عبدالله العبادي : المصطفى بنعلي: الظاهرة الفيروسية عرت الوجه الحقيقي للنيوليبرالية المتوحشة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_العبادي في افتتاح المؤتمر الصحفي الذي نظمه حزب جبهة القوى الديمقراطية عن بعد، يوم الثلاثاء 9 يونيو 2020، أكد الأمين العام للحزب أن الجائحة التي فرضت حجرا صحيا على البشرية كان بالإمكان الحجر على المرضى فقط، مؤكدا أن النظام الاقتصادي العالمي المسيطر والذي برزت أوهامه المرتبطة بالسوق الحر ومؤسسات الائتمان الدولية والشركات العابرة للحدود ومؤسسات تكرس جشع الليبرالية المتوحشة، أبان عن فشله في مواجهة الجائحة وتداعياتها وأنه نظام وحشي كرس الهشاشة وانتشار الفقر وإضعاف الخدمات العمومية وعلى رأسها الصحة والتعليم التي زادت من معاناة البشرية خلال هذه الفترة وبروز ملامح الأسوأ القادم بفعل السياسات المتبعة.وفي ضوء التدابير التي اتخذتها الحكومة المغربية نوه السيد بنعلي بقرارات وتوجيهات ملك البلاد الذي أبان عن تبصر وحكمة القائد، في استعمال صلاحياته الدستورية التي تجعل الإنسان المغربي في صلب عمل وتحركات مؤسسات الدولة حماية لصحته وحفاظا على السلم الإجتماعي.في نفس السياق أكد الأمين العام تشبت الحزب بثوابت الأمة والدفاع عنها وعلى رأسها قضية الوحدة الوطنية، وتأكيده على نجاح الأطروحة المغربية وحرصه على الدفاع عن المحتجزين بمخيمات تندوف وتقديم الخدمات لهم ولكل المغاربة أينما تواجدوا.كما جدد دعوة الحزب لتدارك الأخطاء التي شابت التدبير الوطني للجائحة والإستفادة منها وإعمال مبدأ الحوار والتشاركية للخروج من الأزمة والرفع التدريجي للحجر الصحي، لإنعاش الاقتصاد الوطني ومساعدة القطاعات المتضررة وتشجيع الطلب على الاستهلاك وتفضيل المنتوج المحلي وتشجيع المقاولات المغربية الصغيرة والمتوسطة.وجدد المصطفى بنعلي دعوة الجبهة إلى استئناف الحوار حول المنظومة الانتخابية وإجراء الاستحقاقات في موعدها، وقناعة الحزب بضرورة التشبت بالخيار الديمقراطي ولا مجال للحديث عن حكومة وحدة وطنية، بل على الحكومة الحالية تحمل مسؤولية حل المشاكل العالقة، ووضع السياسي في مكانه وتعيين التكنوقراط في المكان المناسب.في نفس السياق ركز السيد بنعلي على تفعيل دور الدولة وإعادة تكييف تدخلاتها وفق الوظائف الجديدة للتنمية والتركيز على القطاع العمومي وخصوصا الصحة والتعليم والسكن والشغل كقطاعات ضامنة لأمن واستقرار المجتمع، والاستثمار في الإنسان من أجل تنمية شاملة.كما أكد الأمين العام على الدور الذي يلعبه المغرب إقليميا، عربيا، إفريقيا ودوليا في إرساء السلم واحترام دول الجوار والعمل على حل النزاعات بالطرق السلمية، أملا في تحقيق تكامل اقتصادي بين دول المغرب الكبير وإنهاء الصراع بين الأشقاء الليبيين وتحقيق الأمن والاستقرار بسوريا واليمن والعراق وفتح الحدود بين المغرب والشقيقة الجزائر. كما سجلت الندوة أيضا عرضا لمقررات ونتائج أشغال دورة مجلسه الوطني الأخيرة والتي أكدت إصرار الجبهة المضي قدما على درب النضال الديمقراطي الحداثي التقدمي، كحزب منتج للأفكار والنخب، من أجل يسار اجتماعي يساهم في تأهيل العمل الحزبي والسياسي لاستشراف مستقبل أفضل. حضر الندوة العديد من وسائل الإعلام المغربية والدولية، وبثت مباشرة على الانترنيت. ......
