مكارم المختار : مناصرة قضية و ..... صياغات تحفظ
#الحوار_المتمدن
#مكارم_المختار مناصرة قضية و... صياغات تحفظ! يكثر الجدل في كثير من القضايا ويحتدم في قضية ، لتبقى هي القضية ألاوحدية المراوغ عليها والمتراوح فيها ، قضية القبول وألادعاء بالمناصرة والتحفظ منها ، حتى أصبح الطرح والحوار فيها حيرة الغير محتار مهما أتيح من أختيار ،....... دور المرأة في ألاسرة والمجتمع بات السؤال المحير للقضية القائمة .والتحير هو حول أدوار النساء والمعتقدات في تناول وضعها وقضيتها ، ومجالي ألاسرة والمجتمع والقيادة ، حيث المرأة دائما في تبعية الرجل وتحت دائرة سيطرتهم ، وكأنما التمييز رهين الحياة ألاجتماعية حصريا بالنساء دونية الرجال ، وجدت مسوغات أو لم توجد ، وكأنها ألاقل شأنا والدون مستوى عن سويها وسواسيها الرجل من بني أدم وجنس البشر .قطعا لم يتغير الجنس البشري عن غير ما خلق ألله سبحانه ، الرجل رجل وألمرأة مرأة ، لكن قاسمهما المشترك أنهما خلقا من طين واحد ، ولا يعني هذا عدم حدوث تغير وتحول في حياة البشر أو تبدلات في الحياة ألاجتماعية ومنها ما طالت مكانة المرأة وبما يتناسب ، وليس من لا أدراك لذلك وليس من عدم تناسب ألا ما يحكمه التصورات وألاعتقادات ، وهذا أو ذاك محكوم برؤيا ألافراد ومحكوميات المجتمع قبل الدين ، تعصبا أو تأويلا .العلوم عموما ومنها علم ألاجتماع والسايكولوجي ( علم النفس ) لا أجتهادا ولا أدعاءا بل واقعية وموضوعية ، يرى بعض النساء تحافظن على تحكم الرجل وسيطرته من رؤية الذكورية فيهم مجتمعيا وبنفس الوقت ترين ألطفولية من وعي لما يرين أو غيره ، أي أنهن يرين الطفولة الراشدة في ذكورة الرجل الراشد ، ويتجسد ذلك في الامومة حيث ترى النساء ألامهات .قد تتجسد من سياق علائقي في ألاولاد رؤيا لآمهاتهم من منظور الاب القائد المتولي للسلطة أنهن دونيات التكوين وأن الام تابع وذلك ما يولد الذكورية والتشبث بأبقاء النساء دونا بمسوغ التمييز .الحياة ملك للجميع ومجالات ، وفي أنظمة ألحياة يفعل دور الرجل " ذكوريا " في الانظمة الاستبدادية مقارنة مع ألانظمة الديمقراطية التي يتراجع فيها بشكل وأخر التمييز ضد المرأة ، والمجال العام في الحياة يؤلق دور الرجل مما يتيح ألاستبداد ك حكام في المجال ألاسري (ك مجال خاص ) والتسلط مستضعفين ومستبدين للطرف الثاني في الحياة " المرأة " وهكذا يوفر النظام ألاسري التمييز والسيطرة البديلة والدعامة وأمتلاك زمام ألامور لآبقاء المراة في موقع دون ، وأن حبطت مكنونات الرجل نجد من يحرر النساء من ألاستجابات التلقائية في المجتمع ويبحث عن تألقها ، ومهما يكن النساء بحاجة الرجال وفي أي أتجاه فهي في تصالح مع الرجل وتتجنب التصادم معه ك فرد أو مجتمع وان باسلوب تفاوضي ك حظور تشاركي في ميدان أو عمل ومجال وبدافع النهوض والتنمية المجتمعية فذلك سيدل على مؤشر أنتماء الى العالم المتحضر أشتماليا ولا أستبعاديا .وفي حدود اللياقة لاضير من اجتذاب الرجال لدعم قضايا المرأة وتبادل ألاستضافات ، أستضافة الآخر للآخر في الدعوات والمشاركات واللقاءات لتناول قضايا لا أستثناء حتى في حضور ووجود رجال الدين الذين منهم المصر على أبقاء المرأة كما يعهد فيها وحسب النظام الابوي الحاسم وبفجاجة . أن ألالحاح في طلب لايعده في موقع تناحر بقدر الموازاة والاصرار واحداث حيز مستجذب وشمولي وبالتالي محو العزلة ، وطنيا أو حتى ابعد منه ـ أقليميا ، وها هي ألامم المتحدة تكرس مواثيق وأجندة ل تحرير المراة ، ومنها " أتفاقية ألغاء جميع أشكال التمييز ضد المرأة " عدالة وانصافا ومساواة ، بل التمييز الايجابي حيال المراة في جميع مجالات الحياة بقوانين تصاغ و قرارات تتخذ وت ......
