دكتور خليل محمد ابراهيم : السيد رئيس وزراء العراق المحترم
#الحوار_المتمدن
#دكتور_خليل_محمد_ابراهيم بوساطة (أ) السيد رئيس جمعية المتقاعدين المحترم(ب) هيئة إعلام السيد رئيس الوزراء المحترم(ج) صفحتي الشخصية على الفيس بوك.الموضوع:- مقترحات ممكنة، وسريعة لحل مشكلة العراق المالية:-لماذا تُحمى أموال الفاسدين، ويتم الهجوم على الفقراء والمتقاعدين؟! سيادة رئيس وزراء العراق المحترم؛ تفكَّرْتُ أكثر من مرة، قبل أن أكتب لسيادتك؛ هذه الأفكار، لأنني أعتقد أنها لن تصل إلى سيادتك، وهي المشكلة التي يُعاني منها كل القادة، فهُم محجوبون عن أبناء شعبهم، وبهذا يخسرون/ عمليا- أبناء شعبهم، لكن عليَّ أن أفعل ما أستطيع خدمة لأبناء وطني؛ إرضاءً لربي، وتهدئة لضميري، فسأقول لكليهما:- قد بلَّغْت، فوصلت رسالتي أم لم تصل؛ هذا ما أمكنني، وبقي الحق على غيري.قبل كل شيء؛ أقترح على سيادتك/ وأنت رجل مخابرات- أن تخلق شكلا من أشكال الاتصال العضوي بالمثقفين، فهؤلاء؛ هُم عقل الأمة؛ تسمعهم؛ قد ينفعك ما يقوله (زيد)، وقد يُضايقك ما يقوله (عمرو)، لكنه/ في الآخر- لن يضرَّك، فبقولَيهما/ أو بأقوالهم- ستعرف نبض العقل العراقيّ، وهو ينفعك على كل حال، وتخصيص ساعتَين/ في الأسبوع- للالتقاء بمجموعة من العلماء أو المثقفين، ستنفعك، ولن تضرك، ولو فعلها سواك، فلعل وعسى؛ ربما كان تغيَّر حال العراق.ثم أعود للقضية المالية، لأقُلْ لسيادتك أن كل مَن سبقوا سيادتك/ من رؤساء الوزراء- كان عندهم مستشارون اقتصاديون، وقد قالوا لهم ما قالوا، وظهر ما قالوه على شاشات التلفزيون، فأوصلوا البلاد؛ إلى ما وصلت إليه، وأنت تستغرب أن رؤساء الوزراء والوزراء؛ يرحلون متَّهمين بشتى التهم، ثم يبقى هؤلاء المستشارون، وأنا أفترض أن مجموعة تذهب، فيذهب معها مستشاروها، أما أن تمضي الجماعة، ثم يبقى المستشارون للجماعة التالية، ثم التالية/ والكل يعترف بالفشل- فهذا أمر يستحقُّ الاستغراب.والمستشار/ يا سيادة رئيس الوزراء- يُكتشف من طبيعة إشاراته، فهو لا يظهر على شاشات التلفزيون لِيُقرر أنه اقترح هذا، ثم لم يُنفَّذ، لا لشيء إلا لأنه مستشار، والمستشار مؤتمن، والأفكار؛ أسرار، فأنا لا أُسيء لمَن يستشيرني بأن ألوِّح بأنه لا يسمع، مع أنه يسمع، ويُطيع، ويُخطئ بفضلي، وسيادتك؛ ترى ما وصلْنا إليه، فهل أحسن مستشارو سيادتك؟!هل يُعقّل أن يُحسن مَن يقول لسيادتك (افعلْ كذا)، ثم يقوم بعمل يُفشله؟!المؤكد أن سيادتك/ لو وصلتك هذه الأفكار- ستجيب بالنفي، فكيف تُقرر خلية الأزمة الصحية؛ أن يجلس الناس في البيوت، ثم تفرض على 12000000 من الأشخاص؛ أن يتركوا بيوتهم لأخذ الرواتب؟!مثل هؤلاء؛ أمام أحد أمرَين أفضلهما أن يكونوا جهلة، والمستشير؛ يستشير حكيما، فقد منع/ مَن قبلنا- استشارة الجاهل، والأحمق والبخيل، لأنهم يضرّون من حيث يُريدون النفع، ولا أحبُّ ذكر الثانية، فقد تكرر أنهم أمروا بشيء، فصار قرارا، ثم اتخذوا قرارا آخر ينقضه، فانظر/ سيادتك- ماذا ترى؟!