مرتضى العبيدي : بيان الحزب الشيوعي الثوري بكوت ديفوار PCRCI بخصوص نتائج الانتخابات التشريعية ليوم 6 مارس 2021
#الحوار_المتمدن
#مرتضى_العبيدي بدعوة من اللجنة الانتخابية المستقلة (CEI) ، أجريت بكوت ديفوار بتاريخ 6 مارس 2021 الانتخابات التشريعية. ولا تزال نسبة المشاركة الوطنية البالغة 38٪-;- منخفضة ، كما في 2011 (34٪-;-) و 2016 (37٪-;-). وهكذا يبدو واضحًا أن الإيفواريين لا يولون أهمية كبيرة لهذه المنافسات المعلومة النتائج سلفا، وللمؤسسات المنبثقة عنها والتي لا تضمن لهم لا الحرية ولا الديمقراطية ولا الحماية ولا الرفاه الاجتماعي. كان الرهان في هذه الانتخابات بالنسبة للحزب الحاكم "تجمع الهوفواتيين من أجل الديمقراطية والسلم" (RHDP) هو الفوز بها بنسبة عالية من أجل محاولة محو صورة السلطة الفاقدة للشرعية وللمشروعية والاستبدادية التي لصقت به ، بعد انتهاكه للدستور في الانتخابات الرئاسية في 31 أكتوبر 2020. ومن ناحية أخرى ، كان عليه أن يثبت للشركات متعددة الجنسيات والقوى الإمبريالية أن غالبية الشعب يدعمه وأنه قادر على الحفاظ على "السلام" في هذه المستعمرة الفرنسية الجديدةأما بالنسبة للمعارضة، فقد كان رهانها هو الفوز بهذه الانتخابات لتكون في موقع الصدارة للتفاوض على تقاسم السلطة مع الحزب الحاكم. وقد دارت الحملة دون مفاجآت تذكر وبمحتوى لا مثيل له في الضحالة، بشعارات من قبيل "صوّتوا لي لأنني أحظى بمساندة هذه الشخصية السياسية أو تلك"، "صوتوا لي لأنني أتحدث إلى رئيس الجمهورية كل يوم" ، "صوتوا لي لأنني أخوكم في الدم" ، إلخ.أما قضايا الأمة ، مثل التعليم والصحة والسيادة الوطنية والحماية من مهربي المخدرات وحياة الفلاح والعامل والشعب بشكل عام، والتي تتطلب تعزيز القوانين النافذة وسنّ قوانين جديدة ومراجعة دستور 2016، فقد كانت مغيّبة، مما جعل المنافسة تصل إلى الحضيض. وبشكل عام، وإن دارت هذه الانتخابات دون عنف كبير، فإنه وكما كان متوقعًا ، غلبت عليها الممارسات غير الديمقراطية للأجهزة المسؤولة عنها، مثل الإلغاء دون سبب للترشيحات لمساعدة بعض مرشحي السلطة، وحشو صناديق الاقتراع، وشراء الأصوات، وعكس النتائج.لقد أثبتت اللجنة الانتخابية المستقلة مرة أخرى أنها ليست مستقلة، إذ ، وعلى عكس ما ينصّ عليه القانون، تولت وزارة الداخلية نشر النتائج التي تم التلاعب بها لصالح مرشحي RHDP ، في دوائر Yopougon و Marcory و Port Bouet ، إلخ. لقد تطلب الأمر تعبئة شعبية للناخبين للدفاع عن النتائج التي خرجت من صناديق الاقتراع وإجبار القيادة المركزية للجنة الانتخابية المستقلة على الاعتراف بالنتائج الحقيقية. ونتيجة لهذه الممارسات ، لا يمكن استبعاد شبح العنف بعد الانتخابات في بعض الدوائر الانتخابية مثل Agboville ، Guébroua ، إلخ. فالطعون الانتخابية العديدة المرفوعة إلى المجلس الدستوري تشهد على حقيقة أن اللجنة الانتخابية المستقلة هي مجرّد مركز لصنع النتائج المزيفة.أما النتائج الأولية التي أعلنتها المفوضية المستقلة للانتخابات في 9 مارس 2021 فقد كانت كالتالي: RHDP 137؛ PDCI-EDS 50 ؛ 26 مستقلون؛ PDCI 23 ؛ EDS 8 ؛ UDPCI والحلفاء 8 ؛ FPI 2. وهكذا ، فاز الحزب الحاكم بأغلبية 137 نائباً من أصل 254 ، أي 54٪-;- من المقاعد. يجب أن نضيف إلى هذه النتيجة، نسبة جيدة من "المستقلين" المنتخبين الذين هم في الواقع مرشحين مقنعين للحزب الحاكم. إجمالاً، سينتهي حزب RHDP بـ 150 نائبًا على الأقل من أصل 254، أو 60 ٪-;- من الجمعية الوطنية. وستحصل المعارضة مجتمعة على 91 نائباً ، أي 36٪-;-إن الأغلبية البالغة 54٪-;- التي حصل عليها الحزب الحاكم تسمح له بالفوز برئاسة مجلس الأمة لتمرير معظم القوانين العادية. وعن ......
