سري القدوة : نازية الاحتلال الاسرائيلي وعنصريته والموقف الدولي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة التحذير من صعود اليمين المتطرف لدي دولة الاحتلال بات امرا مقلقا حيث تتجه دولة الاحتلال وتتحول الى دولة تمارس النازية المطلقة من خلال استمرار عدوانها وتنكرها لحقوق الشعب الفلسطيني وارتكابها للفظائع والممارسات المنافية للقانون الدولي وتعديها على الحقوق السيادية للدولة الفلسطينية وان تجربة الديمقراطية الاسرائيلية اثبتت فشلها بشكل ذريع كونها تنتج الاتجاه نحو التطرف والنازية .وتتوغل العنصرية والسادية في الفكر الايدلوجي الاسرائيلي وتكون امتدادا للنازية المطلقة التي تأسست عليها العصابات اليهودية الأرجون وشتيرن والبلماخ والهاجاناه حيث استخدمت اساليب القمع النازي في قتالها مع العرب خلال النصف الأول من القرن الماضي في تأسيس دولتهم عام 1948 ثم تحولت تلك العصابات بعد إعلان ما يسمى استقلال دولة الاحتلال إلى جيش نظامي تحت مسمى ( جيش الدفاع الإسرائيلي ) وتتسع ظاهرة العنصرية مع صعود اليمين الاسرائيلي للحكم من خلال ديمقراطية زائفة لتتشكل وتتبلور مظاهر العنصرية والعبث في سلطة القانون من قبل تكتل اليمين لدي دولة الاحتلال الاسرائيلي .ويجب على المؤسسات الدولية تعاملها بحظر شديد وإبداء المزيد من الحرص في اتخاذها القرارات وضرورة التدخل لوضع حد لهذا التكتل العنصري النازي الذي بات يشكل خطورة بالغة على المجتمع الدولي وضرورة وضع حد لمثل هذا المد المتطرف وضرورة الحذر خشية أن يتمكن عناصر من اليمين الإسرائيلي من أصحاب الايدولوجيا العنصرية من استغلال الديمقراطية الزائفة من أجل العمل على إيجاد نظام قمعي يتمادى في عدوانه على الشعب الفلسطيني، فكل هذا الدمار الذي ينتجه الاحتلال وتلك الموازنات الضخمة التي تخصص لدعم المؤسسات النازية يتم اهدارها من اجل خدمة عنصريتهم وواقع احتلالهم للأراضي الفلسطينية مستغلين القوة العسكرية المطلقة من اجل استمرار قمع ابناء الشعب الفلسطيني بدلا من دعم خيار السلام وحل الدوليتين واحترام قرارات المجتمع الدولي يتم ممارسة الايدلوجية النازية واستغلال النفوذ والقوة من اجل استمرار اعمال القمع واستمرار الاحتلال وإنتاج العنصرية النازية التي اصبحت هي المسيطرة خلال الحقبة العشرية الاخيرة بقيادة بنيامين نتنياهو الذي يستغل كل الظروف لاستمراره في الحكم ودعم تكتله العنصري على حساب الشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة وقرارات المجتمع الدولي .يواصل التكتل اليميني العنصري النازي لدي دولة الاحتلال ارتكابه الجرائم والحوادث اليومية البشعة التي تشهدها باحات المسجد الاقصى المبارك وتنفيذ الاعدامات الميدانيه لعشرات الشهداء على الحواجز التي يقوم بها جنود جيش الاحتلال دون واعز او ضمير حيث يتم اطلاق الرصاص واستخدام القوة تحت حجج واهية ولا تتخذ حكومة الاحتلال اي اجراءات بحق مرتكبي هذه الجرائم بل تشجعهم علي ارتكابها وتمهد لهم الطريق من خلال منحهم حوافز ماليه وتشجيعهم على ممارسة اعمال القتل دون محاكمات واستمرارهم في قمع ابناء الشعب الفلسطيني ومحاصرتهم للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال تحت حجة فرض الامن والحفاظ علي سيادة الاحتلال ونفوذه وقوته بعيدا عن سلطة القانون .بات اليمين النازي المتطرف هو من يتحكم فيما يسمى بالديمقراطية من اجل تدعيم نفوذه واستمرار سيطرته في ظل انحدار وانحلال اخلاقي لمجتمع يعاني من نازية القرارات والمواقف مما يتسبب بخيبة أمل للمجتمع الدولي الذي بات من الضروري تدخله لوقف كل هذا التشابك ووضع حد لدولة تمارس النازية الجديدة وتتستر على كبار القادة النازيين من قادة الاحتلال مرتكبي الجرائم بل ويتم منحهم حصانة من المحاكمة والملاحقة القانونية .<b ......
