مشعل يسار : المصير الأسود ينتظرنا ما لم نسقط سياسة حكوماتنا المأجورة
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ما كانت كذبة كورونا لتسري بسرعة البرق لولا هذه الحكومات البرجوازية المأجورة العميلة لمنظمة الصحة العالمية وأربابها الغيتسيين الصهايين هواة الجوائح كصيغة جديدة من صيغ الحروب. فالحرب التقليدية أدركوا أنها مكلفة ولم تعد تنفع. لذا لجأوا إلى الحرب الهجينة: مزيج من التخويف الفيروسي والإعلامي الغوبلزي وشراء الحكومات في كل أصقاع الأرض. حكومتنا لم تنجُ من الشراء كغيرها على ما يبدو، وإلا:لماذا كل هذا الحماس من جانب شتى الحكومات للمشاركة في الحرب الهجينة على البشرية بغية استعبادها إلى الأبد حتى إفناء القسم الأكبر منها كما ينوون.ليوضح لنا هؤلاء الوزراء الفهماء، لماذا إلزام الناس بالكمامة التي قال كل علماء الأوبئة إنها مضرة جداً ولا تقي من الكورونا؟لماذا فحص الناس في المطارات ونقاط العبور لمعرفة ما إذا كانوا مصابين بالكورونا المنفوخة حتى لكأنها الطاعون ليرعبوا الناس بها ويلقحوهم إلزاماً لاحقاً ويجنوا المليارات على طريق استعبادهم باستخدام التكنولوجيا الإلكترونية؟لماذا إغلاق الحدود مع الأشقاء لدفننا أحياء كالصراصير المسممة بالتضخم الدولاري والزعرنة المصرفية والرسمية على الشعب كل في بلده أي زنزانته الوطنية؟أين صارت حقوق الإنسان التي طالما أدارت الرأسمالية أسطوانتها مدى عشرات السنين الأخيرة في كل أرجاء المعمورة ضد الخصوم ودحروا بواسطتها الاتحاد السوفياتي والاشتراكية؟هل صار الناس عبيداً عليهم أن يظهروا أسنانهم أمام أسيادهم المستقبليين في المطارات وعند النقاط الجمركية؟أم صاروا يعتبرونهم كالكلاب الشاردة فيجب دس رقاقات إلكترونية في أجسادهم لمعرفة أين هم ذاهبون وماذا هم فاعلون؟هل نحن نواجه عملية تكوين معتقل نازي عالمي ذي زنزانات وطنية مقفل بعضها على بعض على مستوى متطور؟أين هي الأحزاب الشيوعية التي ناضلت أواسط القرن الماضي ضد النازية وهي اليوم نائمة على حرير الجمود الفكري والترهل المعنوي والخبل العقلي؟لقد آن الأوان لتعي الشعوب أن سوء المصير ينتظرها وأن عليها أن تنشئ تنظيماتها الجديدة المقاتلة لتبعد عنها شبح العبودية الآتية. إن التاريخ سيعيد نفسه إلى الوراء في صورة فاجعة هذه المرة حين تتحول الرأسمالية إلى عصر عبودية جديدة.والوقت لا يصبر لأن الرأسمالية مستعجلة ومستعجلة جدا قبل أن يذهب الخوف من الشعوب وقبل أن تدرك ماذا يهيأ لها من مآس ومصير أسود قاتم. ......