بغضِّ النظر عما حدث بعد استقطاع رواتب الموظفين والمتقاعدين من استغلال الشركات لهذا الحدث، واستقطاع مرتَين؛ ما لا أدري سببه، فأنا أتساءل:- لماذا تكون شركات الماستركارت، وما أشبهها؛ عربية أو أجنبية؟!لماذا لا تكون عراقية، فما يُسرق منا؛ يعود إلى لص عراقي؟!ثم لماذا توجد شركات، والمصارف هي التي تصبُّ الأموال في حسابات الشركات التي تنقل الأموال إلى المواطنين في الداخل والخارج؟!أليست هذه حلقة زائدة، والمطلوب تقليص الحلقات الزائدة؟! لماذا لا يفعل المصرف نفسه ذلك؟!لو فعل المصرف نفسه ذلك، أما كانت تلك المستقطعات؛ تصبُّ في الخزانة العراقية، بدلا من ......
#السيد
#رئيس
#وزراء
#العراق
#المحترم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681972
#الحوار_المتمدن
#دكتور_خليل_محمد_ابراهيم بوساطة (أ) السيد رئيس جمعية المتقاعدين المحترم(ب) هيئة إعلام السيد رئيس الوزراء المحترم(ج) صفحتي الشخصية على الفيس بوك.الموضوع:- مقترحات ممكنة، وسريعة لحل مشكلة العراق المالية:-لماذا تُحمى أموال الفاسدين، ويتم الهجوم على الفقراء والمتقاعدين؟! سيادة رئيس وزراء العراق المحترم؛ تفكَّرْتُ أكثر من مرة، قبل أن أكتب لسيادتك؛ هذه الأفكار، لأنني أعتقد أنها لن تصل إلى سيادتك، وهي المشكلة التي يُعاني منها كل القادة، فهُم محجوبون عن أبناء شعبهم، وبهذا يخسرون/ عمليا- أبناء شعبهم، لكن عليَّ أن أفعل ما أستطيع خدمة لأبناء وطني؛ إرضاءً لربي، وتهدئة لضميري، فسأقول لكليهما:- قد بلَّغْت، فوصلت رسالتي أم لم تصل؛ هذا ما أمكنني، وبقي الحق على غيري.قبل كل شيء؛ أقترح على سيادتك/ وأنت رجل مخابرات- أن تخلق شكلا من أشكال الاتصال العضوي بالمثقفين، فهؤلاء؛ هُم عقل الأمة؛ تسمعهم؛ قد ينفعك ما يقوله (زيد)، وقد يُضايقك ما يقوله (عمرو)، لكنه/ في الآخر- لن يضرَّك، فبقولَيهما/ أو بأقوالهم- ستعرف نبض العقل العراقيّ، وهو ينفعك على كل حال، وتخصيص ساعتَين/ في الأسبوع- للالتقاء بمجموعة من العلماء أو المثقفين، ستنفعك، ولن تضرك، ولو فعلها سواك، فلعل وعسى؛ ربما كان تغيَّر حال العراق.ثم أعود للقضية المالية، لأقُلْ لسيادتك أن كل مَن سبقوا سيادتك/ من رؤساء الوزراء- كان عندهم مستشارون اقتصاديون، وقد قالوا لهم ما قالوا، وظهر ما قالوه على شاشات التلفزيون، فأوصلوا البلاد؛ إلى ما وصلت إليه، وأنت تستغرب أن رؤساء الوزراء والوزراء؛ يرحلون متَّهمين بشتى التهم، ثم يبقى هؤلاء المستشارون، وأنا أفترض أن مجموعة تذهب، فيذهب معها مستشاروها، أما أن تمضي الجماعة، ثم يبقى المستشارون للجماعة التالية، ثم التالية/ والكل يعترف بالفشل- فهذا أمر يستحقُّ الاستغراب.