ماهر الشريف : النزاع اللبناني-الإسرائيلي على الغاز: جذوره وتطوره
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف -عاد النزاع اللبناني-الإسرائيلي على الغاز إلى صدارة الأخبار بعد تصاعد التوتر بين البلدين جراء قيام إسرائيل، في 5 حزيران/يونيو الجاري، باستقدام سفينة الإنتاج والتخزين والتفريغ العائمة (FPSO) التابعة لمجموعة Energean إلى حقل غاز كاريش المتنازع عليه، والإعلان عن إمكانية البدء باستخراج الغاز في غضون ثلاثة إلى أربعة أشهر. وقد أثار هذا الإعلان استياء كبار المسؤولين اللبنانيين، الذين قرروا على الفور استدعاء الوساطة الأميركية في هذا الشأن. جذور الخلاف بين لبنان وإسرائيل على الغازأُعلن في العقد الأول من الألفية الثالثة عن اكتشاف احتياطيات كبيرة من الغاز والنفط في شرق البحر المتوسط​-;-​-;-، إذ أعلنت شركة نوبل إنرجي، وهي شركة مقرها الولايات المتحدة، في مطلع سنة 2009 عن اكتشاف حقل "تمار" قبالة السواحل الإسرائيلية، الذي قُدّرت احتياطياته بنحو 238 مليار متر مكعب من الغاز، وبدأ ضخ الغاز الطبيعي منه في أواخر آذار/مارس 2013، كما اكتُشف في حزيران/يونيو 2010 حقل "ليفيتان"، الذي بدأت المرحلة الأولى من استثماره في شباط/فبراير 2017. بينما كشفت عمليات المسح التي أجراها لبنان في قاع البحر عن احتمال وجود الغاز والنفط بكميات كبيرة.وكان لبنان قد تفاوض مع قبرص على مسار حدودهما البحرية المشتركة، ووقّع معها، في سنة 2007، اتفاقية، لم يتم اعتمادها من جانب مجلس الوزراء اللبناني، ولم يصادق عليها البرلمان اللبناني. وفي 29 نيسان /أبريل 2009، تشكّلت لجنة وزارية مؤلفة من 10 أعضاء برئاسة المدير العام لوزارة الأشغال العامة والنقل، اتفقت على خريطة لحدود المنطقة الاقتصادية الخالصة اللبنانية، وهي المجال البحري الذي تتمتع فيه الدولة الساحلية بحق سيادي في استكشاف واستغلال قاع البحر، وافق عليها مجلس الوزراء في 13 أيار /مايو 2009، لكنها لم تعتمد من قبل مجلس النواب اللبناني.أما إسرائيل فقد توصلت، في كانون الأول/ديسمبر 2010، إلى اتفاقية لترسيم حدودها البحرية مع قبرص دخلت حيز التنفيذ في شباط/ فبراير 2011. وأعلنت الحكومة الإسرائيلية في 10 يوليو/ تموز 2011 أنها تبنت مخطط منطقتها الاقتصادية الخالصة، واستغلت اتفاقية الحدود بين لبنان وقبرص بصورة انتهازية، كي تطالب بمسار، قدّر لبنان أنه يخترق منطقته الاقتصادية الخالصة، وقدم استئنافاً إلى الأمم المتحدة ضد المسار الإسرائيلي القبرصي. بيد أن الأمم المتحدة، وبدلاً من التدخل السريع لمنع نشوب صراع جديد بين البلدين، اختارت فك الارتباط بهذا النزاع، إذ أشار مايكل ويليامز، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في لبنان، في 21 تموز/يوليو 2011، إلى أن الأمم المتحدة لا تستطيع مساعدة لبنان وإسرائيل في مسألة ترسيم الحدود البحرية، معتبراً "أن تسوية النزاعات البحرية أصعب بكثير من تسوية النزاعات المتعلقة بالحدود البرية ".وبينما ارتفعت أصوات عدة في لبنان للتنديد بـ "الخطأ" المرتكب في ترسيم الحدود البحرية مع قبرص، اعتبر وزير الطاقة والموارد المائية آنذاك، جبران باسيل، أن الخطأ لا يعود إلى لبنان بل إلى قبرص، علماً بأن الاتفاق اللبناني -القبرصي ينص بوضوح على أن على نيقوسيا التشاور مع بيروت قبل التفاوض مع طرف ثالث على إحداثيات نقطة حدودية ثلاثية. وكان لبنان قد أخطر الأمم المتحدة بمسار حدوده البحرية مع إسرائيل، في تشرين الأول/ أكتوبر 2010، مؤكداً أن حدوده البحرية تقع بين النقطة 1 B في رأس الناقورة، التي كرستها اتفاقية الهدنة مع إسرائيل لسنة 1949 كنقطة حدودية برية في أقصى الغرب بين البلدين، والنقطة 23 ......
#النزاع
#اللبناني-الإسرائيلي
#الغاز:
#جذوره
#وتطوره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760203
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف -عاد النزاع اللبناني-الإسرائيلي على الغاز إلى صدارة الأخبار بعد تصاعد التوتر بين البلدين جراء قيام إسرائيل، في 5 حزيران/يونيو الجاري، باستقدام سفينة الإنتاج والتخزين والتفريغ العائمة (FPSO) التابعة لمجموعة Energean إلى حقل غاز كاريش المتنازع عليه، والإعلان عن إمكانية البدء باستخراج الغاز في غضون ثلاثة إلى أربعة أشهر. وقد أثار هذا الإعلان استياء كبار المسؤولين اللبنانيين، الذين قرروا على الفور استدعاء الوساطة الأميركية في هذا الشأن. جذور الخلاف بين لبنان وإسرائيل على الغازأُعلن في العقد الأول من الألفية الثالثة عن اكتشاف احتياطيات كبيرة من الغاز والنفط في شرق البحر المتوسط​-;-​-;-، إذ أعلنت شركة نوبل إنرجي، وهي شركة مقرها الولايات المتحدة، في مطلع سنة 2009 عن اكتشاف حقل "تمار" قبالة السواحل الإسرائيلية، الذي قُدّرت احتياطياته بنحو 238 مليار متر مكعب من الغاز، وبدأ ضخ الغاز الطبيعي منه في أواخر آذار/مارس 2013، كما اكتُشف في حزيران/يونيو 2010 حقل "ليفيتان"، الذي بدأت المرحلة الأولى من استثماره في شباط/فبراير 2017. بينما كشفت عمليات المسح التي أجراها لبنان في قاع البحر عن احتمال وجود الغاز والنفط بكميات كبيرة.وكان لبنان قد تفاوض مع قبرص على مسار حدودهما البحرية المشتركة، ووقّع معها، في سنة 2007، اتفاقية، لم يتم اعتمادها من جانب مجلس الوزراء اللبناني، ولم يصادق عليها البرلمان اللبناني. وفي 29 نيسان /أبريل 2009، تشكّلت لجنة وزارية مؤلفة من 10 أعضاء برئاسة المدير العام لوزارة الأشغال العامة والنقل، اتفقت على خريطة لحدود المنطقة الاقتصادية الخالصة اللبنانية، وهي المجال البحري الذي تتمتع فيه الدولة الساحلية بحق سيادي في استكشاف واستغلال قاع البحر، وافق عليها مجلس الوزراء في 13 أيار /مايو 2009، لكنها لم تعتمد من قبل مجلس النواب اللبناني.أما إسرائيل فقد توصلت، في كانون الأول/ديسمبر 2010، إلى اتفاقية لترسيم حدودها البحرية مع قبرص دخلت حيز التنفيذ في شباط/ فبراير 2011. وأعلنت الحكومة الإسرائيلية في 10 يوليو/ تموز 2011 أنها تبنت مخطط منطقتها الاقتصادية الخالصة، واستغلت اتفاقية الحدود بين لبنان وقبرص بصورة انتهازية، كي تطالب بمسار، قدّر لبنان أنه يخترق منطقته الاقتصادية الخالصة، وقدم استئنافاً إلى الأمم المتحدة ضد المسار الإسرائيلي القبرصي. بيد أن الأمم المتحدة، وبدلاً من التدخل السريع لمنع نشوب صراع جديد بين البلدين، اختارت فك الارتباط بهذا النزاع، إذ أشار مايكل ويليامز، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في لبنان، في 21 تموز/يوليو 2011، إلى أن الأمم المتحدة لا تستطيع مساعدة لبنان وإسرائيل في مسألة ترسيم الحدود البحرية، معتبراً "أن تسوية النزاعات البحرية أصعب بكثير من تسوية النزاعات المتعلقة بالحدود البرية ".وبينما ارتفعت أصوات عدة في لبنان للتنديد بـ "الخطأ" المرتكب في ترسيم الحدود البحرية مع قبرص، اعتبر وزير الطاقة والموارد المائية آنذاك، جبران باسيل، أن الخطأ لا يعود إلى لبنان بل إلى قبرص، علماً بأن الاتفاق اللبناني -القبرصي ينص بوضوح على أن على نيقوسيا التشاور مع بيروت قبل التفاوض مع طرف ثالث على إحداثيات نقطة حدودية ثلاثية. وكان لبنان قد أخطر الأمم المتحدة بمسار حدوده البحرية مع إسرائيل، في تشرين الأول/ أكتوبر 2010، مؤكداً أن حدوده البحرية تقع بين النقطة 1 B في رأس الناقورة، التي كرستها اتفاقية الهدنة مع إسرائيل لسنة 1949 كنقطة حدودية برية في أقصى الغرب بين البلدين، والنقطة 23 ......
#النزاع
#اللبناني-الإسرائيلي
#الغاز:
#جذوره
#وتطوره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760203
الحوار المتمدن
ماهر الشريف - النزاع اللبناني-الإسرائيلي على الغاز: جذوره وتطوره
محمد عبد الكريم يوسف : الاتحاد الأوروبي و اتفاقية الغاز مع مصر وإسرائيل لتقليل -الاعتماد- على الوقود الروسي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف تعتزم إسرائيل ومصر زيادة صادرات الغاز إلى أوروبا بموجب اتفاق تم توقيعه خلال زيارة للقاهرة الأربعاء الفائت من قبل رئيس المفوضية الأوروبية في الوقت الذي يسعى فيه التكتل الأوروبي لفطم نفسه عن الغاز الروسي.كما تعهدت أورسولا فون دير لاين بإغاثة بقيمة 100 مليون يورو (104 ملايين دولار) للأمن الغذائي في مصر ، التي تعاني من نقص الحبوب نتيجة حرب أوكرانيا.وقالت فون دير لاين في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن "حرب روسيا ضد أوكرانيا كشفت مقدار اعتمادنا الأوروبي على الوقود الأحفوري الروسي ، ونريد التخلص من هذه التبعية" ."نريد التنويع إلى موردين جديرين بالثقة ، ومصر شريك جدير بالثقة".وكانت قد تعهدت الثلاثاء الماضي ، خلال زيارة لإسرائيل ، نحن نسعى لمواجهة روسيا لاستخدامها الوقود الأحفوري لـ "ابتزاز" الدول الأوروبية.قالت وزارة البترول المصرية إن مذكرة التفاهم بشأن صادرات الغاز بين مصر وإسرائيل والاتحاد الأوروبي تم التوقيع عليها في منتدى غاز شرق المتوسط.بموجب صفقة تاريخية بقيمة 15 مليار دولار في عام 2020 ، تصدر إسرائيل بالفعل الغاز من حقل بحري إلى مصر ، حيث يتم تسييله وشحنه إلى الدول الأوروبية بمواصفات وهوية جديدين.لكن الزيادة الكبيرة في صادرات الغاز من إسرائيل عبر مصر ستتطلب استثمارات كبيرة طويلة الأجل في البنية التحتية.وقالت فون دير لاين أيضًا إن مصر لديها طاقة الشمس والرياح ، "طاقات المستقبل" ، بكثرة ، وأن استكشاف الاتحاد الأوروبي ومصر لهما بشكل مشترك هو في "مصلحتنا المشتركة".وتعهدت فون دير لاين بـ "إعانة فورية قدرها 100 مليون يورو" لدعم الأمن الغذائي في مصر ، أكبر دول العالم العربي من حيث عدد السكان ، والتي تعتمد على روسيا وأوكرانيا للحصول على أكثر من 80 في المائة من قمحها."من المهم جدًا أن نقف هنا معًا ، على مستوى العالم ، لإدارة أزمة الأمن الغذائي هذه ، وأن نجد حلولًا عادلة للجميع ، وأن ننظر في توزيع الحبوب ، على سبيل المثال ، في جميع أنحاء العالم ، وأن لدينا حقًا التركيز على الدول الضعيفة "، قالت فون دير لاين.كما تعهدت بتقديم ثلاثة مليارات يورو في "برامج الزراعة والتغذية والمياه والصرف الصحي خلال السنوات القادمة هنا في المنطقة".وقالت "إن الاتحاد الأوروبي مهتم للغاية بالاستثمار في إنتاج الغذاء المحلي".وقالت "من المهم بالنسبة لنا أن يتحسن إنتاج الغذاء في المنطقة ويزيد ، وبالتالي يقل الاعتماد على المناطق الأخرى"."بمرور الوقت سيضمن هذا إمدادات مستقرة من الأغذية عالية الجودة وبأسعار معقولة للجميع ... و ستكون مصر في قلب هذا التحول الكبير."وقال السيسي إن الزيارة الرسمية الأولى لفون دير لاين تأتي على أساس "الزخم المكثف المستحدث" الأخير للعلاقات المصرية مع الاتحاد الأوروبي.خلال زيارتها لإسرائيل ، اتهمت فون دير لاين موسكو بتعمد قطع إمدادات الغاز عن الدول الأوروبية "انتقاما لدعمنا لأوكرانيا".وقالت في القاهرة "هذه خطوة كبيرة للأمام في إمدادات الطاقة لأوروبا ، لكنها أيضًا بالنسبة لمصر لتصبح مركزًا إقليميًا للطاقة". و تستضيف مصر مؤتمر المناخ التابع للأمم المتحدة في شرم الشيخ في تشرين الثاني القادم.في وقت لاحق الأربعاء الفائت ، سافرت فون دير لاين إلى الأردن ، حيث التقت بالعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ، واصفة الأردن بأنها "شريك أساسي للاتحاد الأوروبي" في تعليقات على تويتر.وتابعت قائلة : "لدى الأر ......
