بن سالم الوكيلي : وليلي زرهون تستضيف: - برنامج تحسين الدخل والادماج الاقتصادي للشباب -
#الحوار_المتمدن
#بن_سالم_الوكيلي بالشراكة مع الشبكة الإفريقية للتنمية المستدامة والجمعية الإسماعيلية الكبرى، نظمت اللجنة الإقليمية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية مكناس، اليوم الأربعاء 03 فبراير 2021 بفندق وليلي زرهون لقاء تحسيسيا حول المواكبة المقاولاتية للشباب حاملي أفكار مشاريع.ويستهدف برنامج اللقاء، الشباب حاملي أفكار مشاريع أو المشاريع التي لم يمر على إحداثها عام، قصد تحسين الدخل والادماج الاقتصادي للشباب.كما يهدف إلى تحقيق أهداف، يبقى أهمها إحداث فرص الشغل وتقوية الحس المقاولاتي، بالإضافة إلى اعتماد جيل جديد من المشاريع تساهم في تعزيز القدرات والمؤهلات المحلية، وذلك من خلال التتبع والمواكبة القبلية والبعدية والمساندة الفعلية الميدانية للشباب، حاملي أفكار المشاريع، طيلة مسار تنفيذها.وقد عرف هذا اللقاء التحسيسي الذي تشرف بافتتاحه السيد الباشا، رئيس دائرة زرهون المحترم، بحضور كل من السيد قائد قيادة وليلي المقتدر، السيد الفاضل حميد الشياظمي عن اللجنة الإقليمية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية مكناس، السيد الكاتب العام للجمعية الاسماعيلية الكبرى وطاقم عن الشبكة الإفريقية للتنمية المستدامة انخراط واسعا في صفوف الشباب، الذي فاق عددهم 60 مشاركا ومشاركة، حجوا من مختلف المدارس المتفرقة والتابعة ترابيا لنفوذ دائرة زرهون، أيضا تفاعلا وتجاوبا مع برنامج اللقاء بكل محاوره ومساره على صعيد منصة الشباب مكناسة الزيتون. ......
#وليلي
#زرهون
#تستضيف:
#برنامج
#تحسين
#الدخل
#والادماج
#الاقتصادي
#للشباب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707967
#الحوار_المتمدن
#بن_سالم_الوكيلي بالشراكة مع الشبكة الإفريقية للتنمية المستدامة والجمعية الإسماعيلية الكبرى، نظمت اللجنة الإقليمية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية مكناس، اليوم الأربعاء 03 فبراير 2021 بفندق وليلي زرهون لقاء تحسيسيا حول المواكبة المقاولاتية للشباب حاملي أفكار مشاريع.ويستهدف برنامج اللقاء، الشباب حاملي أفكار مشاريع أو المشاريع التي لم يمر على إحداثها عام، قصد تحسين الدخل والادماج الاقتصادي للشباب.كما يهدف إلى تحقيق أهداف، يبقى أهمها إحداث فرص الشغل وتقوية الحس المقاولاتي، بالإضافة إلى اعتماد جيل جديد من المشاريع تساهم في تعزيز القدرات والمؤهلات المحلية، وذلك من خلال التتبع والمواكبة القبلية والبعدية والمساندة الفعلية الميدانية للشباب، حاملي أفكار المشاريع، طيلة مسار تنفيذها.وقد عرف هذا اللقاء التحسيسي الذي تشرف بافتتاحه السيد الباشا، رئيس دائرة زرهون المحترم، بحضور كل من السيد قائد قيادة وليلي المقتدر، السيد الفاضل حميد الشياظمي عن اللجنة الإقليمية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية مكناس، السيد الكاتب العام للجمعية الاسماعيلية الكبرى وطاقم عن الشبكة الإفريقية للتنمية المستدامة انخراط واسعا في صفوف الشباب، الذي فاق عددهم 60 مشاركا ومشاركة، حجوا من مختلف المدارس المتفرقة والتابعة ترابيا لنفوذ دائرة زرهون، أيضا تفاعلا وتجاوبا مع برنامج اللقاء بكل محاوره ومساره على صعيد منصة الشباب مكناسة الزيتون. ......
