مروان صباح : محمد رمضان يعيد المشاهد العربي إلى الشاشة المصرية ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / بادئ ذي بدء ، بل هو إعتراف شخصي قبل أن نفتح قوساً واسعاً ، بصراحة متابعتي للمسلسلات بشكل عام تحمل طريقة المرور عليها لا أكثر ، لكن الذي جعلني أتوقف وقوفاً طويلاً عند مسلسل البرنس ، بطولة محمد رمضان وتأليف وإخراج محمد سامي ، الذي بدوره الأخير أعاد طباعة واقعة النبي يوسف من القرأن على جوهر حكاية مسلسله ، تلك الهجمة العشوائية التى ثارت عندما مزق ورمى بطل المسلسل جواز سفر بلاده ، على الفور عرفت بأن العمل يرتقي إلى درجة المتابعة ، وطالما جيش الفاشلين حشدوا حشدهم للشوشرة عليه ، إذن العمل ناجح والفاشل كما عوُد البشرية بالمفاجئات ، لا يستطيع أن يحقق النجاح ، إلا إذا أفشل الناجح ، ولأن أي عمل جيد يصنع بدوره عمقاً في ذهنية المتلقي ، وبالتالي هنا أعتقد ، الدروس القاسية وحدها كفيلة في تعليم الإنسان بصفة عامةً ، وهذا ما أحسست من خلال متابعتي لمسلسل البرنس ، بل في الواقع ، ما لفت انتباهي أكثر هو عدم إكتراث محمد رمضان لما قيل ، وبالتالي ، صنع الرجل كما يفعل كبار الشخصيات في الفن العالمي ، لأن عندما ينجز الممثل عملاً ، تكون بالتأكيد لديه أجوبة على كثير من التساؤلات المشروعة أو الكيدية ، لكن الأفضل إخفائها ، لأن وظيفة الممثل ليست الدفاع عن العمل ، بل ترك العمل للمشاهد أن يبحر بخياله الحر كما يشاء ، فالسكوت في هذه الزاوية له مقاصد ، ولأن أيضاً الممثل ، مجرد قبوله للإجابة عن الأسئلة ، يعيد من أول وجديد كتابة السيناريو ( النص ) ، وهنا يفتح ما كان مغلق وبالتالي تتبدد الفكرة الأصلية . أهمية مسلسل البرنس ، أنه يحمل صفة المغناطيس التى تشد المشاهد على تتبع خيوط الحكاية لدرجة يصبح شريك حقيقي في مجريات الاحداث ، عكس المسلسلات الأخرى ، بل يوقع المشاهد في فخ الانتظار اليومي ، بالرغم من أن العربي في العقد أو العقدين السابقين ، لم يعد متمسكاً كثيراً بالشاشة العربية وبات يحلق في فضائيات أخرى ، يهبط تارةً في فضاء التركي أو بالأجنبي أطواراً ، وبالتالي ما أعّتقده شخصياً ، بأن محمد رمضان في هذا المسلسل أمتحن نفسه قبل كل شيء ، نعم تحديداً هذا العمل ، بل لا أظن ولا أرجح بقدر أنني أجزم بأنه في ( البرنس ) بات يتعرف على نفسه أكثر وبات المشاهد يعرف من يكون محمد رمضان ، وهذه الحكاية لها علاقة بحجم الثقة التى تظهر تدريجياً ، فهنا الثقة ظهرت بشكلها الجلي وأكثر من الماضي ، وأيضاً يعود ذلك لكاتب النص ، الذي لاحظ بأن جميع الأعمال السابقة كانت في كينونة الحذر ، وبالتالي كأن محمد رمضان كان يقول للمؤلف ، ليست كافياً ، أرغب أن أتعرف على نفسي وأُعرف الناس عليّ بالقدر الكافي ، وبالفعل لقد عرّف المشاهد العربي من يكون صاحب البشرة السمراء ، التى كادت تغيب عن الذاكرة العربية ، فالرجل أعاد استحضارها من الماضي إلى حاضر غابت عنه ، وبكل ما يحمل من صور جميلة ومتناقضة ، لعبد الناصر وعبدالحليم حافظ واحمد ذكي وجمال حمدان والابنودي والمسيري وشيخ المنابر ( كشك ) والشيخ إمام أبو الأغنية الوطنية ، بل بصراحة المشاهد في حيرة من أمره وعلى الأخص بعد ما ظن بأن الشاشة المصرية باتت خارج دوائر التمثيل النوعي ، تحديداً بعد ما فقدت رموزها الذين كانوا قد أضافوا إليها الكثير وغطوا عن من هم عبء عليها ، ليأتي رمضان من حيث لا يتوقع أحد ، ويعيد ثقة العربي بهذه الشاشة مرة أخرى . وهنا أؤكد قبل كل شيء ، لستُ في مقام الملائم لأقدم قراءة نقدية للعمل بشكل عميق ، بالطبع هناك بعض الملاحظات كالتي حَبكت مسألة سجنه ، لم تكن مقنعة بالقدر الكافي وتحتاج إلى جهد أكثر في ترتيب الخطوات والأسباب ، ولأن إذ ما قارن المقارن بين الحبك ......
