فرست مرعي : الزرادشتية السياسية كمنهج للنظرية القومية عند حركة كازيك - القسم الاول
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي يمكن القول أن إعادة الحياة الى الحضارات والأديان القديمة في المشرق الإسلامي كان حلماً يراود المستشرقين والمنصرين، ومن سار في ركابهم، فضلاً عن تلاميذ المدرسة التي سهروا عليها من أبناء الاقليات الدينية بشتى تنوعاتها في الهند وإيران ومصر والشام والعراق.فحين جاءت القوى الاوروبية الى المشرق الإسلامي وتحديداً الشرق الاوسط والادنى بطرق وأساليب متعددة: 1- الرحلات والاستكشافات الجغرافية.2- البحث عن المخطوطات والعاديات القديمة.3- البعثات التنصيرية من الكاثوليك بشتى تنوعاتهم:اليسوعيون، الدومنيكان، الكرمليين والكبوشيين وغيرهم.4- البعثات التنصيرية من البروتستانت والانجيليين من الامريكان والبريطانيين والالمان وغيرهم.5- رجال المدرسة الاستشراقية من البريطانيين والفرنسيين والهولنديين والايطاليين والالمان وغيرهم.6- استعمار البلدان الاسلامية من قبل الدول الاوروبية، فبريطانيا احتلت الهند ومصر والعراق، وجزيرة قبرص وبعض بلدان شرق القارة الافريقية، وأرخبيل الملايو (ماليزيا وسنغافورة الحالية). وفرنسا احتلت بلاد الشام والمغرب العربي وبلدان أفريقية اسلامية عديدة في غرب القارة وفي بلدان الصحراء الافريقية الكبرى. وإيطاليا احتلت الصومال وارتيريا والحبشة (= أثيوبيا)، وهولندة احتلت جزر الهند الشرقية الجنوبية (= اندونيسيا الحالية)، واسبانيا احتلت الريف المغربي المقال لها من الجانب المغربي، ولا زالت تحتل مدينتي سبتة وملليلة المغربيتين الى وقت كتابة هذا البحث. وأخيراً استطاعوا من إضعاف الخلافة والسلطنة العثمانية، حتى سماها القيصر الروسي نيقولا الاول(1825 – 1855م) بالرجل المريض، وبالتالي استطاعوا اسقاطها بعد توريطها في الدخول الى جانب دول المحور في الحرب العالمية الاولى، ومكنوا لكمال مصطفى أتاتورك من الغاء السلطنة العثمانية في سنة 1922م، واسقاط الخلافة في شهر آذار/ مارس عام1924م، واعلان النظام العَلماني لأول مرة لبلد مسلم حكم بالاسلام طيلة من خمسة قرون .وخلال القرون الثلاثة ابتداءً من الثامن عشر والتاسع عشر ومنتصف القرن العشرين، استطاع المستشرقون الاوروبيون اعادة احياء الحضارات والاديان القديمة في المنطقة الاسلامية كجزء من متطلبات البحث العلمي عن الآثار والحضارات القديمة لخدمة مسيرة البشرية!، وكانت حملة نابليون بونابرت على مصر سنة 1798م في مقدمتها، فقد جلب معه العشرات من العلماء الفرنسيين في مختلف التخصصات الانسانية للبحث عن الحضارة المصرية القديمة وفك الخطوط المصرية القديمة (= الخط الهيروغليفي). حيث تمكن العالم الفرنسي جان فرانسوا شامبليون( 1790 -–1832م) من فك رموز الهيروغليفية المصرية في سنة 1822م، وبكونه أحد واضعي أسس علم المصريات.وكان المستشرق والدبلوماسي البريطاني هنري راولينسون(1810 -–1895م) قد وفق هو الآخر إلى حل رموز الكتابة المسمارية عام 1857م. ويمكن القول إن إعادة ظهور الديانة الزرادشتية كان حلما من أحلام المستشرقون، وكانوا يعلمون بجد من اجل إعادة ظهور الزرادشتية، كجزء من محاولة إعادة إحياء الأديان القديمة في المجتمع الكردي. بغرض عزل المجتمع الكردي عن الشعوب الاسلامية المجاورة، على سبيل المثال وليس الحصر كانوا يتحدثون عن حضارة الفراعنة القديمة في مصر، وفي الشام كانوا يتحدثون عن الحضارات والدويلات الآرامية، وفيما بعد عن السريان القدماء وأخلافهم من المسيحيين، وفي لبنان كانوا يتحدثون عن الفينقيين. وفي فلسطين عن العبرانيين وينسون الكنعانيين سكان فلسطين القدماء؛ وكل هذا من أجل وضع حاجز بين الاسلام والطوائف غير الاسلامية في المش ......
