كوسلا إبشن : الهوية القومية واللاهوية والصراع الطبقي
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن هناك هرطقات يكررها مؤدلجوا الاستعمار لتبرير الوجود الاستعماري وهي مثل " مر بشمال إفريقيا شعوب مختلفة" أوالنبش في " مسألة البحث عن ألأصول الخارجية للامازيغ"أو ما أصبح شائعا في أوساط "اليسراوية الاستطانية" "تناقض الهوية والصراع الطبقي", وأصبحت هذه الهرطقات حاليا من الزمن الفكري السكولاتي الماضوي, بعد الاكتشافات العلمية الأركيولوجية الجديدة والابحاث التاريخية الجادة والأبحاث الانتروبولوجية والابحاث الجينية, و لم تعد الهرطقات إلا في أفواه العامة الذين لم يصلهم بعد أبجدية العلوم الحقة و كشف العلاقة الجدلية بين النضال القومي والطبقي. العلوم الاركيولوجية حتى الأن توصلت بدون غموض الى أن أجداد البشرية (هوموسابيان), إنطلقوا من موطنهم الاول شمال فريقيا وبالضبط منطقة إيغود ليستوطنوا العالم, وأصول الامازيغ ترجع الى السلالة الأيغودية, لم يمروا مر الكرام ولم يهاجروا من منطقة خارج شمال افريقيا, وهم صناع حضارة شمال إفريقيا, وكانوا وما زالوا وسيظلون بالهوية الامازيغية, الأمة الأصلية لشمال إفريقيا.القوى العابرة لبلاد الامازيغ إنتهى زمانها العبوري سواء كان زمن الضيافة أو زمن الاستعمار الاستطاني, بطردها الابدي, وإنتهت الهويات الزائفة ولم يبقى الا الأصل والاصيل, الامازيغ, أمة شمال افريقيا, وعلى قول محمود درويش :" أيها المارون بين الكلمات العابرة,احملوا أسماءكم وانصرفوا, واسحبوا ساعاتكم من وقتنا, و انصرفوا", أما موجة التبني و الارتزاق التي أبدعها و دعمها و نشرها الاستعمار الفرنسي, ستعود يوما الى أحضان الاب البيولوجي مع التحولات والتغيرات القادمة.المستوطن المسالم دائما يتخذ من هوية ارض الاقامة هويته, وهو نفسه ما حصل مع الناجين من الابادة الجماعية للأقلية الوندالية الغازية, وهو نفسه ما حصل للجماعة الصغيرة من "الفينيقيين" إن بقي منها أفراد معدودين بعد حرق قرطاج, لأن أغلبية سكان قرطاج "المدينة-الدولة" كانوا أمازيغ تفرقوا في بلادهم بعد تدمير المدينة, إن ارض الاقامة والثقافة واللغة المحليتين من تعطي الهوية للساكنة الاستطانية وليس العكس.القاعدة العلمية تقول: "من حل على بلدا وأستوطن فيه يصبح بهوية أصحاب البلد وليس العكس", وان حل العكس تكون المعادلة غير شرعية لتصبح إستعمارا إستطانيا, يجب محاربته شرعيا والقضاء عنه.الهوية الذاتية هي وحدة الثوابت والجزئيات النسبية المتفاعلة بينها و محيطها في توافق كامل في الخصائص الذاتية وهذه الهوية ملموسة في ماديتها.الديالكتيك لا ينكر الهوية في حد ذاتها وإنما يرفض التفسير الميتافيزيقي للجمود المطلق ( أن الاشياء لا تتغير بالاطلاق), لكن لا يعني أن الديالكتيك لا يفهم الاشياء إلا في حركتها و تغييرها المستمر, بل يأخذ في الاعتبار نوعية الاشياء المستقرة نسبيا, هذا الكائن من الثبات النسبي والمستقر في الحركة هو ما ينعكس في مبدأ الهوية. والثبات والهدوء ليسا سوى لحظات للحركة الكونية, وإن الهوية المجردة تمثل لحظة هوية جدلية ملموسة بأشكالها وجزئياتها المختلفة في ترابطها, يتطابق التقدم من الهوية المجردة الى الهوية الملموسة في التفكير, مع إنتقال معرفة المظهر الى معرفة الكائن. الهوية الملموسة المادية للكائن الجمعي (الامازيغ) يحدد في الحالة العامة بسماتها الخاصة وخصوصياتها في مكانها الثابت و زمانها المتحول بطبيعة وظيفتها المنطقية في علاقته بالكائن الجمعي الآخر أو الهوية الملموسة لأطراف مختلفة (الأمم) في ثوابت أماكن تواجدها وجزئياتها المتحولة (التأثير والتأثر). اللاهوية هي المظهر المجرد للحالة العامة الغير المشخصة في زمكان الا في لح ......
#الهوية
#القومية
#واللاهوية
#والصراع
#الطبقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687369
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن هناك هرطقات يكررها مؤدلجوا الاستعمار لتبرير الوجود الاستعماري وهي مثل " مر بشمال إفريقيا شعوب مختلفة" أوالنبش في " مسألة البحث عن ألأصول الخارجية للامازيغ"أو ما أصبح شائعا في أوساط "اليسراوية الاستطانية" "تناقض الهوية والصراع الطبقي", وأصبحت هذه الهرطقات حاليا من الزمن الفكري السكولاتي الماضوي, بعد الاكتشافات العلمية الأركيولوجية الجديدة والابحاث التاريخية الجادة والأبحاث الانتروبولوجية والابحاث الجينية, و لم تعد الهرطقات إلا في أفواه العامة الذين لم يصلهم بعد أبجدية العلوم الحقة و كشف العلاقة الجدلية بين النضال القومي والطبقي. العلوم الاركيولوجية حتى الأن توصلت بدون غموض الى أن أجداد البشرية (هوموسابيان), إنطلقوا من موطنهم الاول شمال فريقيا وبالضبط منطقة إيغود ليستوطنوا العالم, وأصول الامازيغ ترجع الى السلالة الأيغودية, لم يمروا مر الكرام ولم يهاجروا من منطقة خارج شمال افريقيا, وهم صناع حضارة شمال إفريقيا, وكانوا وما زالوا وسيظلون بالهوية الامازيغية, الأمة الأصلية لشمال إفريقيا.القوى العابرة لبلاد الامازيغ إنتهى زمانها العبوري سواء كان زمن الضيافة أو زمن الاستعمار الاستطاني, بطردها الابدي, وإنتهت الهويات الزائفة ولم يبقى الا الأصل والاصيل, الامازيغ, أمة شمال افريقيا, وعلى قول محمود درويش :" أيها المارون بين الكلمات العابرة,احملوا أسماءكم وانصرفوا, واسحبوا ساعاتكم من وقتنا, و انصرفوا", أما موجة التبني و الارتزاق التي أبدعها و دعمها و نشرها الاستعمار الفرنسي, ستعود يوما الى أحضان الاب البيولوجي مع التحولات والتغيرات القادمة.المستوطن المسالم دائما يتخذ من هوية ارض الاقامة هويته, وهو نفسه ما حصل مع الناجين من الابادة الجماعية للأقلية الوندالية الغازية, وهو نفسه ما حصل للجماعة الصغيرة من "الفينيقيين" إن بقي منها أفراد معدودين بعد حرق قرطاج, لأن أغلبية سكان قرطاج "المدينة-الدولة" كانوا أمازيغ تفرقوا في بلادهم بعد تدمير المدينة, إن ارض الاقامة والثقافة واللغة المحليتين من تعطي الهوية للساكنة الاستطانية وليس العكس.القاعدة العلمية تقول: "من حل على بلدا وأستوطن فيه يصبح بهوية أصحاب البلد وليس العكس", وان حل العكس تكون المعادلة غير شرعية لتصبح إستعمارا إستطانيا, يجب محاربته شرعيا والقضاء عنه.الهوية الذاتية هي وحدة الثوابت والجزئيات النسبية المتفاعلة بينها و محيطها في توافق كامل في الخصائص الذاتية وهذه الهوية ملموسة في ماديتها.الديالكتيك لا ينكر الهوية في حد ذاتها وإنما يرفض التفسير الميتافيزيقي للجمود المطلق ( أن الاشياء لا تتغير بالاطلاق), لكن لا يعني أن الديالكتيك لا يفهم الاشياء إلا في حركتها و تغييرها المستمر, بل يأخذ في الاعتبار نوعية الاشياء المستقرة نسبيا, هذا الكائن من الثبات النسبي والمستقر في الحركة هو ما ينعكس في مبدأ الهوية. والثبات والهدوء ليسا سوى لحظات للحركة الكونية, وإن الهوية المجردة تمثل لحظة هوية جدلية ملموسة بأشكالها وجزئياتها المختلفة في ترابطها, يتطابق التقدم من الهوية المجردة الى الهوية الملموسة في التفكير, مع إنتقال معرفة المظهر الى معرفة الكائن. الهوية الملموسة المادية للكائن الجمعي (الامازيغ) يحدد في الحالة العامة بسماتها الخاصة وخصوصياتها في مكانها الثابت و زمانها المتحول بطبيعة وظيفتها المنطقية في علاقته بالكائن الجمعي الآخر أو الهوية الملموسة لأطراف مختلفة (الأمم) في ثوابت أماكن تواجدها وجزئياتها المتحولة (التأثير والتأثر). اللاهوية هي المظهر المجرد للحالة العامة الغير المشخصة في زمكان الا في لح ......
