حسن خالد : تناغم العامل الذاتي والموضوعي
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد تناغم العامل الذاتي والموضوعي!!- إن الخوض في صفحات التاريخ للمطالبة بحق مسلوب لن يجدي من النفع إﻻ-;- النذر اليسير ، وإن الشجب والتنديد ﻻ-;- تجلب اﻷ-;-وطان ، فعلى مدى قرن ولّى في سيرة تأسيس الدول تأتي اﻹ-;-رادة الدولية لمراكز القرار للفاعل الدولي الدور اﻷ-;-هم في (الرفض أو القبول) وهذا يعني توافقات وتقاطعات المصلحة أو المصالح الحيوية لتلك الجهات وتلاقيها في بازارات المساومة وتأتي اعتبارات اﻷ-;-من القومي (عوامل موضوعية - خارجية) للفاعل الدولي ، فيأتي تاليا اﻹ-;-قرار لهذا الشعب أو ذاك في العيش في كيان جغرافي ، تساندها وتشرعنها الهيئات والمنظمات الدولية ذات الصلة ، كما أن هناك عامﻻ-;- يمكن اعتباره مكمﻻ-;- للعامل الخارجي بل يرسخه إن توفر ضمن شروط ومتطلبات ناظمة لحياة ذاك المجتمع بجميع مفاصلها وهو ( العامل الذاتي - الداخلي ) وله أيضاً متطلباته ومقتضياته وضرورته واعتباراته ومساوماته في المعادلة ، وإن لم يتناغم العاملين (الذاتي والموضوعي) في المطالب وسقفها ، فﻻ-;- يمكن الركون لﻷ-;-ماني ، وكﻻ-;- العاملين مترابطين تناسبا طرديا ، فﻻ-;- ينبغى للذاتي أن يجافي الموضوعي ، كما ﻻ-;-ينبغي أبدا للخارجي أن يهمل الوقائع الموجودة على اﻷ-;-رض أو القفز فوقها ؟ هنا تأتي لحظة التﻻ-;-قي في صورة حراك مدني منظم فيأتي التنسيق بين (العاملين) كضرورة ملحة لتكتمل اللوحة في ( نظرية "اﻷ-;-رض التاريخية" ل"شعب حيوي" ) يعيش لحظة تناغم بين لعنات التاريخ المجحفة واحﻻ-;-م جغرافيا ستكون سعيدة وربما قريباً ...؟! ......
#تناغم
#العامل
#الذاتي
#والموضوعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718617
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد تناغم العامل الذاتي والموضوعي!!- إن الخوض في صفحات التاريخ للمطالبة بحق مسلوب لن يجدي من النفع إﻻ-;- النذر اليسير ، وإن الشجب والتنديد ﻻ-;- تجلب اﻷ-;-وطان ، فعلى مدى قرن ولّى في سيرة تأسيس الدول تأتي اﻹ-;-رادة الدولية لمراكز القرار للفاعل الدولي الدور اﻷ-;-هم في (الرفض أو القبول) وهذا يعني توافقات وتقاطعات المصلحة أو المصالح الحيوية لتلك الجهات وتلاقيها في بازارات المساومة وتأتي اعتبارات اﻷ-;-من القومي (عوامل موضوعية - خارجية) للفاعل الدولي ، فيأتي تاليا اﻹ-;-قرار لهذا الشعب أو ذاك في العيش في كيان جغرافي ، تساندها وتشرعنها الهيئات والمنظمات الدولية ذات الصلة ، كما أن هناك عامﻻ-;- يمكن اعتباره مكمﻻ-;- للعامل الخارجي بل يرسخه إن توفر ضمن شروط ومتطلبات ناظمة لحياة ذاك المجتمع بجميع مفاصلها وهو ( العامل الذاتي - الداخلي ) وله أيضاً متطلباته ومقتضياته وضرورته واعتباراته ومساوماته في المعادلة ، وإن لم يتناغم العاملين (الذاتي والموضوعي) في المطالب وسقفها ، فﻻ-;- يمكن الركون لﻷ-;-ماني ، وكﻻ-;- العاملين مترابطين تناسبا طرديا ، فﻻ-;- ينبغى للذاتي أن يجافي الموضوعي ، كما ﻻ-;-ينبغي أبدا للخارجي أن يهمل الوقائع الموجودة على اﻷ-;-رض أو القفز فوقها ؟ هنا تأتي لحظة التﻻ-;-قي في صورة حراك مدني منظم فيأتي التنسيق بين (العاملين) كضرورة ملحة لتكتمل اللوحة في ( نظرية "اﻷ-;-رض التاريخية" ل"شعب حيوي" ) يعيش لحظة تناغم بين لعنات التاريخ المجحفة واحﻻ-;-م جغرافيا ستكون سعيدة وربما قريباً ...؟! ......
