جورج حداد : الرأسمالية الاحتكارية الاميركية تحشرج في ايامها الاخيرة
#الحوار_المتمدن
#جورج_حداد إعداد: جورج حداد* بعد انهيار المنظومة السوفياتية والاتحاد السوفياتي السابقين، انفتحت الطريق امام الطغمة الرأسمالية الاحتكارية الاميركية ـ اليهودية العالمية لتحقيق ما اسمته "النظام العالمي الجديد"، وفحواه تغيير قواعد الصراع الازلي بين الشرق والغرب، واستبدال مختلف اشكال الهيمنة الغربية (الاوروبية) على الشرق، بالهيمنة الاحادية الاميركية المطلقة على العالم.ولهذه الغاية استفادت الامبريالية الاميركية من امتلاكها لثلاثة عوامل وهي:ـ1ـ انها تمتلك اكبر ميزانية حربية واضخم آلة حربية في العالم.ـ2ـ انها تمتلك اضخم اقتصاد عالمي.ـ3ـ انها تمتلك الدولار الورقي الذي اعتبر في مؤتمر بريتون وودز العالمي عام 1944 بأنه العملة الدولية الرئيسية. وبواسطة الدولار تهيمن اميركا والنخبة المالية اليهودية التي تتحكم بها، ـ تهيمن على النظام المالي العالمي وبالتالي على الرافعات المالية للاقتصاد العالمي برمته. ومنذ عهد جورج بوش الاب بدأت الاوساط العليا الامبريالية الاميركية، المندمجة عضويا بالطغمة العليا لليهودية العالمية، بدأت بشكل محموم بتطبيق خطة الهيمنة الاميركية الاحادية على العالم بأبشع الاشكال العدوانية واكثرها تهورا وفظاظة ووحشية. ولتبرير ارتكاباتها اللاحقة واستباحتها الكاملة للعالم اجمع، ولحشد الدعم "الشعبي!!!" الاميركي خلفها، لم تتورع الطغمة الامبريالية الاميركية ـ اليهودية، عن اخراج وتنفيذ المسرحية الجهنمية المتمثلة في مجزرة 11 ايلول 2001 في اميركا، التي حبكتها ونفذتها اجهزة المخابرات الاميركية ـ الاسرائيلية، ورافقتها طبول آلة البروباغندا الاميركية فائقة الضخامة التي عملت على منع اي تحقيق قانوني جدي ورصين وطمس وتعمية وتزوير الحقائق، لتبرير اطلاق يد السياسة العدوانية الاميركية في كل الاتجاهات. واتخذت الستراتيجية العليا للهيمنة العالمية الاميركية ـ اليهودية الاشكال الستراتيجية التنفيذية التالية: ـ1ـ اعداد وتنظيم وتسليح وتمويل الجيش "الاسلاموي" الداعشي العالمي، بالتعاون مع تركيا والسعودية وزعانفها الخليجية، تمهيدا للقيام بـ"ثورة اسلاموية" وتأسيس دولة داعشية ـ عثمانية جديدة، على انقاض الانظمة العربية والاسلامية المتهالكة، وتضطلع فيما بعد بدور القوة الصدامية الطليعية في "حرب مقدسة" عالمية ضد روسيا، العقبة التاريخية الكأداء ضد الهيمنة الاستعمارية الغربية على الشرق. ـ2ـ وفي الوقت نفسه عمدت الادارة الاميركية الى توزيع الادوار مع الارهاب "الاسلاموي" المنظم، وارعاب اوروبا والعالم بهذا الارهاب، واستخدامه ـ خصوصا ـ ضد روسيا والصين. وفي هذا السياق جرى تحريك التمرد الشيشاني والاعمال الارهابية الفظيعة في روسيا. كما وجرى تحريك الاقلية الاويغورية في الصين. ويأتي ضمن هذا السياق ذاته ركوب موجة ما سمي "الربيع العربي". ـ3ـ شن الحروب العدوانية المباشرة، الاميركية ـ الاسرائيلية، بمختلف الحجج والذرائع، كما جرى في افغانستان والعراق ولبنان.ـ4ـ استخدام شعارات "مكافحة الارهاب" و"الدمقراطية" و"حقوق الانسان" لتحريك "الثورات الملونة" في بلدان المنظومة السوفياتية السابقة، وتوجيهها ضد روسيا، وتحريك المعارضات "الدمقراطية" المشبوهة والمرتبطة بالمخابرات الاميركية والغربية والاسرائيلية في روسيا والصين وايران. ـ5ـ استخدام حلف الناتو ـ الذي فقد تماما اي قيمة عسكرية له بمواجهة روسيا ـ وتحويله الى اداة لتنفيذ سياسة الهيمنة الاميركية على العالم. ولهذه الغاية جرى توسيع الناتو شرقا ليصبح على الحدود الروسية.بنتيجة تطبيق هذه الستراتيجيات التنفيذية فإن ......
#الرأسمالية
#الاحتكارية
#الاميركية
#تحشرج
#ايامها
#الاخيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680794
#الحوار_المتمدن
#جورج_حداد إعداد: جورج حداد* بعد انهيار المنظومة السوفياتية والاتحاد السوفياتي السابقين، انفتحت الطريق امام الطغمة الرأسمالية الاحتكارية الاميركية ـ اليهودية العالمية لتحقيق ما اسمته "النظام العالمي الجديد"، وفحواه تغيير قواعد الصراع الازلي بين الشرق والغرب، واستبدال مختلف اشكال الهيمنة الغربية (الاوروبية) على الشرق، بالهيمنة الاحادية الاميركية المطلقة على العالم.ولهذه الغاية استفادت الامبريالية الاميركية من امتلاكها لثلاثة عوامل وهي:ـ1ـ انها تمتلك اكبر ميزانية حربية واضخم آلة حربية في العالم.ـ2ـ انها تمتلك اضخم اقتصاد عالمي.ـ3ـ انها تمتلك الدولار الورقي الذي اعتبر في مؤتمر بريتون وودز العالمي عام 1944 بأنه العملة الدولية الرئيسية. وبواسطة الدولار تهيمن اميركا والنخبة المالية اليهودية التي تتحكم بها، ـ تهيمن على النظام المالي العالمي وبالتالي على الرافعات المالية للاقتصاد العالمي برمته. ومنذ عهد جورج بوش الاب بدأت الاوساط العليا الامبريالية الاميركية، المندمجة عضويا بالطغمة العليا لليهودية العالمية، بدأت بشكل محموم بتطبيق خطة الهيمنة الاميركية الاحادية على العالم بأبشع الاشكال العدوانية واكثرها تهورا وفظاظة ووحشية. ولتبرير ارتكاباتها اللاحقة واستباحتها الكاملة للعالم اجمع، ولحشد الدعم "الشعبي!!!" الاميركي خلفها، لم تتورع الطغمة الامبريالية الاميركية ـ اليهودية، عن اخراج وتنفيذ المسرحية الجهنمية المتمثلة في مجزرة 11 ايلول 2001 في اميركا، التي حبكتها ونفذتها اجهزة المخابرات الاميركية ـ الاسرائيلية، ورافقتها طبول آلة البروباغندا الاميركية فائقة الضخامة التي عملت على منع اي تحقيق قانوني جدي ورصين وطمس وتعمية وتزوير الحقائق، لتبرير اطلاق يد السياسة العدوانية الاميركية في كل الاتجاهات. واتخذت الستراتيجية العليا