Said aljaffar : علم الاشارة بين بيرس ودي سوسير
#الحوار_المتمدن
#Said_aljaffar . الاساس في توجه بيرس فلسفي في حين إن توجه دي سوسير لساني وهو المنطلق الأساس لاختلاف النظريتين. الفرق الأول : اعتمد بيرس التصنيف الثلاثيtryadic : الكلمة representamen, المؤول interpretant، والمرجع أو الشئ الخارجي object ، في حين اعتمد دي سوسير التصنيف الثنائي diadic المتكون من الصورة الصوتية acoustic image أو التي سميت لاحقا signifier أو الدال والsignified او المدلول. فقد اقصى دي سوسير كل ما هو خارج لساني من طريحته. الفرق الثاني: قام بيرس بتصنيف دقيق لأنواع الإشارات في حين لم يتناول دي سوسير الموضوع إلا لماما. قال دي سوسير باعتباطيةالعلاقة بين الدال والمدلول واعتمد ذلك كأحد أهمم ثنائياته كاللغة والكلام والتزامنية والتعاقببة والمادة (الجوهر) substance والهيئة (الشكل) form . رابعا قال دي سوسير بالقصدية اي ان كل ما نقوم به مقصود ومخطط له ونستخدم الاشارات لهذا الهدف، لكن بيرس لا يشاطره الرأي ويقول إن وجود الاشارات عرضي ونقوم بتوظيفها حين نكون على مساس بها. خامسا التقسيم الثلاثي يربطنا بالعالم المادي في يبقى التقسيم الثنائي منغلقا ومكتفيا بنفسه. أضاف امبرتو ايكو تصنيف تفصيلي هو النوع المجرد kind والنوع الاجرائي token , كما خلق يلمسليف في نظريته في الغلوسماطيقا glossematics تنويعا رباعيا وهو شكل التعبير ومادة (جوهر) التعبير ، وشكل المفهوم ومادة المفهوم. طرح رولان بارت ما سمي اللسانيات العابرة translinguistics حيث ادخل السرد والفنون ضمن السبميوطيقا (علم الاشارة) بل نقل السيميوطيقا (علم الاشارة) الى داخل اللسانيات او بتعبير ادق الى داخل علم الدلالة semantics . التسمية العربية لمفهوم semiotics تراوحت بين علم العلامات لدى المغاربة وعلم الاشارة لدى العراقيين والسميوطيقا لدى سيزا قاسم ونصر حامد ابي زيد. شخصيا اظن ان تسمية علم العلامات غير موفقه لسببين الاول يتعلق بالاسلوبية حيث تزدحم اصوات العين واللام وحيث التكرار والجناس القبيح ، فكلمة علم وعلامة مشتقان من الجذر نفسه علم . السبب الثاني حرف s في نهاية المصطلح ليس له علاقة بالجمع بل بموضوع ابستمولوجي يربط العلم بالعلوم الاخرى فالمصطلح في كل اللغات الني اعرفها هو بالمفرد مثلا في الروسية يسمى semiotika بالمفرد المؤنث وفي السويدية والنرويجية والدانماركية يسمى semiotik (هنالك مترادف في السويدية يعني علم الاشارة) بالمفرد المحايد ، كذلك الامر فيما يخص الفرنسية والاسبانية والايطالية. كما ان المترجمين العرب يجعلون العلوم التي تنتهي ب s بالمفرد حينا وبالجمع حينا اخر ، لا حظ مثلا الرياضيات واللسانيات ، بينما الفيزياء عن physics و علم الدلالة عن semantics وهو تخبط واضح سببه عدم معرفة السياق العلمي والتاريخي للمصطلح في لغته الأم. اخيرا السيميوز semiosis هي الصيرورة الاشارية اي العملية التي يجري فيها استيعاب الاشارة بين المرسل مرورا بالرسالة والشفرة التي تحملها حتى وصولها الى المستقبل الذي يستوعبها ويكون عنها مفهوما ثم يكون له رد فعل في سيميوز لانهائي كما بينه كل من بيرس ودي سوسير...هوامش: التصنيف العام للإشارات هو إشارات التواصل بين الآلات والعلم المتخصص فيها يسمى السبرنطيقا ceberenetics، إشارات التواصل بين النباتات والعلم المتخصص فيها يسمى bionics، اشارات التواصل بين الحيوانات ويسمى العلم المتخصص فيها zoo semiotics. بدأ التفاهم بين البشر بالاشارات ثم انتقلوا بعدها للتفاهم بالاصوات المفردة ثم المقاطع الثنائية ولاحقا الجذور الثلاثية وهي حقبة امتدت على مدى ٧-;-٥-;-٠-;- الف عام ، والانتقال من الاشارة الى الكل ......
