نجم الدليمي : السيناريوهات الدولية واخطارها على شعوب العالم.
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي مقدمة تحمل جميع السيناريوهات السوداء طابعاً سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وايديولوجيا، ولكل سيناريو هدف محدد له، وان من يصنع هذه السيناريوهات السوداء والخبيثة والكارثية هي الحكومة العالمية، وقوى الثالوث العالمي ومن يقوم بتنفيذ هذه السيناريوهات هي الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين وعبر المؤسسات الدولية ومنها صندوق النقد والبنك الدوليين ومنظمة التجارة العالمية.....، بهدف تقويض الانظمة الرافضة للنهج الاميركي وكذلك من اجل تصريف جزء من ازمة النظام الامبريالي العالمي، ذات الطابع البنوي، اضافة الى ذلك، فان اميركا لا يمكن ان تبقى دولة موحدة وقوية الا من خلال ايجاد عدوا لها وهميا كان ام حقيقياً. السيناريو الاول:: للمدة 1946-1991، وهو سيناريو ما يسمى بالحرب الباردة، وتم اعداد هذا السيناريو من قبل قوي الثالوث العالمي بزعامة الامبريالية الاميركية، لان هذه القوى قد ادركت ان وجود المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفيتي، يشكل عامل معرقل لتنفيذ مشروعهم العالمي والذي يهدف إلى قيادة العالم والاستحواذ على ثروات الشعوب والتخلص من الانظمة الوطنية والتقدمية واليسارية المناهظة لهم، اضافة الى معالجة ازمة النظام الامبريالي العالمي في كافة المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية...، ان طبيعة الصراع بين المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفيتي والمعسكر الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية، كان يحمل طابع ايديولوجي واقتصادي واجتماعي بالدرجة الأولى، وكان تفكيك الاتحاد السوفيتي المهمة الاولى لقوى الثالوث العالمي وأدركت هذه القوى السوداء ان تقويض الاتحاد السوفيتي عبر الحرب،او عبر الحرب الاقتصادية..... غير مجدي وغير نافع لان الاتحاد السوفيتي يملك من القوة العسكرية والاقتصادية..... وبالتالي لابد من اختراق الحزب الشيوعي السوفيتي وخاصة قيادة الحزب الحاكم ووجدوا ظالتهم في الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد، ووضعت الحكومة العالمية له ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها وخلال المدة 1985-1991. ومما يؤسف له (( نجحت)) هذه القوى بتفكيك الاتحاد السوفيتي ودول اوربا الشرقية، وكان عامل الخيانة العظمى في قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي احد اهم العوامل الرئيسية في تفكيك الاتحاد السوفيتي واصبح العامل الخارجي هو الموجه والمنظم للعامل الداخلي وهذه الحقيقة الموضوعية الغائبة عن البعض. وتشير المعلومات ان كلفة ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية هي نحو 84 مليار دولار، وهناك تقديرات اخرى تؤكد اكثر من ذلك. لقد بلغ الانفاق المالي على الحرب الباردة ما بين 13-15 ترليون دولار وحصة الاسد من هذا الانفاق المالي المرعب هو يعود إلى اميركا، يتم طبع الورقة الخضراء بدون اي ضوابط او اي غطاء مادي ويتم شراء ذمم كبار المسؤولين في الدول عبر الورقة الخضراء بهدف العمل على تقويض الانظمة الرافضة للنهج الاميركي، فالانقلابات العسكرية الفاشية في دول الاطراف وغيرها ما هي الا دليل حي وملموس على ذلك. ان من اهم النصائح التي قدمها كيسنجر للادارة الاميركية هي عدم خوض الحرب في آن واحد ضد الاتحاد السوفيتي - روسيا الاتحادية وجمهورية الصين الشعبية.، فيجب تقويض الخصم الاول الا وهو الاتحاد السوفيتي، وبعد ذلك العمل على تقويض النظام الاشتراكي في جمهورية الصين الشعبية،وتم الاخذ بهذه النصيحة من قبل الادارة الامريكية، ولا تزال تعمل الادارة الامريكية بهذه النصيحة السوداء والخبيثة السيناريو الثاني ::ان هذا السيناريو قد امتد للمدة 1991-1999،وهو مخ ......