للهيمنة العالمية الاميركية ـ اليهودية الاشكال الستراتيجية التنفيذية التالية: ـ1ـ اعداد وتنظيم وتسليح وتمويل الجيش "الاسلاموي" الداعشي العالمي، بالتعاون مع تركيا والسعودية وزعانفها الخليجية، تمهيدا للقيام بـ"ثورة اسلاموية" وتأسيس دولة داعشية ـ عثمانية جديدة، على انقاض الانظمة العربية والاسلامية المتهالكة، وتضطلع فيما بعد بدور القوة الصدامية الطليعية في "حرب مقدسة" عالمية ضد روسيا، العقبة التاريخية الكأداء ضد الهيمنة الاستعمارية الغربية على الشرق. ـ2ـ وفي الوقت نفسه عمدت الادارة الاميركية الى توزيع الادوار مع الارهاب "الاسلاموي" المنظم، وارعاب اوروبا والعالم بهذا الارهاب، واستخدامه ـ خصوصا ـ ضد روسيا والصين. وفي هذا السياق جرى تحريك التمرد الشيشاني والاعمال الارهابية الفظيعة في روسيا. كما وجرى تحريك الاقلية الاويغورية في الصين. ويأتي ضمن هذا السياق ذاته ركوب موجة ما سمي "الربيع العربي". ـ3ـ شن الحروب العدوانية المباشرة، الاميركية ـ الاسرائيلية، بمختلف الحجج والذرائع، كما جرى في افغانستان والعراق ولبنان.ـ4ـ استخدام شعارات "مكافحة الارهاب" و"الدمقراطية" و"حقوق الانسان" لتحريك "الثورات الملونة" في بلدان المنظومة السوفياتية السابقة، وتوجيهها ضد روسيا، وتحريك المعارضات "الدمقراطية" المشبوهة والمرتبطة بالمخابرات الاميركية والغربية والاسرائيلية في روسيا والصين وايران. ـ5ـ استخدام حلف الناتو ـ الذي فقد تماما اي قيمة عسكرية له بمواجهة روسيا ـ وتحويله الى اداة لتنفيذ سياسة الهيمنة الاميركية على العالم. ولهذه الغاية جرى توسيع الناتو شرقا ليصبح على الحدود الروسية.بنتيجة تطبيق هذه الستراتيجيات التنفيذية فإن ......
#الرأسمالية
#الاحتكارية
#الاميركية
#تحشرج
#ايامها
#الاخيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680794
الحوار المتمدن
جورج حداد - الرأسمالية الاحتكارية الاميركية تحشرج في ايامها الاخيرة
هيفاء أحمد الجندي : رأسمالية الدولة الاحتكارية تحتضر والبديل لم يولد بعد
#الحوار_المتمدن
#هيفاء_أحمد_الجندي لقد دخلت الرأسمالية مرحلة الشيخوخة مع هيمنة الاحتكارات على المنظومة الإنتاجية، في القرن التاسع عشر وخلال فترة الكساد الكبير ما بين 1873-1892 وبذلك تكون قد انتقلت من مرحلة التنافس الحر إلى الاحتكار الامبريالي ، ولا يعني ذلك إلا تزايد سلطة البورصة والمصارف التي اندمجت في البورصات مبتلعة إياها ، وهكذا يتغلب البعد المدمر للتراكم على البعد التاريخي النقدي ويكشف لنا أن الرأسمالية، أنهت دورها ودخلت مرحلة أفولها الطويل وأصبحت نظاماً قد فات أوانه. وكان لينين قد وصف امبريالية الاحتكارات بأنها المرحلة العليا من الرأسمالية ، لما بلغته من تمركز شديد للإنتاج والرساميل والذي ابتلع أي "التمركز" المشروعات الصغيرة والمتوسطة وحتى الكبيرة ، وعندها تكون قد انكسرت العلاقة بين رأس المال وبين حامله العضو أي البورجوازية لتبدأ مرحلة التوسع خارج الحدود الوطنية بحثاً عن الأسواق والأرباح ولأن تحقيق فائض القيمة ضمن نمط إنتاج رأسمالي محلي، يكاد يكون مستحيلاً مما أدى إلى احتدام التنافس بين الرأسماليات الناضجة التي تعاني من نفس التناقض على اقتسام الأسواق والمستعمرات والتي اعتبرتها روزا لوكسمبورغ أي "المستعمرات" ضرورة حياتية للامبريالية لأنها تطيل بعمرها ، في الوقت الذي اعتبرها لينين نسقاً عالمياً يشتمل على ثلاثة أقطاب القطب المهيمن وهو قطب البلدان الرأسمالية المتطورة والقطبين المهيمن عليهما بتفاوت ، وهما قطب البلدان المتخلفة والمستعمرات وأنصاف المستعمرات ، ونتج عن ظهور الاحتكارات وفق تعبير لينين الميل إلى الركود والتعفن محولاً الدول الامبريالية إلى ريعية تعتاش من عائدات فوائض رؤوس أموالها الموظفة في الخارج ، ورأى لينين أن تناقضات النظام الرأسمالي، أصبحت أكثر حدة بما لا يقاس نتيجة الحرب وأن اقتسام العالم إلى حفنة من الأمم المضطهدة وأغلبية من الشعوب المستعمرة المستغلة لا يزال الحقيقة الأساسية في الحياة ، أضف الى أن الصراع بين الأمم يحل محل الصراع بين الطبقات وعندما تكون سيادة إحدى القوى الامبريالية مطلقة ، قد يؤدي ذلك إلى حل مشاكل السيطرة بطرق سلمية أما إذا كان هناك أكثر من قوة ، فالصراع العسكري والحروب الهيمنية بين القوى الامبريالية ، ستكون على أشدها والدافع هو تدويل الانتاج والرساميل.وتابع المفكر المصري سمير أمين من حيث انتهى لينين والذي اعتبر بأن الامبريالية مرحلة دائمة في الرأسمالية ، بمعنى أن الرأسمالية التاريخية المعولمة كانت على الدوام تعيد إنتاج الاستقطاب ، بين المراكزالأطراف ورأى بأن الموجة الثانية من تركز رأس المال، كانت تحولاً كيفياً للنظام وأطلق على هذه المرحلة اسم "رأسمالية الاحتكارات المعممة" لأنها أي الاحتكارات باتت تفرض سيطرتها على النظام الإنتاجي بكامله ونجحت في اختراع أشكال جديدة للسيطرة على النظام العالمي وذلك من خلال احتكارها للاختراعات التكنولوجية والموارد الطبيعية والنظام المالي المعولم والمعلومات ناهيك عن احتكارها لأسلحة الدمار الشامل ، ولا تكتفي الاحتكارات بالاستحواذ على الريع من اقتصادها الوطني ، فالبعد المعولم يسمح لها بأخذ المزيد من التخوم ويُجمع الريع الامبريالي من نهب الموارد الطبيعية والاستغلال المضاعف للعمال والفلاحين الذين تضاعف افقارهم والذي هو أي الافقار قرين التراكم الرأسمالي الناتج عن اغتصاب الاحتكارات لفائض القيمة من الأشكال الما قبل رأسمالية، ويكون الريع مطلقاً عندما يتقاسم الملاكون العقاريون السلطة مع البورجوازية المحلية وهذا الريع ، يحدده التقسيم العالمي للعمل وضمن التطور اللامتكافىء وثنائية التاجر الرأسمالي ت ......