#الاشارة
#بيرس
#سوسير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682028
#الحوار_المتمدن
#Said_aljaffar . الاساس في توجه بيرس فلسفي في حين إن توجه دي سوسير لساني وهو المنطلق الأساس لاختلاف النظريتين. الفرق الأول : اعتمد بيرس التصنيف الثلاثيtryadic : الكلمة representamen, المؤول interpretant، والمرجع أو الشئ الخارجي object ، في حين اعتمد دي سوسير التصنيف الثنائي diadic المتكون من الصورة الصوتية acoustic image أو التي سميت لاحقا signifier أو الدال والsignified او المدلول. فقد اقصى دي سوسير كل ما هو خارج لساني من طريحته. الفرق الثاني: قام بيرس بتصنيف دقيق لأنواع الإشارات في حين لم يتناول دي سوسير الموضوع إلا لماما. قال دي سوسير باعتباطيةالعلاقة بين الدال والمدلول واعتمد ذلك كأحد أهمم ثنائياته كاللغة والكلام والتزامنية والتعاقببة والمادة (الجوهر) substance والهيئة (الشكل) form . رابعا قال دي سوسير بالقصدية اي ان كل ما نقوم به مقصود ومخطط له ونستخدم الاشارات لهذا الهدف، لكن بيرس لا يشاطره الرأي ويقول إن وجود الاشارات عرضي ونقوم بتوظيفها حين نكون على مساس بها. خامسا التقسيم الثلاثي يربطنا بالعالم المادي في يبقى التقسيم الثنائي منغلقا ومكتفيا بنفسه. أضاف امبرتو ايكو تصنيف تفصيلي هو النوع المجرد kind والنوع الاجرائي token , كما خلق يلمسليف في نظريته في الغلوسماطيقا glossematics تنويعا رباعيا وهو شكل التعبير ومادة (جوهر) التعبير ، وشكل المفهوم ومادة المفهوم. طرح رولان بارت ما سمي اللسانيات العابرة translinguistics حيث ادخل السرد والفنون ضمن السبميوطيقا (علم الاشارة) بل نقل السيميوطيقا (علم الاشارة) الى داخل اللسانيات او بتعبير ادق الى داخل علم الدلالة semantics . التسمية العربية لمفهوم semiotics تراوحت بين علم العلامات لدى المغاربة وعلم الاشارة لدى العراقيين والسميوطيقا لدى سيزا قاسم ونصر حامد ابي زيد. شخصيا اظن ان تسمية علم العلامات غير موفقه لسببين الاول يتعلق بالاسلوبية حيث تزدحم اصوات العين واللام وحيث التكرار والجناس القبيح ، فكلمة علم وعلامة مشتقان من الجذر نفسه علم . السبب الثاني حرف s في نهاية المصطلح ليس له علاقة بالجمع بل بموضوع ابستمولوجي يربط العلم بالعلوم الاخرى فالمصطلح في كل اللغات الني اعرفها هو بالمفرد مثلا في الروسية يسمى semiotika بالمفرد المؤنث وفي السويدية والنرويجية والدانماركية يسمى semiotik (هنالك مترادف في السويدية يعني علم الاشارة) بالمفرد المحايد ، كذلك الامر فيما يخص الفرنسية والاسبانية والايطالية. كما ان المترجمين العرب يجعلون العلوم التي تنتهي ب s بالمفرد حينا وبالجمع حينا اخر ، لا حظ مثلا الرياضيات واللسانيات ، بينما الفيزياء عن physics و علم الدلالة عن semantics وهو تخبط واضح سببه عدم معرفة السياق العلمي والتاريخي للمصطلح في لغته الأم. اخيرا السيميوز semiosis هي الصيرورة الاشارية اي العملية التي يجري فيها استيعاب الاشارة بين المرسل مرورا بالرسالة والشفرة التي تحملها حتى وصولها الى المستقبل الذي يستوعبها ويكون عنها مفهوما ثم يكون له رد فعل في سيميوز لانهائي كما بينه كل من بيرس ودي سوسير...