#مناصرة
#قضية
#.....
#صياغات
#تحفظ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713611
#الحوار_المتمدن
#مكارم_المختار مناصرة قضية و... صياغات تحفظ! يكثر الجدل في كثير من القضايا ويحتدم في قضية ، لتبقى هي القضية ألاوحدية المراوغ عليها والمتراوح فيها ، قضية القبول وألادعاء بالمناصرة والتحفظ منها ، حتى أصبح الطرح والحوار فيها حيرة الغير محتار مهما أتيح من أختيار ،....... دور المرأة في ألاسرة والمجتمع بات السؤال المحير للقضية القائمة .والتحير هو حول أدوار النساء والمعتقدات في تناول وضعها وقضيتها ، ومجالي ألاسرة والمجتمع والقيادة ، حيث المرأة دائما في تبعية الرجل وتحت دائرة سيطرتهم ، وكأنما التمييز رهين الحياة ألاجتماعية حصريا بالنساء دونية الرجال ، وجدت مسوغات أو لم توجد ، وكأنها ألاقل شأنا والدون مستوى عن سويها وسواسيها الرجل من بني أدم وجنس البشر .قطعا لم يتغير الجنس البشري عن غير ما خلق ألله سبحانه ، الرجل رجل وألمرأة مرأة ، لكن قاسمهما المشترك أنهما خلقا من طين واحد ، ولا يعني هذا عدم حدوث تغير وتحول في حياة البشر أو تبدلات في الحياة ألاجتماعية ومنها ما طالت مكانة المرأة وبما يتناسب ، وليس من لا أدراك لذلك وليس من عدم تناسب ألا ما يحكمه التصورات وألاعتقادات ، وهذا أو ذاك محكوم برؤيا ألافراد ومحكوميات المجتمع قبل الدين ، تعصبا أو تأويلا .العلوم عموما ومنها علم ألاجتماع والسايكولوجي ( علم النفس ) لا أجتهادا ولا أدعاءا بل واقعية وموضوعية ، يرى بعض النساء تحافظن على تحكم الرجل وسيطرته من رؤية الذكورية فيهم مجتمعيا وبنفس الوقت ترين ألطفولية من وعي لما يرين أو غيره ، أي أنهن يرين الطفولة الراشدة في ذكورة الرجل الراشد ، ويتجسد ذلك في الامومة حيث ترى النساء ألامهات .قد تتجسد من سياق علائقي في ألاولاد رؤيا لآمهاتهم من منظور الاب القائد المتولي للسلطة أنهن دونيات التكوين وأن الام تابع وذلك ما يولد الذكورية والتشبث بأبقاء النساء دونا بمسوغ التمييز .الحياة ملك للجميع ومجالات ، وفي أنظمة ألحياة يفعل دور الرجل " ذكوريا " في الانظمة الاستبدادية مقارنة مع ألانظمة الديمقراطية التي يتراجع فيها بشكل وأخر التمييز ضد المرأة ، والمجال العام في الحياة يؤلق دور الرجل مما يتيح ألاستبداد ك حكام في المجال ألاسري (ك مجال خاص ) والتسلط مستضعفين ومستبدين للطرف الثاني في الحياة " المرأة " وهكذا يوفر النظام ألاسري التمييز والسيطرة البديلة والدعامة وأمتلاك زمام ألامور لآبقاء المراة في موقع دون ، وأن