#المصير
#الأسود
#ينتظرنا
#نسقط
#سياسة
#حكوماتنا
#المأجورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685876
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ما كانت كذبة كورونا لتسري بسرعة البرق لولا هذه الحكومات البرجوازية المأجورة العميلة لمنظمة الصحة العالمية وأربابها الغيتسيين الصهايين هواة الجوائح كصيغة جديدة من صيغ الحروب. فالحرب التقليدية أدركوا أنها مكلفة ولم تعد تنفع. لذا لجأوا إلى الحرب الهجينة: مزيج من التخويف الفيروسي والإعلامي الغوبلزي وشراء الحكومات في كل أصقاع الأرض. حكومتنا لم تنجُ من الشراء كغيرها على ما يبدو، وإلا:لماذا كل هذا الحماس من جانب شتى الحكومات للمشاركة في الحرب الهجينة على البشرية بغية استعبادها إلى الأبد حتى إفناء القسم الأكبر منها كما ينوون.ليوضح لنا هؤلاء الوزراء الفهماء، لماذا إلزام الناس بالكمامة التي قال كل علماء الأوبئة إنها مضرة جداً ولا تقي من الكورونا؟لماذا فحص الناس في المطارات ونقاط العبور لمعرفة ما إذا كانوا مصابين بالكورونا المنفوخة حتى لكأنها الطاعون ليرعبوا الناس بها ويلقحوهم إلزاماً لاحقاً ويجنوا المليارات على طريق استعبادهم باستخدام التكنولوجيا الإلكترونية؟لماذا إغلاق الحدود مع الأشقاء لدفننا أحياء كالصراصير المسممة بالتضخم الدولاري والزعرنة المصرفية والرسمية على الشعب كل في بلده أي زنزانته الوطنية؟أين صارت حقوق الإنسان التي طالما أدارت الرأسمالية أسطوانتها مدى عشرات السنين الأخيرة في كل أرجاء المعمورة ضد الخصوم ودحروا بواسطتها الاتحاد السوفياتي والاشتراكية؟هل صار الناس عبيداً عليهم أن يظهروا أسنانهم أمام أسيادهم المستقبليين في المطارات وعند النقاط الجمركية؟أم صاروا يعتبرونهم كالكلاب الشاردة فيجب دس رقاقات إلكترونية في أجسادهم لمعرفة أين هم ذاهبون وماذا هم فاعلون؟هل نحن نواجه عملية تكوين معتقل نازي عالمي ذي زنزانات وطنية مقفل بعضها على بعض على مستوى متطور؟أين هي الأحزاب الشيوعية التي ناضلت أواسط القرن الماضي ضد النازية وهي اليوم نائمة على حرير الجمود الفكري والترهل المعنوي والخبل العقلي؟لقد آن الأوان لتعي الشعوب أن سوء المصير ينتظرها وأن عليها أن تنشئ تنظيماتها الجديدة المقاتلة لتبعد عنها شبح العبودية الآتية. إن التاريخ سيعيد نفسه إلى الوراء في صورة فاجعة هذه المرة حين تتحول الرأسمالية إلى عصر عبودية جديدة.والوقت لا يصبر لأن الرأسمالية مستعجلة ومستعجلة جدا قبل أن يذهب الخوف من الشعوب وقبل أن تدرك ماذا يهيأ لها من مآس ومصير أسود قاتم. ......
#المصير
#الأسود
#ينتظرنا
#نسقط
#سياسة
#حكوماتنا
#المأجورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685876
الحوار المتمدن
مشعل يسار - المصير الأسود ينتظرنا ما لم نسقط سياسة حكوماتنا المأجورة!
دايفيد كامفيلد : ضد ثقافة النشاطية المأجورة
#الحوار_المتمدن