هوامش: التصنيف العام للإشارات هو إشارات التواصل بين الآلات والعلم المتخصص فيها يسمى السبرنطيقا ceberenetics، إشارات التواصل بين النباتات والعلم المتخصص فيها يسمى bionics، اشارات التواصل بين الحيوانات ويسمى العلم المتخصص فيها zoo semiotics. بدأ التفاهم بين البشر بالاشارات ثم انتقلوا بعدها للتفاهم بالاصوات المفردة ثم المقاطع الثنائية ولاحقا الجذور الثلاثية وهي حقبة امتدت على مدى ٧-;-٥-;-٠-;- الف عام ، والانتقال من الاشارة الى الكل ......
#الاشارة
#بيرس
#سوسير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682028
الحوار المتمدن
سعيد الجعفر - علم الاشارة بين بيرس ودي سوسير
علي محمد اليوسف : ميتافيزيقا اللغة متناقضات دي سوسير وجاك دريدا
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديم في مقاربة ليست حرفية لما جاء في مبحث أحد الاكاديميين المتخصصين بفلسفة اللغة ما معناه, أن اللغة كمبحث ميتافيزيقي لم يأت به نيتشة رغم اتهام هيدجر له انه آخرالفلاسفة الميتافيزيقيين, لكن مبحث اللغة تطور بصيغته الميتافيزيقية الحديثة لدى فلاسفة البنيوية يتقدمهم دي سوسير (1857 – 1913) الذي ارسىاه كمفهوم ومبحث فلسفي معه وقبله فريجة, جاكبسون, وفينجشتين, والشكلانيون الروس.الحقيقة أن اقطاب فلسفة البنيوية بأستثناء كلا من دي سوسير ورولان بارت والى حد ما أورده شتراوس في دراسته تاريخ اثنولوجيا الاقوام البدائية في تعالق تلك المراحل السحيقة ما قبل اللاتاريخ أي التاريخ المفقود الذي لم تكن تمتلكه تلك الاقوام في تلك الازمان السحيقة كتاريخ يعرف التدوين والوقائع والاحداث ورسم الحروف الصوتية اللغوية والكلام التي كانوا يتعاملون به شفاهيا ومن هذا الاستقراء الانثروبولوجي ذهبت البنيوية الى أسبقية الكلام على أختراع الكتابة. اللغة عند تلك الاقوام كانت لهجات بدائية هي اصوات ايحائية تخاطبية اكثر منها دلالة لغوية تاريخية انثروبولوجية.. وقام شتراوس دراسة بقايا ومخلفات تلك الاصوات في اسقاطها تاريخيا على قبائل معاصرة مقصّية منعزلة عن التقدم التاريخي الحضاري في دراسته لهجات التخاطب الصوتي عندهم. كما درس عادات الزواج والقرابة وتبادل النساء وغيرها, كانت تلك المرحلة اللاتاريخية التي لم تترك من لا تاريخيتها سوى بقايا هياكل عظمية وبعض اللقى الاثرية وبقايا تنقيبات وحفريات... كانت مثار أهتمام فيلسوف البنيوية شتراوس,في دراسته انثروبولوجيا اللغة, ما عدا هذا الاهتمام الذي نعتبره بدئي في دراسة فلسفة اللغة نجد علوم اللسانيات وفلسفة العقل والتحول اللغوي في نظرية المعنى لم تكتمل كفلسفة اولى الا بعد