حبطت مكنونات الرجل نجد من يحرر النساء من ألاستجابات التلقائية في المجتمع ويبحث عن تألقها ، ومهما يكن النساء بحاجة الرجال وفي أي أتجاه فهي في تصالح مع الرجل وتتجنب التصادم معه ك فرد أو مجتمع وان باسلوب تفاوضي ك حظور تشاركي في ميدان أو عمل ومجال وبدافع النهوض والتنمية المجتمعية فذلك سيدل على مؤشر أنتماء الى العالم المتحضر أشتماليا ولا أستبعاديا .وفي حدود اللياقة لاضير من اجتذاب الرجال لدعم قضايا المرأة وتبادل ألاستضافات ، أستضافة الآخر للآخر في الدعوات والمشاركات واللقاءات لتناول قضايا لا أستثناء حتى في حضور ووجود رجال الدين الذين منهم المصر على أبقاء المرأة كما يعهد فيها وحسب النظام الابوي الحاسم وبفجاجة . أن ألالحاح في طلب لايعده في موقع تناحر بقدر الموازاة والاصرار واحداث حيز مستجذب وشمولي وبالتالي محو العزلة ، وطنيا أو حتى ابعد منه ـ أقليميا ، وها هي ألامم المتحدة تكرس مواثيق وأجندة ل تحرير المراة ، ومنها " أتفاقية ألغاء جميع أشكال التمييز ضد المرأة " عدالة وانصافا ومساواة ، بل التمييز الايجابي حيال المراة في جميع مجالات الحياة بقوانين تصاغ و قرارات تتخذ وت ......
#مناصرة
#قضية
#.....
#صياغات
#تحفظ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713611
الحوار المتمدن
مكارم المختار - مناصرة قضية و ..... صياغات تحفظ !
وسام فتحي زغبر : السجن يسلب طفولة الأسير الفتى أحمد مناصرة
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر بقلم: وسام زغبر«قيود الأسرى لم تكن جسدية فقط، بل نفسية أيضًا؛ فهم المحرومون من الحُلمِ ومن البكاء، والوقت والمستقبل والأمنيات بالنسبةِ إليهم مجرد كلمات لا تعني أي شيء» ... هذا ما قالته الشاعرة كريستينا دومينيك، والذي هو أقرب لحالة الأسير الفتى أحمد مناصرة ابن العشرين عاماً الذي تواصل إدارة سجون الاحتلال الصهيوني عزله في سجن انفرادي لأكثر من عام، رغم تردي حالته النفسية والصحية جراء صنوف التعذيب التي لم تراعِ صُغر سنه وطفولته التي ضاعت بين أقبية التحقيق والسجن.الأسير أحمد مناصرة الشاب اليافع الذي سلب جيش الاحتلال الصهيوني وقضائه، طفولته، حيث اعتقل في الثالثة عشر من عمره في مخالفة واضحة للقانون الدولي الذي يحظر اعتقال والتحقيق مع الأطفال في هذا السن، أعتقل مصاباً بجروح بالغة يوم 12 تشرين أول 2015 بعد أن دهسته سيارة يقودها مستوطنون واعتدوا عليه بالضرب المُبرح على رأسه حتى فقد وعيّه، والتي ادعت شرطة الاحتلال حينذاك أن الأسير أحمد ومعه ابن عمه حسين الذي