#بيان
#الحزب
#الشيوعي
#الثوري
#بكوت
#ديفوار
#PCRCI
#بخصوص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712046
#الحوار_المتمدن
#مرتضى_العبيدي بدعوة من اللجنة الانتخابية المستقلة (CEI) ، أجريت بكوت ديفوار بتاريخ 6 مارس 2021 الانتخابات التشريعية. ولا تزال نسبة المشاركة الوطنية البالغة 38٪-;- منخفضة ، كما في 2011 (34٪-;-) و 2016 (37٪-;-). وهكذا يبدو واضحًا أن الإيفواريين لا يولون أهمية كبيرة لهذه المنافسات المعلومة النتائج سلفا، وللمؤسسات المنبثقة عنها والتي لا تضمن لهم لا الحرية ولا الديمقراطية ولا الحماية ولا الرفاه الاجتماعي. كان الرهان في هذه الانتخابات بالنسبة للحزب الحاكم "تجمع الهوفواتيين من أجل الديمقراطية والسلم" (RHDP) هو الفوز بها بنسبة عالية من أجل محاولة محو صورة السلطة الفاقدة للشرعية وللمشروعية والاستبدادية التي لصقت به ، بعد انتهاكه للدستور في الانتخابات الرئاسية في 31 أكتوبر 2020. ومن ناحية أخرى ، كان عليه أن يثبت للشركات متعددة الجنسيات والقوى الإمبريالية أن غالبية الشعب يدعمه وأنه قادر على الحفاظ على "السلام" في هذه المستعمرة الفرنسية الجديدةأما بالنسبة للمعارضة، فقد كان رهانها هو الفوز بهذه الانتخابات لتكون في موقع الصدارة للتفاوض على تقاسم السلطة مع الحزب الحاكم. وقد دارت الحملة دون مفاجآت تذكر وبمحتوى لا مثيل له في الضحالة، بشعارات من قبيل "صوّتوا لي لأنني أحظى بمساندة هذه الشخصية السياسية أو تلك"، "صوتوا لي لأنني أتحدث إلى رئيس الجمهورية كل يوم" ، "صوتوا لي لأنني أخوكم في الدم" ، إلخ.أما قضايا الأمة ، مثل التعليم والصحة والسيادة الوطنية والحماية من مهربي المخدرات وحياة الفلاح والعامل والشعب بشكل عام، والتي تتطلب تعزيز القوانين النافذة وسنّ قوانين جديدة ومراجعة دستور 2016، فقد كانت مغيّبة، مما جعل المنافسة تصل إلى الحضيض. وبشكل عام، وإن دارت هذه الانتخابات دون عنف كبير، فإنه وكما كان متوقعًا ، غلبت عليها الممارسات غير الديمقراطية للأجهزة المسؤولة عنها، مثل الإلغاء دون سبب للترشيحات لمساعدة بعض مرشحي السلطة، وحشو صناديق الاقتراع، وشراء الأصوات، وعكس النتائج.لقد أثبتت اللجنة الانتخابية المستقلة مرة أخرى أنها ليست مستقلة، إذ ، وعلى عكس ما ينصّ عليه القانون، تولت وزارة الداخلية نشر النتائج التي تم التلاعب بها لصالح مرشحي RHDP ، في دوائر Yopougon و Marcory و Port Bouet ، إلخ. لقد تطلب الأمر تعبئة شعبية للناخبين للدفاع عن النتائج التي خرجت من صناديق الاقتراع وإجبار القيادة المركزية للجنة الانتخابية المستقلة على الاعتراف بالنتائج الحقيقية. ونتيجة لهذه الممارسات ، لا يمكن استبعاد شبح العنف بعد الانتخابات في بعض الدوائر الانتخابية مثل Agboville ، Guébroua ، إلخ. فالطعون الانتخابية العديدة المرفوعة إلى المجلس الدستوري تشهد على حقيقة أن اللجنة الانتخابية المستقلة هي مجرّد مركز لصنع النتائج المزيفة.