اطياف رشيد : قراءة في عرض مسرحية خلاف
#الحوار_المتمدن
#اطياف_رشيد مسرحية خلاف من تاليف وإخراج مهند هادي وتمثيل سهى سالم وهيثم عبد الزراق ومرتضى حبيب، قدمت على خشبة مسرح الرشيد يوم الخميس ١-;-٧-;-/٢-;-/٢-;-٠-;-٢-;-٢-;- تبدأ المسرحية بتقديم للحالة التي تعيشها الشخصية الرئيسية امل والتي لها من اسمها نصيب كما يذكر (الراوي)الصوت خارج الخشبة ،ثم ينتقل بنا المشهد الى محاولة اقناع الابن لوالدته ان يسافرا معا الى اسطنبول فيغريها بحكايات السلاطين والاميرات وهناك يختفي الابن لتبدأ سلسلة الانكشافات عن خلفية شخصية الام ومن ثم شخصية الابن، روح العمل الثوري والتقدمي لدى امل التي نشأت في بيت يساري ساهم ابوها في تلقينها كل مباديء اليسار من شعارات وهتافات واغان بل وحتى المرجعيات الفلسفية والفكرية ،وكان هذا البيت هو موطن كل الرفاق وتجمعهم فورثت كل شيء عن الاب الفكر والبيت والرفاق ،حتى احبت احدهم وتزوجته وانجبت ولدها كامل او كاميلو كما تحب ان تناديه ،قبل ان يقتل الزوج قبل ولادة هذا الابن. اختفاء الابن هو اللحظة المفصلية في المسرحية التي فتحت النوافذ على الماضي وقذفت بشراراته نحو المستقبل المتمثل بالابن حيث صراع الجدل الفكري بين معسكرين اليمن واليسار ،وفكرة تشريع القتل واختلاف وتباين أهدافها حين يكشف المحقق للام ان ابنها هو احد أعضاء تنظيم داعش الإرهابي وهو واحد من اربعة اختفوا بنفس الطريقة هناك في اسطنبول وقد عثر لهم على فيديو يبين انتمائهم.في مشهد الحلم ،تحلم امل ان ابنها يعود مغطى بالوحل الأسود وانه يحدثها بان الحوريات قد خدعنه كما خدعن اسماكا أخرى وفي هذا اشارة واضحة لمرجعيته الفكرية وهكذا كانت أولى إشارات الخلاف وحوار المحقق (هيثم عبد الرزاق) ساهم في الكشف شيئا فشيئا عن تلك الخلفيات بل كانت حوارات تضرب عميقا في جوف المخفي لتكشف فساد السلطة ،السلطة السياسية في كل مكان التي تجعل من الجميع وقود لها ،بيادق تستفيد منها لتشعل الحروب والصراعات في أي مكان وفي أي وقت (فالعدو ثروة والجهل ثروة) بيد السياسة الفاسدة التي تجد مصلحتها في اللعب على العقائد الدينية حينا والأفكار التنويرية والثورية حينا اخر وبكل مستويات الشر.تفضي سلسلة الكشوفات بمرافقة الذكريات لحياة امل وتوجهاتها الايدولوجية الى ان فكرة القتل بحد ذاتها لها نفس الدافع وهو الدفاع عن الفقراء والمستضعفين والدفاع عن الفكر والعقيدة كما يتضح من حوارها مع ابنها من ان القتل لا يختلف في الحالتين . ولا يعود الابن ثانية بعد اختفاءه قرب البحر وياتي المحقق ليخبر الام امل ان القضية أغلقت وتعود امل وحيدة الا من مرافقة خيال ابنهاوذكريات ماض مليء بمجد الثورة والتنوير والشعارات التي تربت وعاشت معها ولاجلها،وبرفقة الحبوب المهدئة التي ادمنتها لتخفيف المها ومعاناتها في اختفاء الابن،فقد عالج بموضوعية وجمالية واحدة من اهم قضايا العصر وهي اختلاف العقائد والأفكار . في تفوق رائع للبناء صورة المشهد في كل جوانبها مستثمرا سماء الغرفة/الخشبة لاظهار البحر والشاطيء حيث اختفى الابن . اعتمد المخرج مهند هادي بشكل أساس في اخراج مسرحيته خلاف على بناء الصورة التي تذكرنا بجماليات الصورة السينمائية ،وتكوينات الديكور المتحرك التي انسجمت بانسيابية مع حركة الممثلين وبتناغم مع الاضاءة ،قطعتا الديكور المتحركة اللتيان وظفهما ليكونا بدلالات مختلفة في كل مرة ،فتارة هما جدران البيت التي تضيق او تتسع وتارة هي النوافذ حيث يطلان من خلالها على العالم ويرقبانه كما يرقبهما وأيضا الغرفة الخاصة التي يجري بداخلها حوار الام وابنها في تنبيهها له حين اكتشفت صلته بافراد تنظيم داعش وميله لهم، وحين اخر هي ......