#الاتحاد
#الأوروبي
#اتفاقية
#الغاز
#وإسرائيل
#لتقليل
#-الاعتماد-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760331
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف تعتزم إسرائيل ومصر زيادة صادرات الغاز إلى أوروبا بموجب اتفاق تم توقيعه خلال زيارة للقاهرة الأربعاء الفائت من قبل رئيس المفوضية الأوروبية في الوقت الذي يسعى فيه التكتل الأوروبي لفطم نفسه عن الغاز الروسي.كما تعهدت أورسولا فون دير لاين بإغاثة بقيمة 100 مليون يورو (104 ملايين دولار) للأمن الغذائي في مصر ، التي تعاني من نقص الحبوب نتيجة حرب أوكرانيا.وقالت فون دير لاين في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن "حرب روسيا ضد أوكرانيا كشفت مقدار اعتمادنا الأوروبي على الوقود الأحفوري الروسي ، ونريد التخلص من هذه التبعية" ."نريد التنويع إلى موردين جديرين بالثقة ، ومصر شريك جدير بالثقة".وكانت قد تعهدت الثلاثاء الماضي ، خلال زيارة لإسرائيل ، نحن نسعى لمواجهة روسيا لاستخدامها الوقود الأحفوري لـ "ابتزاز" الدول الأوروبية.قالت وزارة البترول المصرية إن مذكرة التفاهم بشأن صادرات الغاز بين مصر وإسرائيل والاتحاد الأوروبي تم التوقيع عليها في منتدى غاز شرق المتوسط.بموجب صفقة تاريخية بقيمة 15 مليار دولار في عام 2020 ، تصدر إسرائيل بالفعل الغاز من حقل بحري إلى مصر ، حيث يتم تسييله وشحنه إلى الدول الأوروبية بمواصفات وهوية جديدين.لكن الزيادة الكبيرة في صادرات الغاز من إسرائيل عبر مصر ستتطلب استثمارات كبيرة طويلة الأجل في البنية التحتية.وقالت فون دير لاين أيضًا إن مصر لديها طاقة الشمس والرياح ، "طاقات المستقبل" ، بكثرة ، وأن استكشاف الاتحاد الأوروبي ومصر لهما بشكل مشترك هو في "مصلحتنا المشتركة".وتعهدت فون دير لاين بـ "إعانة فورية قدرها 100 مليون يورو" لدعم الأمن الغذائي في مصر ، أكبر دول العالم العربي من حيث عدد السكان ، والتي تعتمد على روسيا وأوكرانيا للحصول على أكثر من 80 في المائة من قمحها."من المهم جدًا أن نقف هنا معًا ، على مستوى العالم ، لإدارة أزمة الأمن الغذائي هذه ، وأن نجد حلولًا عادلة للجميع ، وأن ننظر في توزيع الحبوب ، على سبيل المثال ، في جميع أنحاء العالم ، وأن لدينا حقًا التركيز على الدول الضعيفة "، قالت فون دير لاين.كما تعهدت بتقديم ثلاثة مليارات يورو في "برامج الزراعة والتغذية والمياه والصرف الصحي خلال السنوات القادمة هنا في المنطقة".وقالت "إن الاتحاد الأوروبي مهتم للغاية بالاستثمار في إنتاج الغذاء المحلي".وقالت "من المهم بالنسبة لنا أن يتحسن إنتاج الغذاء في المنطقة ويزيد ، وبالتالي يقل الاعتماد على المناطق الأخرى"."بمرور الوقت سيضمن هذا إمدادات مستقرة من الأغذية عالية الجودة وبأسعار معقولة للجميع ... و ستكون مصر في قلب هذا التحول الكبير."وقال السيسي إن الزيارة الرسمية الأولى لفون دير لاين تأتي على أساس "الزخم المكثف المستحدث" الأخير للعلاقات المصرية مع الاتحاد الأوروبي.خلال زيارتها لإسرائيل ، اتهمت فون دير لاين موسكو بتعمد قطع إمدادات الغاز عن الدول الأوروبية "انتقاما لدعمنا لأوكرانيا".وقالت في القاهرة "هذه خطوة كبيرة للأمام في إمدادات الطاقة لأوروبا ، لكنها أيضًا بالنسبة لمصر لتصبح مركزًا إقليميًا للطاقة". و تستضيف مصر مؤتمر المناخ التابع للأمم المتحدة في شرم الشيخ في تشرين الثاني القادم.في وقت لاحق الأربعاء الفائت ، سافرت فون دير لاين إلى الأردن ، حيث التقت بالعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ، واصفة الأردن بأنها "شريك أساسي للاتحاد الأوروبي" في تعليقات على تويتر.وتابعت قائلة : "لدى الأر ......
#الاتحاد
#الأوروبي
#اتفاقية
#الغاز
#وإسرائيل
#لتقليل
#-الاعتماد-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760331
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - الاتحاد الأوروبي و اتفاقية الغاز مع مصر وإسرائيل لتقليل -الاعتماد- على الوقود الروسي
محمد عبد الكريم يوسف : الغاز والبنادق والنفط: -دبلوماسية الروبل- الروسية في البلقان
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف تجري عملية إعادة توجيه رئيسية في السياسة الروسية تجاه البلقان. خلال معظم التسعينيات ، حاولت موسكو إبعاد الغرب عن جنوب شرق أوروبا. أوضح مسؤول روسي رفيع المستوى بشكل صارخ الخيار الذي واجهته روسيا في المنطقة: "لا يسع [روسيا] إلا أن تهتم بما إذا كانت ستقيم علاقات اقتصادية مع دولة [البلقان] تضمن الاستقرار في البلقان أو منع أي دولة تطمح إلى الانضمام إلى الناتو والمساهمة في إنشاء خطوط فاصلة بين روسيا وأوروبا الغربية ". لقد فشل هذا النهج على الأقل حتى الأن . لم تتجاوز مقترحات إنشاء تحالف أرثوذكسي أو "اتحاد سلافي" بين روسيا ودول البلقان المرحلة البلاغية.في افتتاحية ٩-;- أب عام ٢-;-٠-;-٠-;-٠-;- ، قالت صحيفة إزفيستيا الروسية: "لا توجد دولة واحدة في أوروبا الشرقية ، حتى أكثر الدول السلافية والأرثوذكسية الشرقية ، ستتخلى عن الحفاظ على العلاقات مع الغرب من أجل روسيا".يشير تعيين سيرجي رازوف ، في أذار عام ٢-;-٠-;-٠-;-٢-;- ، الذي كان سفير روسيا في بولندا أثناء انضمامها إلى الناتو ، كنائب لوزير الخارجية مع الإشراف على السياسة تجاه وسط وجنوب شرق أوروبا ، إلى تحول مستمر في نهج الحكومة الروسية.أعلن رازوف أنه يتم تنفيذ "خوارزمية جديدة" للعلاقات الروسية مع شرق ووسط أوروبا والبلقان ، تركز على التعاون التجاري والاقتصادي وترتكز على اعتبارات عملية.والواقع أن الأسواق والعقود مهيأة للقيام بما ينادي بـ "الأرثوذكسية المشتركة" وما لا تستطيع التهديدات العسكرية المستترة أن تفعله، مثل : وضع الأساس لإحياء النفوذ الروسي في جنوب شرق أوروبا.و انطلاقاً من افتراض أن "الحسابات المربحة تعزز الصداقات الطيبة" ، تأمل روسيا في إحاطة المنطقة بشبكة من العلاقات التجارية من شأنها أن تولد جماعات الضغط المؤيدة لموسكو في عواصم البلقان والتي بدورها ستساعد في زيادة نفوذ روسيا في منطقة اليورو و المجتمع الذي يستهدفه حلف الأطلسي.هذا الاتجاه هو الأكثر وضوحا في قطاع الطاقة. في كانون الثاني ، اشترت شركة النفط الروسية يوكوس حصة 49 في المائة في شركة ترانسبيترول السلوفاكية ، وهي بوابة لصادرات النفط إلى أوروبا الغربية والبلقان. بالإضافة إلى ذلك ، وقعت شركة تايمين للنفط الروسية اتفاقية مع شركة البترول السلوفينية لتكرير وتسويق المنتجات البترولية في جمهوريات يوغوسلافيا السابقة.حققت شركة لوك أويل الروسية أكبر تقدم في ترسيخ وجودها في جنوب شرق أوروبا. وهي تسيطر على مصفاة نفطوخ في بورغاس ، بلغاريا ، ومصفاة بتروتيل في بلويستي ، رومانيا ، وتهتم بالحصول على المزيد من الأصول البتروكيماوية في دول الكتلة السوفيتية السابقة الأخرى ، بما في ذلك سلوفاكيا وجمهورية التشيك والمجر. كما أقامت لوك أويل علاقة مع مجموعة لاتسيس اليونانية للاستحواذ على أصول في اليونان ويوغوسلافيا.تقول افتتاحية إحدى الصحف اليونانية الرئيسية: "من الواضح أن شركة لوك أويل تُظهر تدريجيًا إمكانية السيطرة الكاملة على سوق البلقان المحيطي. إنها المرة الأولى منذ سنوات عديدة التي يقوم فيها العنصر الروسي بمثل هذا الاستثمار الديناميكي في المنطقة ، لا سيما في قطاع حساس تقليديًا مثل الطاقة ، والذي يؤثر على الاقتصاد ككل من حيث الكفاية والأسعار ".ستعمل خطط بناء خط أنابيب من بورغاس إلى ألكسندروبوليس باليونان - بما في ذلك ترتيب ثلاثي الأطراف بين روسيا وبلغاريا واليونان - على تعزيز النفوذ الروسي في المنطقة ، مما يمنح روسيا القدرة على تصدير الهيدروكربونات ، فضلاً عن تل ......