#رأسمالية
#الدولة
#الاحتكارية
#تحتضر
#والبديل
#يولد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692426
#الحوار_المتمدن
#هيفاء_أحمد_الجندي لقد دخلت الرأسمالية مرحلة الشيخوخة مع هيمنة الاحتكارات على المنظومة الإنتاجية، في القرن التاسع عشر وخلال فترة الكساد الكبير ما بين 1873-1892 وبذلك تكون قد انتقلت من مرحلة التنافس الحر إلى الاحتكار الامبريالي ، ولا يعني ذلك إلا تزايد سلطة البورصة والمصارف التي اندمجت في البورصات مبتلعة إياها ، وهكذا يتغلب البعد المدمر للتراكم على البعد التاريخي النقدي ويكشف لنا أن الرأسمالية، أنهت دورها ودخلت مرحلة أفولها الطويل وأصبحت نظاماً قد فات أوانه. وكان لينين قد وصف امبريالية الاحتكارات بأنها المرحلة العليا من الرأسمالية ، لما بلغته من تمركز شديد للإنتاج والرساميل والذي ابتلع أي "التمركز" المشروعات الصغيرة والمتوسطة وحتى الكبيرة ، وعندها تكون قد انكسرت العلاقة بين رأس المال وبين حامله العضو أي البورجوازية لتبدأ مرحلة التوسع خارج الحدود الوطنية بحثاً عن الأسواق والأرباح ولأن تحقيق فائض القيمة ضمن نمط إنتاج رأسمالي محلي، يكاد يكون مستحيلاً مما أدى إلى احتدام التنافس بين الرأسماليات الناضجة التي تعاني من نفس التناقض على اقتسام الأسواق والمستعمرات والتي اعتبرتها روزا لوكسمبورغ أي "المستعمرات" ضرورة حياتية للامبريالية لأنها تطيل بعمرها ، في الوقت الذي اعتبرها لينين نسقاً عالمياً يشتمل على ثلاثة أقطاب القطب المهيمن وهو قطب البلدان الرأسمالية المتطورة والقطبين المهيمن عليهما بتفاوت ، وهما قطب البلدان المتخلفة والمستعمرات وأنصاف المستعمرات ، ونتج عن ظهور الاحتكارات وفق تعبير لينين الميل إلى الركود والتعفن محولاً الدول الامبريالية إلى ريعية تعتاش من عائدات فوائض رؤوس أموالها الموظفة في الخارج ، ورأى لينين أن تناقضات النظام الرأسمالي، أصبحت أكثر حدة بما لا يقاس نتيجة الحرب وأن اقتسام العالم إلى حفنة من الأمم المضطهدة وأغلبية من الشعوب المستعمرة المستغلة لا يزال الحقيقة الأساسية في الحياة ، أضف الى أن الصراع بين الأمم يحل محل الصراع بين الطبقات وعندما تكون سيادة إحدى القوى الامبريالية مطلقة ، قد يؤدي ذلك إلى حل مشاكل السيطرة بطرق سلمية أما إذا كان هناك أكثر من قوة ، فالصراع العسكري والحروب الهيمنية بين القوى الامبريالية ، ستكون على أشدها والدافع هو تدويل الانتاج والرساميل.وتابع المفكر المصري سمير أمين من حيث انتهى لينين والذي اعتبر بأن الامبريالية مرحلة دائمة في الرأسمالية ، بمعنى أن الرأسمالية التاريخية المعولمة كانت على الدوام تعيد إنتاج الاستقطاب ، بين المراكزالأطراف ورأى بأن الموجة الثانية من تركز رأس المال، كانت تحولاً كيفياً للنظام وأطلق على هذه المرحلة اسم "رأسمالية الاحتكارات المعممة" لأنها أي الاحتكارات باتت تفرض سيطرتها على النظام الإنتاجي بكامله ونجحت في اختراع أشكال جديدة للسيطرة على النظام العالمي وذلك من خلال احتكارها للاختراعات التكنولوجية والموارد الطبيعية والنظام المالي المعولم والمعلومات ناهيك عن احتكارها لأسلحة الدمار الشامل ، ولا تكتفي الاحتكارات بالاستحواذ على الريع من اقتصادها الوطني ، فالبعد المعولم يسمح لها بأخذ المزيد من التخوم ويُجمع الريع الامبريالي من نهب الموارد الطبيعية والاستغلال المضاعف للعمال والفلاحين الذين تضاعف افقارهم والذي هو أي الافقار قرين التراكم الرأسمالي الناتج عن اغتصاب الاحتكارات لفائض القيمة من الأشكال الما قبل رأسمالية، ويكون الريع مطلقاً عندما يتقاسم الملاكون العقاريون السلطة مع البورجوازية المحلية وهذا الريع ، يحدده التقسيم العالمي للعمل وضمن التطور اللامتكافىء وثنائية التاجر الرأسمالي ت ......
#رأسمالية
#الدولة
#الاحتكارية
#تحتضر
#والبديل
#يولد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692426
الحوار المتمدن
هيفاء أحمد الجندي - رأسمالية الدولة الاحتكارية تحتضر والبديل لم يولد بعد!!
