فلاح أمين الرهيمي : داعش أصبحت خطر عالمي بحاجة إلى تعاون أممي لمواجهته والقضاء عليه
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن الكاتب والباحث والأديب حينما يدلي برأيه ليس يعني ذلك أنه منحاز إلى جهة معينة لأن واجبه ومهمته توضيح الرؤيا حول موضوع ما للقراء الكرام .. وبالنسبة لكاتب السطور قضى حياته منذ الصبا حاملاً راية النضال ضد جميع أنواع الاستعمار وبشكل خاص الاستعمار الأمريكي ويشهد له بذلك الكتابين اللذان أصدرهما هما (أمركة العالم وليس عولمته .. وكتاب صراع الحضارات والستراتيجية الأمريكية) إضافة إلى عشرات المقالات. إن منظمة داعش الارهابية أصبح خطرها عالمي وليس مقتصراً على دولة أو رقعة جغرافية وشمل خطرها جميع الدول كبيرة وصغيرة وضعيفة وقوية في جميع أنحاء العالم مما فرضت ضرورة مكافحتها والقضاء عليها مشكلة أممية ومن الطبيعي يحتاج الدول الضعيفة تسليحاً ودعم لوجستياً وخبرات أخرى لا تمتلك القدرة على مواجهة إرهاب داعش بينما توجد من ناحية دول كبرى تمتلك جميع الوسائل في محاربة إرهاب داعش وفي هذه الحالة تحكم أحكام الضرورة من أجل التصدي لإرهاب داعش أن تطلب المساعدات من الدول الكبرى مثل القوات المسلحة والجوية والأسلحة والمساعدات اللوجستية والمخابرات مما جعل تواجد القوات المسلحة والجوية والخبراء متواجدة في تلك الدول وبطبيعة الحال إن تواجد القوات الأجنبية حدث بطلب من الدولة المتواجدة فيها كما أن مهمة القوات الأجنبية محصورة في الفترة المتواجدة فيها إرهاب داعش. لقد كانت للعراق تجربة مريرة وقاسية مع داعش الإرهابية عندما احتلت عام/ 2014 مدن الموصل والرمادي وصلاح الدين مع كثير من الأقضية والنواحي وكلفت العراق كثيراً مادياً ومعنوياً عند تحريرها وتضحيات جيشنا الباسل وقوى الأمن الداخلي والحشد الشعبي ولا زالت المدن التي احتلت تعاني من الدمار والتخريب ولا زالت فلولها تعيث وتقتل وتدمر في شريط يمتد من خانقين حتى كركوك والرمادي وصلاح الدين والمناطق المجاورة للعاصمة العراقية بغداد ولا زال العراق يحتاج إلى خبرة وتدريب ودعم لوجستي من الدول الأجنبية الكبرى وقد جاء ذلك على لسان وزير الدفاع العراقي وبعض المسؤولين ومن خلال ذلك إن الظروف والحاجة هي التي فرضت أحكام الضرورة لطلب المساعدات من الدول الكبرى من أجل محاربة منظمة داعش الإرهابية وعندما تنتهي الحاجة إلى محاربة داعش عند ذلك تنتفي الضرورة إلى التعاون وطلب المساعدة من الدول الكبرى وتغادر قواتها أرض الوطن ... من خلال الظروف والحاجة طلبت الدول الضعيفة من الدول الكبرى المساعدة وبموافقتها دخلت المساعدات الأجنبية وخبرائها وقواتها ومثل هكذا عملية لا تعتبر احتلال واستعمار يجب مقاومته واخراجه بمختلف الوسائل والمطلوب من القوى التي تحمل راية المقاومة وإعلان الحرب على القوى الأجنبية أن تصطف مع الجيش العراقي وقوى الأمن الداخلي والحشد الشعبي لمقاومة داعش الإرهابية وخطرها والقضاء عليها .. وإن داعش الإرهابية الآن تمثل تهديداً حقيقياً للعراق لأمنه واستقراره وهو الآن يستعمل حرب العصابات ويختار الوقت والزمان والمكان في تعرضه وهجماته التي تكبد العراق بالضحايا والخسائر المادية وآخرها وليس أخيرها مجزرة العظيم .. أما موضوع داعش في العراق والمناطق المتواجدة فيها وتمارس من خلالها حرب العصابات واضرب واهرب يجب استعمال معها الضربات الاستباقية عن طريق القصف بالقوة الجوية وطيران الجيش من خلال تفعيل العمل المخابراتي وضربات القوة الجوية العراقية التي تحدد تواجدها وأهدافها. ......
#داعش
#أصبحت
#عالمي
#بحاجة
#تعاون
#أممي
#لمواجهته
#والقضاء
#عليه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747043
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن الكاتب والباحث والأديب حينما يدلي برأيه ليس يعني ذلك أنه منحاز إلى جهة معينة لأن واجبه ومهمته توضيح الرؤيا حول موضوع ما للقراء الكرام .. وبالنسبة لكاتب السطور قضى حياته منذ الصبا حاملاً راية النضال ضد جميع أنواع الاستعمار وبشكل خاص الاستعمار الأمريكي ويشهد له بذلك الكتابين اللذان أصدرهما هما (أمركة العالم وليس عولمته .. وكتاب صراع الحضارات والستراتيجية الأمريكية) إضافة إلى عشرات المقالات. إن منظمة داعش الارهابية أصبح خطرها عالمي وليس مقتصراً على دولة أو رقعة جغرافية وشمل خطرها جميع الدول كبيرة وصغيرة وضعيفة وقوية في جميع أنحاء العالم مما فرضت ضرورة مكافحتها والقضاء عليها مشكلة أممية ومن الطبيعي يحتاج الدول الضعيفة تسليحاً ودعم لوجستياً وخبرات أخرى لا تمتلك القدرة على مواجهة إرهاب داعش بينما توجد من ناحية دول كبرى تمتلك جميع الوسائل في محاربة إرهاب داعش وفي هذه الحالة تحكم أحكام الضرورة من أجل التصدي لإرهاب داعش أن تطلب المساعدات من الدول الكبرى مثل القوات المسلحة والجوية والأسلحة والمساعدات اللوجستية والمخابرات مما جعل تواجد القوات المسلحة والجوية والخبراء متواجدة في تلك الدول وبطبيعة الحال إن تواجد القوات الأجنبية حدث بطلب من الدولة المتواجدة فيها كما أن مهمة القوات الأجنبية محصورة في الفترة المتواجدة فيها إرهاب داعش. لقد كانت للعراق تجربة مريرة وقاسية مع داعش الإرهابية عندما احتلت عام/ 2014 مدن الموصل والرمادي وصلاح الدين مع كثير من الأقضية والنواحي وكلفت العراق كثيراً مادياً ومعنوياً عند تحريرها وتضحيات جيشنا الباسل وقوى الأمن الداخلي والحشد الشعبي ولا زالت المدن التي احتلت تعاني من الدمار والتخريب ولا زالت فلولها تعيث وتقتل وتدمر في شريط يمتد من خانقين حتى كركوك والرمادي وصلاح الدين والمناطق المجاورة للعاصمة العراقية بغداد ولا زال العراق يحتاج إلى خبرة وتدريب ودعم لوجستي من الدول الأجنبية الكبرى وقد جاء ذلك على لسان وزير الدفاع العراقي وبعض المسؤولين ومن خلال ذلك إن الظروف والحاجة هي التي فرضت أحكام الضرورة لطلب المساعدات من الدول الكبرى من أجل محاربة منظمة داعش الإرهابية وعندما تنتهي الحاجة إلى محاربة داعش عند ذلك تنتفي الضرورة إلى التعاون وطلب المساعدة من الدول الكبرى وتغادر قواتها أرض الوطن ... من خلال الظروف والحاجة طلبت الدول الضعيفة من الدول الكبرى المساعدة وبموافقتها دخلت المساعدات الأجنبية وخبرائها وقواتها ومثل هكذا عملية لا تعتبر احتلال واستعمار يجب مقاومته واخراجه بمختلف الوسائل والمطلوب من القوى التي تحمل راية المقاومة وإعلان الحرب على القوى الأجنبية أن تصطف مع الجيش العراقي وقوى الأمن الداخلي والحشد الشعبي لمقاومة داعش الإرهابية وخطرها والقضاء عليها .. وإن داعش الإرهابية الآن تمثل تهديداً حقيقياً للعراق لأمنه واستقراره وهو الآن يستعمل حرب العصابات ويختار الوقت والزمان والمكان في تعرضه وهجماته التي تكبد العراق بالضحايا والخسائر المادية وآخرها وليس أخيرها مجزرة العظيم .. أما موضوع داعش في العراق والمناطق المتواجدة فيها وتمارس من خلالها حرب العصابات واضرب واهرب يجب استعمال معها الضربات الاستباقية عن طريق القصف بالقوة الجوية وطيران الجيش من خلال تفعيل العمل المخابراتي وضربات القوة الجوية العراقية التي تحدد تواجدها وأهدافها. ......
#داعش
#أصبحت
#عالمي
#بحاجة
#تعاون
#أممي
#لمواجهته
#والقضاء
#عليه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747043
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - داعش أصبحت خطر عالمي بحاجة إلى تعاون أممي لمواجهته والقضاء عليه
محمد عمارة تقي الدين : نحو نظام عالمي جديد أكثر تراحمية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدين حقيقة أن الحفر تحت ركام الواقع الدولي المُتعيَّن، هو أمر من شأنه أن يجعلنا نتساءل: أي شيطان رجيم هذا الذي يدفع بالبشرية نحو الفناء؟ إذ كيف اقتيدت إلى هذا الواقع الكارثي؟ وكأنها تندفع لهوّة سحيقة. فها هو العالم وقد أوشك على التورط في حرب عالمية ثالثة، وقد سبقه صعود للأيديولوجيات العنصرية، كالفاشية والنازية والستالينية، وتفشي الأنظمة التوتاليتارية في إصدراها ما بعد الحداثي، وتطور أسلحة الدمار الشامل بشكل مخيف، في ظل تفاقم الصراعات والتوترات العسكرية، مُنذِرة بحرب كونية من شأنها إبادة الجميع، ولعل ما يحدث في أوكرانيا هو بمثابة تدشين لبداية كارثية. واحدة من القناعات الضاربة بجذورها عميقًا في وجداننا، هي الإيمان بأنه في ظل النظام العالمي القائم سيكون عسيرًا للغاية، بل وربما مستحيلًا، نفي تلك الصراعات من الوجود الإنساني عبر التوصل لتسوية عادلة لها، ومن ثم إقرار صيغة حقيقية للسلام والتراحم على هذا الكوكب. فهو نظام عالمي يحكمه منطق القوة ومعادلة البقاء للأقوى، حيث الحيتان الكبيرة تبتلع الأسماك الصغيرة، ولا يعبأ بالقيم الإنسانية الخالدة أو بالمثل الأخلاقية التي توافقت عليها البشرية بعد تراكم خبرات طويلة، أو بالأطروحات ذات الأبعاد القيمية الإنسانية الراسخة، إذ جرى تهميش قوة الحق في مقابل تصعيد حق القوة. فالفرد الغربي هو الشخص المختار، ومن ثم فالغرب هو بدوره الشعب المختار، فهو المتميز أخلاقيًا وماديًا وعقليًا. الغرب هو المركز، والآخرين أطراف تعيش على الهامش، وأن مبرر وجودهم هو لخدمة هذا المركز، أو كسوق لمنتجاته، أو للعمالة الرخيصة وبيع الدواء والسلاح، أو كفئران تجارب لهذا الدواء وذلك السلاح. ولأنهم عبء على البشرية، فالعبقرية تكمن في القدرة على توظيفهم كخدم لها ليس أكثر، وإن كان الخلاص منهم سيسير في صالحها فليكن. من رحم تلك النظرة الاستعلائية انبثقت الحضارة الغربية، وانبثق معها النظام العالمي القائم بكل ظلمه وعنصريته ومنطق إبادته، ولعل حق الفيتو هو أحد تمظهرات عدم العدالة التي تسم هذا النظام. وفي هذا الشأن يتساءل ناعوم تشومسكي، وهو مهجوس بالخوف، عن ملامح العالم الذي سيتركه هذا الجيل للأجيال القادمة، مؤكدًا أن المشهد يتَّشح بالسواد، فهناك ظلالًا سوداء تُخيّم عليه، وأهمها شبح الحرب النووية والكوارث البيئية، التي قد تمحو هذا الكائن البشري من على ظهر الكوكب. واحدة من الدراسات العلمية، والتي تدفع بهذا الاتجاه، تؤكد أن مئة مليون شخص سيموتون في العشرين عامًا القادمة بسبب تغير المناخ نتيجة للتلوث البيئي الكارثي الذي صنعته يد الإنسان، هكذا ودون حروب، فما بالنا لو اندلعت حرب نووية كبرى على خلفية ما يموج به العالم من صراعات حيث يبحث كل طرف عن مصالحه الآنية ولو كلفه ذلك حياة ملايين البشر. من هنا يتحتم وضع سيناريو قابل للتطبيق لإنقاذ هذا الكوكب من مصير كارثي إذا تُركت قوى الدفع نحو الحروب والدمار تسير بذات الوتيرة دون محاولة كبح جماحها. ولعل نظرية صدام الحضارات التي طرحها صامويل هنتنجتون هي الأكثر تعبيرًا عن طبيعة النظام العالمي القائم، والمتأسس على الانحياز التام للحضارة الغربية باعتبارها الحضارة المركزية، وسائر العالم يتحتم عليه أن يدور في فلكها. يرى هنتنجتون أن صدام الحضارات حتمية لا مفر منها, فالعالم يعيش في فوضى كونية، متمظهرة في صدامات بين تكتلات تـنتمي لحضارات مختلفة. ونحن هنا لسنا في معرض تفنيد زيف هذه الأطروح ......