#الغاز
#والبنادق
#والنفط:
#-دبلوماسية
#الروبل-
#الروسية
#البلقان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760675
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف تجري عملية إعادة توجيه رئيسية في السياسة الروسية تجاه البلقان. خلال معظم التسعينيات ، حاولت موسكو إبعاد الغرب عن جنوب شرق أوروبا. أوضح مسؤول روسي رفيع المستوى بشكل صارخ الخيار الذي واجهته روسيا في المنطقة: "لا يسع [روسيا] إلا أن تهتم بما إذا كانت ستقيم علاقات اقتصادية مع دولة [البلقان] تضمن الاستقرار في البلقان أو منع أي دولة تطمح إلى الانضمام إلى الناتو والمساهمة في إنشاء خطوط فاصلة بين روسيا وأوروبا الغربية ". لقد فشل هذا النهج على الأقل حتى الأن . لم تتجاوز مقترحات إنشاء تحالف أرثوذكسي أو "اتحاد سلافي" بين روسيا ودول البلقان المرحلة البلاغية.في افتتاحية ٩-;- أب عام ٢-;-٠-;-٠-;-٠-;- ، قالت صحيفة إزفيستيا الروسية: "لا توجد دولة واحدة في أوروبا الشرقية ، حتى أكثر الدول السلافية والأرثوذكسية الشرقية ، ستتخلى عن الحفاظ على العلاقات مع الغرب من أجل روسيا".يشير تعيين سيرجي رازوف ، في أذار عام ٢-;-٠-;-٠-;-٢-;- ، الذي كان سفير روسيا في بولندا أثناء انضمامها إلى الناتو ، كنائب لوزير الخارجية مع الإشراف على السياسة تجاه وسط وجنوب شرق أوروبا ، إلى تحول مستمر في نهج الحكومة الروسية.أعلن رازوف أنه يتم تنفيذ "خوارزمية جديدة" للعلاقات الروسية مع شرق ووسط أوروبا والبلقان ، تركز على التعاون التجاري والاقتصادي وترتكز على اعتبارات عملية.والواقع أن الأسواق والعقود مهيأة للقيام بما ينادي بـ "الأرثوذكسية المشتركة" وما لا تستطيع التهديدات العسكرية المستترة أن تفعله، مثل : وضع الأساس لإحياء النفوذ الروسي في جنوب شرق أوروبا.و انطلاقاً من افتراض أن "الحسابات المربحة تعزز الصداقات الطيبة" ، تأمل روسيا في إحاطة المنطقة بشبكة من العلاقات التجارية من شأنها أن تولد جماعات الضغط المؤيدة لموسكو في عواصم البلقان والتي بدورها ستساعد في زيادة نفوذ روسيا في منطقة اليورو و المجتمع الذي يستهدفه حلف الأطلسي.هذا الاتجاه هو الأكثر وضوحا في قطاع الطاقة. في كانون الثاني ، اشترت شركة النفط الروسية يوكوس حصة 49 في المائة في شركة ترانسبيترول السلوفاكية ، وهي بوابة لصادرات النفط إلى أوروبا الغربية والبلقان. بالإضافة إلى ذلك ، وقعت شركة تايمين للنفط الروسية اتفاقية مع شركة البترول السلوفينية لتكرير وتسويق المنتجات البترولية في جمهوريات يوغوسلافيا السابقة.حققت شركة لوك أويل الروسية أكبر تقدم في ترسيخ وجودها في جنوب شرق أوروبا. وهي تسيطر على مصفاة نفطوخ في بورغاس ، بلغاريا ، ومصفاة بتروتيل في بلويستي ، رومانيا ، وتهتم بالحصول على المزيد من الأصول البتروكيماوية في دول الكتلة السوفيتية السابقة الأخرى ، بما في ذلك سلوفاكيا وجمهورية التشيك والمجر. كما أقامت لوك أويل علاقة مع مجموعة لاتسيس اليونانية للاستحواذ على أصول في اليونان ويوغوسلافيا.تقول افتتاحية إحدى الصحف اليونانية الرئيسية: "من الواضح أن شركة لوك أويل تُظهر تدريجيًا إمكانية السيطرة الكاملة على سوق البلقان المحيطي. إنها المرة الأولى منذ سنوات عديدة التي يقوم فيها العنصر الروسي بمثل هذا الاستثمار الديناميكي في المنطقة ، لا سيما في قطاع حساس تقليديًا مثل الطاقة ، والذي يؤثر على الاقتصاد ككل من حيث الكفاية والأسعار ".ستعمل خطط بناء خط أنابيب من بورغاس إلى ألكسندروبوليس باليونان - بما في ذلك ترتيب ثلاثي الأطراف بين روسيا وبلغاريا واليونان - على تعزيز النفوذ الروسي في المنطقة ، مما يمنح روسيا القدرة على تصدير الهيدروكربونات ، فضلاً عن تل ......
#الغاز
#والبنادق
#والنفط:
#-دبلوماسية
#الروبل-
#الروسية
#البلقان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760675
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - الغاز والبنادق والنفط: -دبلوماسية الروبل- الروسية في البلقان
احمد حامد قادر : ماذا وراء قصف مواقع احتياطى النفط و الغاز بالصواريخ فى الاقليم
#الحوار_المتمدن
#احمد_حامد_قادر بعد انتفاضة آزار 991 و انسحاب قوات ـ صدام ـ الى ما وراء (خط 38). هرعت الشركات الاجنبية المختلفة وديان و جبال كردستان العراق بحثا عن الثروات الطبيعية (النفط و الغاز) بالدرجة الاولى و غيرهما. و بعد أن انهت مهامها و نظمت الخرائط الدقيقية لمواقع تاك الثروات. أبلغوا السلطات في الاقليم " بأن هذه البلاد تطفوا فوق بحيرة من النفط و الغاز".منذ ذلك الحين أخذت الدول المجاورة تحيك المؤامرات من أجل افشال الفدرالية. و كانت افتعال الحرب بين حدك و أوك عام 994 و تارة اخرى من أجل تثبيت مواقع اقدامها الاقتصادية و السياسية و التجسسية فى الاقليم بطريقة الانحياز الى أحد الحزبين المذكورين و كان الغرض او الهدف الاساسي لكل منهما و اخص بالذكر (ايران و تركيا) الجارتين للاقليم من جهة و حكومة الولايات المتحدة الامريكية. التي تعمل على أزالة النفوذ الايراني من منطقة الشرق الاوسط نهائيا! و عندما كانت علاقات الولايات المتحدة مع العراق في عهد سيطرة المكون الشيعي على السلطة (نورى المالكي) تسير من سيء الى اسوأ. عملت أمريكا و كما كتبت جريدة (هولير) مرات عديدة على فك أرتباط الاقليم و تشكيل كيان مستقل للكورد. فأخذت مركز الصدارة في علاقاتها مع الاقليم و بدأت شركاتها المختصة تعمل من أجل استخراج النفط بكميات تجارية و تحت أشرافها. مما أدت الى توتر العلاقات مع بغداد و خلف مشكلة أخرى تضاف الى المشاكل الاخرى المتراكمة بين بغداد وأربيل التي لم تجد الحل لحد اليوم. و منها ايرادات الرسوم الكمركية الهائلة التي تجتنيها الاقليم. و ازدياد ايرادات بيع النفط باستمرار دون علم او استشارة الحكومة المركزية مما أدت الى اصدار قرار المحكمة الاتحادية بخصوص استخراج النفط بكميات تجارية. و اصدار قرار وزارة النفط المركزية بادخال شركات النفط التي تعمل في الاقليم في القائمة السوداء. مما أجبرت شركتان أمريكييتان عاى ايقاف أعمالها في الاقليم.علما بأن امتلاك الاقليم لهذه الكميات الهائلة من النفط و الغاز جعلته بلدا منافسا ( أرادت أو لم ترد) للدول النفطية في المنطقة و الحكومة العراقية المصدرة للنفط بالدرجة الاولى!!من هنا يمكن أو يجب ان تتجه الانظار الى الجهات التي وراء توجيه الصورايخ الى المواقع المحددة للغاز و النفط في الاقليم. و هي محاولة خطرة اقتصاديا و سياسيا. ما أدت بحكومة الاقليم أن تتوجه الى المحافل الدولية ذات العلاقة لمساعدتها في كشف مصادر تلك الهجمات من جهة و العمل على صيانة تلك المواقع و ردع المعتدي من جهة ثانية. و كذلك الطلب من الحكومة المركزية لتكوين قوة مشتركة من الجيش العلراقي و قوات الـ (بشمركة) لصيانة الاماكن المهددة بضربات الصواريخ..ان من شأن تفاقم هذه المشكلة أن تبرز الى الساحة السياسية المشاكل السابقة بين بغداد و أربيل و ان تؤدى الى تعقيدها أكثر و توسيع شقة الخلاف بينهما.هذا و ان انسحاب شركتان امريكيتان و غيرهما لاحقا سوف يدفع الحكومة الامريكية الى التدخل المباشر عاجلا أو آجلا في حلحلة هذه المشكلة بالطريقة التي في صالحها و في صالح الاقليم أيضا. و ذلك لأن للامريكان غايات و أهداف أخرى تقتضي ذلك. وخاصة اذا أخذنا بنظر الاعتبار (أزمة الوقود) التي خلفتها الحرب في اوكرانيا و الحضر الذي فرضته الولايات المتحدة على استيراد النفط و الغاز الروسيين. ......
#ماذا
#وراء
#مواقع
#احتياطى
#النفط
#الغاز
#بالصواريخ
#الاقليم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760791
#الحوار_المتمدن
#احمد_حامد_قادر بعد انتفاضة آزار 991 و انسحاب قوات ـ صدام ـ الى ما وراء (خط 38). هرعت الشركات الاجنبية المختلفة وديان و جبال كردستان العراق بحثا عن الثروات الطبيعية (النفط و الغاز) بالدرجة الاولى و غيرهما. و بعد أن انهت مهامها و نظمت الخرائط الدقيقية لمواقع تاك الثروات. أبلغوا السلطات في الاقليم " بأن هذه البلاد تطفوا فوق بحيرة من النفط و الغاز".منذ ذلك الحين أخذت الدول المجاورة تحيك المؤامرات من أجل افشال الفدرالية. و كانت افتعال الحرب بين حدك و أوك عام 994 و تارة اخرى من أجل تثبيت مواقع اقدامها الاقتصادية و السياسية و التجسسية فى الاقليم بطريقة الانحياز الى أحد الحزبين المذكورين و كان الغرض او الهدف الاساسي لكل منهما و اخص بالذكر (ايران و تركيا) الجارتين للاقليم من جهة و حكومة الولايات المتحدة الامريكية. التي تعمل على أزالة النفوذ الايراني من منطقة الشرق الاوسط نهائيا! و عندما كانت علاقات الولايات المتحدة مع العراق في عهد سيطرة المكون الشيعي على السلطة (نورى المالكي) تسير من سيء الى اسوأ. عملت أمريكا و كما كتبت جريدة (هولير) مرات عديدة على فك أرتباط الاقليم و تشكيل كيان مستقل للكورد. فأخذت مركز الصدارة في علاقاتها مع الاقليم و بدأت شركاتها المختصة تعمل من أجل استخراج النفط بكميات تجارية و تحت أشرافها. مما أدت الى توتر العلاقات مع بغداد و خلف مشكلة أخرى تضاف الى المشاكل الاخرى المتراكمة بين بغداد وأربيل التي لم تجد الحل لحد اليوم. و منها ايرادات الرسوم الكمركية الهائلة التي تجتنيها الاقليم. و ازدياد ايرادات بيع النفط باستمرار دون علم او استشارة الحكومة المركزية مما أدت الى اصدار قرار المحكمة الاتحادية بخصوص استخراج النفط بكميات تجارية. و اصدار قرار وزارة النفط المركزية بادخال شركات النفط التي تعمل في الاقليم في القائمة السوداء. مما أجبرت شركتان أمريكييتان عاى ايقاف أعمالها في الاقليم.علما بأن امتلاك الاقليم لهذه الكميات الهائلة من النفط و الغاز جعلته بلدا منافسا ( أرادت أو لم ترد) للدول النفطية في المنطقة و الحكومة العراقية المصدرة للنفط بالدرجة الاولى!!من هنا يمكن أو يجب ان تتجه الانظار الى الجهات التي وراء توجيه الصورايخ الى المواقع المحددة للغاز و النفط في الاقليم. و هي محاولة خطرة اقتصاديا و سياسيا. ما أدت بحكومة الاقليم أن تتوجه الى المحافل الدولية ذات العلاقة لمساعدتها في كشف مصادر تلك الهجمات من جهة و العمل على صيانة تلك المواقع و ردع المعتدي من جهة ثانية. و كذلك الطلب من الحكومة المركزية لتكوين قوة مشتركة من الجيش العلراقي و قوات الـ (بشمركة) لصيانة الاماكن المهددة بضربات الصواريخ..ان من شأن تفاقم هذه المشكلة أن تبرز الى الساحة السياسية المشاكل السابقة بين بغداد و أربيل و ان تؤدى الى تعقيدها أكثر و توسيع شقة الخلاف بينهما.هذا و ان انسحاب شركتان امريكيتان و غيرهما لاحقا سوف يدفع الحكومة الامريكية الى التدخل المباشر عاجلا أو آجلا في حلحلة هذه المشكلة بالطريقة التي في صالحها و في صالح الاقليم أيضا. و ذلك لأن للامريكان غايات و أهداف أخرى تقتضي ذلك. وخاصة اذا أخذنا بنظر الاعتبار (أزمة الوقود) التي خلفتها الحرب في اوكرانيا و الحضر الذي فرضته الولايات المتحدة على استيراد النفط و الغاز الروسيين. ......
