محمد ابراهيم بسيوني : ما لا يقوله أنصار مناعة القطيع .. بدون الوصول للقاح سيموت الملايين.
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني انتقل الفيروس التاجي بسرعة كبيرة في جميع أنحاء العالم لأنه لم يكن لدى أحد منا مناعة مسبقة منه. ادي وسيؤدي انتشاره إلى خسائر فادحة في الأرواح. ومع ذلك، ينصح بعض السياسيين وعلماء الأوبئة بأن أكثر مسار عملي هو إدارة العدوى مع السماح بما يسمى مناعة القطيع. يوصف مفهوم مناعة القطيع عادة في سياق اللقاح. عندما يتم تطعيم عدد كافٍ من الأشخاص، لا يمكن لمرض ما أن ينتشر بسهولة بين السكان. فإذا كنت مصابًا بالحصبة ولكن تم تطعيم كل شخص باللقاح، فسيتم إيقاف انتقال المرض في مساراته.يجب أن تبقى مستويات التطعيم تعتمد على قابلية انتقال العامل الممرض وهو الفيروس. نحن لا نعرف حتى الآن بالضبط مدى انتقال الفيروس التاجي، ولكن نقول أن كل شخص يصيب في المتوسط ثلاثة آخرين. وهذا يعني أن ما يقرب من ثلثي السكان سيحتاجون إلى الحصانة لمنح مناعة القطيع. في حالة عدم وجود لقاح، فإن تطوير مناعة ضد مرض مثل Covid-19 يتطلب في الواقع الإصابة بالفيروس التاجي. لكي ينجح هذا، يجب أن تمنح العدوى السابقة مناعة ضد العدوى المستقبلية مدي الحياة. على الرغم من هذا الأمل، فإن العلماء ليسوا متأكدين حتى الآن من أن هذا هو الحال، ولا يعرفون كم من الوقت قد تستمر هذه المناعة. فقد تم اكتشاف الفيروس قبل بضعة أشهر فقط.ولكن حتى بافتراض أن الحصانة طويلة الأمد، يجب إصابة عدد كبير جدًا من الأشخاص للوصول إلى عتبة مناعة القطيع المطلوبة. بالنظر إلى أن التقديرات الحالية تشير إلى أن ما يقرب من 0.5 في المائة إلى 1 في المائة من جميع الإصابات قاتلة في معظم بلدان العالم، وهذا يعني الكثير من الوفيات. ولعل أهم شيء يجب فهمه هو أن الفيروس لا يختفي بشكل سحري عند بلوغ عتبة مناعة القطيع. هذا ليس عندما تتوقف الأشياء- فقط عندما تبدأ في التباطؤ فقط. بمجرد أن يتم بناء مناعة كافية في السكان، سيصيب كل شخص أقل من شخص آخر، لذلك لا يمكن أن يبدأ الوباء الجديد من جديد. لكن الوباء الجاري بالفعل سيستمر في الانتشار. إذا كان 100.000 شخص معديًا في ذروته وكل منهم يصيب 0.9 شخصًا، فهذا لا يزال 90.000 إصابة جديدة، وأكثر بعد ذلك. لا يوقف القطار الجامح اللحظة التي يبدأ فيها المسار في الانحدار صعودًا، ولا يتوقف الفيروس سريع الانتشار عند الوصول إلى مناعة القطيع. إذا ذهب الوباء دون ضابط فقد يستمر لأشهر بعد الوصول إلى مناعة القطيع، مما يصيب ملايين أخرى في هذه العملية. وبحلول الوقت الذي تنتهى فيه الوباء، نسبة كبيرة جدًا من السكان ستصاب بالعدوى - أعلى بكثير من عتبة مناعة القطيع المتوقعة التي تبلغ حوالي الثلثين. هذه الإصابات الإضافية هي ما يشير إليه علماء الأوبئة بـ "التجاوز".مناعة القطيع لا توقف الفيروس في مساراته. بل يستمر عدد الإصابات في الارتفاع بعد الوصول إلى مناعة القطيع. ......