#الزرادشتية
#السياسية
#كمنهج
#للنظرية
#القومية
#حركة
#كازيك
#القسم
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757850
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي يمكن القول أن إعادة الحياة الى الحضارات والأديان القديمة في المشرق الإسلامي كان حلماً يراود المستشرقين والمنصرين، ومن سار في ركابهم، فضلاً عن تلاميذ المدرسة التي سهروا عليها من أبناء الاقليات الدينية بشتى تنوعاتها في الهند وإيران ومصر والشام والعراق.فحين جاءت القوى الاوروبية الى المشرق الإسلامي وتحديداً الشرق الاوسط والادنى بطرق وأساليب متعددة: 1- الرحلات والاستكشافات الجغرافية.2- البحث عن المخطوطات والعاديات القديمة.3- البعثات التنصيرية من الكاثوليك بشتى تنوعاتهم:اليسوعيون، الدومنيكان، الكرمليين والكبوشيين وغيرهم.4- البعثات التنصيرية من البروتستانت والانجيليين من الامريكان والبريطانيين والالمان وغيرهم.5- رجال المدرسة الاستشراقية من البريطانيين والفرنسيين والهولنديين والايطاليين والالمان وغيرهم.6- استعمار البلدان الاسلامية من قبل الدول الاوروبية، فبريطانيا احتلت الهند ومصر والعراق، وجزيرة قبرص وبعض بلدان شرق القارة الافريقية، وأرخبيل الملايو (ماليزيا وسنغافورة الحالية). وفرنسا احتلت بلاد الشام والمغرب العربي وبلدان أفريقية اسلامية عديدة في غرب القارة وفي بلدان الصحراء الافريقية الكبرى. وإيطاليا احتلت الصومال وارتيريا والحبشة (= أثيوبيا)، وهولندة احتلت جزر الهند الشرقية الجنوبية (= اندونيسيا الحالية)، واسبانيا احتلت الريف المغربي المقال لها من الجانب المغربي، ولا زالت تحتل مدينتي سبتة وملليلة المغربيتين الى وقت كتابة هذا البحث. وأخيراً استطاعوا من إضعاف الخلافة والسلطنة العثمانية، حتى سماها القيصر الروسي نيقولا الاول(1825 – 1855م) بالرجل المريض، وبالتالي استطاعوا اسقاطها بعد توريطها في الدخول الى جانب دول المحور في الحرب العالمية الاولى، ومكنوا لكمال مصطفى أتاتورك من الغاء السلطنة العثمانية في سنة 1922م، واسقاط الخلافة في شهر آذار/ مارس عام1924م، واعلان النظام العَلماني لأول مرة لبلد مسلم حكم بالاسلام طيلة من خمسة قرون .وخلال القرون الثلاثة ابتداءً من الثامن عشر والتاسع عشر ومنتصف القرن العشرين، استطاع المستشرقون الاوروبيون اعادة احياء الحضارات والاديان القديمة في المنطقة الاسلامية كجزء من متطلبات البحث العلمي عن الآثار والحضارات القديمة لخدمة مسيرة البشرية!، وكانت حملة نابليون بونابرت على مصر سنة 1798م في مقدمتها، فقد جلب معه العشرات من العلماء الفرنسيين في مختلف التخصصات الانسانية للبحث عن الحضارة المصرية القديمة وفك الخطوط المصرية القديمة (= الخط الهيروغليفي). حيث تمكن العالم الفرنسي جان فرانسوا شامبليون( 1790 -–1832م) من فك رموز الهيروغليفية المصرية في سنة 1822م، وبكونه أحد واضعي أسس علم المصريات.