#وليلي
#زرهون
#تستضيف:
#برنامج
#تحسين
#الدخل
#والادماج
#الاقتصادي
#للشباب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707967
الحوار المتمدن
بن سالم الوكيلي - وليلي زرهون تستضيف: - برنامج تحسين الدخل والادماج الاقتصادي للشباب -
عذري مازغ : الرحلة إلى وليلي، تتمة لموضوع الحمار والكلب والقطط
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ عادة لا أحب أن أؤلم الحمار وهو بفضل فطنته يعرف هذا، يعرف أن يدي غير مؤلمة ويعرف أيضا ان يد النساء غير مؤلمة وحين اركبه يكون متكاسلا أكثر مما حين يركبه والدي وهنا الحكاية المؤلمة في حياتي الشبابية: في منتصف الثمانينات كان هناك إضراب عمالي بجبل عوام، أعتقد كنت في القسم الثالث إعدادي (لا اتذكر جيدا). كان العمال من أصول قروية عادة لا يشترون القمح مثل العمال المهاجرين إلى المنجم: العمال المحليين لهم اراضي زراعية وينتجون تقريبا، وسنويا ما يكفيهم من القمح مثل والدي وكانت الشركة المنجمية توفر لنا خدمات في النقل: تضع حافلات لتنقل العمال وذويهم لأغراض التسويق وقضاء حدمات اجتماعية وصحية، الذهاب غلى المستشفى المنجمي بتيغزا، الذهاب للتسويق، الذهاب لطحن القمح وغيرها من الخدمات (هذه الأمور النفعية لم تعد موجودة الآن وانا هنا اتكلم عن المرحلة الذهبية لجبل عوام)، في منتصف الثمانينات من القرن الماضي كان العمال المنجميين في إضراب عام، وحين يضرب العمال تتوقف هذه الخدمات ليأتي دور الحمار في التنقل: ارغمني والدي على ان اذهب لمريرت لطحن القمح وان استعمل حمارنا الموهوب، وعادة اعصي والدي في مثل هذه الخدمات، واقضل استعمال البغل على استعمال الحمار، لكن والدي له راي آخر، وقيمة البغل اكثر نفعا من الحمار كما ذكرت سابقا، اكثر من ان يستعمل في سخرة طحن القمح، و حينها كنت مراهقا وعاشقا متيم بفتاة كانت تدرس معي ولا أقبل ان تراني فوق حمار، حينها كانت تنتشر أغنية جميلة لبلبل الأطلس محمد مغني تقول: "الزين إيرا طاكسي ذو مالو" "نكين إبي ربي غيفي إجلوبا"(الجميل يحب العربة والظل، وانا مزق الله (أو الزمن) علي جلبابي )وكانت محبوبتي الافتراضية غنية، من عائلة تملك البغل والفرس وكذا العربة وكنت لا احب ان تراني على حمار، وهي تقطن في شبه فيلا بأحد مداخل المدينة، وعموما لم تكن بيني ومحبوبتي هذه أية علاقة، كنت احبها ولا أدري هل كانت هي تبادلني الحب، كنا نتبادل النظرات الخجولة لكن لا أحد منا يستطيع البوح، ومن العلامات التي ربما جعلتني أكثر متيما بها هو حصول أمر ما في مادة التاريخ بالثانوية: قبل ان يدخل الأستاذ في شرح الدرس الجديد طرح علينا أسئلة حوله وكنت حينها ملما بقراءة الأحداث التاريخية، كنت اقرأ مقرر التاريخ كاملا من باب الفضول، وكان لي سبق في المعلومات على أقراني في الفصل واكثر من ذلك كن قرأت روايات جورجي زيدان كاملة وهي عموما تتناول تاريخ الإسلام في أسلوب روائي يتناسب مع مراهقتي تماما، واعترف ان المشوق في الرواية هي قصص الحب فيها، لكن بشكل أعتقد أنه رائع، كان جورجي زيدان فيها قد عكس الكثير من الأحداث التي سنصادفها في المقررات الدراسية في مواد أخرى، مثل الجرعات الأولى في علم الكلام (مادة الفلسفة) وجرعات أخرى في الادب العربي والشعر العربي وحتى في علوم الدين، في تلك الروايات قرات عن معركة الجمل، وعن عائشة وعلاقاتها الشائكة أو عن العباسية وعلاقتها بأبي العتاهية وغير ذلك من الأمور التي تناقش حاليا حول تاريخ العرب.كان الدرس الجديد حول الدولة العباسية وطرح الأستاذ اسئلة علينا ليفتتح الدرس، كانت أسئلة في متناولي واجبته عنها بشكل أضاف لي نقطتين كتشجيع منه وهو امر حرك في اعماقي هرمون الأدرينالين، قبلها كان قد طرح بأن الثانوية ستنظم رحلة إلى مدينة وليلي التاريخية وطلب من الراغبين في الرحلة التسجيل ولم اكن من المسجلين، لكن بعد اسئلته التي فتح بها درس العباسيين وبعد اجوبتي سالني لماذا لم أتسجل في الرحلة، وهو سؤال ادخلني في تناقضات نفسية، وكان سؤالا محرجا، ليس لدي ثمن الرحلة ولم أستطع أن أشر ......