#نظام
#عالمي
#جديد
#أكثر
#تراحمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748399
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدين حقيقة أن الحفر تحت ركام الواقع الدولي المُتعيَّن، هو أمر من شأنه أن يجعلنا نتساءل: أي شيطان رجيم هذا الذي يدفع بالبشرية نحو الفناء؟ إذ كيف اقتيدت إلى هذا الواقع الكارثي؟ وكأنها تندفع لهوّة سحيقة. فها هو العالم وقد أوشك على التورط في حرب عالمية ثالثة، وقد سبقه صعود للأيديولوجيات العنصرية، كالفاشية والنازية والستالينية، وتفشي الأنظمة التوتاليتارية في إصدراها ما بعد الحداثي، وتطور أسلحة الدمار الشامل بشكل مخيف، في ظل تفاقم الصراعات والتوترات العسكرية، مُنذِرة بحرب كونية من شأنها إبادة الجميع، ولعل ما يحدث في أوكرانيا هو بمثابة تدشين لبداية كارثية. واحدة من القناعات الضاربة بجذورها عميقًا في وجداننا، هي الإيمان بأنه في ظل النظام العالمي القائم سيكون عسيرًا للغاية، بل وربما مستحيلًا، نفي تلك الصراعات من الوجود الإنساني عبر التوصل لتسوية عادلة لها، ومن ثم إقرار صيغة حقيقية للسلام والتراحم على هذا الكوكب. فهو نظام عالمي يحكمه منطق القوة ومعادلة البقاء للأقوى، حيث الحيتان الكبيرة تبتلع الأسماك الصغيرة، ولا يعبأ بالقيم الإنسانية الخالدة أو بالمثل الأخلاقية التي توافقت عليها البشرية بعد تراكم خبرات طويلة، أو بالأطروحات ذات الأبعاد القيمية الإنسانية الراسخة، إذ جرى تهميش قوة الحق في مقابل تصعيد حق القوة. فالفرد الغربي هو الشخص المختار، ومن ثم فالغرب هو بدوره الشعب المختار، فهو المتميز أخلاقيًا وماديًا وعقليًا. الغرب هو المركز، والآخرين أطراف تعيش على الهامش، وأن مبرر وجودهم هو لخدمة هذا المركز، أو كسوق لمنتجاته، أو للعمالة الرخيصة وبيع الدواء والسلاح، أو كفئران تجارب لهذا الدواء وذلك السلاح. ولأنهم عبء على البشرية، فالعبقرية تكمن في القدرة على توظيفهم كخدم لها ليس أكثر، وإن كان الخلاص منهم سيسير في صالحها فليكن. من رحم تلك النظرة الاستعلائية انبثقت الحضارة الغربية، وانبثق معها النظام العالمي القائم بكل ظلمه وعنصريته ومنطق إبادته، ولعل حق الفيتو هو أحد تمظهرات عدم العدالة التي تسم هذا النظام. وفي هذا الشأن يتساءل ناعوم تشومسكي، وهو مهجوس بالخوف، عن ملامح العالم الذي سيتركه هذا الجيل للأجيال القادمة، مؤكدًا أن المشهد يتَّشح بالسواد، فهناك ظلالًا سوداء تُخيّم عليه، وأهمها شبح الحرب النووية والكوارث البيئية، التي قد تمحو هذا الكائن البشري من على ظهر الكوكب. واحدة من الدراسات العلمية، والتي تدفع بهذا الاتجاه، تؤكد أن مئة مليون شخص سيموتون في العشرين عامًا القادمة بسبب تغير المناخ نتيجة للتلوث البيئي الكارثي الذي صنعته يد الإنسان، هكذا ودون حروب، فما بالنا لو اندلعت حرب نووية كبرى على خلفية ما يموج به العالم من صراعات حيث يبحث كل طرف عن مصالحه الآنية ولو كلفه ذلك حياة ملايين البشر. من هنا يتحتم وضع سيناريو قابل للتطبيق لإنقاذ هذا الكوكب من مصير كارثي إذا تُركت قوى الدفع نحو الحروب والدمار تسير بذات الوتيرة دون محاولة كبح جماحها. ولعل نظرية صدام الحضارات التي طرحها صامويل هنتنجتون هي الأكثر تعبيرًا عن طبيعة النظام العالمي القائم، والمتأسس على الانحياز التام للحضارة الغربية باعتبارها الحضارة المركزية، وسائر العالم يتحتم عليه أن يدور في فلكها. يرى هنتنجتون أن صدام الحضارات حتمية لا مفر منها, فالعالم يعيش في فوضى كونية، متمظهرة في صدامات بين تكتلات تـنتمي لحضارات مختلفة. ونحن هنا لسنا في معرض تفنيد زيف هذه الأطروح ......
#نظام
#عالمي
#جديد
#أكثر
#تراحمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748399
الحوار المتمدن
محمد عمارة تقي الدين - نحو نظام عالمي جديد أكثر تراحمية
عبدالرزاق دحنون : بناء نظام عالمي جديد
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون المقال مترجم من مجلة فورين أفيرز الأمريكيةبقلم:مايكل بيكلي: بروفيسور مشارك في العلوم السياسية في جامعة توفتس، وزميل متقدم غير مقيم في معهد "أميركان إنتربرايز" ومؤلف كتاب "لماذا ستبقى أميركا القوة العظمى الوحيدة في العالم"النظام الدولي ينهار، ويبدو أن الجميع يعرف كيف يصلحه. وفقاً للبعض، تحتاج الولايات المتحدة إلى إعادة تكريس نفسها فحسب لقيادة النظام الليبرالي الذي ساعدت في تأسيسه منذ حوالي 75 عاماً. بينما يجادل آخرون بأن القوى العظمى في العالم يجب أن تتفق وتنسّق فيما بينها لتوجيه المجتمع الدولي نحو عصر جديد من التعاون المتعدد الأقطاب. في المقابل، لا يزال البعض الآخر يدعو إلى صفقة كبرى تقسم العالم إلى مناطق نفوذ مستقرة. والقاسم المشترك بين تلك الرؤى وغيرها من رؤى النظام الدولي هو افتراض أن الحوكمة العالمية يمكن تصميمها وفرضها من أعلى الهرم إلى أسفله. بوجود قيادة حكيمة وعقد مؤتمرات كثيفة على مستوى القمة، يمكن ترويض الغابة الدولية وزراعتها. ويمكن التفاوض على استبعاد تضارب المصالح والأحقاد التاريخية واستبدالها بالتعاون المفيد لكل الأطراف.بيد أن تاريخ النظام الدولي لا يعطي سوى أسباب قليلة تشجّع على التحلي بالثقة بالحلول التعاونية من أعلى إلى أسفل. في الواقع، أقوى الأنظمة في التاريخ الحديث، لم تكُن منظمات شاملة تعمل من أجل مصلحة البشرية العامة، بل كانت تحالفات بنتها قوى عظمى لخوض منافسة ضد خصومها الرئيسيين. في الحقيقة، ما جمع تلك الأنظمة معاً، هو الخوف والبغض من عدو مشترك، وليس الدعوات المستنيرة لجعل العالم مكاناً أفضل. والجدير بالذكر أن التقدم في القضايا العابرة للحدود، عندما تم إحرازه، برز إلى حد كبير كنتيجة ثانوية للتعاون الأمني الصارم. ولم يكُن ذلك التعاون يدوم عادةً، إلا إذا ظلّ التهديد المشترك قائماً ويمكن التحكم فيه.وحينما كان ذلك التهديد يتبدد أو يزداد بشكل كبير جداً، انهارت الأنظمة. وحاضراً، يتلاشى النظام الليبرالي لأسباب متعددة، لكن السبب الأساسي يكمن في أن التهديد الذي صُمم في الأصل لهزيمته -الشيوعية السوفياتية- اختفى قبل ثلاثة عقود. لم يستمر أي من البدائل المقترحة للنظام الحالي، لأنه لم يكُن هناك تهديد مخيف أو واضح بما يكفي لفرض تعاون مستمر بين الجهات الفاعلة الرئيسة.حتى الآن. من خلال موجة من القمع والعدوان، أرعبت الصين البلدان القريبة والبعيدة. وهي تتصرف بشكل عدائي في شرق آسيا، وتحاول إنشاء مناطق اقتصادية خالصة في الاقتصاد العالمي، وتصدّر الأنظمة الرقمية التي تجعل الاستبداد أكثر فاعلية من أي وقت مضى. للمرة الأولى منذ الحرب الباردة، تواجه مجموعة كبيرة من البلدان تهديدات تشكّل خطراً على أمنها ورفاهيتها وأساليب حياتها، تنبع جميعها من مصدر واحد.لحظة الوضوح هذه أثارت موجة من الردود. يتسلّح جيران الصين ويتحالفون مع القوى الخارجية لتأمين أراضيهم وممراتهم البحرية. وبطريقة موازية، يعمل عدد من الاقتصادات الكبرى في العالم بشكل جماعي على تطوير معايير تجارية واستثمارية وتقنية جديدة تنطوي ضمنياً على تمييز ضد الصين. وعلى نحو مماثل، تتجمع الديمقراطيات لوضع استراتيجيات مكافحة الاستبداد في الداخل والخارج، وتظهر منظمات دولية جديدة لتنسيق المعركة. في الواقع، تبدو تلك الجهود مبعثرة عند النظر إليها في الوقت الفعلي، ولكن إذا ابتعدنا عن الاضطرابات اليومية، ستظهر صورة أكثر اكتمالاً: المنافسة مع الصين تكوّن نظاماً دولياً جديداً، سواء كان ذلك للأفضل أو للأسوأ.يربط العقل الليبرالي الحديث النظام الدولي بالسلام وال ......