#يقوله
#أنصار
#مناعة
#القطيع
#بدون
#الوصول
#للقاح
#سيموت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675956
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني انتقل الفيروس التاجي بسرعة كبيرة في جميع أنحاء العالم لأنه لم يكن لدى أحد منا مناعة مسبقة منه. ادي وسيؤدي انتشاره إلى خسائر فادحة في الأرواح. ومع ذلك، ينصح بعض السياسيين وعلماء الأوبئة بأن أكثر مسار عملي هو إدارة العدوى مع السماح بما يسمى مناعة القطيع. يوصف مفهوم مناعة القطيع عادة في سياق اللقاح. عندما يتم تطعيم عدد كافٍ من الأشخاص، لا يمكن لمرض ما أن ينتشر بسهولة بين السكان. فإذا كنت مصابًا بالحصبة ولكن تم تطعيم كل شخص باللقاح، فسيتم إيقاف انتقال المرض في مساراته.يجب أن تبقى مستويات التطعيم تعتمد على قابلية انتقال العامل الممرض وهو الفيروس. نحن لا نعرف حتى الآن بالضبط مدى انتقال الفيروس التاجي، ولكن نقول أن كل شخص يصيب في المتوسط ثلاثة آخرين. وهذا يعني أن ما يقرب من ثلثي السكان سيحتاجون إلى الحصانة لمنح مناعة القطيع. في حالة عدم وجود لقاح، فإن تطوير مناعة ضد مرض مثل Covid-19 يتطلب في الواقع الإصابة بالفيروس التاجي. لكي ينجح هذا، يجب أن تمنح العدوى السابقة مناعة ضد العدوى المستقبلية مدي الحياة. على الرغم من هذا الأمل، فإن العلماء ليسوا متأكدين حتى الآن من أن هذا هو الحال، ولا يعرفون كم من الوقت قد تستمر هذه المناعة. فقد تم اكتشاف الفيروس قبل بضعة أشهر فقط.ولكن حتى بافتراض أن الحصانة طويلة الأمد، يجب إصابة عدد كبير جدًا من الأشخاص للوصول إلى عتبة مناعة القطيع المطلوبة. بالنظر إلى أن التقديرات الحالية تشير إلى أن ما يقرب من 0.5 في المائة إلى 1 في المائة من جميع الإصابات قاتلة في معظم بلدان العالم، وهذا يعني الكثير من الوفيات. ولعل أهم شيء يجب فهمه هو أن الفيروس لا يختفي بشكل سحري عند بلوغ عتبة مناعة القطيع. هذا ليس عندما تتوقف الأشياء- فقط عندما تبدأ في التباطؤ فقط. بمجرد أن يتم بناء مناعة كافية في السكان، سيصيب كل شخص أقل من شخص آخر، لذلك لا يمكن أن يبدأ الوباء الجديد من جديد. لكن الوباء الجاري بالفعل سيستمر في الانتشار. إذا كان 100.000 شخص معديًا في ذروته وكل منهم يصيب 0.9 شخصًا، فهذا لا يزال 90.000 إصابة جديدة، وأكثر بعد ذلك. لا يوقف القطار الجامح اللحظة التي يبدأ فيها المسار في الانحدار صعودًا، ولا يتوقف الفيروس سريع الانتشار عند الوصول إلى مناعة القطيع. إذا ذهب الوباء دون ضابط فقد يستمر لأشهر بعد الوصول إلى مناعة القطيع، مما يصيب ملايين أخرى في هذه العملية. وبحلول الوقت الذي تنتهى فيه الوباء، نسبة كبيرة جدًا من السكان ستصاب بالعدوى - أعلى بكثير من عتبة مناعة القطيع المتوقعة التي تبلغ حوالي الثلثين. هذه الإصابات الإضافية هي ما يشير إليه علماء الأوبئة بـ "التجاوز".مناعة القطيع لا توقف الفيروس في مساراته. بل يستمر عدد الإصابات في الارتفاع بعد الوصول إلى مناعة القطيع. ......
#يقوله
#أنصار
#مناعة
#القطيع
#بدون
#الوصول
#للقاح
#سيموت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675956
الحوار المتمدن
محمد ابراهيم بسيوني - ما لا يقوله أنصار مناعة القطيع .. بدون الوصول للقاح سيموت الملايين.