#محمد
#رمضان
#يعيد
#المشاهد
#العربي
#الشاشة
#المصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677897
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / بادئ ذي بدء ، بل هو إعتراف شخصي قبل أن نفتح قوساً واسعاً ، بصراحة متابعتي للمسلسلات بشكل عام تحمل طريقة المرور عليها لا أكثر ، لكن الذي جعلني أتوقف وقوفاً طويلاً عند مسلسل البرنس ، بطولة محمد رمضان وتأليف وإخراج محمد سامي ، الذي بدوره الأخير أعاد طباعة واقعة النبي يوسف من القرأن على جوهر حكاية مسلسله ، تلك الهجمة العشوائية التى ثارت عندما مزق ورمى بطل المسلسل جواز سفر بلاده ، على الفور عرفت بأن العمل يرتقي إلى درجة المتابعة ، وطالما جيش الفاشلين حشدوا حشدهم للشوشرة عليه ، إذن العمل ناجح والفاشل كما عوُد البشرية بالمفاجئات ، لا يستطيع أن يحقق النجاح ، إلا إذا أفشل الناجح ، ولأن أي عمل جيد يصنع بدوره عمقاً في ذهنية المتلقي ، وبالتالي هنا أعتقد ، الدروس القاسية وحدها كفيلة في تعليم الإنسان بصفة عامةً ، وهذا ما أحسست من خلال متابعتي لمسلسل البرنس ، بل في الواقع ، ما لفت انتباهي أكثر هو عدم إكتراث محمد رمضان لما قيل ، وبالتالي ، صنع الرجل كما يفعل كبار الشخصيات في الفن العالمي ، لأن عندما ينجز الممثل عملاً ، تكون بالتأكيد لديه أجوبة على كثير من التساؤلات المشروعة أو الكيدية ، لكن الأفضل إخفائها ، لأن وظيفة الممثل ليست الدفاع عن العمل ، بل ترك العمل للمشاهد أن يبحر بخياله الحر كما يشاء ، فالسكوت في هذه الزاوية له مقاصد ، ولأن أيضاً الممثل ، مجرد قبوله للإجابة عن الأسئلة ، يعيد من أول وجديد كتابة السيناريو ( النص ) ، وهنا يفتح ما كان مغلق وبالتالي تتبدد الفكرة الأصلية . أهمية مسلسل البرنس ، أنه يحمل صفة المغناطيس التى تشد المشاهد على تتبع خيوط الحكاية لدرجة يصبح شريك حقيقي في مجريات الاحداث ، عكس المسلسلات الأخرى ، بل يوقع المشاهد في فخ الانتظار اليومي ، بالرغم من أن العربي في العقد أو العقدين السابقين ، لم يعد متمسكاً كثيراً بالشاشة العربية وبات يحلق في فضائيات أخرى ، يهبط تارةً في فضاء التركي أو بالأجنبي أطواراً ، وبالتالي ما أعّتقده شخصياً ، بأن محمد رمضان في هذا المسلسل أمتحن نفسه قبل كل شيء ، نعم تحديداً هذا العمل ، بل لا أظن ولا أرجح بقدر أنني أجزم بأنه في ( البرنس ) بات يتعرف على نفسه أكثر وبات المشاهد يعرف من يكون محمد رمضان ، وهذه الحكاية لها علاقة بحجم الثقة التى تظهر تدريجياً ، فهنا الثقة ظهرت بشكلها الجلي وأكثر من الماضي ، وأيضاً يعود ذلك لكاتب النص ، الذي لاحظ بأن جميع الأعمال السابقة كانت في كينونة الحذر ، وبالتالي كأن محمد رمضان كان يقول للمؤلف ، ليست كافياً ، أرغب أن أتعرف على نفسي وأُعرف الناس عليّ بالقدر الكافي ، وبالفعل لقد عرّف المشاهد العربي من يكون صاحب البشرة السمراء ، التى كادت تغيب عن الذاكرة العربية ، فالرجل أعاد استحضارها من الماضي إلى حاضر غابت عنه ، وبكل ما يحمل من صور جميلة ومتناقضة ، لعبد الناصر وعبدالحليم حافظ واحمد ذكي وجمال حمدان والابنودي والمسيري وشيخ المنابر ( كشك ) والشيخ إمام أبو الأغنية الوطنية ، بل بصراحة المشاهد في حيرة من أمره وعلى الأخص بعد ما ظن بأن الشاشة المصرية باتت خارج دوائر التمثيل النوعي ، تحديداً بعد ما فقدت رموزها الذين كانوا قد أضافوا إليها الكثير وغطوا عن من هم عبء عليها ، ليأتي رمضان من حيث لا يتوقع أحد ، ويعيد ثقة العربي بهذه الشاشة مرة أخرى . وهنا أؤكد قبل كل شيء ، لستُ في مقام الملائم لأقدم قراءة نقدية للعمل بشكل عميق ، بالطبع هناك بعض الملاحظات كالتي حَبكت مسألة سجنه ، لم تكن مقنعة بالقدر الكافي وتحتاج إلى جهد أكثر في ترتيب الخطوات والأسباب ، ولأن إذ ما قارن المقارن بين الحبك ......