#بناء
#نظام
#عالمي
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748462
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون المقال مترجم من مجلة فورين أفيرز الأمريكيةبقلم:مايكل بيكلي: بروفيسور مشارك في العلوم السياسية في جامعة توفتس، وزميل متقدم غير مقيم في معهد "أميركان إنتربرايز" ومؤلف كتاب "لماذا ستبقى أميركا القوة العظمى الوحيدة في العالم"النظام الدولي ينهار، ويبدو أن الجميع يعرف كيف يصلحه. وفقاً للبعض، تحتاج الولايات المتحدة إلى إعادة تكريس نفسها فحسب لقيادة النظام الليبرالي الذي ساعدت في تأسيسه منذ حوالي 75 عاماً. بينما يجادل آخرون بأن القوى العظمى في العالم يجب أن تتفق وتنسّق فيما بينها لتوجيه المجتمع الدولي نحو عصر جديد من التعاون المتعدد الأقطاب. في المقابل، لا يزال البعض الآخر يدعو إلى صفقة كبرى تقسم العالم إلى مناطق نفوذ مستقرة. والقاسم المشترك بين تلك الرؤى وغيرها من رؤى النظام الدولي هو افتراض أن الحوكمة العالمية يمكن تصميمها وفرضها من أعلى الهرم إلى أسفله. بوجود قيادة حكيمة وعقد مؤتمرات كثيفة على مستوى القمة، يمكن ترويض الغابة الدولية وزراعتها. ويمكن التفاوض على استبعاد تضارب المصالح والأحقاد التاريخية واستبدالها بالتعاون المفيد لكل الأطراف.بيد أن تاريخ النظام الدولي لا يعطي سوى أسباب قليلة تشجّع على التحلي بالثقة بالحلول التعاونية من أعلى إلى أسفل. في الواقع، أقوى الأنظمة في التاريخ الحديث، لم تكُن منظمات شاملة تعمل من أجل مصلحة البشرية العامة، بل كانت تحالفات بنتها قوى عظمى لخوض منافسة ضد خصومها الرئيسيين. في الحقيقة، ما جمع تلك الأنظمة معاً، هو الخوف والبغض من عدو مشترك، وليس الدعوات المستنيرة لجعل العالم مكاناً أفضل. والجدير بالذكر أن التقدم في القضايا العابرة للحدود، عندما تم إحرازه، برز إلى حد كبير كنتيجة ثانوية للتعاون الأمني الصارم. ولم يكُن ذلك التعاون يدوم عادةً، إلا إذا ظلّ التهديد المشترك قائماً ويمكن التحكم فيه.وحينما كان ذلك التهديد يتبدد أو يزداد بشكل كبير جداً، انهارت الأنظمة. وحاضراً، يتلاشى النظام الليبرالي لأسباب متعددة، لكن السبب الأساسي يكمن في أن التهديد الذي صُمم في الأصل لهزيمته -الشيوعية السوفياتية- اختفى قبل ثلاثة عقود. لم يستمر أي من البدائل المقترحة للنظام الحالي، لأنه لم يكُن هناك تهديد مخيف أو واضح بما يكفي لفرض تعاون مستمر بين الجهات الفاعلة الرئيسة.حتى الآن. من خلال موجة من القمع والعدوان، أرعبت الصين البلدان القريبة والبعيدة. وهي تتصرف بشكل عدائي في شرق آسيا، وتحاول إنشاء مناطق اقتصادية خالصة في الاقتصاد العالمي، وتصدّر الأنظمة الرقمية التي تجعل الاستبداد أكثر فاعلية من أي وقت مضى. للمرة الأولى منذ الحرب الباردة، تواجه مجموعة كبيرة من البلدان تهديدات تشكّل خطراً على أمنها ورفاهيتها وأساليب حياتها، تنبع جميعها من مصدر واحد.لحظة الوضوح هذه أثارت موجة من الردود. يتسلّح جيران الصين ويتحالفون مع القوى الخارجية لتأمين أراضيهم وممراتهم البحرية. وبطريقة موازية، يعمل عدد من الاقتصادات الكبرى في العالم بشكل جماعي على تطوير معايير تجارية واستثمارية وتقنية جديدة تنطوي ضمنياً على تمييز ضد الصين. وعلى نحو مماثل، تتجمع الديمقراطيات لوضع استراتيجيات مكافحة الاستبداد في الداخل والخارج، وتظهر منظمات دولية جديدة لتنسيق المعركة. في الواقع، تبدو تلك الجهود مبعثرة عند النظر إليها في الوقت الفعلي، ولكن إذا ابتعدنا عن الاضطرابات اليومية، ستظهر صورة أكثر اكتمالاً: المنافسة مع الصين تكوّن نظاماً دولياً جديداً، سواء كان ذلك للأفضل أو للأسوأ.يربط العقل الليبرالي الحديث النظام الدولي بالسلام وال ......
#بناء
#نظام
#عالمي
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748462
الحوار المتمدن
عبدالرزاق دحنون - بناء نظام عالمي جديد
ضيا اسكندر : إرهـاصـات نظـام عالمي جديد
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر مما لا شك فيه أن القيادة الروسية حضّرت للحظة المواجهة الحتمية مع الغرب منذ سنوات وعلى الصعد كافةً. وما حصل من هجوم على أوكرانيا ليس قراراً وليد لحظته، بل هو ردة فعل على تراكم سنوات من نقض الولايات المتحدة و«الناتو» لتعهداتهم بعدم التمدّد شرقاً. وبالتالي لن يرضخ بوتين وينسحب من أوكرانيا مهما استعرت العقوبات ضد موسكو، ومهما جنّد خصومه مرتزقة وزوّدوا أوكرانيا بالسلاح.. ما لم يحقق أهدافه في هذا البلد. كما أنه لن يسمح – إن استطاع - بإطالة أمد الحرب كما حصل في افغانستان وما نجم عنها من تداعيات مريرة. وهو ما اعترفت به مجلة «نيوزويك» الأمريكية مع بدء الحرب الروسية في أوكرانيا، حيث قالت إن «بوتين لم يخسر حرباً أبداً، عبر عشرين سنة مضت، لا في الشيشيان ولا في جورجيا ولا في القرم ولا في سوريا ولا في كازاخستان». وتوقعت المجلة، أن بوتين سيكسب أيضاً حربه الجديدة في أوكرانيا.يأتي الاستفزاز الغربي – الأمريكي لروسيا ضمن سياق التحضير للمنازلة الكبرى المرتقبة ما بين الصين من جهة، والغرب عموماً، والأمريكي خصوصاً من جهة أخرى. فالإدارة الأمريكية لا سيّما جناحها المتشدد ما زالت في حالة إنكار عن بدء تشكّل العالم الجديد (عالم متعدد الأقطاب) ولا تتحمّل أن تشهد تهاوي نظام الأحادية القطبية وتراجع هيمنتها التي اقتربت من الأفول. وهم يدركون أن التحالف الاستراتيجي بين روسيا والصين في مختلف المجالات والذي يتعزّز قوةً وصلابةً يوماً بعد يوم، سوف يؤدي إلى انتصارهما في أية حرب مقبلة (الصين باقتصادها العملاق، وروسيا بترسانتها العسكرية المرعبة). لذلك يسعى الغرب إلى إدامة الصراع بين روسيا وجيرانها وإشغالها في سلسلة من الحروب بغية استنزافها وإضعافها وبالتالي تطويعها وعدم قدرتها على نجدة حليفها الصيني عند المقتضى.العالم يتغير بسرعة؛ ومصاير الكثير من ملفات الأزمات الدولية سوف تتأثر بمآلات الحرب. وقد بدأت الاصطفافات الدولية تمور وتتأرجح معلنةً عن تغيير مواقفها من أطراف النزاع بسبب تجاذب مصالحها. والعديد من الأصوات المعروفة بولائها التاريخي لأمريكا طفقت تعلن عن تذمّرها وتنصّلها من التبعية العمياء لواشنطن وإملاءاتها المذلّة. وفي المقابل، فإن الطرف المؤهل للخسارة لن يرفع الراية البيضاء بالسرعة التي نتمناها حقناً للدماء. ومن نافل القول أن من سيدفع ثمن هذه الحرب بالدرجة الأولى هم فقراء الشعوب. فخصوم العالم الجديد ليسوا بضعفاء، وما زالوا يمتلكون أسباب القوة. من هنا خشيتنا من أن الحرب ستكون ضارية وربما أكثر قساوةً مما جرى في الحرب العالمية الثانية. ......
#إرهـاصـات
#نظـام
#عالمي
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749105
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر مما لا شك فيه أن القيادة الروسية حضّرت للحظة المواجهة الحتمية مع الغرب منذ سنوات وعلى الصعد كافةً. وما حصل من هجوم على أوكرانيا ليس قراراً وليد لحظته، بل هو ردة فعل على تراكم سنوات من نقض الولايات المتحدة و«الناتو» لتعهداتهم بعدم التمدّد شرقاً. وبالتالي لن يرضخ بوتين وينسحب من أوكرانيا مهما استعرت العقوبات ضد موسكو، ومهما جنّد خصومه مرتزقة وزوّدوا أوكرانيا بالسلاح.. ما لم يحقق أهدافه في هذا البلد. كما أنه لن يسمح – إن استطاع - بإطالة أمد الحرب كما حصل في افغانستان وما نجم عنها من تداعيات مريرة. وهو ما اعترفت به مجلة «نيوزويك» الأمريكية مع بدء الحرب الروسية في أوكرانيا، حيث قالت إن «بوتين لم يخسر حرباً أبداً، عبر عشرين سنة مضت، لا في الشيشيان ولا في جورجيا ولا في القرم ولا في سوريا ولا في كازاخستان». وتوقعت المجلة، أن بوتين سيكسب أيضاً حربه الجديدة في أوكرانيا.يأتي الاستفزاز الغربي – الأمريكي لروسيا ضمن سياق التحضير للمنازلة الكبرى المرتقبة ما بين الصين من جهة، والغرب عموماً، والأمريكي خصوصاً من جهة أخرى. فالإدارة الأمريكية لا سيّما جناحها المتشدد ما زالت في حالة إنكار عن بدء تشكّل العالم الجديد (عالم متعدد الأقطاب) ولا تتحمّل أن تشهد تهاوي نظام الأحادية القطبية وتراجع هيمنتها التي اقتربت من الأفول. وهم يدركون أن التحالف الاستراتيجي بين روسيا والصين في مختلف المجالات والذي يتعزّز قوةً وصلابةً يوماً بعد يوم، سوف يؤدي إلى انتصارهما في أية حرب مقبلة (الصين باقتصادها العملاق، وروسيا بترسانتها العسكرية المرعبة). لذلك يسعى الغرب إلى إدامة الصراع بين روسيا وجيرانها وإشغالها في سلسلة من الحروب بغية استنزافها وإضعافها وبالتالي تطويعها وعدم قدرتها على نجدة حليفها الصيني عند المقتضى.العالم يتغير بسرعة؛ ومصاير الكثير من ملفات الأزمات الدولية سوف تتأثر بمآلات الحرب. وقد بدأت الاصطفافات الدولية تمور وتتأرجح معلنةً عن تغيير مواقفها من أطراف النزاع بسبب تجاذب مصالحها. والعديد من الأصوات المعروفة بولائها التاريخي لأمريكا طفقت تعلن عن تذمّرها وتنصّلها من التبعية العمياء لواشنطن وإملاءاتها المذلّة. وفي المقابل، فإن الطرف المؤهل للخسارة لن يرفع الراية البيضاء بالسرعة التي نتمناها حقناً للدماء. ومن نافل القول أن من سيدفع ثمن هذه الحرب بالدرجة الأولى هم فقراء الشعوب. فخصوم العالم الجديد ليسوا بضعفاء، وما زالوا يمتلكون أسباب القوة. من هنا خشيتنا من أن الحرب ستكون ضارية وربما أكثر قساوةً مما جرى في الحرب العالمية الثانية. ......
