طلال الربيعي : بوب مارلي: اكسير مضاد لمعاداة الشيوعية
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي المدافعون عن الرأسمالية والمعادون للشيوعية في عصرنا انواع واشكال. وحتى إن بعضهم يتلبس لباس الماركسية. ولكن يمكن تصنيفهم عموما الى نوعين رئيسيين: الاسفنجيين والعصابيين! الاسفنجيون قد امتص عقولهم, كالإسفنجة, منطق الرأسمالية ورغبتها (العصابية) اللامحدودة (كما سيتبين ادناه), بحيث إن البعض يتساءل بسذاجة لا نظير لها بخصوص إمكانية تطبيق الشعار الشيوعي (من كل حسب طاقته ولكل حسب حاجته!) او جدواه ويسمونه طوباوية. فيتسائلون بإلحاح الموت (الموتى السائرون - زومبيات الرأسمالية): "كيف يمكن تطبيق الشعار؟ من سيحدد حاجاتي وكيف؟ من سيحدد قابلياتي وقدراتي وكيف؟" وكل هذه الاسألة يمكن الاجابة عليها علميا اذا كانت حاجاتهم هي حاجات البشر, وليس اشباه البشر او من هم فوق البشر, السوبرمان! هم يتساءلون غالبا حول الشطر الثاني من الشعار (لكل حسب حاجته), لأن الاول (حسب طاقته) يمكن تعريفه بكل سهولة من خلال كفاءات وقدرات الشخص الجسمية والفكرية والاكاديمية. فالطبيب يعمل كطبيب وليس كمهندس او رجل بوليس, مثلا! وتساؤلات هؤلاء تدلل على ان عصر الحداثة في عصرنا قد الغى عنصر التنوير واصبح نقيضه. واصبح التشكيك (الديكارتي-ديكارت رائد العلم الحديث وقرينه عصر الانوار) نقيضا لعصر حداثة يصبح فيه التنوير والحداثة قطبان متضادان, ويصبح التساؤل بخصوص الشعار مستقبليا يستمد تبريره بحجة عدم امكانية تطبيقه من قبل محترفي لوي السنتهم لاخراج اصوات لا تكون سوى اصداء لضجيج الغابة, غابة الرأسمالية, التي أُهلت الآن خطابيا وفتحت لها صالونات الديلوماسية اوسع ابوابها لتدخل متوجة بتاج الجهل لتنعق كالغربان. ونعيقها يذكرنا بغربان المقابر او غربان البين. (الانتروبي يصل اعلى حد له في الموت- كما ادناه!) والعقول الاسفنجية, كالاسفنجة التي لا تقرر ما تمتصه ولا قدرة لها على التمييز بين السموم ومضاداتها, تمتص كل سموم وقذارات الرأسمالية المعاصرة, فتميت عقولها وتصبح هي الاخرى دليلا شاهدا على حداثة مظلمة, حداثة اطفأت شعلة التنوير. انهم اعراض حداثة الظلمة, ولكنهم سببها ايضا. وهؤلاء يرحلْون علاقاتهم مع الواقع وتعاملهم نقديا معه, كاجراء نفسي دفاعي بدائي, الى عصر الشيوعية فيسمون ما هو واقع في واقع الحال فنطازيا او طوباوية عصر شيوعي يرفع شعار الحاجة والطاقة.ولكن سيداتي وسادتي, الشعار مطبق حاليا في عصر الرأسمالية ولكن بشكل مشوه يحيل البشر الى كلونات صنوا لبعضها البعض. فمستلمو الاعانات الاجتماعية في الدول الرأسمالية يستلمون ما يشبع, الى حد ما, حاجاتهم الاساسية لابقائهم على قيد الحياة كجنود احتياطيين للشغيلة والعمال. واعاناتهم هي صنو, الى حد بعيد, لأجر العامل الذي يتقاضيه لابقاءه على قيد الحياة فقط لاعتصار فائض قيمة عمله. الرأسمالية قادرة على تحديد حاجات مواطنيها الاساسية, واصحاب العقول الاسفنجية لا يحتجون على نظام رأسمالي يحدد حاجات البشر, ولكنهم بقدرة قادر يتحولون الى اسود ضارية لنهش لحم شيوعية تتحدث عن اشباع الحاجات الفردية, لكل حسب حاجته, وليس لحاجات البشر , كتجريد, ككلونات (رأسمالية)! ونحن نعلم من هرمية عالم النفس ماسلو ان حاجات البشر الرئيسية معروفة من غذاء وسكن وعمل وصحة. Maslow s Hierarchy of Needshttps://www.simplypsychology.org/maslow.htmlواشباع هذه الحاجات هو هدف الشيوعية, هذا في حين تعجز العديد من اهم رأسماليات العالم عن توفير كل او اغ ......
