محمد زكريا توفيق : هل لقاح كوفيد-19 آمن؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق أعرب العديد من الناس عن مخاوفهم بخصوص سرعة توافر لقاحات كوفيد-19، وقصر مدة الاختبارات السريرية اللازمة لها، إلى جانب إنتاج اللقاح في ظل ضغوط سياسية واقتصادية، أو ظروف انتخابية في الدول المنتجة للقاحات. فهل تم التسرع؟ وهل أهملت بعض الخطوات في التجارب السريرية، أو أغفلت بعض مراجعات السلامة الحكومية؟ لقد سارت عملية إنتاج اللقاح وتجربته بأسرع من المعتاد لأسباب يمكن تفسيرها، ولكنها لا تزال تتبع الخطوات المعتادة للاختبار والمراجعة. أهم أسباب السرعة هي أن الأدوات العلمية الحديثة أسرع من الأدوات القديمة، وكان هناك جهد عالمي لإزالة الحواجز في بحوث اللقاحات وإنتاجها وتوزيعها. بالإضافة لتطوع عدد كبير من الناس العاديين لإجراء التجارب السريرية على اللقاحات. هناك أيضا ادعاءات ومخاوف من استخدام تقنية الـ mRNA في اللقاحات الجديدة. إذ ربما قد ينتج عن حقنها في الجسم، تفاعل المواد الوراثية في اللقاح مع الحمض النووي الخاص بالجسم (DNA). وقد يتسبب ذلك في تحول الفرد إلى وحش كاسر أو إنسان فرانكشتاين، أو تحول الرجل إلى امرأة أو العكس.لقاح شركتي فايزر ومودرنا، يحتوي كل منهما على مادة جينية تسمى الحمض النووي الريبي mRNA. لا يحتاج الحمض النووي الريبي في اللقاحات إلى الدخول في نواة الخلية الحية، لكي يقوم بمهمته في توجيه الجهاز المناعي إلى كيفية التعرف على الفيروس التاجي والتخلص منه. لكي يخترق الحمض النووي الريبي الخلية ويصبح جزءا منها، عليه أن يمر بظروف غير عادية وغير محتملة حتى يستطيع الالتحام بالحمض النووي (DNA) الخاص بالخلية. وبفرض حدوث ذلك، فالضرر ضئيل للغاية لا يدعو للقلق. الحمض الريبي يتم تدميره بعد أداء وظيفته. هناك مزاعم تقول إن أعدادا كبيرة من الناس أصبحوا يعانون من أعراض جانبية خطيرة بعد تناولهم اللقاح، وأن مخاطر اللقاح لا يتم الإبلاغ عنها، أو أن المسؤولين يعرفون أن هناك مشاكل خطيرة، ولكنهم يحافظون على سريتها.في التجارب السريرية، بالنسبة للقاحين اللذين تمت الموافقة عليهما، ظهرت آثار جانبية مؤقتة بعد دخولها الجسم مباشرة والبدء في توجيه الجهاز المناعي إلى كيفية محاربة الفيروس التاجي. هذه الآثار هي عبارة عن صداع وآلام في الذراع وآلام في الجسم، وقشعريرة، قد تستمر بضع ساعات أو بضعة أيام. يمكن التغلب عليها بمجرد تناول الأسبرين أو المسكنات. عدد قليل من حالات الحساسية الشديدة وهي نادرة للغاية وتلقى الآن كثيرا من الاهتمام. هناك مخاوف بعد ظهور طفرات جديدة للفيروس التاجي، من أن تكون اللقاحات الجديدة والتي تم تطويرها حتى الآن، غير فعالة في محاربة النسخة الجديدة. لكن حتى الآن، كما يقول صانعو اللقاحات، لا خوف من ذلك، ولايزال اللقاح فعلا بالنسبة للطفرة الجديدة بنفس الكفاءة. يبدو أن هذا الفيروس سوف يستمر معنا مدة طويلة. لذلك أرجو أن يسارع كل منا بأخذ اللقاح متى توافر. مع الاستمرار في أخذ الاحتياطات الواجبة المعروفة مثل لبس الكمامات وغسل اليدين والابتعاد عن الأماكن المكتظة بالسكان، حتى بعد أخذ اللقاح. لأنه غير معروف، بعد أخذ اللقاح، هل يمكن نقل العدوى إلى شخص آخر أم لا. وهو أمر لا يزال تحت الدراسة. ......
