عصام محمد جميل مروة : زنابق منشورة على كافة أرجاء الوطن .. الشهداء الشيوعيون لا يرحلون ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة في المناسبات التاريخية التي مرت مؤخراً على إدراج احتفالات الحزب الشيوعي اللبناني لتلك المهمات الثلاثة وهي مناسبة تأسيس تاريخ الحزب الشيوعي العريق منذ عام "1924" مروراً الى انتصارات وإحتفالات اطلاق جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية "جمول " وقضية تحقيق انتصار تاريخي في جعل الشمعة الأولى لثورة "17-تشرين الأول -2019" ومشاركة الحزب الواسعة في التحرك والعمل والتطوع المدني والإجتماعي كان بمثابة فرصة حقيقية لفرض التغيير الجذري على الساحة اللبنانية ودك ونسف الطائفية في موطنها وعقر دارها وفِي مؤسساتها الطائفية المقيمة البغيضة .مع كل ذلك كانت مناسبات رفع نصب الشهيد سهيل حموره الذي سقط اثناء مذبحة عاشوراء ايام الإحتلال الصهيوني الغاصب الى جنوب لبنان وكانت النبطية حينها "1983" تغلى وتتوشح وتستعد لإحياء ذكرى شهيد عاشوراء التاريخي "الإمام الحسين "، لكن اثبات سقوط الشهيد سهيل كان دوراً تاريخياً ومهماً "لجبهة المقاومة الوطنية اللبنانية "جمول" وللحزب الذي برز دوره الطويل على كافة ارجاء الوطن والجمهورية اللبنانية . لكن اليوم بعد إعتراض بعض " الطوائفيين " على رفع النصب التذكاري ما هي إلا تعبير دليل ومدى قصير للنظر وبعيد عن الوطن والحريّة والمدنية المنشودة في اعادة احياء حرية الوطن . لا دور للوطن بلا مشاركة الحزب الشيوعي اللبناني الذي خاف ويخاف كثيرون من صموده التاريخي منذ مطلع القرن المنصرم برغم عدم الإفساح للحزب في ممارسة حرية عمله نتيجة غلوّ الطائفية ، لكن الحزب الشيوعي والمؤسسات الشبابية تعمل بلا كلل لتحقيق العدالة في المشاركة والمساواة في اعادة اعلان دور الشهداء التاريخي ومنح بعضهم اوسمة النصب التذكارية في قلب جبل عامل الأشم وعلى تخوم وسفوح جبال المطلة على نهر الليطاني حيث شكلت جبهة المقاومة امجادها وبطولاتها التاريخية في تعميد الأرض وتحريرها وإجبار الصهاينة على الإنسحاب .من الأراضي اللبنانية التي رفضت الإحتلال منذ اليوم الأول عندما فكرتُ دولة الصهاينة العمل العسكرى في إنشاء دويلة العملاء وتشكيل الحزام الأمني الواقيوالمدافع عن المحتلين .تاريخ الحزب يشهد بالتدرجكيف تصدى الصهاينة طيلة ايام بداية الإحتلال .من القنطاري للشياح شيوعي وبأيدو سلاح جيش العامل والفلاح. تلك الإهزوجة واللحن الثوريّ الرائع الذي كان يُنتِجُ حماساً مع بدئ الجولات الإولى للحرب الأهلية اللبنانية منذ عام 1975والتي إستمرت تِباعاً جولةً ورائها اخرى.حتى صارت الحرب الأهلية عبئاً ثقيلاً على كاهل المجتمع اللبناني المتنوع والممزوج في ثقافات وعادات لبناية واحدة .وكل فئة لها حرية التعبير والفكر في الخيار لمساراتها الطويلة والتي يبدو إنها لن تتغيّر .وكان الحزب الشيوعي اللبناني من اكثر الأحزاب إنتشاراً في كل المناطق والمحافظات اللبنانية.حتى بعد تقسيم المدينة الجميلة والعاصمة التي لن تركع .كان للحزب ادواراً مهمة وعميقة لها ابعاد تاريخية في مسألة التعبير الديموقراطي من اجل جعل الشعب اللبناني ان يحصل على مكتسبات الحياة الافضل ومستقبل ناصع للأجيال القادمة.ولهُ رؤية رائدة ومميزة في التظاهر وتنظيم النقابات والدفاع عن المزارعين للتبغ وحقوق الفلاحين والطلاب والمثقفين والطبقة الغارقة في فقرها المزمن والمدقع!؟إن الحرب التي شارك الحزب بها مع اول اعلان للتصدي للمشروع الصهيوني بعد تورط قادة العدو العسكريين ! بإنهم إذا قرروا غزو لبنان وأجتياح القرى والمدن الجنوبية وصولاً الى قلب رافعة رأس المقاومة بيروت .بتلك الصورة المغايرة كان رفاقنا وحلفاؤنا في الحركة الوطنية اللبنانية.والمقاومة الفلسطي ......
