الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سميحه فايز ابو صالح : كخيط الشمع يحترق الحلم
#الحوار_المتمدن
#سميحه_فايز_ابو_صالح كخيط الشمع يحترق الحلم ليضيء شرنقة تحتضر برغبة عاجزة ترتطم أجزاء الضوء وتخرج منه رماد إحتراق تتلذّذ شعلة الأحرف داخل خيط القصيد بضياء الورق تسدل أجنحتها أزهار الرحيق بنثر ضوء أعمى بصيرتها تفقد ضلع العمر بتجاعيد الأمل جناحان وسط ضباب الدخان وتقتحم أسوارالسرد تقفز الكلمات غرقاً بجسد الجرح يحترق نبض الصراخ وحطام الكلام لا يمطر سحاب الغياب أعرج الوتر بأختناق الروح ناي يحتضر تقاسيم العزف لغبار خطاك كلّما عصفت الذاكرة بفوهة أسمك تحتضر الشمعة وأنا بأستعمارحضورك يأسرني الغياب وصهيل الروح تعتليها غبار غص جريحة بصوت الريح تهاجر أجنحة الأمنيات وتتناثر أوراق النص بخريف المسافات من يبيع حلم بمقاس زمني ويهديني كلمات لجوع حلمي غريق أنا بصفعتي وأزدحام ضبابي لا تقتحم النسمات نوافذي المثقلة وتعزف العاصفة سقوط القصائد . ......
#كخيط
#الشمع
#يحترق
#الحلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684884
هاتف بشبوش : رماح بوبو، في شذرات الشمع المُحترِق ..جزءُّ أول
#الحوار_المتمدن
#هاتف_بشبوش رماح شاعرة مؤمنة من انّ الشعر نقيض العِلم ، هدفه يُكتب فيلقى في سموت العالم بفنتازيا لاتعطي الحقيقة المطلقة . هو طريق الوصول الى الجمال على طريقة الألماني (غوتة) حين سألهُ أحدهم ساخراً مافائدة الشعر قال : أنه جميل وهل هذا لايكفي .. جميل مثل الشجر والعصافير والعطر والحب والسماء والنجوم .. لكن الجمال ياصاحبي يتوقف حين يصبح ذا فائدة . أنه من أحد أهم الأقوال العظيمة على مر التأريخ . وأنا أقرأ لرماح أرى وكأن البيضة كسرت من الداخل فاعطتني الحياة على عكس مما لو كسرت من الخارج فتعطيني الموت والهلاك . رماح مقتدرة في ميلها للصنعة الأدبية الرابطة للهوة الشعرية مع الحكايا . بعيدة عن ظاهرة تضخيم الأنا والأنوثة . بعيدة عن بواطن الحداثة التي تضمر في دواخلها الرجعية والتخلّف بل هي الحداثة الناصعة . شاعرة لايمكن لها أن تكون إبداعا هباءاً ، هي الذاكرة الممتدة في قلوب المئات من القرّاء ، فلايمكن لها أن تذهب سدىً وإذا ذهبت فهي الشاعرة والروائية الفرنسية ( سيدوني كوليت) التي إنتزعت حقها في الإبداع فكان لها النجاح . شاعرة نثرية بإمتياز ، تجيد بشكل كبير كتابة النص المفتوح ثم النص السردي ، زاهية في الشفافية مع كل مايعتمر في النفس من حزنٍ وألم على وطن تشظى بسبب الحروب . كل ذلك كان واضحا في إبداعها ، جليا في البوح الوجداني والغنائي المشبع بواقعيته وبما ترمي اليه وهي تعزف أجمل ألحانها على أوتار الوطن الأم (الأرض) أوالأم كبايولوجيا التي غنى لها الشعراء في أمصارٍ عديدة .