#مارلي:
#اكسير
#مضاد
#لمعاداة
#الشيوعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707349
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي المدافعون عن الرأسمالية والمعادون للشيوعية في عصرنا انواع واشكال. وحتى إن بعضهم يتلبس لباس الماركسية. ولكن يمكن تصنيفهم عموما الى نوعين رئيسيين: الاسفنجيين والعصابيين! الاسفنجيون قد امتص عقولهم, كالإسفنجة, منطق الرأسمالية ورغبتها (العصابية) اللامحدودة (كما سيتبين ادناه), بحيث إن البعض يتساءل بسذاجة لا نظير لها بخصوص إمكانية تطبيق الشعار الشيوعي (من كل حسب طاقته ولكل حسب حاجته!) او جدواه ويسمونه طوباوية. فيتسائلون بإلحاح الموت (الموتى السائرون - زومبيات الرأسمالية): "كيف يمكن تطبيق الشعار؟ من سيحدد حاجاتي وكيف؟ من سيحدد قابلياتي وقدراتي وكيف؟" وكل هذه الاسألة يمكن الاجابة عليها علميا اذا كانت حاجاتهم هي حاجات البشر, وليس اشباه البشر او من هم فوق البشر, السوبرمان! هم يتساءلون غالبا حول الشطر الثاني من الشعار (لكل حسب حاجته), لأن الاول (حسب طاقته) يمكن تعريفه بكل سهولة من خلال كفاءات وقدرات الشخص الجسمية والفكرية والاكاديمية. فالطبيب يعمل كطبيب وليس كمهندس او رجل بوليس, مثلا! وتساؤلات هؤلاء تدلل على ان عصر الحداثة في عصرنا قد الغى عنصر التنوير واصبح نقيضه. واصبح التشكيك (الديكارتي-ديكارت رائد العلم الحديث وقرينه عصر الانوار) نقيضا لعصر حداثة يصبح فيه التنوير والحداثة قطبان متضادان, ويصبح التساؤل بخصوص الشعار مستقبليا يستمد تبريره بحجة عدم امكانية تطبيقه من قبل محترفي لوي السنتهم لاخراج اصوات لا تكون سوى اصداء لضجيج الغابة, غابة الرأسمالية, التي أُهلت الآن خطابيا وفتحت لها صالونات الديلوماسية اوسع ابوابها لتدخل متوجة بتاج الجهل لتنعق كالغربان. ونعيقها يذكرنا بغربان المقابر او غربان البين. (الانتروبي يصل اعلى حد له في الموت- كما ادناه!) والعقول الاسفنجية, كالاسفنجة التي لا تقرر ما تمتصه ولا قدرة لها على التمييز بين السموم ومضاداتها, تمتص كل سموم وقذارات الرأسمالية المعاصرة, فتميت عقولها وتصبح هي الاخرى دليلا شاهدا على حداثة مظلمة, حداثة اطفأت شعلة التنوير. انهم اعراض حداثة الظلمة, ولكنهم سببها ايضا. وهؤلاء يرحلْون علاقاتهم مع الواقع وتعاملهم نقديا معه, كاجراء نفسي دفاعي بدائي, الى عصر الشيوعية فيسمون ما هو واقع في واقع الحال فنطازيا او طوباوية عصر شيوعي يرفع شعار الحاجة والطاقة.ولكن سيداتي وسادتي, الشعار مطبق حاليا في عصر الرأسمالية ولكن بشكل مشوه يحيل البشر الى كلونات صنوا لبعضها البعض. فمستلمو الاعانات الاجتماعية في الدول الرأسمالية يستلمون ما يشبع, الى حد ما, حاجاتهم الاساسية لابقائهم على قيد الحياة كجنود احتياطيين للشغيلة والعمال. واعاناتهم هي صنو, الى حد بعيد, لأجر العامل الذي يتقاضيه لابقاءه على قيد الحياة فقط لاعتصار فائض قيمة عمله. الرأسمالية قادرة على تحديد حاجات مواطنيها الاساسية, واصحاب العقول الاسفنجية لا يحتجون على نظام رأسمالي يحدد حاجات البشر, ولكنهم بقدرة قادر يتحولون الى اسود ضارية لنهش لحم شيوعية تتحدث عن اشباع الحاجات الفردية, لكل حسب حاجته, وليس لحاجات البشر , كتجريد, ككلونات (رأسمالية)! ونحن نعلم من هرمية عالم النفس ماسلو ان حاجات البشر الرئيسية معروفة من غذاء وسكن وعمل وصحة. Maslow s Hierarchy of Needshttps://www.simplypsychology.org/maslow.htmlواشباع هذه الحاجات هو هدف الشيوعية, هذا في حين تعجز العديد من اهم رأسماليات العالم عن توفير كل او اغ ......
