اخلاص موسى فرنسيس : فيروز وماكرون وطن يحترق، ليولد من جديد.
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_موسى_فرنسيس بعد مئة عام على إعلان دولة لبنان الكبير من قبل السلطات الفرنسيّة عام 1920 من قصر الصنوبر يعود لزيارة لبنان الرئيس الفرنسيّ إيمانويل ماكرون في هذه الذكرى المئويّة، وقد اختار أن تكون زيارته أولاً للسيدة فيروز بعيداً عن الإعلام ،ومن ثمّ محميّة أرز "جاج" بالقرب من مدينة جبيل التاريخية في زيارته الثانية إلى لبنان بعد الانفجار المروّع الذي هزّ بيروت، وطحن بقايا أحلام الشعب الذي ما زال يرزح تحت ثقل الحرب والتشرذم والوباء، وزعزع بقايا الثقة في هذه الدولة الهشة المتمثّلة بالسياسيين الذين لم يحرّكوا ساكناً في ظلّ ما حدث، ويحدث على أرض الوطن. إنّ زيارة فيروز والأرز ليست زيارة اعتياديّة كما يظنّ البعض إضافة للطابع الثقافيّ، هناك أبعاد أخرى، وهناك رسالة يريد إيصالها في رمزيّة فيروز والأرز، فإنّ ماكرون لا يزورها لمجرّد أنّه معجب بها، وليس لأنّها سفيرة لبنان إلى النجوم فقط بل هي أرزة من أرزه بكلّ ما يعنيه الأرز الذي لا يتأثّر بكلّ عوامل الطبيعة مهما قست، وتغيّرت، فهو دائم الخضرة، ورمز الخلود والشموخ والسمو. فيروز النجم الذي اجتمع حوله اللبنانيون بكلّ طوائفهم، والعرب بمختلف جنسيّاتهم. لقد كانت وما زالت الصوت اللبنانيّ الذي يلتفّ حوله اللبنانيون، ويتفقون على حبّها. فيروز التي فُتحتِ المعابر في أوج الحرب الأهليّة أمامها فقط لأنّها فيروز، فيروز هي هذا الجبل الأشمّ والبحر الأزرق والموج الذي كان البوابة لنقل الثقافة والعلم والجمال إلى أصقاع العالم. فيروز هي هذه السماء الصافية التي تطلّ على لبنان في كلّ الفصول، هي الصوت الخارج من باطن الكهوف ، الهادر مثل الرّيح، مثل ندى الفجر، مثل أوتار ناي جبرانية. ماكرون عرّج عليها في بداية زيارته، ليقول لأبناء هذا الوطن: إن كانت فيروز جمعتكم في قصيدة المحبّة وأغاني الأرض والوطن فاذكروا من أنتم، ومن أين أتيتم، وأين سقطتم، وانتفضوا مرة أخرى، وقفوا في وجه الريح التي تريد أن تقتلعكم. انهضوا، احملوا معاولكم، واحفروا في بطن الأرض، وعلى وجه السماء لغة السلام، سكروا الشوارع، عتموا الشارات، املؤوا الساحات. فيروز رمز الوحدة والأصالة والجمال. يا فيروز قولي لهم إنّ أيلول عاد بورقه الذهبيّ الأصفر، عودوا مع الثلج والشمس، عودوا لأنّ البحر والسماء حدود محبّتكم، عودوا لأنّ هذا الكرم كرمكم، ولأنّ هذا الحنين حنينكم، وخمر الدوالي يسري في حبل الوريد، بيروت العقد الفريد في عنق الشرق.فيروز امرأة بحجم وطن.وطن يحترق، ليولد من جديد. ......
#فيروز
#وماكرون
#يحترق،
#ليولد
#جديد.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690429
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_موسى_فرنسيس بعد مئة عام على إعلان دولة لبنان الكبير من قبل السلطات الفرنسيّة عام 1920 من قصر الصنوبر يعود لزيارة لبنان الرئيس الفرنسيّ إيمانويل ماكرون في هذه الذكرى المئويّة، وقد اختار أن تكون زيارته أولاً للسيدة فيروز بعيداً عن الإعلام ،ومن ثمّ محميّة أرز "جاج" بالقرب من مدينة جبيل التاريخية في زيارته الثانية إلى لبنان بعد الانفجار المروّع الذي هزّ بيروت، وطحن بقايا أحلام الشعب الذي ما زال يرزح تحت ثقل الحرب والتشرذم والوباء، وزعزع بقايا الثقة في هذه الدولة الهشة المتمثّلة بالسياسيين الذين لم يحرّكوا ساكناً في ظلّ ما حدث، ويحدث على أرض الوطن. إنّ زيارة فيروز والأرز ليست زيارة اعتياديّة كما يظنّ البعض إضافة للطابع الثقافيّ، هناك أبعاد أخرى، وهناك رسالة يريد إيصالها في رمزيّة فيروز والأرز، فإنّ ماكرون لا يزورها لمجرّد أنّه معجب بها، وليس لأنّها سفيرة لبنان إلى النجوم فقط بل هي أرزة من أرزه بكلّ ما يعنيه الأرز الذي لا يتأثّر بكلّ عوامل الطبيعة مهما قست، وتغيّرت، فهو دائم الخضرة، ورمز الخلود والشموخ والسمو. فيروز النجم الذي اجتمع حوله اللبنانيون بكلّ طوائفهم، والعرب بمختلف جنسيّاتهم. لقد كانت وما زالت الصوت اللبنانيّ الذي يلتفّ حوله اللبنانيون، ويتفقون على حبّها. فيروز التي فُتحتِ المعابر في أوج الحرب الأهليّة أمامها فقط لأنّها فيروز، فيروز هي هذا الجبل الأشمّ والبحر الأزرق والموج الذي كان البوابة لنقل الثقافة والعلم والجمال إلى أصقاع العالم. فيروز هي هذه السماء الصافية التي تطلّ على لبنان في كلّ الفصول، هي الصوت الخارج من باطن الكهوف ، الهادر مثل الرّيح، مثل ندى الفجر، مثل أوتار ناي جبرانية. ماكرون عرّج عليها في بداية زيارته، ليقول لأبناء هذا الوطن: إن كانت فيروز جمعتكم في قصيدة المحبّة وأغاني الأرض والوطن فاذكروا من أنتم، ومن أين أتيتم، وأين سقطتم، وانتفضوا مرة أخرى، وقفوا في وجه الريح التي تريد أن تقتلعكم. انهضوا، احملوا معاولكم، واحفروا في بطن الأرض، وعلى وجه السماء لغة السلام، سكروا الشوارع، عتموا الشارات، املؤوا الساحات. فيروز رمز الوحدة والأصالة والجمال. يا فيروز قولي لهم إنّ أيلول عاد بورقه الذهبيّ الأصفر، عودوا مع الثلج والشمس، عودوا لأنّ البحر والسماء حدود محبّتكم، عودوا لأنّ هذا الكرم كرمكم، ولأنّ هذا الحنين حنينكم، وخمر الدوالي يسري في حبل الوريد، بيروت العقد الفريد في عنق الشرق.فيروز امرأة بحجم وطن.وطن يحترق، ليولد من جديد. ......
#فيروز
#وماكرون
#يحترق،
#ليولد
#جديد.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690429
الحوار المتمدن
اخلاص موسى فرنسيس - فيروز وماكرون (وطن يحترق، ليولد من جديد.)