#الهوية
#القومية
#واللاهوية
#والصراع
#الطبقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687369
الحوار المتمدن
كوسلا ابشن - الهوية القومية واللاهوية والصراع الطبقي
كوسلا إبشن : القضاء العلوي أداة إستبداد وفساد
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن القضاء أداة إضطهاد طبقي في المجتمعات الرأسمالية والشبه الرأسمالية, و في البلدان المستعمرة أو الشبه المستعمرة فهو بالإضافة الى وظيفته الطبقية, يعد كذلك أداة للقمع القومي, وظيفته القمع والاستبداد بالقوى المناضلة الطبقية (الشغيلة) من جهة و من جهة آخرى قمع الحركة التحررية المناضلة من أجل تقرير المصير.إذا كان القضاء أداة قمع طبقي, في حماية النظام السوسيو-الاقتصادي القائم في المجتمع الرأسمالي, إلا أنه في المجتمعات الديمقراطية البورجوازية ( الفصل النسبي للسلطات), يتضمن في مهامه وظيفة العدالة القانونية التي يحددها الدستور من أجل المساواة في المعاملة بين المؤسسات الدولتية والافراد أو الجمعيات الاجتماعية والحقوقية, وتمنح العدالة الحقوقية للجميع أمام القضاء, في إطار إحترام وحماية الأشخاص الطبيعيون أو الاشخاص الإعتباريون, ما يفهم بالإختصاص القضائي في التعامل مع النزاعات المحددة ذات الطبيعة القانونية. الانظمة الدكتاتورية والكولونيالية المبنية على السلطة الفردية أو سلطة جماعة من الأفراد تتحكم في الدولة وتستخدم سلطتها بشكل مطلق ومن غير قيد, تستخدم القضاء لمصالحها بشكل مطلق يخترق كل القوانين وينتهك أبسط حقوق الانسان. و السلطة اللقيطة الفاشستية في بلاد المروك تستخدم القضاء في القمع السياسي والاجتماعي والقومي, للحفاظ على مشروعها الكولونيالي الرجعي و الشوفيني وبهذا عدا زبائنها الراكعين تستهدف السلطة المطلقة جميع فئات المجتمع اللامفكري فيهم, وخصوصا الأفراد والجماعات الدينامية والنشيطة, وفي هذه العملية القمعية عادة تلجأ السلطة الاستبدادية الى القمع القضائي بإعتباره الوسيلة "القانونية" لقهر القوى المعادية سواء للكولونيالية أو المعادية للسلطة المطلقة للنظام الرجعي ((الملكية الدستورية=شرعية الشمولية)), و المطالبة بالحرية والدمقراطية والمساواة الاجتماعية والكرامة الأنسية. القضاء الفاسد بطابع الوظيفة السياسية يحتاج الى الغطاء الوظيفة القانونية لمنع حرية التعبير وحرية الرأي, لمنع الحركات الاحتجاجية, ومصادرة الوثائق والكتابات ومنع التدوينات و تكميم ألأفواه بالطريقة "الشرعية" وبالوسائل "القانونية" التي تستجيب لأوامر السلطة السياسية التنفيذية (المستبد الفرد), وبهذا فإنتقاد السلطة الفاشستية بالتعبير عن الرأي الخاص أو الجماعي يواجه بالقضاء الاستبدادي السلطوي وبطرق التنفيذ القانوني لقواعد القانونية لطبيعة السلطة الفاشستية.الجهاز القضائي الفاسد بطابع وظيفته السياسية كأداة قمعية ردعية للحركات المعارضة لسياسة الاضطهاد الإجماعي والسياسي والقومي, وأداة قهر لمناهضة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان, وبإنفصاله عن مهمته الطبيعية القانونية, يؤكد هذا الجهاز عن فقدان مصداقيته ولا يعول طالبي حرية الرأي وحرية التعبير على محاكمات نزيهة وعادلة في ظل قضاء سياسي قمعي ينفذ سياسة النظام الاستبدادي الشمولي, فالتهم المنتظرة جاهزة, فبالإضافة الى الظهير السيء السمعة (كل ما من شأنه) (ردع زعزعة الامن العام), المتخذ من طرف دولة الحماية الفرنسية والسائد حتى الأن, أبدع المخزن في العهد الجديد قوانين هزلية في ردع زعزعة عقيدة المسلم و ردع زعزعة الولاء للملكية و قوانين ردع الإرهاب و ردع زعزعة أمن المنتوجات والبضائع ((اللا -وطنية)) وردع زعزعة أمن الشبكات التواصل الاجتماعي وغيرها من قوانين الردع. المضحك والمخجل, لدرع الزعزعة و التصدي لدعاة مناهضة النظام الإستبدادي وقوانينه المجحفة, أعد القضاء البوليسي تهم مفبركة, تتكرر و توجه لكل طلاب الحرية والعدالة, حتى أصبحت هذه التهم قاعدة و مادة قانون ......
#القضاء
#العلوي
#أداة
#إستبداد
#وفساد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688553
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن القضاء أداة إضطهاد طبقي في المجتمعات الرأسمالية والشبه الرأسمالية, و في البلدان المستعمرة أو الشبه المستعمرة فهو بالإضافة الى وظيفته الطبقية, يعد كذلك أداة للقمع القومي, وظيفته القمع والاستبداد بالقوى المناضلة الطبقية (الشغيلة) من جهة و من جهة آخرى قمع الحركة التحررية المناضلة من أجل تقرير المصير.إذا كان القضاء أداة قمع طبقي, في حماية النظام السوسيو-الاقتصادي القائم في المجتمع الرأسمالي, إلا أنه في المجتمعات الديمقراطية البورجوازية ( الفصل النسبي للسلطات), يتضمن في مهامه وظيفة العدالة القانونية التي يحددها الدستور من أجل المساواة في المعاملة بين المؤسسات الدولتية والافراد أو الجمعيات الاجتماعية والحقوقية, وتمنح العدالة الحقوقية للجميع أمام القضاء, في إطار إحترام وحماية الأشخاص الطبيعيون أو الاشخاص الإعتباريون, ما يفهم بالإختصاص القضائي في التعامل مع النزاعات المحددة ذات الطبيعة القانونية. الانظمة الدكتاتورية والكولونيالية المبنية على السلطة الفردية أو سلطة جماعة من الأفراد تتحكم في الدولة وتستخدم سلطتها بشكل مطلق ومن غير قيد, تستخدم القضاء لمصالحها بشكل مطلق يخترق كل القوانين وينتهك أبسط حقوق الانسان. و السلطة اللقيطة الفاشستية في بلاد المروك تستخدم القضاء في القمع السياسي والاجتماعي والقومي, للحفاظ على مشروعها الكولونيالي الرجعي و الشوفيني وبهذا عدا زبائنها الراكعين تستهدف السلطة المطلقة جميع فئات المجتمع اللامفكري فيهم, وخصوصا الأفراد والجماعات الدينامية والنشيطة, وفي هذه العملية القمعية عادة تلجأ السلطة الاستبدادية الى القمع القضائي بإعتباره الوسيلة "القانونية" لقهر القوى المعادية سواء للكولونيالية أو المعادية للسلطة المطلقة للنظام الرجعي ((الملكية الدستورية=شرعية الشمولية)), و المطالبة بالحرية والدمقراطية والمساواة الاجتماعية والكرامة الأنسية. القضاء الفاسد بطابع الوظيفة السياسية يحتاج الى الغطاء الوظيفة القانونية لمنع حرية التعبير وحرية الرأي, لمنع الحركات الاحتجاجية, ومصادرة الوثائق والكتابات ومنع التدوينات و تكميم ألأفواه بالطريقة "الشرعية" وبالوسائل "القانونية" التي تستجيب لأوامر السلطة السياسية التنفيذية (المستبد الفرد), وبهذا فإنتقاد السلطة الفاشستية بالتعبير عن الرأي الخاص أو الجماعي يواجه بالقضاء الاستبدادي السلطوي وبطرق التنفيذ القانوني لقواعد القانونية لطبيعة السلطة الفاشستية.الجهاز القضائي الفاسد بطابع وظيفته السياسية كأداة قمعية ردعية للحركات المعارضة لسياسة الاضطهاد الإجماعي والسياسي والقومي, وأداة قهر لمناهضة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان, وبإنفصاله عن مهمته الطبيعية القانونية, يؤكد هذا الجهاز عن فقدان مصداقيته ولا يعول طالبي حرية الرأي وحرية التعبير على محاكمات نزيهة وعادلة في ظل قضاء سياسي قمعي ينفذ سياسة النظام الاستبدادي الشمولي, فالتهم المنتظرة جاهزة, فبالإضافة الى الظهير السيء السمعة (كل ما من شأنه) (ردع زعزعة الامن العام), المتخذ من طرف دولة الحماية الفرنسية والسائد حتى الأن, أبدع المخزن في العهد الجديد قوانين هزلية في ردع زعزعة عقيدة المسلم و ردع زعزعة الولاء للملكية و قوانين ردع الإرهاب و ردع زعزعة أمن المنتوجات والبضائع ((اللا -وطنية)) وردع زعزعة أمن الشبكات التواصل الاجتماعي وغيرها من قوانين الردع. المضحك والمخجل, لدرع الزعزعة و التصدي لدعاة مناهضة النظام الإستبدادي وقوانينه المجحفة, أعد القضاء البوليسي تهم مفبركة, تتكرر و توجه لكل طلاب الحرية والعدالة, حتى أصبحت هذه التهم قاعدة و مادة قانون ......