#محمد
#رمضان
#يعيد
#المشاهد
#العربي
#الشاشة
#المصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677897
الحوار المتمدن
مروان صباح - محمد رمضان يعيد المشاهد العربي إلى الشاشة المصرية ...
احسان العسكري : تعددت المشاهد و الجمال واحدُ - قراءة في فصلٌ المساء الذي لم ينتهِ بعد للشاعرة امل عايد البابلي
#الحوار_المتمدن
#احسان_العسكري تعددت المشاهد و الجمال واحدُ" مشهد اول :في باحة البيت بعد العشاء وحلول الظلام، تهدأالانفاس والكل يهرع إلى الديار إلا هي تهرب لتلّتها المقدسة" يقال ان بعض الهروب عودة ميمونة وهذا ما يبدو لمن يدقق في ثيمة الدخول التي زينت باب هذا النص المشبع بالذهول ، بعد العشاء وحلول الظلام ! أليس الليل كله عشاء ؟ هدوء الانفاس من بديهيات السكون في الليل الا ان الشاعرة هنا ارادت ان توثق لأرق الحالمين شيئاً من جنونهم ، التلة المقدسة تلك الفكرة العذراء الرابضة على قمة الهدوء ، قدسية السكون العذري تلك تؤرخ لكل عاشق افق خياله . عاشق لاينام ملىء جفونه عن شواردها لأن العاصفة قادمة ولا مناص من الدخول فيها و التحرك بين طيات غضبها ، اي ان الهدوء الذي تقصده الشاعرة و اكاد اجزم هو ليس اقل من فورة اشتياق وتفكير و تلتها المقدسة المفروشة بما يشبه الغطاء لا يمكنها اخفاء تلك الثورة العظيمة . يؤدلج هذا الدخول لفكرة يتيمة وجدت البابلي انها قادرة على تبنيها وكفالتها بكل يسر . لأنها ليس مجرد تلة او سرير غربة هي ايضاً : " محراب وحدتها ومهبط وحيها ترتدي حذاءها ( الترانشوز) وتركض نحوها مسرعة لتعانقها عناقها اليومي ولتنظر للعالمين تحت قدميها وهي تغني فصلها المسائي ." الشاعرة هنا وكعادتها شاعرة بكل تفاصيل المرأة لا الانثى فدفق المعاني في هذه الكلمات التي تبدو بسيطة غزير جداً هي رسمت لوحة واقعية بريشة الشعر فكل من يقرأ يفسر حسب احساسه وهنا يكمن سر النجاح في تبني الحرفية في الكتابة ، هكذا كتابات غالباً تتعب الكاتب وتضعه في حرجٍ مع خفة روحه ، ونرى بعض المفردات التي تبدو مباشرة وبسيطة هي في الحقيقة مجموعة ايحاءات جميلة ، مزج الواقع العيني بالخيال المطلق ، ترانشوز و ركض يعني السرعة و الدقة في الركض وتحديد المسار الصحيح ثم العناق و السكينة الصاخبة و عزف لحن الرتابة بطريقة التجديد في الايقاع هي ام وان لم تلد و بنت وان وضعت تجردت هنا من كل المسميات والصفات واطلقت العنان لشخصية الانثى الحالمة وهذا شيء صعب على كل امرأة اذا لايمكن جمع كل هذه التناقضات الواقعية بروح واحدة كما فعلت الشاعرة فهي بهذا تخطت حتى حدود خيال الشعر و جلست تغني انشودة الانتصار في حربها مع الذات الواقعية ، قد يبدو عناقاً يومياً الا انه مميز كما اسلفنا هو خارج حدود ومديات الرتابة . " مشهد آخر :- كانت تكلمه عن زاويتها المقدسة والنجوم النابضة فوق رأسها وهو ينصت لها كأن قلبها من يتكلم عيناه غارقتان في وجهها " حين يتوقف التبض تسكن الارواح وحين تتحرر الارواح ينطلق الخيال بعيداً ، جمعت الشاعرة هنا في دخولها في هذا المشهد دراما البوح بتشويق فريد بالكاد استطعت انا كقاريء ان افصل بين سطورها لدقة و ترابط النص والمعنى الذي يخيل لمن يدقق فيه انه مجموعة من معاني الخلود فالغرق في الوجه حياة جديدة . " تناديه : حساني فيجيبها : نعم سُكرتيلا لا بل ملكتي - تعال نذهب للتلة - هيا بنا يركضان نحو التلة مروراً بملعب خماسي للقدم والاصوات تتعالى من المشجعين وأصوات كلاب بعيدة تتسارع أنفاسهما حتى أعلى التلة - أوه سُكرتي تعبت ...توقفي .. توقفي - آه ياكسول دوما تتأخر ثم تتعالى قهقهاتهما فرحين ..تدور بجسدها المتعرق نحو نسائم الشمال - حساني تعال - تعال هنا - أنظر إلى المدينة القديمة كيف تسجد تحت أقدامنا - هو في ذهول ( ملكتي أن العالم حقا تحت قدمينا ) - تضحك مجددًا وتسحبه للجانب المعتم من تلتها المقدسة " الايقاع السرد ......