نايف سلوم : نظام الرأسمالية الاحتكارية ومعضلة العنصرية
#الحوار_المتمدن
#نايف_سلوم لم تخلق المشكلة العنصرية في الولايات المتحدة كنتيجة للرأسمالية الاحتكارية، وإنما هي موروثة من النظام العبودي في الجنوب القديم. ومع ذلك، فقد طرأ على طبيعة المشكلة تغير شامل خلال فترة الرأسمالية الاحتكارية. وفي عالم تنفض فيه الأجناس الملونة عن نفسها أغلال الظلم والاضطهاد، لا بل تتقدم إلى صدارة المشهد الدولي (الصين الاشتراكية) يبدو جلياً أن مستقبل الولايات المتحدة سوف يتأثر إلى درجة كبيرة، وربما إلى درجة حاسمة، بتطور العلاقات العنصرية داخلها. وكما يقول غونار ميردال في دراسته الدقيقة لمعضلة العنصرية في الولايات المتحدة، أنه ينبغي البحث عن دينامية العلاقات العنصرية في الولايات المتحدة في التوتر القائم بين تعصّب الجنس الأبيض و"العقيدة الأميركية" في الحرية والمساواةالتعصب الأبيض تجاه الزنوج والتمييز وانخفاض المستوى الاجتماعي الاقتصادي كل هذا يتفاعل تفاعلاً مستمراً، فكلما زاد التعصب زاد التمييز، وكلما ازداد التمييز زاد انخفاض المستوى الاجتماعي الاقتصادي. وكلما زاد هذا الانخفاض زاد التعصب في حلقة حلزونية مفرغة. وعلى أي حال يجب دراسة مصير العنصرية الأميركية بالارتباط مع الهيكل الأساسي للرأسمالية الاحتكارية في المجتمع الأمريكي.إن التحيز والاضطهاد العنصري كما هو قائم الآن في العالم يكاد ينحصر في موقف نفسي للبيض ترجع جذوره إلى حاجة المستعمرين الأوربيين منذ القرن السادس عشر لتبرير ما يقومون به من سلب واستغلال مستمر لضحاياهم الملونين في كل أنحاء الكرة الأرضية. وعندما دخل نظام الرق إلى الجنوب الأميركي جاء معه بالطبع التمييز العنصري، وانتقلت عملية التبرير الأيديولوجي إلى أياد أكثر حنكة ومكر منها في أي مكان آخر في العالم. ولقد ظل الشعب الأميركي، منذ عهد الاستعمار، هدفاً لحملة منظمة ومستمرة من الدعاية التي تروج افكاراً عن سمو البيض وانحطاط الزنوج. كان من السهل دائماً اصطناع الدليل لإثبات النظرية القائلة بسمو البيض وانحطاط الزنوج، ذلك أن الزنوج، بحكم تكبيلهم في إسار العبودية وحرمانهم من كل فرص المشاركة في مزايا الحياة العصرية المتحضرة. كانوا يظهرون دون ريب، في صورة منحطة في جميع النواحي، وكان الادعاء بان هذا الانحطاط الملموس في الواقع والظاهر يرجع إلى صفات عنصرية موروثة كفيلاً بإقناع أولئك الذين كانوا يودون تصديقه. ولم يكن البيض وحدهم هم الذين قبلوا هذا الادعاء، فلقد أمكن النجاح في غسل أدمغة الكثيرين من الزنوج ودفعهم إلى الاعتقاد في صدق انحطاطهم الوراثي. فكان هذا الإحساس بالدونية وتفاهة الشأن من أهم الدعامات التي ثبتت النظام العنصري.لم تدخل الطبقة الحاكمة في الشمال الحرب الأهلية لكي تحرر العبيد كما يعتقد الكثيرون خطأ، وإنما شنت حرباً لكي تضع حداً لآمال الفئة الحاكمة في الجنوب، أصحاب العبيد، والتي كانت تود الفكاك والتحرر مما كان يعتبر في جوهره علاقة استعمارية مع نظام رأس المال الشمالي. أما إلغاء الرق فلم يكن سوى نتيجة ثانوية للصراع وليس هدفه الرئيسي. وعلى الرغم من ترانيم "إعادة البناء" لم تكن رأسمالية الشمال تنوي تحرير الزنوج، فما كادت تلك الرأسمالية تفلح في إخضاع أصحاب المزارع في الجنوب حتى سمحت لهم في سعادة باستئناف استغلالهم لقوة العمل الأسود والتي استطاعت تلك الرأسمالية بدورها استغلاله. وكانت المصالحة الغريبة بينهما سنة 1870 بمثابة اعتراف ضمني من الجانبين بقبول تحديد الوضع الاستعماري للجنوب مع ترك القلة الحاكمة فيه تتمتع باستغلال الزنوج في مقابل دفع الجزية لرأس المال الشمالي. وحل محل النظام العبودي العمل المأجور ونظام المزارعة والسخرة.وعن ......
#نظام
#الرأسمالية
#الاحتكارية
#ومعضلة
#العنصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716800
#الحوار_المتمدن
#نايف_سلوم لم تخلق المشكلة العنصرية في الولايات المتحدة كنتيجة للرأسمالية الاحتكارية، وإنما هي موروثة من النظام العبودي في الجنوب القديم. ومع ذلك، فقد طرأ على طبيعة المشكلة تغير شامل خلال فترة الرأسمالية الاحتكارية. وفي عالم تنفض فيه الأجناس الملونة عن نفسها أغلال الظلم والاضطهاد، لا بل تتقدم إلى صدارة المشهد الدولي (الصين الاشتراكية) يبدو جلياً أن مستقبل الولايات المتحدة سوف يتأثر إلى درجة كبيرة، وربما إلى درجة حاسمة، بتطور العلاقات العنصرية داخلها. وكما يقول غونار ميردال في دراسته الدقيقة لمعضلة العنصرية في الولايات المتحدة، أنه ينبغي البحث عن دينامية العلاقات العنصرية في الولايات المتحدة في التوتر القائم بين تعصّب الجنس الأبيض و"العقيدة الأميركية" في الحرية والمساواةالتعصب الأبيض تجاه الزنوج والتمييز وانخفاض المستوى الاجتماعي الاقتصادي كل هذا يتفاعل تفاعلاً مستمراً، فكلما زاد التعصب زاد التمييز، وكلما ازداد التمييز زاد انخفاض المستوى الاجتماعي الاقتصادي. وكلما زاد هذا الانخفاض زاد التعصب في حلقة حلزونية مفرغة. وعلى أي حال يجب دراسة مصير العنصرية الأميركية بالارتباط مع الهيكل الأساسي للرأسمالية الاحتكارية في المجتمع الأمريكي.إن التحيز والاضطهاد العنصري كما هو قائم الآن في العالم يكاد ينحصر في موقف نفسي للبيض ترجع جذوره إلى حاجة المستعمرين الأوربيين منذ القرن السادس عشر لتبرير ما يقومون به من سلب واستغلال مستمر لضحاياهم الملونين في كل أنحاء الكرة الأرضية. وعندما دخل نظام الرق إلى الجنوب الأميركي جاء معه بالطبع التمييز العنصري، وانتقلت عملية التبرير الأيديولوجي إلى أياد أكثر حنكة ومكر منها في أي مكان آخر في العالم. ولقد ظل الشعب الأميركي، منذ عهد الاستعمار، هدفاً لحملة منظمة ومستمرة من الدعاية التي تروج افكاراً عن سمو البيض وانحطاط الزنوج. كان من السهل دائماً اصطناع الدليل لإثبات النظرية القائلة بسمو البيض وانحطاط الزنوج، ذلك أن الزنوج، بحكم تكبيلهم في إسار العبودية وحرمانهم من كل فرص المشاركة في مزايا الحياة العصرية المتحضرة. كانوا يظهرون دون ريب، في صورة منحطة في جميع النواحي، وكان الادعاء بان هذا الانحطاط الملموس في الواقع والظاهر يرجع إلى صفات عنصرية موروثة كفيلاً بإقناع أولئك الذين كانوا يودون تصديقه. ولم يكن البيض وحدهم هم الذين قبلوا هذا الادعاء، فلقد أمكن النجاح في غسل أدمغة الكثيرين من الزنوج ودفعهم إلى الاعتقاد في صدق انحطاطهم الوراثي. فكان هذا الإحساس بالدونية وتفاهة الشأن من أهم الدعامات التي ثبتت النظام العنصري.لم تدخل الطبقة الحاكمة في الشمال الحرب الأهلية لكي تحرر العبيد كما يعتقد الكثيرون خطأ، وإنما شنت حرباً لكي تضع حداً لآمال الفئة الحاكمة في الجنوب، أصحاب العبيد، والتي كانت تود الفكاك والتحرر مما كان يعتبر في جوهره علاقة استعمارية مع نظام رأس المال الشمالي. أما إلغاء الرق فلم يكن سوى نتيجة ثانوية للصراع وليس هدفه الرئيسي. وعلى الرغم من ترانيم "إعادة البناء" لم تكن رأسمالية الشمال تنوي تحرير الزنوج، فما كادت تلك الرأسمالية تفلح في إخضاع أصحاب المزارع في الجنوب حتى سمحت لهم في سعادة باستئناف استغلالهم لقوة العمل الأسود والتي استطاعت تلك الرأسمالية بدورها استغلاله. وكانت المصالحة الغريبة بينهما سنة 1870 بمثابة اعتراف ضمني من الجانبين بقبول تحديد الوضع الاستعماري للجنوب مع ترك القلة الحاكمة فيه تتمتع باستغلال الزنوج في مقابل دفع الجزية لرأس المال الشمالي. وحل محل النظام العبودي العمل المأجور ونظام المزارعة والسخرة.وعن ......