#زنابق
#منشورة
#كافة
#أرجاء
#الوطن
#الشهداء
#الشيوعيون
#يرحلون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700155
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة في المناسبات التاريخية التي مرت مؤخراً على إدراج احتفالات الحزب الشيوعي اللبناني لتلك المهمات الثلاثة وهي مناسبة تأسيس تاريخ الحزب الشيوعي العريق منذ عام "1924" مروراً الى انتصارات وإحتفالات اطلاق جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية "جمول " وقضية تحقيق انتصار تاريخي في جعل الشمعة الأولى لثورة "17-تشرين الأول -2019" ومشاركة الحزب الواسعة في التحرك والعمل والتطوع المدني والإجتماعي كان بمثابة فرصة حقيقية لفرض التغيير الجذري على الساحة اللبنانية ودك ونسف الطائفية في موطنها وعقر دارها وفِي مؤسساتها الطائفية المقيمة البغيضة .مع كل ذلك كانت مناسبات رفع نصب الشهيد سهيل حموره الذي سقط اثناء مذبحة عاشوراء ايام الإحتلال الصهيوني الغاصب الى جنوب لبنان وكانت النبطية حينها "1983" تغلى وتتوشح وتستعد لإحياء ذكرى شهيد عاشوراء التاريخي "الإمام الحسين "، لكن اثبات سقوط الشهيد سهيل كان دوراً تاريخياً ومهماً "لجبهة المقاومة الوطنية اللبنانية "جمول" وللحزب الذي برز دوره الطويل على كافة ارجاء الوطن والجمهورية اللبنانية . لكن اليوم بعد إعتراض بعض " الطوائفيين " على رفع النصب التذكاري ما هي إلا تعبير دليل ومدى قصير للنظر وبعيد عن الوطن والحريّة والمدنية المنشودة في اعادة احياء حرية الوطن . لا دور للوطن بلا مشاركة الحزب الشيوعي اللبناني الذي خاف ويخاف كثيرون من صموده التاريخي منذ مطلع القرن المنصرم برغم عدم الإفساح للحزب في ممارسة حرية عمله نتيجة غلوّ الطائفية ، لكن الحزب الشيوعي والمؤسسات الشبابية تعمل بلا كلل لتحقيق العدالة في المشاركة والمساواة في اعادة اعلان دور الشهداء التاريخي ومنح بعضهم اوسمة النصب التذكارية في قلب جبل عامل الأشم وعلى تخوم وسفوح جبال المطلة على نهر الليطاني حيث شكلت جبهة المقاومة امجادها وبطولاتها التاريخية في تعميد الأرض وتحريرها وإجبار الصهاينة على الإنسحاب .من الأراضي اللبنانية التي رفضت الإحتلال منذ اليوم الأول عندما فكرتُ دولة الصهاينة العمل العسكرى في إنشاء دويلة العملاء وتشكيل الحزام الأمني الواقيوالمدافع عن المحتلين .تاريخ الحزب يشهد بالتدرجكيف تصدى الصهاينة طيلة ايام بداية الإحتلال .من القنطاري للشياح شيوعي وبأيدو سلاح جيش العامل والفلاح. تلك الإهزوجة واللحن الثوريّ الرائع الذي كان يُنتِجُ حماساً مع بدئ الجولات الإولى للحرب الأهلية اللبنانية منذ عام 1975والتي إستمرت تِباعاً جولةً ورائها اخرى.حتى صارت الحرب الأهلية عبئاً ثقيلاً على كاهل المجتمع اللبناني المتنوع والممزوج في ثقافات وعادات لبناية واحدة .وكل فئة لها حرية التعبير والفكر في الخيار لمساراتها الطويلة والتي يبدو إنها لن تتغيّر .وكان الحزب الشيوعي اللبناني من اكثر الأحزاب إنتشاراً في كل المناطق والمحافظات اللبنانية.حتى بعد تقسيم المدينة الجميلة والعاصمة التي لن تركع .كان للحزب ادواراً مهمة وعميقة لها ابعاد تاريخية في مسألة التعبير الديموقراطي من اجل جعل الشعب اللبناني ان يحصل على مكتسبات الحياة الافضل ومستقبل ناصع للأجيال القادمة.