الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماهر الشريف : هل يمكن أن يدوم خيار التعايش الإسرائيلي مع الصراع؟
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف يشغل هذا السؤال بال عدد من المحللين، ومنهم الباحثة الفرنسية وأستاذة علم الاجتماع السياسي لاتيسيا بوكاي التي ترى، في مقال نشرته في 1 حزيران/يونيو الماضي، أن الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي هو "صراع منخفض الحدة، إذ يبقى عدد ضحاياه محدوداً مقارنة بالمسارح الأخرى التي تشهد حروباً في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا"، معتبرة أن اليمين الإسرائيلي الحاكم عمل، على مدى العقدين الماضيين، "بصورة أساسية على احتواء التهديد الفلسطيني، لكنه لم يشرع أبداً في حل الخلافات التي من شأنها أن تؤدي إلى سلام مقبول ودائم"[1].والواقع، أن الحكومات الإسرائيلية التي تعاقبت منذ مطلع الألفية الثالثة قررت التعايش مع هذا الصراع والامتناع عن التوصل إلى حل نهائي له. وتساوقاً مع هذا التوجّه، طرح رئيس الوزراء الحالي نفتالي بينت فكرة "تقليص" حدة الصراع كي تتمكن حكومته من التعايش مع استمراره. ومن المعروف أن بينت عارض، منذ دخوله المعترك السياسي، فكرة قيام دولة فلسطينية مستقلة ودعا إلى ضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية المحتلة إلى إسرائيل؛ ففي مقابلة أجرتها معه الصحافية أود ماركوفيتش، مراسلة مجلة "السياسة الدولية" الفرنسية في إسرائيل، في صيف سنة 2017، أكد بينت أن "الحكم الذاتي الفلسطيني المحدود هو فقط الذي يتوافق مع بقاء إسرائيل"، وأشار، في رده عن سؤال بشأن حرب حزيران/يونيو 1967، إلى أن هذه الحرب "تعني أولاً، بالنسبة إليه، توحيد القدس" وعودة اليهود "إلى وطنهم وإلى عاصمتهم التي كانت لهم منذ 3000 عام"، معتبراً أن "يهودا والسامرة هي المنطقة التاريخية لليهود، الذين هم سكان أرض إسرائيل، وأن عِلم الآثار والتاريخ والكتاب المقدس يظهرون ذلك بوضوح"[2]. بقاء "الوضع الراهن" مريح لإسرائيليرى هيو لوفات زميل سياسات الشرق الأوسط وأفريقيا في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، في مقال نشره في 5 تموز/يوليو الفائت بعنوان: "تحويل جهود السلام في الشرق الأدنى"[3]، أن "عملية السلام"، التي تسببت في تدهور أوضاع الفلسطينيين خلال العقود الماضية، عادت بفوائد جمة للإسرائيليين، إذ أدى استمرار الحديث عنها إلى إضعاف الانتقادات الدولية التي وجهت إلى تصرفات إسرائيل على الأرض، كما أن الهياكل التي أقامتها اتفاقيات أوسلو، أي السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية، حسنت إلى حد كبير أمن الإسرائيليين والمستوطنين. ومن ناحية اخرى، فإن الموجة الأخيرة من إعلانات التطبيع بين إسرائيل والدول العربية، عززت شعور اليهود الإسرائيليين بأن العالم العربي لم يعد يعبأ كثيراً بتطلعات الفلسطينيين الوطنية. ويتابع قائلاً إنه بالنظر إلى التكاليف السياسية والأمنية المنخفضة نسبياً لاحتلال غير محدد زمنياً، فإن "أقلية فقط من اليهود الإسرائيليين ترى في حل النزاع أولوية". ففي مواجهة الاختيار بين الحفاظ على الواقع الحالي والتخلص من الاحتلال، تفضل غالبية اليهود الإسرائيليين الاستمرارية على التغيير. ويتمحور النقاش اليوم في إسرائيل حول أفضل الطرق لإدارة السيطرة على الفلسطينيين "بما يمنع التهديد الديموغرافي لحل الدولة الواحدة".ويقدّر لوفات أنه توجد بصورة إجمالية مدرستان فكريتان تعكسان غالبية الرأي العام الإسرائيلي، لا يؤيد أنصار أي منهما حل الدولتين على أساس المعايير الدولية، أو على أساس انسحاب كبير من الأراضي الفلسطينية المحتلة. فالمدرسة الفكرية الأولى، التي يجسدها بعض أعضاء اليمين مثل بنيامين نتنياهو ومسؤولين أمنيين وسياسيين من "يسار الوسط " مثل وزير الخارجية يائير لبيد ، ترى أن بقاء "الوضع الراهن" بما يضمن سيطر ......