والمستشار/ يا سيادة رئيس الوزراء- يُكتشف من طبيعة إشاراته، فهو لا يظهر على شاشات التلفزيون لِيُقرر أنه اقترح هذا، ثم لم يُنفَّذ، لا لشيء إلا لأنه مستشار، والمستشار مؤتمن، والأفكار؛ أسرار، فأنا لا أُسيء لمَن يستشيرني بأن ألوِّح بأنه لا يسمع، مع أنه يسمع، ويُطيع، ويُخطئ بفضلي، وسيادتك؛ ترى ما وصلْنا إليه، فهل أحسن مستشارو سيادتك؟!هل يُعقّل أن يُحسن مَن يقول لسيادتك (افعلْ كذا)، ثم يقوم بعمل يُفشله؟!المؤكد أن سيادتك/ لو وصلتك هذه الأفكار- ستجيب بالنفي، فكيف تُقرر خلية الأزمة الصحية؛ أن يجلس الناس في البيوت، ثم تفرض على 12000000 من الأشخاص؛ أن يتركوا بيوتهم لأخذ الرواتب؟!مثل هؤلاء؛ أمام أحد أمرَين أفضلهما أن يكونوا جهلة، والمستشير؛ يستشير حكيما، فقد منع/ مَن قبلنا- استشارة الجاهل، والأحمق والبخيل، لأنهم يضرّون من حيث يُريدون النفع، ولا أحبُّ ذكر الثانية، فقد تكرر أنهم أمروا بشيء، فصار قرارا، ثم اتخذوا قرارا آخر ينقضه، فانظر/ سيادتك- ماذا ترى؟!بغضِّ النظر عما حدث بعد استقطاع رواتب الموظفين والمتقاعدين من استغلال الشركات لهذا الحدث، واستقطاع مرتَين؛ ما لا أدري سببه، فأنا أتساءل:- لماذا تكون شركات الماستركارت، وما أشبهها؛ عربية أو أجنبية؟!لماذا لا تكون عراقية، فما يُسرق منا؛ يعود إلى لص عراقي؟!ثم لماذا توجد شركات، والمصارف هي التي تصبُّ الأموال في حسابات الشركات التي تنقل الأموال إلى المواطنين في الداخل والخارج؟!أليست هذه حلقة زائدة، والمطلوب تقليص الحلقات الزائدة؟! لماذا لا يفعل المصرف نفسه ذلك؟!لو فعل المصرف نفسه ذلك، أما كانت تلك المستقطعات؛ تصبُّ في الخزانة العراقية، بدلا من ......
#السيد
#رئيس
#وزراء
#العراق
#المحترم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681972
الحوار المتمدن
دكتور خليل محمد ابراهيم - السيد رئيس وزراء العراق المحترم
دكتور خليل محمد ابراهيم : على أعقاب الذكرى الثانية والستين لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة
#الحوار_المتمدن
#دكتور_خليل_محمد_ابراهيم رأيعلى أعقاب الذكرى الثانية والستين لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة:-بالأمس؛ مرت الذكرى الثانية والستون لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، وقد لحظْتُ قلّة اهتمام بها ممن استفاد آباؤهم وأجدادهم/ بل هم- من منجزاتها، فقد ظَلَمَهُم الإقطاع وجوَّعهم، حتى طردهم من بلادهم، ومن أرضهم، ليأتوا إلى المدن؛ مستجيرين بها، فلا تُعطيهم غير الأكواخ المصنوعة من البواري، وإذا نسي أبناء مدينة الثورة الكرام؛ هذا الواقع، فليعودوا إلى روايتَي (ورا السدة)، و(الشروكية)، فلعلهما تُذكِّرانهم بواقع غيَّرتْه ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، حيث أسكنتْهم بيوتا ما كانوا يحلمون بها، ودرَّستْهم، حتى صاروا إلى ما صاروا إليه من وزراء ونواب، ووكلاء وزارات، ومدراء