#نظام
#الرأسمالية
#الاحتكارية
#ومعضلة
#العنصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716800
الحوار المتمدن
نايف سلوم - نظام الرأسمالية الاحتكارية ومعضلة العنصرية
أحمد شيخو : الوطنية الاحتكارية و المجتمعية الديمقراطية والمقاربة العلمية وليس الأيدولوجية لهما
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو تحيا الطبيعة الاجتماعية للشرق الأوسط وللمنطقة عامة تناقضاً صارخاً فحاضره واهنٌ وهشٌ وتابع وتاريخه عظيم وعملاق مارد. فحاضر المنطقة وكأنه فخ منصوب أمام تاريخه الجليل. وكل ما هو موجود من قيم إنسانية ومجتمعية و تاريخية وتقاليد ديمقراطية وثقافة مشتركة وتراكم حضاري، يتم شل تأثيره بإيقاعه في هذا الفخ. ولفتح الطريق أمام التاريخ العريق للمنطقة للتدفق وفق الزمان والحاضر والعلم المعاصر، سيتوجب تجاوز حالة فخ الحاضر المنصوب و المتجسد في ذهنية الاستشراق والتبعية و القوموية و الدولة القومية أداة الاعتداء والتدخل الخارجي السافر و المقسمة للمنطقة والمضعفة لوحدتها الكلية و لتكاملها المحافظ على تنوعها وتعددها واختلاف ألوانها وألسنتها وخصوصياتها. المعنى الأساسي للحاضر هو قابليته لحل القضايا والمشاكل. فبقدر ما راكم التاريخ من قضايا، فإنه يحشدها جميعا أمام الحاضر والآن. أما الحاضر، فبينما يصطفي ما يستطيع حله من بين كومة القضايا تلك، محولا إياها إلى حياة خالية من القضايا؛ فإنه يحيل ما تبقى إلى الحاضر اللاحق. يمكننا القول أن حل القضايا مرتبط بتعاريفها الصحيحة والقراءة العلمية الدقيقة لها. فهناك ضرورة للتطرق مراراً إلى الصلة بين الآن والتاريخ، و كما يكون التحليل المصاغ بنحو منقطع عن التاريخ بشأن الواقع الملموس أو الحاضر المعاش منفتحاً على الأخطاء، فتحليلات التاريخ التي لم تصبح حاضراً منفتحة أيضاً على الأخطاء بالمثل. يجدر بنا التذكير ببعض المبادئ الأساسية التي علينا الانتباه لها في هذا المجال:1_ قوة ومهارة الزمان وقدرته في الإنشاء والبناء ضمن الواقع الاجتماعي، وإدراك حالة فترة الحياة الاجتماعية المحدودة بالزمان، وهي القضية الأولية الواجب تجاوزها بالضرورة من قبل السوسيولوجيا ، ولا يمكن استوعاب الحالة الحاضرة للحقيقة بمنوال تام من دون التاريخ. و يبقى الزمان هو بعد إنشاء الحقيقة في كل زمان. ولا يمكن التفكير بحقيقة بلا زمان، حتى لو وجدت. وربما شكلت السر المسمى بالمطلق الذي ينافيه العلمية الحقة.2_إن أكبر نقص وإجحاف وربما تشويه في الفلسفة التحليلية، هو قيامها بالتحليل وكأن علم اجتماع بلا تاريخ أمر ممكن. مقابل ذلك، فالمنهج المسمى باللاتاريخية، ورأيه الحتمي المتطرف الذي لا يعي الحاضر ويعتبر جميع المستجدات على أنها محض واحديات تاريخية منفردة؛ لا يمكنه فهم التحديث وإمكانية التطور الحر اللذين يهبهما الحاضر. لا يمكن لإرادة الإنسان إلا أن تتدخل في الحاضر. بناء عليه، كلما كان التاريخ حاضراً، كلما أمكن التدخل فيه. من هنا، ومن دون فهم قيمة اللحظة الإبداعية الخارقة للحاضر، يستحيل تحقيق أي إنشاء اجتماعي خاص. لا الكينونة المسيرة اللاإرادية المؤتمرة بالتاريخ، ولا كينونة الحاضر اللامبالية والمنقطعة عن التاريخ، بمقدورهما أن تكونا تعبيرا مبدئياً عن الحقيقة الاجتماعية والحياة. فبقدر ما أن قول "دعك من الماضي" خاطئ وحالة لامبالاة، فقول "انظر إلى المستقبل" أيضا خطأ ولامبالاة بالمثل.من المهم أن نتوقف على الأسلوب، لدى معالجة القضايا الوطنية. فإبراز الظاهرة الوطنية إلى المقدمة تصاعدياً، مرتبط بلا شك عن كثب بتصاعد الحداثة الرأسمالية أي حداثة النظام العالمي المهيمن الحالي، فهي أي الوطنية ظاهرة استراتيجية يتوجب إبرازها للأمام في نشوء احتكارات الأيديولوجيا والسلطة ورأس المال والهيمنة وضرورة تفعيل أداة الدولة القومية. وبسطها بعد المغالاة فيها، هو من ضرورات هذه الاستراتيجية. ينبغي التحدث عن مقاربتين ناقصتين وخاطئتين أوليتين في تناول و تحليل الظاهرة الوطنية:1_ ا ......