مهند أحمد : أردوغان وماكرون... حرب بالوكالة تلوح بالأفق
#الحوار_المتمدن
#مهند_أحمد صرّح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده ستقاطع المنتجات الفرنسية، وطالب شعبه أيضا بمقاطعة أي شيء يمت بصلة لفرنسا، وذلك عقب خطاب ألقاه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، في حفل تأبين المدرّس الفرنسي المذبوح على يد طالبه الشيشاني، قال فيه ماكرون "أن فرنسا لن تتنازل عن الرسومات وستبقى تدافع عن قيمها"، الرسومات التي نشرتها سابقا صحيفة تشيرلي ايبدو الفرنسية، أغضبت الكثيرين ووصفوها بأنها مسيئة لنبي الإسلام محمد، خطاب ماكرون رد عليه أردوغان بأنه "استفزاز لمشاعر المسلمين" وأن "ماكرون مريض عقلياً". - تصاعد مقلق: أن هذا التصاعد المستمر لم نكن لنوليه أي إهتمام، لو لم يصدر عن القصر الجمهوري لدولة عظمى عالميا مثل فرنسا، ودولة عظمى على المستوى الإقليمي مثل تركيا، هذه الأخيرة التي بات سقف طموحها عالياً، وبدأت تناطح كبرى الدول مثل أصحاب القرار ( الولايات المتحدة وروسيا). أن هذا التوتر المتصاعد يعزز قوى اليمين المتطرف في أوروبا، وينمي الكثير من الجماعات الإسلامية المتشددة، خاصة في فرنسا وألمانيا ذوات الشعبية الإسلامية الكبيرة، ما يزيد احتمالية هجمات إرهابية جديدة، وأكثر قوة وتأثيرا من سابقاتها في عدد من دول الإتحاد الأوروبي. - تخوف فرنسي من أسلمة المجتمع: أن إصرار الرئيس الفرنسي ماكرون على نشر الرسومات، ربما الغاية منه حسب رأيه، تعزيز الديمقراطية وحرية الرأي المكفولة في الدستور، وتخوفه من سيطرت الجماعات الإسلامية الراديكالية على فرنسا مستقبلاً، عن طريق الهيئات والمؤسسات الإسلامية، المدعومة من عدد من الدول الإسلامية على رأسهم تركيا، ولتشكل هذه الهيئات والمؤسسات نواة تنطلق منها إلى أنحاء فرنسا وأوروبا لنشر أفكارها ومعتقداتها، التي يظن ماكرون أنها مخالفة لقوانين الجمهورية الفرنسية وقيّمها وتاريخها، وبالخصوص إقبال شريح كبيرة من الشباب الفرنسي والأوروبي على الإسلام، وذلك يمكن تفسيره بفراغ الجانب الروحي للكثير من الفرنسيين والأوروبيين بسبب الجمود المجتمعي مع الكنيسة، وبحثهم عن ملئ هذا الفراغ يجدونه في الإسلام، الذي لا يكاد دعاته يتوقفون عن دعوة الأوروبيين للدخول في دين الإسلام. هذا الخوف كان يردده كثيرا، الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، عن "إقبال فرنسا وأوروبا على الدخول في الديانة الإسلامية، لكن بعد وقت طويل وليس في المستقبل القريب" حسب قوله. - الإقبال على الإسلام لن يتوقف: أن انتشار الإسلام في أوروبا لا يمكن إيقافه ألا بعودة سلطة الكنيسة القمعية، وهذا ما ترفضه القوانين الأوروبية التي تفصل الدين عن السياسة، وما يرفضه الأوروبيين اساسا الذين انتفضوا منذ قرون على الكنيسة وكهنتها وقوانينها، ناهيك عن حرب اهلية ستسود أوروبا بعودة سلطة الكنيسة، ولأن الوضع مختلف في أوروبا، الذي يكفل للشخص حرية إعتناق أي ديانة أو معتقد يريده، ولأن الكنيسة قد أُحجمت ولم يعد لها سطوة وقوة وتأثير على أبنائها كالعصور السابقة، والحرية في أوروبا أوصلتها إلى تخريج أجيال يرون حريتهم الشخصية فوق معتقدهم الديني، ولا يولون الدين أي إهتمام في حياتهم، هذا ما سبب الجفاف الروحي واحتياج البعض لملئ هذا الفراغ، بما أن الكنيسة لم يعد لها أي تأثير أو دور، وبات الإسلام الوجهة للكثيرين بما انه الدين الذي يلتزم به الغالبية من أبنائه، ومحبتهم لدينهم توصلهم للدفاع عنه بدمائهم أحيانا، نعم قد تراه من وجهة نظرك تطرفا لكن هذا يعجب الكثير من الأوروبيين وهذا من إحدى أسباب اسلامهم. - أردوغان وبناء أحلامه على جماجم أبناء المنطقة: على الطرف ا ......
#أردوغان
#وماكرون...
#بالوكالة
#تلوح
#بالأفق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696829
#الحوار_المتمدن
#مهند_أحمد صرّح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده ستقاطع المنتجات الفرنسية، وطالب شعبه أيضا بمقاطعة أي شيء يمت بصلة لفرنسا، وذلك عقب خطاب ألقاه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، في حفل تأبين المدرّس الفرنسي المذبوح على يد طالبه الشيشاني، قال فيه ماكرون "أن فرنسا لن تتنازل عن الرسومات وستبقى تدافع عن قيمها"، الرسومات التي نشرتها سابقا صحيفة تشيرلي ايبدو الفرنسية، أغضبت الكثيرين ووصفوها بأنها مسيئة لنبي الإسلام محمد، خطاب ماكرون رد عليه أردوغان بأنه "استفزاز لمشاعر المسلمين" وأن "ماكرون مريض عقلياً". - تصاعد مقلق: أن هذا التصاعد المستمر لم نكن لنوليه أي إهتمام، لو لم يصدر عن القصر الجمهوري لدولة عظمى عالميا مثل فرنسا، ودولة عظمى على المستوى الإقليمي مثل تركيا، هذه الأخيرة التي بات سقف طموحها عالياً، وبدأت تناطح كبرى الدول مثل أصحاب القرار ( الولايات المتحدة وروسيا). أن هذا التوتر المتصاعد يعزز قوى اليمين المتطرف في أوروبا، وينمي الكثير من الجماعات الإسلامية المتشددة، خاصة في فرنسا وألمانيا ذوات الشعبية الإسلامية الكبيرة، ما يزيد احتمالية هجمات إرهابية جديدة، وأكثر قوة وتأثيرا من سابقاتها في عدد من دول الإتحاد الأوروبي. - تخوف فرنسي من أسلمة المجتمع: أن إصرار الرئيس الفرنسي ماكرون على نشر الرسومات، ربما الغاية منه حسب رأيه، تعزيز الديمقراطية وحرية الرأي المكفولة في الدستور، وتخوفه من سيطرت الجماعات الإسلامية الراديكالية على فرنسا مستقبلاً، عن طريق الهيئات والمؤسسات الإسلامية، المدعومة من عدد من الدول الإسلامية على رأسهم تركيا، ولتشكل هذه الهيئات والمؤسسات نواة تنطلق منها إلى أنحاء فرنسا وأوروبا لنشر أفكارها ومعتقداتها، التي يظن ماكرون أنها مخالفة لقوانين الجمهورية الفرنسية وقيّمها وتاريخها، وبالخصوص إقبال شريح كبيرة من الشباب الفرنسي والأوروبي على الإسلام، وذلك يمكن تفسيره بفراغ الجانب الروحي للكثير من الفرنسيين والأوروبيين بسبب الجمود المجتمعي مع الكنيسة، وبحثهم عن ملئ هذا الفراغ يجدونه في الإسلام، الذي لا يكاد دعاته يتوقفون عن دعوة الأوروبيين للدخول في دين الإسلام. هذا الخوف كان يردده كثيرا، الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، عن "إقبال فرنسا وأوروبا على الدخول في الديانة الإسلامية، لكن بعد وقت طويل وليس في المستقبل القريب" حسب قوله. - الإقبال على الإسلام لن يتوقف: أن انتشار الإسلام في أوروبا لا يمكن إيقافه ألا بعودة سلطة الكنيسة القمعية، وهذا ما ترفضه القوانين الأوروبية التي تفصل الدين عن السياسة، وما يرفضه الأوروبيين اساسا الذين انتفضوا منذ قرون على الكنيسة وكهنتها وقوانينها، ناهيك عن حرب اهلية ستسود أوروبا بعودة سلطة الكنيسة، ولأن الوضع مختلف في أوروبا، الذي يكفل للشخص حرية إعتناق أي ديانة أو معتقد يريده، ولأن الكنيسة قد أُحجمت ولم يعد لها سطوة وقوة وتأثير على أبنائها كالعصور السابقة، والحرية في أوروبا أوصلتها إلى تخريج أجيال يرون حريتهم الشخصية فوق معتقدهم الديني، ولا يولون الدين أي إهتمام في حياتهم، هذا ما سبب الجفاف الروحي واحتياج البعض لملئ هذا الفراغ، بما أن الكنيسة لم يعد لها أي تأثير أو دور، وبات الإسلام الوجهة للكثيرين بما انه الدين الذي يلتزم به الغالبية من أبنائه، ومحبتهم لدينهم توصلهم للدفاع عنه بدمائهم أحيانا، نعم قد تراه من وجهة نظرك تطرفا لكن هذا يعجب الكثير من الأوروبيين وهذا من إحدى أسباب اسلامهم. - أردوغان وبناء أحلامه على جماجم أبناء المنطقة: على الطرف ا ......