#ماذا
#وراء
#مواقع
#احتياطى
#النفط
#الغاز
#بالصواريخ
#الاقليم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760791
الحوار المتمدن
احمد حامد قادر - ماذا وراء قصف مواقع احتياطى النفط و الغاز بالصواريخ فى الاقليم
عصمت منصور : حقول الغاز الإسرائيلية اللبنانية المشتركة: فرص ومخاطر
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور أثار وصول أول سفينة يونانية (منصة عائمة) لاستخراج وتخزين الغاز إلى حقل "كاريش" على بعد نحو 80 كيلومترا شمال غرب مدينة حيفا، للتنقيب عن الغاز من الحقل الذي تسيطر عليه اسرائيل حاليا، موجة تهديدات وتهديدات مضادّة بين لبنان وحزب الله من جهة، وبين إسرائيل من جهة أخرى، ما أعاد الجدل حول ملكية هذا الحقل البحري الواعد، وأين تبدأ الحدود المائية الإقليمية بين اسرائيل ولبنان وأين تنتهي، ومن هي الجهة التي يحق لها أن تحفر وأن تستخرج الغاز الذي تم اكتشافه في هذا الحقل، وبخاصة مع الأجواء العدائية التي تميز العلاقات بين الطرفين واحتمالات التصعيد بين إسرائيل والمقاومة اللبنانية التي يمثلها حزب الله والتهديدات الإسرائيلية الدائمة بأنها سوف تستهدف البنى التحتية للبنان في أية مواجهة مقبلة.الاعتماد المتزايد لإسرائيل على الطاقة وتحولها الى دولة مصدرة للغاز، إلى جانب أزمة الطاقة العالمية التي اتسعت في اعقاب الحرب الروسية الاوكرانية، والعقوبات الغربية المفروضة على روسيا، وحالة العداء والحرب غير المعلنة بين حزب الله واسرائيل، بالتزامن مع التصعيد الإيراني الاسرائيلي حول الملف النووي، كلها عوامل كفيلة بأن تجعل من هذا الحقل عنصر تفجير وصاعق أزمة قابلة لأن تتحول إلى مواجهة عسكرية.تصريحات نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، والتي أدلى بها لوكالة رويترز في السادس من حزيران/ يونيو الحالي، لم تترك مجالا للشك بأن الخيار العسكري، وارد ويلوح في الافق في حال استمرت اسرائيل في عمليات الحفر "وفشلت المفاوضات في ترسيم الحدود المائية بين البلدين".قاسم تعمد أن يبقي الباب مواربا أمام الحلول الدبلوماسية، واستنفاذ خيار التفاوض الذي ترعاه الأمم المتحدة وتتوسط فيه الولايات المتحدة الأميركية، إلا أنه شدد على أن حزبه "ينتظر تعليمات من قيادة الدولة اللبنانية" كون القرار قرارا سياديا لبنانيا من اختصاص الدولة، مشددا على أن ما تقوم به إسرائيل الآن يعد "اختراقا للسيادة اللبنانية وموارد لبنان الطبيعية"، وأردف أن حزبه "سيستخدم القوة" من أجل الضغط وخلق حالة رادعة في مواجهة " السطو الاسرائيلي".تهديد للشركة اليونانيةبعد تصريح قاسم، قال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله يوم الخميس في التاسع من حزيران إن الحزب قادر على "منع إسرائيل من استخراج النفط والغاز من منطقة بحرية متنازع عليها مع لبنان"، داعيا إدارة "السفينة اليونانية" إلى الانسحاب فورا.نصر الله لم يكتف بالتأكيد على تهديدات نائبه بل ذهب أبعد من ذلك، ووجّه حديثه إلى الشركة اليونانية قائلا أن "هذا الأمر له تبعات كبيرة، وعلى الشركة أن تسحب السفينة سريعا وفورا، وعليها أن تتحمل المسؤولية الكاملة من الآن عما قد يلحق بهذه السفينة ماديا وبشريا" مطالبا اياها بسحبها "على الفورا" وفق تعبيره.تصريحات قادة حزب الله، والتي تشدد على دور الدولة اللبنانية، تستند الى جملة تصريحات أطلقها مسؤولون لبنانيون، كان آخرها ما قاله وزير الخارجية اللبناني في حكومة تصريف الأعمال، عبدالله بو حبيب، بعد لقائه رئيس البرلمان نبيه بري أن "مجيء السفينة اليونانية إلى حقل كاريش من دون أدنى شك يمثل تحدياً قوياً لنا، خاصة أنه لا ترسيم للحدود بعد، وليس معلوماً إذا ما كان الحفر هو في الحدود الفلسطينية المحتلة أو في الحدود اللبنانية المختلف عليها"الجيش الإسرائيلي بدوره رفع درجة التأهب في محيط الحقل، وأعد خططا لمواجهة "كافة السيناريوهات المحتملة" في أعقاب تصريحات نعيم قاسم وفق ما نشره المحلل العسكري في موقع "واللا" امير بوحبوط في العاشر من حزي ......
#حقول
#الغاز
#الإسرائيلية
#اللبنانية
#المشتركة:
#ومخاطر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761695
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور أثار وصول أول سفينة يونانية (منصة عائمة) لاستخراج وتخزين الغاز إلى حقل "كاريش" على بعد نحو 80 كيلومترا شمال غرب مدينة حيفا، للتنقيب عن الغاز من الحقل الذي تسيطر عليه اسرائيل حاليا، موجة تهديدات وتهديدات مضادّة بين لبنان وحزب الله من جهة، وبين إسرائيل من جهة أخرى، ما أعاد الجدل حول ملكية هذا الحقل البحري الواعد، وأين تبدأ الحدود المائية الإقليمية بين اسرائيل ولبنان وأين تنتهي، ومن هي الجهة التي يحق لها أن تحفر وأن تستخرج الغاز الذي تم اكتشافه في هذا الحقل، وبخاصة مع الأجواء العدائية التي تميز العلاقات بين الطرفين واحتمالات التصعيد بين إسرائيل والمقاومة اللبنانية التي يمثلها حزب الله والتهديدات الإسرائيلية الدائمة بأنها سوف تستهدف البنى التحتية للبنان في أية مواجهة مقبلة.الاعتماد المتزايد لإسرائيل على الطاقة وتحولها الى دولة مصدرة للغاز، إلى جانب أزمة الطاقة العالمية التي اتسعت في اعقاب الحرب الروسية الاوكرانية، والعقوبات الغربية المفروضة على روسيا، وحالة العداء والحرب غير المعلنة بين حزب الله واسرائيل، بالتزامن مع التصعيد الإيراني الاسرائيلي حول الملف النووي، كلها عوامل كفيلة بأن تجعل من هذا الحقل عنصر تفجير وصاعق أزمة قابلة لأن تتحول إلى مواجهة عسكرية.تصريحات نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، والتي أدلى بها لوكالة رويترز في السادس من حزيران/ يونيو الحالي، لم تترك مجالا للشك بأن الخيار العسكري، وارد ويلوح في الافق في حال استمرت اسرائيل في عمليات الحفر "وفشلت المفاوضات في ترسيم الحدود المائية بين البلدين".قاسم تعمد أن يبقي الباب مواربا أمام الحلول الدبلوماسية، واستنفاذ خيار التفاوض الذي ترعاه الأمم المتحدة وتتوسط فيه الولايات المتحدة الأميركية، إلا أنه شدد على أن حزبه "ينتظر تعليمات من قيادة الدولة اللبنانية" كون القرار قرارا سياديا لبنانيا من اختصاص الدولة، مشددا على أن ما تقوم به إسرائيل الآن يعد "اختراقا للسيادة اللبنانية وموارد لبنان الطبيعية"، وأردف أن حزبه "سيستخدم القوة" من أجل الضغط وخلق حالة رادعة في مواجهة " السطو الاسرائيلي".تهديد للشركة اليونانيةبعد تصريح قاسم، قال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله يوم الخميس في التاسع من حزيران إن الحزب قادر على "منع إسرائيل من استخراج النفط والغاز من منطقة بحرية متنازع عليها مع لبنان"، داعيا إدارة "السفينة اليونانية" إلى الانسحاب فورا.نصر الله لم يكتف بالتأكيد على تهديدات نائبه بل ذهب أبعد من ذلك، ووجّه حديثه إلى الشركة اليونانية قائلا أن "هذا الأمر له تبعات كبيرة، وعلى الشركة أن تسحب السفينة سريعا وفورا، وعليها أن تتحمل المسؤولية الكاملة من الآن عما قد يلحق بهذه السفينة ماديا وبشريا" مطالبا اياها بسحبها "على الفورا" وفق تعبيره.تصريحات قادة حزب الله، والتي تشدد على دور الدولة اللبنانية، تستند الى جملة تصريحات أطلقها مسؤولون لبنانيون، كان آخرها ما قاله وزير الخارجية اللبناني في حكومة تصريف الأعمال، عبدالله بو حبيب، بعد لقائه رئيس البرلمان نبيه بري أن "مجيء السفينة اليونانية إلى حقل كاريش من دون أدنى شك يمثل تحدياً قوياً لنا، خاصة أنه لا ترسيم للحدود بعد، وليس معلوماً إذا ما كان الحفر هو في الحدود الفلسطينية المحتلة أو في الحدود اللبنانية المختلف عليها"الجيش الإسرائيلي بدوره رفع درجة التأهب في محيط الحقل، وأعد خططا لمواجهة "كافة السيناريوهات المحتملة" في أعقاب تصريحات نعيم قاسم وفق ما نشره المحلل العسكري في موقع "واللا" امير بوحبوط في العاشر من حزي ......
#حقول
#الغاز
#الإسرائيلية
#اللبنانية
#المشتركة:
#ومخاطر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761695
الحوار المتمدن
عصمت منصور - حقول الغاز الإسرائيلية اللبنانية المشتركة: فرص ومخاطر
كريم المظفر : أوربا تتسول الغاز على أبواب روسيا
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر لم تفلح دعوات وزارة الخارجية الأوكرانية لكندا في إعادة النظر في قرارها بشأن إعادة توربينات الغاز التي تم إصلاحها لشركة "السيل الشمالي" إلى ألمانيا من أجل الحفاظ على ضغط العقوبات على روسيا ، واعتبرت كييف هذا القرار بأنه يقوض الوحدة الأوروبية الأطلسية في تطبيق نظام العقوبات الدولي ضد روسيا، ويوفر أساسا لروسيا لمواصلة استخدام الطاقة كسلاح ضد أوروبا ، كما وان هذه الخطوة جاءت أيضا متزامنة مع عدم وجود توافق بين الدول الأوروبية بشأن حزمة مساعدات لأوكرانيا بقيمة 9 مليارات يورو، وتصريح وزير المالية الأوكراني، سيرغي مارتشينكو ، بانه يلاحظ أن هناك إجهاد في أوروبا بسبب الصراع ، وتابع بأنه في الأشهر الأولى بعد بدء العملية الروسية الخاصة، "كانت أوروبا موحدة، أما الآن فنرى وجهات نظر مختلفة حول كيفية دعم أوكرانيا". وأيدت كل من المفوضية الأوروبية وواشنطن قرار كندا حول مسألة إعادة توربينات خط أنابيب الغاز نورد ستريم الروسية إلى ألمانيا ، وأشار ممثل المفوضية الأوروبية يوهانس بارك حول مسألة إعادة توربينات خط أنابيب الغاز نورد ستريم الروسية ، إلى أن هذه العودة يجب أن تزيل "أحد الأعذار" للحد من إمدادات الغاز ، والتأكيد أن نظام عقوبات الاتحاد الأوروبي لا يؤثر على السلع والتقنيات المتعلقة بنقل الغاز الطبيعي" ، بدورها قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن واشنطن تدعم قرار السلطات الكندية بإعادة التوربينات الخاصة بشركة نورد ستريم إلى ألمانيا. والمعروف انه في 14 يونيو، أعلنت شركة "غازبروم" أنها اضطرت إلى خفض إمدادات الغاز عبر "نورد ستريم" بسبب عدم عودة وحدات ضخ الغاز من قبل شركة سيمنز بعد الإصلاحات وتحديد الأعطال الفنية للمحركات، وتدعي شركة سيمنز أن أحد توربينات الغاز الخاصة بشركة نورد ستريم، بعد إصلاحه، لا يمكن إعادتها إلى ألمانيا من مونتريال بسبب العقوبات التي فرضتها كندا على روسيا ، ولهذا السبب، يتم الآن ضخ 40% من الغاز من السعة القصوى لخط الأنابيب عبر نورد ستريم، مما يعرض خطط ألمانيا لملء مرافق تخزين الغاز للخطر. المانيا التي تلقفت بترحيب شديد لقرار "الشركاء" الكنديين للقضاء على السبب العام في انخفاض تدفق الغاز" ، تأمل الحكومة الألمانية أن يعود خط "السيل الشمالي-1" لنقل الغاز إلى العمل بكامل طاقته بعد عودة مضخة شركة "سيمنس" الألمانية من مونتريال بكندا ، لكن شركة غاز بروم الروسية أعلنت في نفس اليوم عن إغلاقها خط نقل الغاز "السيل الشمالي-1" إلى أوروبا، لإجراء أعمال صيانة من 11 إلى 21 يوليو ، ليتي القرار الروسي متزامنا مع مخاوف في السوق الأوروبية من أن يؤدي ذلك إلى تفاقم نقص الغاز في أوروبا ، وبالتالي ارتفاع أسعاره والتي وصلت اليوم الى 1600 دولار للمتر المكعب الواحد ، وأكدت الشركة الروسية ان هذا الاجراء كان مقررا في خريف عام 2021 وكان معروفا لجميع الأطراف المعنية ، ومع ذلك ، تشعر ألمانيا بالقلق من أنه بعد الانتهاء من الصيانة الوقائية ، لن يتم إطلاق خط أنابيب الغاز ، الذي يضطر الآن للعمل بسعة 40 ٪ ، على الإطلاق ، وبالطبع لهذه المخاوف ما يبررها. والمتتبع لتطورات الاحداث حول " التوربين " الغازي الضروري لتشغيل خط الغاز ( ستريم 1 ) ، المناشدات الألمانية الكبيرة لكندا علنا بطلب إعادة " التوربين" ، كشف بشكل كبير الازمة التي تعيشها برلين ، والتي كان من الممكن بحسب المراقبين أن تتخذ ألمانيا هذه الخطوة قبل ذلك بكثير ، وعلى الرغم من أن بيان برلين يزيد بشكل خطير من فرص استئناف تشغيل الأنبوب بكامل طاقته ، إلا أنه لا يمكن استبعاد سيناريو الص ......