أما النتائج الأولية التي أعلنتها المفوضية المستقلة للانتخابات في 9 مارس 2021 فقد كانت كالتالي: RHDP 137؛ PDCI-EDS 50 ؛ 26 مستقلون؛ PDCI 23 ؛ EDS 8 ؛ UDPCI والحلفاء 8 ؛ FPI 2. وهكذا ، فاز الحزب الحاكم بأغلبية 137 نائباً من أصل 254 ، أي 54٪-;- من المقاعد. يجب أن نضيف إلى هذه النتيجة، نسبة جيدة من "المستقلين" المنتخبين الذين هم في الواقع مرشحين مقنعين للحزب الحاكم. إجمالاً، سينتهي حزب RHDP بـ 150 نائبًا على الأقل من أصل 254، أو 60 ٪-;- من الجمعية الوطنية. وستحصل المعارضة مجتمعة على 91 نائباً ، أي 36٪-;-إن الأغلبية البالغة 54٪-;- التي حصل عليها الحزب الحاكم تسمح له بالفوز برئاسة مجلس الأمة لتمرير معظم القوانين العادية. وعن ......
#بيان
#الحزب
#الشيوعي
#الثوري
#بكوت
#ديفوار
#PCRCI
#بخصوص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712046
الحوار المتمدن
مرتضى العبيدي - بيان الحزب الشيوعي الثوري بكوت ديفوار (PCRCI ) بخصوص نتائج الانتخابات التشريعية ليوم 6 مارس 2021
عبير سويكت : الكثير المثير عن قمة كوت ديفوار لإنعاش الاقتصاديات الأفريقية و مشاركة رئيس الوزراء السودانى د. حمدوك
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت السودان ما زال يواصل مسيرته و مجهوداته لإنعاش إقتصاده، و محاولة العودة و الإندماج فى المنظمومة الدولية، من أجل التنمية والإصلاح الإقتصادي.و كانت باريس قد إستضافة أكبر تجمهر دولى بإقامة مؤتمر دولى لدعم السودان إقتصادياً فى منتصف شهر مايو 17/05/2021، تلى ذلك عقد قمة تمويل الاقتصادات الافريقية و جنوب الصحراء بباريس فى 18/05/2021، بغرض إيجاد مصادر تمويل جديدة لهذه المنطقة التي تضررت بشدة من تداعيات أزمة كوفيد -19، و حينها كان قد صرح مختصون فرنسيون من نادى باريس بأن : "أفريقيا تواجه جدار الديون مرة أخرى؟"