#أردوغان
#وماكرون...
#بالوكالة
#تلوح
#بالأفق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696829
الحوار المتمدن
مهند أحمد - أردوغان وماكرون... حرب بالوكالة تلوح بالأفق
محمد باليزيد : أردوكان وماكرون، بطلا الديماغوجيا
#الحوار_المتمدن
#محمد_باليزيد "الرئاسة الفرنسية تلاحظ غياب التعازي التركية بعد مقتل أستاذ التاريخ صامويل باتي" عن "F24" يوم 24/10/2020.عشية اغتيال الأستاذ المذكور، كتبت على صفحتي في الفيس التدوينة التالية: " يصنعون الارهاب كي يحاربوه:استاذ التاريخ يطلب من التلاميذ المسلمين الخروج من الحجرة كي يعرض رسوما كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد.... النتيجة: مسلم يذبح الاستاذ وتنهض كل "فرنسا الحرة" لتندد بالإرهاب وتحاربه.نتساءل هنا: ما علاقة تلك الرسوم بدرس التاريخ؟ حتى لو كان الدرس عن تاريخ الاسلام، ما علاقة تلك الرسوم به؟ هل ابتُكرت منهجية جديدة في تدريس التاريخ تعتمد على السخرية والتهكم؟حتى لو كانت الحصة حصة فلسفة فالنقاش حول الدين، اي دين، كل الاديان، لن يكون بالرسوم الكاريكاتورية لشخص ما، وانما بأفكار وافعال هذا الدين واصحابه.ما من الانسانية والتحضر في شيء ان نتهكم على البقرة مثلا امام اناس يعبدونها؟على "الحضارة الغربية" ان تفهم ان ادماج الاخر ضمنها، او حتى التعايش معه على كوكب واحد لن يكون بالتهكم على ثقافته. انهم يزرعون الارهاب ويسقوه كي يحاربوه" مثل هذا الموقف عبرت عنه في حال تونس(1) كتبت تلك التدوينة قبل أن أرى أن المرحوم باتي ستفعل فرنسا من أجله كل ما فعلت، جنازة/تأبين في أعلى المستويات وتوشيح بأوسمة من الدرجة العليا. …. ثم لوم دولة أخرى على أنها لم تعز في البطل! الإرهاب ظاهرة و"وباء" لا يستطيع أن يكون معه سوى إرهابيٌ. كل البشر مهما كانت وجهاتهم الدينية أو السياسية لا يمكنهم سوى أن يكرهوا ويحاربوا (وليس فقط ينددوا ب) الإرهاب. و المجتمعات التي أدت وتؤدي الثمن غاليا مع الإرهاب هي المجتمعات الإسلامية، هذه المجتمعات التي لم تفهم بعد من هو الجلاد ومن هي الضحية في هذه القضية.(2)لكن لنتساءل: كم من إنسان مات بسبب الإرهاب قبل أستاذ التاريخ هذا ؟؟ العشرات.... الآلاف دون مبالغة. ومنهم الفنان والصفي والطبيب والمفكر... ناجي العلي كذلك اغتيل لأنه رسام كاريكاتير. والغرب يعلم الجهات المسؤولة عن اغتياله في لندن فلماذا صمت الغرب عن ذلك الإرهاب؟. بعد القاعدة ابتيل العالم بداعش. القاعدة صنعت على الأراضي الأفغانية بماكينات أمريكية أما داعش فقد أزهرت بها أشجار الربيع العربي بتلقيح من شركة متعددة الجنسية على الأراضي السورية العراقية. الملاين التي قتلت وشردت بسبب داعش، ليست ذات قيمة، في نظر الغرب، مثل أستاذ "يحاول تنوير العالم بالسخرية على محمد". إن قضية لافارج مع داعش ليست سوى دليلا واحدا من مبين عشرات الأدلة على أن الغرب، من أجل مصالحه في العالم الثالث كالشرق الأوسط أو افريقيا، لا يتورع في خلق الدمار والخراب وتشريد الشعوب(3). لماذا تحاول الدولة الفرنسية اليوم بالذات أن تجعل من أستاذ التاريخ هذا بطل كل "العالم الحر" لتظهر أن الجانب الآخر، العالم الإسلامي، عالم غير حر؟ تأبين صمويل استُهل بأغنية لمغني فرنسي تقول: "كلنا واحد لكننا مختلفون." جميل لكن، ألا يفهم رسام الكاريكاتير الساخر من محمد وأستاذ التاريخ الذي يعرضها ببلادة وماكرون الذي يحاول أدلجتنا بكل مكر، ألا يفهم كل هؤلاء أن من يقدسون محمد يجب أن يدخلوا ضمن هذا "الواحد" ويكون لهم "ضمنه" حق الاختلاف؟ وأن يُقَيَموا هم ويحاسبوا داخل المجتمع الحديث، لا بأقوال نبيهم وسلوكاته، بل بأقوالهم هم وسلوكاتهم. علق أحد الأصدقاء على تدوينتي المذكورة في الفيس بما يلي: "les caricatures est un art et l’art n’a pas de frontières". أجبته:"احترام الآخر يا أخي هو الحدود." رد علي: "من ينزعج من الفن مهما كان م ......
#أردوكان
#وماكرون،
#بطلا
#الديماغوجيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696944
#الحوار_المتمدن
#محمد_باليزيد "الرئاسة الفرنسية تلاحظ غياب التعازي التركية بعد مقتل أستاذ التاريخ صامويل باتي" عن "F24" يوم 24/10/2020.عشية اغتيال الأستاذ المذكور، كتبت على صفحتي في الفيس التدوينة التالية: " يصنعون الارهاب كي يحاربوه:استاذ التاريخ يطلب من التلاميذ المسلمين الخروج من الحجرة كي يعرض رسوما كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد.... النتيجة: مسلم يذبح الاستاذ وتنهض كل "فرنسا الحرة" لتندد بالإرهاب وتحاربه.نتساءل هنا: ما علاقة تلك الرسوم بدرس التاريخ؟ حتى لو كان الدرس عن تاريخ الاسلام، ما علاقة تلك الرسوم به؟ هل ابتُكرت منهجية جديدة في تدريس التاريخ تعتمد على السخرية والتهكم؟حتى لو كانت الحصة حصة فلسفة فالنقاش حول الدين، اي دين، كل الاديان، لن يكون بالرسوم الكاريكاتورية لشخص ما، وانما بأفكار وافعال هذا الدين واصحابه.ما من الانسانية والتحضر في شيء ان نتهكم على البقرة مثلا امام اناس يعبدونها؟على "الحضارة الغربية" ان تفهم ان ادماج الاخر ضمنها، او حتى التعايش معه على كوكب واحد لن يكون بالتهكم على ثقافته. انهم يزرعون الارهاب ويسقوه كي يحاربوه" مثل هذا الموقف عبرت عنه في حال تونس(1) كتبت تلك التدوينة قبل أن أرى أن المرحوم باتي ستفعل فرنسا من أجله كل ما فعلت، جنازة/تأبين في أعلى المستويات وتوشيح بأوسمة من الدرجة العليا. …. ثم لوم دولة أخرى على أنها لم تعز في البطل! الإرهاب ظاهرة و"وباء" لا يستطيع أن يكون معه سوى إرهابيٌ. كل البشر مهما كانت وجهاتهم الدينية أو السياسية لا يمكنهم سوى أن يكرهوا ويحاربوا (وليس فقط ينددوا ب) الإرهاب. و المجتمعات التي أدت وتؤدي الثمن غاليا مع الإرهاب هي المجتمعات الإسلامية، هذه المجتمعات التي لم تفهم بعد من هو الجلاد ومن هي الضحية في هذه القضية.(2)لكن لنتساءل: كم من إنسان مات بسبب الإرهاب قبل أستاذ التاريخ هذا ؟؟ العشرات.... الآلاف دون مبالغة. ومنهم الفنان والصفي والطبيب والمفكر... ناجي العلي كذلك اغتيل لأنه رسام كاريكاتير. والغرب يعلم الجهات المسؤولة عن اغتياله في لندن فلماذا صمت الغرب عن ذلك الإرهاب؟. بعد القاعدة ابتيل العالم بداعش. القاعدة صنعت على الأراضي الأفغانية بماكينات أمريكية أما داعش فقد أزهرت بها أشجار الربيع العربي بتلقيح من شركة متعددة الجنسية على الأراضي السورية العراقية. الملاين التي قتلت وشردت بسبب داعش، ليست ذات قيمة، في نظر الغرب، مثل أستاذ "يحاول تنوير العالم بالسخرية على محمد". إن قضية لافارج مع داعش ليست سوى دليلا واحدا من مبين عشرات الأدلة على أن الغرب، من أجل مصالحه في العالم الثالث كالشرق الأوسط أو افريقيا، لا يتورع في خلق الدمار والخراب وتشريد الشعوب(3). لماذا تحاول الدولة الفرنسية اليوم بالذات أن تجعل من أستاذ التاريخ هذا بطل كل "العالم الحر" لتظهر أن الجانب الآخر، العالم الإسلامي، عالم غير حر؟ تأبين صمويل استُهل بأغنية لمغني فرنسي تقول: "كلنا واحد لكننا مختلفون." جميل لكن، ألا يفهم رسام الكاريكاتير الساخر من محمد وأستاذ التاريخ الذي يعرضها ببلادة وماكرون الذي يحاول أدلجتنا بكل مكر، ألا يفهم كل هؤلاء أن من يقدسون محمد يجب أن يدخلوا ضمن هذا "الواحد" ويكون لهم "ضمنه" حق الاختلاف؟ وأن يُقَيَموا هم ويحاسبوا داخل المجتمع الحديث، لا بأقوال نبيهم وسلوكاته، بل بأقوالهم هم وسلوكاتهم. علق أحد الأصدقاء على تدوينتي المذكورة في الفيس بما يلي: "les caricatures est un art et l’art n’a pas de frontières". أجبته:"احترام الآخر يا أخي هو الحدود." رد علي: "من ينزعج من الفن مهما كان م ......