#يمكن
#يدوم
#خيار
#التعايش
#الإسرائيلي
#الصراع؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729531
إبراهيم اليوسف : بعد حرب العشر سنوات:هل التعايش بين السوريين لايزال ممكنا؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف بعد حرب السنوات العشر؟هل في إمكان السوريين مواصلة التعايش؟ما لاشك فيه، أن ثمة هاجساً كبيراً بات يرادود السوريين، وأصدقاءهم الحقيقيين، على امتداد قارات العالم، أنى وجدوا، وهو يتعلق بسؤال استباقي هو:هل لايزال بإمكان السوريين التعايش؟، كنتاج للحظة ما بعد الحرب، وإن كان ذلك ليبدو- من خلال وجهة نظري محض افتراض في ظل ماهو راهن ومعاش، لأن شبح الحرب الكريهة لما يزل قائماً عبرذيوله، وآثاره، والجرائم لما تزل ترتكب، والتراجيديا السورية لما تزل مستمرة، ناهيك عن إن الحرب ذاتها جاءت نتيجة ممهدات وعوامل عديدة أدت إلى الحالة الكارثية التي آلينا إليها، وهي تجاوزت حالة الاحتقان إلى الانفجار، ما أفقد السوريين العماد الفقري الجامع، والذي تشكل نتيجة ثقافة ذاتية جامعة، تم العمل من قبل الأنظمة الدكتاتورية لاعتبارها شأناً تدجينياً، في تجاهل مؤدلج لواقع الهويات الفرعية السورية المتعددة، وقد كانت تلك الثقافة الأصيلة في أوج فعاليتها الذاتية، في حالة تحد لما كان يؤسس له النظام السوري الذي وجد ديمومته في إشغال السوريين، عبر افتعال خلق اللاستقرار كمعادل لثبات سلطته، بكل ما أمكن له من جبروت وقمع وأدوات ومن بينها: إفقار المواطن و استثمارأسباب المعيشة لخدمة خططه، نسف ثقة المواطن بمحيطه، بل ونسف ثقته حتى بذاته، وكان من نتائج ذلك ديمومته المفروضة على عرش السلطة لعقود، وحين أتحدث عن تشخيص حالة النظام، فإنني لأرى أن فترة حكم الأسدين: الأب والابن التي لما تزل مستمرة، وهي لأعلى تجسيد لحالة الفتك العام بالكائن، ومكانه! الهوية الوطنيةبات مفهوم الهوية الوطنية - أي السورية- يطرح على نطاق واسع، لاسيما منذ بداية العقد الأول من الألفية الثالثة، وذلك مع تعالي بعض الأصوات التي تتحدث عن وجود مكونات متعددة، ناهيك عن الحديث عن تسمية الدولة السورية التي أضيفت إليها، لاحقاً صفة- العربية- وهوما لاحظناه، في العديد من المؤتمرات واللقاءات التي تمت بعيد انطلاقة الثورة السورية، احتجاجاً على التزمت القوموي، لتظهرهناك أصوات معتدلة تدعوللعودة إلى تكريس الهوية العامة. الشاملة، مقابل أصوات أخرى تدعو إلى هذه الهوية لمحاولة تجنب الخوض في هويات المكونات المشتركة في البلاد- لاسيما الكرد- إلا إن هذه الهوية العامة التي تم التأسيس لها في ظل الانتداب الفرنسي، عندما ظهر الموالون لفرنسا مقابل الوطنيين المناهضين لوجودها، وقد وصلت أوجها في أواخرالأربعينيات، بعيد نداء سلطان باشا الأطرش وانطلاقة الثورة السورية من أقصى البلاد إلى أقصاه، وكان من ثمار هذا التعزيز تشكل مزاج وطني أو حالة هوياتية سورية كان البرلمان السوري أحد واجهاتها، إلا إنه مع الردة القوموية العروبوية، فيما بعد، انقطعت هذه الروح، ليحاول بعض النخب السورية، وفي ظل الثورة إعادة الاعتبارلها، من دون أن ننسى أن من يذكي نيران الخلاف بين السوريين هم النخب المقابلة، إلا إن روحاً سورية لما تتأثر بالحرب وويلاتها، وما خريطة الهجرة الداخلية التي تشهد تعايشاً وطنياً حقيقياً، إلا أحد تجلياتها! أكذوبة الوحدة الوطنيةلقد كان شعار- الوحدة الوطنية- وما يتفرع عنه من شعارات إكسسوارية، من ضمن ما يطرحه النظام السوري، نظرياً، إلا إنه كان يكرس- عملياً- حقيقة سياسات التمايز، من خلال الاشتغال على إيجاد ما يمكن من شروخ مجتمعية، على صعيد المكونات، أوعلى صعيد سياسات الجذب والنبذ القبلي العشائري، بالإضافة إلى تحويل البلاد إلى ثكنة عبرسياسات: التبعيث، وما يردف حزبه الحاكم- وفق الدستور المفروض- من منظمات: طلائع البعث. اتحاد شبية ا ......
