السنوسي حامد وهلي : التحنو التمحو أسلاف شعب التبو .. الفرعون شيشنق الليبي – التبو
#الحوار_المتمدن
#السنوسي_حامد_وهلي التحنو (التمحو) أسلاف شعب التبو .. الفرعون شيشنق الليبي– التبوالمعروف أن تاريخ السود في شمال أفريقيا بصفة عامة من مصر إلى المغرب تعرض ولا يزال يتعرض للإخفاء والتشوية والسرقة وخاصة تاريخ الحضارة الفرعونية المصرية السوداء التي تم نسبتها للبيض بسبب العقلية الاستعمارية والعنصرية اتجاه السود، فهذه الحضارة أساس الحضارة الغربية المتمثلة في أثينا، وقد ساهم الكثيرين في إظهار الحقيقة السوداء منهم المؤرخ السنغالي (أنتا ديوب) الذي كتب عن تاريخ هذه الحضارة وكذلك تحدث عن العقلية البيضاء الغربية أي المركزية الغربية التي احتلت وسرقت وانكرت لزمن بسبب الاستعلاء والعنصرية، وقد بين المؤرخ كيف أن الأدلة أحرجت الكثيرين وصاروا يبحثون عن كيفية التعامل مع اللون لتبرير كتاباتهم مثل أقوالهم ان المصريين القدماء كانوا محروقين بسبب الشمس وبعضهم يبرر ان لونهم احمر داكن رغم أنهم لا يأتوا بجديد فهم يدورون في إطار اللون الاسود، وكل هذه الاقاويل لم تصمد أمام التاريخ والاثار والملامح الزنجية (السوداء) والعناصر الحضارية والشعوب الافريقية صاحبة الحضارة وحاليا أصبح الحديث عن عملية التبييض مهجورا في عالم اليوم إلا ما استثني.وفي هذا السياق نجد المؤرخ (مارتن برنال) الذي ألف كتاب بعنوان اثينا السوداء في عام 1987 وتم ترجمته للعربية من قبل المصريين في عامي 2002-2005 في جزئين وكانت لأسباب محاولة الرد على الكتاب الذي أبرز الحقائق التاريخية وكيف أن هذه الحضارة المصرية السوداء أثرت في اثينا كون أن الفلسفة والفن والروحانيات مصدرها هذه الحضارة وليس أوروبا، حاول المصريون العرب الاستعانة بالكتابات السابقة التي كتبت في زمن الانكار وايضا الاستعانة بقصة اللون المحروق وضربة "الشمس" وغيرها من الخطابات المعروفة التي تنطلق من مركزية ايدولوجيا عربية في التعامل مع كل الشمال الافريقي لسرقة التاريخ الأسود وفي القارة السوداء والتعريب !.ويعتبر تاريخ السود في ليبيا وخاصة تاريخ شعب التبو هو أيضا جزء تعرض ويتعرض لهذه العقلية منها تاريخ أسلاف التبو القدماء الذين كانوا أقاموا حضارة في جغرافيتهم وكانوا ايضا جزء من هذه الحضارة المصرية وحكموها في فترات أسلافهم شعب التحنو، طبعا التبو هم شعب أسود وضمن شعوب المور (التسمية القديمة لسود شمال افريقيا السكان الاصليين، وهذه التسمية (Moors) ذات اصل اغريقي) ومن السكان الأصليين في ليبيا نزولا للدول تشاد والنيجر والسودان (دارفور وكردفان) وفقا للتسميات الحالية للدول، وقد كتب المؤرخ (Stephane, 2007) عند حديثه عن اسباب تواجد السود حاليا في المرتفعات وجنوب دول الساحل بشمال افريقيا كالمغرب والجزائر وغيرها عندما كان يتساءل ان كان هذا نتيجة الشعوب التي دخلت للساحل الشمالي الافريقي، بأن جبال تبستي (منطقة جبلية جزء منها في جنوب ليبيا وأكثرها في شمال تشاد) هي المنطقة الوحيدة التي يعيش فيها السود وحدهم، وهذه المنطقة هي للتبو.لقد تكونت حضارة في هذه الجغرافيا حيث أن جنوب ليبيا اثبتت الدراسات أنها كانت منطقة خضراء في فترات ما قبل العصور وتوجد فيها عناصر حضارية ونقوش تدل أنها منطقة حضارة منها اكتشاف مومياء الطفل الاسود (وان موهي جاج) عام 1958 التي تقدر عمرها حوالي 5700 عام، وكذلك أن هناك عناصر حضارية مشتركة ما بين جنوب ليبيا وشمال تشاد في (تبستي وانيدي) والحضارة المصرية وايضا في السودان. وكان أول شعب في اتجاه ليبيا ذكر في النقوش المصرية هو شعب التحنو الذي ظهر في الرسومات بلونه الاسود والريشة فوق الرأس (هذه الريشة استمرت لدى التبو حتى الدولة الحديثة ف ......