#تعددت
#المشاهد
#الجمال
#واحدُ
#قراءة
#فصلٌ
#المساء
#الذي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723652
#الحوار_المتمدن
#احسان_العسكري تعددت المشاهد و الجمال واحدُ" مشهد اول :في باحة البيت بعد العشاء وحلول الظلام، تهدأالانفاس والكل يهرع إلى الديار إلا هي تهرب لتلّتها المقدسة" يقال ان بعض الهروب عودة ميمونة وهذا ما يبدو لمن يدقق في ثيمة الدخول التي زينت باب هذا النص المشبع بالذهول ، بعد العشاء وحلول الظلام ! أليس الليل كله عشاء ؟ هدوء الانفاس من بديهيات السكون في الليل الا ان الشاعرة هنا ارادت ان توثق لأرق الحالمين شيئاً من جنونهم ، التلة المقدسة تلك الفكرة العذراء الرابضة على قمة الهدوء ، قدسية السكون العذري تلك تؤرخ لكل عاشق افق خياله . عاشق لاينام ملىء جفونه عن شواردها لأن العاصفة قادمة ولا مناص من الدخول فيها و التحرك بين طيات غضبها ، اي ان الهدوء الذي تقصده الشاعرة و اكاد اجزم هو ليس اقل من فورة اشتياق وتفكير و تلتها المقدسة المفروشة بما يشبه الغطاء لا يمكنها اخفاء تلك الثورة العظيمة . يؤدلج هذا الدخول لفكرة يتيمة وجدت البابلي انها قادرة على تبنيها وكفالتها بكل يسر . لأنها ليس مجرد تلة او سرير غربة هي ايضاً : " محراب وحدتها ومهبط وحيها ترتدي حذاءها ( الترانشوز) وتركض نحوها مسرعة لتعانقها عناقها اليومي ولتنظر للعالمين تحت قدميها وهي تغني فصلها المسائي ." الشاعرة هنا وكعادتها شاعرة بكل تفاصيل المرأة لا الانثى فدفق المعاني في هذه الكلمات التي تبدو بسيطة غزير جداً هي رسمت لوحة واقعية بريشة الشعر فكل من يقرأ يفسر حسب احساسه وهنا يكمن سر النجاح في تبني الحرفية في الكتابة ، هكذا كتابات غالباً تتعب الكاتب وتضعه في حرجٍ مع خفة روحه ، ونرى بعض المفردات التي تبدو مباشرة وبسيطة هي في الحقيقة مجموعة ايحاءات جميلة ، مزج الواقع العيني بالخيال المطلق ، ترانشوز و ركض يعني السرعة و الدقة في الركض وتحديد المسار الصحيح ثم العناق و السكينة الصاخبة و عزف لحن الرتابة بطريقة التجديد في الايقاع هي ام وان لم تلد و بنت وان وضعت تجردت هنا من كل المسميات والصفات واطلقت العنان لشخصية الانثى الحالمة وهذا شيء صعب على كل امرأة اذا لايمكن جمع كل هذه التناقضات الواقعية بروح واحدة كما فعلت الشاعرة فهي بهذا تخطت حتى حدود خيال الشعر و جلست تغني انشودة الانتصار في حربها مع الذات الواقعية ، قد يبدو عناقاً يومياً الا انه مميز كما اسلفنا هو خارج حدود ومديات الرتابة . " مشهد آخر :- كانت تكلمه عن زاويتها المقدسة والنجوم النابضة فوق رأسها وهو ينصت لها كأن قلبها من يتكلم عيناه غارقتان في وجهها " حين يتوقف التبض تسكن الارواح وحين تتحرر الارواح ينطلق الخيال بعيداً ، جمعت الشاعرة هنا في دخولها في هذا المشهد دراما البوح بتشويق فريد بالكاد استطعت انا كقاريء ان افصل بين سطورها لدقة و ترابط النص والمعنى الذي يخيل لمن يدقق فيه انه مجموعة من معاني الخلود فالغرق في الوجه حياة جديدة . " تناديه : حساني فيجيبها : نعم سُكرتيلا لا بل ملكتي - تعال نذهب للتلة - هيا بنا يركضان نحو التلة مروراً بملعب خماسي للقدم والاصوات تتعالى من المشجعين وأصوات كلاب بعيدة تتسارع أنفاسهما حتى أعلى التلة - أوه سُكرتي تعبت ...توقفي .. توقفي - آه ياكسول دوما تتأخر ثم تتعالى قهقهاتهما فرحين ..تدور بجسدها المتعرق نحو نسائم الشمال - حساني تعال - تعال هنا - أنظر إلى المدينة القديمة كيف تسجد تحت أقدامنا - هو في ذهول ( ملكتي أن العالم حقا تحت قدمينا ) - تضحك مجددًا وتسحبه للجانب المعتم من تلتها المقدسة " الايقاع السرد ......