#الرحلة
#وليلي،
#تتمة
#لموضوع
#الحمار
#والكلب
#والقطط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760678
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ عادة لا أحب أن أؤلم الحمار وهو بفضل فطنته يعرف هذا، يعرف أن يدي غير مؤلمة ويعرف أيضا ان يد النساء غير مؤلمة وحين اركبه يكون متكاسلا أكثر مما حين يركبه والدي وهنا الحكاية المؤلمة في حياتي الشبابية: في منتصف الثمانينات كان هناك إضراب عمالي بجبل عوام، أعتقد كنت في القسم الثالث إعدادي (لا اتذكر جيدا). كان العمال من أصول قروية عادة لا يشترون القمح مثل العمال المهاجرين إلى المنجم: العمال المحليين لهم اراضي زراعية وينتجون تقريبا، وسنويا ما يكفيهم من القمح مثل والدي وكانت الشركة المنجمية توفر لنا خدمات في النقل: تضع حافلات لتنقل العمال وذويهم لأغراض التسويق وقضاء حدمات اجتماعية وصحية، الذهاب غلى المستشفى المنجمي بتيغزا، الذهاب للتسويق، الذهاب لطحن القمح وغيرها من الخدمات (هذه الأمور النفعية لم تعد موجودة الآن وانا هنا اتكلم عن المرحلة الذهبية لجبل عوام)، في منتصف الثمانينات من القرن الماضي كان العمال المنجميين في إضراب عام، وحين يضرب العمال تتوقف هذه الخدمات ليأتي دور الحمار في التنقل: ارغمني والدي على ان اذهب لمريرت لطحن القمح وان استعمل حمارنا الموهوب، وعادة اعصي والدي في مثل هذه الخدمات، واقضل استعمال البغل على استعمال الحمار، لكن والدي له راي آخر، وقيمة البغل اكثر نفعا من الحمار كما ذكرت سابقا، اكثر من ان يستعمل في سخرة طحن القمح، و حينها كنت مراهقا وعاشقا متيم بفتاة كانت تدرس معي ولا أقبل ان تراني فوق حمار، حينها كانت تنتشر أغنية جميلة لبلبل الأطلس محمد مغني تقول: "الزين إيرا طاكسي ذو مالو" "نكين إبي ربي غيفي إجلوبا"(الجميل يحب العربة والظل، وانا مزق الله (أو الزمن) علي جلبابي )وكانت محبوبتي الافتراضية غنية، من عائلة تملك البغل والفرس وكذا العربة وكنت لا احب ان تراني على حمار، وهي تقطن في شبه فيلا بأحد مداخل المدينة، وعموما لم تكن بيني ومحبوبتي هذه أية علاقة، كنت احبها ولا أدري هل كانت هي تبادلني الحب، كنا نتبادل النظرات الخجولة لكن لا أحد منا يستطيع البوح، ومن العلامات التي ربما جعلتني أكثر متيما بها هو حصول أمر ما في مادة التاريخ بالثانوية: قبل ان يدخل الأستاذ في شرح الدرس الجديد طرح علينا أسئلة حوله وكنت حينها ملما بقراءة الأحداث التاريخية، كنت اقرأ مقرر التاريخ كاملا من باب الفضول، وكان لي سبق في المعلومات على أقراني في الفصل واكثر من ذلك كن قرأت روايات