#أوربا
#تتسول
#الغاز
#أبواب
#روسيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762012
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر لم تفلح دعوات وزارة الخارجية الأوكرانية لكندا في إعادة النظر في قرارها بشأن إعادة توربينات الغاز التي تم إصلاحها لشركة "السيل الشمالي" إلى ألمانيا من أجل الحفاظ على ضغط العقوبات على روسيا ، واعتبرت كييف هذا القرار بأنه يقوض الوحدة الأوروبية الأطلسية في تطبيق نظام العقوبات الدولي ضد روسيا، ويوفر أساسا لروسيا لمواصلة استخدام الطاقة كسلاح ضد أوروبا ، كما وان هذه الخطوة جاءت أيضا متزامنة مع عدم وجود توافق بين الدول الأوروبية بشأن حزمة مساعدات لأوكرانيا بقيمة 9 مليارات يورو، وتصريح وزير المالية الأوكراني، سيرغي مارتشينكو ، بانه يلاحظ أن هناك إجهاد في أوروبا بسبب الصراع ، وتابع بأنه في الأشهر الأولى بعد بدء العملية الروسية الخاصة، "كانت أوروبا موحدة، أما الآن فنرى وجهات نظر مختلفة حول كيفية دعم أوكرانيا". وأيدت كل من المفوضية الأوروبية وواشنطن قرار كندا حول مسألة إعادة توربينات خط أنابيب الغاز نورد ستريم الروسية إلى ألمانيا ، وأشار ممثل المفوضية الأوروبية يوهانس بارك حول مسألة إعادة توربينات خط أنابيب الغاز نورد ستريم الروسية ، إلى أن هذه العودة يجب أن تزيل "أحد الأعذار" للحد من إمدادات الغاز ، والتأكيد أن نظام عقوبات الاتحاد الأوروبي لا يؤثر على السلع والتقنيات المتعلقة بنقل الغاز الطبيعي" ، بدورها قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن واشنطن تدعم قرار السلطات الكندية بإعادة التوربينات الخاصة بشركة نورد ستريم إلى ألمانيا. والمعروف انه في 14 يونيو، أعلنت شركة "غازبروم" أنها اضطرت إلى خفض إمدادات الغاز عبر "نورد ستريم" بسبب عدم عودة وحدات ضخ الغاز من قبل شركة سيمنز بعد الإصلاحات وتحديد الأعطال الفنية للمحركات، وتدعي شركة سيمنز أن أحد توربينات الغاز الخاصة بشركة نورد ستريم، بعد إصلاحه، لا يمكن إعادتها إلى ألمانيا من مونتريال بسبب العقوبات التي فرضتها كندا على روسيا ، ولهذا السبب، يتم الآن ضخ 40% من الغاز من السعة القصوى لخط الأنابيب عبر نورد ستريم، مما يعرض خطط ألمانيا لملء مرافق تخزين الغاز للخطر. المانيا التي تلقفت بترحيب شديد لقرار "الشركاء" الكنديين للقضاء على السبب العام في انخفاض تدفق الغاز" ، تأمل الحكومة الألمانية أن يعود خط "السيل الشمالي-1" لنقل الغاز إلى العمل بكامل طاقته بعد عودة مضخة شركة "سيمنس" الألمانية من مونتريال بكندا ، لكن شركة غاز بروم الروسية أعلنت في نفس اليوم عن إغلاقها خط نقل الغاز "السيل الشمالي-1" إلى أوروبا، لإجراء أعمال صيانة من 11 إلى 21 يوليو ، ليتي القرار الروسي متزامنا مع مخاوف في السوق الأوروبية من أن يؤدي ذلك إلى تفاقم نقص الغاز في أوروبا ، وبالتالي ارتفاع أسعاره والتي وصلت اليوم الى 1600 دولار للمتر المكعب الواحد ، وأكدت الشركة الروسية ان هذا الاجراء كان مقررا في خريف عام 2021 وكان معروفا لجميع الأطراف المعنية ، ومع ذلك ، تشعر ألمانيا بالقلق من أنه بعد الانتهاء من الصيانة الوقائية ، لن يتم إطلاق خط أنابيب الغاز ، الذي يضطر الآن للعمل بسعة 40 ٪ ، على الإطلاق ، وبالطبع لهذه المخاوف ما يبررها. والمتتبع لتطورات الاحداث حول " التوربين " الغازي الضروري لتشغيل خط الغاز ( ستريم 1 ) ، المناشدات الألمانية الكبيرة لكندا علنا بطلب إعادة " التوربين" ، كشف بشكل كبير الازمة التي تعيشها برلين ، والتي كان من الممكن بحسب المراقبين أن تتخذ ألمانيا هذه الخطوة قبل ذلك بكثير ، وعلى الرغم من أن بيان برلين يزيد بشكل خطير من فرص استئناف تشغيل الأنبوب بكامل طاقته ، إلا أنه لا يمكن استبعاد سيناريو الص ......
#أوربا
#تتسول
#الغاز
#أبواب
#روسيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762012
الحوار المتمدن
كريم المظفر - أوربا تتسول الغاز على أبواب روسيا
محمد النعماني : عدم تدفق الغاز الروسي يقلق العديد من الدول الاوروبيه
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني مازال عدم تدفق الغاز الروسي الى اوروبا يقلق العديد من الدول الاوروبيه في المانيا قال رئيس الوكالة الفيدرالية الألمانية للشبكات، كلاوس مولر، إن ألمانيا لا تملك احتياطيات غاز كافية للشتاء المقبل بدون إمدادات روسية. مولر، قال لصحيفة بيلد الألمانية، اليوم الأحد، "مرافق تخزين الغاز ممتلئة بنسبة 65%، وهذا يعتبر أفضل مما كان عليه في الأسابيع السابقة، لكنه لا يزال غير كاف لتجاوز الشتاء بدون الغاز الروسي".وأضاف مولر رئيس الوكالة المعنية بتنظيم الطاقة في ألمانيا، أنه "من المقرر أن تنتهي أعمال الصيانة السنوية لخط أنابيب التيار الشمالي الروسي 1 يوم الخميس المقبل"، مؤكدا أن الأمر "يعتمد على ما إذا كان الغاز سيتدفق عبر خط الأنابيب وكميته بعد ذلك".ومنذ يوم الجمعة الماضي، كانت مخازن الغاز في ألمانيا ممتلئة بنسبة 66.44 % حيث كانت قد امتلأت بوتيرة أبطأ مقارنة بالأيام السابقة، حسبما أظهرت بيانات اتحاد البنية التحتية للغاز في أوروبا في وقت سابق من اليوم.وفي يوم الاثنين الماضي، أعلنت الشركة المشغلة لخط أنابيب التيار الشمالي (نورد ستريم إيه. جي)، عن إغلاقها للصيانة، ليشمل ذلك اختبار المكونات الميكانيكية وأنظمة التشغيل الآلي. وقد أعربت بعض الدول عن مخاوفها من انخفاض الإمدادات أو توقفها بمجرد اكتمال أعمال الصيانة. ودلت معطيات Gas Infrastructure Europe و WindEurope، على أن ألمانيا خفضت بشكل طفيف معدل ضخ الغاز في المستودعات تحت الأرضية.ويشار إلى أن متوسط ​-;-​-;-معدل ملء المستودعات تحت الأرضية الألمانية، بلغ في 15 يوليو 64.44٪-;-، وخلال يوم واحد ارتفع الرقم 0.05 نقطة مئوية مقارنة بـ 0.08 و 0.01 نقطة مئوية في الأيام السابقة.ومن المعروف أن ألمانيا زادت بشكل أكبر من استجرار الغاز من مرافق التخزين تحت الأرضية، بعد وقف عمل خط نقل الغاز "السيل الشمالي"، لتنفيذ أعمال صيانة فنية دورية.وتم وقف ضخ الغاز الروسي عبر هذا الخط إلى ألمانيا، من 11 إلى 21 يوليو.وأدى نقص الغاز في السوق الألمانية إلى أن ألمانيا في 12 يوليو - لأول مرة منذ أربعة أشهر، منذ 4 أبريل - تحولت إلى سحب الغاز من منشآتها التخزينية.من جهة أخرى، بلغ حجم توليد طاقة الرياح في الاتحاد الأوروبي في 16 يوليو 14.5٪-;- واقترب من مستوى أوائل يوليو.وللمقارنة، بلغ متوسط ​-;-​-;-المؤشر الأسبوع الماضي 15.26٪-;-، وفي الشهر الماضي - 11.23٪-;-، وهو الحد الأدنى منذ بداية العام. وقال المستشار الألماني، أولاف شولتس، إن مسألة تزويد ألمانيا بموارد الطاقة ستبقى على رأس جدول أعمال الحكومة الألمانية لفترة طويلة قادمة.وأضاف شولتس: "السلطات تحاول الاستعداد قدر الإمكان لنقص محتمل. من بين أمور أخرى، نحن نتحدث عن إنشاء خطوط أنابيب ومحطات للغاز الطبيعي المسال، وكذلك تشغيل مصادر الطاقة المتجددة"في الوقت نفسه، حدد شولتس أن مثل هذه الإجراءات ستكون مطلوبة أيضا بعد الشتاء القادم، قائلا: "اليوم نحن قلقون بشأن أمن إمدادات الطاقة لدينا. وسيستمر هذا للأسابيع والشهور وحتى السنوات المقبلة".كما شدد المستشار الألماني على أنه على المدى الطويل، ينبغي لألمانيا أن تسعى جاهدة للتخلص التدريجي من واردات النفط والفحم والغاز والتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة.ورجحت وزيرة الداخلية الألمانية، نانسي فيسر، احتمال اندلاع احتجاجات عنيفة في البلاد على خلفية الارتفاع السريع في أسعار الطاقة وصعوبات إمدادات الغاز.وقالت ......
#تدفق
#الغاز
#الروسي
#يقلق
#العديد
#الدول
#الاوروبيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762554
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني مازال عدم تدفق الغاز الروسي الى اوروبا يقلق العديد من الدول الاوروبيه في المانيا قال رئيس الوكالة الفيدرالية الألمانية للشبكات، كلاوس مولر، إن ألمانيا لا تملك احتياطيات غاز كافية للشتاء المقبل بدون إمدادات روسية. مولر، قال لصحيفة بيلد الألمانية، اليوم الأحد، "مرافق تخزين الغاز ممتلئة بنسبة 65%، وهذا يعتبر أفضل مما كان عليه في الأسابيع السابقة، لكنه لا يزال غير كاف لتجاوز الشتاء بدون الغاز الروسي".وأضاف مولر رئيس الوكالة المعنية بتنظيم الطاقة في ألمانيا، أنه "من المقرر أن تنتهي أعمال الصيانة السنوية لخط أنابيب التيار الشمالي الروسي 1 يوم الخميس المقبل"، مؤكدا أن الأمر "يعتمد على ما إذا كان الغاز سيتدفق عبر خط الأنابيب وكميته بعد ذلك".ومنذ يوم الجمعة الماضي، كانت مخازن الغاز في ألمانيا ممتلئة بنسبة 66.44 % حيث كانت قد امتلأت بوتيرة أبطأ مقارنة بالأيام السابقة، حسبما أظهرت بيانات اتحاد البنية التحتية للغاز في أوروبا في وقت سابق من اليوم.وفي يوم الاثنين الماضي، أعلنت الشركة المشغلة لخط أنابيب التيار الشمالي (نورد ستريم إيه. جي)، عن إغلاقها للصيانة، ليشمل ذلك اختبار المكونات الميكانيكية وأنظمة التشغيل الآلي. وقد أعربت بعض الدول عن مخاوفها من انخفاض الإمدادات أو توقفها بمجرد اكتمال أعمال الصيانة. ودلت معطيات Gas Infrastructure Europe و WindEurope، على أن ألمانيا خفضت بشكل طفيف معدل ضخ الغاز في المستودعات تحت الأرضية.ويشار إلى أن متوسط ​-;-​-;-معدل ملء المستودعات تحت الأرضية الألمانية، بلغ في 15 يوليو 64.44٪-;-، وخلال يوم واحد ارتفع الرقم 0.05 نقطة مئوية مقارنة بـ 0.08 و 0.01 نقطة مئوية في الأيام السابقة.ومن المعروف أن ألمانيا زادت بشكل أكبر من استجرار الغاز من مرافق التخزين تحت الأرضية، بعد وقف عمل خط نقل الغاز "السيل الشمالي"، لتنفيذ أعمال صيانة فنية دورية.وتم وقف ضخ الغاز الروسي عبر هذا الخط إلى ألمانيا، من 11 إلى 21 يوليو.وأدى نقص الغاز في السوق الألمانية إلى أن ألمانيا في 12 يوليو - لأول مرة منذ أربعة أشهر، منذ 4 أبريل - تحولت إلى سحب الغاز من منشآتها التخزينية.من جهة أخرى، بلغ حجم توليد طاقة الرياح في الاتحاد الأوروبي في 16 يوليو 14.5٪-;- واقترب من مستوى أوائل يوليو.وللمقارنة، بلغ متوسط ​-;-​-;-المؤشر الأسبوع الماضي 15.26٪-;-، وفي الشهر الماضي - 11.23٪-;-، وهو الحد الأدنى منذ بداية العام. وقال المستشار الألماني، أولاف شولتس، إن مسألة تزويد ألمانيا بموارد الطاقة ستبقى على رأس جدول أعمال الحكومة الألمانية لفترة طويلة قادمة.وأضاف شولتس: "السلطات تحاول الاستعداد قدر الإمكان لنقص محتمل. من بين أمور أخرى، نحن نتحدث عن إنشاء خطوط أنابيب ومحطات للغاز الطبيعي المسال، وكذلك تشغيل مصادر الطاقة المتجددة"في الوقت نفسه، حدد شولتس أن مثل هذه الإجراءات ستكون مطلوبة أيضا بعد الشتاء القادم، قائلا: "اليوم نحن قلقون بشأن أمن إمدادات الطاقة لدينا. وسيستمر هذا للأسابيع والشهور وحتى السنوات المقبلة".كما شدد المستشار الألماني على أنه على المدى الطويل، ينبغي لألمانيا أن تسعى جاهدة للتخلص التدريجي من واردات النفط والفحم والغاز والتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة.ورجحت وزيرة الداخلية الألمانية، نانسي فيسر، احتمال اندلاع احتجاجات عنيفة في البلاد على خلفية الارتفاع السريع في أسعار الطاقة وصعوبات إمدادات الغاز.وقالت ......