#نازية
#الاحتلال
#الاسرائيلي
#وعنصريته
#والموقف
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716592
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة التحذير من صعود اليمين المتطرف لدي دولة الاحتلال بات امرا مقلقا حيث تتجه دولة الاحتلال وتتحول الى دولة تمارس النازية المطلقة من خلال استمرار عدوانها وتنكرها لحقوق الشعب الفلسطيني وارتكابها للفظائع والممارسات المنافية للقانون الدولي وتعديها على الحقوق السيادية للدولة الفلسطينية وان تجربة الديمقراطية الاسرائيلية اثبتت فشلها بشكل ذريع كونها تنتج الاتجاه نحو التطرف والنازية .وتتوغل العنصرية والسادية في الفكر الايدلوجي الاسرائيلي وتكون امتدادا للنازية المطلقة التي تأسست عليها العصابات اليهودية الأرجون وشتيرن والبلماخ والهاجاناه حيث استخدمت اساليب القمع النازي في قتالها مع العرب خلال النصف الأول من القرن الماضي في تأسيس دولتهم عام 1948 ثم تحولت تلك العصابات بعد إعلان ما يسمى استقلال دولة الاحتلال إلى جيش نظامي تحت مسمى ( جيش الدفاع الإسرائيلي ) وتتسع ظاهرة العنصرية مع صعود اليمين الاسرائيلي للحكم من خلال ديمقراطية زائفة لتتشكل وتتبلور مظاهر العنصرية والعبث في سلطة القانون من قبل تكتل اليمين لدي دولة الاحتلال الاسرائيلي .ويجب على المؤسسات الدولية تعاملها بحظر شديد وإبداء المزيد من الحرص في اتخاذها القرارات وضرورة التدخل لوضع حد لهذا التكتل العنصري النازي الذي بات يشكل خطورة بالغة على المجتمع الدولي وضرورة وضع حد لمثل هذا المد المتطرف وضرورة الحذر خشية أن يتمكن عناصر من اليمين الإسرائيلي من أصحاب الايدولوجيا العنصرية من استغلال الديمقراطية الزائفة من أجل العمل على إيجاد نظام قمعي يتمادى في عدوانه على الشعب الفلسطيني، فكل هذا الدمار الذي ينتجه الاحتلال وتلك الموازنات الضخمة التي تخصص لدعم المؤسسات النازية يتم اهدارها من اجل خدمة عنصريتهم وواقع احتلالهم للأراضي الفلسطينية مستغلين القوة العسكرية المطلقة من اجل استمرار قمع ابناء الشعب الفلسطيني بدلا من دعم خيار السلام وحل الدوليتين واحترام قرارات المجتمع الدولي يتم ممارسة الايدلوجية النازية واستغلال النفوذ والقوة من اجل استمرار اعمال القمع واستمرار الاحتلال وإنتاج العنصرية النازية التي اصبحت هي المسيطرة خلال الحقبة العشرية الاخيرة بقيادة بنيامين نتنياهو الذي يستغل كل الظروف لاستمراره في الحكم ودعم تكتله العنصري على حساب الشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة وقرارات المجتمع الدولي .