#دايفيد_كامفيلد نشر المقال باللغة الإنكليزية في موقع briarpatch بتاريخ 4 تشرين الثاني/نوفمبر عام 2021لا أحد يعلم بالضبط أنواع النضالات الاجتماعية التي ستحصل خلال السنوات المقبلة. ولكن يمكننا أن نكون أكيدين من أن الاحتجاجات والمقاومة الشعبية ستشتعل بفعل الأزمة الاقتصادية المستمرة- التي يسميها الاقتصادي السياسي الماركسي مايكل روبرتس “الكساد الطويل“- إلى جانب الأزمة البيئية التي تزداد فداحة وجهود الدول الرأسمالية لإدارتهما.هذا الأمر يطرح سؤالاً: ما نوع الثقافة التي يجب تعزيزها في مكان العمل وفي المجتمع بشكل عام، بهدف إعداد أنفسنا لنضالات عالية المخاطر والحركات الاجتماعية المقبلة؟ هناك الكثير مما يمكن قوله بهذا الصدد، ولكنني سأتطرق إلى جانب واحد منه في هذا المقال.تتطلب الحركات الاجتماعية الجماهيرية التي لديها القدرة على هزم هجمات الطبقة الحاكمة وتحقيق المكاسب في عصرنا، مستويات مرتفعة من المشاركة والنضالية من قبل أعداد كبيرة جداً من الشعب. لنأخذ على سبيل المثال، حركة “الساحة الحمراء” الطلابية ومناصريها التي دامت عدة أشهر في كيبيك عام 2012 والتي باتت الصاعق المتفجر بوجه النيوليبرالية، كذلك الانفجار الاجتماعي في التشيلي عامي 2019- 2020 الذي بدأ كحركة مناهضة لارتفاع أسعار بطاقات المترو ومن ثم تطور إلى احتجاجات جماهيرية مناهضة للنيوليبرالية، فضلا عن الاحتجاجات والانتفاضات ضد العنصرية في الولايات المتحدة عام 2020.مع أخذ ذلك في عين الاعتبار، يجب على الأشخاص الذين يودون المساعدة في وضع الأسس لمثل هذه الاحتجاجات- عندما ستحدث، لمساعدتهم على الذهاب إلى أبعد مدى يمكنهم الوصول إليه- يجب أن يسعوا إلى التحرك بطرق معينة. هذه الطرق تحدد كيفية التصرف في أوقات ذروة الصراع الطبقي ونَقل تلك التجارب في مثل هذه المعارك إلى أولئك الذين سيأتون لاحقاً، غالباً عن طريق التاريخ الشفوي. تظهر بعض هذه الصفات في قصيدة “أبجدية الحياة الهشة” المنشورة عام 1932 من عمال العالم في قطاع الصناعة:“كن صادقاً مع طبقتك…لا تتوقف عن التنظيم…اضرب النظام…لا تخضع لأي أحدناضل بحماس من أجل التحرر”ضمن نفس الروحية، كتب الفيلسوف ستيف دارسي عما وصفته الاشتراكية الثورية روزا لوكسمبورغ “الفضائل المدنية الاشتراكية” :”النضال، والتضامن، والعمل الجماعي والنشاط الذاتي والمثابرة في النضال”. هذه هي “التصرفات المحببة” التي تمتّن المقاومة والنضال من أجل تحرر المستغلين والمضطهدين. إنها تنشّط ثقافة النضال الاجتماعي.يمكننا أن نرى مثل هذه التصرفات ضمن نضالات الكثير من الناس عندما ندرس تاريخ الحركات والنضالات. لذكر بعض الأمثلة في شمالي أميركا، في عمال العالم في قطاع الصناعة، النقابة الكبيرة، والنقابات الصناعية الراديكالية الأخرى في النصف الأول من القرن العشرين وكذلك ضمن الإضرابات المتحدية للقانون، وحركات تحرر السود والقوة الحمراء خلال الستينيات والسبعينيات.المشاركة في إضراب أو حركة اجتماعية تناضل حقاً من أجل الانتصار غالباً ما تؤدي إلى تغيير فعلي بالحياة. المشاركة لها مكافآتها الشخصية. إن الأفراد الذين لا يستطيعون لوحدهم فعل الكثير يلتقون معاً ويناضلون بهدف تغيير العالم لهو أمر مبهج. يكمن الفرح في العمل التعاوني من أجل الصالح العام داخل مجتمع تنافسي وهرمي. لا يوجد شيء مثل الطعمة الحلوة للحرية الحقيقية، مهما كان مذاقها وجيزاً.المشاركة في مثل هذه المعارك ليست مأجورة. على العكس من ذلك: إنها تتضمن التضحية بالوقت والمال، وفي أحيان كثيرة أك ......
