رياض قاسم حسن العلي : هلوسات 14
#الحوار_المتمدن
#رياض_قاسم_حسن_العلي &#9679نصف الشباب العراقيّ في الثمانينات كان يضع صور هديل كامل وهوليا افشار على جدران غرفهم.&#9679للمغني العراقيّ علاقة عاطفيّة مع الفواكه( قدح المشمش/ ابو خد مشمشة/ بالبرتقالة/ رمانة/ ياخوخ يازردالي/چلچل علي الرمان/تفاح لبناني) .&#9679 تدلّ كثرة البيبان في ابي الخصيب على الخوف من الغريب.&#9679يمكن أن نعدّ قصيدة ( لو انبأني العراف) للميعة عباس عمارة اوّل نصّ شعريّ حديث مغنى، حيث غنّاه عارف محسن الذي لم ينتشر إلاّ بأغنية ( زعلان الاسمر) ويقال إنّه مات بسبب فاتورة هاتفه .&#9679هاتف الثلج من اقارب مولود مخلص كان المرافق الصحفي الخاص لرئيس الدولة سنة 1991 وهو شيوعيّ سابق واسمه حقيقيّ وليس مستعار كما اشيع وقتها ألف كتاب في سيرة رئيسه عنونه ( من بيت القش الى وكر العبور) ويدعي أنّها السيرة الحقيقية الوحيدة لرئيسه. لكنّه يكذب كعادته.&#9679 جمال عبد الناصر بدأ فترة حكمه بمجزرة للعمال وتحالف مع الإخوان ويؤكد محمد جمال كشك وفتحي رضوان وجود علاقة وثيقة بين جمال هذا ورفاقه وبين السفارة الأمريكيّة.&#9679من تونس بدأ الربيع العربي ومن تونس انتهى بعد التصويت على الدستور الذي صنعه قيس سعيد .&#9679 ساسون حسقيل أول وزير مالية للعراق عام 1921 ،ويذكر أن الملك فيصل الأوّل اقام مأدبة طعام فسحب من خزينة الدولة 20 دينار؟ فما كان من حسقيل إلاّ أن قام بخصم دينارين كل شهر، ولما سأله الملك لماذا؟ قال: إنّها حفلة خاصة وهذه أموال العراقيين... وأصبح من بعدها المثل القائل "لا تحسقلها" دلالة على عدم التساهل في الأموال.&#9679يدعي حسين مردان انّ علاقة حبّ تربطه مع عفيفة إسكندر. لكن زهير احمد القيسي كشف هذه الخدعة ويذكر انّ غائب طعمة فرمان ادخل هذا الحبّ المزعوم في روايته ( خمسة اصوات) التي تحولت الى فيلم اسمه ( المنعطف) ومثل دور مردان الفنان يوسف العاني.&#9679يقول علاء بشير في كتابه ( كنت طبيباً لصدام) حكت لي إحدى عشيقات صدام أنّه طردها ذات ليلة بعد أن قالت له إنّ دخوله الكويت قد جلب النحس علي العراق. عندها غضب الرئيس وركلها وضربها. ثمّ أخبرها أنّه لا يود أن يراها بعد ذلك أبدا.&#9679سامي عبد الحميد اراد أن يكفّر عن ذنب إخراج مسرحية زبيبة والملك سنة 2002 فاخرج سنة 2008 مسرحية عن الشهيد الصدر الأوّل ، عن انتهازية المثقف العراقيّ اتحدث. ......
#هلوسات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763982