#التحنو
#التمحو
#أسلاف
#التبو
#الفرعون
#شيشنق
#الليبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710781
#الحوار_المتمدن
#السنوسي_حامد_وهلي التحنو (التمحو) أسلاف شعب التبو .. الفرعون شيشنق الليبي– التبوالمعروف أن تاريخ السود في شمال أفريقيا بصفة عامة من مصر إلى المغرب تعرض ولا يزال يتعرض للإخفاء والتشوية والسرقة وخاصة تاريخ الحضارة الفرعونية المصرية السوداء التي تم نسبتها للبيض بسبب العقلية الاستعمارية والعنصرية اتجاه السود، فهذه الحضارة أساس الحضارة الغربية المتمثلة في أثينا، وقد ساهم الكثيرين في إظهار الحقيقة السوداء منهم المؤرخ السنغالي (أنتا ديوب) الذي كتب عن تاريخ هذه الحضارة وكذلك تحدث عن العقلية البيضاء الغربية أي المركزية الغربية التي احتلت وسرقت وانكرت لزمن بسبب الاستعلاء والعنصرية، وقد بين المؤرخ كيف أن الأدلة أحرجت الكثيرين وصاروا يبحثون عن كيفية التعامل مع اللون لتبرير كتاباتهم مثل أقوالهم ان المصريين القدماء كانوا محروقين بسبب الشمس وبعضهم يبرر ان لونهم احمر داكن رغم أنهم لا يأتوا بجديد فهم يدورون في إطار اللون الاسود، وكل هذه الاقاويل لم تصمد أمام التاريخ والاثار والملامح الزنجية (السوداء) والعناصر الحضارية والشعوب الافريقية صاحبة الحضارة وحاليا أصبح الحديث عن عملية التبييض مهجورا في عالم اليوم إلا ما استثني.وفي هذا السياق نجد المؤرخ (مارتن برنال) الذي ألف كتاب بعنوان اثينا السوداء في عام 1987 وتم ترجمته للعربية من قبل المصريين في عامي 2002-2005 في جزئين وكانت لأسباب محاولة الرد على الكتاب الذي أبرز الحقائق التاريخية وكيف أن هذه الحضارة المصرية السوداء أثرت في اثينا كون أن الفلسفة والفن والروحانيات مصدرها هذه الحضارة وليس أوروبا، حاول المصريون العرب الاستعانة بالكتابات السابقة التي كتبت في زمن الانكار وايضا الاستعانة بقصة اللون المحروق وضربة "الشمس" وغيرها من الخطابات المعروفة التي تنطلق من مركزية ايدولوجيا عربية في التعامل مع كل الشمال الافريقي لسرقة التاريخ الأسود وفي القارة السوداء والتعريب !.ويعتبر تاريخ السود في ليبيا وخاصة تاريخ شعب التبو هو أيضا جزء تعرض ويتعرض لهذه العقلية منها تاريخ أسلاف التبو القدماء الذين كانوا أقاموا حضارة في جغرافيتهم وكانوا ايضا جزء من هذه الحضارة المصرية وحكموها في فترات أسلافهم شعب التحنو، طبعا التبو هم شعب أسود وضمن شعوب المور (التسمية القديمة لسود شمال افريقيا السكان الاصليين، وهذه التسمية (Moors) ذات اصل اغريقي) ومن السكان الأصليين في ليبيا نزولا للدول تشاد والنيجر والسودان (دارفور وكردفان) وفقا للتسميات الحالية للدول، وقد كتب المؤرخ (Stephane, 2007) عند حديثه عن اسباب تواجد السود حاليا في المرتفعات وجنوب دول الساحل بشمال افريقيا كالمغرب والجزائر وغيرها عندما كان يتساءل ان كان هذا نتيجة الشعوب التي دخلت للساحل الشمالي الافريقي، بأن جبال تبستي (منطقة جبلية جزء منها في جنوب ليبيا وأكثرها في شمال تشاد) هي المنطقة الوحيدة التي يعيش فيها السود وحدهم، وهذه المنطقة هي للتبو.