#إرهـاصـات
#نظـام
#عالمي
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749105
الحوار المتمدن
ضيا اسكندر - إرهـاصـات نظـام عالمي جديد
صلاح بدرالدين : بحثا عن نظام عالمي عادل
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين في خضم العدوان العسكري المدمر المستمر منذ نحو عشرة أيام ، الذي تقوم به الطغمة الحاكمة بروسيا على الشعب الاوكراني ، نسمع بين الحين والآخر من السنة الدكتاتور الارعن وفريقه ، تصميما علىى تغيير قواعد العلاقات الدولية أو سلوك ( لعبة الأمم ) من طرف واحد حتىى لو احترق العالم ، ونشبت الحرب النووية ، بماتتناسب مع نزعتهم التوسعية ، وتستجيب لسعار جنون العظمة ، والتحكم ، والسيطرة لهذه النخبة – الاوليغارشية – المصابة بتخمة الثراء الفاحش بلاحدود . فمن ضمن شروط الإذعان والاذلال لوقف الحرب على أوكرانيا ، تغيير دستور البلاد الذي وضعه شعبها عبر الوسائل الديموقراطية ، وتقرير مصير البلاد بالقوة ، وتجريدها من السلاح ، والقضاء على بنيتها التحتية العسكرية ، والاقتصادية ، واختيار سلطة موالية عميلة لموسكو ، ليتحول ذلك البلد الصناعي المتقدم الى بلد فاشل ملحق بطغمة بوتين ، وبكلمة موجزة استعمار أوكرانيا ،والحاقها ، وحرمانها من حق تقرير المصير ، والسيادة ، والاستقلال . ومن جهة أخرى منع هيئة الأمم المتحدة ، ودول العالم اجمع ، من مد يد العون والمساعدة ، واعتبار كل من يدافع عن حرية الاوكرانيين ، وتقديم المساعدة لهم حتى الإنسانية منها ، ومدهم بوسائل الدفاع عن النفس ، واستقبال لاجئيهم ، بمثابة أعداء والتلويح باستخدام القوة ضدهم بمافي ذلك السلاح النووي . الغريب بالامر أيضا ( كذبة ) البروباغندا الروسية باتهام القيادة الأوكرانية المنتخبة ، والائتلافية الحرة المتعددة التوجهات السياسية كديموقراطية حديثة العهد ، بالقومية !! ولست اعلم هل الاعتزاز القومي فيي نظام ديموقراطي برلماني تهمة ؟ وهل القيادة الحاكمة لديها نزعة توسعية ( مثل طغمة بوتين ) ضد جيرانها ، أو ميول استعمارية لغزو روسيا ؟ وكذلك بالنسبة للاتهامات الاخرىى من قبيل ( نازية !!) القيادة الأوكرانية ، مع العلم ان رئيس الدولة المنتخب بنسبة عالية من الأصوات وفي تنافس حر ينتمي الى الديانة اليهودية ، وكلنا نعلم ان اليهود كانوا من ضحايا النازية ، بهذه الحالة من حق الاخرين ان يفرضوا على روسيا تغيير قيادتها العنصرية الحاكمة التي تمارس – الروسنة – تجاه شعوب وقوميات روسيا ووجود تيار عنصري فاشي حتى في مجلس – الدوما – أو البوما !! بعبارة ادق . نحو نظام عالمي ، تشاركي ، تعددي ، ديموقراطي حتىى لايختل التوازن الدولي اكثر ، ولقطع الطرييق امام المختلة عقولهم مثال – بوتين – الروسي ، وكيم الكوري ، وخامنئي الإيراني وغدا مجانين آخرين من الصين ، وأماكن أخرى لتطبيق قواعدهم الخاصة ، من الواجب إعادة النظر في ميثاق الأمم المتحدة ، وكافة الوثائق ، والآليات التي تحدد العلاقات الدولية ، وذلك بصورة جماعية . فعندما نشأت هيئة الأمم المتحدة على انقاض – عصبة الأمم – وتم التصديق على ميثاقها المعمول بها حتى الان ، كانت وليدة التوافق الدولي ، وتوازن القوى المنتصرة على النازية ، والفاشية ، وجاءت بعد مداولات امتدت أعواما ، وعبر عدد من المؤتمرات ، والاجتماعات بين ممثليي الدول الكبرى الثلاث : الاتحاد السوفييتي ممثلا بجوزيف ستالين ، والولايات المتحدة الامريكية ممثلة بالرئيس روزفلت ، وبريطانيا العظمى ممثلة بتشرشل ، وتم التوافق على إدارة العالم ، وتنظيم العلاقات الدولية بعد المناقشات المستفيضة في مؤتمرات ( مالطا ، وبوتسدام ، وطهران ، ويالطا ) . منذ نحو ثمانين عاما من عمر تلك التوافقات ، تغير العالم ، وتبدلت القوى ، والمواقع ، وتقدمت علوم التكنولوجيا ، وتطورت الحاجات البشرية ، وسادت العولمة ، والميثاق الراهن للأمم المتحدة التي زاد ......
#بحثا
#نظام
#عالمي
#عادل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749260
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين في خضم العدوان العسكري المدمر المستمر منذ نحو عشرة أيام ، الذي تقوم به الطغمة الحاكمة بروسيا على الشعب الاوكراني ، نسمع بين الحين والآخر من السنة الدكتاتور الارعن وفريقه ، تصميما علىى تغيير قواعد العلاقات الدولية أو سلوك ( لعبة الأمم ) من طرف واحد حتىى لو احترق العالم ، ونشبت الحرب النووية ، بماتتناسب مع نزعتهم التوسعية ، وتستجيب لسعار جنون العظمة ، والتحكم ، والسيطرة لهذه النخبة – الاوليغارشية – المصابة بتخمة الثراء الفاحش بلاحدود . فمن ضمن شروط الإذعان والاذلال لوقف الحرب على أوكرانيا ، تغيير دستور البلاد الذي وضعه شعبها عبر الوسائل الديموقراطية ، وتقرير مصير البلاد بالقوة ، وتجريدها من السلاح ، والقضاء على بنيتها التحتية العسكرية ، والاقتصادية ، واختيار سلطة موالية عميلة لموسكو ، ليتحول ذلك البلد الصناعي المتقدم الى بلد فاشل ملحق بطغمة بوتين ، وبكلمة موجزة استعمار أوكرانيا ،والحاقها ، وحرمانها من حق تقرير المصير ، والسيادة ، والاستقلال . ومن جهة أخرى منع هيئة الأمم المتحدة ، ودول العالم اجمع ، من مد يد العون والمساعدة ، واعتبار كل من يدافع عن حرية الاوكرانيين ، وتقديم المساعدة لهم حتى الإنسانية منها ، ومدهم بوسائل الدفاع عن النفس ، واستقبال لاجئيهم ، بمثابة أعداء والتلويح باستخدام القوة ضدهم بمافي ذلك السلاح النووي . الغريب بالامر أيضا ( كذبة ) البروباغندا الروسية باتهام القيادة الأوكرانية المنتخبة ، والائتلافية الحرة المتعددة التوجهات السياسية كديموقراطية حديثة العهد ، بالقومية !! ولست اعلم هل الاعتزاز القومي فيي نظام ديموقراطي برلماني تهمة ؟ وهل القيادة الحاكمة لديها نزعة توسعية ( مثل طغمة بوتين ) ضد جيرانها ، أو ميول استعمارية لغزو روسيا ؟ وكذلك بالنسبة للاتهامات الاخرىى من قبيل ( نازية !!) القيادة الأوكرانية ، مع العلم ان رئيس الدولة المنتخب بنسبة عالية من الأصوات وفي تنافس حر ينتمي الى الديانة اليهودية ، وكلنا نعلم ان اليهود كانوا من ضحايا النازية ، بهذه الحالة من حق الاخرين ان يفرضوا على روسيا تغيير قيادتها العنصرية الحاكمة التي تمارس – الروسنة – تجاه شعوب وقوميات روسيا ووجود تيار عنصري فاشي حتى في مجلس – الدوما – أو البوما !! بعبارة ادق . نحو نظام عالمي ، تشاركي ، تعددي ، ديموقراطي حتىى لايختل التوازن الدولي اكثر ، ولقطع الطرييق امام المختلة عقولهم مثال – بوتين – الروسي ، وكيم الكوري ، وخامنئي الإيراني وغدا مجانين آخرين من الصين ، وأماكن أخرى لتطبيق قواعدهم الخاصة ، من الواجب إعادة النظر في ميثاق الأمم المتحدة ، وكافة الوثائق ، والآليات التي تحدد العلاقات الدولية ، وذلك بصورة جماعية . فعندما نشأت هيئة الأمم المتحدة على انقاض – عصبة الأمم – وتم التصديق على ميثاقها المعمول بها حتى الان ، كانت وليدة التوافق الدولي ، وتوازن القوى المنتصرة على النازية ، والفاشية ، وجاءت بعد مداولات امتدت أعواما ، وعبر عدد من المؤتمرات ، والاجتماعات بين ممثليي الدول الكبرى الثلاث : الاتحاد السوفييتي ممثلا بجوزيف ستالين ، والولايات المتحدة الامريكية ممثلة بالرئيس روزفلت ، وبريطانيا العظمى ممثلة بتشرشل ، وتم التوافق على إدارة العالم ، وتنظيم العلاقات الدولية بعد المناقشات المستفيضة في مؤتمرات ( مالطا ، وبوتسدام ، وطهران ، ويالطا ) . منذ نحو ثمانين عاما من عمر تلك التوافقات ، تغير العالم ، وتبدلت القوى ، والمواقع ، وتقدمت علوم التكنولوجيا ، وتطورت الحاجات البشرية ، وسادت العولمة ، والميثاق الراهن للأمم المتحدة التي زاد ......