#العشر
#سنوات:هل
#التعايش
#السوريين
#لايزال
#ممكنا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735377
نهاد ابو غوش : التعايش مع الأخطاء والتجاوزات وتوريث الأبناء للمواقع والمسؤوليات
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش التعايش مع الأخطاء والتجاوزاتوتوريث الأبناء للمواقع والمسؤولياتنهاد أبو غوشلو كان لدينا مجلس تشريعي، فلربما تقدم بعض النواب باستجواب لوزير الخارجية (هذا إذا بقي هو هو في مكانه ومنصبه، وحصلت الحكومة التي تضمه على ثقة المجلس ولو كان له رأي بأمر تعيينات السفراء) حول مسوغات تعيين السفيرة الجديدة في طهران، وما هي مؤهلاتها العلمية والأكاديمية، وخبراتها السياسية والدبلوماسية، وتجربتها النضالية والاعتقالية (إن وجدت) ، وهل خضع هذا المنصب للتنافس مثلما خضعت / أو لم تخضع قبل ذلك مناصب السفراء في السويد وكندا والمانيا وجيبوتي وبلغاريا والله اعلم اين، ومثلما تخضع اي وظيفة ضئيلة الشأن والراتب للتنافس فتجري لها امتحانات تحريرية وشفوية ومقابلات ويقدم لها طالبوها وثائقهم ومستنداتهم وشهاداتهم، وحسب ما نعلم فإن ما بين ألفين إلى ثلاثة آلاف وظيفة سنوية في وزارة التربية والتعليم تستحدث سنويا يتقدم لها أكثر من أربعين ألف مرشح/ة جميعهم تتوفر فيهم الشروط المطلوبة، ومثل ذلك يحصل عند الإعلان عن أية وظيفة في أية وزارة او مؤسسة مهما صغر شأنها، وحتى لو كانت ضمن الحد الأدنى للأجور ووفق نظام العقود.ولكن، ليس لدينا مجلس تشريعي، لدينا تسميات لمؤسسات وهيئات تابعة لمنظمة التحريرالفلسطينية ولكنها مشلولة، ولا تتحرك إلا عند الطلب، أي عندما يجري استدعاؤها لتمرير أمر ما، وبالتالي فإن مسؤولية السؤال والاستجواب تصبح من مهمة قوى المعارضة -إن كانت لدينا معارضة- ووسائل الإعلام ومنابر التعبير عن الرأي، والأطر الأهلية المعنية بالرقابة على أداء السلطة التنفيذية وبخاصة منظمات حقوق الإنسان والشفافية والنزاهة، وحتى في هذا المجال يبدو ان فعالية ونشاط الأفراد المؤثرين أكثر تاثيرا وجدوى من فعالية المؤسسات مع إيماني المطلق بجدوى العمل المؤسسي وتقدمه على الفردي، وربما يدفعنا سوء الظن إلى القول أن المعارضة التي لا تعرف الحياة الديمقراطية داخل صفوفها، ويبقى مسؤولوها البارزون في مواقعهم مدى الحياة، ويورثّون المواقع المهمة لمحاسيبهم إن لم يكن لأبنائهم، مثل هذه المعارضة لا تستطيع ولا تجرؤ على الاحتجاج على أية تعيينات غير نزيهة.لا نعرف شخص السفيرة التي عينت في طهران، ولا نعلم شيئا عن مؤهلاتها وشهاداتها، والأرجح أنها جامعية ومتعلمة، لا سيما وأنها نشأت في بيت ميسور (سفير تاريخي) ولا شيء يمنعها من أن تشق طريقها لتحصل على أرقى الشهادات وأعلاها، لكن كونها ابنة السفير لا يؤهلها إطلاقا لوراثة والدها، بل إن كونها ابنته ينبغي أن يكون المانع الأقوى لعدم تبوؤها هذا المنصب عملا بالحديث النبوي الشريف الذي تلخصه عبارة "اتقوا مواطن الشبهات"، وإن شئتم النزاهة فإن وجود سفير في منصبه لمدة أربعين عاما (أي أكثر مما أمضى كريم وماهر يونس في السجن حتى الآن) هي حقيقة تدين كل من علم بهذا الأمر ولم يتوقف عنده في حينه، فقانون السلك الدبلوماسي يقيّد الحد الأقصى لبقاء أي سفير في منصبه بخمس سنوات، والحد الأقصى لبقاء سفير في الخارج هو عشر سنوات. التقصير يطال بالتحديد جميع قوى المعارضة وينسحب على المجلسين التشريعي الأول (1996) والثاني (2006) وجميع أعضائهما من القوى والكتل كافة، حيث لم نسمع أي اعتراض من أحد على بقاء هذا السفير طيلة هذه المدة في دولة جارة وصديقة وشقيقة ومهمة إقليميا مثل إيران التي كان من اوائل ما قامت به ثورتها هو طرد السفير والسفارة الإسرائيلية ومنح مقر السفارة لفلسطين حتى قبل إعلان الاستقلال في العام 1988.وليس أدل على أهمية إيران للعمل السياسي والدبلوماسي الفلسطيني من تعيين شخصية قيادية بارزة من ......
#التعايش
#الأخطاء
#والتجاوزات
#وتوريث
#الأبناء
#للمواقع
#والمسؤوليات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743445
الحسن اعبا : اين يتجلى التعايش والتسامح في زربية تازناخت بايت واوزگيت..تازناخت ورزازات المغرب
#الحوار_المتمدن