لقد تكونت حضارة في هذه الجغرافيا حيث أن جنوب ليبيا اثبتت الدراسات أنها كانت منطقة خضراء في فترات ما قبل العصور وتوجد فيها عناصر حضارية ونقوش تدل أنها منطقة حضارة منها اكتشاف مومياء الطفل الاسود (وان موهي جاج) عام 1958 التي تقدر عمرها حوالي 5700 عام، وكذلك أن هناك عناصر حضارية مشتركة ما بين جنوب ليبيا وشمال تشاد في (تبستي وانيدي) والحضارة المصرية وايضا في السودان. وكان أول شعب في اتجاه ليبيا ذكر في النقوش المصرية هو شعب التحنو الذي ظهر في الرسومات بلونه الاسود والريشة فوق الرأس (هذه الريشة استمرت لدى التبو حتى الدولة الحديثة ف ......
#التحنو
#التمحو
#أسلاف
#التبو
#الفرعون
#شيشنق
#الليبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710781
الحوار المتمدن
السنوسي حامد وهلي - التحنو (التمحو) أسلاف شعب التبو .. الفرعون شيشنق الليبي – التبو
كوسلا ابشن : الفرق بين تمثال شيشنق الفرعون الامازيغي و تمثال عقبة المجرم المتوحش الأجنبي
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن الفرق بين تمثال شيشنق الفرعون الامازيغي و تمثال عقبة, المجرم المتوحش الأعرابيبمناسبة الإحتفال بالرأس السنة الامازيغية 2971 , رفع الستار في منطقة تيزي وزو لقبايلية عن تمثال ( شيشنق ) فرعون مصر من الأصول الليبية (الامازيغية),(الفرعون المؤسس للأسرة 22, و بداية الحكم الامازيغي الذي دام أكثر من قرنين, من 950 ق.م. الى 730ق.م. حكمته الأسر الأمازيغية من الأسرة 22 الى الأسرة 24). صاحب هذا الحدث التاريخي جدال عقيم دار حول أصول الفرعون شيشنق من جهة ومن جهة آخرى الهجمة العنصرية للبرابرة في دزاير (أبناء أم وأكثر من أب), المنددة بهذا الصرح التاريخي بدعاوي تخريفية توزعت بين الإدعاء بتشويه تاريخ دزايرأ و إدعاء أسطورية شخصية الفرعون شيشنق وعلاقته ببلاد الامازيغ وغيرهما من الخزعبلات العنصرية ضد رمزية أمازيغية لا تنتمي للعروبة العرقية المقدسة, فهذا التنديد المقدس المبني على أساس عنصري دلالته الجوهرية هي انعكاس لسيكولوجية النقص (المرض النفسي ) على تفكير البرابرة بقناع عربي.تخليد لذكرى الفرعون الامازيغي العظيم بتمثال في بلده, هو حق للأمازيغ وأبناء عمومتهم الأقباط (حسب دراسة ل"ناشيونال جيوغرافيك" أغالبية الحمض النووي المصري 68% من جينات شمال أفريقيا), ليس فقط لأمازيغية الفرعون شيشنق وإنما كذلك لما جلبه عصر شيشنق من سلام لجميع مناطق ليبيا ( شمال افريقيا), وما رادف هذا السلم من إزدهار إقتصادي وإجتماعي وإستقرار سياسي, حتى إقترن تربعه على عرش مصر بالتقويم الامازيغي.الوثائق التاريخية تأكد أمازيغية شيشنق وإرتباطه بليبيا وحكمه لكل أراضي ليبيا(شمال افريقيا). الوثيقة المادية التاريخية المجسدة على جدار معبد الكرنك أكدت توحيد شيشنق لمنطقة مصر والسودان وليبيا والشام في مملكة واحدة, ما يؤكد ليس فقط الانتماء الهوياتي للفرعون شيشنق, وإنما كذلك إرتباطه بليبيا ( بشمال افريقيا) بإعتباره حاكم المنطقة.