يواصل التكتل اليميني العنصري النازي لدي دولة الاحتلال ارتكابه الجرائم والحوادث اليومية البشعة التي تشهدها باحات المسجد الاقصى المبارك وتنفيذ الاعدامات الميدانيه لعشرات الشهداء على الحواجز التي يقوم بها جنود جيش الاحتلال دون واعز او ضمير حيث يتم اطلاق الرصاص واستخدام القوة تحت حجج واهية ولا تتخذ حكومة الاحتلال اي اجراءات بحق مرتكبي هذه الجرائم بل تشجعهم علي ارتكابها وتمهد لهم الطريق من خلال منحهم حوافز ماليه وتشجيعهم على ممارسة اعمال القتل دون محاكمات واستمرارهم في قمع ابناء الشعب الفلسطيني ومحاصرتهم للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال تحت حجة فرض الامن والحفاظ علي سيادة الاحتلال ونفوذه وقوته بعيدا عن سلطة القانون .بات اليمين النازي المتطرف هو من يتحكم فيما يسمى بالديمقراطية من اجل تدعيم نفوذه واستمرار سيطرته في ظل انحدار وانحلال اخلاقي لمجتمع يعاني من نازية القرارات والمواقف مما يتسبب بخيبة أمل للمجتمع الدولي الذي بات من الضروري تدخله لوقف كل هذا التشابك ووضع حد لدولة تمارس النازية الجديدة وتتستر على كبار القادة النازيين من قادة الاحتلال مرتكبي الجرائم بل ويتم منحهم حصانة من المحاكمة والملاحقة القانونية .<b ......
#نازية
#الاحتلال
#الاسرائيلي
#وعنصريته
#والموقف
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716592
الحوار المتمدن
سري القدوة - نازية الاحتلال الاسرائيلي وعنصريته والموقف الدولي
عبدالقادربشيربيرداود : نازية متطرفة تغزو فرنسا السحر والجمال
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود تتزين فرنسا بمعالم تجعلها دولة لاتتكرر لما تحمله من تأريخ ؛ وما تقدمه للناس من تجارب لاتنسى في شتى مجالات الحياة ؛ ولايمكن الحديث عن حرية الرأي والتعبير والمعتقد الا حين نستنهض في الذاكرة مساهمة فرنسا في الحضارة الانسانية على صعيد العالم لانها معين الحرية الذي لاينضب للانسانية ...اليوم وخلال السباق الرئاسي تتبارى قوى التطرف والغلو لترمي بالشرر ولتحرق وجه الحسناء فرنسا الجمال والحرية ؛ فرنسا العلمانية والانفتاح على ثقافات العالم دونما تعنت او تعصب اذ يتجمع هذا الشر في شخصية (مارين لوبان) النازية المتطرفة من (حزب الجبهة الوطنية اليميني )المتطرف الذي تزعمه والدها (جان ماري لوبان) لتطال بالتطرف والدها وتنحيه عن زعامة الحزب وتعلن نفسها زعيمة له دون ان يرف لها جفن ...طبقا لبرنامجها السياسي الذي هو بيان رسمي ؛ واعلان بعقيدة حزبها ؛ وقيمه ومواقفه السياسية تعلن لوبان خلال جولاتها أنها في حال فوزها ستبدأ بحظر الحجاب بشكل تام ؛ وتوسيع قانون منع ارتدائه في المدارس والاماكن العامة لان الحجاب ليس زيا دينيا بل رمزا للايدلوجية الاسلامية بحسب فهمها الاعرج كونها لم تقرأ القران ؛ ولم تدري قيمة الحجاب للمرأة المسلمة ؛ وهذا خلاف حرية الملبس ؛ واعلان الحرب دونما مبرر فهو دليل جهلها بقيم العلمانية ؛ وتطرف وانقلاب على قيمها ومنطلقاتها الصحيحة ؛ وكراهية للاخر المختلف ؛ وهذا امر غير ليبرالي بشكل صارخ ؛ وسيكون غير مسبوق في عموم (اوربا )؛ وكانه وصفة للمواجهة المستمرة في الشوارع ...