#الحسن_اعبا اين يتجلى التسامح والتعايش في زربية تازناخت بايت واوزگيت..Maniv tlla tuzdayt d umcacka zv tkDift n tznaxt zv ayt wawzgitللباحث الحسن اعبا ان زربية تازناخت بايت واوزگيت كما قلت سابقا ليست غطاء فحسب وانما هي فكر وثقافة وابداع وثراث شعبي اصيل..وبواستطتها يمكن لنا ان نكتشف مادا تحملها لنا هده الزربية التي نطلق عليها باللغة الامازيغية ..تيكضيفت.. من تعايش ربما سيندهش القاري عندما يطرح هدا السؤال ..ماهو التعايش الديني وماعلاقة زربية تازناخت بدلك التعايش... وكيف لكن قبل هدا وداك لابد لنا اولا وقبل كل شيء ان نعطي تعريفا دقيقا لمفهوم التعايش الديني...التعايش لغةً: مصدر تعايش، تعايشاً، فهو مُتعايش، ويأتي التعايش في اللغة بمعنى: العيش على الأُلفة والمَوَدَّةِ، وتعايش النَّاسُ: إذا وُجِدوا في المكان والزَّمان نفسيهما، والتعايش أيضاً: مُجْتَمَعٌ تتعدد طوائفه، ويَعِيشُون فيما بينهم بانسجامٍ وثقةٍ وَوِئَامٍ، عَلَى الرَّغْمِ مِنِ أنهم مختلفون من حيث المذاهب أو الأديان أو الفئات، والتَّعَايُشُ السِّلْمِيُّ يعني: وجود بيئةٍ يسودها التَّفَاهُمِ بَيْنَ فئات المجتمع الواحد بَعِيدًا عَنِ الحروبِ أو العنف.[&#1637-;-] التعايش اصطلاحاً: (اجتماع مجموعة من الناس في مكانٍ معين تربطهم وسائل العيش من المطعم والمشرب وأساسيات الحياة بغض النظر عن الدين والانتماءات الأخرى، يُعرف كل منهما بحق الآخر دون اندماج وانصهار.إذا ما أردنا أن ننظر إلى المعنى اللغويّ لكلمة التعايش نجد أنّ تعريف التعايش هو أن يحيا الناس في ألفة ومودّة، أو هو الجو الذي يسود حياة الناس مع التّفاهم بعيدًا عن معاني الحروب والعنف، والعيش هو الحياة، وعلى ذلك فبذلك نجد أنّ الفرق بين العيش والتعايش هو أنّ العيش هو ممارسة الإنسان لأمور حياته بمختلف مجالاتها من طعامٍ وشرابٍ وعملٍ وغير ذلك وفقًا للمعتقدات والأفكار التي يؤمن بها وينتمي إليها.بينما يكون التعايش بين الأديان من خلال احترام الأديان والعيش بحب ووئام ووفاق بين جميع أفراد المجتمع، على الرغم من اختلافاتهم الدّينية والمذهبيّة والعقائدية، والتّعامل مع الآخر كونه إنسانًا فقط دون النّظر إلى مكوّنات شخصيته، وهو أيضًا التعامل الفطري القائم على المحبة والتّسامح مع الجميع، فعندما يتقبّل الإنسان الآخرين بالرّغم من اختلافاتهم العقائديّة فإنّه يصل إلى مرحلة التآخي والتّسامح، وعندها يسمو المجتمع بأسره إلى مجتمعٍ حضاريٍّ قويٍّ متماسكٍ لا يهزمه أيّ شيء. في هذه الحياة اختلافاتٌ عديدةٌ بين الأمم والمجتمعات والأفراد، كاللغة والقوميّة والدّين وغير ذلك، ولعلّ أكثر تلك الاختلافات تأثيرًا على الشّعوب هي اختلاف الأديان والمُعتقدات الدّينيّة، فهنالك الكثير من الأديان في هذا العالم غير الديانات السماويّة الثلاث، فبالإضافة للأديان السّماويّة، وهي الإسلام والمسيحية واليهودية، هنالك أديانٌ أخرى أيضًا؛ كالبوذية والمجوسيّة والهندوسيّة والسّيخيّة وغيرها من الديانات التي يعتنقها كثير من الناس حول العالم.لكن الدي يهمنا هو زربية تازناخت بايت واوزگيت وعلاقتها بتعايش كل هده الديانات التي دكرتها سابقا ..وسنبين لكم دلك.. فيما يخص زربية تازناخت وعلاقتها بالديانة اليهودية..هدا يظهر لنا جليا في تلك الرسوم او بالامازيغية ..ءيكلان.. الموجودة في زربية تازناخت القديمة الاصلية. واقصد هنا زربية تازانيفت وهي زربية اصلية تازناختية قديمة جدا ومن بين رسوماتها نجد نجمة سيدنا داوود..وهي نجمة سداسية نجدها في الزرابي الامازيغية كلها وفي شمال افريقيا عند كافة الامازيغ.امازيغ ......
#يتجلى
#التعايش
#والتسامح
#زربية
#تازناخت
#بايت
#واوزگيت..تازناخت
#ورزازات
#المغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746461
الناصر عبداللاوي : الديمقراطية واخلاقيات التعايش الدكتور الناصر عبداللاوي
#الحوار_المتمدن
#الناصر_عبداللاوي كتاب الديمقراطية واخلاقيات التعايش الدكتور الناصر عبداللاوي يعالج اهم القضايا السياسة والقيم الراهنة في عالمنا المعاصر والتداعيات الخطيرة الناجمة عن هيمنة السوق الأقتصادي والانظمة الليبرالية المتوحشة وتنامي العولمة بكل مستجداتها الرقمية وذلك بزعامة القطب الواحد الامريكية والمركزية الغربية للاتحاد الاوروبي مما خلق نسيج دولي غير متجانس ويحلل كتاب الديمقراطية واخلاقيات التعايش الوضع الاقليمي بالمغرب العربي وهو بذلك يعالج اهم القضايا وينقدها في اطار تخصصه الفلسفي ومقارباته السياسية والحقوقية والاتيقية مما سبب ر عمق استراتيجي المفهوم والمشكل والرهانات في مجمل اعماله المتميزة ......