النصف الثاني من القرن العشرين. أي بعد أفول نجم الفلسفة البنيوية الذي رافقه أفول نجم الفلسفة الوجودية مطلع سبعينات القرن العشرين لتنتهي بهما (الوجودية والبنيوية) المرحلة البدئية الاولى من فلسفة اللغة ويقفل تطورعلوم اللسانيات في فلسفة اللغة بأنكفاء البنيوية عنها وأقتصارها على مباحث علمية تاريخية سردية بعيدة عن محورية الاهتمام باللغة وعلومها كفلسفة اولى معاصرة.. هذا الميل نحو انعطاف البنيوية عن مركزية مبحث اللغة واللسانيات الى مباحث فلسفية جديدة, تبلور بالتوازي معه وفي أعقابه ما عرف لاحقا التحول اللغوي والفلسفة الاولى في القرن العشرين فلسفة العقل والوعي وفلسفة اللغة والمعنى. حين وجدنا الاهتمام البنيوي بالمنحى اللغوي الفلسفي أضحى متراجعا جدا لدى فوكو في الجنسانية والجنون والسلطة والتوسيرفي نقده السردية الماركسية وجان لاكان في نقده علم النفس الفرويدي وغيرهم من فلاسفة البنيوية في تناولهم مباحث فلسفية علمية تراجعت فيها مركزية الدوران حول مبحث اللغة بما هي الفلسفة الاولى في علوم اللسانيات كظاهرة صوتية ترتبط وثيقا بالادب كخاصية نوعية يمتلكها الانسان في تعبيره عن الحياة في ضروب مختلفة من الاجناس الادبية أو الفنية معا. جرى مع هذا التوازي التزامني الفلسفي في الابتعاد البنيوي عن فلسفة اللغة كفلسفة اولى, ظهور تيارات التفكيكية والتاويلية والتحليليلية وغيرها لتصبح فعلا فلسفة اللغة موضة تاريخ الفلسفة المعاصر بعد مغادرة تاثيرات فلاسفة البنيوية الدخول على مسارات فلسفة اللغة المتطرفة وتصحيحها.أن من الحقائق التي لا يمكن التنكر لها أن الفلسفة البنيوية ازدهرت مع تنامي بروز ما بعد الحداثة في اسقاطها الانسان والعقل والسرديات الشمولية وتمجيد الذات وأهمالها التام لهذه الاقانيم الفلسفية التي دا ......
#ميتافيزيقا
#اللغة
#متناقضات
#سوسير
#وجاك
#دريدا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683834
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديم في مقاربة ليست حرفية لما جاء في مبحث أحد الاكاديميين المتخصصين بفلسفة اللغة ما معناه, أن اللغة كمبحث ميتافيزيقي لم يأت به نيتشة رغم اتهام هيدجر له انه آخرالفلاسفة الميتافيزيقيين, لكن مبحث اللغة تطور بصيغته الميتافيزيقية الحديثة لدى فلاسفة البنيوية يتقدمهم دي سوسير (1857 – 1913) الذي ارسىاه كمفهوم ومبحث فلسفي معه وقبله فريجة, جاكبسون, وفينجشتين, والشكلانيون الروس.الحقيقة أن اقطاب فلسفة البنيوية بأستثناء كلا من دي سوسير ورولان بارت والى حد ما أورده شتراوس في دراسته تاريخ اثنولوجيا الاقوام البدائية في تعالق تلك المراحل السحيقة ما قبل اللاتاريخ أي التاريخ المفقود الذي لم تكن تمتلكه تلك الاقوام في تلك الازمان السحيقة كتاريخ يعرف التدوين والوقائع والاحداث ورسم الحروف الصوتية اللغوية والكلام التي كانوا يتعاملون به شفاهيا ومن هذا الاستقراء الانثروبولوجي ذهبت