#السيناريوهات
#الدولية
#واخطارها
#شعوب
#العالم.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713205
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي مقدمة تحمل جميع السيناريوهات السوداء طابعاً سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وايديولوجيا، ولكل سيناريو هدف محدد له، وان من يصنع هذه السيناريوهات السوداء والخبيثة والكارثية هي الحكومة العالمية، وقوى الثالوث العالمي ومن يقوم بتنفيذ هذه السيناريوهات هي الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين وعبر المؤسسات الدولية ومنها صندوق النقد والبنك الدوليين ومنظمة التجارة العالمية.....، بهدف تقويض الانظمة الرافضة للنهج الاميركي وكذلك من اجل تصريف جزء من ازمة النظام الامبريالي العالمي، ذات الطابع البنوي، اضافة الى ذلك، فان اميركا لا يمكن ان تبقى دولة موحدة وقوية الا من خلال ايجاد عدوا لها وهميا كان ام حقيقياً. السيناريو الاول:: للمدة 1946-1991، وهو سيناريو ما يسمى بالحرب الباردة، وتم اعداد هذا السيناريو من قبل قوي الثالوث العالمي بزعامة الامبريالية الاميركية، لان هذه القوى قد ادركت ان وجود المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفيتي، يشكل عامل معرقل لتنفيذ مشروعهم العالمي والذي يهدف إلى قيادة العالم والاستحواذ على ثروات الشعوب والتخلص من الانظمة الوطنية والتقدمية واليسارية المناهظة لهم، اضافة الى معالجة ازمة النظام الامبريالي العالمي في كافة المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية...، ان طبيعة الصراع بين المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفيتي والمعسكر الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية، كان يحمل طابع ايديولوجي واقتصادي واجتماعي بالدرجة الأولى، وكان تفكيك الاتحاد السوفيتي المهمة الاولى لقوى الثالوث العالمي وأدركت هذه القوى السوداء ان تقويض الاتحاد السوفيتي عبر الحرب،او عبر الحرب الاقتصادية..... غير مجدي وغير نافع لان الاتحاد السوفيتي يملك من القوة العسكرية والاقتصادية..... وبالتالي لابد من اختراق الحزب الشيوعي السوفيتي وخاصة قيادة الحزب الحاكم ووجدوا ظالتهم في الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد، ووضعت الحكومة العالمية له ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها وخلال المدة 1985-1991. ومما يؤسف له (( نجحت)) هذه القوى بتفكيك الاتحاد السوفيتي ودول اوربا الشرقية، وكان عامل الخيانة العظمى في قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي احد اهم العوامل الرئيسية في تفكيك الاتحاد السوفيتي واصبح العامل الخارجي هو الموجه والمنظم للعامل الداخلي وهذه الحقيقة الموضوعية الغائبة عن البعض. وتشير المعلومات ان كلفة ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية هي نحو 84 مليار دولار، وهناك تقديرات اخرى تؤكد اكثر من ذلك. لقد بلغ الانفاق المالي على الحرب الباردة ما بين 13-15 ترليون دولار وحصة الاسد من هذا الانفاق المالي المرعب هو يعود إلى اميركا، يتم طبع الورقة الخضراء بدون اي ضوابط او اي غطاء مادي ويتم شراء ذمم كبار المسؤولين في الدول عبر الورقة الخضراء بهدف العمل على تقويض الانظمة الرافضة للنهج الاميركي، فالانقلابات العسكرية الفاشية في دول الاطراف وغيرها ما هي الا دليل حي وملموس على ذلك. ان من اهم النصائح التي قدمها كيسنجر للادارة الاميركية هي عدم خوض الحرب في آن واحد ضد الاتحاد السوفيتي - روسيا الاتحادية وجمهورية الصين الشعبية.، فيجب تقويض الخصم الاول الا وهو الاتحاد السوفيتي، وبعد ذلك العمل على تقويض النظام الاشتراكي في جمهورية الصين الشعبية،وتم الاخذ بهذه النصيحة من قبل الادارة الامريكية، ولا تزال تعمل الادارة الامريكية بهذه النصيحة السوداء والخبيثة السيناريو الثاني ::ان هذا السيناريو قد امتد للمدة 1991-1999،وهو مخ ......
#السيناريوهات
#الدولية
#واخطارها
#شعوب
#العالم.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713205
الحوار المتمدن
نجم الدليمي - السيناريوهات الدولية واخطارها على شعوب العالم.
