محمد رياض حمزة : القتل بإسم الدين والمذهب ... -ولا تزر وازرة أخرى- ..
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_حمزة بعد 2003 كان نهج القاعدة ثم ( داعش) القتل بإسم الدين والمذهب . وبعد إنتقاضة الفقراء التشرينية تمارس فصائل بولاءات لغير العراق ذات النهج الااجرامي .من وقت لاخر نقرا او نسمع تصريحات تُنسب لساسة وقادة عسكريين من الجمهورية الاسلامية الايرانية يتحدثون عن العراق بعد الاحتلال (2003) وكأنه أحدى المحافظات الايرانية. وتوخيا للموضوعية لابد ان نذكر أن تلك التصريحات تُنقل وتُنسب للمسؤولين الإيرنيين مِنْ قبل مَنْ عُرفوا بالعداء لإيران . في خطابه امام تجمّع تابيني بعد جريمة إغتيال الجنرال قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس ( المغفور لهما ) قال السيد إبراهيم رئيسي: "أيها الشعب العراقي مَثَلُنا مَثلُكم ، وأن لحمنا لحمكم ودمنا دمكم إن شاء الله إلى يوم القيامة". والسيد موسوي الان رئيسا للجمهورية الاسلامية الايرانية. بعمامة سوداء إنتسابا للإمام علي بن أبي طالب( ع). وخطابه هذا ينطوي على مضمون طائفي.ـــــــ من الحكمة ان يتجنب القادة الإيرانيون تلك التصريحات الإستعلائية على العراق. فإن قوّض الأحتلال كيان الدولة في العراق وأستكملت حكومات فاسدة بعد 2003 الهدم والفساد والنهب وكان معظم قادتها من الموالين لإيران ، فإن شعب العراق بطوائفه وأعراقة يرفض أيا من اشكال التدخل في شؤون بلدهم . ــــــــ مدير مركز الدراسات الاستراتيجية والعلاقات الدولية الإيراني ( أمير موسوي) الذي ظهر في قناة التغيير في شباط2021 يؤكد تلك النظرة الإستعلائية العدوانية التي تصدر عن بعض القادة الايرانيين على العراق . قال موسوي متعاليا ساخرا بالنص" العراق ليس له وجود وليست لديه سيادة وليست له حكومة وليست لديه مؤسسات عسكرية .... إنتهى العراق". وذات (الموسوي) وفي 11 حزيران 2021 مدافعا عن الفصائل التي سلحتها إيران والتي تتحدى الحكومة العراقية والقانون والنظام في برنامج متلفز عندما وُصفت الفصائل الموالية لإيران (بانها مخالب و بأّذرع إيران) أجاب بالنص: "الحلفاء ليسوا باذرع ولا مخالب بل هؤلاء قلوب ايران في المنطقة وتنبض بصورة متساوية ومتناسقة لسبب واحد وهو افشال المخطط الصهيوأميركي الجهنمي الارهابي في المنطقة . لا يمكن التنازل عنهم وهذا حسم في كل المباحثات واللقاءات والمفاوضات ولا احد يستطيع ان يمس هذا المحور بعد ان اثبت وحدته وقوته وتاثيره على الارض مقابل اعداء المحور ان كانوا صهاينة او اميركيين أو أذيل في المنطقة أو ذباب على المجال الاعلامي أو الميداني. ولا يمكن فك القلب عن البدن وهؤلاء قلوب ايران ولايمكن التفريط بهم ابدا. وايران اثبتت وفاءها لحلفائها في كل الميادين مع كل الظروف الصعبة التي عانت منها" ( قناة ناس 11/6/2021). ــــــ الخُطب وتصريحات الغطرسة ذات المنحى الإستعلائي الكيدي ، رغم إنها تغيض وتُحفز النعرات الطائفية في نفوس العراقيين وتسيئ لمستقبل العلاقات بين البلدين إلا أنها تبقى ترهات سمجة عابرة. غير أن التدابير المرفوضة والتي لا يمكن ان تمر دون كشف خطورتها وردعها تلك الاستعراضات المسلحة التي تنفذها فصائل من الحشد الشعبي متحدية الحكومة كلما حاولت فرض النظام وتطبيق القانون بحق الذين ارتكبوا ويرتكبون جرائم القتل والخطف والتهديد لشباب الانتفاضة التشرينية وللناشطين من الاعلاميين والوطنيين. ـــــــ في 15 حزيران 2021 ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الميليشيات الموالية لإيران في العراق، حصلت على أسلحة متطورة ومنها عدد من الطائرات المسيرة.( عربية سكاي نيوز).خبر الصحيفة الامريكية أكدت صحته تلك الفصائل عندما قامت بإستعراض للقوة ، صوره وبثه أعلامهم ، بعجلات ......