#المصطفى
#بنعلي:
#الظاهرة
#الفيروسية
#الوجه
#الحقيقي
#للنيوليبرالية
#المتوحشة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680728
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_العبادي في افتتاح المؤتمر الصحفي الذي نظمه حزب جبهة القوى الديمقراطية عن بعد، يوم الثلاثاء 9 يونيو 2020، أكد الأمين العام للحزب أن الجائحة التي فرضت حجرا صحيا على البشرية كان بالإمكان الحجر على المرضى فقط، مؤكدا أن النظام الاقتصادي العالمي المسيطر والذي برزت أوهامه المرتبطة بالسوق الحر ومؤسسات الائتمان الدولية والشركات العابرة للحدود ومؤسسات تكرس جشع الليبرالية المتوحشة، أبان عن فشله في مواجهة الجائحة وتداعياتها وأنه نظام وحشي كرس الهشاشة وانتشار الفقر وإضعاف الخدمات العمومية وعلى رأسها الصحة والتعليم التي زادت من معاناة البشرية خلال هذه الفترة وبروز ملامح الأسوأ القادم بفعل السياسات المتبعة.وفي ضوء التدابير التي اتخذتها الحكومة المغربية نوه السيد بنعلي بقرارات وتوجيهات ملك البلاد الذي أبان عن تبصر وحكمة القائد، في استعمال صلاحياته الدستورية التي تجعل الإنسان المغربي في صلب عمل وتحركات مؤسسات الدولة حماية لصحته وحفاظا على السلم الإجتماعي.في نفس السياق أكد الأمين العام تشبت الحزب بثوابت الأمة والدفاع عنها وعلى رأسها قضية الوحدة الوطنية، وتأكيده على نجاح الأطروحة المغربية وحرصه على الدفاع عن المحتجزين بمخيمات تندوف وتقديم الخدمات لهم ولكل المغاربة أينما تواجدوا.كما جدد دعوة الحزب لتدارك الأخطاء التي شابت التدبير الوطني للجائحة والإستفادة منها وإعمال مبدأ الحوار والتشاركية للخروج من الأزمة والرفع التدريجي للحجر الصحي، لإنعاش الاقتصاد الوطني ومساعدة القطاعات المتضررة وتشجيع الطلب على الاستهلاك وتفضيل المنتوج المحلي وتشجيع المقاولات المغربية الصغيرة والمتوسطة.وجدد المصطفى بنعلي دعوة الجبهة إلى استئناف الحوار حول المنظومة الانتخابية وإجراء الاستحقاقات في موعدها، وقناعة الحزب بضرورة التشبت بالخيار الديمقراطي ولا مجال للحديث عن حكومة وحدة وطنية، بل على الحكومة الحالية تحمل مسؤولية حل المشاكل العالقة، ووضع السياسي في مكانه وتعيين التكنوقراط في المكان المناسب.في نفس السياق ركز السيد بنعلي على تفعيل دور الدولة وإعادة تكييف تدخلاتها وفق الوظائف الجديدة للتنمية والتركيز على القطاع العمومي وخصوصا الصحة والتعليم والسكن والشغل كقطاعات ضامنة لأمن واستقرار المجتمع، والاستثمار في الإنسان من أجل تنمية شاملة.كما أكد الأمين العام على الدور الذي يلعبه المغرب إقليميا، عربيا، إفريقيا ودوليا في إرساء السلم واحترام دول الجوار والعمل على حل النزاعات بالطرق السلمية، أملا في تحقيق تكامل اقتصادي بين دول المغرب الكبير وإنهاء الصراع بين الأشقاء الليبيين وتحقيق الأمن والاستقرار بسوريا واليمن والعراق وفتح الحدود بين المغرب والشقيقة الجزائر. كما سجلت الندوة أيضا عرضا لمقررات ونتائج أشغال دورة مجلسه الوطني الأخيرة والتي أكدت إصرار الجبهة المضي قدما على درب النضال الديمقراطي الحداثي التقدمي، كحزب منتج للأفكار والنخب، من أجل يسار اجتماعي يساهم في تأهيل العمل الحزبي والسياسي لاستشراف مستقبل أفضل. حضر الندوة العديد من وسائل الإعلام المغربية والدولية، وبثت مباشرة على الانترنيت. ......