نجم الدليمي : : السيناريوهات الدولية واخطارها على شعوب العالم.
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي تحمل جميع السيناريوهات السوداء طابعاً سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وايديولوجيا، ولكل سيناريو هدف محدد له، وان من يصنع هذه السيناريوهات السوداء والخبيثة والكارثية هي الحكومة العالمية، وقوى الثالوث العالمي ومن يقوم بتنفيذ هذه السيناريوهات هي الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين وعبر المؤسسات الدولية ومنها صندوق النقد والبنك الدوليين ومنظمة التجارة العالمية.....، بهدف تقويض الانظمة الرافضة للنهج الاميركي وكذلك من اجل تصريف جزء من ازمة النظام الامبريالي العالمي، ذات الطابع البنوي، اضافة الى ذلك، فان اميركا لا يمكن ان تبقى دولة موحدة وقوية الا من خلال ايجاد عدوا لها وهميا كان ام حقيقياً. السيناريو الاول:: للمدة 1946-1991، وهو سيناريو ما يسمى بالحرب الباردة، وتم اعداد هذا السيناريو من قبل قوي الثالوث العالمي بزعامة الامبريالية الاميركية، لان هذه القوى قد ادركت ان وجود المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفيتي، يشكل عامل معرقل لتنفيذ مشروعهم العالمي والذي يهدف إلى قيادة العالم والاستحواذ على ثروات الشعوب والتخلص من الانظمة الوطنية والتقدمية واليسارية المناهظة لهم، اضافة الى معالجة ازمة النظام الامبريالي العالمي في كافة المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية...، ان طبيعة الصراع بين المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفيتي والمعسكر الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية، كان يحمل طابع ايديولوجي واقتصادي واجتماعي بالدرجة الأولى، وكان تفكيك الاتحاد السوفيتي المهمة الاولى لقوى الثالوث العالمي وأدركت هذه القوى السوداء ان تقويض الاتحاد السوفيتي عبر الحرب،او عبر الحرب الاقتصادية..... غير مجدي وغير نافع لان الاتحاد السوفيتي يملك من القوة العسكرية والاقتصادية..... وبالتالي لابد من اختراق الحزب الشيوعي السوفيتي وخاصة قيادةالحزب الحاكم ووجدوا ظالتهم في الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد، ووضعت الحكومة العالمية له ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها وخلال المدة 1985-1991. ومما يؤسف له(( نجحت)) هذه القوى بتفكيك الاتحاد السوفيتي ودول اوربا الشرقية، وكان عامل الخيانة العظمى في قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي احد اهم العوامل الرئيسية في تفكيك الاتحاد السوفيتي واصبح العامل الخارجي هو الموجه والمنظم للعامل الداخلي وهذه الحقيقة الموضوعية الغائبة عن البعض. وتشير المعلومات ان كلفة ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية هي نحو 84 مليار دولار، وهناك تقديرات اخرى تؤكد اكثر من ذلك. لقد بلغ الانفاق المالي على الحرب الباردة ما بين 13-15 ترليون دولار وحصة الاسد من هذا الانفاق المالي المرعب تعود إلى اميركا، يتم طبع الورقة الخضراء بدون اي ضوابط او اي غطاء مادي ويتم شراء ذمم كبار المسؤولين في الدول عبر الورقة الخضراء بهدف العمل على تقويض الانظمة الرافضة للنهج الاميركي، فالانقلابات العسكرية الفاشية في دول الاطراف وغيرها دليل حي وملموس على ذلك. ان من اهم النصائح التي قدمها كيسنجر للادارة الاميركية هي عدم خوض الحرب وفي آن واحد ضد الاتحاد السوفيتي - روسيا الاتحادية وجمهورية الصين الشعبية.، فيجب تقويض الخصم الاول الا وهو الاتحاد السوفيتي، وبعد ذلك العمل على تقويض النظام الاشتراكي في جمهورية الصين الشعبية،وتم الاخذ بهذه النصيحة من قبل الادارة الامريكية، ولا تزال تعمل الادارة الامريكية بهذه النصيحة السوداء والخبيثة السيناريو الثاني ::ان هذا السيناريو قد امتد للمدة 1991-1999،وهو مخصص لإض ......
