اتريس سعيد : النجمة السداسية و طاقتها الروحانية العظمى
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد في بداية رحلتي الروحية بدأت في أعماق الظلمات حيث لاقعر لها ولا نهاية في الأبعاد المظلمة السحيقة حيث كان مكر الجحيم يرافقني كالظل من الجسد كنت باحثا عن مصدر يمدني بالحكمة القديمة التي أستطيع بها تسخير طاقات النار بداخلي وزجر نجمي العنيد الموجه بقوى لامتناهية من النيران والظلمات لطمس نور الروح القدس في أعماقي وحين تجوالي بالأثير حدثتني نفسي بدخول أحد كهوف الفضاء البعدي أمامي وعندما دخلت و وصلت إلى النهاية وجدت ظلمة لم أرى مثلها من قبل و رأيت مسارات ثلاثة فإخترت الثالث وعلمت أنه الأقرب وعند الدخول سقطت في بوابة كالثقب الدودي داخل الفضاء السحيق حيث العدم والظلمة، فقط الظلمة والوحدة.عبرت الثقب في لحظات فوجدت نفسي في فضاء القوى أمام كاهن قديم أعتقد أنه من المنذرين فأوجست في نفسي خيفة ثم يقين في خالق العدم والأكوان رب العالمين، أقسم أن عمره يتخطي آلالاف من السنين، قلت ما شأنك، أخبرني أنه هنا لسر مكتوم وأجل معلوم ثم قال ما حاجتك، فقلت له العرفان القديم فقال..عاهد الظلمات تأخذ العهد مني فقلت لا أعاهد إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله فقال أنظر في الأعلى فنظرت في السماء فوجدت لوح عظيم وبه نجمة سداسية عاتية، قوتها نارية، بارية لها كرسي وعرش قد حكمت على العناصر و تربع عرشها على الأكوان، مفتاحها بحر النار ومغلاقها بحر السماء، حولها علم الحرف القديم، وفي أوسطها سر الوفق العظيم، فقال هذه نجمة داود الحكيم وسر الإله الذي عبده بنو إزريئيل فأخذت منه بعض علم الحروف وأسماء أملاكها و تصاريف الحاكمين على العناصر وأسيادها.وهذا ما سأتناول قشوره معكم قادماً في علم الحرف وقوة الأملاك الحاكمة على كل مافي الوجود، ثم أشار بإصبعه فتحركت حروف بطد زهج واح على نجمة داود وتركبت أجسامها على أرواحها فتجسدت الأرواح بهيئتها فعلمت أنه من أهل التصرييف.فنسخت ماجرى في رأسي وفقهه العقل الذي في صدري، فقولت له زدني، فقال لي لقد إنقضى الوقت وحل ميقات الصمت، وضرب بيننا بسور عظيم شديد العتمة له محراب و ليس له باب، يراني من حيث لا أراه، وإذا بذلك السور يخرج منه فجوة تبتلعني في الظلمات وتقذفني أمام المداخل الثلاثة مرة أخرى وقد إختفوا ونظرت في السماء فوجدت وقوع القمر في المريخ فعلمت أنه سر ظلمات هذا الثقب العظيم.ثم عدت من رحلة عالم الدقائق التي هي ساعات في عالم العناصر وقد إنهكت طاقة روح أثير الهدهد الخاص بي وكان له مقدار معين من السفر والعبور حيث كان يأخذ شكل ضئيل قبل تطوره الحالي وكنت حينها أتعامل مع الأرواح دون أخذ عهد ولا ميثاق فلما فتح الله علينا ببعض علوم التمكين أدركت شتان ما بين الروحنة و التصريف وما بين الحاكم و المحكوم والطالب والمطلوب فصرفت الناري وتركت الضوئي ثم بعد ذلك أوقفت تعاملها لسر بيني وبين الله فهناك ماهو أعظم على الرغم من وجودها و فواتحها، فالحمد لله الذي وضع نقطة البسملة الجامعة لما يكون ولما كان و لفظة الأمر المحيطة بدوائر الأكوان، سر الهوية التي في كل شيء سارية و عن كل شئ مجردة وعارية، رصد علي خزائن الفواضل و مستودعها ومقسمها علي حسب القوابل وموزعها، كلمة الإسم الأعظم وفاتحة الكنز المطلسمأقول وبالله التوفيق، في شرح النجمة السداسية_ بدأت ولادتكم عند خيمة مولوك وريمفان، نجم إلهكم الذي كنتم قد بذلتم له أنفسكم ] العهد القديم، عاموس 26_27: 5 النجمة السداسية الحاكمة على العناصر الكونية،الحاملة سحابة الماء والنار، الهواء والتراب (جمع الضدين)الماء + النار = النجمة السداسية 6-6-6-الهواء + التراب = النجمة السداسية 6-6-6-نجمة البوابات و الس ......