#المصطفى
#بنعلي:
#الظاهرة
#الفيروسية
#الوجه
#الحقيقي
#للنيوليبرالية
#المتوحشة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680728
الحوار المتمدن
عبدالله العبادي - المصطفى بنعلي: الظاهرة الفيروسية عرت الوجه الحقيقي للنيوليبرالية المتوحشة
عبد المجيد السخيري : أوراق فلسفية 2 : بيونغ-تشول هان، الثورة الفيروسية لن تحدث* -ت. عبد المجيد السخيري
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري يحذر الفيلسوف الألماني من أصل كوري-جنوبي، بيونغ-تشول هان، الأوروبيين الذين يرحبون بالاستراتيجيات الرقمية التي وضعتها بلدان أسيوية لمكافحة المرض. الثمن الذي سيُدفع سيكون باهضا في الغالب. والفيروس لم يعمل على إبطاء الرأسمالية، بل فقط قام بتنويمها. فهل ستتبنى أوروبا نظام مراقبة رقمية دائمة على الطريقة الصينية؟ فيروس كورونا هو اختبار نظام بالنسبة للبرمجيات الدولتية. ويبدو أن آسيا تمكنت من تطويق الوباء بشكل أفضل بكثير من جيرانها الأوروبيين: ففي هونكونغ، التايوان وسنغافورة، يتم إحصاء أعداد جد قليلة من الأشخاص المصابين، وبالنسبة لكوريا الجنوبية واليابان، فإن الأصعب قد مضى. وحتى الصين، الموقد الأول للوباء، نجحت بشكل واسع في إيقاف تقدمه. ومنذ مدة قليلة، نشهد نزوحا للأسيويين الفارين من أوروبا والولايات المتحدة: الصينيون والكوريون يريدون الالتحاق ببلدانهم الأصلية حيث سيشعرون أكثر بأنهم في أمان. ارتفاع مهول لأثمة السفر على الطائرة، والحصول على تذكرة طائرة نحو الصين أو كوريا صار مهمة مستحيلة. ماذا عن أوروبا؟ إنها تفقد السيطرة. إنها تترنح تحت ضربة الجائحة. يتم التخلص من المرضى المسنين للتمكن من إنقاذ من هم أصغر سنا. لكننا نلاحظ أيضا أن ثم حركية مجردة من أي معنى قيد الفعل. فقد بدا إغلاق الحدود كتعبير يائس عن سيادة الدول، بينما أشكال مكثفة من التعاون داخل الاتحاد الأوروبي سيكون لها تأثير جيد أكثر بكثير من التحصن الأعمى لأعضائه في المرج المربع. ما هي الامتيازات النسقية لآسيا أمام أوروبا في مواجهة المرض؟ راهن الأسيويون بشكل كثيف على المراقبة الرقمية والبيانات الضخمة. فاليوم في آسيا، ليس علماء الفيروسات وعلماء الأوبئة هم من يكافحون الجائحة، بل بالأحرى خبراء الاعلاميات والمختصين في "البيانات الضخمة" big data - فثم تغيير في البراديغم لم تتخذ أوروبا بعد بشأنه كل ما يلزم من تدابير. فأبطال المراقبة الرقمية يصرخون "البيانات المكثفة تنقذ الأرواح البشرية".لا يوجد عند جيراننا الأسيويين أي شكل من الوعي النقدي إزاء هذه المراقبة للمواطنين. وحتى بالدول الليبرالية مثل اليابان وكوريا، فقد جرى تقريبا تجاهل مراقبة المعطيات الشخصية، ولا أحد يتمرد ضد التجميع الشنيع والمحموم للمعلومات لدى السلطات. وذهبت الصين إلى حد إقامة نظام "نقط اجتماعية"- وهو منظور لا يمكن تخيله بالنسبة لأي أوروبي- يسمح بوضع "تصنيف" شامل جدا للمواطنين، الذي بفضله سيتوجب أن يخضع السلوك الاجتماعي لكل شخص للتقويم بشكل منهجي. فأبسط عملية شراء، وأقل نشاط على المواقع الاجتماعية، ومجرد نقرة هي مراقبة. وكل من خرق الضوء الأحمر، وتردد على أشخاص مناوئين للنظام، ووضع تعليقات انتقادية على الأنترنيت سيجد نفسه يحصل على "نقط سيئة". يعني العيش في خطر. وعل العكس من ذلك، كل من يقتني مواد تعد صحية أو يقرأ جرائد قريبة من الحزب سيكافأ ب"نقط جيدة". ومن يجمع عددا كافيا من النقط الجيدة بوسعه أن يحصل على تأشيرة الخروج أو قروض بأسعار مغرية. لكن من ينزل عن سقف عدد معين من النقط يمكن أن يخسر عمله. 200 مليون كاميرا في الصين، صارت هذه المراقبة الاجتماعية من قبل الدولة ممكنة بفضل تبادل غير محدود للمعطيات الشخصية مع مزودي الهواتف المحمولة والولوج إلى الانترنيت. فمقولة حماية المعطيات الشخصية بالكاد موجودة، وفكرة "الفضاء الخاص" غائبة عن معجم الصينيين. فقد ثبَتت الصين على ترابها 200 مليون من الكاميرات، أغلبها مزودة بنظام التعرف على الوجه بالغ الجودة يستطيع كشف حتى شامات الجمال. ولا أحد يفلت منها. ففي كل م ......