جورجي زيدان كاملة وهي عموما تتناول تاريخ الإسلام في أسلوب روائي يتناسب مع مراهقتي تماما، واعترف ان المشوق في الرواية هي قصص الحب فيها، لكن بشكل أعتقد أنه رائع، كان جورجي زيدان فيها قد عكس الكثير من الأحداث التي سنصادفها في المقررات الدراسية في مواد أخرى، مثل الجرعات الأولى في علم الكلام (مادة الفلسفة) وجرعات أخرى في الادب العربي والشعر العربي وحتى في علوم الدين، في تلك الروايات قرات عن معركة الجمل، وعن عائشة وعلاقاتها الشائكة أو عن العباسية وعلاقتها بأبي العتاهية وغير ذلك من الأمور التي تناقش حاليا حول تاريخ العرب.كان الدرس الجديد حول الدولة العباسية وطرح الأستاذ اسئلة علينا ليفتتح الدرس، كانت أسئلة في متناولي واجبته عنها بشكل أضاف لي نقطتين كتشجيع منه وهو امر حرك في اعماقي هرمون الأدرينالين، قبلها كان قد طرح بأن الثانوية ستنظم رحلة إلى مدينة وليلي التاريخية وطلب من الراغبين في الرحلة التسجيل ولم اكن من المسجلين، لكن بعد اسئلته التي فتح بها درس العباسيين وبعد اجوبتي سالني لماذا لم أتسجل في الرحلة، وهو سؤال ادخلني في تناقضات نفسية، وكان سؤالا محرجا، ليس لدي ثمن الرحلة ولم أستطع أن أشر ......
#الرحلة
#وليلي،
#تتمة
#لموضوع
#الحمار
#والكلب
#والقطط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760678
الحوار المتمدن
عذري مازغ - الرحلة إلى وليلي، تتمة لموضوع الحمار والكلب والقطط
احمد الحاج : ناصر الكادحين بالكادحين ..عيني يا ليل وليلي ياعين
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج اليوم رأيت عجبا من صديق فاضل ينصر الكادحين بالكادحين ...والفقراء بالمساكين !!خرجنا سوية لإستكمال معاملة رسمية عالقة في إحدى الدوائر منذ مدة ليست بالقصيرة ، وبعد أن سمعنا وللمرة السادسة على التوالي العبارة المعتادة التي تؤشر الى التكاسل والى -الخدة والخدر - والى البطالة الوظيفية المقنعة التي تنخر المؤسسات نخرا بما لاتقل نتائجها المنظورة والملموسة فداحة عن نتائج الفساد المالي والاداري والسياسي الذي هتك حاضر العراق ومستقبله " روحوا وتعالوا بعد اسبوع !" ، والتي أعقبت العبارة التي قبلها " روحوا وتعالوا وره العيد !"، والتي قبلها "روحوا وتعالوا بعد العطلة !" والتي قبلها " روحوا وتعالوا بعد الزيارة !" ، خرجنا نجر أذيال الخيبة والاحباط ، فألفيت صاحبي وبعد هنيهة وهو يشتري كل ما لايحتاجه من كادح ما يبيع الحاجة بـ" 500 " أو الحاجة بـ" 1000 "في حر تموز "الذي يغلي الماء بالكوز" على الارصفة الملتهبة ، ثم يمضي بما اشتراه قدما الى منطقة أخرى في طريقنا ليلمح كادحا آخر لايعرفه يبيع على الرصيف ايضا أشياء بسيطة بالكاد تؤمن له قوته اليومي وتؤشر الى فقره المدقع في بلد النهرين والنفط والغاز والكبريت والفوسفات ووو..