ولهُ رؤية رائدة ومميزة في التظاهر وتنظيم النقابات والدفاع عن المزارعين للتبغ وحقوق الفلاحين والطلاب والمثقفين والطبقة الغارقة في فقرها المزمن والمدقع!؟إن الحرب التي شارك الحزب بها مع اول اعلان للتصدي للمشروع الصهيوني بعد تورط قادة العدو العسكريين ! بإنهم إذا قرروا غزو لبنان وأجتياح القرى والمدن الجنوبية وصولاً الى قلب رافعة رأس المقاومة بيروت .بتلك الصورة المغايرة كان رفاقنا وحلفاؤنا في الحركة الوطنية اللبنانية.والمقاومة الفلسطي ......
#زنابق
#منشورة
#كافة
#أرجاء
#الوطن
#الشهداء
#الشيوعيون
#يرحلون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700155
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - زنابق منشورة على كافة أرجاء الوطن .. الشهداء الشيوعيون لا يرحلون ..
محمد فؤاد زيد الكيلاني : الكبار يرحلون والصغار يتابعون .......
#الحوار_المتمدن
#محمد_فؤاد_زيد_الكيلاني بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني كثيرة هي المراهنات على القضية الفلسطينية التي تعتبر القضية المحورية في العالم، وتحديداً في الشرق الأوسط وكما يقال بأنها آخر احتلال في العالم، فسياسة الاحتلال الظالمة تعتمد على مقولة ((الكبار يموتون والصغار ينسون)) وهذه الإستراتيجية فاشلة بكل المقاييس، وكانت مفاجئة للمراقبين.لو تتبعنا ما حصل في الفترة الأخيرة من أحداث داخل فلسطين لوجدنا أن الذين يقومون بأي عمل انتقامي ضد هذا الكيان الغاصب هم من الجيل الجديد (الجيل الرابع)، الذي كانت المراهنة عليه بأنه سوف ينسى بعد موت الكبار، لكن ما حصل هو العكس تماماً استمرت المسيرة أكثر من المتوقع برسم إستراتيجية التحرير ولو بالحجر أو بالسلاح الأبيض وفي أي مكان داخل الأراضي المحتلة، وهذا الأمر كانت مرعب للإدارة الإسرائيلية كما جاء على المواقع الإسرائيلية.فالعمليات التي تمت بعد (سيف القدس 1) كانت مزلزلة لهذا الكيان، فكانت بالداخل وفي مدن مهمة بالنسبة له، العمليات في تل أبيب قام بها الذين يراهنون على نسيانهم، فهذا العمل عجز عنه الكبار فقام به الصغار، وفرض حضر تجوال داخل المدن الإسرائيلية لأيام من الصغار وبالسلاح الأبيض وغيره، وهذا ما شكل المفاجئة لهذا العدو الغاصب.هذه إستراتيجية الفلسطينيين وليس المقاومة كما الكل يعتقد، فهو شعب يبحث عن الحياة والحرية بكل الوسائل والطرق، وهذا ما يجعل العدو يعيد حساباته من جديد، وفي كل مرة تكون حساباته خاطئة، لأنه لا يدرك مدى إصرار هذا الشعب على الحرية وإخراج المحتل من ارض أجداده الكبار وآبائه ليتركها للجيل الخامس من بعده ليعش بحرية تامة دون أي منغصات.السياسية الإسرائيلية القائمة على الاغتيالات لإرهاب الصغار باتت بالفشل، فهم أصبحوا أقوى من أبائهم بعقيدة المقاومة التي يمتلكونها لاسترجاع الحق المسلوب على مبدأ (ما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة).لا نسيان للقضية الفلسطينية العادلة أمام هذا الكيان الغاصب، لا من الكبار ولا من الصغار ولا من الجيل القادم، فمن رفع الأعلام في جنازة شيرين أبو عاقله هم الجيل الخامس، فكان حضورهم قوياً في هذه الجنازة وكان لهم دوراً فعالاً أيضاً بإرسال رسالتهم للمحتل بأننا نحن هنا أقوى من الأجيال السابقة وسنتابع المسيرة حتى التحرير والنصر.00962775359659المملكة الأردنية الهاشمية ......