#أوراق
#فلسفية
#بيونغ-تشول
#هان،
#الثورة
#الفيروسية
#تحدث*
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685530
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري يحذر الفيلسوف الألماني من أصل كوري-جنوبي، بيونغ-تشول هان، الأوروبيين الذين يرحبون بالاستراتيجيات الرقمية التي وضعتها بلدان أسيوية لمكافحة المرض. الثمن الذي سيُدفع سيكون باهضا في الغالب. والفيروس لم يعمل على إبطاء الرأسمالية، بل فقط قام بتنويمها. فهل ستتبنى أوروبا نظام مراقبة رقمية دائمة على الطريقة الصينية؟ فيروس كورونا هو اختبار نظام بالنسبة للبرمجيات الدولتية. ويبدو أن آسيا تمكنت من تطويق الوباء بشكل أفضل بكثير من جيرانها الأوروبيين: ففي هونكونغ، التايوان وسنغافورة، يتم إحصاء أعداد جد قليلة من الأشخاص المصابين، وبالنسبة لكوريا الجنوبية واليابان، فإن الأصعب قد مضى. وحتى الصين، الموقد الأول للوباء، نجحت بشكل واسع في إيقاف تقدمه. ومنذ مدة قليلة، نشهد نزوحا للأسيويين الفارين من أوروبا والولايات المتحدة: الصينيون والكوريون يريدون الالتحاق ببلدانهم الأصلية حيث سيشعرون أكثر بأنهم في أمان. ارتفاع مهول لأثمة السفر على الطائرة، والحصول على تذكرة طائرة نحو الصين أو كوريا صار مهمة مستحيلة. ماذا عن أوروبا؟ إنها تفقد السيطرة. إنها تترنح تحت ضربة الجائحة. يتم التخلص من المرضى المسنين للتمكن من إنقاذ من هم أصغر سنا. لكننا نلاحظ أيضا أن ثم حركية مجردة من أي معنى قيد الفعل. فقد بدا إغلاق الحدود كتعبير يائس عن سيادة الدول، بينما أشكال مكثفة من التعاون داخل الاتحاد الأوروبي سيكون لها تأثير جيد أكثر بكثير من التحصن الأعمى لأعضائه في المرج المربع. ما هي الامتيازات النسقية لآسيا أمام أوروبا في مواجهة المرض؟ راهن الأسيويون بشكل كثيف على المراقبة الرقمية والبيانات الضخمة. فاليوم في آسيا، ليس علماء الفيروسات وعلماء الأوبئة هم من يكافحون الجائحة، بل بالأحرى خبراء الاعلاميات والمختصين في "البيانات الضخمة" big data - فثم تغيير في البراديغم لم تتخذ أوروبا بعد بشأنه كل ما يلزم من تدابير. فأبطال المراقبة الرقمية يصرخون "البيانات المكثفة تنقذ الأرواح البشرية".