#الوطنية
#الاحتكارية
#المجتمعية
#الديمقراطية
#والمقاربة
#العلمية
#وليس
#الأيدولوجية
#لهما
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731597
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو تحيا الطبيعة الاجتماعية للشرق الأوسط وللمنطقة عامة تناقضاً صارخاً فحاضره واهنٌ وهشٌ وتابع وتاريخه عظيم وعملاق مارد. فحاضر المنطقة وكأنه فخ منصوب أمام تاريخه الجليل. وكل ما هو موجود من قيم إنسانية ومجتمعية و تاريخية وتقاليد ديمقراطية وثقافة مشتركة وتراكم حضاري، يتم شل تأثيره بإيقاعه في هذا الفخ. ولفتح الطريق أمام التاريخ العريق للمنطقة للتدفق وفق الزمان والحاضر والعلم المعاصر، سيتوجب تجاوز حالة فخ الحاضر المنصوب و المتجسد في ذهنية الاستشراق والتبعية و القوموية و الدولة القومية أداة الاعتداء والتدخل الخارجي السافر و المقسمة للمنطقة والمضعفة لوحدتها الكلية و لتكاملها المحافظ على تنوعها وتعددها واختلاف ألوانها وألسنتها وخصوصياتها. المعنى الأساسي للحاضر هو قابليته لحل القضايا والمشاكل. فبقدر ما راكم التاريخ من قضايا، فإنه يحشدها جميعا أمام الحاضر والآن. أما الحاضر، فبينما يصطفي ما يستطيع حله من بين كومة القضايا تلك، محولا إياها إلى حياة خالية من القضايا؛ فإنه يحيل ما تبقى إلى الحاضر اللاحق. يمكننا القول أن حل القضايا مرتبط بتعاريفها الصحيحة والقراءة العلمية الدقيقة لها. فهناك ضرورة للتطرق مراراً إلى الصلة بين الآن والتاريخ، و كما يكون التحليل المصاغ بنحو منقطع عن التاريخ بشأن الواقع الملموس أو الحاضر المعاش منفتحاً على الأخطاء، فتحليلات التاريخ التي لم تصبح حاضراً منفتحة أيضاً على الأخطاء بالمثل. يجدر بنا التذكير ببعض المبادئ الأساسية التي علينا الانتباه لها في هذا المجال:1_ قوة ومهارة الزمان وقدرته في الإنشاء والبناء ضمن الواقع الاجتماعي، وإدراك حالة فترة الحياة الاجتماعية المحدودة بالزمان، وهي القضية الأولية الواجب تجاوزها بالضرورة من قبل السوسيولوجيا ، ولا يمكن استوعاب الحالة الحاضرة للحقيقة بمنوال تام من دون التاريخ. و يبقى الزمان هو بعد إنشاء الحقيقة في كل زمان. ولا يمكن التفكير بحقيقة بلا زمان، حتى لو وجدت. وربما شكلت السر المسمى بالمطلق الذي ينافيه العلمية الحقة.2_إن أكبر نقص وإجحاف وربما تشويه في الفلسفة التحليلية، هو قيامها بالتحليل وكأن علم اجتماع بلا تاريخ أمر ممكن. مقابل ذلك، فالمنهج المسمى باللاتاريخية، ورأيه الحتمي المتطرف الذي لا يعي الحاضر ويعتبر جميع المستجدات على أنها محض واحديات تاريخية منفردة؛ لا يمكنه فهم التحديث وإمكانية التطور الحر اللذين يهبهما الحاضر. لا يمكن لإرادة الإنسان إلا أن تتدخل في الحاضر. بناء عليه، كلما كان التاريخ حاضراً، كلما أمكن التدخل فيه. من هنا، ومن دون فهم قيمة اللحظة الإبداعية الخارقة للحاضر، يستحيل تحقيق أي إنشاء اجتماعي خاص. لا الكينونة المسيرة اللاإرادية المؤتمرة بالتاريخ، ولا كينونة الحاضر اللامبالية والمنقطعة عن التاريخ، بمقدورهما أن تكونا تعبيرا مبدئياً عن الحقيقة الاجتماعية والحياة. فبقدر ما أن قول "دعك من الماضي" خاطئ وحالة لامبالاة، فقول "انظر إلى المستقبل" أيضا خطأ ولامبالاة بالمثل.من المهم أن نتوقف على الأسلوب، لدى معالجة القضايا الوطنية. فإبراز الظاهرة الوطنية إلى المقدمة تصاعدياً، مرتبط بلا شك عن كثب بتصاعد الحداثة الرأسمالية أي حداثة النظام العالمي المهيمن الحالي، فهي أي الوطنية ظاهرة استراتيجية يتوجب إبرازها للأمام في نشوء احتكارات الأيديولوجيا والسلطة ورأس المال والهيمنة وضرورة تفعيل أداة الدولة القومية. وبسطها بعد المغالاة فيها، هو من ضرورات هذه الاستراتيجية. ينبغي التحدث عن مقاربتين ناقصتين وخاطئتين أوليتين في تناول و تحليل الظاهرة الوطنية:1_ ا ......
#الوطنية
#الاحتكارية
#المجتمعية
#الديمقراطية
#والمقاربة
#العلمية
#وليس
#الأيدولوجية
#لهما
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731597
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - الوطنية الاحتكارية و المجتمعية الديمقراطية والمقاربة العلمية وليس الأيدولوجية لهما
عبد الهادي الشاوي : رأسمالية الدولة والدولة الاحتكارية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي هو نظام من العلاقات بين الاقتصاد الرأسمالي والدولة البورجوازية حيث يتركز بيد الدولة جزءا كبيرا من وسائل الانتاج , عدد من المشاريع الصناعية او فروع انتاجية صناعية بكاملها . ولما كانت الدولة البورجوازية اداة بيد الطبقة الرأسمالية فإن ما يوجد بحوزتها لا يمكن ان يكون ملكا للمجتمع وانما يبقى في خدمة ومصلحة الطبقة المسيطرة , وفي عصر الامبريالية تحمل رأسمالية الدولة في الوقت نفسه الشكل الاعلى للمشاركة في الانتاج الرأسمالي مما يخلق المقدمات المادية للانتقال الى الاشتراكية, وفي ظل ظروف دكتاتورية البروليتاريا تأخذ رأسمالية الدولة في تطوير التشكيلات الاقتصادية - الاجتماعية التي تكونت ضمن مرحلة الانتقال من الرأسمالية الى الاشتراكية , وهذا يعني اخضاع المؤسسات الرأسمالية الخاصة الى الدولة البروليتارية وممارسة الرقابة عليها . وفي عصر الامبريالية يسعى الاحتكاريون الذين يسيطرون على اقتصاد البلدان الرأسمالية للسيطرة على كامل السياسة في الدولة ولذلك فانهم يخضعون جهاز الدولة البورجوازية عن طريق تواجدهم فيه , كما انهم يشغلون المراكز الحكومية الحساسة وكسب الفئات العليا من الموظفين الى ادارات البنوك والشركات الصناعية .ان الاحتكاريين عندما يخضعون جهاز الدولة البورجوازية فانهم يستخدمون كل شيء كأدوات لتشديد الاضطهاد ضد التحركات الثورية والديمقراطية للحفاظ على قواعدهم الرأسمالية الاقتصادية, كما ان الرأسمالية الاحتكارية تستخدم الجهاز الحكومي لزيادة مكاسبها .وفي ظروف زيادة الأسعار وانخفاض قيمة العملة , فان الدولة تعمل لصالح الاحتكارات وتضيق على حقوق الشغيلة وتحجم نشاطها في الاضرابات العمالية . وبنفس الوقت تعمل رأسمالية الدولة اقصى اساليب الحماية عن طريق فرض ضرائب ورسوم كمركية , وتسعى لفتح اسواق جديدة لتصريف منتجاتها , كما تسعى الى بيع المؤسسات الحكومية للاحتكاريين بأسعار زهيدة .ان الجهاز الحكومي والقوات المسلحة والدوائر الأمنية تؤمن تغلغل الاحتكارات الكبرى من اجل اقتسام المكاسب في العالم والسيطرة على مناطق النفوذ. ......