محمد ابراهيم بسيوني : السباق للتوصل للقاح
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني يشهد العالم اليوم سباقا للتوصل إلى لقاح لفيروس كوفيد-19، كذلك يشهد المجتمع العلمي إرباك وتناقضات لم يسبق لها مثيل، ما بين احتفال بعض الدول بالتوصل إلى لقاح فعال، وادعاء باحثين باكتشاف لقاح يمنع الإصابة، أو علاج لا يمنع الإصابة لكنه يساعد على تخفيف حدة المرض والمدة التي يعانيها المريض، بناء على معلومات غير موثوقة أو أفكار تستدعي سحب البحوث من الدوريات العلمية، إلى جانب الجدل الواسع حول بعض الأدوية مثل هيدوركسي كلوروكين وغيره، ما أحدث إرباكا لمنظمة الصحة العالمية والنَّاس. وتأتي الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا على رأس قائمة الدول التي شارك فيها مسؤولون كبار في الإعلان عن التوصل إلى لقاح ضد كوفيد-19. ولا تزال الأمور غامضة حول موعد التوصل إلى اللقاح الفعال، أو نهاية الجائحة، ولا يزال التناقض قائما حول كيفية انتقال الفيروس عبر الهواء أو الأسطح أو نحوهما، وكذلك الجدل حول إمكانية شفاء المصابين دون أضرار صحية دائمة أو المعاناة من استمرار بعض الأعراض لفترة من الزمن.لا شك أن هذا الارتباك والتناقض في المؤسسات العلمية يستدعي الدراسة لمعرفة جاهزية المؤسسات الصحية في معظم الدول، لما يحدثه من لبس وغموض وقلق لدى العامة. وتشير التقارير إلى أن هناك أكثر من مائة لقاح تحت التطوير، من قبل بعض الشركات أو الجامعات أو الوكالات الحكومية، ومعظمها تحت متابعة منظمة الصحة العالمية، بعض هذه الجهود وصلت إلى مرحلة متقدمة. لدينا حتى اليوم ثلاث لقاحات لكوفيد-19 في المرحلة الثالثة والاخيرة من التجارب الاكلينيكية: لقاح بريطاني لجامعة أكسفورد، لقاح صيني لشركة Sinopharm الصينية، ولقاح صيني لشركة Sinovac الصينية. ولكن الخبراء يشيرون إلى أن أقصر الطرق للتوصل إلى لقاح سيستغرق ما بين سنة و18 شهرا، وعلاوة على ذلك يرون أن جائحة كورونا لن تنتهي إلا بوجود لقاح فعال. وعند التوصل إلى هذا اللقاح، فإن التحدي الآخر هو القدرة على إنتاج ما يكفي لسكان العالم.واشتمل تقرير أخير صادر عن منظمة الصحة العالمية على أن هناك 21 لقاحا تحت التطوير في مرحلة التقييم السريري.ومن المؤسف أن القائمة لا تشتمل على شركات أو جامعات عربية باستثناء المركز القومي للبحوث المصري الذي يقوم على تطوير لقاح، لكنه في المراحل الأولية.ومن المشكلات المقلقة تعجل بعض الباحثين أو المؤسسات البحثية أو الدول في إعلان التوصل إلى لقاح لكوفيد-19 دون استكمال الإجراءات البحثية المعتادة أو من دون التحقق من دقة البيانات وسلامتها، علاوة على اتهام بعض الباحثين بالسرقات العلمية في صراع مع الزمن من أجل السبق العلمي. وهذا استدعى سحب أكثر من 25 بحثا بعد نشرها في مجلات مرموقة تتمتع بمعامل تأثير مرتفع، مثل: لانست Lancet ونيو إنجلند New England Journal of Medicine وغيرهما. ......