عامين،، ورؤساء منظمات؛ ما كانوا يُفكِّرون بأسمائها، لولا ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، بل لقد صارت لهم أماكن عظيمة وعميقة؛ خارج البلاد، فصاروا من مثقفي تلك البلاد، ولولا ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، لما كان أفضلهم غير حمال، أو بائع شلغم؛ أقول هذا، لأنهم أصدقائي في صغري، وطلابي الأحباء، حين كبرْت، وهم يخجلون من أصلهم، ولا يخجلون من واقع يبنونه خلافا لما كان آباؤهم عليه وأجدادهم.على أية حال، إذا كُنْتُ أعتب على هؤلاء، فأنا لا أعتب على قنوات التضليل التي قالت، وما زالت تقول وتُعيد، ولا تنسى أن تُكرر، لأنها لا تسمع/ أو لا تُريد أن تسمع كلمة الحق- لأن كلمة الحق تصمُّ أذنها، ولعلي في هذه الإلمامة؛ أعود للإجابة على بعض تخرُّصاتهم الظالمة؛ على الثورة، وتحميلهم إياها، ما ليس لها به ذنب، ومن ذلك اتِّهامهم إياها بقتل الملك ومَن معه في القصر الملكي، ولماذا لم يفعلوا ما فعله المصريون مع مليكهم الحبيب، وكأن كل ثورة، لها الظروف نفسها، وكأن (عبد الستار العبوسي)؛ لم يُقرر أنه قتل الملك ومن معه، برأيه؛ دون أن يصدر له أمر من أحد، فحتى متى يبقى قميص عثمان، وأصابع نائلة؟!حسن؛ الرجل؛ اعترف بهذا، وبقي إلى أن انتحر؛ ضابطا في الجيش العراقي الذي تعاور عليه البعثيون مرتَين، وقاده القوميون، حتى يوم انتحار الرجل، فما لهم لم يُحاكموه؟!وحينما لا يُحاكمونه، ويُصرّون على عدم ذكر قتله هؤلاء، بلا أمر صادر له من أحد، فعلامَ يدلُّ ذلك؟!ألا يدلُّ على حقد دفين؛ منهم ضد الشعب العراقي المسكين؟!هؤلاء المتباكون على الملكية؛ هل يعلمون أن الناس كانت تُعاني في عهد الملك؛ من انقطاع الكهرباء؛ تماما كما يحدث الآن؟!ومعلوم أن ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة؛ هي التي أنعشت الكهرباء، وبنت منظومات الضغط العالي في العراق؛ عبر اتفاقية عراقية سوفياتية؛ دمَّر الطيران الأمريكي؛ جانبا من منشآتها في عام 91، فلماذا لا تعود الكهرباء؟!وهل قرر مجلس الإعمار؛ الاتفاق مع الاتحاد السوفياتي على إقامة كهرباء العراق؟!إذا قال الظالمون:- (نعم)، فإنا لله، وإنا إليه راجعون.وحينما لا تكون عندك كهرباء، فكيف تبني صناعة أو زراعة متقدمتَين؟!هنا أتساءل عن صناعات عظيمة يتباكون عليها في العهد الملكي المقبور، ما هي؟!لِيتفضَّلوا بتعريفنا عليها، هل هي غير معامل الدخان، والغزل والنسيج المتخلِّفة؟!حتى (باتة)، شركة أجنبية للأحذية، فتنبَّهوا.تنبَّهوا/ كذلك- إلى أن هناك مَن يتباكى طلبا للعمل في الحكومة، فلا يهتم به أحد؛ تماما كما كان يحدث في العهد الملكي، فقد كانوا يُشغِّلون المحاسيب والمناسيب، ولا يُعنَون بالباقين، الفرق كل الفرق بينهم، وبين هؤلاء، أنهم؛ كانوا يعملون أي عمل متاح، أما سواهم، فيُريدون وظيفة فاسدة، ورشوة لا يُعطونهموها، فهناك غيره ......