#القضاء
#العلوي
#أداة
#إستبداد
#وفساد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688553
الحوار المتمدن
كوسلا إبشن - القضاء العلوي أداة إستبداد وفساد
كوسلا إبشن : - ثورة السلطان- و لعبة الشرعنة
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن فرضت السلطة الكولونيالية الإحتفال بشرعنة و جودها الزمني الاستعماري المعاصر بالذكرى المؤرخة للسفرة ((( النفي))) الاستجمامية لمحمد الخامس (دمية الحماية الفرنسية) الى جزيرة كورسيكا ثم إلى جزيرة مدغشقر, في يوم 20 غشت 1953, للإستمتاع مع العدد الهائل من طاقم الجواري المرافق له, بعيد عن آلام الشعب المروكي المقهور. 20 غشت 1953 في واقع الآمر كان بداية النهاية لعملية المؤامرة الإستعمارية والإمبريالية لخلق كيان عرقي إستعماري جديد في خدمة الإمبريالية, كان عملية تمهيد للإعلان عن مفاوضات إكس ليبان أو "الظهير العروبي" بين الفترة الممتدة ما بين 20 و30 غشت 1955. السفرة (((النفي))) عملية سخيفة لصناعة الشرعنة " الوطنية" و الشعبية للمقيم العام العروبي القادم, تجاوزا للتناقض الطبيعي بين الوجود العلوي الاستعماري والشعب الامازيغي المحلي في خلق شرعنة أجنبية, وهذا ما تجلى في أن السفرة "النفي" لم تكن لها أي رد فعل في وسط الشعب الامازيغي, وما حصل في بعض المدن كان خيار فردي لم يؤثر في الاوساط المجتمعية, وهذا التجاهل الشعبي للسفرة أو النفي المزعوم, دفع بالحركة اللاوطنية بالتحالف مع فقهاء المساجد "أهل اللطيف" لنشر بين أوساط الشعبية في المدن والقرى خرافة " المعجزة" الإلهية (في مجتمع تقليدي غالبيته العظمى أميون) بظهور صورة محمد الخامس وعائلته بالقمر بهدف ترسيخ فكرة القداسة الدينية للعائلة العلوية في عقول الاميين وجلب جمهور لمتابعة المسرحية السخيفة ((النفي)), ورغم ذلك فالفكرة الخرافية لم تلبي هدف الشرعنة الزائفة, بدليل ان الشعب الامازيغي رفض سلطة المقيم العام العروبي محمد الخامس بعد رحيل دولة الحماية, ولم تترسخ هذه السلطة القهرية الا بعد الإبادة الجماعية لإيمازيغن والإستبداد الوحشي لما بعد "الاحتقلال" حسب قول محمد عبد الكريم الخطابي. إنسحاب دولة الحماية وتمرير السلطة من استعمار الى استعمار آخر, لم يكن ممكن الا بخلق ظروف مناسبة ضرورية لخلق صورة الشرعية (( الوطنية والدينية)) للسلطة الجديدة لتمكين هذه الآخيرة بالشرعنة الوهمية لتجنب الرفض الامازيغي للحكم العروبي, وكانت سفرة 20 غشت الظرف المناسب لهذه الشرعنة, و ما سمي بالنفي لم يكن مجرد مؤامرة استعمارية أولية لتبرير تمرير السلطة السياسية للكولونيالية العروبية, وللمعلومة أن محمد الخامس لم يكن وريث عرش يوسف العلوي, وهو الابن الاصغر, إلا أن سلطة الحماية فضلته عن أخيه الأكبر وريث السلطنة, ولو كانت إرادة دولة الحماية عزله لعزلته وأتت بأخيه الاكبر بدون أي مشاكل بدعوى أحقية الوراثة, لكن مؤامرة دولة الحماية والمقيم العام العروبي القادم, كانت تستهدف منع تحرر الامازيغ وإعطاء الشرعية الخرافية للأسرة العلوية الاجنبية. إنتهت مسرحية المؤامرة بشكل عنيف ما يؤكد اللاشرعية النظام العلوي, ويؤكد أكثر أن عمليات جيش التحرير لم تكن من أجل رجوع محمد الثائر الورقي من ((المنفى)), ( بداية المقاومة كان في اول أكتوبر 1955) لو كانت المقاومة من أجل الرجوع, لكانت تحصيل حاصل, ما دام إتفاقية (إكس ليبان) لتمرير السلطة بدأت شهرين (غشت) قبل قيام بداية المقاومة المسلحة. مسرحية (( ثورة الملك والشعب)) إنتهت على عزف ميلودية إكس ليبان الاستعمارية القائمة على تحديد المهام الجديدة والمستقبلية في العلاقات الاستراتيجية بين الطرفين, الكولونيالي العروبي العميل والامبريالي الفرنسي. إكس ليبان الذي شارك فيه عملاء فرنسا (موظيفين و ضباط), فمنطقيا سيكون لصالح فرنسا وأتباعها في الدولة الكولونيالية الجديدة, وهذا ما أدركته قادة جيش التحرير وتم رفضه ولم يتنازل جيش التحر ......