بعض ماتكتبه رماح فيه نوع من السوريالية والتأويل ، ولربما هذا يتأتى لكونها إمرأة شرقية لاتريد الإفصاح بالشكل العلني فيما يدور في خلدها ، لكنها في جانب آخر تلك المرأة التي تقدح وضوحا فوق رداء الكلمات المقتسبة والمستعارة من اللغة المحلّية للواقع السوري المتداول كما سيأتي لاحقا . كذلك إستطاعت أنْ توصل رسالتها الى أبعد الأماكن والى النفوس التواقة لتغيير مانعيشه في شعوبنا من أمراضٍ وأدران تقليدية سائدة أو مخلوقة في ذات الأوان ، فها انا العراقي قد إستطاعت رماح السورية انْ تغرز في داخلي شيئاً مما تقولهُ فيثيرني فأكتب عنها وأنا البعيد كل البعد عنها جغرافياً . ولذلك أرى أنه من حق الشاعر أن ينحى للتورية والغموض ولكن دون التوغل العميق الذي يحجب المعنى عن بعض القراء المتلهفين للمعرفة الثورية الآنية لا الإنتظار المريرالناجم من فك شفرة النص والهدفيّة المتخفية وراء أجمة الرمزية .رماح متوجسة أحيانا ، حذرة في إختيار المفردة ، لكننا نستطيع تصنيفها ضمن شعراء نيل المطالب بالغلابة لا بالتمني . مهندسة لكنها إتخذت مسلكيات الحرف واليراع الذي لايسلم صاحبه من الأرق وطلب العُلى . شاعرة تمسك بالذاكرة التي صيّرتها كراتبٍ تقاعدي للنفس الصديعة . لها طقوسها المتميزة في العديد من نصوصها الإنفعالية ، ذلك الإنفعال الذي يحلحل اللغة كي يفتح أمامها فضاء دلالي جديد ، دلالات تقول لنا من ان العقل لايستطيع حسم الجدل وهذه من أهم سمات الشعر الحديث . إستطاعت رماح أن تخلق سهام الحرف ضد الموروث الوضعي ولذلك نراها تتوسّد على شميم التراب وحب الأوطان التي أبتليت بالحروب وماخلّفته من ثكالى على إمتداد الإنطولوجيا البشرية العنيفة ، لنقرأ أدناه الشذرة التي تؤكد مانقوله : ما نفع قصائدَ لاتطلُّ شرفتها على الملح والخرزات الزرق مانفعُ قامتي حين لا تقنصُ يمامةَ صدري مواكب الشّهداءيقول محمود درويش ، الشعر ماء العين ملح الخبز يكتب بالأظافروالمحاجر والخناجر ، ولذلك الشعر يجعل من صاحبه متماهيا مع مايكتبه فيجعله أسيرا للت ......
#رماح
#بوبو،
#شذرات
#الشمع
#المُحترِق
#..جزءُّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702354
هاتف بشبوش : رماح بوبو، في شذرات الشمع المُحترِق ..جزءُّ ثانٍ
#الحوار_المتمدن
#هاتف_بشبوش ترصد رماح وقع الحب المنتحر في زمن الموت ، زمن اللهاث من أجل البقاء دون هوادة ٍ ، وفي النتيجة لاشيء يذكر غير حصاد القلق والخسران . لنحدق في إبداع الشاعرة بهذا الصدد : و حبيبان لم يصدقا رنين ضحكتهما فانتحرا قبل هبوب الرّصاصة !أيها الوطن ، لماذا ، كلما ركضنا نحوك تمسّكت بصندوق سيارة الخضار وأخذت ترمينا بالنباح ؟؟