#أعقاب
#الذكرى
#الثانية
#والستين
#لثورة
#الرابع
#تموز
#المجيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684892
#الحوار_المتمدن
#دكتور_خليل_محمد_ابراهيم رأيعلى أعقاب الذكرى الثانية والستين لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة:-بالأمس؛ مرت الذكرى الثانية والستون لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، وقد لحظْتُ قلّة اهتمام بها ممن استفاد آباؤهم وأجدادهم/ بل هم- من منجزاتها، فقد ظَلَمَهُم الإقطاع وجوَّعهم، حتى طردهم من بلادهم، ومن أرضهم، ليأتوا إلى المدن؛ مستجيرين بها، فلا تُعطيهم غير الأكواخ المصنوعة من البواري، وإذا نسي أبناء مدينة الثورة الكرام؛ هذا الواقع، فليعودوا إلى روايتَي (ورا السدة)، و(الشروكية)، فلعلهما تُذكِّرانهم بواقع غيَّرتْه ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، حيث أسكنتْهم بيوتا ما كانوا يحلمون بها، ودرَّستْهم، حتى صاروا إلى ما صاروا إليه من وزراء ونواب، ووكلاء وزارات، ومدراء عامين،، ورؤساء منظمات؛ ما كانوا يُفكِّرون بأسمائها، لولا ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، بل لقد صارت لهم أماكن عظيمة وعميقة؛ خارج البلاد، فصاروا من مثقفي تلك البلاد، ولولا ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، لما كان أفضلهم غير حمال، أو بائع شلغم؛ أقول هذا، لأنهم أصدقائي في صغري، وطلابي الأحباء، حين كبرْت، وهم يخجلون من أصلهم، ولا يخجلون من واقع يبنونه خلافا لما كان آباؤهم عليه وأجدادهم.على أية حال، إذا كُنْتُ أعتب على هؤلاء، فأنا لا أعتب على قنوات التضليل التي قالت، وما زالت تقول وتُعيد، ولا تنسى أن تُكرر، لأنها لا تسمع/ أو لا تُريد أن تسمع كلمة الحق- لأن كلمة الحق تصمُّ أذنها، ولعلي في هذه الإلمامة؛ أعود للإجابة على بعض تخرُّصاتهم الظالمة؛ على الثورة، وتحميلهم إياها، ما ليس لها به ذنب، ومن ذلك اتِّهامهم إياها بقتل الملك ومَن معه في القصر الملكي، ولماذا لم يفعلوا ما فعله المصريون مع مليكهم الحبيب، وكأن كل ثورة، لها الظروف نفسها، وكأن (عبد الستار العبوسي)؛ لم يُقرر أنه قتل الملك ومن معه، برأيه؛ دون أن يصدر له أمر من أحد، فحتى متى يبقى قميص عثمان، وأصابع نائلة؟!حسن؛ الرجل؛ اعترف بهذا، وبقي إلى أن انتحر؛ ضابطا في الجيش العراقي الذي تعاور عليه البعثيون مرتَين، وقاده القوميون، حتى يوم انتحار الرجل، فما لهم لم يُحاكموه؟!وحينما لا يُحاكمونه، ويُصرّون على عدم ذكر قتله هؤلاء، بلا أمر صادر له من أحد، فعلامَ يدلُّ ذلك؟!ألا يدلُّ على حقد دفين؛ منهم ضد الشعب العراقي المسكين؟!هؤلاء المتباكون على الملكية؛ هل يعلمون أن الناس كانت تُعاني في عهد الملك؛ من انقطاع الكهرباء؛ تماما كما يحدث الآن؟!ومعلوم أن ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة؛ هي التي أنعشت الكهرباء، وبنت منظومات الضغط العالي في العراق؛ عبر اتفاقية عراقية سوفياتية؛ دمَّر الطيران الأمريكي؛ جانبا من منشآتها في عام 91، فلماذا لا تعود الكهرباء؟!وهل قرر مجلس الإعمار؛ الاتفاق مع الاتحاد السوفياتي على إقامة كهرباء العراق؟!إذا قال الظالمون:- (نعم)، فإنا لله، وإنا إليه راجعون.وحينما لا تكون عندك كهرباء، فكيف تبني صناعة أو زراعة متقدمتَين؟!هنا أتساءل عن صناعات عظيمة يتباكون عليها في العهد الملكي المقبور، ما هي؟!لِيتفضَّلوا بتعريفنا عليها، هل هي غير معامل الدخان، والغزل والنسيج المتخلِّفة؟!حتى (باتة)، شركة أجنبية للأحذية، فتنبَّهوا.تنبَّهوا/ كذلك- إلى أن هناك مَن يتباكى طلبا للعمل في الحكومة، فلا يهتم به أحد؛ تماما كما كان يحدث في العهد الملكي، فقد كانوا يُشغِّلون المحاسيب والمناسيب، ولا يُعنَون بالباقين، الفرق كل الفرق بينهم، وبين هؤلاء، أنهم؛ كانوا يعملون أي عمل متاح، أما سواهم، فيُريدون وظيفة فاسدة، ورشوة لا يُعطونهموها، فهناك غيره ......