#ثورة
#السلطان-
#لعبة
#الشرعنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689255
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن فرضت السلطة الكولونيالية الإحتفال بشرعنة و جودها الزمني الاستعماري المعاصر بالذكرى المؤرخة للسفرة ((( النفي))) الاستجمامية لمحمد الخامس (دمية الحماية الفرنسية) الى جزيرة كورسيكا ثم إلى جزيرة مدغشقر, في يوم 20 غشت 1953, للإستمتاع مع العدد الهائل من طاقم الجواري المرافق له, بعيد عن آلام الشعب المروكي المقهور. 20 غشت 1953 في واقع الآمر كان بداية النهاية لعملية المؤامرة الإستعمارية والإمبريالية لخلق كيان عرقي إستعماري جديد في خدمة الإمبريالية, كان عملية تمهيد للإعلان عن مفاوضات إكس ليبان أو "الظهير العروبي" بين الفترة الممتدة ما بين 20 و30 غشت 1955. السفرة (((النفي))) عملية سخيفة لصناعة الشرعنة " الوطنية" و الشعبية للمقيم العام العروبي القادم, تجاوزا للتناقض الطبيعي بين الوجود العلوي الاستعماري والشعب الامازيغي المحلي في خلق شرعنة أجنبية, وهذا ما تجلى في أن السفرة "النفي" لم تكن لها أي رد فعل في وسط الشعب الامازيغي, وما حصل في بعض المدن كان خيار فردي لم يؤثر في الاوساط المجتمعية, وهذا التجاهل الشعبي للسفرة أو النفي المزعوم, دفع بالحركة اللاوطنية بالتحالف مع فقهاء المساجد "أهل اللطيف" لنشر بين أوساط الشعبية في المدن والقرى خرافة " المعجزة" الإلهية (في مجتمع تقليدي غالبيته العظمى أميون) بظهور صورة محمد الخامس وعائلته بالقمر بهدف ترسيخ فكرة القداسة الدينية للعائلة العلوية في عقول الاميين وجلب جمهور لمتابعة المسرحية السخيفة ((النفي)), ورغم ذلك فالفكرة الخرافية لم تلبي هدف الشرعنة الزائفة, بدليل ان الشعب الامازيغي رفض سلطة المقيم العام العروبي محمد الخامس بعد رحيل دولة الحماية, ولم تترسخ هذه السلطة القهرية الا بعد الإبادة الجماعية لإيمازيغن والإستبداد الوحشي لما بعد "الاحتقلال" حسب قول محمد عبد الكريم الخطابي. إنسحاب دولة الحماية وتمرير السلطة من استعمار الى استعمار آخر, لم يكن ممكن الا بخلق ظروف مناسبة ضرورية لخلق صورة الشرعية (( الوطنية والدينية)) للسلطة الجديدة لتمكين هذه الآخيرة بالشرعنة الوهمية لتجنب الرفض الامازيغي للحكم العروبي, وكانت سفرة 20 غشت الظرف المناسب لهذه الشرعنة, و ما سمي بالنفي لم يكن مجرد مؤامرة استعمارية أولية لتبرير تمرير السلطة السياسية للكولونيالية العروبية, وللمعلومة أن محمد الخامس لم يكن وريث عرش يوسف العلوي, وهو الابن الاصغر, إلا أن سلطة الحماية فضلته عن أخيه الأكبر وريث السلطنة, ولو كانت إرادة دولة الحماية عزله لعزلته وأتت بأخيه الاكبر بدون أي مشاكل بدعوى أحقية الوراثة, لكن مؤامرة دولة الحماية والمقيم العام العروبي القادم, كانت تستهدف منع تحرر الامازيغ وإعطاء الشرعية الخرافية للأسرة العلوية الاجنبية. إنتهت مسرحية المؤامرة بشكل عنيف ما يؤكد اللاشرعية النظام العلوي, ويؤكد أكثر أن عمليات جيش التحرير لم تكن من أجل رجوع محمد الثائر الورقي من ((المنفى)), ( بداية المقاومة كان في اول أكتوبر 1955) لو كانت المقاومة من أجل الرجوع, لكانت تحصيل حاصل, ما دام إتفاقية (إكس ليبان) لتمرير السلطة بدأت شهرين (غشت) قبل قيام بداية المقاومة المسلحة. مسرحية (( ثورة الملك والشعب)) إنتهت على عزف ميلودية إكس ليبان الاستعمارية القائمة على تحديد المهام الجديدة والمستقبلية في العلاقات الاستراتيجية بين الطرفين, الكولونيالي العروبي العميل والامبريالي الفرنسي. إكس ليبان الذي شارك فيه عملاء فرنسا (موظيفين و ضباط), فمنطقيا سيكون لصالح فرنسا وأتباعها في الدولة الكولونيالية الجديدة, وهذا ما أدركته قادة جيش التحرير وتم رفضه ولم يتنازل جيش التحر ......
#ثورة
#السلطان-
#لعبة
#الشرعنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689255
الحوار المتمدن
كوسلا إبشن - - ثورة السلطان- و لعبة الشرعنة
كوسلا إبشن : تعديل الدستور في دزاير وإعادة النقاش حول اللغة الامازيغية
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن طرحت السلطة السياسية في دزاير مسودة تعديل الدستور للنقاش السياسي قبل تمريره للبرلمان للموافقة عليه, و رغم الكم من المواد الفضفاضة المستوجب مناقشتها وتعديلها, الا أن الشوفين العروبي (بربر بقناع عربي) المعادي لكل ما هو أصيل في جغرافية دزاير, بسبب تزمته الايديولوجي العرقي, فإنه لم يرى في المسودة ما يستوجب تعديله غير المادة الرابعة : (تمازيغت هي‮-;- ‬-;-كذلك لغة وطنية ورسمية‮-;-).اللغة الامازيغية, لغة أرض دزاير و لغة الشعب (قبل فرض الاستعمار العربي لغته العربية), أقصيت لنصف قرن من التداول المؤسساتي الرسمي, رغم محليتها (وطنيتها), وتداولها الشعبي الاولى والمعبرة عن جغرافيتها الطبيعية بخصائصها الدلالية لتعبيراتها اللغوية التي تأكد جدلية اللغة والأرض والشعب في الزمكان فقد أقصيت وما زالت تعاني الإقصاء والعداء من طرف الدونيين (بربر بقناع عربي). لم تتعرض اللغة الامازيغية في تاريخيتها للقمع والإقصاء بالشكل الذي تعرضت له تحت الاحتلال العربي الى حد الاغتراب عن العلاقات المجتمعية, غربة اللغة الامازيغية عن المجتمع الامازيغي, وإحلال محلها اللغة الاستعمارية (العربية), اللامحلية والغير الصالحة لمسايرة التطورات الحياتية في المجتمعات المتغيرة, فرغم رسمية اللغة العربية فهي لم تستطيع فرض نفسها كلغة وطن من جهة لكون ايمازيغن يجهلون هذه اللغة الاجنبية ومن جهة اخرى حيوية اللغة الامازيغية, لغة التواصل اليومي في بلدها دزاير, واقصاء الامازيغية من المؤسسات الكولونيالية يهدف الى مد الحياة للغة الخشبية (العربية) بشكل قسري لإرغام الامازيغ لتعليم لغة الاستعمار لإقحامها في الوسط المجتمعي اليومي, فهذا الفعل الاجرامي هو عدوان عن الحق الطبيعي والقانوني للشعب المحلي من جهة محاولة إماتة لغته الطبيعية ومن جهة ثانية منعها من الترسيم القانوني المؤسساتي, وما يجري في بلاد الامازيغ من سياسة التمييز العرقي والقهر اللغوي يؤكد حالة الاستعمار الاستطاني للعروبة الثقافية واللغوية القهرية والاضطهادية للثقافة واللغة الامازيغيتين.الايديولوجية الوحدانية, الرجعية العنصرية (قيادة واحدة, لغة واحدة وأمة واحدة), الثالوث الجرثومي القاتل, المسؤول عن تدمير حضارات الشرق الاوسطي والشمال الافريقي وابادة الهويات القومية لشعوب هذه المنطقة, والاستبداد بالاحرار وإنتهاك حقوق الشعوب الاوطان المحتلة, الاقتصادية والاجتماعية والثقافية واللغوية, هذه الايديولوجية الدمار الشامل سادت في شمال افريقيا عامة وفي دزاير بالخصوص ولم يعرف هذا البلد التقاليد الدمقراطية, وإنعزاله عن المجتمع الدولي لعدة عقود وخصوصا خلال النصف الثاني من القرن العشرين, بقي أسير السياسة والايديولودية العرقيتين وتوظيف الدين في سياسة التمييز اللغوي, وبحجة وهمية اللاعلمية تدعي قدسية اللغة العربية, يرفض الشوفين (بربر بقناع عربي) ترسيم اللغة الامازيغية المحلية.اللغة عنصر أساسي في هويات الشعوب ( الالماني يعرف بأنه مواطن ألمانيا (أرض الألمان) و يتحدث اللغة الألمانية وكذلك الفرنسي وغيرهما من الشعوب واللغات). الاستعمار الاستطاني يدرك هذه الحقيقة, ويدرك أهمية اللغة في الحفاظ على الهوية القومية (الأمة), ولذلك يهدف الى أماتة اللغة المحلية وإحلال محلها لغة الاستعمار كخطوة أولى لإبادة الهوية القومية للقوم المستهدف. الاستعمار العربي إستعمل اللغة العربية أداة قهر اللغات المحلية وتعريب الشعوب الاوطان المحتلة وعلى هذا الاساس قدم مؤدلجي الاحتلال على أن معجزة الاسلام تتمثل في لغته, وبهذا الوهم والسخافة ألبست اللغة العربية صفة القداسة, منع بموجبها ......