#لقاح
#كوفيد-19
#آمن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703495
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق أعرب العديد من الناس عن مخاوفهم بخصوص سرعة توافر لقاحات كوفيد-19، وقصر مدة الاختبارات السريرية اللازمة لها، إلى جانب إنتاج اللقاح في ظل ضغوط سياسية واقتصادية، أو ظروف انتخابية في الدول المنتجة للقاحات. فهل تم التسرع؟ وهل أهملت بعض الخطوات في التجارب السريرية، أو أغفلت بعض مراجعات السلامة الحكومية؟ لقد سارت عملية إنتاج اللقاح وتجربته بأسرع من المعتاد لأسباب يمكن تفسيرها، ولكنها لا تزال تتبع الخطوات المعتادة للاختبار والمراجعة. أهم أسباب السرعة هي أن الأدوات العلمية الحديثة أسرع من الأدوات القديمة، وكان هناك جهد عالمي لإزالة الحواجز في بحوث اللقاحات وإنتاجها وتوزيعها. بالإضافة لتطوع عدد كبير من الناس العاديين لإجراء التجارب السريرية على اللقاحات. هناك أيضا ادعاءات ومخاوف من استخدام تقنية الـ mRNA في اللقاحات الجديدة. إذ ربما قد ينتج عن حقنها في الجسم، تفاعل المواد الوراثية في اللقاح مع الحمض النووي الخاص بالجسم (DNA). وقد يتسبب ذلك في تحول الفرد إلى وحش كاسر أو إنسان فرانكشتاين، أو تحول الرجل إلى امرأة أو العكس.لقاح شركتي فايزر ومودرنا، يحتوي كل منهما على مادة جينية تسمى الحمض النووي الريبي mRNA. لا يحتاج الحمض النووي الريبي في اللقاحات إلى الدخول في نواة الخلية الحية، لكي يقوم بمهمته في توجيه الجهاز المناعي إلى كيفية التعرف على الفيروس التاجي والتخلص منه. لكي يخترق الحمض النووي الريبي الخلية ويصبح جزءا منها، عليه أن يمر بظروف غير عادية وغير محتملة حتى يستطيع الالتحام بالحمض النووي (DNA) الخاص بالخلية. وبفرض حدوث ذلك، فالضرر ضئيل للغاية لا يدعو للقلق. الحمض الريبي يتم تدميره بعد أداء وظيفته. هناك مزاعم تقول إن أعدادا كبيرة من الناس أصبحوا يعانون من أعراض جانبية خطيرة بعد تناولهم اللقاح، وأن مخاطر اللقاح لا يتم الإبلاغ عنها، أو أن المسؤولين يعرفون أن هناك مشاكل خطيرة، ولكنهم يحافظون على سريتها.في التجارب السريرية، بالنسبة للقاحين اللذين تمت الموافقة عليهما، ظهرت آثار جانبية مؤقتة بعد دخولها الجسم مباشرة والبدء في توجيه الجهاز المناعي إلى كيفية محاربة الفيروس التاجي. هذه الآثار هي عبارة عن صداع وآلام في الذراع وآلام في الجسم، وقشعريرة، قد تستمر بضع ساعات أو بضعة أيام. يمكن التغلب عليها بمجرد تناول الأسبرين أو المسكنات. عدد قليل من حالات الحساسية الشديدة وهي نادرة للغاية وتلقى الآن كثيرا من الاهتمام. هناك مخاوف بعد ظهور طفرات جديدة للفيروس التاجي، من أن تكون اللقاحات الجديدة والتي تم تطويرها حتى الآن، غير فعالة في محاربة النسخة الجديدة. لكن حتى الآن، كما يقول صانعو اللقاحات، لا خوف من ذلك، ولايزال اللقاح فعلا بالنسبة للطفرة الجديدة بنفس الكفاءة. يبدو أن هذا الفيروس سوف يستمر معنا مدة طويلة. لذلك أرجو أن يسارع كل منا بأخذ اللقاح متى توافر. مع الاستمرار في أخذ الاحتياطات الواجبة المعروفة مثل لبس الكمامات وغسل اليدين والابتعاد عن الأماكن المكتظة بالسكان، حتى بعد أخذ اللقاح. لأنه غير معروف، بعد أخذ اللقاح، هل يمكن نقل العدوى إلى شخص آخر أم لا. وهو أمر لا يزال تحت الدراسة. ......