#مارلي:
#اكسير
#مضاد
#لمعاداة
#الشيوعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707349
الحوار المتمدن
طلال الربيعي - بوب مارلي: اكسير مضاد لمعاداة الشيوعية!
طلال الربيعي : اكاديميون يهود يضعون تعريفا مغايرا لمعاداة السامية
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي DIARY OF A PALESTINY They sewed my mouth and asked me why I didn t talk They torture me, beat me, break my bones and ask me why I m feeling pain They bombed my classroom and then asked me why I wasn t studying They raised fire in my path and asked me why I wasn t walking They robbed my house and told me I was delirious Greited and revoltedThey told me that I am a terrorist and did not deserve to live They asked me why I was steadfast I raised my head and said: I m Palestinian, you don t understand Heba Ayyadhttps://www.facebook.com/photo?fbid=4366122400082331&set=a.647486085279333------------------- المقالة بقلم الصحفية البريطانية Yvonne Ridley https://www.middleeastmonitor.com/6-author/yvonne-ridley/ المصدر: MEMMarch 29, 2021ترجمة: طلال الربيعي ----------اندلعت حرب كلامية بعد أن أطلق أكثر من مائتي أكاديمي يهودي لائحة الاتهام الأكثر إدانة حتى الآن لتعريف مثير للجدل لمعاداة السامية الذي تم تبنيه من قبل أربعة وثلاثين دولة، جامعات لا حصر لها، أحزاب سياسية ومئات المؤسسات المختلفة. بوضع تعريف جديد، الأمل هو أن التعريف القديم - الذي يساوي النقد المشروع لإسرائيل والصهيونية مع كراهية اليهود - سيتم التخلي عنه. وفقًا لمنتقديه،ان تعريف إحياء ذكرى الهولوكوست (IHRA) يتم تحويله الى سلاح لقمع حرية التعبير والدعم للفلسطينيين في كفاحهم من أجل العدالة. I drafted the definition of antisemitism. Rightwing Jews are weaponizing itKenneth Sternhttps://www.theguardian.com/commentisfree/2019/dec/13/antisemitism-executive-order-trump-chilling-effect علماء ومؤرخون و أكاديميون يهود من جميع أنحاء العالم قاموا بوضع تعريف مغاير لتعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست (IHRA) وذلك كبديل في ما يسمى "إعلان القدس حول معاداة السامية (JDA)".The Jerusalem DeclarationOn Antisemitismhttps://jerusalemdeclaration.org/ قائمة الموقعين مثيرة للإعجاب:Ludo Abicht, Professor Dr., Political Science Department, University of AntwerpTaner Akçam, Professor, Kaloosdian/Mugar Chair Armenian History and Genocide, Clark UniversityGadi Algazi, Professor, Department of History and Minerva Institute for German History, Tel Aviv UniversitySeth Anziska, Mohamed S. Farsi-Polonsky Associate Professor of Jewish-Muslim Relations, University College LondonAleida Assmann, Professor Dr., Literary Studies, Holocaust, Trauma and Memory Studies, Konstanz UniversityJean-Christophe Attias, Professor, Medieval Jewish Thought, É-;--------------------------------------------------------------------------- ......