#النجمة
#السداسية
#طاقتها
#الروحانية
#العظمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768689
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد في بداية رحلتي الروحية بدأت في أعماق الظلمات حيث لاقعر لها ولا نهاية في الأبعاد المظلمة السحيقة حيث كان مكر الجحيم يرافقني كالظل من الجسد كنت باحثا عن مصدر يمدني بالحكمة القديمة التي أستطيع بها تسخير طاقات النار بداخلي وزجر نجمي العنيد الموجه بقوى لامتناهية من النيران والظلمات لطمس نور الروح القدس في أعماقي وحين تجوالي بالأثير حدثتني نفسي بدخول أحد كهوف الفضاء البعدي أمامي وعندما دخلت و وصلت إلى النهاية وجدت ظلمة لم أرى مثلها من قبل و رأيت مسارات ثلاثة فإخترت الثالث وعلمت أنه الأقرب وعند الدخول سقطت في بوابة كالثقب الدودي داخل الفضاء السحيق حيث العدم والظلمة، فقط الظلمة والوحدة.عبرت الثقب في لحظات فوجدت نفسي في فضاء القوى أمام كاهن قديم أعتقد أنه من المنذرين فأوجست في نفسي خيفة ثم يقين في خالق العدم والأكوان رب العالمين، أقسم أن عمره يتخطي آلالاف من السنين، قلت ما شأنك، أخبرني أنه هنا لسر مكتوم وأجل معلوم ثم قال ما حاجتك، فقلت له العرفان القديم فقال..عاهد الظلمات تأخذ العهد مني فقلت لا أعاهد إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله فقال أنظر في الأعلى فنظرت في السماء فوجدت لوح عظيم وبه نجمة سداسية عاتية، قوتها نارية، بارية لها كرسي وعرش قد حكمت على العناصر و تربع عرشها على الأكوان، مفتاحها بحر النار ومغلاقها بحر السماء، حولها علم الحرف القديم، وفي أوسطها سر الوفق العظيم، فقال هذه نجمة داود الحكيم وسر الإله الذي عبده بنو إزريئيل فأخذت منه بعض علم الحروف وأسماء أملاكها و تصاريف الحاكمين على العناصر وأسيادها.وهذا ما سأتناول قشوره معكم قادماً في علم الحرف وقوة الأملاك الحاكمة على كل مافي الوجود، ثم أشار بإصبعه فتحركت حروف بطد زهج واح على نجمة داود وتركبت أجسامها على أرواحها فتجسدت الأرواح بهيئتها فعلمت أنه من أهل التصرييف.فنسخت ماجرى في رأسي وفقهه العقل الذي في صدري، فقولت له زدني، فقال لي لقد إنقضى الوقت وحل ميقات الصمت، وضرب بيننا بسور عظيم شديد العتمة له محراب و ليس له باب، يراني من حيث لا أراه، وإذا بذلك السور يخرج منه فجوة تبتلعني في الظلمات وتقذفني أمام المداخل الثلاثة مرة أخرى وقد إختفوا ونظرت في السماء فوجدت وقوع القمر في المريخ فعلمت أنه سر ظلمات هذا الثقب العظيم.ثم عدت من رحلة عالم الدقائق التي هي ساعات في عالم العناصر وقد إنهكت طاقة روح أثير الهدهد الخاص بي وكان له مقدار معين من السفر والعبور حيث كان يأخذ شكل ضئيل قبل تطوره الحالي وكنت حينها أتعامل مع الأرواح دون أخذ عهد ولا ميثاق فلما فتح الله علينا ببعض علوم التمكين أدركت شتان ما بين الروحنة و التصريف وما بين الحاكم و المحكوم والطالب والمطلوب فصرفت الناري وتركت الضوئي ثم بعد ذلك أوقفت تعاملها لسر بيني وبين الله فهناك ماهو أعظم على الرغم من وجودها و فواتحها، فالحمد لله الذي وضع نقطة البسملة الجامعة لما يكون ولما كان و لفظة الأمر المحيطة بدوائر الأكوان، سر الهوية التي في كل شيء سارية و عن كل شئ مجردة وعارية، رصد علي خزائن الفواضل و مستودعها ومقسمها علي حسب القوابل وموزعها، كلمة الإسم الأعظم وفاتحة الكنز المطلسمأقول وبالله التوفيق، في شرح النجمة السداسية_ بدأت ولادتكم عند خيمة مولوك وريمفان، نجم إلهكم الذي كنتم قد بذلتم له أنفسكم ] العهد القديم، عاموس 26_27: 5 النجمة السداسية الحاكمة على العناصر الكونية،الحاملة سحابة الماء والنار، الهواء والتراب (جمع الضدين)الماء + النار = النجمة السداسية 6-6-6-الهواء + التراب = النجمة السداسية 6-6-6-نجمة البوابات و الس ......
#النجمة
#السداسية
#طاقتها
#الروحانية
#العظمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768689
الحوار المتمدن
اتريس سعيد - النجمة السداسية و طاقتها الروحانية العظمى