تمثال هذا الفرعون الامازيغي الذي تتحدث الوثائق التاريخية المادية عن عظمته, في دزاير أو في باقي بلاد الامازيغ (شمال افريقيا) ليس سرقة تاريخ الاخرين وليس تزوير لتاريخ دزاير كما يدعي جهلة و مزوري تاريخ بلاد الامازيغ, بل يعد التمثال تكريما لشخصية أمازيغية عظيمة شاركة في صناعة حضارة مصر و بلاد الامازيغ, و قد ورد ذكره حتى في التوراة, الكتاب المقدس لليهود والمسيحيين:(سفر الملوك الأول, اصحاح 14: 25 و26) "وَفِي السَّنَةِ الْخَامِسَةِ لِلْمَلِكِ رَحُبْعَامَ, صَعِدَ شِيشَقُ مَلِكُ مِصْرَ إِلَى أُورُشَلِيم". "وأَخَذَ خَزَائِنَ بَيْتِ الرَّبِّ وَخَزَائِنَ بَيْتِ الْمَلِكِ, وَأَخَذَ كُلَّ شَيْءٍ. وَأَخَذَ جَمِيعَ أَتْرَاسِ الذَّهَبِ الَّتِي عَمِلَهَا سُلَيْمَانُ". الاصحاح 14:25 و26 دون مهاجمة شيشنق بلاد رحبعام ونهب كنوز الهيكل, وسبا أهلها وأخذ كنوز بيت الرب يهوذا وبيت الملك وآلاف الأتراس الذهبية المصنوعة في عهد الملك سليمان. و قد دونت النقوش على جدران معبد الكرنك أن شيشنق هاجم كل فلسطين فأخضع كل المنطقة لحكمه. معادات المعاليم المادية للتراث الأمازيغ يهدف الى تدمير الذاكرة التاريخية, وإعادة تشكيل الوقائع التاريخية حسب إرادة إستعمارية لصناعة الذاكرة الشعبية وفق معاير اللاعلمية لتزييف الوعي الجمعي و صناعة الذاكرة المتخيلة من خلال صناعة رموز بديلة إستعمارية, محاولة من القوى الاستعمارية الى طمس الرموز المحلية الأكثر أهمية في تنظيم وظيفة الوعي الجمعي وبناء الذاكرة الشعبية, وإستبدالها بالمزيف المرتبط بالإستعمار وتاريخه المتخيل. مبدئية الشوفينية العروبية من التراث المادي ......
#الفرق
#تمثال
#شيشنق
#الفرعون
#الامازيغي
#تمثال
#عقبة
#المجرم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712216
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن الفرق بين تمثال شيشنق الفرعون الامازيغي و تمثال عقبة, المجرم المتوحش الأعرابيبمناسبة الإحتفال بالرأس السنة الامازيغية 2971 , رفع الستار في منطقة تيزي وزو لقبايلية عن تمثال ( شيشنق ) فرعون مصر من الأصول الليبية (الامازيغية),(الفرعون المؤسس للأسرة 22, و بداية الحكم الامازيغي الذي دام أكثر من قرنين, من 950 ق.م. الى 730ق.م. حكمته الأسر الأمازيغية من الأسرة 22 الى الأسرة 24). صاحب هذا الحدث التاريخي جدال عقيم دار حول أصول الفرعون شيشنق من جهة ومن جهة آخرى الهجمة العنصرية للبرابرة في دزاير (أبناء أم وأكثر من أب), المنددة بهذا الصرح التاريخي بدعاوي تخريفية توزعت بين الإدعاء بتشويه تاريخ دزايرأ و إدعاء أسطورية شخصية الفرعون شيشنق وعلاقته ببلاد الامازيغ وغيرهما من الخزعبلات العنصرية ضد رمزية أمازيغية لا تنتمي للعروبة العرقية المقدسة, فهذا التنديد المقدس المبني على أساس عنصري دلالته الجوهرية هي انعكاس لسيكولوجية النقص (المرض النفسي ) على تفكير البرابرة بقناع عربي.