#بحثا
#نظام
#عالمي
#عادل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749260
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - بحثا عن نظام عالمي عادل
فهد المضحكي : الحرب الروسية - الأوكرانية.. ميلاد نظام عالمي متعدد الأقطاب
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي لا يمكن لأي فكر إنساني سليم، أن يؤيد الحروب بشكل عام، فضحايا الحروب بغض النظر عن مسبباتها، هي الشعوب، التي ستتضرر إما بالدماء أو باقتصادها الهش، وبتدمير نمط حياتها، ولو مرحليًا. ولكن السؤال الأساس، الذي يطرحه أغلب المحللين في الحالة القائمة، ما الذي قاد للحرب الروسية - الأوكرانية؟. في البدء يعتقد البعض، أن الحرب الروسية على أوكرانيا، ستشكل نقطة تحول في النظام العالمي القائم على أحادية القطبية منذ سقوط جدار برلين سنة 1987. ولعل تصرفات الولايات المتحدة كحاكم أوحد للعالم وتنصلها من التزاماتها وانسحابها من أتفاقيات دولية عديدة، وغزوها عسكريًا لدول خارج قرارات مجلس الأمن، أو حصار دول أخرى بنفس المنطق، عجَّل بتصاعد تبرم حلفائها وخصومها على حد سواء. وبحسب ما كتبه الباحث المغربي أحمد نور الدين في موقع «hespress»، فإن ما نشاهده في أوكرانيا اليوم هو نتيجة الإمعان في إهانة موسكو من خلال التنصل من كل التعهدات التي قطعها الغرب بعدم توسع حلف «الناتو» شرقًا، وعدم نشر منظومة الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، بالإضافة إلى طرد روسيا من مجموعة 7G للدول الصناعية الكبرى، وفرض عقوبات اقتصادية عليها، وصولاً إلى ضم جمهوريات البلطيق سابقًا إلى الحلف الأطلسي. وبعد استيقاظ موسكو من غيبوبتها التي دامت عقدين من الزمن ما بعد الاتحاد السوفياتي، وبعد استعادتها بعضا من عافيتها الاقتصادية والدبلوماسية، تحركت لمنع ضم ما تبقى من الجمهوريات السوفيتية، فتدخلت عسكريا سنة 2008 على سبيل المثال في جورجيا ودعمت انفصال جمهورية أوسيتيا الجنوبية،ثم ضمت شبه جزيرة القرم سنة 2014، وبين هذا وذاك حاولت فتح جبهات جديدة لمواجهة الغرب في حرب غير تقليدية استخدمت فيها سلاح المرتزقة وأدوات الجيل الرابع من الحروب كشبكات التواصل الاجتماعي والهجمات الإلكترونية وقنوات التلفزيون الفضائية بكل اللغات، وغيرها، وكان من بين بؤر التوتر تلك الحروب أفريقيا الوسطى وسورية وليبيا وفنزويلا ومالي، وكان الهدف من وراء ذلك هو تملك أوراق للضغط على الغرب لإعادته إلى مائدة المفاوضات وتنفيذ التزاماته السابقة مع موسكو سنة 1997، والاعتراف لها بمنطقة نفوذ في محيطها المباشر. ولا شك أن أوكرانيا تحتل مكانة القلب في هذه الاستراتيجية الروسية لإعادة رسم مجالها الحيوي.ولكن واشنطن استمرت في تجاهل مطالب روسيا ورفصت التعهد بعدم ضم أوكرانيا إلى الحلف الأطلسي، وهو المطلب الرئيس لروسيا في قائمة المطالب التي قدمت بشأنها ورقة من عدة نقاط في المفاوضات التي جرت في جنيف يناير 2022 مع الإدارة الأمريكية ولم تفض إلى نتيجة. وكان بإمكان الغرب أن يستجيب لطلب روسيا،. خاصة أن هناك سابقة مشابهة هي وضع فنلندا خلال الحرب الباردة، والذي لايزال مستمرًا إلى اليوم كبلدٍ أوروبي غير عضوٍ في حلف«الناتو». ودون الخوض في مواضيع الشرعية الدولية والسيادة الأوكرانية وحقها في الانضمام إلى الحلف من عدمه، فإن بوتين رأي في السلوك الأمريكي تجاه أوكرانيا تهديدًا استراتيجيًا غير مبرر لأمن روسيا القومي، ليس على الصعيد العسكري فحسب، بل حتى على الصعيدين الاقتصادي والثقافي نظرًا لخصوصية العلاقات التاريخية بين موسكو وكييف. وأكثر من ذلك اعتبر الرئيس الروسي تجاهل واشنطن لمطالبه إهانة شخصية له، واحتقارًا للوزن الاستراتيجي لروسيا، فكان الهجوم على أوكرانيا مصحوبًا بخطاب بوتين، بثه التلفزيون الرسمي صبيحة الهجوم، والذي توعد فيه بشكل واضح ومباشر الدول الأوروبية وأمريكا برد فوري وغير مسبوق في التاريخ إذا غامرت باعتراض طريقه. ولكن قبل ذلك الهجوم مر حدث دولي بارز دون إثارة الكثير من ال ......
#الحرب
#الروسية
#الأوكرانية..
#ميلاد
#نظام
#عالمي
#متعدد
#الأقطاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749710
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي لا يمكن لأي فكر إنساني سليم، أن يؤيد الحروب بشكل عام، فضحايا الحروب بغض النظر عن مسبباتها، هي الشعوب، التي ستتضرر إما بالدماء أو باقتصادها الهش، وبتدمير نمط حياتها، ولو مرحليًا. ولكن السؤال الأساس، الذي يطرحه أغلب المحللين في الحالة القائمة، ما الذي قاد للحرب الروسية - الأوكرانية؟. في البدء يعتقد البعض، أن الحرب الروسية على أوكرانيا، ستشكل نقطة تحول في النظام العالمي القائم على أحادية القطبية منذ سقوط جدار برلين سنة 1987. ولعل تصرفات الولايات المتحدة كحاكم أوحد للعالم وتنصلها من التزاماتها وانسحابها من أتفاقيات دولية عديدة، وغزوها عسكريًا لدول خارج قرارات مجلس الأمن، أو حصار دول أخرى بنفس المنطق، عجَّل بتصاعد تبرم حلفائها وخصومها على حد سواء. وبحسب ما كتبه الباحث المغربي أحمد نور الدين في موقع «hespress»، فإن ما نشاهده في أوكرانيا اليوم هو نتيجة الإمعان في إهانة موسكو من خلال التنصل من كل التعهدات التي قطعها الغرب بعدم توسع حلف «الناتو» شرقًا، وعدم نشر منظومة الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، بالإضافة إلى طرد روسيا من مجموعة 7G للدول الصناعية الكبرى، وفرض عقوبات اقتصادية عليها، وصولاً إلى ضم جمهوريات البلطيق سابقًا إلى الحلف الأطلسي. وبعد استيقاظ موسكو من غيبوبتها التي دامت عقدين من الزمن ما بعد الاتحاد السوفياتي، وبعد استعادتها بعضا من عافيتها الاقتصادية والدبلوماسية، تحركت لمنع ضم ما تبقى من الجمهوريات السوفيتية، فتدخلت عسكريا سنة 2008 على سبيل المثال في جورجيا ودعمت انفصال جمهورية أوسيتيا الجنوبية،ثم ضمت شبه جزيرة القرم سنة 2014، وبين هذا وذاك حاولت فتح جبهات جديدة لمواجهة الغرب في حرب غير تقليدية استخدمت فيها سلاح المرتزقة وأدوات الجيل الرابع من الحروب كشبكات التواصل الاجتماعي والهجمات الإلكترونية وقنوات التلفزيون الفضائية بكل اللغات، وغيرها، وكان من بين بؤر التوتر تلك الحروب أفريقيا الوسطى وسورية وليبيا وفنزويلا ومالي، وكان الهدف من وراء ذلك هو تملك أوراق للضغط على الغرب لإعادته إلى مائدة المفاوضات وتنفيذ التزاماته السابقة مع موسكو سنة 1997، والاعتراف لها بمنطقة نفوذ في محيطها المباشر. ولا شك أن أوكرانيا تحتل مكانة القلب في هذه الاستراتيجية الروسية لإعادة رسم مجالها الحيوي.ولكن واشنطن استمرت في تجاهل مطالب روسيا ورفصت التعهد بعدم ضم أوكرانيا إلى الحلف الأطلسي، وهو المطلب الرئيس لروسيا في قائمة المطالب التي قدمت بشأنها ورقة من عدة نقاط في المفاوضات التي جرت في جنيف يناير 2022 مع الإدارة الأمريكية ولم تفض إلى نتيجة. وكان بإمكان الغرب أن يستجيب لطلب روسيا،. خاصة أن هناك سابقة مشابهة هي وضع فنلندا خلال الحرب الباردة، والذي لايزال مستمرًا إلى اليوم كبلدٍ أوروبي غير عضوٍ في حلف«الناتو». ودون الخوض في مواضيع الشرعية الدولية والسيادة الأوكرانية وحقها في الانضمام إلى الحلف من عدمه، فإن بوتين رأي في السلوك الأمريكي تجاه أوكرانيا تهديدًا استراتيجيًا غير مبرر لأمن روسيا القومي، ليس على الصعيد العسكري فحسب، بل حتى على الصعيدين الاقتصادي والثقافي نظرًا لخصوصية العلاقات التاريخية بين موسكو وكييف. وأكثر من ذلك اعتبر الرئيس الروسي تجاهل واشنطن لمطالبه إهانة شخصية له، واحتقارًا للوزن الاستراتيجي لروسيا، فكان الهجوم على أوكرانيا مصحوبًا بخطاب بوتين، بثه التلفزيون الرسمي صبيحة الهجوم، والذي توعد فيه بشكل واضح ومباشر الدول الأوروبية وأمريكا برد فوري وغير مسبوق في التاريخ إذا غامرت باعتراض طريقه. ولكن قبل ذلك الهجوم مر حدث دولي بارز دون إثارة الكثير من ال ......
#الحرب
#الروسية
#الأوكرانية..