#أردوكان
#وماكرون،
#بطلا
#الديماغوجيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696944
الحوار المتمدن
محمد باليزيد - أردوكان وماكرون، بطلا الديماغوجيا
سلام عبود : المثقّف الصفيع بين محمّد وماكرون
#الحوار_المتمدن
#سلام_عبود توضيح لا بدّ منه: الاختلاف بين المصفوع والصفيع نوعيّ. فكلّ من صُفع: "ضُرب على قفاه بالكف المفتوحة"، هو مصفوع. بيد أنّ الصفيع هو من يمتهن تقديم قفاه للصافعين. وقد ظهرت شريحة تمتهن هذه الحرفة في العصر العباسيّ، أسموا صاحبها البُهلول (أخذت التسميّة بغير حقّ من اسم الشاعر الكوفيّ، مدّعي الجنون، بُهلول بن عمر الصيرفيّ.) والضحّاك والمصطفع والهُزأة، وغيرها من النعوت.بالأمس كانت الدانمارك، واليوم فرنسا، وبدقّة أكبر فرنسا الماكرونيّة. لماذا يتكرّر حدوث أمر يعرف الجميع حجم أذاه، وحجم تداعياته الاستفزازيّة العاطفيّة والثقافيّة، والأهم حجم ما يثيره من الكراهية بين البشر والشعوب؟ لماذا هذا الإصرار الجنونيّ الحادّ على إعادة ما يستفزّ مشاعر "الآخر"، المختلف؟فبصرف النظر عمّن هو أكثر تحضّراً أو أكثر تخلّفاً، وبصرف النظر عمّن هو أكثر حريّة أو أكثر تزمّتاً، لماذا يتمّ تكرار حدث يعرف الجميع حجمه وأبعاده؟ أهي تسليّة سياسيّة، أم هي حكمة سياسيّة؟ هل هي شجاعة ضروريّة، أم وقاحة ضروريّة، أم تجارة سياسيّة ضروريّة!هذه أسئلة يصعب تجاهلها، سواء كان الفعل موجّهاً إلى نبيّ أو إلى رجل ضال، إلى عبد أو إلى سيّد، إلى خيّر أو إلى شرّير. وربّما يكون أخطر ما في تجديد هذه الدعوة أنّ متبنّيها، ماكرون، أعلن قبل أيّام دعوة أخرى عظيمة الشذوذ سياسيًّا وفكريًّا، مرتبطة بالإسلام أيضاً، فحواها "إعادة هيكلة الإسلام". شذوذ هذه الدعوة لا يكمن في طبيعتها الاستفزازيّة، لأنّ مطلقها لا صلة له بالإسلام ديناً وفكراً من قريب أو بعيد، بل يكمن الشذوذ في توقيت انفجار الصحوة الإسلاميّة الماكرونيّة. فماكرون، الذي يتولّى مهمّة لعب دور المساعد "الحنون" في الشرق الأوسط، لغرض تمرير قضايا غير مباشرة، أضحت مستعصية على الإدارة الأميركيّة، منها ما يحدث في لبنان، في ظلّ تصاعد نبرة التبطرك السياسيّ والفدرلة الدينيّة، يبحث ماكرون عن دور إقليميّ، مستخدماً الوسيلة الأسهل: الإسلام، والصراع المسيحيّ الإسلاميّ حصريًّا، وسيلة في أدائه السياسيّ.قضيّة الرسوم الساخرة، التي نُشرت في الدانمارك من قَبْل واحدة من أعقد وأكثر حوادث الصراع الثقافيّ المعاصرة حدّة وإثارة. في هذه القضيّة تجلّى بقّوة ضعف الفكر "الآخر" في مواجهة الفكر الأوروبيّ المتسيّد والواثق والاستفزازيّ. فالقائمون على الرسوم يقولون بصراحة تامّة إنّ هدفهم هو إظهار الحقيقة، وإنّ الحقيقة لا تظهر واضحة من دون أن يتمّ وضعها في إطار الممارسة والفعل، أي في الكشف عنها. لذلك لم تكن الرسوم - في نظرهم- استفزازاً لأحد، بقدر ما كانت وسيلة إيضاح، هدفها تعريف المواطن الغربيّ بحقيقة الوافد الجديد، المسمّى الإسلام، من طريق فضح أبرز وأكبر رموزه: الرسول محمّد.قوبل هذا الاستفزاز العمليّ أو الاختبار، كما هو معروف للجميع، بردود أفعال محسوبة ومتوقعة ومنتظرة (شعبيّة ورسميّة حكوميّة): أعمال عنف هستيريّة، صاحبتها ردود أفعال "دبلوماسيّة" خجولة ومضطربة وغير مفهومة في أحوال كثيرة. إنّ الدوافع الحقيقيّة لمثل هذه الرسوم الاستفزازيّة معروفة، ولا تحتاج إلى شرح. ولكن ما كان محيّراً فيها هو موقف المثقف العربيّ المتنوّر، الذي ضاع جملة وتفصيلاً بين الأرجل في هذه المعركة. وهو موقع يستحقّه بجدارة، لأنّه ليس مؤهلاً تأهيلاً كافياً لمواجهة إشكال على هذه القدر من العمق والالتباس والخطورة.حينما نقارن موقف المثقف الغربيّ بموقف المثقف العربيّ، نجد أنّ البون بينهما أكثر من شاسع. وربّما لا نجد صلة ما عقليّة أو منطقيّة تربط الفريقين ببعضهما، لشدة تباعدهما وتفاوت استجاباتهما ومرجعيّاتهم ......