#أعقاب
#الذكرى
#الثانية
#والستين
#لثورة
#الرابع
#تموز
#المجيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684892
الحوار المتمدن
دكتور خليل محمد ابراهيم - على أعقاب الذكرى الثانية والستين لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة
دكتور خليل محمد ابراهيم : الوقاية خير من العلاج ترشيد الكهرباء بتقليص فساد إسالة الماء
#الحوار_المتمدن
#دكتور_خليل_محمد_ابراهيم رأيالوقاية خير من العلاجترشيد الكهرباء بتقليص فساد إسالة الماءالسيدان الفاضلان رئيس الوزراء، ووزير الكهرباء المحترمانالموضوع:- الوقاية خير من العلاج؛ ترشيد الكهرباء، بتقليص الفساد في إسالة الماء:-قد يتعجب متعجِّب من الربط بين أمر ترشيد الكهرباء، وتقليص الفساد في إسالة الماء، لكن بالنظر الواعي الواقعي؛ نفهم كيف يتمُّ هدر الكهرباء؛ نتيجة للفساد؛ في إسالة الماء، فمعلوم أن مياه الحنفيات غير صالحة للشرب؛ مما وفَّر لشركات القطّاع الخاص الطفيليّ؛ فرصة للانتشار في معظم المدن العراقية، وعلى نطاق واسع؛ لبيع الفلاتر الكهربائية، فيُكلِّف الناس تكاليف نصب هذه الفلاتر، وتغيير ما يجب تغييره نتيجة الطين العالق في الماء، ثم إصلاح العطلات في تلك الفلاتر؛ ما يتكلَّفه الناس؛ ماليا، كل ذلك؛ يتحمَّله المواطن الفقير الذي لا يُعنى به أحد، ولا أريد التركيز عليه في هذه الكلمة، لكن هذه الفلاتر؛ تعمل/ كما هو معروف- بالكهرباء، ولو كانت نسبة استهلاك الواحد منها 50% من الأمبير، فلو فرضْنا وجود عشرة ملايين فلتر في كل العراق، فهذا يعني الحاجة إلى 5000000 أمبير كهرباء، لو تمَّ رفع هذه الفلاتر من البيوت، لتوفَّرت لوزارة الكهرباء؛ الحريصة على ترشيد الكهرباء، فهل تتفاهم وزارة الكهرباء؛ مع إسالات الماء العراقية، لِتنقية المياه بصورة أفضل؟! أم أنهما في دولتَين مختلفتَين؟!نقطة أخرى أكبر وأخطر هي ضعف تدفق المياه في الأنابيب المكسَّرة/ أحيانا- بحيث لا تصل إلى الطوابق الثواني من البيوت؛ ناهيك عن العمارات، والطوابق الثالثة؛ من البيوت الصغيرة التي صارت تبني أكثر من طابقَين، لِتستوعب الزيادات المستمرّة في العوائل؛ الأمر الذي فرض على كل بيت؛ شراء ماطور لسحب الماء، وإذ تأخذ الماطورات الأولى الماء ممن يليها؛ يُضطرُّ مَن يلونهم إلى شراء ماطورات أكبر وأقوى يُسمى الواحد منها:- (الحرامي)، فليس الفاسدون وحدهم حرامية، حتى ماطورات المياه؛ صارت حرامية، فعجبي، ولو فرضنا أن في كل بيت أو شقة؛ ماطور واحد؛ عنى ذلك أن في العراق 10000000 ماطور، ولو فرضْنا معدل ما يحتاجه كل منها من كهرباء إلى 2 أمبير، لعنى ذلك أنها محتاجة إلى 20000000 من الأمبيرات، لو تمت تدفق الماء جيدا في الأنابيب، لاستغنت الكهرباء عنها، فإذا أضفْنا 5000000 من الأمبيرات؛ إلى 20000000 من الأمبيرات، لصار المجموع الكلي التقريبي 25000000 من الأمبيرات يتم إطلاقها لخدمة المواطنين؛ ترشيدا، واستفادة.