#ميلاد
#نظام
#عالمي
#متعدد
#الأقطاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749710
الحوار المتمدن
فهد المضحكي - الحرب الروسية - الأوكرانية.. ميلاد نظام عالمي متعدد الأقطاب
زياد عبد الفتاح الاسدي : نظام عالمي جديد .... هل لمصلحة الشعوب .....؟؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي تضج وسائل الاعلام العربي والاقليمي والعالمي مُؤخراً وتحديداً مُنذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا بتحليلات اعلامية ونظريات سياسية عن ولادة نظام عالمي جديد في مواجهة نظام الاحادية القطبية الذي تتربع على عرشه الامبراطورية الرأسمالية الغربية بقيادة الثلاثي الامبريالي (الامريكي والبريطاني والفرنسي) ... ورغم ان نظام التعددية القطبية قد بدأ منذ ما يزيد من عقد ونصف من الزمن وحتى قبل الحرب التي اندلعت بين جورجيا وروسيا الاتحادية وجمهوريّتي أوسيتيا وأبخازيا في صيف عام 2008 في ظل التحريض والتدخل الامريكي والغربي .. ولكن عباقرة التحليل السياسي في القنوات والفضائيات العربية على شاكلة المُهرج الاعلامي الانتهازي عبد الباري عطوان ما زالوا يُبشرون من شدة وطنيتهم وحماسهم بولادة نظام عالمي جديد سينقذ البشرية ودول العالم الثالث من براثن الامبراطورية الامبريالية الغربية المهزومة .... لذا فالسؤال أعلاه حول النظام العالمي الجديد يطرح نفسه بكل شفافية وموضوعية . وهنا كما نعلم فالعالم ومنذ نهاية العقد الاول من القرن الحالي والى يومنا هذا يتجه على نحوٍ حثيث من سيئ الى أسوأ , وبينما لا تزال العديد من دول العالم الثالث تشهد الكثير الدمار والحروب والمجاعات والصراعات , نجد بالمُقابل ازدياد الاحتجاجات الشعبية والتمردات الطبقية والمعيشية الغاضبة في كافة أنحاء المعمورة وليس فقط في دول العالم الثالث ..... والتفسير الحقيقي لذلك يعود بشكلٍ رئيسي الى التدهور المُتواصل للاوضاع الاقتصادية والمعيشية والامنية والانسانية في معظم بقاع العالم ... وهذا التراجع والتدهور الاقتصادي والمعيشي ظهرت بداياته المُبكرة بدأ بشكلٍ رئيسي بعد إنهيار النظام المالي والبنكي والعقاري في منظومة الغرب والولايات المتحدة وتفاقم الازمة الاقتصادية الحادة التي ضربت بشدة أركان الاقتصاد الراسمالي والنظام المالي العالمي في عامي 2007 و 2008 ... لتظهر بالتالي وبعد سنوات قليلة النتائج الكارثية لهذه الازمة المالية والاقتصادية العالمية المُدمرة من خلال آلاف المظاهرات والاحتجاجات والتمردات الشعبية الغاضبة في مختلف بلدان وقارات العالم ... وهذا لم يقتصر فقط على دول العالم الثالث والعديد من الدول العربية فيما عُرف بثورات الربيع العربي التي بدأت في تونس أواخر عام 2010 , بل شهدت معظم دول العالم العديد من التظاهرات والاحتجاجات الغاضبة لتشمل دول في قلب أوروبا وأمريكا الشمالية .. حيث انفجرات مظاهرات العنف والغضب في شوارع اليونان عام 2011 والسنوات اللاحقة , لتنتشر بعد ذلك وإن كان بدرجة اقل الى مدن أوروبية أخرى مع تفاقم العجز المالي وتراكم الديون الحكومية للعديد من الدول الاوروبية ومنظقة اليورو وفي مقدمتها اليونان واسبانيا والبرتغال وإيرلندا وقبرص ..في ظل زيادة الضرائب ورفع سن التقاعد وتآكل الضمان الاجتماعي وازدياد الفقر والبطالة...الخ .... وفي الولايات المُتحدة نظمت حركة إحتلوا وول ستريت في اواخر صيف 2011 إعتصامات واحتجاجات طبقية عنيفية في العديد من المدن الامريكية لتنتشر هذه الحركة عبر الاطلسي بعد ذلك الى المدن الرئيسية في أوروبا ... أما في فرنسا وبلجيكا فقد اندلعت مظاهرات عنيفة ولاسابيع عديدة قادتها حركة السترات الصفر عام 2018 و2019 .... لتمتد بعد عدة سنوات المظاهرات الغاضبة مرة أخرى الى الولايات المُتحدة في صيف عام 2020 وعمت جميع المدن الامريكية كنتيجة لأحداث العنف ضد الاقليات في عهد الرئيس ترامب وتفاقم أجواء التمييز العنصري والعدالة الاجتماعية والفوارق الطبقية ... كما شهدنا إحتجاجات شعبية واحداث عنف عار ......
#نظام
#عالمي
#جديد
#....
#لمصلحة
#الشعوب
#.....؟؟؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754652
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي تضج وسائل الاعلام العربي والاقليمي والعالمي مُؤخراً وتحديداً مُنذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا بتحليلات اعلامية ونظريات سياسية عن ولادة نظام عالمي جديد في مواجهة نظام الاحادية القطبية الذي تتربع على عرشه الامبراطورية الرأسمالية الغربية بقيادة الثلاثي الامبريالي (الامريكي والبريطاني والفرنسي) ... ورغم ان نظام التعددية القطبية قد بدأ منذ ما يزيد من عقد ونصف من الزمن وحتى قبل الحرب التي اندلعت بين جورجيا وروسيا الاتحادية وجمهوريّتي أوسيتيا وأبخازيا في صيف عام 2008 في ظل التحريض والتدخل الامريكي والغربي .. ولكن عباقرة التحليل السياسي في القنوات والفضائيات العربية على شاكلة المُهرج الاعلامي الانتهازي عبد الباري عطوان ما زالوا يُبشرون من شدة وطنيتهم وحماسهم بولادة نظام عالمي جديد سينقذ البشرية ودول العالم الثالث من براثن الامبراطورية الامبريالية الغربية المهزومة .... لذا فالسؤال أعلاه حول النظام العالمي الجديد يطرح نفسه بكل شفافية وموضوعية . وهنا كما نعلم فالعالم ومنذ نهاية العقد الاول من القرن الحالي والى يومنا هذا يتجه على نحوٍ حثيث من سيئ الى أسوأ , وبينما لا تزال العديد من دول العالم الثالث تشهد الكثير الدمار والحروب والمجاعات والصراعات , نجد بالمُقابل ازدياد الاحتجاجات الشعبية والتمردات الطبقية والمعيشية الغاضبة في كافة أنحاء المعمورة وليس فقط في دول العالم الثالث ..... والتفسير الحقيقي لذلك يعود بشكلٍ رئيسي الى التدهور المُتواصل للاوضاع الاقتصادية والمعيشية والامنية والانسانية في معظم بقاع العالم ... وهذا التراجع والتدهور الاقتصادي والمعيشي ظهرت بداياته المُبكرة بدأ بشكلٍ رئيسي بعد إنهيار النظام المالي والبنكي والعقاري في منظومة الغرب والولايات المتحدة وتفاقم الازمة الاقتصادية الحادة التي ضربت بشدة أركان الاقتصاد الراسمالي والنظام المالي العالمي في عامي 2007 و 2008 ... لتظهر بالتالي وبعد سنوات قليلة النتائج الكارثية لهذه الازمة المالية والاقتصادية العالمية المُدمرة من خلال آلاف المظاهرات والاحتجاجات والتمردات الشعبية الغاضبة في مختلف بلدان وقارات العالم ... وهذا لم يقتصر فقط على دول العالم الثالث والعديد من الدول العربية فيما عُرف بثورات الربيع العربي التي بدأت في تونس أواخر عام 2010 , بل شهدت معظم دول العالم العديد من التظاهرات والاحتجاجات الغاضبة لتشمل دول في قلب أوروبا وأمريكا الشمالية .. حيث انفجرات مظاهرات العنف والغضب في شوارع اليونان عام 2011 والسنوات اللاحقة , لتنتشر بعد ذلك وإن كان بدرجة اقل الى مدن أوروبية أخرى مع تفاقم العجز المالي وتراكم الديون الحكومية للعديد من الدول الاوروبية ومنظقة اليورو وفي مقدمتها اليونان واسبانيا والبرتغال وإيرلندا وقبرص ..في ظل زيادة الضرائب ورفع سن التقاعد وتآكل الضمان الاجتماعي وازدياد الفقر والبطالة...الخ .... وفي الولايات المُتحدة نظمت حركة إحتلوا وول ستريت في اواخر صيف 2011 إعتصامات واحتجاجات طبقية عنيفية في العديد من المدن الامريكية لتنتشر هذه الحركة عبر الاطلسي بعد ذلك الى المدن الرئيسية في أوروبا ... أما في فرنسا وبلجيكا فقد اندلعت مظاهرات عنيفة ولاسابيع عديدة قادتها حركة السترات الصفر عام 2018 و2019 .... لتمتد بعد عدة سنوات المظاهرات الغاضبة مرة أخرى الى الولايات المُتحدة في صيف عام 2020 وعمت جميع المدن الامريكية كنتيجة لأحداث العنف ضد الاقليات في عهد الرئيس ترامب وتفاقم أجواء التمييز العنصري والعدالة الاجتماعية والفوارق الطبقية ... كما شهدنا إحتجاجات شعبية واحداث عنف عار ......
#نظام
#عالمي
#جديد
#....
#لمصلحة
#الشعوب
#.....؟؟؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754652
الحوار المتمدن
زياد عبد الفتاح الاسدي - نظام عالمي جديد ....!!! هل لمصلحة الشعوب .....؟؟؟؟
ادهم ابراهيم : الحرب في اوكرانيا. . مولد نظام عالمي جديد
#الحوار_المتمدن
#ادهم_ابراهيم في كلمة لجو بايدن لجمهور من قادة الشركات يوم 21 آذار / مايس ، قال فيها . " سيكون هناك نظام عالمي جديد وعلينا قيادته " . وقد أثارت هذه الكلمات ضجة في الاوساط السياسية العالمية . حيث اعادت هذه الكلمات الى الاذهان خطاب جورج بوش الاب في 11 ايلول/سبتمبر 1990 ، الذي دعا فيه الى" نظام عالمي جديد" تقوده الولايات المتحدة والتذكير بأن الولايات المتحدة يجب أن تستمر في القيادة معتمدة على القوة العسكرية .ان التحكم الامريكي على مقدرات العالم يستند الى "العولمة" . والعولمة كما هو معروف ظاهرة اقتصادية وسياسية ومعلوماتية تقوم على أساس الهيمنة الأمريكية لإخضاع دول العالم وشعوبها على وفق مصالح الولايات المتحدة الأمريكية .في عام 1992، نشر الفيلسوف النمساوي هانز كوشلر تقييمًا نقديًا لمفهوم "النظام العالمي الجديد"، واصفًا إياه بأنه أداة أيديولوجية لإضفاء الشرعية على ممارسة الولايات المتحدة العالمية للسلطة في بيئة أحادية القطب .ومما يؤكد هذه النزعة لدى الولايات المتحدة الأمريكية للتفرد بالقرار العالمي ما اعلنه مايك بومبيو وزير خارجية ترامب في بروكسل عام 2018 إن الولايات المتحدة تريد إقامة "نظام ليبرالي جديد" في العالم يعارض خطط دول مثل روسيا والصين . كما اضاف أن واشنطن ما زالت تريد لعب دورها كقوة عالمية أولى لكنها تعتزم إعادة بناء النظام الناتج عن الحرب العالمية الثانية من خلال الاعتماد على الدول ذات السيادة وعدم الاعتماد على المؤسسات الدولية .وعلقت ممثلة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي السابقة ، فيديريكا موغيريني ، على المخططات الامريكية هذه ، بقولها إنها تخشى أن يحل "قانون الغاب" في يوم من الأيام محل سيادة القانون .قدمت الولايات المتحدة نفسها على أنها "نموذج للديمقراطية" في العالم ، على افتراض أن ما هو جيد للولايات المتحدة سيكون بالتأكيد جيدًا لجميع البلدان الأخرى . وهكذا ترى الولايات المتحدة لنفسها دورًا استثنائيًا ، استنادًا إلى اقتصادها ونجاحها بعد الحرب العالمية الثانية . الحرب الروسية الاوكرانية رغم اهدافها المعلنة ، الا انها تمثل في المحصلة النهائية هجوما على النظام العالمي الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة . على الأقل هذا ما يراه الرئيس الروسي بوتين .الحرب في أوكرانيا ستقلب النظام العالمي - ومعه أنظمة الطاقة والإنتاج والتوزيع والتمويل.وظهرت حقيقة مفادها أن الصراع بين الولايات المتحدة وخصومها لم يعد على شكل منافسة ناعمة ، مع رفض الولايات المتحدة لنظام دولي متعدد الاقطاب .ان النظام العالمي الذي تهيمن عليه امريكا ماهو الا نظام اقصائي ، وان الدعوات الى الديموقراطية والليبرالية الجديدة قد فقدت مصداقيتها ، كما ان تنامي الكيانات الاقتصادية الجديدة في روسيا والصين اصبحت ند مؤهل امام الولايات المتحدة الأمريكية رغم تفوقها العسكري الذي لم يظهر على العيان في الحرب الاوكرانية ! لقد تم نقل التوترات والحروب الساخنة من الشرق الأوسط إلى حدود اوروبا ، وعاد حلف شمال الاطلسي الى النهوض . وعلى الرغم من ذلك فان القطب العالمي الأوحد اصبح غير قادر على ممارسة دوره، بعد ان فَقَدَ قوة الردع اللازمة لمنع روسيا من الدخول في نزاع عسكريمع اوكرانيا ، ومن هنا ستكون بداية النهاية للنظام العالمي ذو القطب الواحد .ان اهداف روسيا في حربها مع اوكرانيا لا تقتصر على استرجاع الاراضي الروسية من اوكرانيا فحسب ، بل ان بوتين يرغب في رسم سياسة لنظام عالمي جديد لاتنفرد الولايات المتحدة ف ......