#تعديل
#الدستور
#دزاير
#وإعادة
#النقاش
#اللغة
#الامازيغية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692693
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن طرحت السلطة السياسية في دزاير مسودة تعديل الدستور للنقاش السياسي قبل تمريره للبرلمان للموافقة عليه, و رغم الكم من المواد الفضفاضة المستوجب مناقشتها وتعديلها, الا أن الشوفين العروبي (بربر بقناع عربي) المعادي لكل ما هو أصيل في جغرافية دزاير, بسبب تزمته الايديولوجي العرقي, فإنه لم يرى في المسودة ما يستوجب تعديله غير المادة الرابعة : (تمازيغت هي‮-;- ‬-;-كذلك لغة وطنية ورسمية‮-;-).اللغة الامازيغية, لغة أرض دزاير و لغة الشعب (قبل فرض الاستعمار العربي لغته العربية), أقصيت لنصف قرن من التداول المؤسساتي الرسمي, رغم محليتها (وطنيتها), وتداولها الشعبي الاولى والمعبرة عن جغرافيتها الطبيعية بخصائصها الدلالية لتعبيراتها اللغوية التي تأكد جدلية اللغة والأرض والشعب في الزمكان فقد أقصيت وما زالت تعاني الإقصاء والعداء من طرف الدونيين (بربر بقناع عربي). لم تتعرض اللغة الامازيغية في تاريخيتها للقمع والإقصاء بالشكل الذي تعرضت له تحت الاحتلال العربي الى حد الاغتراب عن العلاقات المجتمعية, غربة اللغة الامازيغية عن المجتمع الامازيغي, وإحلال محلها اللغة الاستعمارية (العربية), اللامحلية والغير الصالحة لمسايرة التطورات الحياتية في المجتمعات المتغيرة, فرغم رسمية اللغة العربية فهي لم تستطيع فرض نفسها كلغة وطن من جهة لكون ايمازيغن يجهلون هذه اللغة الاجنبية ومن جهة اخرى حيوية اللغة الامازيغية, لغة التواصل اليومي في بلدها دزاير, واقصاء الامازيغية من المؤسسات الكولونيالية يهدف الى مد الحياة للغة الخشبية (العربية) بشكل قسري لإرغام الامازيغ لتعليم لغة الاستعمار لإقحامها في الوسط المجتمعي اليومي, فهذا الفعل الاجرامي هو عدوان عن الحق الطبيعي والقانوني للشعب المحلي من جهة محاولة إماتة لغته الطبيعية ومن جهة ثانية منعها من الترسيم القانوني المؤسساتي, وما يجري في بلاد الامازيغ من سياسة التمييز العرقي والقهر اللغوي يؤكد حالة الاستعمار الاستطاني للعروبة الثقافية واللغوية القهرية والاضطهادية للثقافة واللغة الامازيغيتين.الايديولوجية الوحدانية, الرجعية العنصرية (قيادة واحدة, لغة واحدة وأمة واحدة), الثالوث الجرثومي القاتل, المسؤول عن تدمير حضارات الشرق الاوسطي والشمال الافريقي وابادة الهويات القومية لشعوب هذه المنطقة, والاستبداد بالاحرار وإنتهاك حقوق الشعوب الاوطان المحتلة, الاقتصادية والاجتماعية والثقافية واللغوية, هذه الايديولوجية الدمار الشامل سادت في شمال افريقيا عامة وفي دزاير بالخصوص ولم يعرف هذا البلد التقاليد الدمقراطية, وإنعزاله عن المجتمع الدولي لعدة عقود وخصوصا خلال النصف الثاني من القرن العشرين, بقي أسير السياسة والايديولودية العرقيتين وتوظيف الدين في سياسة التمييز اللغوي, وبحجة وهمية اللاعلمية تدعي قدسية اللغة العربية, يرفض الشوفين (بربر بقناع عربي) ترسيم اللغة الامازيغية المحلية.اللغة عنصر أساسي في هويات الشعوب ( الالماني يعرف بأنه مواطن ألمانيا (أرض الألمان) و يتحدث اللغة الألمانية وكذلك الفرنسي وغيرهما من الشعوب واللغات). الاستعمار الاستطاني يدرك هذه الحقيقة, ويدرك أهمية اللغة في الحفاظ على الهوية القومية (الأمة), ولذلك يهدف الى أماتة اللغة المحلية وإحلال محلها لغة الاستعمار كخطوة أولى لإبادة الهوية القومية للقوم المستهدف. الاستعمار العربي إستعمل اللغة العربية أداة قهر اللغات المحلية وتعريب الشعوب الاوطان المحتلة وعلى هذا الاساس قدم مؤدلجي الاحتلال على أن معجزة الاسلام تتمثل في لغته, وبهذا الوهم والسخافة ألبست اللغة العربية صفة القداسة, منع بموجبها ......
#تعديل
#الدستور
#دزاير
#وإعادة
#النقاش
#اللغة
#الامازيغية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692693
الحوار المتمدن
كوسلا إبشن - تعديل الدستور في دزاير وإعادة النقاش حول اللغة الامازيغية
كوسلا إبشن : جمهورية الريف المفترى عليها العرقية والانفصال
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن "المنتقدين للعرقية هم عبيد لاْسوء المذاهب العرقية". العداء المعاصر لأمازيغ الريف تبلور في العشرينات القرن الماضي أثناء الكفاح المسلح ضد دولة الحماية و ما نتج عنه من تأسيس الجمهورية. الحقد والكراهية لأهلي الريف تجاوز المنطق والمعقول, بحيث أصبحت الكوارث الطبيعية عنصر الشماتة والانتقاد وتحميل المسؤولية لأهلي المنطقة, الموقف اللاإنساني يدل عن حالة سيكولوجية (عقد إمازيغن ن ريف), و هذا الموقف اللاإنساني تجلى في موجة الزلازل التي ضربت منظقة الريف (2004 و2016), فعوض التضامن مع المنكوبين, على الأقل بإسم الاخوة الاسلامية, إنبهر الخطاب العنصري المعادي لأهلي الريف لتحميلهم مسؤولية الزلازل والشماتة بمصائب المنطقة والمنكوبين, فمثلا السلفي الكتاني يحذر الريفيين بالتوبة على (آمر الخروج عن طاعة أولي الآمر), بقوله " ألا من توبة نصوح و رجوع إلى الله قبل أن يحدث ما هو أشد من ذلك ", نفس الشيء مع يحيى المدغري (خطيب مسجد بسلا ) ربط الزلزال بالعقوبة الإلهية, نتيجة فساد ومعاصي اهل الريف ( خطبته ليوم الجمعة), اما الشوفينية العروبية الفايسبوكية فاعلنت علانيا عن فرحها بالكارثة الطبيعية وصلت لربها ليزلزل الريف ويبيد اهله.(عقدة أمازيغ الريف) لدى الحركة الشوفينية العروبية, جعلتها تقيم منطقة الريف من جانبين, الاول: أنها مصدر الشر يجب محاربته ( التهميش والاقصاء والاستبداد) و من جهة ثانية: مصدرالإغتناء السريع ( الفساد الاداري والمالي). من مبدأ الحقد والكراهية و العداء التاريخي للامازيغ عامة وإيمازيغن منطقة الريف خاصة, ينتقد الخطاب الشوفيني, الجمهورية الريفية بدعوى مغلوطة, أن الجمهورية تأسست على أساس عرقي وأنها إنفصالية, لإضفاء نوع من "الشرعية" لطمس هذه الفترة التاريخية من الذاكرة الجمعية سواء الريفية أو المروكية.إعلان الجمهورية الاتحادية لقبائل الريف يوم 18 سبتمبر 1921,(سميت بجمهورية الريف منذ 1923) كان حدثا تاريخيا, لم تعرفه إفريقيا, و كذا لم تعرفه منطقة ما يسمى ب"العالم الاسلامي". هذا النوع من التنظيم السياسي (الجمهورية),كشكل حداثي ودمقراطي بدستور وقوانين ومعايير و قواعد في تسيير شؤون الدولة الدمقراطية. دولة قائمة بمجالها الترابي وعلمها وعملتها (المستقبلية) ومؤسساتها السيادية.جمهورية حداثية ودمقراطية وتحررية, خارج الجغرافية الغربية ما كان يسمح لها بالوجود والاستمرارية في عصر هيمنة القوة الاستعمارية, هذا ما عبر عنه رئيس الجمهورية بقوله: " أتيت قبل الأوان, لكنني مقتنع أن أمالي ستتحقق عاجلا أو آجلا بواسطة قوة الأشياء وتسلسل الاأحداث". جمهورية الريف كانت علمانية أكثر من كونها إسلامية, فمن القواعد العامة للجمهورية الريفية, إحترام الاديان, ودعم إنتهاك حرية التدين وخصوصا لليهود, بالاضافة الى التعدد الديني, حارب عبد الكريم التعصب الديني الاسلامي, فقد صرح محمد عبد الكريم الخطابي في مقابلة صحفية نشرت في مجلة ألمنار يوم 5 نوفمبر 1926:" التعصب الديني كان السبب الرئيسي في فشلي, وكي لا يقول الوحيد, لأن زعماء الأخوة كان لهم تأثير في الريف, أكثر مما كان في المروك أو في البلدان الاسلامية" ويضيف " فعلت كل ما في وسعي لتحرير بلدي من نير زعماء الاخوة, الذين شكلوا عقبة في طريق الحرية والإستقلال. أسلوب التركي أعجبني كثيرا, لإني أعلم أن الدول الاسلامية لا يمكنها أن تحقق إستقلالها إلا عندما تتخلص من التعصب الديني وتقتدي بمثال الشعوب الاوروبية".صرح عبد الكريم:" خلال يوليو 1921 أبلغنا سفراء بريطانيا وأمريكا وفرنسا وإيطاليا في طنجة أنه أعلنا جمهورية الريف ونحن نخوض حربا رابحة ......