من برنامجها السياسي اعلان مناهضتها للمهاجرين ؛ وتنظيم استفتاء على تقييد الهجرة ؛ والترحيل الفوري لمن يعيشون في فرنسا بصفة غير قانونية متجاهلة الاوضاع الانسانية لتلك الشريحة ؛ وهذا خلاف حرية التنقل والعيش بكرامة حيثما يختار الانسان بمحض ارادته ...تؤكد لوبان في برنامجها السياسي عزمها على تجميد كافة مشاريع بناء المساجد في فرنسا ؛ وهذا من دواعي محاربة حرية المعتقد واماكن العبادة للاديان الذي نصت عليها مبادىء حقوق الانسان بريادة فرنسا ...تبرر لوبان فقرات برنامجها السياسي من منطلق محاربة الايدلوجية الاستبدادية التي تسمى (الاسلاموية )؛ وابعادها عن المشهد السياسي في فرنسا بينما الواقع غير ذلك ؛ لان هذا الاتهام من تلك النازية انما يفقد مصداقيته بحسب اراء جهابذة التحليل السياسي الذين اكدوا بأن هناك عامل اسناد مشترك بين الاسلاموية المتطرفة كأيدلوجية وبين اليمين الفرنسي المتطرف الذي تمثله لوبان ؛ ومن قبلها والدها لأن كل طرف يستخدم دعاية مبنية على عداء الطرف الآخر بهدف أذكاء مشاعر البغضاء لدى جمهور كل طرف ؛ والهدف هو تمكين كل طرف من تحقيق قبول واسع لدى الناس من اجل الوصول في نهاية المطاف الى السلطة ؛ والمراكز الحساسة كما تفعل لوبان ذات الميول الميكافيلية ...للتأريخ اقول ؛ وبحيادية صحفي مهني ان الفرق ما بين الدين الاسلامي ؛ والاسلاموية كأيدلوجية منحرفة عن الاساس الحنيف انما هي فبركة سياسية ؛ وخزعبلات دبرتها العقول المريضة بعد هجمات (11 سبتمبر) حيث لازال الكثير من المتوهمين يعتقدون ان الهجمات الارهابية المستقبلية بأسم الاسلام امر لامفر منه متجاهلين ويلات النازية لوبان ومشاريعها الارهابية ان حكمت فرنسالاسمح الله تعالى ...هذا الخلط المتعمد انما هو لعبة سياسية لاشغال الناس عن حقيقتها القبيحة فالاسلام دين رحمة للعالمين يتبعه (1:6 مليار) مسلم في العالم ؛ قال تعالى : وما ارسلناك الا رحمة للعالمين ... ) بينما الاسلاموية كاليمين الفرنسي المتطرف ايدلوجية سياسية تتبناها مجموعات متطرفة ......
#نازية
#متطرفة
#تغزو
#فرنسا
#السحر
#والجمال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753258
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود تتزين فرنسا بمعالم تجعلها دولة لاتتكرر لما تحمله من تأريخ ؛ وما تقدمه للناس من تجارب لاتنسى في شتى مجالات الحياة ؛ ولايمكن الحديث عن حرية الرأي والتعبير والمعتقد الا حين نستنهض في الذاكرة مساهمة فرنسا في الحضارة الانسانية على صعيد العالم لانها معين الحرية الذي لاينضب للانسانية ...اليوم وخلال السباق الرئاسي تتبارى قوى التطرف والغلو لترمي بالشرر ولتحرق وجه الحسناء فرنسا الجمال والحرية ؛ فرنسا العلمانية والانفتاح على ثقافات العالم دونما تعنت او تعصب اذ يتجمع هذا الشر في شخصية (مارين لوبان) النازية المتطرفة من (حزب الجبهة الوطنية اليميني )المتطرف الذي تزعمه والدها (جان ماري لوبان) لتطال بالتطرف والدها وتنحيه عن زعامة الحزب وتعلن نفسها زعيمة له دون ان يرف لها جفن ...