#الحرب
#اوكرانيا.
#مولد
#نظام
#عالمي
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757192
#الحوار_المتمدن
#ادهم_ابراهيم في كلمة لجو بايدن لجمهور من قادة الشركات يوم 21 آذار / مايس ، قال فيها . " سيكون هناك نظام عالمي جديد وعلينا قيادته " . وقد أثارت هذه الكلمات ضجة في الاوساط السياسية العالمية . حيث اعادت هذه الكلمات الى الاذهان خطاب جورج بوش الاب في 11 ايلول/سبتمبر 1990 ، الذي دعا فيه الى" نظام عالمي جديد" تقوده الولايات المتحدة والتذكير بأن الولايات المتحدة يجب أن تستمر في القيادة معتمدة على القوة العسكرية .ان التحكم الامريكي على مقدرات العالم يستند الى "العولمة" . والعولمة كما هو معروف ظاهرة اقتصادية وسياسية ومعلوماتية تقوم على أساس الهيمنة الأمريكية لإخضاع دول العالم وشعوبها على وفق مصالح الولايات المتحدة الأمريكية .في عام 1992، نشر الفيلسوف النمساوي هانز كوشلر تقييمًا نقديًا لمفهوم "النظام العالمي الجديد"، واصفًا إياه بأنه أداة أيديولوجية لإضفاء الشرعية على ممارسة الولايات المتحدة العالمية للسلطة في بيئة أحادية القطب .ومما يؤكد هذه النزعة لدى الولايات المتحدة الأمريكية للتفرد بالقرار العالمي ما اعلنه مايك بومبيو وزير خارجية ترامب في بروكسل عام 2018 إن الولايات المتحدة تريد إقامة "نظام ليبرالي جديد" في العالم يعارض خطط دول مثل روسيا والصين . كما اضاف أن واشنطن ما زالت تريد لعب دورها كقوة عالمية أولى لكنها تعتزم إعادة بناء النظام الناتج عن الحرب العالمية الثانية من خلال الاعتماد على الدول ذات السيادة وعدم الاعتماد على المؤسسات الدولية .وعلقت ممثلة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي السابقة ، فيديريكا موغيريني ، على المخططات الامريكية هذه ، بقولها إنها تخشى أن يحل "قانون الغاب" في يوم من الأيام محل سيادة القانون .قدمت الولايات المتحدة نفسها على أنها "نموذج للديمقراطية" في العالم ، على افتراض أن ما هو جيد للولايات المتحدة سيكون بالتأكيد جيدًا لجميع البلدان الأخرى . وهكذا ترى الولايات المتحدة لنفسها دورًا استثنائيًا ، استنادًا إلى اقتصادها ونجاحها بعد الحرب العالمية الثانية . الحرب الروسية الاوكرانية رغم اهدافها المعلنة ، الا انها تمثل في المحصلة النهائية هجوما على النظام العالمي الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة . على الأقل هذا ما يراه الرئيس الروسي بوتين .الحرب في أوكرانيا ستقلب النظام العالمي - ومعه أنظمة الطاقة والإنتاج والتوزيع والتمويل.وظهرت حقيقة مفادها أن الصراع بين الولايات المتحدة وخصومها لم يعد على شكل منافسة ناعمة ، مع رفض الولايات المتحدة لنظام دولي متعدد الاقطاب .ان النظام العالمي الذي تهيمن عليه امريكا ماهو الا نظام اقصائي ، وان الدعوات الى الديموقراطية والليبرالية الجديدة قد فقدت مصداقيتها ، كما ان تنامي الكيانات الاقتصادية الجديدة في روسيا والصين اصبحت ند مؤهل امام الولايات المتحدة الأمريكية رغم تفوقها العسكري الذي لم يظهر على العيان في الحرب الاوكرانية ! لقد تم نقل التوترات والحروب الساخنة من الشرق الأوسط إلى حدود اوروبا ، وعاد حلف شمال الاطلسي الى النهوض . وعلى الرغم من ذلك فان القطب العالمي الأوحد اصبح غير قادر على ممارسة دوره، بعد ان فَقَدَ قوة الردع اللازمة لمنع روسيا من الدخول في نزاع عسكريمع اوكرانيا ، ومن هنا ستكون بداية النهاية للنظام العالمي ذو القطب الواحد .ان اهداف روسيا في حربها مع اوكرانيا لا تقتصر على استرجاع الاراضي الروسية من اوكرانيا فحسب ، بل ان بوتين يرغب في رسم سياسة لنظام عالمي جديد لاتنفرد الولايات المتحدة ف ......
#الحرب
#اوكرانيا.
#مولد
#نظام
#عالمي
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757192
الحوار المتمدن
ادهم ابراهيم - الحرب في اوكرانيا. . مولد نظام عالمي جديد
إيرينى سمير حكيم : اتجاه عالمي لتعهير مظهر المرأة
#الحوار_المتمدن
#إيرينى_سمير_حكيم إن بحثت عن صور للفنانة الإنجليزية Audrey Hepburn، التي سطَع نجمها في سماء السينما الأمريكية، في الخمسينات والستينات من القرن الماضي، ستجد قدراً كبيراً من الجمال والجاذبية والأناقة، لفنانة تُجيد فنها وتبدع في تجسيد أدوراها، وترى في وجهها الطبيعي، المميز، مزجاً صادقاً من الطفولة والأنوثة معاً، وتعد "أودري" واحدة من أكثر النساء اللواتي تم تصويرهن في العالم، وكانت نموذجاً للتأنق، الذي يعبر عن أناقة امرأة تحمل الجديد من الانطباعات، في كل صورة لها، دون تكلف ولا اصطناع، لا في تعبير وجه، ولا في استخدام إكسسورات أو اختيار ملابس.وهنا يأتي السؤال الذي أود طرحه!ما الذي تفقده أغلب نساء أيامنا هذه، في العالم كله؟، لقد استطعن تضخيم مناطق في أجسامهن، ومنهن من حررن أجسادهن من أكبر مساحة من القماشات والسترة، وتوفرت لديهن كل الأساليب والوسائل الحديثة الكافية لتحويل البوصة إلى عروسة، ومع كل ذلك، مازالت أنوثتهن سخيفة وباطلة، هاوية ومستنسَخة، تأثيرها تافة، وشهواني مؤقت، أين ذهب تصور المرأة الجميلة الغامضة بعيدة المنال؟!إذن ماذا فقدن النساء؟ وماذا يفتقدن؟!!الروح، الشخـصـية، التميـز الفـردي، وربما فقدن التعريف الحقيقي بالكرامة أيضاً.نعم إن هذه هي المأساة الحقيقة التي يواجهها كيان الأنثى بشكل عام في الوقت الحالي، فهي قيد صراع دائم بين قطبي التطرف، التسلط والتحرر، وللأسف تُثبِت الظواهر المتنوعة، مدى تخبُطها، بسبب قوة المؤثرات الكثيفة الموَّجَهَة، التي تشوِّش على فكرها، وقيادة قراراتها.فهناك اتجاه عالمي جديد، يروِّج لتعهير مظهر المرأة، فلقد تخطى الأمر في المرحلة الحالية، موضة تسليع المرأة بكثير، وذلك في إطار لامع من الحرية الوهمية، ومن كرامة الاختيار الزائفة، حيث ضرب هذه المعايير القيمة في مقتل، وسعى أن يكون كل تفاصيل الحياة المتعلقة بالأنوثة من حولها، منتمية لمنهج هذا الترويج. حتى أصبح الرخص حقاً، والاستنساخ تميزاً، والكرامة تتجسد في هذا الرخص وذاك الاستنساخ.فما هو الجمال؟ وما هي الحرية؟لا شك أنَّ المعايير نسبية، مهما كان مدى الاتفاق المجتمعي في كل بقعة من الأرض على حِدَة، بخصوص تقييمات هذه المصطلحات، ومع ذلك أصبح السائد في أيامنا هذه، مقاييس عالمية واحدة تقريباً، لكل منهما، وربما لكل شيء!، فأصبحت عمليات التجميل والمكياج، تخرط النساء جميعهن خرطة واحدة تقريباً، في ملامح الوجه وتفاصيل الجسد، وأعتقد أن منكم من أختلط عليه الأمر، في التفريق بين فلانة وفلانة من الفنانات مثلاً، عندما شاهد صورة إحداهن بعد آخر تحديث لمنظرها!، ليس هذا وحسب، بل حتى أن الرجال المتحولون جنسياً، يتحولون على نفس قالب هذه المقاييس، وجهاً وجسداً، يا للعبث السخيف!.لقد كنت أود أن أفتتح حديثي بذكر مثال لجمال وأناقة فنانات من أرضي، مثل فاتن حمامة على سبيل المثال، أو نعيمة عاكف، شادية، وزهرة العلى، وغيرهن كثيرات وكثيرات، ممن كان لكل منهن بصمة أنثوية خاصة بها، ومختلفة عن الأخرى تمام الاختلاف، لكني ذكرت مثال من أرض الأحلام، التي يلهثون خلف تقليدها والتشبة بها، والتي أصبحت هي بدورها، فاقدة للتذوق الحقيقي للمعاني، والعدل الحقيقي للمعايير والمقاييس، ربما كانت هكذا في زمن مضى، مثلما ذكرنا عن نموذج لها وهو "أودري"، وكذلك يوجد غيرها كثيرات، اللاتي كن في أوج أناقتهن في المحافل والمهرجانات، ويحفظن أنوثتهن من الرخص ويقدمن أنفسهن على أنهن أميرات.ولقد كان ذروة هذه المرحلة هي فترة الخمسينات، التي قال عنها خبراء الموضة، إنَّها أفضل مرحلة ......