#السباق
#للتوصل
#للقاح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684683
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني يشهد العالم اليوم سباقا للتوصل إلى لقاح لفيروس كوفيد-19، كذلك يشهد المجتمع العلمي إرباك وتناقضات لم يسبق لها مثيل، ما بين احتفال بعض الدول بالتوصل إلى لقاح فعال، وادعاء باحثين باكتشاف لقاح يمنع الإصابة، أو علاج لا يمنع الإصابة لكنه يساعد على تخفيف حدة المرض والمدة التي يعانيها المريض، بناء على معلومات غير موثوقة أو أفكار تستدعي سحب البحوث من الدوريات العلمية، إلى جانب الجدل الواسع حول بعض الأدوية مثل هيدوركسي كلوروكين وغيره، ما أحدث إرباكا لمنظمة الصحة العالمية والنَّاس. وتأتي الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا على رأس قائمة الدول التي شارك فيها مسؤولون كبار في الإعلان عن التوصل إلى لقاح ضد كوفيد-19. ولا تزال الأمور غامضة حول موعد التوصل إلى اللقاح الفعال، أو نهاية الجائحة، ولا يزال التناقض قائما حول كيفية انتقال الفيروس عبر الهواء أو الأسطح أو نحوهما، وكذلك الجدل حول إمكانية شفاء المصابين دون أضرار صحية دائمة أو المعاناة من استمرار بعض الأعراض لفترة من الزمن.لا شك أن هذا الارتباك والتناقض في المؤسسات العلمية يستدعي الدراسة لمعرفة جاهزية المؤسسات الصحية في معظم الدول، لما يحدثه من لبس وغموض وقلق لدى العامة. وتشير التقارير إلى أن هناك أكثر من مائة لقاح تحت التطوير، من قبل بعض الشركات أو الجامعات أو الوكالات الحكومية، ومعظمها تحت متابعة منظمة الصحة العالمية، بعض هذه الجهود وصلت إلى مرحلة متقدمة. لدينا حتى اليوم ثلاث لقاحات لكوفيد-19 في المرحلة الثالثة والاخيرة من التجارب الاكلينيكية: لقاح بريطاني لجامعة أكسفورد، لقاح صيني لشركة Sinopharm الصينية، ولقاح صيني لشركة Sinovac الصينية. ولكن الخبراء يشيرون إلى أن أقصر الطرق للتوصل إلى لقاح سيستغرق ما بين سنة و18 شهرا، وعلاوة على ذلك يرون أن جائحة كورونا لن تنتهي إلا بوجود لقاح فعال. وعند التوصل إلى هذا اللقاح، فإن التحدي الآخر هو القدرة على إنتاج ما يكفي لسكان العالم.واشتمل تقرير أخير صادر عن منظمة الصحة العالمية على أن هناك 21 لقاحا تحت التطوير في مرحلة التقييم السريري.ومن المؤسف أن القائمة لا تشتمل على شركات أو جامعات عربية باستثناء المركز القومي للبحوث المصري الذي يقوم على تطوير لقاح، لكنه في المراحل الأولية.ومن المشكلات المقلقة تعجل بعض الباحثين أو المؤسسات البحثية أو الدول في إعلان التوصل إلى لقاح لكوفيد-19 دون استكمال الإجراءات البحثية المعتادة أو من دون التحقق من دقة البيانات وسلامتها، علاوة على اتهام بعض الباحثين بالسرقات العلمية في صراع مع الزمن من أجل السبق العلمي. وهذا استدعى سحب أكثر من 25 بحثا بعد نشرها في مجلات مرموقة تتمتع بمعامل تأثير مرتفع، مثل: لانست Lancet ونيو إنجلند New England Journal of Medicine وغيرهما. ......
#السباق
#للتوصل
#للقاح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684683
الحوار المتمدن
محمد ابراهيم بسيوني - السباق للتوصل للقاح
محمد علي حسين - البحرين : مملكة البحرين.. تسجيل براءة اختراع للقاح جديد ضد فيروس كورونا