موضحين انه بالرغم من انخفاض ديونها بشكل كبير في التسعينيات في أعقاب مبادرة صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لصالح البلدان الفقيرة والمثقلة بالديون، إلا انها عاودت الارتفاع من جديد بين عامي 2006 و 2019 حتى تضاعفت الديون من 100 إلى 309 ملياردولار ، "و تفاقم الوضع بسبب أزمة Covid-19 "، و عليه وفقًا لصندوق النقد الدولي قد تواجه بلدان إفريقيا جنوب الصحراء فجوة تمويلية تبلغ 290 مليار دولار بحلول عام 2023. و قد عقدت الجمعية الدولية للتنمية (IDA-20) يوم الخميس الموافق 15/07/2021، في أبيدجان عاصمة كوت ديفوار، التجديد العشرون لموارد المؤسسة، بحضور رفيع المستوى لرؤساء دول أفريقيا على رأسهم حمدوك، و حضور دولى مهم، مدير العمليات بالبنك الدولي، المدير العام لمؤسسة التمويل الدولية، رئيس مفوضية الاتحاد الافريقي ،( رؤساء ECOWAS ، CEMAC ، ممثل مفوضية الاتحاد الاقتصادي والنقدي لغرب أفريقيا)، ومجموعة البنك الدولي،بهدف دعم الإنتعاش الإقتصادي في أعقاب الأزمة الناتجة عن جائحة كوفيد -19، و ضمان مواصلة التحول الإقتصادى السلسل، تجديد الموارد ، و الدفع بالتنمية لمساعدة سكان المنطقة على التعافي من آثار أزمة Covi-19 .و قد شهدت القمة ، أنعقاد إجتماعات مغلقة، حيث اجتمع رؤساء الدول، ورؤساء الوفود لمناقشة أولويات التنمية ، وتأثير COVID-19 ، وخطة الانتعاش الاقتصادي ، والاحتياجات التمويلية للدول ، ودور IDA-20، وتبادل الخبرات. و قد ناشدت القمة الجهات المانحة للمؤسسة الدولية للتنمية دعم تجديد موارد المؤسسة الدولية للتنمية الطموحة والكبيرة لتعبئة ما لا يقل عن 100 مليار دولار أمريكي بحلول نهاية عام 2021 ، من أجل تحقيق الأهداف المحددة . فى ذات الصدد أكد المشاركون على إلتزامهم بالعمل بهدف التحسين الملحوظ لقدرتهم على استيعاب الموارد من أجل التنفيذ الجاد للمشاريع والبرامج ، أيضًا مواصلة الجهود لتعبئة الإيرادات الضريبية ، واستخدامها بطريقة شفافة ، مع تعزيز الحوكمة، و ضمان كفاءة تعبئة الموارد. كما جدد المشاركون النداء الذي سبق و أطلق في قمة تمويل إفريقيا في باريس في 18 مايو 2021 ، لزيادة الدعم للقارة بهدف إعادة بناء نفسها بشكل أفضل بعد الأزمة الناتجة عن وباء كوفيد -19.و من المحاور ذات الأهمية المطروحة : انتعاش أفضل في إفريقيا، بتحسين رأس المال البشري ، خلق فرص العمل من خلال سياسات تنمية القطاع الخاص ، من أجل الانتعاش الاقتصادي .و قد خُتمت الاجتماعات بحفل ختامي ، أُعلن خلاله ما سمى "إعلان أبيدجان" ، حيث شملت الوثيقة حوالى 17 توصية على النحو الآتى :- استئناف النشاط الاقتصادي في أفريقيا، وفقًا لرؤية المشاركين في القمة، بأن الوقت قد حان للعمل، و عليه يجب أن تسمح موارد المؤسسة الدولية للتنمية بإنعاش اقتصادات أفريقيا .- أيضًا أهمية عملية التنمية لمساعدة سكان المنطقة على التعافي من ......