في حاضرنا وبمنتهى المشقة واللهاث ضيعنا حقائب أيامنا في هذه الأوطان القاحلة والبخيلة وراء هذا الذي يكنى مستقبلا فاذا به سراب ، وكأننا نركض خلف حيوانات مفترسة لغرض صيدها والإستفادة من بيع جلودها لكننا حين نصلها تلتفت خلفنا فتفترسنا وتتركنا صرعى من هول الإفتراس والتقطيع مثلما وصفها لنا الروائي علي بدر في رائعته ( الركض وراء الذئاب) . وتبقى رماح مقارعة الظلم بوجهها الطبيعي الذي يكره التزويق أمام المرايا لأجل نوايا تحط من قدر المرأة التي تريد العبور الى الجانب الآخر دون ذبولها القسري . مثلما نقرأ في ( أنا في النّصَّ زهرةُ ) : أنا بالأنوثةِ..أكره المرايا فلا تتمعّنني وجهاً لوجهوأكتفِ بستارةٍ مواربةٍتميل كيفما شاء لها المزاجمرة أخرى مع الرومانسية حيثُ يقول أحد روادها (البحث عن شيء بعيد ومستعصٍ هو ميزة الذهنية الرومانسية ) ..نحن الشرقيون وفي أوطاننا ، حينما تنتقل الشمس حول النافذة لابد لنا ان نستر أنفسنا باغلاق الستائر جيدا ، لأننا أمة منغلقة في كل شيء بينما في الغرب وفي الحدائق العامة تتعرى الأنام في اليوم الشمسي أمام نواظر الجميع . أما هنا وفي الثيمة أعلاه نقرأ المعاني الأخرى لما تريده الشعوب من نيل الحرية دون الأخذ بعين الإعتبار لحسابات الإنوثة التي يلهث وراءها الرجل الشرقي و ( اللوياثان) على حدٍ سواء. تنتقل بنا الشاعرة الى الإستعانة بدفء الإمومة الهادر كدأب أغلب الشعراء حين يكتبون عن الأم :وهكذا.. كلما وجدتُ نفسي بدوني استعرتُ أمي ، وأعلنتُ معركة التّأنيب كيف التقطتَ الحيلة ياولد فأسبلتَ عينيك متوسلاًضمّةَ ال " صافي يا لبن "!يا لها من معجزة القصيد أعلاه في شطره الأخير إختصر معاني العناق التي هي بمثابة البوصلة التي نحتكم اليها في الإستثناءات ، حيث نرى الشاعرة وهي تصف لنا المرأة الشرقية حين تنزاح لعالم آخر لغرض الراحة والإستراحة ، لغرض أن تعيش لحظات الإنغمار والهيام في آنٍ واحد مع الأم أو مع ضمة الصافي يا لبن ( لهجة محلية سورية) ، حيث المرأة مع بياض سريرتها وصدرها الذي يتسع مديات الخصام العنيدة في لحظات التجلّي الصوفي إثر مشاجرة تستأهل أو على تفاصيلٍ صغيرة إذا ما انتهت نوشك أن نفك أزرار قمصاننا فندخل مدرسة الحب لكي نمارس فيها تمارين وصالنا بعد خصامٍ لئيم . وبنوايا الصفاء الخالص لدى الشاعرة تصف لنا تلك المرأة التي تريد السير نحو الهدفية التي يجب أن تستقر في مستقرها الصحيح ، فتراها واضحة بدون أي لفٍ أو دوران في السطور أدناه :هذا الرّجل الذي أنا بحوزتهيعاملني كسيجارتهيشعلني تارةً ، حتّى كمال التوهج..!و تارةً ، يدعك رأسي بصدئ منفضتهو بالحالين ، يكون مرتاحا!و كم خاض حروباً لأجليخلع حذاءه ..بسمل...صلّى طويلا ، لأكون جائزته ورغم ذلك ...خضّنا معاً معارك داحس والغبراء..ولم نزل !و في نهاية كل معركة ..إذ يرتمي كلانا على شرشف خيبته هذا الفيض الشعري له سمته الإنثوي المعفّر من حيث إعداده وصناعته ولمسته ، نص يعطينا مفهوم الإحتراق بين طرفي المعادلة في الحب (رجل وإمرأة) . كليوباترة خاضت حروبه ......