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين «الخليج العربي» تسجل براءة اختراع للقاح جديد ضد كوروناالأربعاء 8 ديسمبر 2021 في سابقة جديدة لجهود الابتكار والبحث العلمي، أكملت جامعة الخليج العربي الإجراءات اللازمة لتسجيل الملكية الفكرية بشأن اكتشاف الشفرة الوراثية لفيروس كورونا وتطوير لقاح جديد ضد الفيروس.وقال رئيس جامعة الخليج العربي الدكتور خالد بن عبدالرحمن العوهلي إن هذا الاكتشاف تحقق بفضل من الله ثم بجهود فريق بحثي علمي متخصص بقيادة الأستاذ الدكتور محمد الدهماني فتح الله أستاذ كرسي الملك فهد للتقنيات الحيوية الطبية بجامعة الخليج العربي، والمتخصص في علوم البيولوجيا الجزيئية والهندسة الوراثية والتقنيات الحيوية الطبية، ومشاركة فريق بحثي بقسم علوم الحياة بكلية الدراسات العليا.وجاء هذا الاكتشاف عبر مشروع بحث وتطوير بدعم وتمويل من الجامعة تم من خلاله فك شفرة المناعة التي تمنح الوقاية الطبيعية ضد فيروس كورنا، وذلك بتحديد أجزاء من الزلالية السطحية التي يستعملها الفيروس لاقتحام الخلايا، والتي تؤدي إلى إنتاج أجسام مضادة فعالة تحمي من المرض عند أكثر من 80% من المصابين بفيروس كورنا.وتوصل الفريق البحثي إلى هذا الاكتشاف المحوري من خلال دراسة المناعة الذاتية التي تكونت لدى 500 مصاب بالفيروس بمملكة البحرين، وقد فتح هذا الاكتشاف المجال لتطوير الجيل الجديد من لقاحات كورونا، إذ يُعد تاريخ 29 من شهر نوفمبر 2021 تاريخ تسجيل براءة الاختراع لدى المنظمة الأمريكية للملكية الفكرية تاريخ الأولوية للقاح جامعة الخليج العربي ضد مرض كورونا.وأشار رئيس الجامعة إلى أن الحجم الهائل لجائحة كورونا وتبعياتها الاقتصادية والاجتماعية العميقة أدى إلى تسابق الجهود العالمية الحثيثة والمكثفة في الجامعات العالمية المرموقة ومراكز الأبحاث الدولية المتقدمة وشركات العقاقير العملاقة لاكتشاف خصاص فيروس كورونا وتطوير اللقاحات المضادة للفيروس، وقد انضمت جامعة الخليج العربي إلى هذه الجهود إيمانًا منها بحاجة دول الخليج العربي لاكتشاف لقاح ضد فيروس كورونا يتناسب وطبيعة مجتمع دول الخليج العربية، ولاستشعار الجامعة بمسؤوليتها المجتمعية الإقليمية والدولية للإسهام في تضافر الجهود لمكافحة فيروس كورونا.من جانه، أوضح الدكتور محمد الدهماني أن هذا العمل توج بتطوير لقاح جديد ضد مرض كرونا وكذلك اختبار معملي لدراسة المناعة الواقية عند المصابين، ليتبين أن اللقاح يتميز بالفاعلية ضد كل متحورات فيروس كورونا ويمكن إنتاجه باستعمال أحدث التقنيات المتاحة، خاصة منها «تقنية - أ ر ن»، أي (RNA technology).وقال: «إن انجاز هذا المشروع في وقت وجيز كان بتوفيق من الله ثم بدعم الإدارة العليا للجامعة التي منحت ثقتها وساندت الفريق البحثي والأفكار والقدرات العلمية التي بنى عليها المشروع، ولم تبخل بالدعم المادي والمعنوي لتأمين طريق النجاح»، مؤكدًا أهمية ثقافة الابتكار التي أُرسيت في جامعة الخليج العربي في العشرية الماضية، والتي تمثل الطريق الأمثل للتميز الأكاديمي والاسراع بالجامعة إلى مستوى جامعات القرن الواحد والعشرين المرموقة.معربًا عن أمله في أن تترجم براءة الاختراع التي سجلتها الجامعة إلى مشروع اقتصادي واجتماعي يتم من خلاله إنتاج اللقاح واستعماله الشامل للتخلص من جائحة كورونا، لافتًا إلى أن الدخول في المنافسة العالمية الصعبة في مجال التقنيات الحيوية الأكاديمية يمثل جزءًا من إسهام الجامعة لإنجاح الاستراتيجيات التي وضــعتها دول مجلس التعاون للخــليج العربي لتحقيق النمــو الاقتـصادي والاجتماعي الإقليمي المط ......
#مملكة
#البحرين..