#اتجاه
#عالمي
#لتعهير
#مظهر
#المرأة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759179
#الحوار_المتمدن
#إيرينى_سمير_حكيم إن بحثت عن صور للفنانة الإنجليزية Audrey Hepburn، التي سطَع نجمها في سماء السينما الأمريكية، في الخمسينات والستينات من القرن الماضي، ستجد قدراً كبيراً من الجمال والجاذبية والأناقة، لفنانة تُجيد فنها وتبدع في تجسيد أدوراها، وترى في وجهها الطبيعي، المميز، مزجاً صادقاً من الطفولة والأنوثة معاً، وتعد "أودري" واحدة من أكثر النساء اللواتي تم تصويرهن في العالم، وكانت نموذجاً للتأنق، الذي يعبر عن أناقة امرأة تحمل الجديد من الانطباعات، في كل صورة لها، دون تكلف ولا اصطناع، لا في تعبير وجه، ولا في استخدام إكسسورات أو اختيار ملابس.وهنا يأتي السؤال الذي أود طرحه!ما الذي تفقده أغلب نساء أيامنا هذه، في العالم كله؟، لقد استطعن تضخيم مناطق في أجسامهن، ومنهن من حررن أجسادهن من أكبر مساحة من القماشات والسترة، وتوفرت لديهن كل الأساليب والوسائل الحديثة الكافية لتحويل البوصة إلى عروسة، ومع كل ذلك، مازالت أنوثتهن سخيفة وباطلة، هاوية ومستنسَخة، تأثيرها تافة، وشهواني مؤقت، أين ذهب تصور المرأة الجميلة الغامضة بعيدة المنال؟!إذن ماذا فقدن النساء؟ وماذا يفتقدن؟!!الروح، الشخـصـية، التميـز الفـردي، وربما فقدن التعريف الحقيقي بالكرامة أيضاً.نعم إن هذه هي المأساة الحقيقة التي يواجهها كيان الأنثى بشكل عام في الوقت الحالي، فهي قيد صراع دائم بين قطبي التطرف، التسلط والتحرر، وللأسف تُثبِت الظواهر المتنوعة، مدى تخبُطها، بسبب قوة المؤثرات الكثيفة الموَّجَهَة، التي تشوِّش على فكرها، وقيادة قراراتها.فهناك اتجاه عالمي جديد، يروِّج لتعهير مظهر المرأة، فلقد تخطى الأمر في المرحلة الحالية، موضة تسليع المرأة بكثير، وذلك في إطار لامع من الحرية الوهمية، ومن كرامة الاختيار الزائفة، حيث ضرب هذه المعايير القيمة في مقتل، وسعى أن يكون كل تفاصيل الحياة المتعلقة بالأنوثة من حولها، منتمية لمنهج هذا الترويج. حتى أصبح الرخص حقاً، والاستنساخ تميزاً، والكرامة تتجسد في هذا الرخص وذاك الاستنساخ.فما هو الجمال؟ وما هي الحرية؟لا شك أنَّ المعايير نسبية، مهما كان مدى الاتفاق المجتمعي في كل بقعة من الأرض على حِدَة، بخصوص تقييمات هذه المصطلحات، ومع ذلك أصبح السائد في أيامنا هذه، مقاييس عالمية واحدة تقريباً، لكل منهما، وربما لكل شيء!، فأصبحت عمليات التجميل والمكياج، تخرط النساء جميعهن خرطة واحدة تقريباً، في ملامح الوجه وتفاصيل الجسد، وأعتقد أن منكم من أختلط عليه الأمر، في التفريق بين فلانة وفلانة من الفنانات مثلاً، عندما شاهد صورة إحداهن بعد آخر تحديث لمنظرها!، ليس هذا وحسب، بل حتى أن الرجال المتحولون جنسياً، يتحولون على نفس قالب هذه المقاييس، وجهاً وجسداً، يا للعبث السخيف!.لقد كنت أود أن أفتتح حديثي بذكر مثال لجمال وأناقة فنانات من أرضي، مثل فاتن حمامة على سبيل المثال، أو نعيمة عاكف، شادية، وزهرة العلى، وغيرهن كثيرات وكثيرات، ممن كان لكل منهن بصمة أنثوية خاصة بها، ومختلفة عن الأخرى تمام الاختلاف، لكني ذكرت مثال من أرض الأحلام، التي يلهثون خلف تقليدها والتشبة بها، والتي أصبحت هي بدورها، فاقدة للتذوق الحقيقي للمعاني، والعدل الحقيقي للمعايير والمقاييس، ربما كانت هكذا في زمن مضى، مثلما ذكرنا عن نموذج لها وهو "أودري"، وكذلك يوجد غيرها كثيرات، اللاتي كن في أوج أناقتهن في المحافل والمهرجانات، ويحفظن أنوثتهن من الرخص ويقدمن أنفسهن على أنهن أميرات.ولقد كان ذروة هذه المرحلة هي فترة الخمسينات، التي قال عنها خبراء الموضة، إنَّها أفضل مرحلة ......
#اتجاه
#عالمي
#لتعهير
#مظهر
#المرأة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759179
الحوار المتمدن
إيرينى سمير حكيم - اتجاه عالمي لتعهير مظهر المرأة!
كامل الدلفي : العراق ، محو الوطن والغاء المواطنة هدف عالمي يديره وكلاء النفوذ.
#الحوار_المتمدن
#كامل_الدلفي ارسى عصر التنوير مجموعة من مفاهيم انسانية تُحدث بشكل جذري حقوق وحريات ومواقف الانسان وعلاقته بالسلطة الحاكمة وبرزت لوائح ودساتير تتسابق في رقي المضامين انعكس ظلها على جوهر القانون المُسيّر للدولة الحديثة. كان نصيب الشرق من الثورة الفكرية الحديثة وممارساتها في مجال الحقوق والحريات و المواطنة شكليا ومحدودا لغاية تصدق معها مقولة (ان الماضي يتحكم بحاضر الشرق ويحدد معالمه بقوة سارية المفعول ) . واذا كنا نعيش حاضرا فقدنا فيه مواطنتنا بالكامل و في الطريق الى فقدان الوطن ، فعلينا ان ندرك ان محاولات الغاء الوطن والمواطنة لم تغب طيلة عمر الدولة العراقية الحديثة ، لان العراق لم يحض بالاستقلال الفعلي والسيادة على أرضه وفضائه ومائه وحدوده الطبيعية في أي عام من ال101 عاما خلت . بسبب ان الانظمة السياسية المتعاقبة جيء بها ولم تأت بناء على احكام وضرورات و تفاعل لشروط موضوعية أو ذاتية ،فأي نظام سياسي عراقي طال عمره أم قصر هو سلطة أقلية تملك جهاز قمعي يتحكم بمصائر المجتمع ،بحكم طبيعة قرار التكوين الخارجي لهذه الانظمة وتنصيبهم كوكلاء نفوذ لانظمة احتلال خارجية. ان التوازن بين مصالح الخارج و الداخل احيانا ما يتعرض الى خلل جسيم يصعب معالجته بسبب اشتراطات اللعبة الدولية مايجعل الخاصية المشتركة بين جميع الانظمة السياسية المتعاقبة هي الاسهام بدرجات متفاوتة في محو الدولة الوطنية والغاء مفهوم المواطنة ..وهذا المشروع المنفذ بالنيابة نجد له تصديقات واسعة في العملية السياسية القائمة فقد أُشرت علامات تراجع الوطنية في ميادين متنوعة سواء في المحافل الدولية الديبلوماسية والسياسية والاقتصادية ، وفي علاقات العراق الدوليةعالميا او اقليميا اوداخليا في غياب سيادة الدولة وهيبتها امام اجزائها كالاقليم او المحافظات او الكتل الحاكمة لها من قوميات وطوائف .وقد حدث في سلوك نظام صدام ما اسس لضياع الوطن والمواطنة سواء في حروبه العبثية او في تنازلاته و توقيعه لمعاهدات مذلة ومهينة للكرامة الوطنية مثل معاهدة الجزائر في العام ١٩٧٥ مع ايران اذ تنازل رسميا لايران عن نصف شط العرب ، و في معاهدة خيمة صفوان في اذار ١٩٩١ و التي تنازل بموجبها عن حدود وحقوق وطنية لا حصر لها للكويت . كما انه تنازل في سنوات حكمه للسعودية عن منطقة الحياد النفطية وتنازل للاردن عن مدينة الرويشد ..ناهيك عن اذلال مبرمح للعراقيين بالاعدام الجماعي والفردي و السجون والتغييب واعمال الابادة الجماعية والتهجير القسري وتفضيل العرب عليهم كما في تجربة استفدام ملايين المصريين الى العراق.. ......
#العراق
#الوطن
#والغاء
#المواطنة
#عالمي
#يديره
#وكلاء
#النفوذ.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761011
#الحوار_المتمدن
#كامل_الدلفي ارسى عصر التنوير مجموعة من مفاهيم انسانية تُحدث بشكل جذري حقوق وحريات ومواقف الانسان وعلاقته بالسلطة الحاكمة وبرزت لوائح ودساتير تتسابق في رقي المضامين انعكس ظلها على جوهر القانون المُسيّر للدولة الحديثة. كان نصيب الشرق من الثورة الفكرية الحديثة وممارساتها في مجال الحقوق والحريات و المواطنة شكليا ومحدودا لغاية تصدق معها مقولة (ان الماضي يتحكم بحاضر الشرق ويحدد معالمه بقوة سارية المفعول ) . واذا كنا نعيش حاضرا فقدنا فيه مواطنتنا بالكامل و في الطريق الى فقدان الوطن ، فعلينا ان ندرك ان محاولات الغاء الوطن والمواطنة لم تغب طيلة عمر الدولة العراقية الحديثة ، لان العراق لم يحض بالاستقلال الفعلي والسيادة على أرضه وفضائه ومائه وحدوده الطبيعية في أي عام من ال101 عاما خلت . بسبب ان الانظمة السياسية المتعاقبة جيء بها ولم تأت بناء على احكام وضرورات و تفاعل لشروط موضوعية أو ذاتية ،فأي نظام سياسي عراقي طال عمره أم قصر هو سلطة أقلية تملك جهاز قمعي يتحكم بمصائر المجتمع ،بحكم طبيعة قرار التكوين الخارجي لهذه الانظمة وتنصيبهم كوكلاء نفوذ لانظمة احتلال خارجية. ان التوازن بين مصالح الخارج و الداخل احيانا ما يتعرض الى خلل جسيم يصعب معالجته بسبب اشتراطات اللعبة الدولية مايجعل الخاصية المشتركة بين جميع الانظمة السياسية المتعاقبة هي الاسهام بدرجات متفاوتة في محو الدولة الوطنية والغاء مفهوم المواطنة ..وهذا المشروع المنفذ بالنيابة نجد له تصديقات واسعة في العملية السياسية القائمة فقد أُشرت علامات تراجع الوطنية في ميادين متنوعة سواء في المحافل الدولية الديبلوماسية والسياسية والاقتصادية ، وفي علاقات العراق الدوليةعالميا او اقليميا اوداخليا في غياب سيادة الدولة وهيبتها امام اجزائها كالاقليم او المحافظات او الكتل الحاكمة لها من قوميات وطوائف .وقد حدث في سلوك نظام صدام ما اسس لضياع الوطن والمواطنة سواء في حروبه العبثية او في تنازلاته و توقيعه لمعاهدات مذلة ومهينة للكرامة الوطنية مثل معاهدة الجزائر في العام ١٩٧٥ مع ايران اذ تنازل رسميا لايران عن نصف شط العرب ، و في معاهدة خيمة صفوان في اذار ١٩٩١ و التي تنازل بموجبها عن حدود وحقوق وطنية لا حصر لها للكويت . كما انه تنازل في سنوات حكمه للسعودية عن منطقة الحياد النفطية وتنازل للاردن عن مدينة الرويشد ..ناهيك عن اذلال مبرمح للعراقيين بالاعدام الجماعي والفردي و السجون والتغييب واعمال الابادة الجماعية والتهجير القسري وتفضيل العرب عليهم كما في تجربة استفدام ملايين المصريين الى العراق.. ......
#العراق
#الوطن
#والغاء
#المواطنة
#عالمي
#يديره
#وكلاء
#النفوذ.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761011
الحوار المتمدن
كامل الدلفي - العراق ، محو الوطن والغاء المواطنة هدف عالمي يديره وكلاء النفوذ.