#الكثير
#المثير
#ديفوار
#لإنعاش
#الاقتصاديات
#الأفريقية
#مشاركة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725334
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت السودان ما زال يواصل مسيرته و مجهوداته لإنعاش إقتصاده، و محاولة العودة و الإندماج فى المنظمومة الدولية، من أجل التنمية والإصلاح الإقتصادي.و كانت باريس قد إستضافة أكبر تجمهر دولى بإقامة مؤتمر دولى لدعم السودان إقتصادياً فى منتصف شهر مايو 17/05/2021، تلى ذلك عقد قمة تمويل الاقتصادات الافريقية و جنوب الصحراء بباريس فى 18/05/2021، بغرض إيجاد مصادر تمويل جديدة لهذه المنطقة التي تضررت بشدة من تداعيات أزمة كوفيد -19، و حينها كان قد صرح مختصون فرنسيون من نادى باريس بأن : "أفريقيا تواجه جدار الديون مرة أخرى؟"موضحين انه بالرغم من انخفاض ديونها بشكل كبير في التسعينيات في أعقاب مبادرة صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لصالح البلدان الفقيرة والمثقلة بالديون، إلا انها عاودت الارتفاع من جديد بين عامي 2006 و 2019 حتى تضاعفت الديون من 100 إلى 309 ملياردولار ، "و تفاقم الوضع بسبب أزمة Covid-19 "، و عليه وفقًا لصندوق النقد الدولي قد تواجه بلدان إفريقيا جنوب الصحراء فجوة تمويلية تبلغ 290 مليار دولار بحلول عام 2023. و قد عقدت الجمعية الدولية للتنمية (IDA-20) يوم الخميس الموافق 15/07/2021، في أبيدجان عاصمة كوت ديفوار، التجديد العشرون لموارد المؤسسة، بحضور رفيع المستوى لرؤساء دول أفريقيا على رأسهم حمدوك، و حضور دولى مهم، مدير العمليات بالبنك الدولي، المدير العام لمؤسسة التمويل الدولية، رئيس مفوضية الاتحاد الافريقي ،( رؤساء ECOWAS ، CEMAC ، ممثل مفوضية الاتحاد الاقتصادي والنقدي لغرب أفريقيا)، ومجموعة البنك الدولي،بهدف دعم الإنتعاش الإقتصادي في أعقاب الأزمة الناتجة عن جائحة كوفيد -19، و ضمان مواصلة التحول الإقتصادى السلسل، تجديد الموارد ، و الدفع بالتنمية لمساعدة سكان المنطقة على التعافي من آثار أزمة Covi-19 .و قد شهدت القمة ، أنعقاد إجتماعات مغلقة، حيث اجتمع رؤساء الدول، ورؤساء الوفود لمناقشة أولويات التنمية ، وتأثير COVID-19 ، وخطة الانتعاش الاقتصادي ، والاحتياجات التمويلية للدول ، ودور IDA-20، وتبادل الخبرات. و قد ناشدت القمة الجهات المانحة للمؤسسة الدولية للتنمية دعم تجديد موارد المؤسسة الدولية للتنمية الطموحة والكبيرة لتعبئة ما لا يقل عن 100 مليار دولار أمريكي بحلول نهاية عام 2021 ، من أجل تحقيق الأهداف المحددة . فى ذات الصدد أكد المشاركون على إلتزامهم بالعمل بهدف التحسين الملحوظ لقدرتهم على استيعاب الموارد من أجل التنفيذ الجاد للمشاريع والبرامج ، أيضًا مواصلة الجهود لتعبئة الإيرادات الضريبية ، واستخدامها بطريقة شفافة ، مع تعزيز الحوكمة، و ضمان كفاءة تعبئة الموارد. كما جدد المشاركون النداء الذي سبق و أطلق في قمة تمويل إفريقيا في باريس في 18 مايو 2021 ، لزيادة الدعم للقارة بهدف إعادة بناء نفسها بشكل أفضل بعد الأزمة الناتجة عن وباء كوفيد -19.و من المحاور ذات الأهمية المطروحة : انتعاش أفضل في إفريقيا، بتحسين رأس المال البشري ، خلق فرص العمل من خلال سياسات تنمية القطاع الخاص ، من أجل الانتعاش الاقتصادي .و قد خُتمت الاجتماعات بحفل ختامي ، أُعلن خلاله ما سمى "إعلان أبيدجان" ، حيث شملت الوثيقة حوالى 17 توصية على النحو الآتى :- استئناف النشاط الاقتصادي في أفريقيا، وفقًا لرؤية المشاركين في القمة، بأن الوقت قد حان للعمل، و عليه يجب أن تسمح موارد المؤسسة الدولية للتنمية بإنعاش اقتصادات أفريقيا .- أيضًا أهمية عملية التنمية لمساعدة سكان المنطقة على التعافي من ......
#الكثير
#المثير
#ديفوار
#لإنعاش
#الاقتصاديات
#الأفريقية
#مشاركة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725334
الحوار المتمدن
عبير سويكت - الكثير المثير عن قمة كوت ديفوار لإنعاش الاقتصاديات الأفريقية و مشاركة رئيس الوزراء السودانى د. حمدوك