لا يوجد عند جيراننا الأسيويين أي شكل من الوعي النقدي إزاء هذه المراقبة للمواطنين. وحتى بالدول الليبرالية مثل اليابان وكوريا، فقد جرى تقريبا تجاهل مراقبة المعطيات الشخصية، ولا أحد يتمرد ضد التجميع الشنيع والمحموم للمعلومات لدى السلطات. وذهبت الصين إلى حد إقامة نظام "نقط اجتماعية"- وهو منظور لا يمكن تخيله بالنسبة لأي أوروبي- يسمح بوضع "تصنيف" شامل جدا للمواطنين، الذي بفضله سيتوجب أن يخضع السلوك الاجتماعي لكل شخص للتقويم بشكل منهجي. فأبسط عملية شراء، وأقل نشاط على المواقع الاجتماعية، ومجرد نقرة هي مراقبة. وكل من خرق الضوء الأحمر، وتردد على أشخاص مناوئين للنظام، ووضع تعليقات انتقادية على الأنترنيت سيجد نفسه يحصل على "نقط سيئة". يعني العيش في خطر. وعل العكس من ذلك، كل من يقتني مواد تعد صحية أو يقرأ جرائد قريبة من الحزب سيكافأ ب"نقط جيدة". ومن يجمع عددا كافيا من النقط الجيدة بوسعه أن يحصل على تأشيرة الخروج أو قروض بأسعار مغرية. لكن من ينزل عن سقف عدد معين من النقط يمكن أن يخسر عمله. 200 مليون كاميرا في الصين، صارت هذه المراقبة الاجتماعية من قبل الدولة ممكنة بفضل تبادل غير محدود للمعطيات الشخصية مع مزودي الهواتف المحمولة والولوج إلى الانترنيت. فمقولة حماية المعطيات الشخصية بالكاد موجودة، وفكرة "الفضاء الخاص" غائبة عن معجم الصينيين. فقد ثبَتت الصين على ترابها 200 مليون من الكاميرات، أغلبها مزودة بنظام التعرف على الوجه بالغ الجودة يستطيع كشف حتى شامات الجمال. ولا أحد يفلت منها. ففي كل م ......
#أوراق
#فلسفية
#بيونغ-تشول
#هان،
#الثورة
#الفيروسية
#تحدث*
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685530
الحوار المتمدن
عبد المجيد السخيري - أوراق فلسفية(2): بيونغ-تشول هان، الثورة الفيروسية لن تحدث* -ت. عبد المجيد السخيري
ناتاشا جيلبرت : تغيُّر المناخ سيؤدي إلى تفاقُم نوبات التفشي الفيروسية
#الحوار_المتمدن
#ناتاشا_جيلبرت قد يؤدي تغيُّر المناخ خلال الخمسين عامًا القادمة إلى ظهور نحو 15 ألف حالةٍ جديدة من حالات تناقُل الثدييات للفيروسات فيما بينها، وفق توقعات دراسةٍ نشرتها دورية Nature، هذه الدراسة من أوائل الدراسات التي تقدم نظرةً تنبُّئية حول الكيفية التي سيُحدِث بها الاحترارُ العالمي تحولًا في مواطن الحياة البرية، ويزيد من فرص الالتقاء بين أنواعٍ قادرة على نقل مُسبِّبات الأمراض، كما أن الدراسة المذكورة من الدراسات الرائدة فيما يتعلق بتقدير المعدل المتوقع لانتقال الفيروسات من نوعٍ إلى آخر.يقول الكثيرُ من الباحثين إن جائحة «كوفيد-19» بدأت على الأرجح عندما انتقل فيروسٌ من عائلة الفيروسات التاجية، لم يكن معلومًا في السابق، من حيوانٍ بري إلى إنسانٍ، وهي عملية يُطلِق عليها الباحثون الانتقال ذا المنشأ الحيواني، وتحذر الدراسة من أن الزيادة المتوقعة في معدل انتقال الفيروسات بين الأنواع قد تؤدي إلى تزايُد أعداد نوبات التفشي الفيروسية، وهو ما يُمثِّل تهديدًا خطيرًا لصحة الإنسان والحيوان على حدٍّ سواء، وبهذه الطريقة تُبصِّر الدراسةُ الحكومات والهيئات الصحية بأسبابٍ جديدةٍ تدفعها إلى الاستثمار في مراقبة مُسبِّبات الأمراض ورصدها، وتحسين البنية التحتية للرعاية الصحية.