#اكاديميون
#يهود
#يضعون
#تعريفا
#مغايرا
#لمعاداة
#السامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714191
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي DIARY OF A PALESTINY They sewed my mouth and asked me why I didn t talk They torture me, beat me, break my bones and ask me why I m feeling pain They bombed my classroom and then asked me why I wasn t studying They raised fire in my path and asked me why I wasn t walking They robbed my house and told me I was delirious Greited and revoltedThey told me that I am a terrorist and did not deserve to live They asked me why I was steadfast I raised my head and said: I m Palestinian, you don t understand Heba Ayyadhttps://www.facebook.com/photo?fbid=4366122400082331&set=a.647486085279333------------------- المقالة بقلم الصحفية البريطانية Yvonne Ridley https://www.middleeastmonitor.com/6-author/yvonne-ridley/ المصدر: MEMMarch 29, 2021ترجمة: طلال الربيعي ----------اندلعت حرب كلامية بعد أن أطلق أكثر من مائتي أكاديمي يهودي لائحة الاتهام الأكثر إدانة حتى الآن لتعريف مثير للجدل لمعاداة السامية الذي تم تبنيه من قبل أربعة وثلاثين دولة، جامعات لا حصر لها، أحزاب سياسية ومئات المؤسسات المختلفة. بوضع تعريف جديد، الأمل هو أن التعريف القديم - الذي يساوي النقد المشروع لإسرائيل والصهيونية مع كراهية اليهود - سيتم التخلي عنه. وفقًا لمنتقديه،ان تعريف إحياء ذكرى الهولوكوست (IHRA) يتم تحويله الى سلاح لقمع حرية التعبير والدعم للفلسطينيين في كفاحهم من أجل العدالة. I drafted the definition of antisemitism. Rightwing Jews are weaponizing itKenneth Sternhttps://www.theguardian.com/commentisfree/2019/dec/13/antisemitism-executive-order-trump-chilling-effect علماء ومؤرخون و أكاديميون يهود من جميع أنحاء العالم قاموا بوضع تعريف مغاير لتعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست (IHRA) وذلك كبديل في ما يسمى "إعلان القدس حول معاداة السامية (JDA)".The Jerusalem DeclarationOn Antisemitismhttps://jerusalemdeclaration.org/ قائمة الموقعين مثيرة للإعجاب:Ludo Abicht, Professor Dr., Political Science Department, University of AntwerpTaner Akçam, Professor, Kaloosdian/Mugar Chair Armenian History and Genocide, Clark UniversityGadi Algazi, Professor, Department of History and Minerva Institute for German History, Tel Aviv UniversitySeth Anziska, Mohamed S. Farsi-Polonsky Associate Professor of Jewish-Muslim Relations, University College LondonAleida Assmann, Professor Dr., Literary Studies, Holocaust, Trauma and Memory Studies, Konstanz UniversityJean-Christophe Attias, Professor, Medieval Jewish Thought, É-;--------------------------------------------------------------------------- ......
#اكاديميون
#يهود
#يضعون
#تعريفا
#مغايرا
#لمعاداة
#السامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714191