#تسجيل
#براءة
#اختراع
#للقاح
#جديد
#فيروس
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740941
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين «الخليج العربي» تسجل براءة اختراع للقاح جديد ضد كوروناالأربعاء 8 ديسمبر 2021 في سابقة جديدة لجهود الابتكار والبحث العلمي، أكملت جامعة الخليج العربي الإجراءات اللازمة لتسجيل الملكية الفكرية بشأن اكتشاف الشفرة الوراثية لفيروس كورونا وتطوير لقاح جديد ضد الفيروس.وقال رئيس جامعة الخليج العربي الدكتور خالد بن عبدالرحمن العوهلي إن هذا الاكتشاف تحقق بفضل من الله ثم بجهود فريق بحثي علمي متخصص بقيادة الأستاذ الدكتور محمد الدهماني فتح الله أستاذ كرسي الملك فهد للتقنيات الحيوية الطبية بجامعة الخليج العربي، والمتخصص في علوم البيولوجيا الجزيئية والهندسة الوراثية والتقنيات الحيوية الطبية، ومشاركة فريق بحثي بقسم علوم الحياة بكلية الدراسات العليا.وجاء هذا الاكتشاف عبر مشروع بحث وتطوير بدعم وتمويل من الجامعة تم من خلاله فك شفرة المناعة التي تمنح الوقاية الطبيعية ضد فيروس كورنا، وذلك بتحديد أجزاء من الزلالية السطحية التي يستعملها الفيروس لاقتحام الخلايا، والتي تؤدي إلى إنتاج أجسام مضادة فعالة تحمي من المرض عند أكثر من 80% من المصابين بفيروس كورنا.وتوصل الفريق البحثي إلى هذا الاكتشاف المحوري من خلال دراسة المناعة الذاتية التي تكونت لدى 500 مصاب بالفيروس بمملكة البحرين، وقد فتح هذا الاكتشاف المجال لتطوير الجيل الجديد من لقاحات كورونا، إذ يُعد تاريخ 29 من شهر نوفمبر 2021 تاريخ تسجيل براءة الاختراع لدى المنظمة الأمريكية للملكية الفكرية تاريخ الأولوية للقاح جامعة الخليج العربي ضد مرض كورونا.وأشار رئيس الجامعة إلى أن الحجم الهائل لجائحة كورونا وتبعياتها الاقتصادية والاجتماعية العميقة أدى إلى تسابق الجهود العالمية الحثيثة والمكثفة في الجامعات العالمية المرموقة ومراكز الأبحاث الدولية المتقدمة وشركات العقاقير العملاقة لاكتشاف خصاص فيروس كورونا وتطوير اللقاحات المضادة للفيروس، وقد انضمت جامعة الخليج العربي إلى هذه الجهود إيمانًا منها بحاجة دول الخليج العربي لاكتشاف لقاح ضد فيروس كورونا يتناسب وطبيعة مجتمع دول الخليج العربية، ولاستشعار الجامعة بمسؤوليتها المجتمعية الإقليمية والدولية للإسهام في تضافر الجهود لمكافحة فيروس كورونا.من جانه، أوضح الدكتور محمد الدهماني أن هذا العمل توج بتطوير لقاح جديد ضد مرض كرونا وكذلك اختبار معملي لدراسة المناعة الواقية عند المصابين، ليتبين أن اللقاح يتميز بالفاعلية ضد كل متحورات فيروس كورونا ويمكن إنتاجه باستعمال أحدث التقنيات المتاحة، خاصة منها «تقنية - أ ر ن»، أي (RNA technology).وقال: «إن انجاز هذا المشروع في وقت وجيز كان بتوفيق من الله ثم بدعم الإدارة العليا للجامعة التي منحت ثقتها وساندت الفريق البحثي والأفكار والقدرات العلمية التي بنى عليها المشروع، ولم تبخل بالدعم المادي والمعنوي لتأمين طريق النجاح»، مؤكدًا أهمية ثقافة الابتكار التي أُرسيت في جامعة الخليج العربي في العشرية الماضية، والتي تمثل الطريق الأمثل للتميز الأكاديمي والاسراع بالجامعة إلى مستوى جامعات القرن الواحد والعشرين المرموقة.معربًا عن أمله في أن تترجم براءة الاختراع التي سجلتها الجامعة إلى مشروع اقتصادي واجتماعي يتم من خلاله إنتاج اللقاح واستعماله الشامل للتخلص من جائحة كورونا، لافتًا إلى أن الدخول في المنافسة العالمية الصعبة في مجال التقنيات الحيوية الأكاديمية يمثل جزءًا من إسهام الجامعة لإنجاح الاستراتيجيات التي وضــعتها دول مجلس التعاون للخــليج العربي لتحقيق النمــو الاقتـصادي والاجتماعي الإقليمي المط ......
#مملكة
#البحرين..
#تسجيل
#براءة
#اختراع
#للقاح
#جديد
#فيروس
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740941
الحوار المتمدن
محمد علي حسين - البحرين - مملكة البحرين.. تسجيل براءة اختراع للقاح جديد ضد فيروس كورونا