تقول كيت جونز، التي تُعِدُّ نماذج حاسوبيةً للتفاعلات بين النظم الإيكولوجية وصحة الإنسان بجامعة كوليدج لندن: "إن الدراسة خطوةٌ رائدة تؤدي دورًا محوريًّا في فهم التأثيرات المستقبلية لتغيُّر المناخ وتغيُّر أنماط الانتفاع بالأراضي على الجائحة القادمة".تتنبأ الدراسةُ بأن جزءًا كبيرًا من انتقال الفيروس الجديد سيحدث عندما تتلاقى أنواعٌ للمرة الأولى عند انتقالها إلى مناطق أكثر برودة، هربًا من الحرارة المرتفعة في مواطنها الأصلية، كما تتنبأ الدراسة أيضًا بأن هذا سيحدث بمعدلٍ أكبر في النظم الإيكولوجية التي تحوي وفرةً من الأنواع وذلك في المرتفعات، لا سيما في مناطق من إفريقيا وآسيا، وفي المناطق ذات الكثافة السكانية المرتفعة، كما في منطقة الساحل الإفريقي، والهند، وإندونيسيا، وبافتراض أن احترار الكوكب لن يتجاوز في هذا القرن درجتين مئويتين فوق مستويات درجات حرارة ما قبل الثورة الصناعية -وهو ما تتوقعه بعض تحليلات المناخ- فإن عدد مرات الالتقاء للمرة الأولى بين الأنواع ستتضاعف بحلول عام 2070، ما من شأنه أن يُنتِج بؤرًا لانتقال الفيروس، وفق الدراسة المذكورة.يقول جريجوري آلبري، اختصاصي إيكولوجيا الأمراض في جامعة جورجتاون، وأحد الباحثين المشاركين في الدراسة: "هذا الجهد البحثي يقدم دليلًا لا يقبل الجدل على أن العقود القادمة لن تشهد ارتفاعًا في درجات الحرارة فحسب، بل ستشهد أيضًا مزيدًا من انتشار الأمراض". تحديات النماذج الحاسوبية في سعيهم لتقديم تنبؤاتهم، أعدَّ آلبري وزملاؤه نماذج محاكاةٍ عديدة وجربوها على مدار خمس سنوات، فقد جمعوا بين نماذج محاكاة لانتقال الفيروس ونماذج محاكاة لتوزيع الأنواع وفق سيناريوهات متنوعة لتغيُّر المناخ، مع التركيز على الثدييات لاتصالها بصحة البشر.صمَّم الباحثون نموذج محاكاةٍ لتوزيع الأجناس، وذلك للتنبؤ بالوجهات التي تقصدها الثدييات في بحثها عن بيئاتٍ قابلة للسكنى مع ارتفاع حرارة الأرض، أما نموذج محاكاة انتقال الفيروس فيهدف إلى التنبؤ باحتمالية انتقال فيروسٍ من نوعٍ إلى آخر للمرة الأولى، وذلك بالنظر إلى الأماكن التي قد تتلاقى فيها الأنواع مع تغيُّر مواطنها، ثم بالنظر إلى مدى ارتباط بعضها ببعض من منظورٍ تطوري (فاحتمالاتُ تناقُل الفيروسات ......