#الديمقراطية
#واخلاقيات
#التعايش
#الدكتور
#الناصر
#عبداللاوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759725
ابراهيم محمد : التعايش السلمي في ظل التعاطف والتسامح
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_محمد التعبير العاطفي الحقيقي يعبر عن الأمل، والحب الواقعي وكثافة الفكرة واليأس والحزن والواقع حسن الثناء يستلزم أسس التخييل، والإحساس ، والحياة العزيزة الإنسانية المهمشة بسبب النسب أو الحسب أو اللون في مجتمع إنساني تسوده مظاهر العدل والمساواة كئيبا يبعث في النفس إحساسا بالرهبة والحزن ؛ والمخاطر والأهوال وعالم والوحوش التعايش الفكري: يعتبر من المفاهيم الحديثة إذا اعتبرناها نسبيا ، فكرة التعايش السلمي الأيديولوجي توجد في المدن فأيديولوجية التعايش الحقيقي تجدها في المدن، لان اهل المدن يتابعون مصالحهم لا علاقة لهم بالقبلية والعنصرية إلا في الحالات النادرة، لكن التلاعب بمشاعر لون بشرة الأشخاص الآخرين ما زال موجودا حتى في الدول المتقدمة أو الولايات المتحدة ، وهي نظرية تعبر عن دونية البشرة الداكنة، أو الشعوب التي تتعرض للغزو تسترق بغض النظر عن اللون، واللون له حد كبير في التصوير بالرق. لقد صنع الانسان الأسود القيمة الكبرى خلق فكرة التعايش بين الاسود والأبيض واستخدم وسائل المنتجات المتنوعة في معالجة حقوق الانسان في العالم في الفضاء المحلي والسياسي والثقافي والاقتصادي والديني والاجتماعي وهذه المنهجية تمتع الناس به بشكل كبير وأزال التهميش وارتفعت أهمية الإنسانيوطد التعايش الصلة بين الناس ونشر الثقافة وحسن الجوار، والدماء، والاهتمام بالإنسان قيمه وأخلاقه، وخلق الحوار والتعايش السلمى مع الناس باختلاف أجناسهم وألوانهم، ومذاهبهم وأديانهم، وإبراز لهم الألفة، والمودة (الناس سواسيةٌ كأسنان المشط في أصل الخَلْق ، وفي القيمة الإنسانية ، أنهم كانوا أمةً واحدةً ، ثم اختلفت ألسنتهم وألوانهم ، وتنظيماتهم الاجتماعية بين شعوبٍ وقبائل، وهذا الاختلاف لا يمكن تجاوُزُه بحجة وجود أُمم سَيدة، وأخرى مستضعفة، ولا بالسيطرة على المستوى الفردي)1 وعدم سوء التعامل مع الناس؛ واحترام مشاعرهم، وعواطفهم؛ وعدم التفرقة بين الجنس واللون، والقوة والضعف، والحرية والعبودية، واستخدام أسس التسامح والتعايش والحوار، والتعايش يعبر عن البعد الأخلاقي ينفتح آفاقا على العالم الانساني والانتماء التعايشي واحترام مشاعر الحب والانسجام مع الآخرين واحترام من يحيطه من الناس وتقوية الشعور ويتطلب من التعايش ( التسامح مع الآخرين، وإعطائه حريته، فضيلته، والتعامل معه بالعدل والوفاء والتعاون والسعي إلى نشر الخير و حفظ النفس وهو أهم الحاجة في التعايش، وكذلك النسل، والاهتمام بحسن الجوار و الإسلام لا يكره الكافر ولا المسلم ولهم مصالح مشتركة في البلاد المسيحي والمسلم سوآء وتلقائي فالناس كمؤسسة اجتماعية واحدة اذا تفككت لا تنتج شيئا لا أن يكون بين بيننا علاقة ودية وروابط مكتسبة ومن خلال ، وقد تبنى العثمانيون في زمن الإصلاحات إزاء رعاياهم سياسة مساواة اجتماعية وقانونية . وقد بُذلت جهود كثيرة من سائر الأطراف لتطبيق بنود المساواة ، قامت الدول الوطنية الحديثة في العالمين العربي والإسلامي على مبدأ المواطنة ، والمساواة في الحقوق والواجبات ، وبدون تفرقةٍ أو تمييز على أساس الدين أو القبلية وصاحبتها سياساتٌ اجتماعيةٌ لدعم التوافق والعيش المشترك، في الدساتير كما في الواقع )2 التسامح مع أهل العقائد المختلفة: (عرفت الجزيرة العربية زمن البعثة النبوية ديانات المسيحية، واليهودية، كما الصابئة، والمجوس، والوثنية، وعبادة الأصنام، بأم القرى وغيرها. فإن الجزيرة العربية لم تعرف العقائد الأخرى التي كانت منتشرة في العالم قبل الإسلام، وبخاصة في آسيا، كالبوذية، والهندوسية، وسواهما)3 التعايش بين الأديان واللغات في إفري ......