#المثقّف
#الصفيع
#محمّد
#وماكرون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697047
#الحوار_المتمدن
#سلام_عبود توضيح لا بدّ منه: الاختلاف بين المصفوع والصفيع نوعيّ. فكلّ من صُفع: "ضُرب على قفاه بالكف المفتوحة"، هو مصفوع. بيد أنّ الصفيع هو من يمتهن تقديم قفاه للصافعين. وقد ظهرت شريحة تمتهن هذه الحرفة في العصر العباسيّ، أسموا صاحبها البُهلول (أخذت التسميّة بغير حقّ من اسم الشاعر الكوفيّ، مدّعي الجنون، بُهلول بن عمر الصيرفيّ.) والضحّاك والمصطفع والهُزأة، وغيرها من النعوت.بالأمس كانت الدانمارك، واليوم فرنسا، وبدقّة أكبر فرنسا الماكرونيّة. لماذا يتكرّر حدوث أمر يعرف الجميع حجم أذاه، وحجم تداعياته الاستفزازيّة العاطفيّة والثقافيّة، والأهم حجم ما يثيره من الكراهية بين البشر والشعوب؟ لماذا هذا الإصرار الجنونيّ الحادّ على إعادة ما يستفزّ مشاعر "الآخر"، المختلف؟فبصرف النظر عمّن هو أكثر تحضّراً أو أكثر تخلّفاً، وبصرف النظر عمّن هو أكثر حريّة أو أكثر تزمّتاً، لماذا يتمّ تكرار حدث يعرف الجميع حجمه وأبعاده؟ أهي تسليّة سياسيّة، أم هي حكمة سياسيّة؟ هل هي شجاعة ضروريّة، أم وقاحة ضروريّة، أم تجارة سياسيّة ضروريّة!هذه أسئلة يصعب تجاهلها، سواء كان الفعل موجّهاً إلى نبيّ أو إلى رجل ضال، إلى عبد أو إلى سيّد، إلى خيّر أو إلى شرّير. وربّما يكون أخطر ما في تجديد هذه الدعوة أنّ متبنّيها، ماكرون، أعلن قبل أيّام دعوة أخرى عظيمة الشذوذ سياسيًّا وفكريًّا، مرتبطة بالإسلام أيضاً، فحواها "إعادة هيكلة الإسلام". شذوذ هذه الدعوة لا يكمن في طبيعتها الاستفزازيّة، لأنّ مطلقها لا صلة له بالإسلام ديناً وفكراً من قريب أو بعيد، بل يكمن الشذوذ في توقيت انفجار الصحوة الإسلاميّة الماكرونيّة. فماكرون، الذي يتولّى مهمّة لعب دور المساعد "الحنون" في الشرق الأوسط، لغرض تمرير قضايا غير مباشرة، أضحت مستعصية على الإدارة الأميركيّة، منها ما يحدث في لبنان، في ظلّ تصاعد نبرة التبطرك السياسيّ والفدرلة الدينيّة، يبحث ماكرون عن دور إقليميّ، مستخدماً الوسيلة الأسهل: الإسلام، والصراع المسيحيّ الإسلاميّ حصريًّا، وسيلة في أدائه السياسيّ.قضيّة الرسوم الساخرة، التي نُشرت في الدانمارك من قَبْل واحدة من أعقد وأكثر حوادث الصراع الثقافيّ المعاصرة حدّة وإثارة. في هذه القضيّة تجلّى بقّوة ضعف الفكر "الآخر" في مواجهة الفكر الأوروبيّ المتسيّد والواثق والاستفزازيّ. فالقائمون على الرسوم يقولون بصراحة تامّة إنّ هدفهم هو إظهار الحقيقة، وإنّ الحقيقة لا تظهر واضحة من دون أن يتمّ وضعها في إطار الممارسة والفعل، أي في الكشف عنها. لذلك لم تكن الرسوم - في نظرهم- استفزازاً لأحد، بقدر ما كانت وسيلة إيضاح، هدفها تعريف المواطن الغربيّ بحقيقة الوافد الجديد، المسمّى الإسلام، من طريق فضح أبرز وأكبر رموزه: الرسول محمّد.قوبل هذا الاستفزاز العمليّ أو الاختبار، كما هو معروف للجميع، بردود أفعال محسوبة ومتوقعة ومنتظرة (شعبيّة ورسميّة حكوميّة): أعمال عنف هستيريّة، صاحبتها ردود أفعال "دبلوماسيّة" خجولة ومضطربة وغير مفهومة في أحوال كثيرة. إنّ الدوافع الحقيقيّة لمثل هذه الرسوم الاستفزازيّة معروفة، ولا تحتاج إلى شرح. ولكن ما كان محيّراً فيها هو موقف المثقف العربيّ المتنوّر، الذي ضاع جملة وتفصيلاً بين الأرجل في هذه المعركة. وهو موقع يستحقّه بجدارة، لأنّه ليس مؤهلاً تأهيلاً كافياً لمواجهة إشكال على هذه القدر من العمق والالتباس والخطورة.حينما نقارن موقف المثقف الغربيّ بموقف المثقف العربيّ، نجد أنّ البون بينهما أكثر من شاسع. وربّما لا نجد صلة ما عقليّة أو منطقيّة تربط الفريقين ببعضهما، لشدة تباعدهما وتفاوت استجاباتهما ومرجعيّاتهم ......
#المثقّف
#الصفيع
#محمّد
#وماكرون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697047
الحوار المتمدن
سلام عبود - المثقّف الصفيع بين محمّد وماكرون!
سمير خطيب : أردوغان وماكرون.. تصدير مشاكل داخلية بواسطة استغلال الدين
#الحوار_المتمدن
#سمير_خطيب في الحقيقة، يعيش العالم الإسلامي مشاكل حقيقية، يرتبط جزء منها بالاختلاف وأحيانًا بالخلاف حول تأويل الدين واستحضاره كمرجع في الكثير من مناحي الحياة، وأحيانًا أخرى بتأويل تعسفي مناف للعقل، حيث تحولت أغلب الدول الإسلامية الحالية إلى كيانات فاشلة، مقارنة مع باقي دول العالم، ولكن في الوقت الذي لبس فيه ماكرون عمامة المصلح الديني والسياسي للإسلام تناسى كيف أن فرنسا تُعتبر عاملًا بنيويًا في أزمة عدد من دول العالم الإسلامي، خاصة في القارة الافريقية، إذ يعد الفساد وغياب الديمقراطية من المشاكل التي تعرقل تطور العالم الإسلامي والذي أورثتهم إياه فرنسا ماكرون ذاتها.ومع هذا تستقبل بنوك فرنسا الأموال المهربة من العالم الإسلامي، ويحدث هذا في وقت تدعم فيه فرنسا الأنظمة القمعية في العالم الإسلامي، ونذكر كيف دعمت فرنسا نظام زين العابدين بن علي في تونس، إبان اندلاع "الربيع العربي"، وكيف ساهم نظام معمر القذافي في تمويل حملة المرشح نيكولا ساركوزي الذي أصبح رئيسًا لهذا البلد الأوروبي.من نافل القول إنني مع حرية التعبير طالما لا تمس عقيدة ورموز الآخرين وطالما لا تتجاوز الخطوط الحمراء المتعارف عليها، وماكرون يستغل الهجوم على الإسلام لتصدير مشاكله الداخلية ولتأجيج الصراع مع تركيا أردوغان، حيث يتزامن خطاب ماكرون، مع التوتر مع تركيا التي تُكثر الحديث باسم الإسلام في العالم الإسلامي، وربما هي أكثر دولة خلال القرنين الأخيرين، التي وقفت في وجه سياسة فرنسا في البحر الأبيض المتوسط، منذ المواجهة البريطانية – الفرنسية في هذا البحر إبان فترة نابليون. وركّز ماكرون كثيرًا على الإسلام والسياسة الدولية في خطابه، وسبق ذلك إشاراته المتعددة إلى الإسلام في مواجهته مع الرئيس التركي طيب رجب أردوغان حول الملف الليبي، ثم ملف ثروات شرق البحر الأبيض المتوسط. ناهيك عن أنه بهذا يعيد إلى فرنسا النقاش حول موضوع الهوية ومن هو الفرنسي؟ كي يشغل الناس عن الأزمة الاقتصادية التي أشغلت نظامه طويلاً وأخذت اسم مظاهرات البزات الصفراء والتي من المتوقع أن تعود بعد انتهاء أزمة الكورونا.يوجد للصراع الذي يظهر به ماكرون يهاجم الإسلام وأردوغان حامي حمى الإسلام إرث ثنائي معقد، فعندما تولى إيمانويل ماكرون الحكم في عام 2017، كانت العلاقات الثنائية متوترة بالفعل. لم تكن باريس متحمسة مطلقًا لانضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي. وبداية احتداد الصراع كان عام 2001 عندما اعترفت فرنسا بإبادة الأرمن مثيرة بذلك ردود فعل غاضبة في أنقرة. منذ ذلك الحين، تضاعفت مواضيع الخلاف ومعها الانتقادات. وصار يمكن وصف ما يدور بينهما بحوار الطرشان و"الأخطر، رفض محاولة فهم منطق المحاور".سوريا وليبيا والبحر الأبيض المتوسط والقوقازتوترت العلاقات الثنائية حول ما تسميه باريس "الغطرسة التركية". في سوريا، في أكتوبر 2019، أثارت أنقرة غضب باريس من خلال الهجوم على القوات الكردية دعمًا لتنظيم داعش والمجموعات الإرهابية في سوريا والاستيلاء على شريط حدودي يبلغ طوله 120 كيلومترًا داخل الأراضي السورية.وفي ليبيا، تدخل أردوغان عسكريًا إلى جانب حكومة فايز السراج المعترف بها من الأمم المتحدة ومقرها طرابلس، ضد سلطات شرق ليبيا ممثلة بالمشير خليفة حفتر. بعد اتهامها بدعم حفتر، تدين باريس اليوم جميع التدخلات الأجنبية وترفض السماح لتركيا بالحصول على موطئ قدم في ليبيا حيث ستسيطر على نقطة عبور ثانية للمهاجرين إلى أوروبا.في شرق البحر الأبيض المتوسط، تستند تركيا إلى اتفاقية لترسيم الحدود البحرية وقعتها مع السراج للمطالبة ب ......