#رأسمالية
#الدولة
#والدولة
#الاحتكارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748505
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي هو نظام من العلاقات بين الاقتصاد الرأسمالي والدولة البورجوازية حيث يتركز بيد الدولة جزءا كبيرا من وسائل الانتاج , عدد من المشاريع الصناعية او فروع انتاجية صناعية بكاملها . ولما كانت الدولة البورجوازية اداة بيد الطبقة الرأسمالية فإن ما يوجد بحوزتها لا يمكن ان يكون ملكا للمجتمع وانما يبقى في خدمة ومصلحة الطبقة المسيطرة , وفي عصر الامبريالية تحمل رأسمالية الدولة في الوقت نفسه الشكل الاعلى للمشاركة في الانتاج الرأسمالي مما يخلق المقدمات المادية للانتقال الى الاشتراكية, وفي ظل ظروف دكتاتورية البروليتاريا تأخذ رأسمالية الدولة في تطوير التشكيلات الاقتصادية - الاجتماعية التي تكونت ضمن مرحلة الانتقال من الرأسمالية الى الاشتراكية , وهذا يعني اخضاع المؤسسات الرأسمالية الخاصة الى الدولة البروليتارية وممارسة الرقابة عليها . وفي عصر الامبريالية يسعى الاحتكاريون الذين يسيطرون على اقتصاد البلدان الرأسمالية للسيطرة على كامل السياسة في الدولة ولذلك فانهم يخضعون جهاز الدولة البورجوازية عن طريق تواجدهم فيه , كما انهم يشغلون المراكز الحكومية الحساسة وكسب الفئات العليا من الموظفين الى ادارات البنوك والشركات الصناعية .ان الاحتكاريين عندما يخضعون جهاز الدولة البورجوازية فانهم يستخدمون كل شيء كأدوات لتشديد الاضطهاد ضد التحركات الثورية والديمقراطية للحفاظ على قواعدهم الرأسمالية الاقتصادية, كما ان الرأسمالية الاحتكارية تستخدم الجهاز الحكومي لزيادة مكاسبها .وفي ظروف زيادة الأسعار وانخفاض قيمة العملة , فان الدولة تعمل لصالح الاحتكارات وتضيق على حقوق الشغيلة وتحجم نشاطها في الاضرابات العمالية . وبنفس الوقت تعمل رأسمالية الدولة اقصى اساليب الحماية عن طريق فرض ضرائب ورسوم كمركية , وتسعى لفتح اسواق جديدة لتصريف منتجاتها , كما تسعى الى بيع المؤسسات الحكومية للاحتكاريين بأسعار زهيدة .ان الجهاز الحكومي والقوات المسلحة والدوائر الأمنية تؤمن تغلغل الاحتكارات الكبرى من اجل اقتسام المكاسب في العالم والسيطرة على مناطق النفوذ. ......
#رأسمالية
#الدولة
#والدولة
#الاحتكارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748505
الحوار المتمدن
عبد الهادي الشاوي - رأسمالية الدولة والدولة الاحتكارية
مجدى عبد الهادى : مقدمة الترجمة العربية لكتاب -نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية- لسمير أمين
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الهادى بخلاف العمل الأدبي الذي له بداية ونهاية معروفة بأغلفة مُحددة، أغلب الوقت، يتميَّز العمل الفكري والعلمي بكونه مُنفتحًا عابرًا للأغلفة، بلا بدايات أولى أو نهايات أخيرة، فبدايته ونهاياته دائمًا مُصطنعة بشكل ما، يحددها الكاتب أو الباحث بحكم موضوعته أو طاقته، وهذا هو حال العمل الذي بين أيدينا.فهذا أحد الأعمال الأخيرة للراحل سمير أمين، بعنوان «Three Essays on Marx’s Value Theory»، صدر ضمن إصدارات مجلة المانثلي ريفيو الأمريكية عام 2013، يعيد فيه أمين قراءة نظرية القيمة الماركسية قراءة جديدة ليست الأولى في مسيرة عمله بطبيعة الحال، فللعمل جذور في أعماله السابقة، وفروع في أعماله اللاحقة، انطلاقًا من وحدة مشروع الرجل وهمِّه الأساسي، ومن هنا كانت أهمية تقديمه لربطه بأكثرها اتصالًا به على الأقل، استكمالًا لما قدمه الدكتور أمين نفسه من مُلحق بقراءات تكميلية في نهاية الكتاب، وعيًا منه بتلك الضرورة وبسعة وتشعُّب العمل وموضوعه.أما أكثر الأعمال السابقة التصاقًا بذلك العمل، فهو كتابه «قانون القيمة المُعولمة»، الذي صدرت ترجمته العربية عام 2012م (عن المركز القومي للترجمة بجمهورية مصر العربية)، والذي كان هو نفسه تطويرًا وتنقيحًا عن عمله السابق «قانون القيمة والمادية التاريخية»، الذي صدرت ترجمته العربية عام 1981م (عن دار الحداثة للطباعة والنشر بلبنان)، والذي يمثِّل مقدمة للعمل الحالي، كما يمثل الأخير امتداده الطبيعي.ولا تستهدف هذه القراءة تقديم عرض شامل للعملين، قدر ما تُعنى بتقديم فكرة عامة للقارئ تساعده على ربطهما معًا كوحدة واحدة.مفهوم «القيمة»:تمثل مقولة «القيمة» المقولة المركزية لكامل الاقتصاد الكلاسيكي، السابق على الثورة الحدية القائمة على مقولة «المنفعة»، التي أسست للاقتصاد النيوكلاسيكي، أو الاقتصاد الذاتي بالتوصيف الماركسي، وهذا الاقتصاد الكلاسيكي هو الذي ينتمي له ماركس تحليليًا، وإن لم يكن أيديولوجيًا، حيث يبني اقتصاده انطلاقًا من ذات المقولة، وهى، إلى جانب وجهها الاستعمالي (المعني بالمنفعة والمعادل لها)، معنية في وجهها التبادلي بتحديد التقييم الاجتماعي الموضوعي للمنتجات الاجتماعية، بعيدًا عن تشوشات السوق المحكومة بتذبذبات العرض والطلب العرضية، والتي تحرِّك السعر السوقي حول القيمة، كما تتقلب الأمواج حول مستوى البحر، وقد حددها الكلاسيك حينًا بالعمل (آدم سميث وديفيد ريكاردو) وحينًا بتكلفة الإنتاج (جون ستيورات ميل).ورغم أن ماركس حددها بالعمل بشكل عام، مُستفيدًا من مفاهيم «العمل الحي/البشري» و«العمل الميت/رأس المال» التي تعود أصولها لريكاردو بشكل عام، فإنه طوَّرها من خلال تطوير وتدقيق مفاهيم العمل نفسه، فأضاف، ضمن ما أضاف، مفاهيم «العمل الضروري اجتماعيًا» الذي يشبه متوسط العمل الضروري اجتماعيًا للإنتاج في ظل مستوى تقني معين، والأهم «قوة العمل» المتمايزة عن مفهوم «العمل» نفسه.تمثِّل قوة العمل السلعة التي يقدمها العامل للرأسمالي، ليستخدمها بالطريقة التي يراها، فـ«العامل لا يبيع عمله، بل قوة عمله»، وهي السلعة التي تتميَّز عن أية سلعة أخرى بأنها سلعة تتحقق ماديًا بعد شرائها، لا قبله شأن السلع الأخرى؛ ما يمكِّن الرأسمالي من أن يستخلص منها (قيمة عمل) أكبر مما دفع فيها (قيمة قوة عمل)، ما يحقق له «فائض القيمة» الذي أضافه ماركس أيضًا ضمن تطويره نظرية العمل في القيمة إلى نظرية في فائض القيمة، لشرح عملية الاستغلال الرأسمالي.قانون القيمة المُعولمة:يتناول العملان قانون القيمة وتحولاته مع تحولات الرأسمالية ......