قضى شهيداً أنهما حاولا طعن مستوطن صهيوني في القدس. «مش متذكر... مش متأكد... مش عارف والله... مش متذكر» ... هذه الكلمات التي أظهرها فيديو من أقبية التحقيق والتي أظهرت الطفل أحمد مناصرة ابن الأعوام الثلاثة عشر وهو يبكي ويضرب بكفيه اليسرى واليمنى على رأسه خلال إخضاعه للتحقيق من قبل محقق الاحتلال الذي انتزع اعترافات منه بتنفيذ عملية طعن، تحت طائلة التعذيب والضغط النفسي والتهديد والوعيد.حال الأسير أحمد مناصرة الذي واجه الاعتقال والتعذيب والعزل الانفرادي منذ أن كان طفلاً في الثالثة عشر من عمره وحتى اليوم، هو نموذج حي لحال المئات من الأسرى الأطفال والقاصرين، الذين يتعرضون للاعتقال والتعذيب في سجون الاحتلال سنوياً، وحال الآلاف من أطفال فلسطين الذين يواجهون عنف الاحتلال والمستوطنين يومياً.محكمة الاحتلال رفضت مراراً النظر في استئناف محاميه المطالبة بإصدار قرار يلغي تصنيف ملف الأسير مناصرة ضمن «ملف الإرهاب» وقرار بالإفراج المبكر عنه، تحت إدعاء أن الوضع الصحي للأسير مناصرة ليس خطيراً بشكل كافٍ للإفراج عنه، والذي وصف المحامي خالد زبارقة -من طاقم الدفاع عن الأسير مناصرة- القرار بأنه «وصمة عار... ويدل على نظام الفصل العنصري القضائي الذي يحاكم الأطفال الفلسطينيين بما يسمى «قانون الإرهاب»».دولة الاحتلال تقتل وتعدم وتعتقل وتهجّر وتمارس كل أشكال الاضطهاد والتمييز العنصري بحق الشعب الفلسطيني، ولا تراعي ولا تحترم الاتفاقيات والعهود الدولية ولا سيما المادة (16) في اتفاقية حقوق الطفل التي نصت «لا يجوز أن يجري أي تعرض تعسفي أو غير قانوني للطفل في حياته أو منزله أو مراسلاته....».إن الأسير أحمد مناصرة، الطفل الذي يقضي حُكماً بالسجن الفعلي لمدة تسع سنوات ونصف، يعاني من اضطرابات نفسية بدأت بالظهور عليه نظراً لتعرضه للضرب المبرح في أقبية التحقيق وهو في الثالثة عشر من عمره وعزله وحرمان ذويه من زيارته.الأمنية الوحيدة للأسرى دائماً هي الحرية ولكن في حالات تتقدم الاشتياق للأهل على الحرية رغم أهمية الثانية، والتي كانت واضحة في حديث الأسير مناصرة لوسائل الإعلام بالقول «مشتاق أكثر شي لأهلي» والتي قالت والدته وهي تبكي إنها «محرومة من رؤيته واحتضانه، ولا أراه إلا من خلف الزجاج إلا أن شرطة الاحتلال تحجبني عن رؤيته، وأحياناً لا أحصل على موافقة الاحتلال لزيارته....، نفسي أحضن ابني أحمد، لأني فاقدة قلبي منذ سبع سنوات». وتضيف «"كنت أبعث الأمل في قلب أبني أحمد الذي اعتُقل طفلاً واتُهم باطلاً، وهذا هو حال الطفول ......