#التعايش
#السلمي
#التعاطف
#والتسامح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760129
عذري مازغ : ما يجوز ولا يجوز في التعايش تتمة للموضوع السابق
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ ما يجوز ولا يجوز في التعايش (تتمة لموضوع الإندماج والتعايش في مقالي السابق)في المدن البدوية، أي تلك القرى التي تحولت بفضل الهجرة والنمو الديموغرافي إلى مدن كبيرة كانت هناك ظواهر فارقة من الصعب احتواؤها في دراسة سوسيولوجية وهنا أذكر درس في الجغرافية في سنوات الإبتدائي يبسط الفرق بين القرية والمدينة ولكن بشكل متلبس شيئا ماولكن ايضا بشكل رائع لا ادري الآن هل نظام التعليم في يومنا هذا يقوم بتلك المقدمات الجميلة والمعرفية في الإبتدائي: المدينة هي تشكل بنائي متنوع، احياء متنوعة (وطبعا هنا لا يتكلمون عن الفوارق الاجتماعية إلا إذا كنت محظوظا بمعلم "تقدمي" يشرح لك أنه بالمدينة أحياء للأغنياء واخرى للفقراء)، يقدمون المدينة على انها كيان صناعي حرفي متميز ويتكلم ايضا عن النشاط الثقافي، لكن من الامور التي تترسخ في الذاكرة من زمن الابتدائي هي وجود أحياء صناعية لدرجة يمكننا اعتبار مدينة ما بدون حي صناعي مجرد قرية كبيرة، احتفظ بذاكرتي بهذا التحديد المميز وهو تعريف في مدرسة ما بعد الإستقلال المغربي (لا تهمني هنا التعريفات الايديولوجية كالقول بالاستقلال الشكلي عوض كلمة استقلال حافية)، لا اعرف الىن هل الجغرافية المغربية لازالت تهتم بهذا ام أن مفاهيم اخرى دخلت من قبيل "التنمية المستدامة" و"الجهوية المستدامة" والخرافة المستدامة، هذه المفاهيم سمعتها لأول مرة بجامعة خاصة (جامعة الفلوس) كنت عساسا بها بمدينة اكدال بالرباط وهي جامعة كان لابها يخبروني بأن كل من يتخرج منها يضمن وظيفة، كانت جامعة متخصصة في الاقتصاد ويحاضر فيها اساتذة دوليون ومغاربة بالطبع وكنت استمع من طلابها في الاستراحة الدراسية لبعض مضامين تلك المحاضرات وكان ان أثارني موضوع مهم ذات يوم: طرح علي طالب ان احدد الفرق بين المجتمع المدني والمجتمع القروي وهو سؤال غامض بالنسبة لي ما لم يتأطر بالتشريع المدني: الدستور المغربي يؤمن العلاقة بالتساوي في المواطنة وهنا لا فرق بين مجتمع ما وآخر، أي ان المجتمع المغربي في سياق دستوره يساوي في الحق بين كل المواطنين كمبدأ بغض النظر عن طبيعة التشريع الطبقي لهذا الدستور والاستقلال في المغرب يعني مزاوجة نظام السيبا مع النظام المديني (نظام المدينة في المغرب قبل الاستقلال) او بعبارة ادق قتل نظام السيبة لصالح هيمنة المخزن من خلال تعميم مخزنة البادية التي في حقيقة الأمر كانت تخضع لنفوذ القبائل من خلال عرفها في التدبير السياسي: كان النظام المخزني يرتبط بالجيهات المغربية من خلال البيعة عكس ارتباطه بالمدن، الفرق هو ان الجهات تختار رؤساءها وفق نظام عرفي (هو في الحقيقة ممتد من النظام الجمهوري الروماني القديم في اختيار القنصل) نظام إمغارن وإعريمن في الفيديراليات القبلية، بينما المدن يعين المخزن حاكم عليها وكانت العلاقة بينها وبين الملك هي علاقة بيعة بالمفهوم المخزني لكنها في الحقيقة علاقة ولاء تسمح باستقلال هذه الفيديراليات بشكل يسمح الأمر بالاستقلال التام حين تحصل تناقضات كبيرة بين الملك وقبيلة ما وهذا موضوع آخر يفترض استحضار مراجع تؤرخ لانفصال مناطق معينة عن المغرب وعن فرنسا نفسها حين استعمرت المغرب.لكن موضوع المجتمع المدني في الجامعة الخاصة، حسب الطلبة ناقش موضوعا اعتبرته في وقته تافه، كنت ماركسيا "قحا" اكثر من شخص يفهم في السوسيولوجيا: ناقشوا موضوع دخول القروي إلى المدينة بشكل يستفز الحياة المهذبة للمدنيين في المدينة وهي أمور مضحكة بالفعل: مرة في مدينة مكناس، في شارع مزدحم بالمارة، صدم قروي بكتفه صديقي وكاد يسقطه ومضى دون أن يعتذر، نظر إليه صديقي وهو طالب من العالم القروي ثم ......
#يجوز
#يجوز
#التعايش
#تتمة
#للموضوع
#السابق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764085
ابراهيم محمد جبريل : التعايش والحوار الوطني في إفريقيا
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_محمد_جبريل رئيس منظمة الشباب للعلوم والثقافة الإسلامية في الكاميرونالمذيع في البرنامج العربي في الإذاعة والتليفزيون الوطنية فرع إقليم أقصى شمال كاميرون 00237696839527/00237620402317التعايش السلمي يتضمن حقَّ الفرد والمجتمعات الإنسانية في المساواة والحرية والكرامة والكفاية والقارة الإفريقية تعيش تحولات جذرية في الثقافة والدين والتفكير، في السنوات الأخيرة فيما يخص التطرف الديني، والعالم اليوم يحتاج إلى التعايُشُ الاجتماعي واحترام الآخرين وحرياتهم والوعي بالاختلافات بين الأفراد والجماعات والقَبول بها، وكان للمثقفين دورا عظيما في التعايش السلميوأبرز التعايش بين البشر يتم في أشياء كثيرة، وتعتبر دولة الكاميرون من رموز التعايش السلمي و من يعش في الكاميرون يرى مثالاً رائعاً للتعاون التلقائي غير المتكلف بين أتباع الديانتين المسيحية والإسلام ، لكن التطرف في التعايش مع الآخرين: ومن المخاطر الكبرى التي تهدد أمن واستقرار المجتمعات البشرية.