إن هذا لن يُرشِّد الكهرباء لوزارة الكهرباء فحسب، لكنه سيرفع دخل المواطن؛ دون زيادة الدولة لدخله، لكن فيه عيبا واحدا خطيرا يا سيادة الرئيس القدير ألا وهو حرمان القطاع الخاص الطفيليّ، والمصانع الأجنبية؛ من الاستفادة من أموال العراقيين؛ شعبا ودولة، فهل سيُنصف الفاسدون في إسالات الماء؛ الفقراء من المواطنين؟!هذا ما أشك فيه تماما، ولو تمكَّنْتَ من تحقيقه، لأنقذْتَ الشعب من كثير من الأمراض التي تحدث للناس، لأن مياه الحنفيات، لا تصلح للشرب، ويشهد الله أنها كثيرا ما لا تصلح لغسل الوجوه، فهي تؤذي العيون، فلو أنقذْتم الناس من الفساد في إسالة الماء، لخففْتم على وزارتي الكهرباء و الصحة؛ جانبا من عملهما، فلا تُصدِّق أن كل الفقراء، بل 10% منهم؛ قادرون على شراء المياه التي يزعمون أنها مصفاة، ثم لا تُصدِّق مرة أخرى؛ أنها مصفاة فعلا، ثم لا تُصدِّق ثالثة أن خصخصة إسالة الماء؛ منقذة من الفساد، فقد كشفت لكم جباية الكهرباء؛ والهاتف النقال، والأنترنيت، وغيرها؛ أن القطاع الخاص؛ فاسد حتى النخاع المستطيل، وشركات النفط فكم دليلا يُريد العاقل عل ......
#الوقاية
#العلاج
#ترشيد
#الكهرباء
#بتقليص
#فساد
#إسالة
#الماء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685321
#الحوار_المتمدن
#دكتور_خليل_محمد_ابراهيم رأيالوقاية خير من العلاجترشيد الكهرباء بتقليص فساد إسالة الماءالسيدان الفاضلان رئيس الوزراء، ووزير الكهرباء المحترمانالموضوع:- الوقاية خير من العلاج؛ ترشيد الكهرباء، بتقليص الفساد في إسالة الماء:-قد يتعجب متعجِّب من الربط بين أمر ترشيد الكهرباء، وتقليص الفساد في إسالة الماء، لكن بالنظر الواعي الواقعي؛ نفهم كيف يتمُّ هدر الكهرباء؛ نتيجة للفساد؛ في إسالة الماء، فمعلوم أن مياه الحنفيات غير صالحة للشرب؛ مما وفَّر لشركات القطّاع الخاص الطفيليّ؛ فرصة للانتشار في معظم المدن العراقية، وعلى نطاق واسع؛ لبيع الفلاتر الكهربائية، فيُكلِّف الناس تكاليف نصب هذه الفلاتر، وتغيير ما يجب تغييره نتيجة الطين العالق في الماء، ثم إصلاح العطلات في تلك الفلاتر؛ ما يتكلَّفه الناس؛ ماليا، كل ذلك؛ يتحمَّله المواطن الفقير الذي لا يُعنى به أحد، ولا أريد التركيز عليه في هذه الكلمة، لكن هذه الفلاتر؛ تعمل/ كما هو معروف- بالكهرباء، ولو كانت نسبة استهلاك الواحد منها 50% من الأمبير، فلو فرضْنا وجود عشرة ملايين فلتر في كل العراق، فهذا يعني الحاجة إلى 5000000 أمبير كهرباء، لو تمَّ رفع هذه الفلاتر من البيوت، لتوفَّرت لوزارة الكهرباء؛ الحريصة على ترشيد الكهرباء، فهل تتفاهم وزارة الكهرباء؛ مع إسالات الماء العراقية، لِتنقية المياه بصورة أفضل؟! أم أنهما في دولتَين مختلفتَين؟!