#السجن
#يسلب
#طفولة
#الأسير
#الفتى
#أحمد
#مناصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769204
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر بقلم: وسام زغبر«قيود الأسرى لم تكن جسدية فقط، بل نفسية أيضًا؛ فهم المحرومون من الحُلمِ ومن البكاء، والوقت والمستقبل والأمنيات بالنسبةِ إليهم مجرد كلمات لا تعني أي شيء» ... هذا ما قالته الشاعرة كريستينا دومينيك، والذي هو أقرب لحالة الأسير الفتى أحمد مناصرة ابن العشرين عاماً الذي تواصل إدارة سجون الاحتلال الصهيوني عزله في سجن انفرادي لأكثر من عام، رغم تردي حالته النفسية والصحية جراء صنوف التعذيب التي لم تراعِ صُغر سنه وطفولته التي ضاعت بين أقبية التحقيق والسجن.الأسير أحمد مناصرة الشاب اليافع الذي سلب جيش الاحتلال الصهيوني وقضائه، طفولته، حيث اعتقل في الثالثة عشر من عمره في مخالفة واضحة للقانون الدولي الذي يحظر اعتقال والتحقيق مع الأطفال في هذا السن، أعتقل مصاباً بجروح بالغة يوم 12 تشرين أول 2015 بعد أن دهسته سيارة يقودها مستوطنون واعتدوا عليه بالضرب المُبرح على رأسه حتى فقد وعيّه، والتي ادعت شرطة الاحتلال حينذاك أن الأسير أحمد ومعه ابن عمه حسين الذي قضى شهيداً أنهما حاولا طعن مستوطن صهيوني في القدس. «مش متذكر... مش متأكد... مش عارف والله... مش متذكر» ... هذه الكلمات التي أظهرها فيديو من أقبية التحقيق والتي أظهرت الطفل أحمد مناصرة ابن الأعوام الثلاثة عشر وهو يبكي ويضرب بكفيه اليسرى واليمنى على رأسه خلال إخضاعه للتحقيق من قبل محقق الاحتلال الذي انتزع اعترافات منه بتنفيذ عملية طعن، تحت طائلة التعذيب والضغط النفسي والتهديد والوعيد.حال الأسير أحمد مناصرة الذي واجه الاعتقال والتعذيب والعزل الانفرادي منذ أن كان طفلاً في الثالثة عشر من عمره وحتى اليوم، هو نموذج حي لحال المئات من الأسرى الأطفال والقاصرين، الذين يتعرضون للاعتقال والتعذيب في سجون الاحتلال سنوياً، وحال الآلاف من أطفال فلسطين الذين يواجهون عنف الاحتلال والمستوطنين يومياً.محكمة الاحتلال رفضت مراراً النظر في استئناف محاميه المطالبة بإصدار قرار يلغي تصنيف ملف الأسير مناصرة ضمن «ملف الإرهاب» وقرار بالإفراج المبكر عنه، تحت إدعاء أن الوضع الصحي للأسير مناصرة ليس خطيراً بشكل كافٍ للإفراج عنه، والذي وصف المحامي خالد زبارقة -من طاقم الدفاع عن الأسير مناصرة- القرار بأنه «وصمة عار... ويدل على نظام الفصل العنصري القضائي الذي يحاكم الأطفال الفلسطينيين بما يسمى «قانون الإرهاب»».دولة الاحتلال تقتل وتعدم وتعتقل وتهجّر وتمارس كل أشكال الاضطهاد والتمييز العنصري بحق الشعب الفلسطيني، ولا تراعي ولا تحترم الاتفاقيات والعهود الدولية ولا سيما المادة (16) في اتفاقية حقوق الطفل التي نصت «لا يجوز أن يجري أي تعرض تعسفي أو غير قانوني للطفل في حياته أو منزله أو مراسلاته....».إن الأسير أحمد مناصرة، الطفل الذي يقضي حُكماً بالسجن الفعلي لمدة تسع سنوات ونصف، يعاني من اضطرابات نفسية بدأت بالظهور عليه نظراً لتعرضه للضرب المبرح في أقبية التحقيق وهو في الثالثة عشر من عمره وعزله وحرمان ذويه من زيارته.الأمنية الوحيدة للأسرى دائماً هي الحرية ولكن في حالات تتقدم الاشتياق للأهل على الحرية رغم أهمية الثانية، والتي كانت واضحة في حديث الأسير مناصرة لوسائل الإعلام بالقول «مشتاق أكثر شي لأهلي» والتي قالت والدته وهي تبكي إنها «محرومة من رؤيته واحتضانه، ولا أراه إلا من خلف الزجاج إلا أن شرطة الاحتلال تحجبني عن رؤيته، وأحياناً لا أحصل على موافقة الاحتلال لزيارته....، نفسي أحضن ابني أحمد، لأني فاقدة قلبي منذ سبع سنوات». وتضيف «"كنت أبعث الأمل في قلب أبني أحمد الذي اعتُقل طفلاً واتُهم باطلاً، وهذا هو حال الطفول ......
#السجن
#يسلب
#طفولة
#الأسير
#الفتى
#أحمد
#مناصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769204
الحوار المتمدن
وسام فتحي زغبر - السجن يسلب طفولة الأسير الفتى أحمد مناصرة