#مقدمة
#الترجمة
#العربية
#لكتاب
#-نظرية
#القيمة
#الرأسمالية
#الاحتكارية-
#لسمير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764403
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الهادى بخلاف العمل الأدبي الذي له بداية ونهاية معروفة بأغلفة مُحددة، أغلب الوقت، يتميَّز العمل الفكري والعلمي بكونه مُنفتحًا عابرًا للأغلفة، بلا بدايات أولى أو نهايات أخيرة، فبدايته ونهاياته دائمًا مُصطنعة بشكل ما، يحددها الكاتب أو الباحث بحكم موضوعته أو طاقته، وهذا هو حال العمل الذي بين أيدينا.فهذا أحد الأعمال الأخيرة للراحل سمير أمين، بعنوان «Three Essays on Marx’s Value Theory»، صدر ضمن إصدارات مجلة المانثلي ريفيو الأمريكية عام 2013، يعيد فيه أمين قراءة نظرية القيمة الماركسية قراءة جديدة ليست الأولى في مسيرة عمله بطبيعة الحال، فللعمل جذور في أعماله السابقة، وفروع في أعماله اللاحقة، انطلاقًا من وحدة مشروع الرجل وهمِّه الأساسي، ومن هنا كانت أهمية تقديمه لربطه بأكثرها اتصالًا به على الأقل، استكمالًا لما قدمه الدكتور أمين نفسه من مُلحق بقراءات تكميلية في نهاية الكتاب، وعيًا منه بتلك الضرورة وبسعة وتشعُّب العمل وموضوعه.أما أكثر الأعمال السابقة التصاقًا بذلك العمل، فهو كتابه «قانون القيمة المُعولمة»، الذي صدرت ترجمته العربية عام 2012م (عن المركز القومي للترجمة بجمهورية مصر العربية)، والذي كان هو نفسه تطويرًا وتنقيحًا عن عمله السابق «قانون القيمة والمادية التاريخية»، الذي صدرت ترجمته العربية عام 1981م (عن دار الحداثة للطباعة والنشر بلبنان)، والذي يمثِّل مقدمة للعمل الحالي، كما يمثل الأخير امتداده الطبيعي.ولا تستهدف هذه القراءة تقديم عرض شامل للعملين، قدر ما تُعنى بتقديم فكرة عامة للقارئ تساعده على ربطهما معًا كوحدة واحدة.مفهوم «القيمة»:تمثل مقولة «القيمة» المقولة المركزية لكامل الاقتصاد الكلاسيكي، السابق على الثورة الحدية القائمة على مقولة «المنفعة»، التي أسست للاقتصاد النيوكلاسيكي، أو الاقتصاد الذاتي بالتوصيف الماركسي، وهذا الاقتصاد الكلاسيكي هو الذي ينتمي له ماركس تحليليًا، وإن لم يكن أيديولوجيًا، حيث يبني اقتصاده انطلاقًا من ذات المقولة، وهى، إلى جانب وجهها الاستعمالي (المعني بالمنفعة والمعادل لها)، معنية في وجهها التبادلي بتحديد التقييم الاجتماعي الموضوعي للمنتجات الاجتماعية، بعيدًا عن تشوشات السوق المحكومة بتذبذبات العرض والطلب العرضية، والتي تحرِّك السعر السوقي حول القيمة، كما تتقلب الأمواج حول مستوى البحر، وقد حددها الكلاسيك حينًا بالعمل (آدم سميث وديفيد ريكاردو) وحينًا بتكلفة الإنتاج (جون ستيورات ميل).ورغم أن ماركس حددها بالعمل بشكل عام، مُستفيدًا من مفاهيم «العمل الحي/البشري» و«العمل الميت/رأس المال» التي تعود أصولها لريكاردو بشكل عام، فإنه طوَّرها من خلال تطوير وتدقيق مفاهيم العمل نفسه، فأضاف، ضمن ما أضاف، مفاهيم «العمل الضروري اجتماعيًا» الذي يشبه متوسط العمل الضروري اجتماعيًا للإنتاج في ظل مستوى تقني معين، والأهم «قوة العمل» المتمايزة عن مفهوم «العمل» نفسه.تمثِّل قوة العمل السلعة التي يقدمها العامل للرأسمالي، ليستخدمها بالطريقة التي يراها، فـ«العامل لا يبيع عمله، بل قوة عمله»، وهي السلعة التي تتميَّز عن أية سلعة أخرى بأنها سلعة تتحقق ماديًا بعد شرائها، لا قبله شأن السلع الأخرى؛ ما يمكِّن الرأسمالي من أن يستخلص منها (قيمة عمل) أكبر مما دفع فيها (قيمة قوة عمل)، ما يحقق له «فائض القيمة» الذي أضافه ماركس أيضًا ضمن تطويره نظرية العمل في القيمة إلى نظرية في فائض القيمة، لشرح عملية الاستغلال الرأسمالي.قانون القيمة المُعولمة:يتناول العملان قانون القيمة وتحولاته مع تحولات الرأسمالية ......
#مقدمة
#الترجمة
#العربية
#لكتاب
#-نظرية
#القيمة
#الرأسمالية
#الاحتكارية-
#لسمير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764403
الحوار المتمدن
مجدى عبد الهادى - مقدمة الترجمة العربية لكتاب -نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية- لسمير أمين