وكان المستشرق والدبلوماسي البريطاني هنري راولينسون(1810 -–1895م) قد وفق هو الآخر إلى حل رموز الكتابة المسمارية عام 1857م. ويمكن القول إن إعادة ظهور الديانة الزرادشتية كان حلما من أحلام المستشرقون، وكانوا يعلمون بجد من اجل إعادة ظهور الزرادشتية، كجزء من محاولة إعادة إحياء الأديان القديمة في المجتمع الكردي. بغرض عزل المجتمع الكردي عن الشعوب الاسلامية المجاورة، على سبيل المثال وليس الحصر كانوا يتحدثون عن حضارة الفراعنة القديمة في مصر، وفي الشام كانوا يتحدثون عن الحضارات والدويلات الآرامية، وفيما بعد عن السريان القدماء وأخلافهم من المسيحيين، وفي لبنان كانوا يتحدثون عن الفينقيين. وفي فلسطين عن العبرانيين وينسون الكنعانيين سكان فلسطين القدماء؛ وكل هذا من أجل وضع حاجز بين الاسلام والطوائف غير الاسلامية في المش ......
#الزرادشتية
#السياسية
#كمنهج
#للنظرية
#القومية
#حركة
#كازيك
#القسم
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757850
الحوار المتمدن
فرست مرعي - الزرادشتية السياسية كمنهج للنظرية القومية عند حركة كازيك - القسم الاول
فرست مرعي : الزرادشتية السياسية كمنهج للنظرية القومية عند حركة كازيك - القسم الثاني
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي ظهور الحركة القومية الكردية (كازيك) بعد ثورة تموز 1958م سنحت الفرصة لاول مرة للسياسيين والنخبة الكردية في محاولة إنشاء حزب قومي خالص لا يرتبط بالماركسية ولا يستعير أفكاره ولا مبادىء حزبه منها بأي شكل من الاشكال.فقد عقد جمال نبز في 14/4/1959م مع مجموعة متكونة من ستة أشخاص وهم كل من: فايق عارف، احسان عبد الكريم فؤاد،كامل زير، احمد هردي، عبدالله جوهر، فريدون علي امين، اجتماعاً في بيت احمد هردي في مدينة السليمانية، وشكلوا تجمعاً سرياً باسم كازيك (أي مجموعة الحياة وحرية الكرد)، وهذا التجمع بالرغم من سريته إلا انه كان مغلقا ايضا، وكان على أي شخص يريد الانضمام الى هذه المجموعة السرية ان ينتظر اربع سنوات لكي يصبح عضوا فيها، وفي المرحلة الاولى بقي جمال نبز من عام 1959 الى 1962م يقود تنظيم كازيك، إلا أنه ذهب الى أوروبا وتحديدا المانيا، وبقي اسمه فقط في الكتب والمنشورات التي كان يصدرها تنظيم كازيك في سنتي 1961م و1968م على التوالي. وفي كردستان بقي احمد هردي يقود التنظيم، وفي المرحلة الثانية توحد كازيك مع حزب قومي آخر تحت مسمى بارتى سوشياليستى كوردستان(باسوك)، الذي تأسس في كركوك في عام 1975 بعد نكسة عام 1975م من قبل بعض المثقفين الكرد أمثال: أحمد هردي وشيركوه بيكس(= الشاعر المعروف) وآزاد مصطفى، حيث قام جمال نبز مؤسس كازيك بتنظيم المؤتمر رغم وجوده في المانيا، وكان باسوك يدافع عن المثل الأعلى المتمثل بكردستان الكبرى، وبعد مؤتمره الأول حشد قوة من البيشمرگه الخاصة به وبدأ بشن عمليات مسلحة ضد السلطة العراقية في السليمانية وأربيل وبشكل خاص داخل الجامعات، وفيما بعد انضم إلى الجبهة الوطنية الديمقراطية (جود) في عام 1982 والجبهة