#تعددت
#المشاهد
#الجمال
#واحدُ
#قراءة
#فصلٌ
#المساء
#الذي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723652
الحوار المتمدن
احسان العسكري - تعددت المشاهد و الجمال واحدُ - قراءة في فصلٌ المساء الذي لم ينتهِ بعد للشاعرة امل عايد البابلي
علي طه النوباني : مُسَلسَل مدرسة الروابي للبنات، والتَنَمُّر عَلى المُشاهد
#الحوار_المتمدن
#علي_طه_النوباني تَسأَلُ الـمُعَلِّمَةُ عَبيرُ الطالبةَ دينا في الطابور الصَّباحي: كيفَ انسكَبَ الشّايُ على قَميصِك؟ فَتَرُدُّ دينا بالإِنجليزية: “It was an accident” أَيْ أَنَّها مجرد حادثة عارضة، على الرغم مِنْ مَعرِفَتِها الأكيدة بأنَّ الطّالِبة المشاكسة لَيان هي التي قامت بذلكَ عَمْدا، ودونَ أَيِّ مُبَرِّرٍ مَقبول.كانَ مِنَ الممكن أنْ نَحسب ذلك على التَّسامُحِ والبَساطة اللذين اتَّصَفَتْ بهما شخصية دينا لولا تكرار الطريقة نفسها مع أكثر من شخصية في العمل، وَكَأنَّ المؤَلِّفَ والمخرجَ يَفرِضانِ عَلى الشُّخوص ما يريدانه؛ لا ما يريده المنطق السياقي للأحداث، وَمِن أمثلة ذلك:يَسأَلُ المحقِّقُ مَريم:" مَن هو الذي اعتدى عَليكِ؟" فَتقول مريم:" هَجَموا عَليّ مِنْ وَرا وما عرفتهم" على الرغم من أن مريم كانت في أضعف حالاتها ما يجعلها بحاجة إلى حل سريع لتنمر عصابة ليان عليها. والعمل بِذلك يريد أن يقنعنا بأن مريم فَضَّلت أن تنتقم بنفسها، وهو خيار غير منطقي على ضوء معرفة مريم بكون الجميع تقريبا يقفون ضدها.وفي الاجتماع الذي انعقد للمديرة والمحقق والطلاب وأهاليهم، وبعد أن أنكرت كل من ليان ورانيا ورقية أي علاقة لهن بالاعتداء الشديد على مريم، تنهض ليان وتدعي أنَّ مريم قد تحرشت بها في غرفة الملابس، وتتفق الطالبات جميعا على الكذب لصالح ليان ما عدا دينا التي ليس هنالك قيمة لشهادتها؛ لأنها لم تكن موجودة في غرفة الملابس أثناء حادثة التحرش المزعومة، وتصبح مريم في موقف حرج يستدعي منها أن تدافع عن نفسها بأي طريقة ممكنة، لقد كانت فرصة مريم لتفضح ليان أمام أهلها؛ وتقول بأنها هربت من المدرسة قبل أيام، لكن مريم تختار الخروج مع والدتها التي أصيبت بالحرج الشديد بسبب حادثة التحرش المزعومة التي ألصقت بابنتها، ولا يبدو على مريم أي رغبة في كشف ليان أمام أهلها وأمام الجميع! وهكذا ينسى الجميع حادثة الاعتداء الجسدي المريعة على مريم، فيتم فصلها من المدرسة لمدة أسبوعين بتهمة التحرش، ويتم تحويلها للطبيب النفسي في تخبط درامي ظاهر لا يقبله العقل.وإذا ما تذكرنا أن سبب الاعتداء على مريم هو أنها قامت بتبليغ المديرة عن هروب ليان من المدرسة دون علم أهلها، فكيف سيغيب ذلك عن عقل مريم طوال فترة التحقيق وصولا إلى الفرصة الذهبية التي تحققت بحضور أهل ليان؟ وما الذي منعها من توجيه الضربة القاضية ل ليان بإعلام أهلها أمام الجميع بأنها تهرب من المدرسة وبأن المديرة تتستر على هروبها.