تخليد لذكرى الفرعون الامازيغي العظيم بتمثال في بلده, هو حق للأمازيغ وأبناء عمومتهم الأقباط (حسب دراسة ل"ناشيونال جيوغرافيك" أغالبية الحمض النووي المصري 68% من جينات شمال أفريقيا), ليس فقط لأمازيغية الفرعون شيشنق وإنما كذلك لما جلبه عصر شيشنق من سلام لجميع مناطق ليبيا ( شمال افريقيا), وما رادف هذا السلم من إزدهار إقتصادي وإجتماعي وإستقرار سياسي, حتى إقترن تربعه على عرش مصر بالتقويم الامازيغي.الوثائق التاريخية تأكد أمازيغية شيشنق وإرتباطه بليبيا وحكمه لكل أراضي ليبيا(شمال افريقيا). الوثيقة المادية التاريخية المجسدة على جدار معبد الكرنك أكدت توحيد شيشنق لمنطقة مصر والسودان وليبيا والشام في مملكة واحدة, ما يؤكد ليس فقط الانتماء الهوياتي للفرعون شيشنق, وإنما كذلك إرتباطه بليبيا ( بشمال افريقيا) بإعتباره حاكم المنطقة.تمثال هذا الفرعون الامازيغي الذي تتحدث الوثائق التاريخية المادية عن عظمته, في دزاير أو في باقي بلاد الامازيغ (شمال افريقيا) ليس سرقة تاريخ الاخرين وليس تزوير لتاريخ دزاير كما يدعي جهلة و مزوري تاريخ بلاد الامازيغ, بل يعد التمثال تكريما لشخصية أمازيغية عظيمة شاركة في صناعة حضارة مصر و بلاد الامازيغ, و قد ورد ذكره حتى في التوراة, الكتاب المقدس لليهود والمسيحيين:(سفر الملوك الأول, اصحاح 14: 25 و26) "وَفِي السَّنَةِ الْخَامِسَةِ لِلْمَلِكِ رَحُبْعَامَ, صَعِدَ شِيشَقُ مَلِكُ مِصْرَ إِلَى أُورُشَلِيم". "وأَخَذَ خَزَائِنَ بَيْتِ الرَّبِّ وَخَزَائِنَ بَيْتِ الْمَلِكِ, وَأَخَذَ كُلَّ شَيْءٍ. وَأَخَذَ جَمِيعَ أَتْرَاسِ الذَّهَبِ الَّتِي عَمِلَهَا سُلَيْمَانُ". الاصحاح 14:25 و26 دون مهاجمة شيشنق بلاد رحبعام ونهب كنوز الهيكل, وسبا أهلها وأخذ كنوز بيت الرب يهوذا وبيت الملك وآلاف الأتراس الذهبية المصنوعة في عهد الملك سليمان. و قد دونت النقوش على جدران معبد الكرنك أن شيشنق هاجم كل فلسطين فأخضع كل المنطقة لحكمه. معادات المعاليم المادية للتراث الأمازيغ يهدف الى تدمير الذاكرة التاريخية, وإعادة تشكيل الوقائع التاريخية حسب إرادة إستعمارية لصناعة الذاكرة الشعبية وفق معاير اللاعلمية لتزييف الوعي الجمعي و صناعة الذاكرة المتخيلة من خلال صناعة رموز بديلة إستعمارية, محاولة من القوى الاستعمارية الى طمس الرموز المحلية الأكثر أهمية في تنظيم وظيفة الوعي الجمعي وبناء الذاكرة الشعبية, وإستبدالها بالمزيف المرتبط بالإستعمار وتاريخه المتخيل. مبدئية الشوفينية العروبية من التراث المادي ......
#الفرق
#تمثال
#شيشنق
#الفرعون
#الامازيغي
#تمثال
#عقبة
#المجرم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712216
الحوار المتمدن
كوسلا ابشن - الفرق بين تمثال شيشنق الفرعون الامازيغي و تمثال عقبة, المجرم المتوحش الأجنبي