#أردوغان
#وماكرون..
#تصدير
#مشاكل
#داخلية
#بواسطة
#استغلال
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698140
#الحوار_المتمدن
#سمير_خطيب في الحقيقة، يعيش العالم الإسلامي مشاكل حقيقية، يرتبط جزء منها بالاختلاف وأحيانًا بالخلاف حول تأويل الدين واستحضاره كمرجع في الكثير من مناحي الحياة، وأحيانًا أخرى بتأويل تعسفي مناف للعقل، حيث تحولت أغلب الدول الإسلامية الحالية إلى كيانات فاشلة، مقارنة مع باقي دول العالم، ولكن في الوقت الذي لبس فيه ماكرون عمامة المصلح الديني والسياسي للإسلام تناسى كيف أن فرنسا تُعتبر عاملًا بنيويًا في أزمة عدد من دول العالم الإسلامي، خاصة في القارة الافريقية، إذ يعد الفساد وغياب الديمقراطية من المشاكل التي تعرقل تطور العالم الإسلامي والذي أورثتهم إياه فرنسا ماكرون ذاتها.ومع هذا تستقبل بنوك فرنسا الأموال المهربة من العالم الإسلامي، ويحدث هذا في وقت تدعم فيه فرنسا الأنظمة القمعية في العالم الإسلامي، ونذكر كيف دعمت فرنسا نظام زين العابدين بن علي في تونس، إبان اندلاع "الربيع العربي"، وكيف ساهم نظام معمر القذافي في تمويل حملة المرشح نيكولا ساركوزي الذي أصبح رئيسًا لهذا البلد الأوروبي.من نافل القول إنني مع حرية التعبير طالما لا تمس عقيدة ورموز الآخرين وطالما لا تتجاوز الخطوط الحمراء المتعارف عليها، وماكرون يستغل الهجوم على الإسلام لتصدير مشاكله الداخلية ولتأجيج الصراع مع تركيا أردوغان، حيث يتزامن خطاب ماكرون، مع التوتر مع تركيا التي تُكثر الحديث باسم الإسلام في العالم الإسلامي، وربما هي أكثر دولة خلال القرنين الأخيرين، التي وقفت في وجه سياسة فرنسا في البحر الأبيض المتوسط، منذ المواجهة البريطانية – الفرنسية في هذا البحر إبان فترة نابليون. وركّز ماكرون كثيرًا على الإسلام والسياسة الدولية في خطابه، وسبق ذلك إشاراته المتعددة إلى الإسلام في مواجهته مع الرئيس التركي طيب رجب أردوغان حول الملف الليبي، ثم ملف ثروات شرق البحر الأبيض المتوسط. ناهيك عن أنه بهذا يعيد إلى فرنسا النقاش حول موضوع الهوية ومن هو الفرنسي؟ كي يشغل الناس عن الأزمة الاقتصادية التي أشغلت نظامه طويلاً وأخذت اسم مظاهرات البزات الصفراء والتي من المتوقع أن تعود بعد انتهاء أزمة الكورونا.يوجد للصراع الذي يظهر به ماكرون يهاجم الإسلام وأردوغان حامي حمى الإسلام إرث ثنائي معقد، فعندما تولى إيمانويل ماكرون الحكم في عام 2017، كانت العلاقات الثنائية متوترة بالفعل. لم تكن باريس متحمسة مطلقًا لانضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي. وبداية احتداد الصراع كان عام 2001 عندما اعترفت فرنسا بإبادة الأرمن مثيرة بذلك ردود فعل غاضبة في أنقرة. منذ ذلك الحين، تضاعفت مواضيع الخلاف ومعها الانتقادات. وصار يمكن وصف ما يدور بينهما بحوار الطرشان و"الأخطر، رفض محاولة فهم منطق المحاور".سوريا وليبيا والبحر الأبيض المتوسط والقوقازتوترت العلاقات الثنائية حول ما تسميه باريس "الغطرسة التركية". في سوريا، في أكتوبر 2019، أثارت أنقرة غضب باريس من خلال الهجوم على القوات الكردية دعمًا لتنظيم داعش والمجموعات الإرهابية في سوريا والاستيلاء على شريط حدودي يبلغ طوله 120 كيلومترًا داخل الأراضي السورية.وفي ليبيا، تدخل أردوغان عسكريًا إلى جانب حكومة فايز السراج المعترف بها من الأمم المتحدة ومقرها طرابلس، ضد سلطات شرق ليبيا ممثلة بالمشير خليفة حفتر. بعد اتهامها بدعم حفتر، تدين باريس اليوم جميع التدخلات الأجنبية وترفض السماح لتركيا بالحصول على موطئ قدم في ليبيا حيث ستسيطر على نقطة عبور ثانية للمهاجرين إلى أوروبا.في شرق البحر الأبيض المتوسط، تستند تركيا إلى اتفاقية لترسيم الحدود البحرية وقعتها مع السراج للمطالبة ب ......
#أردوغان
#وماكرون..
#تصدير
#مشاكل
#داخلية
#بواسطة
#استغلال
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698140
الحوار المتمدن
سمير خطيب - أردوغان وماكرون.. تصدير مشاكل داخلية بواسطة استغلال الدين
عدلي جندي : السيسي وماكرون وحقوق الإنسان...