#تناغم
#العامل
#الذاتي
#والموضوعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718617
الحوار المتمدن
حسن خالد - تناغم العامل الذاتي والموضوعي
صلاح بدرالدين : الذاتي والموضوعي في أزمة الحركة الكردية السورية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين مدخل لابد منه في أية انتكاسة ، أو تراجع ، أو حالات الجمود في حركات الشعوب القومية ، والديموقراطية ، وفي أية هزائم تلحق بادواتها النضالية ، يتم البحث عن الأسباب ، والمقدمات ، وهل حصل الانسداد ، والجمود ، ووقعت الكارثة بسبب عوامل ذاتية ، أو موضوعية أو الاثنتين معا ؟ . لسنا الان بصدد بحث تاريخ الشعب الكردي ، او دراسة أحوال طبقاته الاجتماعية ، أو ظروفه الاقتصادية ، او توزيع قواه البشرية في عملية الإنتاج ، بل نحاول الإحاطة بتطورات الحركة الوطنية الكردية السياسية المعبرة عن مصالح ، ومطامح الكرد ، والمدافعة عن وجودهم ، وحقوقهم ، وبمعنى أدق نحن بصدد تحديد أسباب تراجعها ، وعوامل نهوضها ، كونها الأداة ، والوسيلة ، والسلاح الفعال في وجود الكرد ، وحمايتهم ، وضمان مستقبلهم ، فتعبيرات الحركة الكردية تتبدل حسب الظروف والاحوال ، وفي الحالة المشخصة الراهنة للكرد السوريين فان التعبيرات الحزبية تتحكم ، وتسيطر بوسائل قسرية ، واقتصادية ، ودعائية ملتوية ، وتلحق الضرر البالغ بالقضيتين القومية ، والوطنية . فاحزاب طرفي الاستقطاب تتحمل مسؤلية افراغ المناطق من الشباب ، والمنتجين ، وسوء الأحوال الأمنية ، والاقتصادية ، وفي تعميق الخلافات الكردية الكردية ، وفي سوء العلاقات الوطنية ، والإقليمية ، والكردستانية ، والدولية ، وفي نشر الإحباط ، وانعدام الثقة ، بين الأوساط الاجتماعية ، وانتشار الفساد ، والمحسوبية ، وشراء الذمم ، والهبوط حتى في أخلاقية التعامل المجتمعي ، الأحزاب وليس الشعب الكردي مسؤولة عن معظم حالات الاحتلال لمناطق كردية سورية ، واهراق الدماء الزكية ، وتسعير العداوات بين الكرد والمكونات الأخرى ، وهي المسؤولة عن انعزال الكرد عن الشأن الوطني ، وضعف وانعدام تمثيل الكرد بالمحافل ، وهي المسؤولة عن فرض خيار العودة الى نظام الاستبداد الذي يشكل العدو الأول والأخير لشعبنا وقضيتنا . معظم الكرد السوريين المهتمين بالشأن السياسي ، والمتابعين لتطورات حركتهم ، لايختلفون على وجود الخلل البنيوي في هيكلية تعبيراتها الحزبية المتصدرة للمشهد ، والمحتكرة للعمل السياسي الكردي لاسباب عديدة معظمها ان لم يكن كلها خارجية ، ليس من بينها شرعية التخويل ، والتمثيل من جانب الغالبية الساحقة من الشعب الكردي ، لذلك وامام حالة الجمود ، وانسداد الآفاق ، وفشل أحزاب طرفي الاستقطاب ليس في إيجاد حلول للازمة المتفاقمة فحسب بل عجزها عن تشخيص أسبابها ، وتحديد جوانبها ، نقول امام الطريق المسدود هذا لابد للنخب الفكرية ، والثقافية مواكبة الحالة المرضية الراهنة ، والتنكب لمهام البحث والتحليل العميقين ، للخروج باستخلاصات علمية واقعية مفيدة ، تتبعها الممارسة العملية في التطبيق . الذاتي أولا ، والموضوعي تاليا في حالة التأزم هناك انطباع عام ترسخ في أذهان الكرد في كل مكان ، وحتى قبل ان يصبح الكرد السورييون جزء من الكيان الوطني السوري ، بأن الظروف الموضوعية المحلية ، والدولية لم تكن يوما لمصلحة خلاص الكرد وتحررهم ، قد يكون هذا الحكم قريبا من الصحة للوهلة الأولى ، ولكن سرعان ما يظهر انه تبريري على الاغلب وذلك لعدم الإشارة بذات الوقت الى ضعف او غياب العامل الذاتي ، وعدم الربط بين الجانبين ، بالإضافة الى أن احداث التاريخ الكردي ، والكردي السوري بالذات تنبؤنا مرارا على إضاعة الفرص ، واللحظات الحاسمة ، في مراحل كانت العوامل الموضوعية مناسبة . من حيث المبدأ ، وعلى ضوء تجارب حركتنا التاريخية ، فان العامل الذاتي هو الأساس الذي تنشأ عليه العوامل الموضوعية ، والعامل ال ......