الفساد المالي والاداري والسياسي !!" ، فيهديها له ليبيعها قائلا له " حبيبي هذه المواد كلها جديدة وغير مستعملة اشتريتها قبل قليل ثم اكتشفت بأن زوجتي وبإتصال هاتفي قد اشترت مثلها وبالتالي فلست بحاجة لها ...هذه المواد هدية مني لك !!" عن فرح الكادح الغامر وصدق مشاعره وحرارة دعائه بالرحمة لوالديه لن اتحدث واترك لكن رسم المشهد في مخيلاتكم ! ثم قام وفي تصرف مماثل لايقل روعة عن سابقه بـ" شراء عدد لابأس به من قناني الماء البارد من كادح يبيع الماء على الرصيف ليقوم بتوزيعها بين الكادحين الاخرين حصرا ...". وفي تصرف ثالث كان يشتري من اي كادح ما يبيعه لا على التعيين " جرك ...صميط ...كيك ..داطلي .." ويعطيه ضعف السعر في كل مرة قائلا له " بحثت عنك ايام العيد ولم اعثر عليك ..هذه الزيادة هي عيديتك !" .ثم يقوم بتوزيع كل ما اشتراه ولا يحتاجه البتة ..بل ولا يأكله اساسا ..بين الكادحين الاخرين وما اكثرهم في المنطقة المحصورة بين منطقة الميدان ، والمطعم التركي !لقد اذهلني الرجل بكرمه فضلا عن ذكائه في اتقان توزيع هذا الكرم بحق ، ولولا انني قد خرجت من الدائرة اياها محبطا لأبديت من جراء تصرفاته وما يقوم به من خير عميم وشعاره الاية الكريمة التي سمعناها سوية في - الكوستر - على لسان المنشاوي رحمه الله تعالى ، وقد كررها مرارا "وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ-;- إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ-;- رَبِّ الْعَالَمِينَ" ، ثناء وابتهاجا واعجابا اكبر ..!تخيل لو أن بعض الموظفين الكسالى وامثالهم يفكرون بالطريقة التي يفكر بها صاحبي في تمشية معاملات المواطنين ويعدونها اضافة الى تأدية واجباتهم المناطة بهم ، عملا انسانيا ، لشكرهم ودعا لهم المراجعون بالخير بدلا من الدعوة عليهم بالشر ، وكثير من المراجعين وعلى وفق ما سمعناه بأذاننا منهم ولم يخبرنا به أحد قد جاؤوا الى بغداد قادمين من البصرة والناصرية ويابل واربيل وصلاح الدين والانبار والموصل وغيرها من المحافظات العراقية متجشمين عناء التعب والسفر الطويل في حر الصيف القائظ ، وقد انفق كل منهم ما لايقل عن 50 الف دينار للاياب على اقل التقديرات ومثلها للذهاب ..وبعضهم قد جاء قبل يوم او يومين وذهب للمبيت اما عند اقاربه فأثقل عليهم ، واما في فندق (3 ) نجوم غرفه ومرافقه الصحية مشتركة لكل طابق ، كان - أبو بريص - سابقا يقف ......