#الحوار_المتمدن
#عدلي_جندي عن المؤتمر الصحفي (السيسي وماكرون)..بالأمس ٦-;-/١-;-٢-;-/٢-;-٠-;-٢-;-٠-;-ماكرون:لن اربط تعاوننا في المجالين الدفاعي والإقتصادي بمسألة حقوق الإنسان والإنتاج الديمقراطي معلقا أن سياسة تقوم ع الحوار أكثر فاعلية من سياسة المقاطعة وجهة نظر ماكرون أن سياسة المقاطعة ستؤثر علي فعالية شريك في مكافحة الإرهاب..!!!والسؤال الحائر :اي إرهاب يقصده الرئيس الفرنسي ؟ هل إرهاب الدول والحكومات في سجن وسحل وقمع معارضيهم ؟ أم إرهاب المواد الدستورية والقوانين مثل المادة الثانية والثالثة و .... قانون الإزدراء المصري والذي بسببه صار مذيع في إذاعة القرآن الكريم بمثابة النبي وسوف تتم محاكمة شاب قام بتقليده ؟ أم إرهاب الذئاب المنفردة من أتباع شرع إلا رسول الله ؟ ...أم إرهاب الإيدولوجيات ؟ ما هي مرجعية الإرهاب وفي حوار قصده الرئيس الفرنسي؟ومن هم ممثلي الإرهاب و حجر الزاوية فيما قصده السيد ماكرون؟ .السيسي:من حق الانسان ان يعتنق ما يعتنق ويرفض ما يرفض إلا أنه يجب ألا يكون التعبير عن الرأي سببا ف جرح مشاعر مئات الملايين .....!!!!؟بالطبع ف بساطة لو كان يعتنق ما يعتنق لا يتعارض مع حق الإنسان في حرية اعتناقه لدين مختلف عن دين دولته (الإسلام دين الدولة)أو طائفة أو ايديولوجية او فكر آخر غير دين دولته (مصر دولة اسلامية) بمعني ان اي مسلم غير سني او مسيحي او يهودي او بوذي او الخ الخ هو مواطن درجة .......!!!!! وليس كامل المواطنة حيث الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع بمعني إزدراء عقيدة وفكر وجنس وميول وثقافة وحقوق وووو كل ما يتعارض مع عادات وتقاليد وأقوال وأفعال وأفكار بدو الربع الخالي والتي يعتنقها الأغلبية من شعوب العالم الإسلامي... وحضرتك (السيسي) والأغلبية من شعبك يعتنقها أيضا اذن كل ما تردده من أقوال سيان كان مجهود فكري خاص بحضرتك أو نصائح مستشاريك هو في حقيقة الأمر هو كلام فارغ خالي المضمون مجرد لف ودوران حول حقيقة ان الاسلام وأزهره الغير شريف وكل ما يصدر عنه من حماية لكتب الحديث وترويج وتتدريس وإذاعة وتصريحات شيوخه كل ما مضي محصن بمواد دستورية مدونة في دستور دولة مصر أو مواد تشبهها في أغلب دساتير الدول ذات الأغلبية المسلمة سيان كانت من طائفة السنة أو حتي الشيعة دين يعلو ولا يعلي عليه بما معناه قمة الإزدراء للفكر والمعتقد وحرية الآخر والمختلف(هؤلاء يمثلهم عدة مليارات من البشر) أي من لا يتبع هدي نبوة رسولكم( الإسلام ) بكل ما تحمله رسالة الرسول الأمي من غرائب المغالطات العلمية والحقوقية واللغوية والجندرية والتاريخية والإجرامية هو في الغالب مصنف تحت بند مذدري للإسلام او يجرح مشاعر بضع مئات الملايين .....!!!!!!!!يا ريس هناك مقولة أو حكمة أو طلب يقول:أَخْرِجْ أَوَّلًا الْخَشَبَةَ مِنْ عَيْنِكَ، وَحِينَئِذٍ تُبْصِرُ جَيِّدًا أَنْ تُخْرِجَ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ. ......
#السيسي
#وماكرون
#وحقوق
#الإنسان...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701586
#الحوار_المتمدن
#عدلي_جندي عن المؤتمر الصحفي (السيسي وماكرون)..بالأمس ٦-;-/١-;-٢-;-/٢-;-٠-;-٢-;-٠-;-ماكرون:لن اربط تعاوننا في المجالين الدفاعي والإقتصادي بمسألة حقوق الإنسان والإنتاج الديمقراطي معلقا أن سياسة تقوم ع الحوار أكثر فاعلية من سياسة المقاطعة وجهة نظر ماكرون أن سياسة المقاطعة ستؤثر علي فعالية شريك في مكافحة الإرهاب..!!!والسؤال الحائر :اي إرهاب يقصده الرئيس الفرنسي ؟ هل إرهاب الدول والحكومات في سجن وسحل وقمع معارضيهم ؟ أم إرهاب المواد الدستورية والقوانين مثل المادة الثانية والثالثة و .... قانون الإزدراء المصري والذي بسببه صار مذيع في إذاعة القرآن الكريم بمثابة النبي وسوف تتم محاكمة شاب قام بتقليده ؟ أم إرهاب الذئاب المنفردة من أتباع شرع إلا رسول الله ؟ ...أم إرهاب الإيدولوجيات ؟ ما هي مرجعية الإرهاب وفي حوار قصده الرئيس الفرنسي؟ومن هم ممثلي الإرهاب و حجر الزاوية فيما قصده السيد ماكرون؟ .السيسي:من حق الانسان ان يعتنق ما يعتنق ويرفض ما يرفض إلا أنه يجب ألا يكون التعبير عن الرأي سببا ف جرح مشاعر مئات الملايين .....!!!!؟بالطبع ف بساطة لو كان يعتنق ما يعتنق لا يتعارض مع حق الإنسان في حرية اعتناقه لدين مختلف عن دين دولته (الإسلام دين الدولة)أو طائفة أو ايديولوجية او فكر آخر غير دين دولته (مصر دولة اسلامية) بمعني ان اي مسلم غير سني او مسيحي او يهودي او بوذي او الخ الخ هو مواطن درجة .......!!!!! وليس كامل المواطنة حيث الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع بمعني إزدراء عقيدة وفكر وجنس وميول وثقافة وحقوق وووو كل ما يتعارض مع عادات وتقاليد وأقوال وأفعال وأفكار بدو الربع الخالي والتي يعتنقها الأغلبية من شعوب العالم الإسلامي... وحضرتك (السيسي) والأغلبية من شعبك يعتنقها أيضا اذن كل ما تردده من أقوال سيان كان مجهود فكري خاص بحضرتك أو نصائح مستشاريك هو في حقيقة الأمر هو كلام فارغ خالي المضمون مجرد لف ودوران حول حقيقة ان الاسلام وأزهره الغير شريف وكل ما يصدر عنه من حماية لكتب الحديث وترويج وتتدريس وإذاعة وتصريحات شيوخه كل ما مضي محصن بمواد دستورية مدونة في دستور دولة مصر أو مواد تشبهها في أغلب دساتير الدول ذات الأغلبية المسلمة سيان كانت من طائفة السنة أو حتي الشيعة دين يعلو ولا يعلي عليه بما معناه قمة الإزدراء للفكر والمعتقد وحرية الآخر والمختلف(هؤلاء يمثلهم عدة مليارات من البشر) أي من لا يتبع هدي نبوة رسولكم( الإسلام ) بكل ما تحمله رسالة الرسول الأمي من غرائب المغالطات العلمية والحقوقية واللغوية والجندرية والتاريخية والإجرامية هو في الغالب مصنف تحت بند مذدري للإسلام او يجرح مشاعر بضع مئات الملايين .....!!!!!!!!يا ريس هناك مقولة أو حكمة أو طلب يقول:أَخْرِجْ أَوَّلًا الْخَشَبَةَ مِنْ عَيْنِكَ، وَحِينَئِذٍ تُبْصِرُ جَيِّدًا أَنْ تُخْرِجَ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ. ......
#السيسي
#وماكرون
#وحقوق
#الإنسان...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701586
الحوار المتمدن
عدلي جندي - السيسي وماكرون وحقوق الإنسان...!