والتعايش Co-Existence فهو من المصطلحات الحديثة، أدى ظهوره بعد الحرب العالمية الثانية (بل جاء استخدامه في الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين، تعبيراً عن تجنُّب النزاعات والحروب بين أقطاب الحرب الباردة بالتوافق على ما سُمِّيَ أي معالجة النزاعات من خلال التفاوض ،Peaceful Co-Existence التَّعايشُ السلميُّ والحوار السلمي، واللجوء أحياناً للمؤسسات الدولية، تَنُّباً لأخطار الحرب النووية)1 (شهد مفهوم التعايش/التسامح في الغرب الأوروبي خلال ثلاثة قرونٍ تحولاتٍ عميقة، صيَّتْه في القرن العشرين وبخاصةٍ بعد الحروب الهائلة مفهوماً كونياً. وما ورد مفردا التعايش/التسامح في الكتاب والسُّنَّة، لكنَّ هذا الثنائي كان حاضراً بقوةٍ في اللغة العربية باعتباره بين سمات وأخلاق الشخصية العربية النبيلة، فظهر بمعناه أو معانيه في الكثير من النصوص والأحداث وأخلاق التعامل. في حين وقعت مفاهيم التعارف والمعروف في أصل خطاب الفضائل، وصار التعارف وهو من الجوانب العملية والتواصلية ، في الأزمنة الوسيطة والمعاصرة، فهو حاضرٌ في مفاهيم المعروف والتعارف، باعتباره قاعدةً للعيش مع الآخر في العالم، وفضيلةً في التعامل والممارسة. وهو حاضرٌ في مفهومي الرحمة والعدل)2بدأت الدعوة للتسامح والتعايش السلمي في المجال الأوروبي في القرن السابع عشر ( وقد أُريد به الخروج من النزاعات ذات المظاهر الدينية بداخل المسيحية، فإلى وقف الاضطهاد ضد اليهود. لكنْ في القرون اللاحقة، وبخاصةٍ في القرن العشرين، تطور المفهوم لدى المفكرين ولدى الجمهور لتجاوُز النزاعات من شتى الأنواع، للخروج من التعصب، والاعتراف بحق الاختلاف، وإقرار التعددية في الثقافة والسياسة والعلاقات الإنسانية، وقد كانت هناك مشكلات لدى العلمانيات الحديثة في مسألة الاعتراف، باعتباره في الفكرة والممارسة ذا أصلٍ كاثوليكي عريق، يقارن مفهوم التوبة من الذنوب، إنما في الفلسفات الحديثة والمعاصرة، وبعد شيوع فكرتي العدالة التي تتضمن حق التكافؤ والاختلاف، والتداولية التي تفعِّلُ مقولة المجتمع المدني)3ومقتضياتها، جرى تجاوُزُ الأصل الديني للمصطلح ليصبح الاعتراف الشامل بالاختلاف والتعدد جزءاً من الليبرالية والديمقراطية في الفكر والأنظمة السياسية باعتباره نهجاً استراتيجياً فمفهوم التعارف الذي تطور إليه مفهوم التعايش والتسامح يتضمن حقَّ الفرد الإنساني والمجتمعات الإنسانية في المساواة والحرية والكرامة والكفاية والسلام، كما ظهر في ميثاق الأمم المتحدة ، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والمواثيق والعهود الأخرى هو الذي عودة الدين إنّ ......
#التعايش
#والحوار
#الوطني
#إفريقيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766014
حسن الشامي : المؤتمر الدولي : التعايش والتسامح وقبول الآخر.. نحو مستقبل أفضل
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي برعاية الأزهر الشريف يعقد مركز الدراسات القبطية بمكتبة الإسكندرية المؤتمر الدولي تحت عنوان "التعايش والتسامح وقبول الآخر.. نحو مستقبل أفضل" في الفترة من 2 حتى 4 أكتوبر 2022 بمكتبة الإسكندرية بالتعاون مع الاتحاد الدولي للمؤرخين بمشاركة مطرانية مراكز الشرقية والعاشر من رمضان للأقباط الأرثوذكس، المركز الثقافي الفرنسيسكاني، معهد التثقيف اللاهوتي للعلمانيين الرسل - جونية، مركز دراسات مسيحية الشرق الأوسط بكلية اللاهوت الإنجيلية بالقاهرة، جامعة القادسية / جمهورية العراق وجامعة سيدي محمد بن عبد الله / المملكة المغربية.كان الحوار ومازال قيمة عُليا مناقضة ومعاكسة لفكرة التعصب، ومهمًا لمَد جسور التواصل والتفاهم وقبول الآخر، ومُؤسَسًا على الموضوعية ومُستندًا على العقلانية المستنيرة والوعي الجمعي؛ ومن ثم فلغة الحوار هي سمة المجتمعات المتحضرة الراقية.وبما أن الشرائع السماوية كلها جاءت بفكر وسلوك وقيم قبول الآخر؛ لذا تُعد قيمة إنسانية أخلاقية سامية، فضلا عمَا نلمسه أحياناً من تنامي الكراهية والعنف والطائفية والعصبية؛ لذلك توجب علينا منح الحوار مساحة أكبر من الاهتمام إعلاء للثوابت الدينية والقيم المجتمعية، وحرصًا على المواطنة المحددة بأُطر الحقوق والواجبات، واحترامًا لمبدأ التعدد في العقائد والتنوع في الأفكار والرؤى.وانطلاقًا من هذا تتنامى ضرورة التواصل والتفاهم وقبول الآخر كمحاولة للاتجاه نحو التكامل سبيلا للعيش الآمن المستقر. كما حظي العمل المجتمعي بميزة نسبية في الآونة الأخيرة في محاولة لنشر قيم التسامح والإخاء والمحبة، وتعزيزًا لآليات الحوار، ترسيخًا لمبادئ المواطنة؛ فغالبية المجتمعات العربية بأمسّ الحاجة للقواسم المشتركة كقيم مضافة لتقوية دعائمها الداخلية.. ومن أجل ذلك نعقد المؤتمر الدولي تحت عنوان "التعايش والتسامح والقبول خياراتنا لتحقيق السلام والأمن".محاور المؤتمر : ـ جهود ترسيخ ثقافة التسامح والتعايش عبر التاريخ.ـ دور المؤسسات الدينية عبر التاريخ في تعزيز ثقافة التعايش والتسامح.ـ دور شبكات التواصل الاجتماعي في نشر ثقافة التعايش والتسامح.ـ أثر ثقافة التعايش والتسامح في إشاعة الأمن والاستقرار والوحدة الوطنية.ـ الدور المجتمعي للأسرة والمدرسة في نشر ثقافة التسامح والتعايش.ـ التراث المشترك للأديان كوسيلة لترسيخ مفاهيم التعايش وقبول الآخر.ـ الفن والعمارة والإبداع ودورها عبر التاريخ في التقارب والتسامح.ـ التسامح والتعايش وقبول الآخر في الوثائق والمخطوطات عبر التاريخ.ـ حوار الحضارات وجدلية التأثير والتأثر ودورها في تعميق مفاهيم التسامح والتعايش.ـ دور المتاحف في ترسيخ ونشر مفاهيم التسامح والتعايش المشترك. ......
