عزيز الخزرجي : How do you make people happy كيف تُسعد البشريّة؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي How do you make people happy?كيـف تُسـعد البشـرية ؟ ......................................Attributes of a virtuous country:صفات آلدّولة ألفاضلة : ....................................... صفحات من كتابنا الجديد الموسوم بـ : [ألدولة في الفكر الأنساني] و الذي سيصدر قريباً بإذن الله؛لعلّ ذلك السؤآل الكبير و الأهمّ في آلتأريخ الذي ورد بعنوان ؛ [كيف تُسعد البشريّة]؛ أو ما هي صفات الدولة العادلة(الفاضلة) هو الذي حيّر كبار العلماء و الفلاسفة الذين إستشهدوا في سبيل تحقيقه دون آلمسائل الأخرى الوجود وفي مقدمتهم سقراط وأفلاطون وتلامذتهم خلال المراحل الفلسفية السّتة التي مرّ بها الفكر منذ آلاف السنين و للآن, فقد كان الشغل الشاغل للفلاسفة ألذين إتّفقوا و آمنو عقلاً و نقلاً بأنّ تحقّق السّعادة في أوساط البشريّة رهن تشكيل أنظمة عادلة تتحقّق بظلها العدالة والحرية و تلك هي الدّولة المثالية ألفاضلة التي تحقق سعادة الأنسان.لكن هناك سؤآل أكبر يرافق آلسؤآل الكبير أعلاه و الذي حيّر الفلاسفة وحتى الأنبياء أكثر من الفلاسفة بهذا الشأن و هو :[كيف آلسّبيل لتحقيق تلك الدّولة المثاليّة ألفاضلة و العالم اليوم محكوم بشتى السياسات و الحكومات و الأنظمة الظالمة من الناحية الأقتصادية و الحقوقية و الأمنية و المخابراتية و العسكرية و التكنولوجية وو...إلخ!؟]. بحيث يمكن إختصار وصاياهم بذلك .. أي بوجوب المعرفة التي يعاكسها الجهل و هو من أكبر الكبائر .. لأن المعرفة هي التي تحقق الكرامة و الحرية الأنسانية.و ألدولة المثالية التي نعنيها ونسعى لتعريفها و بيان ملامحها؛ هي وحدها تُؤمِن و توأمّنْ تحقيق كرامة الأنسان والشعوب و درأ أسباب شقائها من أجل إسعادها و حُسن عاقبتها وأحلال السلام ليس في آلمجتمع الواحد بل في العالم, و لا سلام لشعب على حساب شعب آخر ولا لحزب على حساب حزب آخر ولا لفئة دون أخرى ولا لشخص على حساب حرية شخص آخر .. بل الجّميع يجب أنْ يحصلوا على حقوقهم الطبيعية لكي يُسعدوا معاً .. ليعم الأمن و المحبة, و كما سيأتي بيانه إن شاء الله.الحكمة الكونية تقول: [لا يُسعد شعب في أوساطه شقيّ واحد .. فكيف يسعد شعب كلّه يشقى؟].القضية كل القضية تتعلق بآلمعرفة و النظرة للوجود و قضية الحقوق الضائعة و حل أسباب الفوضى القائمة, بسبب جشع النفوس القائمة على الحكومات وهداية الناس للجهل وإبعادهم عن الهدف المنشود و آلذي يتحقق من خلال جواب(الأسئلة الستة) المتعلقة بذلك!نبدء كلامنا .. بكلام أصدق القائلين و هو ربّ العالمين, حيث يقول في سورة الحشر(7-9) :[مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9)] (سورة الحشر : آية 7 ......
#make
#people
#happy
#تُسعد
#البشريّة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769014
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي How do you make people happy?كيـف تُسـعد البشـرية ؟ ......................................Attributes of a virtuous country:صفات آلدّولة ألفاضلة : ....................................... صفحات من كتابنا الجديد الموسوم بـ : [ألدولة في الفكر الأنساني] و الذي سيصدر قريباً بإذن الله؛لعلّ ذلك السؤآل الكبير و الأهمّ في آلتأريخ الذي ورد بعنوان ؛ [كيف تُسعد البشريّة]؛ أو ما هي صفات الدولة العادلة(الفاضلة) هو الذي حيّر كبار العلماء و الفلاسفة الذين إستشهدوا في سبيل تحقيقه دون آلمسائل الأخرى الوجود وفي مقدمتهم سقراط وأفلاطون وتلامذتهم خلال المراحل الفلسفية السّتة التي مرّ بها الفكر منذ آلاف السنين و للآن, فقد كان الشغل الشاغل للفلاسفة ألذين إتّفقوا و آمنو عقلاً و نقلاً بأنّ تحقّق السّعادة في أوساط البشريّة رهن تشكيل أنظمة عادلة تتحقّق بظلها العدالة والحرية و تلك هي الدّولة المثالية ألفاضلة التي تحقق سعادة الأنسان.لكن هناك سؤآل أكبر يرافق آلسؤآل الكبير أعلاه و الذي حيّر الفلاسفة وحتى الأنبياء أكثر من الفلاسفة بهذا الشأن و هو :[كيف آلسّبيل لتحقيق تلك الدّولة المثاليّة ألفاضلة و العالم اليوم محكوم بشتى السياسات و الحكومات و الأنظمة الظالمة من الناحية الأقتصادية و الحقوقية و الأمنية و المخابراتية و العسكرية و التكنولوجية وو...إلخ!؟]. بحيث يمكن إختصار وصاياهم بذلك .. أي بوجوب المعرفة التي يعاكسها الجهل و هو من أكبر الكبائر .. لأن المعرفة هي التي تحقق الكرامة و الحرية الأنسانية.و ألدولة المثالية التي نعنيها ونسعى لتعريفها و بيان ملامحها؛ هي وحدها تُؤمِن و توأمّنْ تحقيق كرامة الأنسان والشعوب و درأ أسباب شقائها من أجل إسعادها و حُسن عاقبتها وأحلال السلام ليس في آلمجتمع الواحد بل في العالم, و لا سلام لشعب على حساب شعب آخر ولا لحزب على حساب حزب آخر ولا لفئة دون أخرى ولا لشخص على حساب حرية شخص آخر .. بل الجّميع يجب أنْ يحصلوا على حقوقهم الطبيعية لكي يُسعدوا معاً .. ليعم الأمن و المحبة, و كما سيأتي بيانه إن شاء الله.الحكمة الكونية تقول: [لا يُسعد شعب في أوساطه شقيّ واحد .. فكيف يسعد شعب كلّه يشقى؟].القضية كل القضية تتعلق بآلمعرفة و النظرة للوجود و قضية الحقوق الضائعة و حل أسباب الفوضى القائمة, بسبب جشع النفوس القائمة على الحكومات وهداية الناس للجهل وإبعادهم عن الهدف المنشود و آلذي يتحقق من خلال جواب(الأسئلة الستة) المتعلقة بذلك!نبدء كلامنا .. بكلام أصدق القائلين و هو ربّ العالمين, حيث يقول في سورة الحشر(7-9) :[مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9)] (سورة الحشر : آية 7 ......
#make
#people
#happy
#تُسعد
#البشريّة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769014
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - How do you make people happy كيف تُسعد البشريّة؟