#تدفق
#الغاز
#الروسي
#يقلق
#العديد
#الدول
#الاوروبيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762554
الحوار المتمدن
محمد النعماني - عدم تدفق الغاز الروسي يقلق العديد من الدول الاوروبيه
كريم المظفر : الغاز لأوربا 3000 دولار والحسابة بتحسب
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر التوقعات الروسية ان تصل تكلفة الغاز في الاتحاد الأوروبي إلى 4000 دولار لكل ألف متر مكعب في النصف الأول من سبتمبر، وتشديد شركة غاز بروم على ان مثل هذا السعر في الشتاء ، يجعل دول الاتحاد الاوربي امام ازمة حقيقية سببها مواقف الاتحاد الاوربي تجاه روسيا ، و" انبطاحه " بشكل كامل وتنفيذ رغبات تخدم المصالح الامريكية ، فوفقا للخبراء الروس فأن السبب الرئيسي لارتفاع الأسعار هو انخفاض الإمدادات من روسيا وزيادة الطلب على الوقود عشية موسم التدفئة في أوروبا ، وإن الوضع يتأثر أيضًا بنقص الغاز الطبيعي المسال في السوق العالمية - فالدول الآسيوية تشتري بنشاط الغاز المسال. ويحدد الخبراء النصف الأول من سبتمبر، موعدا لأن يصل سعر الغاز في أوروبا إلى 4000 دولار لكل ألف متر مكعب، ويشيرون الى الارتفاعات في أسعار الغاز المتصاعدة في سبتمبر ، فقد وصلت تكلفة الوقود الأزرق إلى مستوى أعلى من 2400 دولار مع بداية الشهر الجاري ، وفي اليوم الثاني والعشرين في البورصة في الاتحاد الأوروبي ، تجاوزت تكلفة الوقود الأزرق 3000 دولار لكل ألف متر مكعب ، وللمقارنة ، ففي أغسطس من العام الماضي ، كانت كلف نفس الحجم حوالي 500 دولار. والسبب الرئيسي لارتفاع أسعار الغاز في أوروبا هو انخفاض الإمدادات من روسيا وزيادة الطلب على الوقود ، وبالنظر إلى أن موسم التدفئة قريب ، وأن مرافق تخزين الغاز تحت الأرض (UGS) ليست ممتلئة بشكل كافٍ ، ويمكن توقع المزيد من الزيادات في الأسعار ، ففي مثل هذه الحالة ، يكون الحد الأقصى البالغ 4000 دولار ممكنًا بالفعل في الأسابيع الأولى من سبتمبر ، بحسب أندريه لوبودا ، مدير العلاقات الخارجية في BitRiver . القفزات المرتفعة في أسعار الغاز أتت أيضا بسبب اعلان شركة غازبروم تعليق إمدادات الغاز عبر نورد ستريم من 31 أغسطس إلى 2 سبتمبر بسبب إصلاح وحدة ضاغط الغاز الوحيدة المتبقية في العمل ، ولفتت الشركة إلى أنه بعد الانتهاء من العمل وفي ظل عدم وجود أعطال فنية ، سيعود توريد الوقود الأزرق إلى مستوى 33 مليون متر مكعب في اليوم ، بالإضافة الى ذلك فانه في منتصف يونيو الماضي ، انخفضت إمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا بسبب مشاكل في عودة التوربينات إلى نورد ستريم ، والتي نشأت بسبب العقوبات المناهضة لروسيا ، ولم تتم إعادة الوحدة من الخدمة في كندا ، وبعد مفاوضات بين برلين وأوتاوا ، أعاد الجانب الكندي التوربين إلى ألمانيا ، ولكن حتى الآن لم يتم تسليم المعدات إلى الاتحاد الروسي ، كما أدى التعليق الجزئي لمنشآت نورد ستريم بسبب العقوبات الكندية إلى انخفاض معدل ضخ الغاز في منشآت التخزين الأوروبية ، وتشير البيانات الى أن متوسط مستوى إشغال UGS في دول الاتحاد الأوروبي يبلغ حوالي 77 ٪. كما وسيؤدي تعليق تشغيل SP-1 إلى تباطؤ ضخ الغاز في منشآت UGS في الدول الأوروبية ، وهو ما حدث بالفعل في الأشهر الأخيرة ، ففي مايو من هذا العام ، تم ضخ 467 مليون متر مكعب من الغاز يوميًا في المتوسط ، وإن مرافق تخزين الغاز تحت الأرض في الاتحاد الأوروبي ، في يونيو - 385 مليونًا ، وفي يوليو - بالفعل 382 مليونًا ، ويشير ديمتري أليكساندروف ، رئيس قسم الأبحاث التحليلية في IVA Partners ، إن أسعار الغاز في الاتحاد الأوروبي مستمرة في الارتفاع ، وان المشاركين في السوق يتعرضون منذ فترة طويلة لضغوط من تقارير عن مخاطر الوقف الكامل لتشغيل SP-1 ، وأنه لا يزال هناك الكثير من الوقت قبل الشتاء ، وستزداد حالة عدم اليقين فقط ، مما سيسهم في زيادة نمو الأسعار ، وبالتالي لا يمكن استبعاد مستوى 4000 دولار ، في ......
#الغاز
#لأوربا
#3000
#دولار
#والحسابة
#بتحسب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766290
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر التوقعات الروسية ان تصل تكلفة الغاز في الاتحاد الأوروبي إلى 4000 دولار لكل ألف متر مكعب في النصف الأول من سبتمبر، وتشديد شركة غاز بروم على ان مثل هذا السعر في الشتاء ، يجعل دول الاتحاد الاوربي امام ازمة حقيقية سببها مواقف الاتحاد الاوربي تجاه روسيا ، و" انبطاحه " بشكل كامل وتنفيذ رغبات تخدم المصالح الامريكية ، فوفقا للخبراء الروس فأن السبب الرئيسي لارتفاع الأسعار هو انخفاض الإمدادات من روسيا وزيادة الطلب على الوقود عشية موسم التدفئة في أوروبا ، وإن الوضع يتأثر أيضًا بنقص الغاز الطبيعي المسال في السوق العالمية - فالدول الآسيوية تشتري بنشاط الغاز المسال. ويحدد الخبراء النصف الأول من سبتمبر، موعدا لأن يصل سعر الغاز في أوروبا إلى 4000 دولار لكل ألف متر مكعب، ويشيرون الى الارتفاعات في أسعار الغاز المتصاعدة في سبتمبر ، فقد وصلت تكلفة الوقود الأزرق إلى مستوى أعلى من 2400 دولار مع بداية الشهر الجاري ، وفي اليوم الثاني والعشرين في البورصة في الاتحاد الأوروبي ، تجاوزت تكلفة الوقود الأزرق 3000 دولار لكل ألف متر مكعب ، وللمقارنة ، ففي أغسطس من العام الماضي ، كانت كلف نفس الحجم حوالي 500 دولار. والسبب الرئيسي لارتفاع أسعار الغاز في أوروبا هو انخفاض الإمدادات من روسيا وزيادة الطلب على الوقود ، وبالنظر إلى أن موسم التدفئة قريب ، وأن مرافق تخزين الغاز تحت الأرض (UGS) ليست ممتلئة بشكل كافٍ ، ويمكن توقع المزيد من الزيادات في الأسعار ، ففي مثل هذه الحالة ، يكون الحد الأقصى البالغ 4000 دولار ممكنًا بالفعل في الأسابيع الأولى من سبتمبر ، بحسب أندريه لوبودا ، مدير العلاقات الخارجية في BitRiver . القفزات المرتفعة في أسعار الغاز أتت أيضا بسبب اعلان شركة غازبروم تعليق إمدادات الغاز عبر نورد ستريم من 31 أغسطس إلى 2 سبتمبر بسبب إصلاح وحدة ضاغط الغاز الوحيدة المتبقية في العمل ، ولفتت الشركة إلى أنه بعد الانتهاء من العمل وفي ظل عدم وجود أعطال فنية ، سيعود توريد الوقود الأزرق إلى مستوى 33 مليون متر مكعب في اليوم ، بالإضافة الى ذلك فانه في منتصف يونيو الماضي ، انخفضت إمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا بسبب مشاكل في عودة التوربينات إلى نورد ستريم ، والتي نشأت بسبب العقوبات المناهضة لروسيا ، ولم تتم إعادة الوحدة من الخدمة في كندا ، وبعد مفاوضات بين برلين وأوتاوا ، أعاد الجانب الكندي التوربين إلى ألمانيا ، ولكن حتى الآن لم يتم تسليم المعدات إلى الاتحاد الروسي ، كما أدى التعليق الجزئي لمنشآت نورد ستريم بسبب العقوبات الكندية إلى انخفاض معدل ضخ الغاز في منشآت التخزين الأوروبية ، وتشير البيانات الى أن متوسط مستوى إشغال UGS في دول الاتحاد الأوروبي يبلغ حوالي 77 ٪. كما وسيؤدي تعليق تشغيل SP-1 إلى تباطؤ ضخ الغاز في منشآت UGS في الدول الأوروبية ، وهو ما حدث بالفعل في الأشهر الأخيرة ، ففي مايو من هذا العام ، تم ضخ 467 مليون متر مكعب من الغاز يوميًا في المتوسط ، وإن مرافق تخزين الغاز تحت الأرض في الاتحاد الأوروبي ، في يونيو - 385 مليونًا ، وفي يوليو - بالفعل 382 مليونًا ، ويشير ديمتري أليكساندروف ، رئيس قسم الأبحاث التحليلية في IVA Partners ، إن أسعار الغاز في الاتحاد الأوروبي مستمرة في الارتفاع ، وان المشاركين في السوق يتعرضون منذ فترة طويلة لضغوط من تقارير عن مخاطر الوقف الكامل لتشغيل SP-1 ، وأنه لا يزال هناك الكثير من الوقت قبل الشتاء ، وستزداد حالة عدم اليقين فقط ، مما سيسهم في زيادة نمو الأسعار ، وبالتالي لا يمكن استبعاد مستوى 4000 دولار ، في ......
#الغاز
#لأوربا
#3000
#دولار
#والحسابة
#بتحسب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766290
الحوار المتمدن
كريم المظفر - الغاز لأوربا 3000 دولار والحسابة بتحسب !!