نقطة أخرى أكبر وأخطر هي ضعف تدفق المياه في الأنابيب المكسَّرة/ أحيانا- بحيث لا تصل إلى الطوابق الثواني من البيوت؛ ناهيك عن العمارات، والطوابق الثالثة؛ من البيوت الصغيرة التي صارت تبني أكثر من طابقَين، لِتستوعب الزيادات المستمرّة في العوائل؛ الأمر الذي فرض على كل بيت؛ شراء ماطور لسحب الماء، وإذ تأخذ الماطورات الأولى الماء ممن يليها؛ يُضطرُّ مَن يلونهم إلى شراء ماطورات أكبر وأقوى يُسمى الواحد منها:- (الحرامي)، فليس الفاسدون وحدهم حرامية، حتى ماطورات المياه؛ صارت حرامية، فعجبي، ولو فرضنا أن في كل بيت أو شقة؛ ماطور واحد؛ عنى ذلك أن في العراق 10000000 ماطور، ولو فرضْنا معدل ما يحتاجه كل منها من كهرباء إلى 2 أمبير، لعنى ذلك أنها محتاجة إلى 20000000 من الأمبيرات، لو تمت تدفق الماء جيدا في الأنابيب، لاستغنت الكهرباء عنها، فإذا أضفْنا 5000000 من الأمبيرات؛ إلى 20000000 من الأمبيرات، لصار المجموع الكلي التقريبي 25000000 من الأمبيرات يتم إطلاقها لخدمة المواطنين؛ ترشيدا، واستفادة.إن هذا لن يُرشِّد الكهرباء لوزارة الكهرباء فحسب، لكنه سيرفع دخل المواطن؛ دون زيادة الدولة لدخله، لكن فيه عيبا واحدا خطيرا يا سيادة الرئيس القدير ألا وهو حرمان القطاع الخاص الطفيليّ، والمصانع الأجنبية؛ من الاستفادة من أموال العراقيين؛ شعبا ودولة، فهل سيُنصف الفاسدون في إسالات الماء؛ الفقراء من المواطنين؟!هذا ما أشك فيه تماما، ولو تمكَّنْتَ من تحقيقه، لأنقذْتَ الشعب من كثير من الأمراض التي تحدث للناس، لأن مياه الحنفيات، لا تصلح للشرب، ويشهد الله أنها كثيرا ما لا تصلح لغسل الوجوه، فهي تؤذي العيون، فلو أنقذْتم الناس من الفساد في إسالة الماء، لخففْتم على وزارتي الكهرباء و الصحة؛ جانبا من عملهما، فلا تُصدِّق أن كل الفقراء، بل 10% منهم؛ قادرون على شراء المياه التي يزعمون أنها مصفاة، ثم لا تُصدِّق مرة أخرى؛ أنها مصفاة فعلا، ثم لا تُصدِّق ثالثة أن خصخصة إسالة الماء؛ منقذة من الفساد، فقد كشفت لكم جباية الكهرباء؛ والهاتف النقال، والأنترنيت، وغيرها؛ أن القطاع الخاص؛ فاسد حتى النخاع المستطيل، وشركات النفط فكم دليلا يُريد العاقل عل ......
#الوقاية
#العلاج
#ترشيد
#الكهرباء
#بتقليص
#فساد
#إسالة
#الماء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685321
الحوار المتمدن
دكتور خليل محمد ابراهيم - الوقاية خير من العلاج ترشيد الكهرباء بتقليص فساد إسالة الماء