#لقاح
#كوفيد-19
#آمن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703495
الحوار المتمدن
محمد زكريا توفيق - هل لقاح كوفيد-19 آمن؟
محمد الصميدعي : كيف تحمي نفسك وبياناتك الخاصة من الاختراق وتتصفح الإنترنت بشكل آمن؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_الصميدعي تعد مشكلة التصفح الآمن للإنترنت من أكثر المشكلات التي تشغل بال كثيرين مع التطورات الحديثة، ويتساءل كثيرون باستمرار عن أفضل طرق الحماية عند استخدام الإنترنت والحفاظ على الخصوصية، وتأمين أي بيانات ضد الاختراق، حيث ارتفعت الهجمات الإلكترونية بنسبة 600% أثناء جائحة كورونا، حيث انتهز المخترقون الوضع العام لاختراق أجهزة الأشخاص الذين يعملون من المنزل.الخبير محمد الصميدعي يوضح مجموعة من النصائح لتعزيز وعي الأفراد بالإجراءات الوقائية للتصفح الآمن عبر الإنترنت وحماية البيانات والمعلومات الخاصة من الاختراق:- عدم تخزين كلمات المرور أو معلومات بطاقتك الائتمانية في المواقع الإلكترونية حيث سيؤدي التخزين إلى تعرضك لخطر سرقة هذه المعلومات وبالتالي استخدامها في عمليات الشراء الاحتيالية.- عدم استخدام شبكات «الواي فاي» العامة عند التسوق رقمياً، حيث يعد استخدامها للتسوق عبر الإنترنت أثناء تواجدك في الأماكن العامة ليس آمناً لأنك قد تكون عرضة للهجمات بنسبة أكبر، ويمكنك استخدام شبكة افتراضية خاصة (VPN) أو مشاركة الإنترنت عبر هاتفك كنقطة اتصال.- التأكد من أن مواقع التسوق الرقمية موثوقة وآمنة وأسهل طريقة لمعرفة ذلك هي البحث عن «https» في بداية عنوان الموقع، إذا كنت لا ترى حرف «s» في نهاية «http»، فهذا يعني أن الموقع غير مشفر وبياناتك قد لا تكون آمنة.- تحديث برامج الحماية من الفيروسات وجدار الحماية بشكل مستمر على جهاز الكمبيوتر الخاص بك بغض النظر عن مدى حرصك أثناء تصفح شبكة الإنترنت.- مسح ذاكرة التخزين المؤقتة للمتصفح وذاكرة التخزين المؤقتة للمتصفح بانتظام، لمنع بعض المواقع من تتبع بيانات التصفح الخاصة بك.- عدم تفعيل الميكروفون والكاميرا الخاصة بالجهاز أثناء التصفح، من خلال التأكد من ضبط إعدادات الكاميرا والميكروفون وإعطاء صلاحية استخدامها للبرامج والتطبيقات المصرحة فقط.- تفقد الحسابات على الإنترنت بشكل منتظم من خلال الحرص على تفقد حساباتك على الإنترنت بشكل دوري وذلك لتتمكن من تحديد أي نشاط مشبوه وحماية بياناتك من المخاطر المحتملة.- الحذر من رسائل البريد الإلكتروني مجهولة المصدر والمكالمات المشبوهة من خلال التأكد من مصادر البريد الإلكتروني والمكالمات المستلمة ونوعية المعلومات المطلوبة.- تحديث البرامج والتطبيقات بشكل مستمر من خلال المحافظة على تحديث نظم التشغيل والبرمجيات يساعد جهازك على توفير حماية أفضل ويجعله قادراً على رصد وحذف الفيروسات التي يمكنها سرقة بياناتك. ......