#قراءة
#مسرحية
#خلاف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747452
#الحوار_المتمدن
#اطياف_رشيد مسرحية خلاف من تاليف وإخراج مهند هادي وتمثيل سهى سالم وهيثم عبد الزراق ومرتضى حبيب، قدمت على خشبة مسرح الرشيد يوم الخميس ١-;-٧-;-/٢-;-/٢-;-٠-;-٢-;-٢-;- تبدأ المسرحية بتقديم للحالة التي تعيشها الشخصية الرئيسية امل والتي لها من اسمها نصيب كما يذكر (الراوي)الصوت خارج الخشبة ،ثم ينتقل بنا المشهد الى محاولة اقناع الابن لوالدته ان يسافرا معا الى اسطنبول فيغريها بحكايات السلاطين والاميرات وهناك يختفي الابن لتبدأ سلسلة الانكشافات عن خلفية شخصية الام ومن ثم شخصية الابن، روح العمل الثوري والتقدمي لدى امل التي نشأت في بيت يساري ساهم ابوها في تلقينها كل مباديء اليسار من شعارات وهتافات واغان بل وحتى المرجعيات الفلسفية والفكرية ،وكان هذا البيت هو موطن كل الرفاق وتجمعهم فورثت كل شيء عن الاب الفكر والبيت والرفاق ،حتى احبت احدهم وتزوجته وانجبت ولدها كامل او كاميلو كما تحب ان تناديه ،قبل ان يقتل الزوج قبل ولادة هذا الابن. اختفاء الابن هو اللحظة المفصلية في المسرحية التي فتحت النوافذ على الماضي وقذفت بشراراته نحو المستقبل المتمثل بالابن حيث صراع الجدل الفكري بين معسكرين اليمن واليسار ،وفكرة تشريع القتل واختلاف وتباين أهدافها حين يكشف المحقق للام ان ابنها هو احد أعضاء تنظيم داعش الإرهابي وهو واحد من اربعة اختفوا بنفس الطريقة هناك في اسطنبول وقد عثر لهم على فيديو يبين انتمائهم.في مشهد الحلم ،تحلم امل ان ابنها يعود مغطى بالوحل الأسود وانه يحدثها بان الحوريات قد خدعنه كما خدعن اسماكا أخرى وفي هذا اشارة واضحة لمرجعيته الفكرية وهكذا كانت أولى إشارات الخلاف وحوار المحقق (هيثم عبد الرزاق) ساهم في الكشف شيئا فشيئا عن تلك الخلفيات بل كانت حوارات تضرب عميقا في جوف المخفي لتكشف فساد السلطة ،السلطة السياسية في كل مكان التي تجعل من الجميع وقود لها ،بيادق تستفيد منها لتشعل الحروب والصراعات في أي مكان وفي أي وقت (فالعدو ثروة والجهل ثروة) بيد السياسة الفاسدة التي تجد مصلحتها في اللعب على العقائد الدينية حينا والأفكار التنويرية والثورية حينا اخر وبكل مستويات الشر.