#السيناريوهات
#الدولية
#واخطارها
#شعوب
#العالم.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751750
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي تحمل جميع السيناريوهات السوداء طابعاً سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وايديولوجيا، ولكل سيناريو هدف محدد له، وان من يصنع هذه السيناريوهات السوداء والخبيثة والكارثية هي الحكومة العالمية، وقوى الثالوث العالمي ومن يقوم بتنفيذ هذه السيناريوهات هي الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين وعبر المؤسسات الدولية ومنها صندوق النقد والبنك الدوليين ومنظمة التجارة العالمية.....، بهدف تقويض الانظمة الرافضة للنهج الاميركي وكذلك من اجل تصريف جزء من ازمة النظام الامبريالي العالمي، ذات الطابع البنوي، اضافة الى ذلك، فان اميركا لا يمكن ان تبقى دولة موحدة وقوية الا من خلال ايجاد عدوا لها وهميا كان ام حقيقياً. السيناريو الاول:: للمدة 1946-1991، وهو سيناريو ما يسمى بالحرب الباردة، وتم اعداد هذا السيناريو من قبل قوي الثالوث العالمي بزعامة الامبريالية الاميركية، لان هذه القوى قد ادركت ان وجود المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفيتي، يشكل عامل معرقل لتنفيذ مشروعهم العالمي والذي يهدف إلى قيادة العالم والاستحواذ على ثروات الشعوب والتخلص من الانظمة الوطنية والتقدمية واليسارية المناهظة لهم، اضافة الى معالجة ازمة النظام الامبريالي العالمي في كافة المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية...، ان طبيعة الصراع بين المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفيتي والمعسكر الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية، كان يحمل طابع ايديولوجي واقتصادي واجتماعي بالدرجة الأولى، وكان تفكيك الاتحاد السوفيتي المهمة الاولى لقوى الثالوث العالمي وأدركت هذه القوى السوداء ان تقويض الاتحاد السوفيتي عبر الحرب،او عبر الحرب الاقتصادية..... غير مجدي وغير نافع لان الاتحاد السوفيتي يملك من القوة العسكرية والاقتصادية..... وبالتالي لابد من اختراق الحزب الشيوعي السوفيتي وخاصة قيادةالحزب الحاكم ووجدوا ظالتهم في الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد، ووضعت الحكومة العالمية له ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها وخلال المدة 1985-1991. ومما يؤسف له(( نجحت)) هذه القوى بتفكيك الاتحاد السوفيتي ودول اوربا الشرقية، وكان عامل الخيانة العظمى في قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي احد اهم العوامل الرئيسية في تفكيك الاتحاد السوفيتي واصبح العامل الخارجي هو الموجه والمنظم للعامل الداخلي وهذه الحقيقة الموضوعية الغائبة عن البعض. وتشير المعلومات ان كلفة ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية هي نحو 84 مليار دولار، وهناك تقديرات اخرى تؤكد اكثر من ذلك. لقد بلغ الانفاق المالي على الحرب الباردة ما بين 13-15 ترليون دولار وحصة الاسد من هذا الانفاق المالي المرعب تعود إلى اميركا، يتم طبع الورقة الخضراء بدون اي ضوابط او اي غطاء مادي ويتم شراء ذمم كبار المسؤولين في الدول عبر الورقة الخضراء بهدف العمل على تقويض الانظمة الرافضة للنهج الاميركي، فالانقلابات العسكرية الفاشية في دول الاطراف وغيرها دليل حي وملموس على ذلك. ان من اهم النصائح التي قدمها كيسنجر للادارة الاميركية هي عدم خوض الحرب وفي آن واحد ضد الاتحاد السوفيتي - روسيا الاتحادية وجمهورية الصين الشعبية.، فيجب تقويض الخصم الاول الا وهو الاتحاد السوفيتي، وبعد ذلك العمل على تقويض النظام الاشتراكي في جمهورية الصين الشعبية،وتم الاخذ بهذه النصيحة من قبل الادارة الامريكية، ولا تزال تعمل الادارة الامريكية بهذه النصيحة السوداء والخبيثة السيناريو الثاني ::ان هذا السيناريو قد امتد للمدة 1991-1999،وهو مخصص لإض ......
#السيناريوهات
#الدولية
#واخطارها
#شعوب
#العالم.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751750
الحوار المتمدن
نجم الدليمي - : السيناريوهات الدولية واخطارها على شعوب العالم.