#جمهورية
#الريف
#المفترى
#عليها
#العرقية
#والانفصال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693443
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن "المنتقدين للعرقية هم عبيد لاْسوء المذاهب العرقية". العداء المعاصر لأمازيغ الريف تبلور في العشرينات القرن الماضي أثناء الكفاح المسلح ضد دولة الحماية و ما نتج عنه من تأسيس الجمهورية. الحقد والكراهية لأهلي الريف تجاوز المنطق والمعقول, بحيث أصبحت الكوارث الطبيعية عنصر الشماتة والانتقاد وتحميل المسؤولية لأهلي المنطقة, الموقف اللاإنساني يدل عن حالة سيكولوجية (عقد إمازيغن ن ريف), و هذا الموقف اللاإنساني تجلى في موجة الزلازل التي ضربت منظقة الريف (2004 و2016), فعوض التضامن مع المنكوبين, على الأقل بإسم الاخوة الاسلامية, إنبهر الخطاب العنصري المعادي لأهلي الريف لتحميلهم مسؤولية الزلازل والشماتة بمصائب المنطقة والمنكوبين, فمثلا السلفي الكتاني يحذر الريفيين بالتوبة على (آمر الخروج عن طاعة أولي الآمر), بقوله " ألا من توبة نصوح و رجوع إلى الله قبل أن يحدث ما هو أشد من ذلك ", نفس الشيء مع يحيى المدغري (خطيب مسجد بسلا ) ربط الزلزال بالعقوبة الإلهية, نتيجة فساد ومعاصي اهل الريف ( خطبته ليوم الجمعة), اما الشوفينية العروبية الفايسبوكية فاعلنت علانيا عن فرحها بالكارثة الطبيعية وصلت لربها ليزلزل الريف ويبيد اهله.(عقدة أمازيغ الريف) لدى الحركة الشوفينية العروبية, جعلتها تقيم منطقة الريف من جانبين, الاول: أنها مصدر الشر يجب محاربته ( التهميش والاقصاء والاستبداد) و من جهة ثانية: مصدرالإغتناء السريع ( الفساد الاداري والمالي). من مبدأ الحقد والكراهية و العداء التاريخي للامازيغ عامة وإيمازيغن منطقة الريف خاصة, ينتقد الخطاب الشوفيني, الجمهورية الريفية بدعوى مغلوطة, أن الجمهورية تأسست على أساس عرقي وأنها إنفصالية, لإضفاء نوع من "الشرعية" لطمس هذه الفترة التاريخية من الذاكرة الجمعية سواء الريفية أو المروكية.إعلان الجمهورية الاتحادية لقبائل الريف يوم 18 سبتمبر 1921,(سميت بجمهورية الريف منذ 1923) كان حدثا تاريخيا, لم تعرفه إفريقيا, و كذا لم تعرفه منطقة ما يسمى ب"العالم الاسلامي". هذا النوع من التنظيم السياسي (الجمهورية),كشكل حداثي ودمقراطي بدستور وقوانين ومعايير و قواعد في تسيير شؤون الدولة الدمقراطية. دولة قائمة بمجالها الترابي وعلمها وعملتها (المستقبلية) ومؤسساتها السيادية.جمهورية حداثية ودمقراطية وتحررية, خارج الجغرافية الغربية ما كان يسمح لها بالوجود والاستمرارية في عصر هيمنة القوة الاستعمارية, هذا ما عبر عنه رئيس الجمهورية بقوله: " أتيت قبل الأوان, لكنني مقتنع أن أمالي ستتحقق عاجلا أو آجلا بواسطة قوة الأشياء وتسلسل الاأحداث". جمهورية الريف كانت علمانية أكثر من كونها إسلامية, فمن القواعد العامة للجمهورية الريفية, إحترام الاديان, ودعم إنتهاك حرية التدين وخصوصا لليهود, بالاضافة الى التعدد الديني, حارب عبد الكريم التعصب الديني الاسلامي, فقد صرح محمد عبد الكريم الخطابي في مقابلة صحفية نشرت في مجلة ألمنار يوم 5 نوفمبر 1926:" التعصب الديني كان السبب الرئيسي في فشلي, وكي لا يقول الوحيد, لأن زعماء الأخوة كان لهم تأثير في الريف, أكثر مما كان في المروك أو في البلدان الاسلامية" ويضيف " فعلت كل ما في وسعي لتحرير بلدي من نير زعماء الاخوة, الذين شكلوا عقبة في طريق الحرية والإستقلال. أسلوب التركي أعجبني كثيرا, لإني أعلم أن الدول الاسلامية لا يمكنها أن تحقق إستقلالها إلا عندما تتخلص من التعصب الديني وتقتدي بمثال الشعوب الاوروبية".صرح عبد الكريم:" خلال يوليو 1921 أبلغنا سفراء بريطانيا وأمريكا وفرنسا وإيطاليا في طنجة أنه أعلنا جمهورية الريف ونحن نخوض حربا رابحة ......
#جمهورية
#الريف
#المفترى
#عليها
#العرقية
#والانفصال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693443
الحوار المتمدن
كوسلا إبشن - جمهورية الريف المفترى عليها (العرقية والانفصال)
كوسلا إبشن : القضية الأمازيغية ليست للمتاجرة
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن رأي في النقاش الدائر بين النشطاء الامازيغ بعد إنضمام أعضاء ما يسمى ب"جبهة العمل السياسي الأمازيغي" الى زاوية "التجمع الوطني للأحرار" وهو تنظيم مخزيني عروبي تأسس بأمر العلوي الحسن الفاشي سنة 1977, أسسه أحمد عصمان, الوزير الاول في حكومة الحسن الفاشي (1972-1977).تبربرات الانضمام كما قدمها المطبعين الجدد تبقى إختلاقات و أكاذيب لا أساس لها من الصحة, مثل الإدعاء المضحك بإهتمام التجمع الوطني للأحرار بالقضية الامازيغية منذ سنوات الأولى من تأسيسه, وتقديم حكومة التجمع للكثير من المشاريع لفائدة الامازيغية لم تر النور (1977-1979).الزوايا العروبية جميعها قبل مبادرة القصر في أجدير, ومع ما تبعها من مبادرات خطابية ورقية (مازالت تنتظر التطبيق الحقيقي), لم تكن معنية بورقة الامازيغية (عدا التقدم والإشتراكية من طرحها في شكلها الفولكلوري, و أتذكر حضور الفولكلور الامازيغي في أربعينية التقدم (1983) أو مقترح علي يعتة بتدريس البربرية), أما الآخرين فكانوا ينظرون الى الثقافة واللغة الأمازيغيتين بإعتبارهما من مخلفات نظام الحماية, و إختصوا للأمازيغ والامازيغية معاملة الاعداء و لا يختلف موقف "الأحرار" عن موقف "الاستقلال" أو عن موقف "العدالة والتنمية" في ما بعد, الذي أوجده النظام مثله مثل "الاحرار" في معادلة اللعبة السياسية, والتهافت الحالي للزوايا يفهم في تبعيتها للقصر, فمواقفها الانتهازية من القضايا الأمازيغية لا تعلن إلا بعد التصريحات الإستهلاكية لسيدهم المقدس, وسياستها الجديدة إزاء الامازيغية لا تتعدى الخطابات الاستهلاكية الاستقطابية وخصوصا أيام المهرجانات الانتخابية. الإنضمام الى الزوايا العروبية مسألة شخصية لا يستدعي كل هذه التبريرات والبيانات التوضيحية, فألاف من الأمازيغفونيين ينشطون في هذه الزوايا, سواء يمينية كانت أو يسارية, وكلها تتشارك في المعادات للقضية الامازيغية, كقضية تحررية شاملة تخص شعب مقهور تحت نير سلطة الآبارتهايد, فالزوايا العروبية كلها لا يمكن أن تتبنى القضايا الأمازيغية, في الوقت الذي تسعى فيه للوحدة العرقية (العربية) في الوطن العرقي (العربي) .النظام العلوي منذ رحيل دولة الحماية وهو يجاهد في منع تسييس الامازيغية والعمل على إحتواء الكادر السياسي الأمازيغفوني في الكتلة المخزنية, وفي هذه الشروط تأسس "الحركة الشعبية" بزعامة أحرضان, وتشجيع القصر للزوايا السياسية في التحرك في المجال الأمازيغفوني لإحتواء الشباب الأمازيغفوني في كتلة العروبة, إلا أن هذا التحرك مني بالفشل, ولهذا إضطر القصر في السبعينات من القرن الماضي لرفع المنع عن "التحرر والاشتراكية", تحت إسم "التقدم والاشتراكية" للإنخراط في عملية إحتواء الشباب الامازيغي وتبعته فيما بعد الزوايا "اليسارية" الآخرى, ونجحت هذه الزوايا في إستقطاب الشباب خصوصا, الفئة الأكثر واعيا بواقع مجالها المهمش والمقصي, و كان الإعتقاد السائد لدى الشباب أنذاك أن الاشتراكية هي البديل الوحيد لسياسة الأبارتهايد المنتهجة, إلا ان سنوات من العمل الميداني و النضج السياسي والمعرفي, أدرك الكثير من الأمازيغ أنهم أصبحوا موضوع للإستلاب و الاغتراب بالدفاع عن القضايا القومية العربية ومعادات الذات الامازيغية, ولهؤلاء الشباب مع نشطاء الظل يرجع الفضل في تأسيس لبنة الحركة الامازيغية المناضلة, المدافع الحقيقي عن حقوق الشعب الامازيغي, الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية واللغوية.في عصر الخطاب الحقوقي, حاول القصر حصر حركة النضال الامازيغي في المجال الحقوقي الثقافي بعيدا عن السياسة, المجال المحرم على الامازيغية, الا أن الل ......