#المؤتمر
#الدولي
#التعايش
#والتسامح
#وقبول
#الآخر..
#مستقبل
#أفضل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766621
عبد الحسين شعبان : عن فقه التعايش
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان تعاني الكثير من المجتمعات من التمييز والإقصاء والتهميش إزاء الهويّات الفرعيّة بزعم "الأغلبية" أو "الادعاء بامتلاك الحقيقة" أو "الأفضليات"، تارة باسم الدين وأخرى باسم الطائفة أو المذهب أو الاتجاه السياسي أو التوجه الأيديولوجي أو الأصل الاجتماعي أو اللغة أو الجنس أو اللون، وهي ظواهر ما تزال تعيشها العديد من المجتمعات، الأمر الذي يؤدي إلى الانتقاص من مبادئ المواطنة المتساوية والمتكافئة التي تستلزمها الدولة العصرية. ويقود ذلك إلى احترابات ونزاعات بعضها مسلّحًا ويدوم لعقود أو حتى لقرون، حيث شهدنا حروب إبادة وجرائم ضدّ الإنسانية وجرائم حرب وتهديد للسلم والأمن الدوليين. والمسألة لا تتعلّق بكل مجتمع فحسب، بل أنها تمتد إلى العلاقات الدولية، فبسبب غياب "التعايش" شهدت أوروبا حروبًا دينية وطائفية كان أكثرها دموية حرب المئة عام وأعقبتها حرب الثلاثين عامًا، التي انتهت بصلح ويستفاليا 1648، لكن دورة الحروب وإن توقّفت لحين، إلّا أنها كانت أكثر ضراوةً وقسوة راح ضحيّتها عشرات الملايين من البشر خلال القرن العشرين، أبرزها الحربين العالميتين. فما المقصود بفقه التعايش والمشترك الإنساني؟ وما هي الجوامع التي يمكن أن يلتقي عندها بنو البشر بغضّ النظر عن هويّاتهم الفرعيّة وخصوصياتهم الثقافية؟ وإذا كان الإنسان حيوان اجتماعي بطبيعته حسب أرسطو وعاقل وناطق في الآن، أي أنه لا يستطيع العيش منعزلًا أو معزولًا عن المجتمع، فهذا يعني أن المشترك الإنساني ينبع من حاجات الإنسان الفطرية ويمثّل قيمًا فاضلة ومبادئ سامية تعبّر عن جوهر النفس البشرية وتتجاوز الحضارات والثقافات والمجتمعات، وبقدر ما تكون الخصوصية حاجة ماسّة إنما ليست انغلاقًا أو انعزالًا بقدر كونها إضافةً وتواصليّةً وتفاعليّةً مع الهويّات الأخرى في إطار المشترك الإنساني الذي يتلاقى عنده البشر. فالحريّة والعدل ورفع الظلم عن المظلوم والمساواة والشراكة والمشاركة هي قيم إنسانية سامية، وهي تمثّل اليوم الأساس في المواطنة الفاعلة والمتكافئة ، وهذه ليست حكرًا على أحد أو مجموعة بشرية أو أمّة أو شعب أو مجتمع أو دولة، بل هي قيم جامعة وموحِّدة، وهي تحمل في ثناياها مراعاة الخصوصية تساوقًا مع التطوّر التاريخي الاجتماعي والاقتصادي والثقافي، مع الأخذ بنظر الاعتبار التواصل والتعارف والتآزر والتواصي والتسامح بين البشر. وقد جاء الإسلام على حفظ الضرورات الخمس للتعايش السلمي للمشترك الإنساني، وهذه الضرورات تمثّل الكرامة الإنسانية، يتم التعبير عنها فقهيًا، والأمر يتطلّب إعمالها، لا حفظها كمعلّقات، بقدر ما يتم تجسيدها على أرض الواقع. وأول ضرورات الاجتماع الإنساني المشترك هي حفظ النفس، وهو يعني "حق الحياة والعيش بسلام ودون خوف" وهو المبدأ الأول للحقوق الإنسانية وفقًا للشرائع الدولية المعتمدة، والمقصود بذلك تحريم القتل أو الاعتداء على سلامة الجسد وحفظ الكرامة الإنسانية والحق في الحريّة. وحسب سورة المائدة – الآية 32 "مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا". أما الضرورة الثانية فهي حفظ العقل، والعقل هبة ربّانية منحها الخالق للإنسان وعليه استخدامها وتنميتها بالحكمة وبُعد النظر والتروي على قاعدة تفعيل المشترك في حياة البشر، أممًا وشعوبًا وقبائل على أساس التواصل الإنساني خارج أي اعتبار ديني أو عنصري أو استعلائي، وذلك بتعزيز الروابط الإنسانية التي ترتقي بالمجتمع الإنساني لما فيه الخير والنفع والعدل والمساواة وال ......
#التعايش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767760