اسراء حسن : الغاز... خطر يداهم أوربا
#الحوار_المتمدن
#اسراء_حسن ينتاب أوربا اليوم حالة من الهلع من قدوم فصل الشتاء، يصاحبه وجود ارتفاع نسبي لفواتير الماء والكهرباء يعود السبب في ذلك الى القرارات الروسية الجديده بهدا الشأن تلك القرارات التي ادت الى نوبة ارباك غير عادية في أوربا حيث بدا عليها الخوف من مواجهة درجات حرارة تصل حد الانجماد بدون وسائل تدفئة استبقت روسيا قرارات الحظر الأوروبية منذ اليوم الأول في الحرب، وتمكنت من تحويل غالبية صادرات النفط التي تجنبتها أوروبا إلى الأسواق الآسيوية، وساعدها في تلك الخطوة مرونة أسواق النفط بعكس أسواق الغاز المسال، مما أسهم في أن يشق النفط الروسي طريقه بسهولة إلى أماكن أخرى . بعد أن قام وزراء مالية الدول السبع بتحديد اسعار الغاز والبترول الروسي قررت روسيا ان ترد على طريقتها المعروفة، بمنع تصديرها للنفط والغاز كليا الى أوربا في الوقت ذاته تتعالى أصوات من داخل بعض الدول الأوربية مطالبين التفاوض مع الروس من أجل النفط والغاز بدا من ألمانيا على لسان مستشارها يتبعه الرئيس الفرنسي ماكرون. كذلك يتوقع ان تشهد الايام المقبلة تطورات مهمة بشان الدولار الأمريكي حيث يجري الحديث عن مرحلة ما بعد الدولار ويدل هذا على توجه عالمي فعلي لإلغاء خصوصا بعد العقوبات الأمريكية الفاشلة على روسيا نجحت الأخيرة باقناع بعض الدول مثل ماليزيا واندونسيا وسنغافورة والدول الخليجية للتعامل بالعملة المحلية كذلك نظام (سويفت) الأمريكي الذي حكمت به العالم فترة طويلة بدا يتراجع بشكل متسارع. ان حظر استيراد النفط والغاز الروسي ، سوف يفضي الى حدوث ازمة طاقة عالمية ، وهو ما يتردد الحديث عنه الآن في امريكا والغرب، ويجد من يدعو اليه في اوساط الكونجرس الامريكي ، هذه الازمة العنيفة في مجال الطاقة لا بد وان تقود العالم سريعا الى كارثة اقتصادية كبيرة حيث بدات مؤشرات اسعار الطاقة في العالم تشهد مع تردد هذه الشائعات وتداولها اعلاميا علي نطاق دولي واسع طفرة قياسية هائلة سوف تصحبها لا محالة قفزة تضخمية، وقد تكون هي الدمار الاقتصادي الشامل لكل الدول من اغناها الى افقرها حتى وان تفاوتت مستويات هذا الدمار الاقتصادي من دولة لاخري بحسب قدرتها نسبيا علي تحمل تبعاتها ونتائجها .. وهذا هو اخطر ما في موضوع العقوبات الاقتصادية الغربية بالطريقة العشوائية والمتسرعة التي يجري بها تطبيقها حاليا ، ونعني بذلك سوء اختيار تلك العقوبات وعدم الدراسة الكافية لتداعياتها المحتملة عالميا ، مع سوء توقيتها..في وجهة نظري ان الادارة السيئة لازمة الحرب الروسية الاوكرانية في غياب استراتيجية عقوبات اقتصادية رشيدة وواقعية تضع كل واحدة من تلك العقوبات في مكانها الصحيح وفي ترتيبها الزمني المناسب، استراتيجية عقوبات تقوم على اعتماد اسلوب التدرج في المراحل بدلا من حرقها والقفز فوقها رغم سوء ما باتت تؤشر به نتائجها الفعلية فوجئ بها ولم يتحسب لها مسبقا بالتدابير الوقائية الكافية والفعالة ، هي خطأ كبير سوف يجعل الغرب والعالم يدفع ثمنا فادحا له بفرضه مثل هذه العقوبات الاقتصادية الشاملة التي خرجت عن مسارها الصحيح بعشوائيتها المفرطة وباستعجالها الزائد للنتائج حتى وان كان الثمن هو اصابة العالم بالشلل وتدمير حياته ......
#الغاز...
#يداهم
#أوربا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767356
#الحوار_المتمدن
#اسراء_حسن ينتاب أوربا اليوم حالة من الهلع من قدوم فصل الشتاء، يصاحبه وجود ارتفاع نسبي لفواتير الماء والكهرباء يعود السبب في ذلك الى القرارات الروسية الجديده بهدا الشأن تلك القرارات التي ادت الى نوبة ارباك غير عادية في أوربا حيث بدا عليها الخوف من مواجهة درجات حرارة تصل حد الانجماد بدون وسائل تدفئة استبقت روسيا قرارات الحظر الأوروبية منذ اليوم الأول في الحرب، وتمكنت من تحويل غالبية صادرات النفط التي تجنبتها أوروبا إلى الأسواق الآسيوية، وساعدها في تلك الخطوة مرونة أسواق النفط بعكس أسواق الغاز المسال، مما أسهم في أن يشق النفط الروسي طريقه بسهولة إلى أماكن أخرى . بعد أن قام وزراء مالية الدول السبع بتحديد اسعار الغاز والبترول الروسي قررت روسيا ان ترد على طريقتها المعروفة، بمنع تصديرها للنفط والغاز كليا الى أوربا في الوقت ذاته تتعالى أصوات من داخل بعض الدول الأوربية مطالبين التفاوض مع الروس من أجل النفط والغاز بدا من ألمانيا على لسان مستشارها يتبعه الرئيس الفرنسي ماكرون. كذلك يتوقع ان تشهد الايام المقبلة تطورات مهمة بشان الدولار الأمريكي حيث يجري الحديث عن مرحلة ما بعد الدولار ويدل هذا على توجه عالمي فعلي لإلغاء خصوصا بعد العقوبات الأمريكية الفاشلة على روسيا نجحت الأخيرة باقناع بعض الدول مثل ماليزيا واندونسيا وسنغافورة والدول الخليجية للتعامل بالعملة المحلية كذلك نظام (سويفت) الأمريكي الذي حكمت به العالم فترة طويلة بدا يتراجع بشكل متسارع. ان حظر استيراد النفط والغاز الروسي ، سوف يفضي الى حدوث ازمة طاقة عالمية ، وهو ما يتردد الحديث عنه الآن في امريكا والغرب، ويجد من يدعو اليه في اوساط الكونجرس الامريكي ، هذه الازمة العنيفة في مجال الطاقة لا بد وان تقود العالم سريعا الى كارثة اقتصادية كبيرة حيث بدات مؤشرات اسعار الطاقة في العالم تشهد مع تردد هذه الشائعات وتداولها اعلاميا علي نطاق دولي واسع طفرة قياسية هائلة سوف تصحبها لا محالة قفزة تضخمية، وقد تكون هي الدمار الاقتصادي الشامل لكل الدول من اغناها الى افقرها حتى وان تفاوتت مستويات هذا الدمار الاقتصادي من دولة لاخري بحسب قدرتها نسبيا علي تحمل تبعاتها ونتائجها .. وهذا هو اخطر ما في موضوع العقوبات الاقتصادية الغربية بالطريقة العشوائية والمتسرعة التي يجري بها تطبيقها حاليا ، ونعني بذلك سوء اختيار تلك العقوبات وعدم الدراسة الكافية لتداعياتها المحتملة عالميا ، مع سوء توقيتها..في وجهة نظري ان الادارة السيئة لازمة الحرب الروسية الاوكرانية في غياب استراتيجية عقوبات اقتصادية رشيدة وواقعية تضع كل واحدة من تلك العقوبات في مكانها الصحيح وفي ترتيبها الزمني المناسب، استراتيجية عقوبات تقوم على اعتماد اسلوب التدرج في المراحل بدلا من حرقها والقفز فوقها رغم سوء ما باتت تؤشر به نتائجها الفعلية فوجئ بها ولم يتحسب لها مسبقا بالتدابير الوقائية الكافية والفعالة ، هي خطأ كبير سوف يجعل الغرب والعالم يدفع ثمنا فادحا له بفرضه مثل هذه العقوبات الاقتصادية الشاملة التي خرجت عن مسارها الصحيح بعشوائيتها المفرطة وباستعجالها الزائد للنتائج حتى وان كان الثمن هو اصابة العالم بالشلل وتدمير حياته ......
#الغاز...
#يداهم
#أوربا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767356
الحوار المتمدن
اسراء حسن - الغاز... خطر يداهم أوربا
عائد زقوت : أوروبا مُعَلّقَة على خازوق الغاز
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت تزامن قرار منظمة أوبك بلس بتخفيض الإنتاج بقوام مائة ألف برميل يوميًا بداية أكتوبر المقبل في اجتماعه بالأمس مع اشتعال الحرب الاقتصادية ورفع درجتها للحدود القصوى بين الغرب وروسيا، حيث اتخذت مجموعة الدول السبع الكبرى قرارًا ليس له سابقة في سوق الطاقة العالمية، يقضي بفرض سقف سعري للنفط والغاز الروسي، وقابلته روسيا بوقف إمداد أوروبا بالغاز عبر خط أنابيب نورد ستريم 1، تأتي هذه المبادرة من مجموعة السبع وفق مقترح أميركي في سياق الاعتقاد الغربي والأميركي أنّ مثل هذا القرار سَيَفصِم ويُهَشِّم عظام روسيا وسيزيد من تأثير العقوبات الاقتصادية التي فرضها الغرب على روسيا، حيث يمكن لهذا القرار الحد من قدرة روسيا على توليد وتعظيم عائدات الغاز، وتخفيض سعر النفط العالمي معتمدة على قانون القوة التي تملكه وتحتكره حيث أنّها تهيمن على شركات تأمين ناقلات النفط، حيث بات واضحًا للجميع أنّ العقوبات السابقة التي فرضتها القوى الغربية والأميركية لم تؤت أُكُلها بالقدر الكافي أو المتوقع من قِبَل الغرب. يتضح من خلال نتائج العقوبات السابقة على روسيا أنّ خطوة الدول السبع ستتأثر بها أسواق النفط العالمية بدرجة أعلى من تأثيرها على روسيا، ويرجع ذلك لكون فضاء العلاقات الدولية العالمية أوسع نطاقًا من تأثير الدول السبع، وأيضًا يعود للسياسات الاقتصادية الروسية المضادة لكافة القرارات والاجراءات الغربية ذات الصلة، حيث لجأت روسيا لتحويل مبيعاتها النفطية والغاز جهة الشرق مثل الصين والهند، إضافة إلى عرض منتجاتها بأسعار تفضيلية، وأيضًا لا يمكن تخطي وسائل البيع غير القانوني بطرقها العديدة، وبناءً على ذلك فإنّ محاولات مجموعة الدول السبع إخراج روسيا كليًا أو جزئيًا من أسواق النفط سيساهم في رفع أسعاره لا خفضه. في ظل هذه الظروف السائدة والأجواء الساخنة بين روسيا والغرب فإنّ خطوة الدول السبع جاءت متزامنة مع اقتراب العودة للاتفاق النووي الإيراني المتوقع مطلع نوفمبر القادم حسب ما أورد موقع أكسيوس الذي تحاول واشنطن توظيفه للضغط على روسيا من خلال إدخال لاعب جديد على السوق النفطي ممثلًا في طهران التي تمتلك ثاني أكبر احتياطي عالمي من الغاز، هذه الخطوة وغيرها من المحاولات التي تبذلها الولايات المتحدة الأميركية والغرب اللتان جابتا أصقاع المعمورة من النرويج إلى موزمبيق لإيجاد حلول وبدائل للغاز الروسي ليست فقط غير كافية لسد احتياجات أوروبا وخاصة الدول الكبرى فيها مثل فرنسا وألمانيا بل من غير المتوقع إنفاذها أو نجاحها، فالاعتماد على إيران لن يكون مجديًا لأنّها لا تمتلك الإمكانيات اللوجستية والتقنية اللازمة للبدء في تصدير الغاز الطبيعي إلا بعد عديد السنوات، وكذلك فهي تبيع انتاجها فعليًا من النفط عبر الأسواق العراقية وغيرها وبالتالي من غير المتوقع في حال رفع العقوبات عن إيران أن تؤثر بشكل كبير على أسواق النفط ، فضلًا عن التشابك في العلاقات الثنائية الاقتصادية والسياسية والعسكرية بين إيران وروسيا والصين .بات من الواضح ومما لاشك فيه أنّ العقوبات المفروضة على روسيا قد تأثر بها الغرب بشكل لا يقل سوءًا عن روسيا، فقد ازدادت نسبة التضخم في الدول الأوروبية وأميركا الذي لم يسجله اقتصادهما منذ عقود، وبدء تململ بعضًا من دول أوروبا بعدم الالتزام بالعقوبات على روسيا خاصةً في مجال الطاقة.الاحتدام في الموقف الاقتصادي بين الغرب وروسيا حتمًا سينعكس على الموقف العسكري، وسيعمل على كسر الزحف السلحفائي الذي تنتهجه روسيا في عمليتها العسكرية، ومن المتوقع أن تزحف روسيا بسرعة نحو المدن الثلاثة المتبقية تحت سيطرة أوكرانيا ف ......