#الذاتي
#والموضوعي
#أزمة
#الحركة
#الكردية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755935
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين مدخل لابد منه في أية انتكاسة ، أو تراجع ، أو حالات الجمود في حركات الشعوب القومية ، والديموقراطية ، وفي أية هزائم تلحق بادواتها النضالية ، يتم البحث عن الأسباب ، والمقدمات ، وهل حصل الانسداد ، والجمود ، ووقعت الكارثة بسبب عوامل ذاتية ، أو موضوعية أو الاثنتين معا ؟ . لسنا الان بصدد بحث تاريخ الشعب الكردي ، او دراسة أحوال طبقاته الاجتماعية ، أو ظروفه الاقتصادية ، او توزيع قواه البشرية في عملية الإنتاج ، بل نحاول الإحاطة بتطورات الحركة الوطنية الكردية السياسية المعبرة عن مصالح ، ومطامح الكرد ، والمدافعة عن وجودهم ، وحقوقهم ، وبمعنى أدق نحن بصدد تحديد أسباب تراجعها ، وعوامل نهوضها ، كونها الأداة ، والوسيلة ، والسلاح الفعال في وجود الكرد ، وحمايتهم ، وضمان مستقبلهم ، فتعبيرات الحركة الكردية تتبدل حسب الظروف والاحوال ، وفي الحالة المشخصة الراهنة للكرد السوريين فان التعبيرات الحزبية تتحكم ، وتسيطر بوسائل قسرية ، واقتصادية ، ودعائية ملتوية ، وتلحق الضرر البالغ بالقضيتين القومية ، والوطنية . فاحزاب طرفي الاستقطاب تتحمل مسؤلية افراغ المناطق من الشباب ، والمنتجين ، وسوء الأحوال الأمنية ، والاقتصادية ، وفي تعميق الخلافات الكردية الكردية ، وفي سوء العلاقات الوطنية ، والإقليمية ، والكردستانية ، والدولية ، وفي نشر الإحباط ، وانعدام الثقة ، بين الأوساط الاجتماعية ، وانتشار الفساد ، والمحسوبية ، وشراء الذمم ، والهبوط حتى في أخلاقية التعامل المجتمعي ، الأحزاب وليس الشعب الكردي مسؤولة عن معظم حالات الاحتلال لمناطق كردية سورية ، واهراق الدماء الزكية ، وتسعير العداوات بين الكرد والمكونات الأخرى ، وهي المسؤولة عن انعزال الكرد عن الشأن الوطني ، وضعف وانعدام تمثيل الكرد بالمحافل ، وهي المسؤولة عن فرض خيار العودة الى نظام الاستبداد الذي يشكل العدو الأول والأخير لشعبنا وقضيتنا . معظم الكرد السوريين المهتمين بالشأن السياسي ، والمتابعين لتطورات حركتهم ، لايختلفون على وجود الخلل البنيوي في هيكلية تعبيراتها الحزبية المتصدرة للمشهد ، والمحتكرة للعمل السياسي الكردي لاسباب عديدة معظمها ان لم يكن كلها خارجية ، ليس من بينها شرعية التخويل ، والتمثيل من جانب الغالبية الساحقة من الشعب الكردي ، لذلك وامام حالة الجمود ، وانسداد الآفاق ، وفشل أحزاب طرفي الاستقطاب ليس في إيجاد حلول للازمة المتفاقمة فحسب بل عجزها عن تشخيص أسبابها ، وتحديد جوانبها ، نقول امام الطريق المسدود هذا لابد للنخب الفكرية ، والثقافية مواكبة الحالة المرضية الراهنة ، والتنكب لمهام البحث والتحليل العميقين ، للخروج باستخلاصات علمية واقعية مفيدة ، تتبعها الممارسة العملية في التطبيق . الذاتي أولا ، والموضوعي تاليا في حالة التأزم هناك انطباع عام ترسخ في أذهان الكرد في كل مكان ، وحتى قبل ان يصبح الكرد السورييون جزء من الكيان الوطني السوري ، بأن الظروف الموضوعية المحلية ، والدولية لم تكن يوما لمصلحة خلاص الكرد وتحررهم ، قد يكون هذا الحكم قريبا من الصحة للوهلة الأولى ، ولكن سرعان ما يظهر انه تبريري على الاغلب وذلك لعدم الإشارة بذات الوقت الى ضعف او غياب العامل الذاتي ، وعدم الربط بين الجانبين ، بالإضافة الى أن احداث التاريخ الكردي ، والكردي السوري بالذات تنبؤنا مرارا على إضاعة الفرص ، واللحظات الحاسمة ، في مراحل كانت العوامل الموضوعية مناسبة . من حيث المبدأ ، وعلى ضوء تجارب حركتنا التاريخية ، فان العامل الذاتي هو الأساس الذي تنشأ عليه العوامل الموضوعية ، والعامل ال ......
#الذاتي
#والموضوعي
#أزمة
#الحركة
#الكردية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755935
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - الذاتي والموضوعي في أزمة الحركة الكردية السورية