طبقا لبرنامجها السياسي الذي هو بيان رسمي ؛ واعلان بعقيدة حزبها ؛ وقيمه ومواقفه السياسية تعلن لوبان خلال جولاتها أنها في حال فوزها ستبدأ بحظر الحجاب بشكل تام ؛ وتوسيع قانون منع ارتدائه في المدارس والاماكن العامة لان الحجاب ليس زيا دينيا بل رمزا للايدلوجية الاسلامية بحسب فهمها الاعرج كونها لم تقرأ القران ؛ ولم تدري قيمة الحجاب للمرأة المسلمة ؛ وهذا خلاف حرية الملبس ؛ واعلان الحرب دونما مبرر فهو دليل جهلها بقيم العلمانية ؛ وتطرف وانقلاب على قيمها ومنطلقاتها الصحيحة ؛ وكراهية للاخر المختلف ؛ وهذا امر غير ليبرالي بشكل صارخ ؛ وسيكون غير مسبوق في عموم (اوربا )؛ وكانه وصفة للمواجهة المستمرة في الشوارع ...من برنامجها السياسي اعلان مناهضتها للمهاجرين ؛ وتنظيم استفتاء على تقييد الهجرة ؛ والترحيل الفوري لمن يعيشون في فرنسا بصفة غير قانونية متجاهلة الاوضاع الانسانية لتلك الشريحة ؛ وهذا خلاف حرية التنقل والعيش بكرامة حيثما يختار الانسان بمحض ارادته ...تؤكد لوبان في برنامجها السياسي عزمها على تجميد كافة مشاريع بناء المساجد في فرنسا ؛ وهذا من دواعي محاربة حرية المعتقد واماكن العبادة للاديان الذي نصت عليها مبادىء حقوق الانسان بريادة فرنسا ...تبرر لوبان فقرات برنامجها السياسي من منطلق محاربة الايدلوجية الاستبدادية التي تسمى (الاسلاموية )؛ وابعادها عن المشهد السياسي في فرنسا بينما الواقع غير ذلك ؛ لان هذا الاتهام من تلك النازية انما يفقد مصداقيته بحسب اراء جهابذة التحليل السياسي الذين اكدوا بأن هناك عامل اسناد مشترك بين الاسلاموية المتطرفة كأيدلوجية وبين اليمين الفرنسي المتطرف الذي تمثله لوبان ؛ ومن قبلها والدها لأن كل طرف يستخدم دعاية مبنية على عداء الطرف الآخر بهدف أذكاء مشاعر البغضاء لدى جمهور كل طرف ؛ والهدف هو تمكين كل طرف من تحقيق قبول واسع لدى الناس من اجل الوصول في نهاية المطاف الى السلطة ؛ والمراكز الحساسة كما تفعل لوبان ذات الميول الميكافيلية ...للتأريخ اقول ؛ وبحيادية صحفي مهني ان الفرق ما بين الدين الاسلامي ؛ والاسلاموية كأيدلوجية منحرفة عن الاساس الحنيف انما هي فبركة سياسية ؛ وخزعبلات دبرتها العقول المريضة بعد هجمات (11 سبتمبر) حيث لازال الكثير من المتوهمين يعتقدون ان الهجمات الارهابية المستقبلية بأسم الاسلام امر لامفر منه متجاهلين ويلات النازية لوبان ومشاريعها الارهابية ان حكمت فرنسالاسمح الله تعالى ...هذا الخلط المتعمد انما هو لعبة سياسية لاشغال الناس عن حقيقتها القبيحة فالاسلام دين رحمة للعالمين يتبعه (1:6 مليار) مسلم في العالم ؛ قال تعالى : وما ارسلناك الا رحمة للعالمين ... ) بينما الاسلاموية كاليمين الفرنسي المتطرف ايدلوجية سياسية تتبناها مجموعات متطرفة ......
#نازية
#متطرفة
#تغزو
#فرنسا
#السحر
#والجمال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753258
الحوار المتمدن
عبدالقادربشيربيرداود - نازية متطرفة تغزو فرنسا السحر والجمال