البنيوية الى أسبقية الكلام على أختراع الكتابة. اللغة عند تلك الاقوام كانت لهجات بدائية هي اصوات ايحائية تخاطبية اكثر منها دلالة لغوية تاريخية انثروبولوجية.. وقام شتراوس دراسة بقايا ومخلفات تلك الاصوات في اسقاطها تاريخيا على قبائل معاصرة مقصّية منعزلة عن التقدم التاريخي الحضاري في دراسته لهجات التخاطب الصوتي عندهم. كما درس عادات الزواج والقرابة وتبادل النساء وغيرها, كانت تلك المرحلة اللاتاريخية التي لم تترك من لا تاريخيتها سوى بقايا هياكل عظمية وبعض اللقى الاثرية وبقايا تنقيبات وحفريات... كانت مثار أهتمام فيلسوف البنيوية شتراوس,في دراسته انثروبولوجيا اللغة, ما عدا هذا الاهتمام الذي نعتبره بدئي في دراسة فلسفة اللغة نجد علوم اللسانيات وفلسفة العقل والتحول اللغوي في نظرية المعنى لم تكتمل كفلسفة اولى الا بعد النصف الثاني من القرن العشرين. أي بعد أفول نجم الفلسفة البنيوية الذي رافقه أفول نجم الفلسفة الوجودية مطلع سبعينات القرن العشرين لتنتهي بهما (الوجودية والبنيوية) المرحلة البدئية الاولى من فلسفة اللغة ويقفل تطورعلوم اللسانيات في فلسفة اللغة بأنكفاء البنيوية عنها وأقتصارها على مباحث علمية تاريخية سردية بعيدة عن محورية الاهتمام باللغة وعلومها كفلسفة اولى معاصرة.. هذا الميل نحو انعطاف البنيوية عن مركزية مبحث اللغة واللسانيات الى مباحث فلسفية جديدة, تبلور بالتوازي معه وفي أعقابه ما عرف لاحقا التحول اللغوي والفلسفة الاولى في القرن العشرين فلسفة العقل والوعي وفلسفة اللغة والمعنى. حين وجدنا الاهتمام البنيوي بالمنحى اللغوي الفلسفي أضحى متراجعا جدا لدى فوكو في الجنسانية والجنون والسلطة والتوسيرفي نقده السردية الماركسية وجان لاكان في نقده علم النفس الفرويدي وغيرهم من فلاسفة البنيوية في تناولهم مباحث فلسفية علمية تراجعت فيها مركزية الدوران حول مبحث اللغة بما هي الفلسفة الاولى في علوم اللسانيات كظاهرة صوتية ترتبط وثيقا بالادب كخاصية نوعية يمتلكها الانسان في تعبيره عن الحياة في ضروب مختلفة من الاجناس الادبية أو الفنية معا. جرى مع هذا التوازي التزامني الفلسفي في الابتعاد البنيوي عن فلسفة اللغة كفلسفة اولى, ظهور تيارات التفكيكية والتاويلية والتحليليلية وغيرها لتصبح فعلا فلسفة اللغة موضة تاريخ الفلسفة المعاصر بعد مغادرة تاثيرات فلاسفة البنيوية الدخول على مسارات فلسفة اللغة المتطرفة وتصحيحها.أن من الحقائق التي لا يمكن التنكر لها أن الفلسفة البنيوية ازدهرت مع تنامي بروز ما بعد الحداثة في اسقاطها الانسان والعقل والسرديات الشمولية وتمجيد الذات وأهمالها التام لهذه الاقانيم الفلسفية التي دا ......
#ميتافيزيقا
#اللغة
#متناقضات
#سوسير
#وجاك
#دريدا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683834
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - ميتافيزيقا اللغة متناقضات دي سوسير وجاك دريدا