نوف أيضا التي شاهدت حادثة الاعتداء كاملة، خافت من عصابة ليان، وأنكرت أنها تعرف أي شيء عن الحادثة، على الرغم من أنَّ أيَّ اعتداء سيقع عليها بعد كشف عصابة ليان سَيُنْسَبُ إِلى لَيان عَلى الفَور، وخاصة أننا نتحدث عن طالباتٍ وَلَيسَ عصابة مافيا لها آلاف العملاء الجاهزين للقتل. بل إن نوف نفسها تتعرض لاحقا لحادثة تحرش في الفندق، ولا تقوم بتقديم أي شكوى ضد المتحرش بدعوى أنها تعرف مسبقا أنها لن تنال سوى التشويش، وهو خروج ظاهر على ما هو معروف، فكل بركة سباحة يوجد قربها منقذ سيحرك الحق العام ضد المتحرش، ناهيك عن الكاميرات التي ستلتقطه، ولن يحتاج الأمر إلى شكوى من نوف. لقد حرفت المؤلفة موقف نوف لصالح ليان بشكل مفتعل ومكشوف، وَقَلَبَتْ شَخصية ليان في تلك اللحظة إلى مَلاكٍ على الرغم من أنها بالأمس قامت باختلاق قضية تحرش فاضحة لمريم بعد أن أشبعتها ركلا مع رقية.وعلى ذلك نستطيع أن نستخلص مما سبق ما يلي: أغلبية الطالبات يكذبن، وأغلبيتهن يعانين من الإحباط؛ فهن يمتلكن أدوات الدفاع عن النفس ولا يستعملنها! ولكن لماذا الإحباط؟ فنحن لا ن ......
#مُسَلسَل
#مدرسة
#الروابي
#للبنات،
#والتَنَمُّر
#عَلى
#المُشاهد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745642
#الحوار_المتمدن
#علي_طه_النوباني تَسأَلُ الـمُعَلِّمَةُ عَبيرُ الطالبةَ دينا في الطابور الصَّباحي: كيفَ انسكَبَ الشّايُ على قَميصِك؟ فَتَرُدُّ دينا بالإِنجليزية: “It was an accident” أَيْ أَنَّها مجرد حادثة عارضة، على الرغم مِنْ مَعرِفَتِها الأكيدة بأنَّ الطّالِبة المشاكسة لَيان هي التي قامت بذلكَ عَمْدا، ودونَ أَيِّ مُبَرِّرٍ مَقبول.كانَ مِنَ الممكن أنْ نَحسب ذلك على التَّسامُحِ والبَساطة اللذين اتَّصَفَتْ بهما شخصية دينا لولا تكرار الطريقة نفسها مع أكثر من شخصية في العمل، وَكَأنَّ المؤَلِّفَ والمخرجَ يَفرِضانِ عَلى الشُّخوص ما يريدانه؛ لا ما يريده المنطق السياقي للأحداث، وَمِن أمثلة ذلك:يَسأَلُ المحقِّقُ مَريم:" مَن هو الذي اعتدى عَليكِ؟" فَتقول مريم:" هَجَموا عَليّ مِنْ وَرا وما عرفتهم" على الرغم من أن مريم كانت في أضعف حالاتها ما يجعلها بحاجة إلى حل سريع لتنمر عصابة ليان عليها. والعمل بِذلك يريد أن يقنعنا بأن مريم فَضَّلت أن تنتقم بنفسها، وهو خيار غير منطقي على ضوء معرفة مريم بكون الجميع تقريبا يقفون ضدها.وفي الاجتماع الذي انعقد للمديرة والمحقق والطلاب وأهاليهم، وبعد أن أنكرت كل من ليان ورانيا ورقية أي علاقة لهن بالاعتداء الشديد على مريم، تنهض ليان وتدعي أنَّ مريم قد تحرشت بها في غرفة الملابس، وتتفق الطالبات جميعا على الكذب لصالح ليان ما عدا دينا التي ليس هنالك قيمة لشهادتها؛ لأنها لم تكن موجودة في غرفة الملابس أثناء حادثة التحرش المزعومة، وتصبح مريم في موقف حرج يستدعي منها أن تدافع عن نفسها بأي طريقة ممكنة، لقد كانت فرصة مريم لتفضح ليان أمام أهلها؛ وتقول بأنها هربت من المدرسة قبل أيام، لكن مريم تختار الخروج مع والدتها التي أصيبت بالحرج الشديد بسبب حادثة التحرش المزعومة التي ألصقت بابنتها، ولا يبدو على مريم أي رغبة في كشف ليان أمام أهلها وأمام الجميع! وهكذا ينسى الجميع حادثة الاعتداء الجسدي المريعة على مريم، فيتم فصلها من المدرسة لمدة أسبوعين بتهمة التحرش، ويتم تحويلها للطبيب النفسي في تخبط درامي ظاهر لا يقبله العقل.وإذا ما تذكرنا أن سبب الاعتداء على مريم هو أنها قامت بتبليغ المديرة عن هروب ليان من المدرسة دون علم أهلها، فكيف سيغيب ذلك عن عقل مريم طوال فترة التحقيق وصولا إلى الفرصة الذهبية التي تحققت بحضور أهل ليان؟ وما الذي منعها من توجيه الضربة القاضية ل ليان بإعلام أهلها أمام الجميع بأنها تهرب من المدرسة وبأن المديرة تتستر على هروبها.نوف أيضا التي شاهدت حادثة الاعتداء كاملة، خافت من عصابة ليان، وأنكرت أنها تعرف أي شيء عن الحادثة، على الرغم من أنَّ أيَّ اعتداء سيقع عليها بعد كشف عصابة ليان سَيُنْسَبُ إِلى لَيان عَلى الفَور، وخاصة أننا نتحدث عن طالباتٍ وَلَيسَ عصابة مافيا لها آلاف العملاء الجاهزين للقتل. بل إن نوف نفسها تتعرض لاحقا لحادثة تحرش في الفندق، ولا تقوم بتقديم أي شكوى ضد المتحرش بدعوى أنها تعرف مسبقا أنها لن تنال سوى التشويش، وهو خروج ظاهر على ما هو معروف، فكل بركة سباحة يوجد قربها منقذ سيحرك الحق العام ضد المتحرش، ناهيك عن الكاميرات التي ستلتقطه، ولن يحتاج الأمر إلى شكوى من نوف. لقد حرفت المؤلفة موقف نوف لصالح ليان بشكل مفتعل ومكشوف، وَقَلَبَتْ شَخصية ليان في تلك اللحظة إلى مَلاكٍ على الرغم من أنها بالأمس قامت باختلاق قضية تحرش فاضحة لمريم بعد أن أشبعتها ركلا مع رقية.وعلى ذلك نستطيع أن نستخلص مما سبق ما يلي: أغلبية الطالبات يكذبن، وأغلبيتهن يعانين من الإحباط؛ فهن يمتلكن أدوات الدفاع عن النفس ولا يستعملنها! ولكن لماذا الإحباط؟ فنحن لا ن ......
#مُسَلسَل
#مدرسة
#الروابي
#للبنات،
#والتَنَمُّر
#عَلى
#المُشاهد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745642
الحوار المتمدن
علي طه النوباني - مُسَلسَل مدرسة الروابي للبنات، والتَنَمُّر عَلى المُشاهد
صوت الانتفاضة : ذات المشاهد المسرحية
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة يتكرر المشهد المسرحي ذاته في كل مرة؛ يتصاعد حينا، ويخبو حينا آخر؛ لغة وحركات ابطاله معروفة للمشاهد، ونهاية المسرحية معلومة للجميع؛ قد يضيف المؤلفين بعض المشاهد التي يرونها ضرورية، وبعضا من "الاكشن" هنا وهناك، وحتى تزداد جاذبية ومتعة المسرحية أكثر، فأن مخرجيها يجعلون ابطالها كثيري الظهور والحديث.احداث 2015 لا تزال حاضرة في الاذهان، كانت "فلسفة الكتلة التاريخية" التي اقتنع بها الكثيرين هي السائدة، وقد راح ضحيتها من انتجها وسلم بها، فلم يعد لهم وجود على ارض الواقع، كانوا "ينظرون للسيد" ولبعض المثقفين الذين انجروا ورائهم، انه من الممكن ان يتحالف "الإسلاميون مع المدنيين"، لقد وافق الإسلاميون على هذا الطرح، فهم أرادوا الخلاص من الحركة الاحتجاجية المتصاعدة، فكانت "الكتلة التاريخية" هي المخرج الحقيقي لازمة النظام، واعتصم "المدنيون مع الإسلاميين" تحت راية واحدة، وأيضا دخلوا البرلمان، بحراسة "القوات الأمنية"، في مشهد مسرحي فج، وبعد ذلك انتهى العرض المسرحي.اليوم يعاد المشهد ذاته، "نريد الإصلاح" "القضاء على الفاسدين"، مع بعض الإضافات، فسابقا كان الدور محصور بدخول البرلمان فقط، اليوم اضيف له الدخول الى مجلس القضاء، مع إقامة "لطميه" في المبنى؛ الجميع وافق على ذلك، والمسرحية مستمرة، ويزداد مشاهديها يوما بعد آخر، بل ان اجادة تمثيل ابطالها خيل للبعض التفاعل معها بشكل لافت، وارادوا ان يمثلوا معهم.