#ثقافة
#النشاطية
#المأجورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739170
#الحوار_المتمدن
#دايفيد_كامفيلد نشر المقال باللغة الإنكليزية في موقع briarpatch بتاريخ 4 تشرين الثاني/نوفمبر عام 2021لا أحد يعلم بالضبط أنواع النضالات الاجتماعية التي ستحصل خلال السنوات المقبلة. ولكن يمكننا أن نكون أكيدين من أن الاحتجاجات والمقاومة الشعبية ستشتعل بفعل الأزمة الاقتصادية المستمرة- التي يسميها الاقتصادي السياسي الماركسي مايكل روبرتس “الكساد الطويل“- إلى جانب الأزمة البيئية التي تزداد فداحة وجهود الدول الرأسمالية لإدارتهما.هذا الأمر يطرح سؤالاً: ما نوع الثقافة التي يجب تعزيزها في مكان العمل وفي المجتمع بشكل عام، بهدف إعداد أنفسنا لنضالات عالية المخاطر والحركات الاجتماعية المقبلة؟ هناك الكثير مما يمكن قوله بهذا الصدد، ولكنني سأتطرق إلى جانب واحد منه في هذا المقال.تتطلب الحركات الاجتماعية الجماهيرية التي لديها القدرة على هزم هجمات الطبقة الحاكمة وتحقيق المكاسب في عصرنا، مستويات مرتفعة من المشاركة والنضالية من قبل أعداد كبيرة جداً من الشعب. لنأخذ على سبيل المثال، حركة “الساحة الحمراء” الطلابية ومناصريها التي دامت عدة أشهر في كيبيك عام 2012 والتي باتت الصاعق المتفجر بوجه النيوليبرالية، كذلك الانفجار الاجتماعي في التشيلي عامي 2019- 2020 الذي بدأ كحركة مناهضة لارتفاع أسعار بطاقات المترو ومن ثم تطور إلى احتجاجات جماهيرية مناهضة للنيوليبرالية، فضلا عن الاحتجاجات والانتفاضات ضد العنصرية في الولايات المتحدة عام 2020.مع أخذ ذلك في عين الاعتبار، يجب على الأشخاص الذين يودون المساعدة في وضع الأسس لمثل هذه الاحتجاجات- عندما ستحدث، لمساعدتهم على الذهاب إلى أبعد مدى يمكنهم الوصول إليه- يجب أن يسعوا إلى التحرك بطرق معينة. هذه الطرق تحدد كيفية التصرف في أوقات ذروة الصراع الطبقي ونَقل تلك التجارب في مثل هذه المعارك إلى أولئك الذين سيأتون لاحقاً، غالباً عن طريق التاريخ الشفوي. تظهر بعض هذه الصفات في قصيدة “أبجدية الحياة الهشة” المنشورة عام 1932 من عمال العالم في قطاع الصناعة:“كن صادقاً مع طبقتك…لا تتوقف عن التنظيم…اضرب النظام…لا تخضع لأي أحدناضل بحماس من أجل التحرر”ضمن نفس الروحية، كتب الفيلسوف ستيف دارسي عما وصفته الاشتراكية الثورية روزا لوكسمبورغ “الفضائل المدنية الاشتراكية” :”النضال، والتضامن، والعمل الجماعي والنشاط الذاتي والمثابرة في النضال”. هذه هي “التصرفات المحببة” التي تمتّن المقاومة والنضال من أجل تحرر المستغلين والمضطهدين. إنها تنشّط ثقافة النضال الاجتماعي.يمكننا أن نرى مثل هذه التصرفات ضمن نضالات الكثير من الناس عندما ندرس تاريخ الحركات والنضالات. لذكر بعض الأمثلة في شمالي أميركا، في عمال العالم في قطاع الصناعة، النقابة الكبيرة، والنقابات الصناعية الراديكالية الأخرى في النصف الأول من القرن العشرين وكذلك ضمن الإضرابات المتحدية للقانون، وحركات تحرر السود والقوة الحمراء خلال الستينيات والسبعينيات.المشاركة في إضراب أو حركة اجتماعية تناضل حقاً من أجل الانتصار غالباً ما تؤدي إلى تغيير فعلي بالحياة. المشاركة لها مكافآتها الشخصية. إن الأفراد الذين لا يستطيعون لوحدهم فعل الكثير يلتقون معاً ويناضلون بهدف تغيير العالم لهو أمر مبهج. يكمن الفرح في العمل التعاوني من أجل الصالح العام داخل مجتمع تنافسي وهرمي. لا يوجد شيء مثل الطعمة الحلوة للحرية الحقيقية، مهما كان مذاقها وجيزاً.المشاركة في مثل هذه المعارك ليست مأجورة. على العكس من ذلك: إنها تتضمن التضحية بالوقت والمال، وفي أحيان كثيرة أك ......
#ثقافة
#النشاطية
#المأجورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739170
الحوار المتمدن
دايفيد كامفيلد - ضد ثقافة النشاطية المأجورة