الوطنية الكردستانية في عام 1988م. وبعد مؤتمره المنعقد في عام 1991م، غيّر اسمه إلى حزب استقلال كردستان منضما إلى الحزب الاشتراكي الكردستاني وحزب الشعب الديمقراطي الكردستاني. ينظر: عبد الله ئاكرين. صفحة مشرفة من تاريخ كازيك، (1961-1975)، إقليم كوردستان- العراق. أربيل، مطبعة الشرق، 2013م، ص6. ويُّعرف أحد الباحثين الكرد اليساريين حركة كازيك بالقول:"كانت كازيك حركة قومية صغيرة، أغلب قادتها ذوي ماضٍ شيوعي...، فيما بعد تغيرت (كازيك) وشكلوا حزب (باسوك)، وهو الآخر اندمج فيما بعد بالحزب الديمقراطي الكردستاني، ينظر، فاروق مصطفى رسول، ذكرياتي، ترجمة: عبدالله طاهر برزنجي، مراجعة: ماجد علاوي، تشرين الثاني عام 2018م، المجلد الاول.ويذكر بعض الباحثين والمؤرخين الكرد أن تنظيم كازيك كان يعتمد في طرح أفكاره على فكرتين: الاولى القومية العنصرية أي كردستان للكُرد فقط، أي أنهم كانوا متأثراً بالنازية الالمانية والفاشية الايطالية، وهذا ما يذكره الاكاديمي الكردي سلام ناوخوش بقوله:"تفشي الكرد" أي ظهور الفاشية بين الكرد. والثانية المساواة بين أفراد الشعب الكردي، أي محو الطبقات، أي بعبارة أخرى تغيير المجتمع الكردي من مجتمع طبقي الى مجتمع طوباوي يسوده التساوي بين طبقة الاقطاع من الآغوات والشيوخ مع الطبقة الكادحة أو الفقيرة، ويبدو أنه رغم محاولة مؤسسي تنظيم كازيك الابتعاد عن الماركسية من جهة، فإنهم وقعوا في مطبها في الفكرة الثانية حول المساواة وتدمير النظام الطبقي السائد في أغلب المجتمعات بحجة المساواة، وهذا ما جعلهم يتناقضون مع أحدى أهم مبادئهم بضرورة التخلص من الماركسية؟. هذان الهدفان غير الواقعيان أضعفا كازيك وجعلها تترنح في مكانها كفكرة قومية ضيقة طوباوية؟، وبالتالي أدى الى انعزالها؛ بسبب وجود غير الكرد بكردستان منذ القدم، فرفض غير الكرد ورفض الآخ ......
#الزرادشتية
#السياسية
#كمنهج
#للنظرية
#القومية
#حركة
#كازيك
#القسم
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757887
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي ظهور الحركة القومية الكردية (كازيك) بعد ثورة تموز 1958م سنحت الفرصة لاول مرة للسياسيين والنخبة الكردية في محاولة إنشاء حزب قومي خالص لا يرتبط بالماركسية ولا يستعير أفكاره ولا مبادىء حزبه منها بأي شكل من الاشكال.فقد عقد جمال نبز في 14/4/1959م مع مجموعة متكونة من ستة أشخاص وهم كل من: فايق عارف، احسان عبد الكريم فؤاد،كامل زير، احمد هردي، عبدالله جوهر، فريدون علي امين، اجتماعاً في بيت احمد هردي في مدينة السليمانية، وشكلوا تجمعاً سرياً باسم كازيك (أي مجموعة الحياة وحرية الكرد)، وهذا التجمع بالرغم من سريته إلا انه كان مغلقا ايضا، وكان على أي شخص يريد الانضمام الى هذه المجموعة السرية ان ينتظر اربع سنوات لكي يصبح عضوا فيها، وفي المرحلة الاولى بقي جمال نبز من عام 1959 الى 1962م يقود تنظيم كازيك، إلا أنه ذهب الى أوروبا وتحديدا المانيا، وبقي