#تغيُّر
#المناخ
#سيؤدي
#تفاقُم
#نوبات
#التفشي
#الفيروسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756744
#الحوار_المتمدن
#ناتاشا_جيلبرت قد يؤدي تغيُّر المناخ خلال الخمسين عامًا القادمة إلى ظهور نحو 15 ألف حالةٍ جديدة من حالات تناقُل الثدييات للفيروسات فيما بينها، وفق توقعات دراسةٍ نشرتها دورية Nature، هذه الدراسة من أوائل الدراسات التي تقدم نظرةً تنبُّئية حول الكيفية التي سيُحدِث بها الاحترارُ العالمي تحولًا في مواطن الحياة البرية، ويزيد من فرص الالتقاء بين أنواعٍ قادرة على نقل مُسبِّبات الأمراض، كما أن الدراسة المذكورة من الدراسات الرائدة فيما يتعلق بتقدير المعدل المتوقع لانتقال الفيروسات من نوعٍ إلى آخر.يقول الكثيرُ من الباحثين إن جائحة «كوفيد-19» بدأت على الأرجح عندما انتقل فيروسٌ من عائلة الفيروسات التاجية، لم يكن معلومًا في السابق، من حيوانٍ بري إلى إنسانٍ، وهي عملية يُطلِق عليها الباحثون الانتقال ذا المنشأ الحيواني، وتحذر الدراسة من أن الزيادة المتوقعة في معدل انتقال الفيروسات بين الأنواع قد تؤدي إلى تزايُد أعداد نوبات التفشي الفيروسية، وهو ما يُمثِّل تهديدًا خطيرًا لصحة الإنسان والحيوان على حدٍّ سواء، وبهذه الطريقة تُبصِّر الدراسةُ الحكومات والهيئات الصحية بأسبابٍ جديدةٍ تدفعها إلى الاستثمار في مراقبة مُسبِّبات الأمراض ورصدها، وتحسين البنية التحتية للرعاية الصحية.تقول كيت جونز، التي تُعِدُّ نماذج حاسوبيةً للتفاعلات بين النظم الإيكولوجية وصحة الإنسان بجامعة كوليدج لندن: "إن الدراسة خطوةٌ رائدة تؤدي دورًا محوريًّا في فهم التأثيرات المستقبلية لتغيُّر المناخ وتغيُّر أنماط الانتفاع بالأراضي على الجائحة القادمة".تتنبأ الدراسةُ بأن جزءًا كبيرًا من انتقال الفيروس الجديد سيحدث عندما تتلاقى أنواعٌ للمرة الأولى عند انتقالها إلى مناطق أكثر برودة، هربًا من الحرارة المرتفعة في مواطنها الأصلية، كما تتنبأ الدراسة أيضًا بأن هذا سيحدث بمعدلٍ أكبر في النظم الإيكولوجية التي تحوي وفرةً من الأنواع وذلك في المرتفعات، لا سيما في مناطق من إفريقيا وآسيا، وفي المناطق ذات الكثافة السكانية المرتفعة، كما في منطقة الساحل الإفريقي، والهند، وإندونيسيا، وبافتراض أن احترار الكوكب لن يتجاوز في هذا القرن درجتين مئويتين فوق مستويات درجات حرارة ما قبل الثورة الصناعية -وهو ما تتوقعه بعض تحليلات المناخ- فإن عدد مرات الالتقاء للمرة الأولى بين الأنواع ستتضاعف بحلول عام 2070، ما من شأنه أن يُنتِج بؤرًا لانتقال الفيروس، وفق الدراسة المذكورة.يقول جريجوري آلبري، اختصاصي إيكولوجيا الأمراض في جامعة جورجتاون، وأحد الباحثين المشاركين في الدراسة: "هذا الجهد البحثي يقدم دليلًا لا يقبل الجدل على أن العقود القادمة لن تشهد ارتفاعًا في درجات الحرارة فحسب، بل ستشهد أيضًا مزيدًا من انتشار الأمراض". تحديات النماذج الحاسوبية في سعيهم لتقديم تنبؤاتهم، أعدَّ آلبري وزملاؤه نماذج محاكاةٍ عديدة وجربوها على مدار خمس سنوات، فقد جمعوا بين نماذج محاكاة لانتقال الفيروس ونماذج محاكاة لتوزيع الأنواع وفق سيناريوهات متنوعة لتغيُّر المناخ، مع التركيز على الثدييات لاتصالها بصحة البشر.صمَّم الباحثون نموذج محاكاةٍ لتوزيع الأجناس، وذلك للتنبؤ بالوجهات التي تقصدها الثدييات في بحثها عن بيئاتٍ قابلة للسكنى مع ارتفاع حرارة الأرض، أما نموذج محاكاة انتقال الفيروس فيهدف إلى التنبؤ باحتمالية انتقال فيروسٍ من نوعٍ إلى آخر للمرة الأولى، وذلك بالنظر إلى الأماكن التي قد تتلاقى فيها الأنواع مع تغيُّر مواطنها، ثم بالنظر إلى مدى ارتباط بعضها ببعض من منظورٍ تطوري (فاحتمالاتُ تناقُل الفيروسات ......
#تغيُّر
#المناخ
#سيؤدي
#تفاقُم
#نوبات
#التفشي
#الفيروسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756744
الحوار المتمدن
ناتاشا جيلبرت - تغيُّر المناخ سيؤدي إلى تفاقُم نوبات التفشي الفيروسية