تفضي سلسلة الكشوفات بمرافقة الذكريات لحياة امل وتوجهاتها الايدولوجية الى ان فكرة القتل بحد ذاتها لها نفس الدافع وهو الدفاع عن الفقراء والمستضعفين والدفاع عن الفكر والعقيدة كما يتضح من حوارها مع ابنها من ان القتل لا يختلف في الحالتين . ولا يعود الابن ثانية بعد اختفاءه قرب البحر وياتي المحقق ليخبر الام امل ان القضية أغلقت وتعود امل وحيدة الا من مرافقة خيال ابنهاوذكريات ماض مليء بمجد الثورة والتنوير والشعارات التي تربت وعاشت معها ولاجلها،وبرفقة الحبوب المهدئة التي ادمنتها لتخفيف المها ومعاناتها في اختفاء الابن،فقد عالج بموضوعية وجمالية واحدة من اهم قضايا العصر وهي اختلاف العقائد والأفكار . في تفوق رائع للبناء صورة المشهد في كل جوانبها مستثمرا سماء الغرفة/الخشبة لاظهار البحر والشاطيء حيث اختفى الابن . اعتمد المخرج مهند هادي بشكل أساس في اخراج مسرحيته خلاف على بناء الصورة التي تذكرنا بجماليات الصورة السينمائية ،وتكوينات الديكور المتحرك التي انسجمت بانسيابية مع حركة الممثلين وبتناغم مع الاضاءة ،قطعتا الديكور المتحركة اللتيان وظفهما ليكونا بدلالات مختلفة في كل مرة ،فتارة هما جدران البيت التي تضيق او تتسع وتارة هي النوافذ حيث يطلان من خلالها على العالم ويرقبانه كما يرقبهما وأيضا الغرفة الخاصة التي يجري بداخلها حوار الام وابنها في تنبيهها له حين اكتشفت صلته بافراد تنظيم داعش وميله لهم، وحين اخر هي ......
#قراءة
#مسرحية
#خلاف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747452
الحوار المتمدن
اطياف رشيد - قراءة في عرض مسرحية خلاف
اطياف رشيد : قراءة في مسرحية كلكامش الذي رأى
#الحوار_المتمدن
#اطياف_رشيد كتابة أطياف رشيدتحتل موضوعة التراث الحضاري والتاريخي في مسرح الطفل والفتيان اهمية كبيرة ومكانة مهمة من بين كل الموضوعات التي تناولها حيث انها تلعب دورا فعالا في التعريف به ورسم صورة متجددة عن هذا الارث محققا بذلك فائدتين هما الفائدة الجمالية للعرض المسرحي بصريا وسمعيا والفائدة المعرفية والتوجيهية والاخلاقية من خلال الصياغة الفنية المحكمة والقادرة على اغناء الذائقة وخيال الطفل والناشئ-;-.وهو من الصعوبة بمكان ان اغلب العروض التي تتناول هذه الموضوعات تقع في فخ الرتابة والسردية.من هنا يعد عرض مسرحية كلكامش الذي رأ-;-ى قد حقق امتيازا واستثناءا فارقا في التصدي لملحمة وطنية وعربية وعالمية مثل ملحمة كلكامش اذ حرص المخرج د.حسين علي هارف كما ذكر في كلمته على تقديم الحكاية (كما هي مع قليل من التصرف والتدوير الدرامي)فالمسرحية تحكي عن كلكامش الملك جسدها على الخشبة الفنان ناجد جباري والأداء الصوتي للدكتور جبار خماط، فتبين بعض من صفاته التي يغلب عليها الطغيان والظلم والذي تجسد في نقطة جوهرية واساسية ركز عليها العرض وهي شغفه بالنساء واستئثاره بالليلة الاولى لكل عروس مما اثار غضب ورفض الشعب تجاه هذه الافعال الشنيعة .