يذكر الفنان رفعت كامل الچادرچي في مذكراته "صورة اب" انه كان في بغداد ثلاث "عفاطين" مشهورين هم "جعفر العسكري، شيخان العربنچي، زكي قنبور"، وبعض المصادر تضيف أيضا "نوري السعيد"، والظاهر ان الحياة في بغداد تحديدا لا تطاق، فأوضاعها دائما مأساوية، ولا يستطيع أحد ان يتقبل ما يجري، فيحولون معاناتهم الى سخرية، او لنقل ان السياسة في العراق لا تحتاج فكر سياسي بقدر ما تحتاج الى الابتذال، ومع هذه المشاهد المسرحية المملة، وهذه العملية السياسية السخيفة والقذرة، قد يظهر مثل شيخان او زكي، او قد يظهر رئيس وزراء مثل جعفر العسكري او نوري السعيد، ويبدأ بعزف مقاطع موسيقية "زيجية"، فالوضع اكثر من ساخر. #طارق_فتحي ......
#المشاهد
#المسرحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763863
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة يتكرر المشهد المسرحي ذاته في كل مرة؛ يتصاعد حينا، ويخبو حينا آخر؛ لغة وحركات ابطاله معروفة للمشاهد، ونهاية المسرحية معلومة للجميع؛ قد يضيف المؤلفين بعض المشاهد التي يرونها ضرورية، وبعضا من "الاكشن" هنا وهناك، وحتى تزداد جاذبية ومتعة المسرحية أكثر، فأن مخرجيها يجعلون ابطالها كثيري الظهور والحديث.احداث 2015 لا تزال حاضرة في الاذهان، كانت "فلسفة الكتلة التاريخية" التي اقتنع بها الكثيرين هي السائدة، وقد راح ضحيتها من انتجها وسلم بها، فلم يعد لهم وجود على ارض الواقع، كانوا "ينظرون للسيد" ولبعض المثقفين الذين انجروا ورائهم، انه من الممكن ان يتحالف "الإسلاميون مع المدنيين"، لقد وافق الإسلاميون على هذا الطرح، فهم أرادوا الخلاص من الحركة الاحتجاجية المتصاعدة، فكانت "الكتلة التاريخية" هي المخرج الحقيقي لازمة النظام، واعتصم "المدنيون مع الإسلاميين" تحت راية واحدة، وأيضا دخلوا البرلمان، بحراسة "القوات الأمنية"، في مشهد مسرحي فج، وبعد ذلك انتهى العرض المسرحي.اليوم يعاد المشهد ذاته، "نريد الإصلاح" "القضاء على الفاسدين"، مع بعض الإضافات، فسابقا كان الدور محصور بدخول البرلمان فقط، اليوم اضيف له الدخول الى مجلس القضاء، مع إقامة "لطميه" في المبنى؛ الجميع وافق على ذلك، والمسرحية مستمرة، ويزداد مشاهديها يوما بعد آخر، بل ان اجادة تمثيل ابطالها خيل للبعض التفاعل معها بشكل لافت، وارادوا ان يمثلوا معهم.يذكر الفنان رفعت كامل الچادرچي في مذكراته "صورة اب" انه كان في بغداد ثلاث "عفاطين" مشهورين هم "جعفر العسكري، شيخان العربنچي، زكي قنبور"، وبعض المصادر تضيف أيضا "نوري السعيد"، والظاهر ان الحياة في بغداد تحديدا لا تطاق، فأوضاعها دائما مأساوية، ولا يستطيع أحد ان يتقبل ما يجري، فيحولون معاناتهم الى سخرية، او لنقل ان السياسة في العراق لا تحتاج فكر سياسي بقدر ما تحتاج الى الابتذال، ومع هذه المشاهد المسرحية المملة، وهذه العملية السياسية السخيفة والقذرة، قد يظهر مثل شيخان او زكي، او قد يظهر رئيس وزراء مثل جعفر العسكري او نوري السعيد، ويبدأ بعزف مقاطع موسيقية "زيجية"، فالوضع اكثر من ساخر. #طارق_فتحي ......
#المشاهد
#المسرحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763863
الحوار المتمدن
صوت الانتفاضة - ذات المشاهد المسرحية