#ناصر
#الكادحين
#بالكادحين
#..عيني
#وليلي
#ياعين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762604
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج اليوم رأيت عجبا من صديق فاضل ينصر الكادحين بالكادحين ...والفقراء بالمساكين !!خرجنا سوية لإستكمال معاملة رسمية عالقة في إحدى الدوائر منذ مدة ليست بالقصيرة ، وبعد أن سمعنا وللمرة السادسة على التوالي العبارة المعتادة التي تؤشر الى التكاسل والى -الخدة والخدر - والى البطالة الوظيفية المقنعة التي تنخر المؤسسات نخرا بما لاتقل نتائجها المنظورة والملموسة فداحة عن نتائج الفساد المالي والاداري والسياسي الذي هتك حاضر العراق ومستقبله " روحوا وتعالوا بعد اسبوع !" ، والتي أعقبت العبارة التي قبلها " روحوا وتعالوا وره العيد !"، والتي قبلها "روحوا وتعالوا بعد العطلة !" والتي قبلها " روحوا وتعالوا بعد الزيارة !" ، خرجنا نجر أذيال الخيبة والاحباط ، فألفيت صاحبي وبعد هنيهة وهو يشتري كل ما لايحتاجه من كادح ما يبيع الحاجة بـ" 500 " أو الحاجة بـ" 1000 "في حر تموز "الذي يغلي الماء بالكوز" على الارصفة الملتهبة ، ثم يمضي بما اشتراه قدما الى منطقة أخرى في طريقنا ليلمح كادحا آخر لايعرفه يبيع على الرصيف ايضا أشياء بسيطة بالكاد تؤمن له قوته اليومي وتؤشر الى فقره المدقع في بلد النهرين والنفط والغاز والكبريت والفوسفات ووو..الفساد المالي والاداري والسياسي !!" ، فيهديها له ليبيعها قائلا له " حبيبي هذه المواد كلها جديدة وغير مستعملة اشتريتها قبل قليل ثم اكتشفت بأن زوجتي وبإتصال هاتفي قد اشترت مثلها وبالتالي فلست بحاجة لها ...هذه المواد هدية مني لك !!" عن فرح الكادح الغامر وصدق مشاعره وحرارة دعائه بالرحمة لوالديه لن اتحدث واترك لكن رسم المشهد في مخيلاتكم ! ثم قام وفي تصرف مماثل لايقل روعة عن سابقه بـ" شراء عدد لابأس به من قناني الماء البارد من كادح يبيع الماء على الرصيف ليقوم بتوزيعها بين الكادحين الاخرين حصرا ...". وفي تصرف ثالث كان يشتري من اي كادح ما يبيعه لا على التعيين " جرك ...صميط ...كيك ..داطلي .." ويعطيه ضعف السعر في كل مرة قائلا له " بحثت عنك ايام العيد ولم اعثر عليك ..هذه الزيادة هي عيديتك !" .ثم يقوم بتوزيع كل ما اشتراه ولا يحتاجه البتة ..بل ولا يأكله اساسا ..بين الكادحين الاخرين وما اكثرهم في المنطقة المحصورة بين منطقة الميدان ، والمطعم التركي !لقد اذهلني الرجل بكرمه فضلا عن ذكائه في اتقان توزيع هذا الكرم بحق ، ولولا انني قد خرجت من الدائرة اياها محبطا لأبديت من جراء تصرفاته وما يقوم به من خير عميم وشعاره الاية الكريمة التي سمعناها سوية في - الكوستر - على لسان المنشاوي رحمه الله تعالى ، وقد كررها مرارا "وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ-;- إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ-;- رَبِّ الْعَالَمِينَ" ، ثناء وابتهاجا واعجابا اكبر ..!تخيل لو أن بعض الموظفين الكسالى وامثالهم يفكرون بالطريقة التي يفكر بها صاحبي في تمشية معاملات المواطنين ويعدونها اضافة الى تأدية واجباتهم المناطة بهم ، عملا انسانيا ، لشكرهم ودعا لهم المراجعون بالخير بدلا من الدعوة عليهم بالشر ، وكثير من المراجعين وعلى وفق ما سمعناه بأذاننا منهم ولم يخبرنا به أحد قد جاؤوا الى بغداد قادمين من البصرة والناصرية ويابل واربيل وصلاح الدين والانبار والموصل وغيرها من المحافظات العراقية متجشمين عناء التعب والسفر الطويل في حر الصيف القائظ ، وقد انفق كل منهم ما لايقل عن 50 الف دينار للاياب على اقل التقديرات ومثلها للذهاب ..وبعضهم قد جاء قبل يوم او يومين وذهب للمبيت اما عند اقاربه فأثقل عليهم ، واما في فندق (3 ) نجوم غرفه ومرافقه الصحية مشتركة لكل طابق ، كان - أبو بريص - سابقا يقف ......
#ناصر
#الكادحين
#بالكادحين
#..عيني
#وليلي
#ياعين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762604
الحوار المتمدن
احمد الحاج - ناصر الكادحين بالكادحين ..عيني يا ليل وليلي ياعين !!