ومن ثم تعرض المسرحية علاقته بانكيدو الذي جاءه محاربا اياه تلك العلاقة التي بدأ-;-ت بعراك وعداوة وانتهت بصداقة .وهذه الصداقة هي نقطة التحول التي اسهمت في تغيير تفكير كلكامش.ومن ثم وفاة هذا الصديق العزيز لتاتي مرحلة التفكير الفلسفي في ماهية الموت والوجود والخلود ليكتشف كلكامش تاليا في مسعاه في البحث عن عشبة الخلود من ان الخلود الحقيقي هو بالعمل وبالعمل فقط يخلد الانسان وتعمر الاوطان وهي الثيمة الاساسية للعرض. قدم العرض بطريقة الراوي/الحكواتي الذي جسد دوره الفنان خالد احمد مصطفى (السومري)بأ-;-داء صوتي للفنان فاضل عباس حيث جاء منسجما مع الحركة التي كان لها الاثر الواضح على جمهور المتلقين من الاطفال واليافعين الذين حضروا العرض وبالاضافة الى الاضاءة التي عززت من أهمية الراوي كما حددت منطقة القيثارة السومرية في مقدمة يمين المسرح (من جهة الجمهور) على الرغم من قطعة الديكور هذه القيثارة السومرية لم يكن وجودها اكثر من قطعة تزيينية يتحرك من حولها الحكواتي ولم يكن وجودها ذا صلة باي من حديث وحوار الحكواتي اثناء عرضه للقصة..وطريقة تقديم العرض المسرحي بطريقة الحكواتي/الراوي وبخاصة عروض مسرح الطفل هي واحدة من العناصر الفعالة والتي تساهم في شد جمهور الاطفال لتسلسل الاحداث والتشويق والترقب لما سياتي بطريقة سلسة تسمح للخيال ان يتفتح في استنتاج وتوقع الاحداث.وهو ما برع فيه الفنان خالد احمد مصطفى.العرض جمع بين فنون ثلاثة مهمة تظافرت في صياغة المشاهد وابدأ-;- باكثرها تماسا مع القصة/الحدث وهو فن العرائس والدمى .حيث كانت من تصميم وتنفيذ الفنان المبدع علي جواد الركابي .فدمى شخصيات الملحمة كلكامش وانكيدو وسيدوري و.... عكست مهارته واتقانه لهذا التخصص المهم في مسرح الطفل .بدأ-;- من تصميم الرأ-;-س الذي لم يكن شكلا جامدا بل صاحبه تحريك لشفاه الدمى والمصاحبة بالتأ-;-كيد لحركة الممثلين اثناء اداءهم، وتصميم العقرب والثعبان او الحية التي التهمت عشبة الخلود. ان التصميم بالحجم الذي قدمت به وفر إمكانية حتى للمتلقي الطفل ان يميز بين الشخصيات بشكل جلي،وحركات الفنان علي جواد في العقرب بصوت عبد الرحمن مهدي والثعبان كان اداء مفعما بالحيوية والرشاقة وبالتأكيد لتجسيده شخصية انكيدو ايضا وباداء صوتي للفنان الرائد سامي قفطان وكذلك شخصية اورشنابي.ولكن اذا ......