اسمه فقط في الكتب والمنشورات التي كان يصدرها تنظيم كازيك في سنتي 1961م و1968م على التوالي. وفي كردستان بقي احمد هردي يقود التنظيم، وفي المرحلة الثانية توحد كازيك مع حزب قومي آخر تحت مسمى بارتى سوشياليستى كوردستان(باسوك)، الذي تأسس في كركوك في عام 1975 بعد نكسة عام 1975م من قبل بعض المثقفين الكرد أمثال: أحمد هردي وشيركوه بيكس(= الشاعر المعروف) وآزاد مصطفى، حيث قام جمال نبز مؤسس كازيك بتنظيم المؤتمر رغم وجوده في المانيا، وكان باسوك يدافع عن المثل الأعلى المتمثل بكردستان الكبرى، وبعد مؤتمره الأول حشد قوة من البيشمرگه الخاصة به وبدأ بشن عمليات مسلحة ضد السلطة العراقية في السليمانية وأربيل وبشكل خاص داخل الجامعات، وفيما بعد انضم إلى الجبهة الوطنية الديمقراطية (جود) في عام 1982 والجبهة الوطنية الكردستانية في عام 1988م. وبعد مؤتمره المنعقد في عام 1991م، غيّر اسمه إلى حزب استقلال كردستان منضما إلى الحزب الاشتراكي الكردستاني وحزب الشعب الديمقراطي الكردستاني. ينظر: عبد الله ئاكرين. صفحة مشرفة من تاريخ كازيك، (1961-1975)، إقليم كوردستان- العراق. أربيل، مطبعة الشرق، 2013م، ص6. ويُّعرف أحد الباحثين الكرد اليساريين حركة كازيك بالقول:"كانت كازيك حركة قومية صغيرة، أغلب قادتها ذوي ماضٍ شيوعي...، فيما بعد تغيرت (كازيك) وشكلوا حزب (باسوك)، وهو الآخر اندمج فيما بعد بالحزب الديمقراطي الكردستاني، ينظر، فاروق مصطفى رسول، ذكرياتي، ترجمة: عبدالله طاهر برزنجي، مراجعة: ماجد علاوي، تشرين الثاني عام 2018م، المجلد الاول.ويذكر بعض الباحثين والمؤرخين الكرد أن تنظيم كازيك كان يعتمد في طرح أفكاره على فكرتين: الاولى القومية العنصرية أي كردستان للكُرد فقط، أي أنهم كانوا متأثراً بالنازية الالمانية والفاشية الايطالية، وهذا ما يذكره الاكاديمي الكردي سلام ناوخوش بقوله:"تفشي الكرد" أي ظهور الفاشية بين الكرد. والثانية المساواة بين أفراد الشعب الكردي، أي محو الطبقات، أي بعبارة أخرى تغيير المجتمع الكردي من مجتمع طبقي الى مجتمع طوباوي يسوده التساوي بين طبقة الاقطاع من الآغوات والشيوخ مع الطبقة الكادحة أو الفقيرة، ويبدو أنه رغم محاولة مؤسسي تنظيم كازيك الابتعاد عن الماركسية من جهة، فإنهم وقعوا في مطبها في الفكرة الثانية حول المساواة وتدمير النظام الطبقي السائد في أغلب المجتمعات بحجة المساواة، وهذا ما جعلهم يتناقضون مع أحدى أهم مبادئهم بضرورة التخلص من الماركسية؟. هذان الهدفان غير الواقعيان أضعفا كازيك وجعلها تترنح في مكانها كفكرة قومية ضيقة طوباوية؟، وبالتالي أدى الى انعزالها؛ بسبب وجود غير الكرد بكردستان منذ القدم، فرفض غير الكرد ورفض الآخ ......
#الزرادشتية
#السياسية
#كمنهج
#للنظرية
#القومية
#حركة
#كازيك
#القسم
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757887
الحوار المتمدن
فرست مرعي - الزرادشتية السياسية كمنهج للنظرية القومية عند حركة كازيك - القسم الثاني