#القتل
#بإسم
#الدين
#والمذهب
#-ولا
#وازرة
#أخرى-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723772
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_حمزة بعد 2003 كان نهج القاعدة ثم ( داعش) القتل بإسم الدين والمذهب . وبعد إنتقاضة الفقراء التشرينية تمارس فصائل بولاءات لغير العراق ذات النهج الااجرامي .من وقت لاخر نقرا او نسمع تصريحات تُنسب لساسة وقادة عسكريين من الجمهورية الاسلامية الايرانية يتحدثون عن العراق بعد الاحتلال (2003) وكأنه أحدى المحافظات الايرانية. وتوخيا للموضوعية لابد ان نذكر أن تلك التصريحات تُنقل وتُنسب للمسؤولين الإيرنيين مِنْ قبل مَنْ عُرفوا بالعداء لإيران . في خطابه امام تجمّع تابيني بعد جريمة إغتيال الجنرال قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس ( المغفور لهما ) قال السيد إبراهيم رئيسي: "أيها الشعب العراقي مَثَلُنا مَثلُكم ، وأن لحمنا لحمكم ودمنا دمكم إن شاء الله إلى يوم القيامة". والسيد موسوي الان رئيسا للجمهورية الاسلامية الايرانية. بعمامة سوداء إنتسابا للإمام علي بن أبي طالب( ع). وخطابه هذا ينطوي على مضمون طائفي.ـــــــ من الحكمة ان يتجنب القادة الإيرانيون تلك التصريحات الإستعلائية على العراق. فإن قوّض الأحتلال كيان الدولة في العراق وأستكملت حكومات فاسدة بعد 2003 الهدم والفساد والنهب وكان معظم قادتها من الموالين لإيران ، فإن شعب العراق بطوائفه وأعراقة يرفض أيا من اشكال التدخل في شؤون بلدهم . ــــــــ مدير مركز الدراسات الاستراتيجية والعلاقات الدولية الإيراني ( أمير موسوي) الذي ظهر في قناة التغيير في شباط2021 يؤكد تلك النظرة الإستعلائية العدوانية التي تصدر عن بعض القادة الايرانيين على العراق . قال موسوي متعاليا ساخرا بالنص" العراق ليس له وجود وليست لديه سيادة وليست له حكومة وليست لديه مؤسسات عسكرية .... إنتهى العراق". وذات (الموسوي) وفي 11 حزيران 2021 مدافعا عن الفصائل التي سلحتها إيران والتي تتحدى الحكومة العراقية والقانون والنظام في برنامج متلفز عندما وُصفت الفصائل الموالية لإيران (بانها مخالب و بأّذرع إيران) أجاب بالنص: "الحلفاء ليسوا باذرع ولا مخالب بل هؤلاء قلوب ايران في المنطقة وتنبض بصورة متساوية ومتناسقة لسبب واحد وهو افشال المخطط الصهيوأميركي الجهنمي الارهابي في المنطقة . لا يمكن التنازل عنهم وهذا حسم في كل المباحثات واللقاءات والمفاوضات ولا احد يستطيع ان يمس هذا المحور بعد ان اثبت وحدته وقوته وتاثيره على الارض مقابل اعداء المحور ان كانوا صهاينة او اميركيين أو أذيل في المنطقة أو ذباب على المجال الاعلامي أو الميداني. ولا يمكن فك القلب عن البدن وهؤلاء قلوب ايران ولايمكن التفريط بهم ابدا. وايران اثبتت وفاءها لحلفائها في كل الميادين مع كل الظروف الصعبة التي عانت منها" ( قناة ناس 11/6/2021). ــــــ الخُطب وتصريحات الغطرسة ذات المنحى الإستعلائي الكيدي ، رغم إنها تغيض وتُحفز النعرات الطائفية في نفوس العراقيين وتسيئ لمستقبل العلاقات بين البلدين إلا أنها تبقى ترهات سمجة عابرة. غير أن التدابير المرفوضة والتي لا يمكن ان تمر دون كشف خطورتها وردعها تلك الاستعراضات المسلحة التي تنفذها فصائل من الحشد الشعبي متحدية الحكومة كلما حاولت فرض النظام وتطبيق القانون بحق الذين ارتكبوا ويرتكبون جرائم القتل والخطف والتهديد لشباب الانتفاضة التشرينية وللناشطين من الاعلاميين والوطنيين. ـــــــ في 15 حزيران 2021 ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الميليشيات الموالية لإيران في العراق، حصلت على أسلحة متطورة ومنها عدد من الطائرات المسيرة.( عربية سكاي نيوز).خبر الصحيفة الامريكية أكدت صحته تلك الفصائل عندما قامت بإستعراض للقوة ، صوره وبثه أعلامهم ، بعجلات ......
#القتل
#بإسم
#الدين
#والمذهب
#-ولا
#وازرة
#أخرى-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723772
الحوار المتمدن
محمد رياض حمزة - القتل بإسم الدين والمذهب ... -ولا تزر وازرة أخرى- ..