#قراءة
#مسرحية
#كلكامش
#الذي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750054
#الحوار_المتمدن
#اطياف_رشيد كتابة أطياف رشيدتحتل موضوعة التراث الحضاري والتاريخي في مسرح الطفل والفتيان اهمية كبيرة ومكانة مهمة من بين كل الموضوعات التي تناولها حيث انها تلعب دورا فعالا في التعريف به ورسم صورة متجددة عن هذا الارث محققا بذلك فائدتين هما الفائدة الجمالية للعرض المسرحي بصريا وسمعيا والفائدة المعرفية والتوجيهية والاخلاقية من خلال الصياغة الفنية المحكمة والقادرة على اغناء الذائقة وخيال الطفل والناشئ-;-.وهو من الصعوبة بمكان ان اغلب العروض التي تتناول هذه الموضوعات تقع في فخ الرتابة والسردية.من هنا يعد عرض مسرحية كلكامش الذي رأ-;-ى قد حقق امتيازا واستثناءا فارقا في التصدي لملحمة وطنية وعربية وعالمية مثل ملحمة كلكامش اذ حرص المخرج د.حسين علي هارف كما ذكر في كلمته على تقديم الحكاية (كما هي مع قليل من التصرف والتدوير الدرامي)فالمسرحية تحكي عن كلكامش الملك جسدها على الخشبة الفنان ناجد جباري والأداء الصوتي للدكتور جبار خماط، فتبين بعض من صفاته التي يغلب عليها الطغيان والظلم والذي تجسد في نقطة جوهرية واساسية ركز عليها العرض وهي شغفه بالنساء واستئثاره بالليلة الاولى لكل عروس مما اثار غضب ورفض الشعب تجاه هذه الافعال الشنيعة .ومن ثم تعرض المسرحية علاقته بانكيدو الذي جاءه محاربا اياه تلك العلاقة التي بدأ-;-ت بعراك وعداوة وانتهت بصداقة .وهذه الصداقة هي نقطة التحول التي اسهمت في تغيير تفكير كلكامش.ومن ثم وفاة هذا الصديق العزيز لتاتي مرحلة التفكير الفلسفي في ماهية الموت والوجود والخلود ليكتشف كلكامش تاليا في مسعاه في البحث عن عشبة الخلود من ان الخلود الحقيقي هو بالعمل وبالعمل فقط يخلد الانسان وتعمر الاوطان وهي الثيمة الاساسية للعرض. قدم العرض بطريقة الراوي/الحكواتي الذي جسد دوره الفنان خالد احمد مصطفى (السومري)بأ-;-داء صوتي للفنان فاضل عباس حيث جاء منسجما مع الحركة التي كان لها الاثر الواضح على جمهور المتلقين من الاطفال واليافعين الذين حضروا العرض وبالاضافة الى الاضاءة التي عززت من أهمية الراوي كما حددت منطقة القيثارة السومرية في مقدمة يمين المسرح (من جهة الجمهور) على الرغم من قطعة الديكور هذه القيثارة السومرية لم يكن وجودها اكثر من قطعة تزيينية يتحرك من حولها الحكواتي ولم يكن وجودها ذا صلة باي من حديث وحوار الحكواتي اثناء عرضه للقصة..وطريقة تقديم العرض المسرحي بطريقة الحكواتي/الراوي وبخاصة عروض مسرح الطفل هي واحدة من العناصر الفعالة والتي تساهم في شد جمهور الاطفال لتسلسل الاحداث والتشويق والترقب لما سياتي بطريقة سلسة تسمح للخيال ان يتفتح في استنتاج وتوقع الاحداث.وهو ما برع فيه الفنان خالد احمد مصطفى.العرض جمع بين فنون ثلاثة مهمة تظافرت في صياغة المشاهد وابدأ-;- باكثرها تماسا مع القصة/الحدث وهو فن العرائس والدمى .حيث كانت من تصميم وتنفيذ الفنان المبدع علي جواد الركابي .فدمى شخصيات الملحمة كلكامش وانكيدو وسيدوري و.... عكست مهارته واتقانه لهذا التخصص المهم في مسرح الطفل .بدأ-;- من تصميم الرأ-;-س الذي لم يكن شكلا جامدا بل صاحبه تحريك لشفاه الدمى والمصاحبة بالتأ-;-كيد لحركة الممثلين اثناء اداءهم، وتصميم العقرب والثعبان او الحية التي التهمت عشبة الخلود. ان التصميم بالحجم الذي قدمت به وفر إمكانية حتى للمتلقي الطفل ان يميز بين الشخصيات بشكل جلي،وحركات الفنان علي جواد في العقرب بصوت عبد الرحمن مهدي والثعبان كان اداء مفعما بالحيوية والرشاقة وبالتأكيد لتجسيده شخصية انكيدو ايضا وباداء صوتي للفنان الرائد سامي قفطان وكذلك شخصية اورشنابي.ولكن اذا ......
#قراءة
#مسرحية
#كلكامش
#الذي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750054
الحوار المتمدن
اطياف رشيد - قراءة في مسرحية كلكامش الذي رأى