#القضية
#الأمازيغية
#ليست
#للمتاجرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700080
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن رأي في النقاش الدائر بين النشطاء الامازيغ بعد إنضمام أعضاء ما يسمى ب"جبهة العمل السياسي الأمازيغي" الى زاوية "التجمع الوطني للأحرار" وهو تنظيم مخزيني عروبي تأسس بأمر العلوي الحسن الفاشي سنة 1977, أسسه أحمد عصمان, الوزير الاول في حكومة الحسن الفاشي (1972-1977).تبربرات الانضمام كما قدمها المطبعين الجدد تبقى إختلاقات و أكاذيب لا أساس لها من الصحة, مثل الإدعاء المضحك بإهتمام التجمع الوطني للأحرار بالقضية الامازيغية منذ سنوات الأولى من تأسيسه, وتقديم حكومة التجمع للكثير من المشاريع لفائدة الامازيغية لم تر النور (1977-1979).الزوايا العروبية جميعها قبل مبادرة القصر في أجدير, ومع ما تبعها من مبادرات خطابية ورقية (مازالت تنتظر التطبيق الحقيقي), لم تكن معنية بورقة الامازيغية (عدا التقدم والإشتراكية من طرحها في شكلها الفولكلوري, و أتذكر حضور الفولكلور الامازيغي في أربعينية التقدم (1983) أو مقترح علي يعتة بتدريس البربرية), أما الآخرين فكانوا ينظرون الى الثقافة واللغة الأمازيغيتين بإعتبارهما من مخلفات نظام الحماية, و إختصوا للأمازيغ والامازيغية معاملة الاعداء و لا يختلف موقف "الأحرار" عن موقف "الاستقلال" أو عن موقف "العدالة والتنمية" في ما بعد, الذي أوجده النظام مثله مثل "الاحرار" في معادلة اللعبة السياسية, والتهافت الحالي للزوايا يفهم في تبعيتها للقصر, فمواقفها الانتهازية من القضايا الأمازيغية لا تعلن إلا بعد التصريحات الإستهلاكية لسيدهم المقدس, وسياستها الجديدة إزاء الامازيغية لا تتعدى الخطابات الاستهلاكية الاستقطابية وخصوصا أيام المهرجانات الانتخابية. الإنضمام الى الزوايا العروبية مسألة شخصية لا يستدعي كل هذه التبريرات والبيانات التوضيحية, فألاف من الأمازيغفونيين ينشطون في هذه الزوايا, سواء يمينية كانت أو يسارية, وكلها تتشارك في المعادات للقضية الامازيغية, كقضية تحررية شاملة تخص شعب مقهور تحت نير سلطة الآبارتهايد, فالزوايا العروبية كلها لا يمكن أن تتبنى القضايا الأمازيغية, في الوقت الذي تسعى فيه للوحدة العرقية (العربية) في الوطن العرقي (العربي) .النظام العلوي منذ رحيل دولة الحماية وهو يجاهد في منع تسييس الامازيغية والعمل على إحتواء الكادر السياسي الأمازيغفوني في الكتلة المخزنية, وفي هذه الشروط تأسس "الحركة الشعبية" بزعامة أحرضان, وتشجيع القصر للزوايا السياسية في التحرك في المجال الأمازيغفوني لإحتواء الشباب الأمازيغفوني في كتلة العروبة, إلا أن هذا التحرك مني بالفشل, ولهذا إضطر القصر في السبعينات من القرن الماضي لرفع المنع عن "التحرر والاشتراكية", تحت إسم "التقدم والاشتراكية" للإنخراط في عملية إحتواء الشباب الامازيغي وتبعته فيما بعد الزوايا "اليسارية" الآخرى, ونجحت هذه الزوايا في إستقطاب الشباب خصوصا, الفئة الأكثر واعيا بواقع مجالها المهمش والمقصي, و كان الإعتقاد السائد لدى الشباب أنذاك أن الاشتراكية هي البديل الوحيد لسياسة الأبارتهايد المنتهجة, إلا ان سنوات من العمل الميداني و النضج السياسي والمعرفي, أدرك الكثير من الأمازيغ أنهم أصبحوا موضوع للإستلاب و الاغتراب بالدفاع عن القضايا القومية العربية ومعادات الذات الامازيغية, ولهؤلاء الشباب مع نشطاء الظل يرجع الفضل في تأسيس لبنة الحركة الامازيغية المناضلة, المدافع الحقيقي عن حقوق الشعب الامازيغي, الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية واللغوية.في عصر الخطاب الحقوقي, حاول القصر حصر حركة النضال الامازيغي في المجال الحقوقي الثقافي بعيدا عن السياسة, المجال المحرم على الامازيغية, الا أن الل ......