#رماح
#بوبو،
#شذرات
#الشمع
#المُحترِق
#..جزءُّ
#ثانٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706186
عيد الماجد : البابا فرنسيس وتمثال الشمع الايراني
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد سته وخمسون ثانية فقط كانت زيارة البابا فرنسيس للمرجع الشيعي المصنوع من الشمع المسمى علي السيستاني لتخرج بعدها القنوات العراقية الشيعيه تهلل وتكبر وتمدح الزياره وتصفها بالمثمره وانها وضعت الحلول لجميع مشاكل العراق والارض والكواكب المجاورة بل والمجرات على الرغم من انني تابعت الفيديو المضحك للزياره ولم ار غير صنم او تمثال جالس على كنبه او صوفا واضعا كفيه فوق رجليه لايرمش لا يسعل لايلتفت لايتكلم يحاول البابا امعان النظر اليه واستفزازه لكن دون جدوى حتى تزاحمت الشكوك والافكار في راس الباب عن ماهية هذا الشئ الذي امامه هل هو حقيقي هل هو تمثال هل هو جن هل هو عفريت .المتتبع للشان العراقي يعرف ان لب المشكله وجوهر المصيبة ومسمار ايران في العراق هو السيستاني والصدر فقط لاغير فالسيستاني بما انه الاب الروحي لكل المعممين وانه المشرع الوحيد للحكومات العراقيه المتعاقبه منذ احتلال امريكا للعراق وان الجمهور الشيعي العراقي يتحمل كل السرقات والقتل والدمار وتدمير البلد ليس خوفا من اسلحة المليشيات او غيرهم بل خوفا من ان يعصي امر السيستاني الذي يعتبره الشيعه هو وكيل الله في الارض وانه اعلم بمصلحتهم منهم وان كل مايفعله هو الصواب ونفس الشئ بالنسبه للصدر لذلك نرى ان المتظاهرين العراقيين لم ينجحوا بثورتهم ضد الفساد ولن ينجحوا ولن تنجح أي ثورة مادام الشعب او الشيعه في العراق يؤمنون بوجود السيستاني ووجوب طاعته ويؤمنون بقدسية مقتدى وطاعته حتى المتظاهرين انفسهم كانوا يرفعون صور السيستاني والصدر بالميادين ربما ليس حبا بهم ولكن لدغدغة مشاعر الشيعه حتى لايتهمونهم بمعاداة المذهب الشيعي خصوصا بعد اتهام الحكومة لهم بانهم اتباع السفارات .السيستاني لايحتاج فلاسفه ولا محققين من الاف بي أي حتى يكتشون انه تمثال شمع القليل من التركيز فقط والقليل من العقل وسوف تعرف ان الحقيقة تنحصر بين احتمالين لاثالث لهما الاول ان ماتراه هو تمثال شمع يقبع في غرفه يغيرون وضعه بين فتره واخرى والاحتمال الثاني هو ان ماترونه هو ليس الحقيقة أي ان هذا الرجل هو شخص اخر ولكن يتم تعديل وجهه ليشبه السيستاني ببرامج التزييف العميق ليخدعوا الشعب العراقي به على الرغم من ان الموضوع لايحتاج جهد فقط نحتاج لرجل كبير سن مع بعض التعديلات والمكياج مثل برنامج رامز جلال لنحصل على سيستاني جديد والرابط المشترك او الشئ السهل في الموضوع ان السيستاني لم يتكلم يوما ولم يسمعه احد مما يسهل عملية الخداع فالشخص القائم بالدور سيجده سهلا فقط اجلس وضع يديد على فخذيك ليقوم المصورين بعملهم ثم ينتهي الموضوع وتكتمل الكذبه وتستمر هتافات ودعوات المغفلين بطول العمر والصحه للمرجع الكبير الذي لايعرفون حتى نبرة صوته او اللغة اللتي يتحدث بها .ولكن لتوضيح الامر وشرح لماذا كل هذا ومن وراء كل هذه الاسطورة ومالفائده منها ,نعم اكثر العراقيين وغيرهم يعرفون انه بدون هذه الاسطورة لن يكون هناك وجود لايران ولامعمميها فالسيستاني هو من شرع وجود مليشيات الحشد الشعبي وهو من طلب من الشيعه الذهاب للموت في سوريا وهو من طلب من الشيعه تحطيم بيوت عراقيين الموصل فوق رؤوسهم بحجة التحرير وهو من يلف الشيعه في الداخل والخارج كالخاتم باصبعه لذلك لابد من وجود هذا السيستاني سواء كتمثال او كممثل لتبقى الاسطورة الى الابد وسوف يشاهد من له عمر بان السيستاني لن يموت وسوف يبقى مابقي اللصوص الا اذا حدثت ثورة شعبية تطيح بهذه الاسطورة وتكشف حقيقتها وهذا امر مستبعد بل ومستحيل ايضا لان العراقيين لايخافون من السيستاني بل يخافون من غضب الرب عليهم اذا عصوا امر التمثال المقدس .بصر ......
#البابا
#فرنسيس
#وتمثال
#الشمع
#الايراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711312