#الكبار
#يرحلون
#والصغار
#يتابعون
#.......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756160
#الحوار_المتمدن
#محمد_فؤاد_زيد_الكيلاني بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني كثيرة هي المراهنات على القضية الفلسطينية التي تعتبر القضية المحورية في العالم، وتحديداً في الشرق الأوسط وكما يقال بأنها آخر احتلال في العالم، فسياسة الاحتلال الظالمة تعتمد على مقولة ((الكبار يموتون والصغار ينسون)) وهذه الإستراتيجية فاشلة بكل المقاييس، وكانت مفاجئة للمراقبين.لو تتبعنا ما حصل في الفترة الأخيرة من أحداث داخل فلسطين لوجدنا أن الذين يقومون بأي عمل انتقامي ضد هذا الكيان الغاصب هم من الجيل الجديد (الجيل الرابع)، الذي كانت المراهنة عليه بأنه سوف ينسى بعد موت الكبار، لكن ما حصل هو العكس تماماً استمرت المسيرة أكثر من المتوقع برسم إستراتيجية التحرير ولو بالحجر أو بالسلاح الأبيض وفي أي مكان داخل الأراضي المحتلة، وهذا الأمر كانت مرعب للإدارة الإسرائيلية كما جاء على المواقع الإسرائيلية.فالعمليات التي تمت بعد (سيف القدس 1) كانت مزلزلة لهذا الكيان، فكانت بالداخل وفي مدن مهمة بالنسبة له، العمليات في تل أبيب قام بها الذين يراهنون على نسيانهم، فهذا العمل عجز عنه الكبار فقام به الصغار، وفرض حضر تجوال داخل المدن الإسرائيلية لأيام من الصغار وبالسلاح الأبيض وغيره، وهذا ما شكل المفاجئة لهذا العدو الغاصب.هذه إستراتيجية الفلسطينيين وليس المقاومة كما الكل يعتقد، فهو شعب يبحث عن الحياة والحرية بكل الوسائل والطرق، وهذا ما يجعل العدو يعيد حساباته من جديد، وفي كل مرة تكون حساباته خاطئة، لأنه لا يدرك مدى إصرار هذا الشعب على الحرية وإخراج المحتل من ارض أجداده الكبار وآبائه ليتركها للجيل الخامس من بعده ليعش بحرية تامة دون أي منغصات.السياسية الإسرائيلية القائمة على الاغتيالات لإرهاب الصغار باتت بالفشل، فهم أصبحوا أقوى من أبائهم بعقيدة المقاومة التي يمتلكونها لاسترجاع الحق المسلوب على مبدأ (ما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة).لا نسيان للقضية الفلسطينية العادلة أمام هذا الكيان الغاصب، لا من الكبار ولا من الصغار ولا من الجيل القادم، فمن رفع الأعلام في جنازة شيرين أبو عاقله هم الجيل الخامس، فكان حضورهم قوياً في هذه الجنازة وكان لهم دوراً فعالاً أيضاً بإرسال رسالتهم للمحتل بأننا نحن هنا أقوى من الأجيال السابقة وسنتابع المسيرة حتى التحرير والنصر.00962775359659المملكة الأردنية الهاشمية ......
#الكبار
#يرحلون
#والصغار
#يتابعون
#.......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756160
الحوار المتمدن
محمد فؤاد زيد الكيلاني - الكبار يرحلون والصغار يتابعون .......