#أوروبا
#مُعَلّقَة
#خازوق
#الغاز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767657
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت تزامن قرار منظمة أوبك بلس بتخفيض الإنتاج بقوام مائة ألف برميل يوميًا بداية أكتوبر المقبل في اجتماعه بالأمس مع اشتعال الحرب الاقتصادية ورفع درجتها للحدود القصوى بين الغرب وروسيا، حيث اتخذت مجموعة الدول السبع الكبرى قرارًا ليس له سابقة في سوق الطاقة العالمية، يقضي بفرض سقف سعري للنفط والغاز الروسي، وقابلته روسيا بوقف إمداد أوروبا بالغاز عبر خط أنابيب نورد ستريم 1، تأتي هذه المبادرة من مجموعة السبع وفق مقترح أميركي في سياق الاعتقاد الغربي والأميركي أنّ مثل هذا القرار سَيَفصِم ويُهَشِّم عظام روسيا وسيزيد من تأثير العقوبات الاقتصادية التي فرضها الغرب على روسيا، حيث يمكن لهذا القرار الحد من قدرة روسيا على توليد وتعظيم عائدات الغاز، وتخفيض سعر النفط العالمي معتمدة على قانون القوة التي تملكه وتحتكره حيث أنّها تهيمن على شركات تأمين ناقلات النفط، حيث بات واضحًا للجميع أنّ العقوبات السابقة التي فرضتها القوى الغربية والأميركية لم تؤت أُكُلها بالقدر الكافي أو المتوقع من قِبَل الغرب. يتضح من خلال نتائج العقوبات السابقة على روسيا أنّ خطوة الدول السبع ستتأثر بها أسواق النفط العالمية بدرجة أعلى من تأثيرها على روسيا، ويرجع ذلك لكون فضاء العلاقات الدولية العالمية أوسع نطاقًا من تأثير الدول السبع، وأيضًا يعود للسياسات الاقتصادية الروسية المضادة لكافة القرارات والاجراءات الغربية ذات الصلة، حيث لجأت روسيا لتحويل مبيعاتها النفطية والغاز جهة الشرق مثل الصين والهند، إضافة إلى عرض منتجاتها بأسعار تفضيلية، وأيضًا لا يمكن تخطي وسائل البيع غير القانوني بطرقها العديدة، وبناءً على ذلك فإنّ محاولات مجموعة الدول السبع إخراج روسيا كليًا أو جزئيًا من أسواق النفط سيساهم في رفع أسعاره لا خفضه. في ظل هذه الظروف السائدة والأجواء الساخنة بين روسيا والغرب فإنّ خطوة الدول السبع جاءت متزامنة مع اقتراب العودة للاتفاق النووي الإيراني المتوقع مطلع نوفمبر القادم حسب ما أورد موقع أكسيوس الذي تحاول واشنطن توظيفه للضغط على روسيا من خلال إدخال لاعب جديد على السوق النفطي ممثلًا في طهران التي تمتلك ثاني أكبر احتياطي عالمي من الغاز، هذه الخطوة وغيرها من المحاولات التي تبذلها الولايات المتحدة الأميركية والغرب اللتان جابتا أصقاع المعمورة من النرويج إلى موزمبيق لإيجاد حلول وبدائل للغاز الروسي ليست فقط غير كافية لسد احتياجات أوروبا وخاصة الدول الكبرى فيها مثل فرنسا وألمانيا بل من غير المتوقع إنفاذها أو نجاحها، فالاعتماد على إيران لن يكون مجديًا لأنّها لا تمتلك الإمكانيات اللوجستية والتقنية اللازمة للبدء في تصدير الغاز الطبيعي إلا بعد عديد السنوات، وكذلك فهي تبيع انتاجها فعليًا من النفط عبر الأسواق العراقية وغيرها وبالتالي من غير المتوقع في حال رفع العقوبات عن إيران أن تؤثر بشكل كبير على أسواق النفط ، فضلًا عن التشابك في العلاقات الثنائية الاقتصادية والسياسية والعسكرية بين إيران وروسيا والصين .بات من الواضح ومما لاشك فيه أنّ العقوبات المفروضة على روسيا قد تأثر بها الغرب بشكل لا يقل سوءًا عن روسيا، فقد ازدادت نسبة التضخم في الدول الأوروبية وأميركا الذي لم يسجله اقتصادهما منذ عقود، وبدء تململ بعضًا من دول أوروبا بعدم الالتزام بالعقوبات على روسيا خاصةً في مجال الطاقة.الاحتدام في الموقف الاقتصادي بين الغرب وروسيا حتمًا سينعكس على الموقف العسكري، وسيعمل على كسر الزحف السلحفائي الذي تنتهجه روسيا في عمليتها العسكرية، ومن المتوقع أن تزحف روسيا بسرعة نحو المدن الثلاثة المتبقية تحت سيطرة أوكرانيا ف ......
#أوروبا
#مُعَلّقَة
#خازوق
#الغاز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767657
الحوار المتمدن
عائد زقوت - أوروبا مُعَلّقَة على خازوق الغاز
حازم كويي : الغاز المحترق عالمياً،هدر بلا معنى.
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي كريستوف موولر*ترجمة:حازم كويييتم حرق كميات هائلة من الغاز في جميع أنحاء العالم دون أي فائدة اقتصادية،أضافة لتلويثها البيئة بشدة. تقوم روسيا حالياً بحرق كميات كبيرة من الغاز بالقرب من محطة الضغط لخط أنابيب نورد ستريم 1 على بحر البلطيق. تقدر شركة الاستشارات النرويجية Rystad Energy أن 4.34 مليون متر مكعب من الغاز يتم حرقها هناك كل يوم،التي يمكن بيعها بسعر الغاز الحالي مقابل 13 مليون يورو. البعض يشك في أن روسيا تريد إرسال رسالة إلى أوروبا بشأن الاشتعال. ومع ذلك، ترى شركة استشارية أخرى، (Flare Intel ) من المملكة المتحدة، سبباً آخر لحرق روسيا أموالها هناك. اللهب يشتعل في بورتوفايا، التي تبعد حوالي خمسة كيلومترات من محطةNord Stream 1.حيث توجد في هذا الموقع محطة تسييل غاز شبه مكتملة.تم بناء هذه المحطة من قبل شركة (Linde )الألمانية، التي غادرت روسيا منذ ذلك الحين. لذلك ترى شركة (Flare Intel )سببين محتملين للحريق: أولاً، قد تواجه روسيا صعوبة في بدء تشغيل المصنع دون دعم شركة ( Linde)، وبالتالي قد يشعل الغاز الذي كان من المفترض أن يتم تسييله. ثانياً، يمكن أن يحتوي الغاز على كمية كبيرة من الماء، مما قد يؤدي إلى إتلاف المنشأة التي تقوم بتبريد الغاز إلى 162 درجة مئوية تحت الصفر. في هذه الحالة، يمكن لروسيا تكثيف المحطة بمجرد حرق الغاز الغني بالمياه تماماً. أخيراً، في 6 سبتمبر / أيلول، أفادت شركة غازبروم أن الإسالة قد بدأت وأن الناقلة الأولى قد تم ملؤها بالفعل. لكن الحريق يشير إلى مشكلة أكبر بكثير،هو حرق الغاز والنفط من قبل الصناعات النفطية والغازية في جميع أنحاء العالم.ويقدر البنك الدولي أنه تم حرق 144 مليار متر مكعب من الغاز في جميع أنحاءالعالم العام الماضي. أدى هذا إلى إطلاق 361 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون. هذا يتوافق مع إنبعاثات إيطاليا لوحدها. ونظراً لأن الغاز لا يحترق تماماً، فهو يطلق أيضاً 39 مليون طن من الميثان، وهو أحد غازات الدفيئة التي تزيد تأثير الاحتباس الحراري بمقدار 30 مرة عن ثاني أكسيد الكربون على مدى 100 عام. وهذا ليس كل شيء: حرق الغاز ينتج أيضاً السخام. وحين يستقر هذا على الجليد في القطب الشمالي، فإن الجليد يعكس كمية أقل من ضوء الشمس ليُزيد من إحتمال ذوبانه.تصبح الأرقام أكثر دراماتيكية عندما يأخذ المرء في الحسبان أيضاً الغاز الذي لا يشتعل ولكنه ينفث ببساطة. تقدر وكالة الطاقة الدولية (IEA) أنه في العام الماضي تم تنفيس 125 مليار متر مكعب إضافي من الغاز، أي غاز الميثان، أو تسربه إلى الغلاف الجوي. يكون للغاز المُشتعل والمنفَّس والمُطلق بشكل مُجمَّع تأثير مناخي قدره 2.7 مليار طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون ويعادل خامس أكبر دولة مُسبِّبة للانبعاثات بعد الصين والولايات المتحدة والهند والاتحاد الأوروبي.ومع ذلك، فإن هذا الجنون البيئي والاقتصادي لن يكون ضرورياً. تقدر وكالة الطاقة الدولية أنه يمكن تجنب 70 في المائة من إنبعاثات الميثان من صناعة النفط والغاز و 90 في المائة من الانبعاثات الناتجة عن حرق الغاز. مع إرتفاع أسعار الغاز حالياً، سيكون ذلك مربحاً. وفقًا لوكالة الطاقة الدولية، سيكون لدى السوق 210 مليار متر مكعب إضافي من الغاز وسيحصل المنتجون على دخل إضافي قدره 90 مليار دولار أمريكي، أكثر بكثير من تكاليف تجنب الانبعاثات. البلدان المسؤولة عن هذه الانبعاثات بشكل خاص والمستمرة أشتعالاً، هي روسيا والعراق وإيران والولايات المتحدة، تليها فنزويلا والجزائر ونيجيريا. بشكل أساسي، هناك أيضاً مبادرتان دوليتان تهتمان بهذا الأمر،م ......
#الغاز
#المحترق
#عالمياً،هدر
#معنى.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767867
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي كريستوف موولر*ترجمة:حازم كويييتم حرق كميات هائلة من الغاز في جميع أنحاء العالم دون أي فائدة اقتصادية،أضافة لتلويثها البيئة بشدة. تقوم روسيا حالياً بحرق كميات كبيرة من الغاز بالقرب من محطة الضغط لخط أنابيب نورد ستريم 1 على بحر البلطيق. تقدر شركة الاستشارات النرويجية Rystad Energy أن 4.34 مليون متر مكعب من الغاز يتم حرقها هناك كل يوم،التي يمكن بيعها بسعر الغاز الحالي مقابل 13 مليون يورو. البعض يشك في أن روسيا تريد إرسال رسالة إلى أوروبا بشأن الاشتعال. ومع ذلك، ترى شركة استشارية أخرى، (Flare Intel ) من المملكة المتحدة، سبباً آخر لحرق روسيا أموالها هناك. اللهب يشتعل في بورتوفايا، التي تبعد حوالي خمسة كيلومترات من محطةNord Stream 1.حيث توجد في هذا الموقع محطة تسييل غاز شبه مكتملة.تم بناء هذه المحطة من قبل شركة (Linde )الألمانية، التي غادرت روسيا منذ ذلك الحين. لذلك ترى شركة (Flare Intel )سببين محتملين للحريق: أولاً، قد تواجه روسيا صعوبة في بدء تشغيل المصنع دون دعم شركة ( Linde)، وبالتالي قد يشعل الغاز الذي كان من المفترض أن يتم تسييله. ثانياً، يمكن أن يحتوي الغاز على كمية كبيرة من الماء، مما قد يؤدي إلى إتلاف المنشأة التي تقوم بتبريد الغاز إلى 162 درجة مئوية تحت الصفر. في هذه الحالة، يمكن لروسيا تكثيف المحطة بمجرد حرق الغاز الغني بالمياه تماماً. أخيراً، في 6 سبتمبر / أيلول، أفادت شركة غازبروم أن الإسالة قد بدأت وأن الناقلة الأولى قد تم ملؤها بالفعل. لكن الحريق يشير إلى مشكلة أكبر بكثير،هو حرق الغاز والنفط من قبل الصناعات النفطية والغازية في جميع أنحاء العالم.ويقدر البنك الدولي أنه تم حرق 144 مليار متر مكعب من الغاز في جميع أنحاءالعالم العام الماضي. أدى هذا إلى إطلاق 361 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون. هذا يتوافق مع إنبعاثات إيطاليا لوحدها. ونظراً لأن الغاز لا يحترق تماماً، فهو يطلق أيضاً 39 مليون طن من الميثان، وهو أحد غازات الدفيئة التي تزيد تأثير الاحتباس الحراري بمقدار 30 مرة عن ثاني أكسيد الكربون على مدى 100 عام. وهذا ليس كل شيء: حرق الغاز ينتج أيضاً السخام. وحين يستقر هذا على الجليد في القطب الشمالي، فإن الجليد يعكس كمية أقل من ضوء الشمس ليُزيد من إحتمال ذوبانه.تصبح الأرقام أكثر دراماتيكية عندما يأخذ المرء في الحسبان أيضاً الغاز الذي لا يشتعل ولكنه ينفث ببساطة. تقدر وكالة الطاقة الدولية (IEA) أنه في العام الماضي تم تنفيس 125 مليار متر مكعب إضافي من الغاز، أي غاز الميثان، أو تسربه إلى الغلاف الجوي. يكون للغاز المُشتعل والمنفَّس والمُطلق بشكل مُجمَّع تأثير مناخي قدره 2.7 مليار طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون ويعادل خامس أكبر دولة مُسبِّبة للانبعاثات بعد الصين والولايات المتحدة والهند والاتحاد الأوروبي.ومع ذلك، فإن هذا الجنون البيئي والاقتصادي لن يكون ضرورياً. تقدر وكالة الطاقة الدولية أنه يمكن تجنب 70 في المائة من إنبعاثات الميثان من صناعة النفط والغاز و 90 في المائة من الانبعاثات الناتجة عن حرق الغاز. مع إرتفاع أسعار الغاز حالياً، سيكون ذلك مربحاً. وفقًا لوكالة الطاقة الدولية، سيكون لدى السوق 210 مليار متر مكعب إضافي من الغاز وسيحصل المنتجون على دخل إضافي قدره 90 مليار دولار أمريكي، أكثر بكثير من تكاليف تجنب الانبعاثات. البلدان المسؤولة عن هذه الانبعاثات بشكل خاص والمستمرة أشتعالاً، هي روسيا والعراق وإيران والولايات المتحدة، تليها فنزويلا والجزائر ونيجيريا. بشكل أساسي، هناك أيضاً مبادرتان دوليتان تهتمان بهذا الأمر،م ......
#الغاز
#المحترق
#عالمياً،هدر
#معنى.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767867
الحوار المتمدن
حازم كويي - الغاز المحترق عالمياً،هدر بلا معنى.