها الى قصر الاليزيه.لقد تم تنظيم الاحتفالية ضمن الحدود الدنيا المسموح به للتجمعات في ظل جائحة كورونا وبموجب القوانين المتبعة في باريس. كما صدف أن تم التنسيق والمشاركة مع الأخوة الأرمن في نفس مكان توقيع معاهدة سيفر، وهو معمل السيراميك في مدينة سيفر. هذا وقد ولد اللقاء والمشاركة مع الوفد الأرمني ارتياحاً وتفاؤلاً كبيراً لدى كل من الجانبين.لماذا الاحتفال بمئوية سيفر؟أثناء فترة التحضير ودعوة العديد من الشخصيات والمنظمات المدنية والأحزاب للمشاركة، أو لمباركة هذا النشاط ذات الرمزية التاريخية والسياسية، برز سؤال ملح بصدد جدوى النشاط: لماذا الاحتفال بهذه المعاهدة الميتة؟! وما الفائدة من عملية إحياء الذكرى. للإجابة المختصرة ومن ضمن ما يمكن عرضه هنا، يمكن التأكيد على أن هذه المعاهدة مازالت تشكل المعاهدة الأهم في تاريخ الشرق الأدنى المعاصر، كانت ومازالت حية، ليس لأنها طبقت في عدد من بنودها، بل لمفصليتها التاريخية والسياسية. لذلك نؤكد على أن التشبث بروح المعاهدة والدعوة لإحيائها تبقى ذات دلالات سياسية وقانونية وفلسفية عميقة. وذلك لعدد من المبررات وأسباب نوردها باقتضاب:1- أنهت المعاهدة رسمياً كيان السلطنة العثمانية، وأسدل الستار بذلك على وجود آخر إمبراطورية سلالية تحكم بإسم الدين في الشرق الأوسط.2- نصت المعاهدة بوضوح على انسحاب القوات التركية العثمانية من جميع مناطق الإمبراطورية التي لا يتكلم سكانها باللغة التركية. وبذلك فتحت الآفاق لصياغة فلسفة سياسية جديدة تكمن في مشروعية تأسيس الدول في الشرق الأوسط على أسس قومية وليست دينية.3- وضعت أسس حق ......
#الدلالة
#العميقة
#لاحتفالية
#مئوية
#معاهدة
#سيفر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767705