#القضية
#الأمازيغية
#ليست
#للمتاجرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700080
الحوار المتمدن
كوسلا إبشن - القضية الأمازيغية ليست للمتاجرة
كوسلا إبشن : ثقافة الأوهام والعداء لدى قادة النظام العسكري الإستبدادي في دزير
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن عداء النظام العسكري في دزير للشعب المروكي قد يرجع الى حيثيات ماقبل حرب الرمال (1963), الى فترة مقاومة عبد القادر للإحتلال الفرنسي (منتصف القرن 19) (هذه المرحلة المشوشة في ذهنية الجزائريين ), إلا أن حرب الرمال (الخلاف على الحدود "تيندوف و بشار") من أشعلت بشكل مباشر نيران العداء والحقد على المروك, وللأسف ليس ضد النظام العلوي فحسب, وإنما كذلك ضد الشعب المروكي الذي قدم مساعدات لا يستهان بها سواء للمجاهد عبد القادر, أو ما قدمه الشعب المروكي في حرب التحرير دزيرية في منتصف القرن الماضي, وخصوصا إقليمي وجدة و أيت ناظور الذين كانا من بين الممولين لشراء السلاح و مكان لإواء المقاومة وساحة لتدريب عناصر جيش التحرير وبحضور قيادته وعلى رأسهم محمد بوخروبة (هواري بومدين). مشكل الصحراء المفتعل مثل حصان طروادة للنظام الإستبدادي بدزاير لإغراق المروك في وحل الصراع اللامنتهي والتغطية على قضية الحدود (تيندوف و بشار) التي بقيت من مخلفات الاستعمار الفرنسي من دون حل عادل, وستلعب سيكولوجية الحقد الدور البارز في إذكاء نار الحرب في الصحراء المروكية بالدعم اللامحدود لميليشيات المرتزقة في حربها العصاباتي ضد الشعب المروكي, و لم يقتصر دور السلطة بدزير بتقديم أرض تيندوف (المنطقة المتنازع عنها) مكان لإنطلاق الهجمات الارهابية ضد الشعب المروكي, بل خصصت ميزانية خاصة وضخمة لتمويل حرب البوليساريو لشراء الاسلحة و تمويل دبلوماسية الحرب وإعلام الحرب وشراء الذمم لصالح عصابة المرتزقة و (الجمهورية العربية الوهمية ). المرض النفسي لدى القادة العسكريين تحول الى ظاهرة جماعية بتحويل الرأي العام دزايري عن قضاياه الرئيسية الى قضايا خارجية إقليمية أو دولية والتغطية على الجريمة الاقتصادية والاجتماعية, رغم ان دزير تحتل المرتبة 18 بين 97 دولة منتجة للنفط (2018) و المرتبة 7 عالميا في إنتاج الغاز والأولى إفريقيا, وعائدات النفط والغاز تعد بعشرات المليارات من الدولارات سنويا, ومع ذلك جزء كبير من الشعب الدزيري يعيش في فقر مع تدني مستوى المعيشة في وضعية البطالة المتفشية و تدهور في مجال الصحة وإنحطاط في مستوى التعليم, والسبب في هذه الوضعية المزرية هو إنتشار الفساد, ولعل فضيحة الفساد المالي (الصفقات المشبوهة التي أبرمتها شركة سوناطرك) الذي كشف تورط شركة سوناطراك النفطية المملوكة للدولة فيها و خصوصا أن النفط والغاز يعدان المحرك الأساسي لإقتصاد دزاير وعموده الفقري بالتمويل الاساسي في المجال التنموي في دزاير, فهذه العملية لم تكن الوحيدة, لكن حجم السوناطراك في الاقتصاد الوطني يظهر مدى حجم آفة الفساد في مؤسسات الدولة, و بسببه تحتل دزاير منذ سنوات المراتب المتقدمة في تقارير الفساد الدولي و المرتبة الأخيرة في القدرة التنافسية الاقتصادية, وأسوأها في مستوى الدخل السنوي للفرد. سياسة الجنرالات الاستبدادية اللاشعبية بإختيارها خدمة إمتيازاتها ومصالحها الضيقة على حساب مصالح الشعب زادت في تأزيم الوضعية السوسيو-الاقتصادية وتدهور وضعية الحريات العامة و مع هذا التدهور الشامل ينتعش الفساد في المؤسسة العسكرية, فوفق منظمة الشفافية الدولية فالجيش دزايري يقع في أسوء حالة من إرتفاع الفساد حتى أصبح الإختلاس أو الرشاوي أمر طبيعي في صفقات الأسلحة التي تسهر المؤسسة العسكرية عليها في غياب المراقبة. الجنرالات هم الحكام الحقيقيون في دزاير منذ الاستقلال 1962 سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة فجنرال بتشين مثلا هو من إختار زروال للرئاسة, و بوتفليقة ( رشحه قايد صالح وعزله ) وتصريح بوتفليقة المريض بعد العودة من الخارج واضح "أنا مرشحت حال ......
#ثقافة
#الأوهام
#والعداء
#قادة
#النظام
#العسكري
#الإستبدادي
#دزير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705032
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن عداء النظام العسكري في دزير للشعب المروكي قد يرجع الى حيثيات ماقبل حرب الرمال (1963), الى فترة مقاومة عبد القادر للإحتلال الفرنسي (منتصف القرن 19) (هذه المرحلة المشوشة في ذهنية الجزائريين ), إلا أن حرب الرمال (الخلاف على الحدود "تيندوف و بشار") من أشعلت بشكل مباشر نيران العداء والحقد على المروك, وللأسف ليس ضد النظام العلوي فحسب, وإنما كذلك ضد الشعب المروكي الذي قدم مساعدات لا يستهان بها سواء للمجاهد عبد القادر, أو ما قدمه الشعب المروكي في حرب التحرير دزيرية في منتصف القرن الماضي, وخصوصا إقليمي وجدة و أيت ناظور الذين كانا من بين الممولين لشراء السلاح و مكان لإواء المقاومة وساحة لتدريب عناصر جيش التحرير وبحضور قيادته وعلى رأسهم محمد بوخروبة (هواري بومدين). مشكل الصحراء المفتعل مثل حصان طروادة للنظام الإستبدادي بدزاير لإغراق المروك في وحل الصراع اللامنتهي والتغطية على قضية الحدود (تيندوف و بشار) التي بقيت من مخلفات الاستعمار الفرنسي من دون حل عادل, وستلعب سيكولوجية الحقد الدور البارز في إذكاء نار الحرب في الصحراء المروكية بالدعم اللامحدود لميليشيات المرتزقة في حربها العصاباتي ضد الشعب المروكي, و لم يقتصر دور السلطة بدزير بتقديم أرض تيندوف (المنطقة المتنازع عنها) مكان لإنطلاق الهجمات الارهابية ضد الشعب المروكي, بل خصصت ميزانية خاصة وضخمة لتمويل حرب البوليساريو لشراء الاسلحة و تمويل دبلوماسية الحرب وإعلام الحرب وشراء الذمم لصالح عصابة المرتزقة و (الجمهورية العربية الوهمية ). المرض النفسي لدى القادة العسكريين تحول الى ظاهرة جماعية بتحويل الرأي العام دزايري عن قضاياه الرئيسية الى قضايا خارجية إقليمية أو دولية والتغطية على الجريمة الاقتصادية والاجتماعية, رغم ان دزير تحتل المرتبة 18 بين 97 دولة منتجة للنفط (2018) و المرتبة 7 عالميا في إنتاج الغاز والأولى إفريقيا, وعائدات النفط والغاز تعد بعشرات المليارات من الدولارات سنويا, ومع ذلك جزء كبير من الشعب الدزيري يعيش في فقر مع تدني مستوى المعيشة في وضعية البطالة المتفشية و تدهور في مجال الصحة وإنحطاط في مستوى التعليم, والسبب في هذه الوضعية المزرية هو إنتشار الفساد, ولعل فضيحة الفساد المالي (الصفقات المشبوهة التي أبرمتها شركة سوناطرك) الذي كشف تورط شركة سوناطراك النفطية المملوكة للدولة فيها و خصوصا أن النفط والغاز يعدان المحرك الأساسي لإقتصاد دزاير وعموده الفقري بالتمويل الاساسي في المجال التنموي في دزاير, فهذه العملية لم تكن الوحيدة, لكن حجم السوناطراك في الاقتصاد الوطني يظهر مدى حجم آفة الفساد في مؤسسات الدولة, و بسببه تحتل دزاير منذ سنوات المراتب المتقدمة في تقارير الفساد الدولي و المرتبة الأخيرة في القدرة التنافسية الاقتصادية, وأسوأها في مستوى الدخل السنوي للفرد. سياسة الجنرالات الاستبدادية اللاشعبية بإختيارها خدمة إمتيازاتها ومصالحها الضيقة على حساب مصالح الشعب زادت في تأزيم الوضعية السوسيو-الاقتصادية وتدهور وضعية الحريات العامة و مع هذا التدهور الشامل ينتعش الفساد في المؤسسة العسكرية, فوفق منظمة الشفافية الدولية فالجيش دزايري يقع في أسوء حالة من إرتفاع الفساد حتى أصبح الإختلاس أو الرشاوي أمر طبيعي في صفقات الأسلحة التي تسهر المؤسسة العسكرية عليها في غياب المراقبة. الجنرالات هم الحكام الحقيقيون في دزاير منذ الاستقلال 1962 سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة فجنرال بتشين مثلا هو من إختار زروال للرئاسة, و بوتفليقة ( رشحه قايد صالح وعزله ) وتصريح بوتفليقة المريض بعد العودة من الخارج واضح "أنا مرشحت حال ......
#ثقافة
#الأوهام
#والعداء
#قادة
#النظام
#العسكري
#الإستبدادي
#دزير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705032
الحوار المتمدن
كوسلا إبشن - ثقافة الأوهام والعداء لدى قادة النظام العسكري الإستبدادي في دزير