سعيد هادف : تبون وماكرون وجها لوجه: هل ستكون العلاقة الفرنسية الجزائرية أكثر شفافية؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف اختتم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء السبت، زيارته إلى الجزائر التي دامت ثلاثة أيام. ونشط ندوة صحفية ثانية مع الرئيس عبدالمجيد تبون بالقاعة الشرفية لمطار هواري بومدين الدولي، حيث تم توقيع خمس اتفاقيات شراكة. وتتمثل هذه الاتفاقيات في "إعلان الجزائر من أجل شراكة متجددة" و"اتفاق شراكة وتعاون مع معهد باستور" و"اتفاقية في مجال الصناعة السينماتوغرافية"، إضافة الى اتفاق شراكة علمي بين وزارتي التعليم العالي والبحث العلمي ومذكرة نوايا بين وزارتي الشباب والرياضة للبلدين.ووصف تبون الزيارة بـ"الناجحة"، فيما عبر الرئيس الفرنسي عن سعادته لـ"نوعية الزيارة المثمرة"، خاصة بعد اجتماع أمني الأول من نوعه بين قادة الجيشين.نظرة إلى الخلف ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأثناء أول زيارة له للجزائر كرئيس عام 2017، قالت الرئاسة الفرنسية إن ماكرون "يتمتع بصورة جيدة جدا في الجزائر"، موضحة أنه زارها مرارا حين كان وزيرا للاقتصاد. وخلال زيارة للجزائر في شباط/فبراير عندما كان مرشحا للرئاسة، سبّب ماكرون صدمة للكثيرين في فرنسا عندما قال إن استعمار فرنسا للجزائر الذي استمر 132 عاما كان "جريمة ضد الإنسانية". ولقي هذا التصريح ترحيبا في الجزائر مقابل انتقادات شديدة في فرنسا من اليمين واليمين المتطرف.في ظرف بضعة أشهر فقط، وجد ماكرون نفسه أمام ثلاثة رؤساء حكومات جزائرية(سلال، تبون وأويحيى). وبدأت علاقة ماكرون بالجزائر بشكل لافت، حالما أصبح مرشح الانتخابات الرئاسية الفرنسية عام 2017، حيث قام بزيارة إلى الجزائر في فبراير/ شباط. زيارته أثارت إهتماما كبيرا لدى الشباب ومناقشات في مواقع التواصل الإجتماعي بالجزائر، فقد بدت عليه ملامح الشباب التي تفتقدها الجزائر في قمة هرم الدولة ومؤسساتها وفي الأحزاب الرئيسية. وكان لافتا إطراء رئيس الحكومة الجزائرية عبد المالك سلال على المرشح ماكرون، خصوصا بعد أن صدرت عنه تصريحات وصف فيها الاستعمار الفرنسي للجزائر (1830-1962) بأنه "جريمة ضد الإنسانية".وشكلت زيارة ماكرون إلى الجزائر العاصمة كمرشح للرئاسيات الفرنسية، محطة غير عادية، ومنعرجا حاسما في تاريخ العلاقات الثنائية بين البلدين، والدليل طريقة الاستقبال التي حظي بها من قبل المسؤولين الجزائريين، وتعاطي وسائل الإعلام وقتها مع الحدث، وكأنها "زيارة رئيس دولة". ورصدت كاميرات المصورين الطريقة التي عانق بها وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة، ماكرون، مرفوقة بإبتسامة عريضة، وتعدت تلك اللحظة حماسة الصور. وأعلن لعمامرة في تصريح له: "ايمانويل صديقنا، صديق للجزائر وهذا واقع". لم يكن وزير الشؤون الخارجية السابق الوحيد الذي كسر الطابع البروتوكولي للزيارة، وسار وزير الصناعة السابق، عبد السلام بوشوارب على نفس الخطى وتبادل مشاعر المحبة مع الرجل صاحب 39 سنة، وكذلك فعل الوزير الأول عبد المالك سلال، ونقل عنه في مجالس مغلقة، أنه تبادل عبارات الغزل مع ماكرون، وعبر عن مباركته للرجل بطريقته الخاصة. تلك المشاهد لم تكن عابرة، وطرحت تساؤلات عن أسباب وخلفيات هذا الاستقبال الرئاسي، ما جعل وسائل الإعلام الفرنسية تخصص حصص تلفزيونية لتحليل "ذلك الاستقبال" . غادر ماكرون الجزائر نحو بلاده، بعد أن حظي بدعم جزائري لدخول قصر رئاسة الإليزيه، وساهمت تلك الزيارة بشكل أو بأخر بتفوقه على منافسته مارين لوبان.يوم 7 مايو 2017، أصبح إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية. وبعد حوالي ثلاثة أسابيع (يوم 25 ماي 2017)، أصبح عبد المجيد تبون على رأس الحكومة الجزائرية حيث أقيل ......
#تبون
#وماكرون
#وجها
#لوجه:
#ستكون
#العلاقة
#الفرنسية
#الجزائرية
#أكثر
#شفافية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766813
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف اختتم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء السبت، زيارته إلى الجزائر التي دامت ثلاثة أيام. ونشط ندوة صحفية ثانية مع الرئيس عبدالمجيد تبون بالقاعة الشرفية لمطار هواري بومدين الدولي، حيث تم توقيع خمس اتفاقيات شراكة. وتتمثل هذه الاتفاقيات في "إعلان الجزائر من أجل شراكة متجددة" و"اتفاق شراكة وتعاون مع معهد باستور" و"اتفاقية في مجال الصناعة السينماتوغرافية"، إضافة الى اتفاق شراكة علمي بين وزارتي التعليم العالي والبحث العلمي ومذكرة نوايا بين وزارتي الشباب والرياضة للبلدين.ووصف تبون الزيارة بـ"الناجحة"، فيما عبر الرئيس الفرنسي عن سعادته لـ"نوعية الزيارة المثمرة"، خاصة بعد اجتماع أمني الأول من نوعه بين قادة الجيشين.نظرة إلى الخلف ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأثناء أول زيارة له للجزائر كرئيس عام 2017، قالت الرئاسة الفرنسية إن ماكرون "يتمتع بصورة جيدة جدا في الجزائر"، موضحة أنه زارها مرارا حين كان وزيرا للاقتصاد. وخلال زيارة للجزائر في شباط/فبراير عندما كان مرشحا للرئاسة، سبّب ماكرون صدمة للكثيرين في فرنسا عندما قال إن استعمار فرنسا للجزائر الذي استمر 132 عاما كان "جريمة ضد الإنسانية". ولقي هذا التصريح ترحيبا في الجزائر مقابل انتقادات شديدة في فرنسا من اليمين واليمين المتطرف.في ظرف بضعة أشهر فقط، وجد ماكرون نفسه أمام ثلاثة رؤساء حكومات جزائرية(سلال، تبون وأويحيى). وبدأت علاقة ماكرون بالجزائر بشكل لافت، حالما أصبح مرشح الانتخابات الرئاسية الفرنسية عام 2017، حيث قام بزيارة إلى الجزائر في فبراير/ شباط. زيارته أثارت إهتماما كبيرا لدى الشباب ومناقشات في مواقع التواصل الإجتماعي بالجزائر، فقد بدت عليه ملامح الشباب التي تفتقدها الجزائر في قمة هرم الدولة ومؤسساتها وفي الأحزاب الرئيسية. وكان لافتا إطراء رئيس الحكومة الجزائرية عبد المالك سلال على المرشح ماكرون، خصوصا بعد أن صدرت عنه تصريحات وصف فيها الاستعمار الفرنسي للجزائر (1830-1962) بأنه "جريمة ضد الإنسانية".وشكلت زيارة ماكرون إلى الجزائر العاصمة كمرشح للرئاسيات الفرنسية، محطة غير عادية، ومنعرجا حاسما في تاريخ العلاقات الثنائية بين البلدين، والدليل طريقة الاستقبال التي حظي بها من قبل المسؤولين الجزائريين، وتعاطي وسائل الإعلام وقتها مع الحدث، وكأنها "زيارة رئيس دولة". ورصدت كاميرات المصورين الطريقة التي عانق بها وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة، ماكرون، مرفوقة بإبتسامة عريضة، وتعدت تلك اللحظة حماسة الصور. وأعلن لعمامرة في تصريح له: "ايمانويل صديقنا، صديق للجزائر وهذا واقع". لم يكن وزير الشؤون الخارجية السابق الوحيد الذي كسر الطابع البروتوكولي للزيارة، وسار وزير الصناعة السابق، عبد السلام بوشوارب على نفس الخطى وتبادل مشاعر المحبة مع الرجل صاحب 39 سنة، وكذلك فعل الوزير الأول عبد المالك سلال، ونقل عنه في مجالس مغلقة، أنه تبادل عبارات الغزل مع ماكرون، وعبر عن مباركته للرجل بطريقته الخاصة. تلك المشاهد لم تكن عابرة، وطرحت تساؤلات عن أسباب وخلفيات هذا الاستقبال الرئاسي، ما جعل وسائل الإعلام الفرنسية تخصص حصص تلفزيونية لتحليل "ذلك الاستقبال" . غادر ماكرون الجزائر نحو بلاده، بعد أن حظي بدعم جزائري لدخول قصر رئاسة الإليزيه، وساهمت تلك الزيارة بشكل أو بأخر بتفوقه على منافسته مارين لوبان.يوم 7 مايو 2017، أصبح إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية. وبعد حوالي ثلاثة أسابيع (يوم 25 ماي 2017)، أصبح عبد المجيد تبون على رأس الحكومة الجزائرية حيث أقيل ......
#تبون
#وماكرون
#وجها
#لوجه:
#ستكون
#العلاقة
#الفرنسية
#الجزائرية
#أكثر
#شفافية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766813
الحوار المتمدن
سعيد هادف - تبون وماكرون وجها لوجه: هل ستكون العلاقة الفرنسية الجزائرية أكثر شفافية؟