#تحمي
#نفسك
#وبياناتك
#الخاصة
#الاختراق
#وتتصفح
#الإنترنت
#بشكل
#آمن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758826
#الحوار_المتمدن
#محمد_الصميدعي تعد مشكلة التصفح الآمن للإنترنت من أكثر المشكلات التي تشغل بال كثيرين مع التطورات الحديثة، ويتساءل كثيرون باستمرار عن أفضل طرق الحماية عند استخدام الإنترنت والحفاظ على الخصوصية، وتأمين أي بيانات ضد الاختراق، حيث ارتفعت الهجمات الإلكترونية بنسبة 600% أثناء جائحة كورونا، حيث انتهز المخترقون الوضع العام لاختراق أجهزة الأشخاص الذين يعملون من المنزل.الخبير محمد الصميدعي يوضح مجموعة من النصائح لتعزيز وعي الأفراد بالإجراءات الوقائية للتصفح الآمن عبر الإنترنت وحماية البيانات والمعلومات الخاصة من الاختراق:- عدم تخزين كلمات المرور أو معلومات بطاقتك الائتمانية في المواقع الإلكترونية حيث سيؤدي التخزين إلى تعرضك لخطر سرقة هذه المعلومات وبالتالي استخدامها في عمليات الشراء الاحتيالية.- عدم استخدام شبكات «الواي فاي» العامة عند التسوق رقمياً، حيث يعد استخدامها للتسوق عبر الإنترنت أثناء تواجدك في الأماكن العامة ليس آمناً لأنك قد تكون عرضة للهجمات بنسبة أكبر، ويمكنك استخدام شبكة افتراضية خاصة (VPN) أو مشاركة الإنترنت عبر هاتفك كنقطة اتصال.- التأكد من أن مواقع التسوق الرقمية موثوقة وآمنة وأسهل طريقة لمعرفة ذلك هي البحث عن «https» في بداية عنوان الموقع، إذا كنت لا ترى حرف «s» في نهاية «http»، فهذا يعني أن الموقع غير مشفر وبياناتك قد لا تكون آمنة.- تحديث برامج الحماية من الفيروسات وجدار الحماية بشكل مستمر على جهاز الكمبيوتر الخاص بك بغض النظر عن مدى حرصك أثناء تصفح شبكة الإنترنت.- مسح ذاكرة التخزين المؤقتة للمتصفح وذاكرة التخزين المؤقتة للمتصفح بانتظام، لمنع بعض المواقع من تتبع بيانات التصفح الخاصة بك.- عدم تفعيل الميكروفون والكاميرا الخاصة بالجهاز أثناء التصفح، من خلال التأكد من ضبط إعدادات الكاميرا والميكروفون وإعطاء صلاحية استخدامها للبرامج والتطبيقات المصرحة فقط.- تفقد الحسابات على الإنترنت بشكل منتظم من خلال الحرص على تفقد حساباتك على الإنترنت بشكل دوري وذلك لتتمكن من تحديد أي نشاط مشبوه وحماية بياناتك من المخاطر المحتملة.- الحذر من رسائل البريد الإلكتروني مجهولة المصدر والمكالمات المشبوهة من خلال التأكد من مصادر البريد الإلكتروني والمكالمات المستلمة ونوعية المعلومات المطلوبة.- تحديث البرامج والتطبيقات بشكل مستمر من خلال المحافظة على تحديث نظم التشغيل والبرمجيات يساعد جهازك على توفير حماية أفضل ويجعله قادراً على رصد وحذف الفيروسات التي يمكنها سرقة بياناتك. ......
#تحمي
#نفسك
#وبياناتك
#الخاصة
#الاختراق
#وتتصفح
#الإنترنت
#بشكل
#آمن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758826
الحوار المتمدن
محمد الصميدعي - كيف تحمي نفسك وبياناتك الخاصة من الاختراق وتتصفح الإنترنت بشكل آمن؟