مجيد القيسي : أنتظار
#الحوار_المتمدن
#مجيد_القيسي في موجةِ البردِ...في الزمنِ الموبوءجلستُ أنتظرُ النورَ المفقود رمادياً كان النهار...عيناي عالقتان بأجنحةِ السحابِ...كي اشمَّ دبيبَ الدفء...استنشقُ رائحة الشرق...شوارع بغداد العتيقةساقية الطفولة...ارجوحة اشجارِالتوتِ الموؤدةتهسُّ باب َ ذاكرتيتفتح نافذة للحزن... هل أعود؟...ــــــــــــــــــــــــــــــالشمسُ لازالت مقيدةًفي قاراتِ الثلجِ جائحةٌ... ملثمةً تمرُّ الكائناتُفوق أرْصِفةِ الحَذرِ المغور بأقنعةِ العصرِ التاجي...همومِ الوباءِ الذهبيوابتكارات الخمارأخرُ أنواع الموضةفوقَ شفاهِ الفاتناتــــــــــــــــــــــــــــــما السرُّ وراءَ تلكَ التيجانِ الذهبية؟...صفقات الشهبِ المكنونة؟فوق ناصيةِ الأرض تبتلعُ المسافاتِموغلة بالضجيج...ثم تستوي على عرشٍ ضوئي محميٍّ بأساطيىلَ الشرِّ وممالكَ مجهولة... في فضاءات الخبر المنمقـــــــــــــــــــــــــــــــــأينَ أنتِ يابسمةَ الوجود...يا دفءَ الخليقةِ...يا سفراً قرأته يوماً بين لوحات الخلود... الغيمةُ مازالت عابثةًوأنا منتظرٌ وجهك الودود ما دمت أحملُ أزهاريملوحاً لك في الفضاءلكنَّكِ مازلتِ نائيةًوالضؤ يغْرَقُ في عينيكِوأنا أكادُ أغرقُ في الخيال متوشحاً بالحُزن...أذوب في صومعةِ السناءأتضرعُ ديمةً قدريةألتمُس نوراً سكوبا يهطلُ في أحشاءِ الليليرطبُ مروجَ الكونِ يوقظُ الكلماتِ النائمةِ في أعماق الخوفِيؤاخي الحروف...يلمّ شملهاحاء...راء...ياءأسمائي كلّها مستعارةٌمعلقةٌ في حبلِ تميمةزرقاء تلاحقني الخيولأعدو ...أعدوغير مبالٍكي لا أترجل قسراًأقتحم الفصُولَ على وعورَتِهاعلَّني أمسكُ نسمة شرقية أوعلّني أطيرُ مع العطر كي أحتسي اشراقةَ العناقيد أتفئ بسعف النخيل...بمجرى النهرِ المسافر فهل ثمة اشراقة ؟؟؟...مجيد القيسيبرلين/15/2020انتظار في موجةِ البردِ...في الزمنِ الموبوءجلستُ أنتظرُ النورَ المفقود رمادياً كان النهار...عيناي عالقتان بأجنحةِ السحابِ...كي اشمَّ دبيبَ الدفء...استنشقُ رائحة الشرق...شوارع بغداد العتيقةساقية الطفولة...ارجوحة اشجارِالتوتِ الموؤدةتهسُّ باب َ ذاكرتيتفتح نافذة للحزن... هل أعود؟...ــــــــــــــــــــــــــــــالشمسُ لازالت مقيدةًفي قاراتِ الثلجِ جائحةٌ... ملثمةً تمرُّ الكائناتُفوق أرْصِفةِ الحَذرِ المغور بأقنعةِ العصرِ التاجي...همومِ الوباءِ الذهبيوابتكارات الخمارأخرُ أنواع الموضةفوقَ شفاهِ الفاتناتــــــــــــــــــــــــــــــما السرُّ وراءَ تلكَ التيجانِ الذهبية؟...صفقات الشهبِ المكنونة؟فوق ناصيةِ الأرض تبتلعُ المسافاتِموغلة بالضجيج...ثم تستوي على عرشٍ ضوئي محميٍّ بأساطيىلَ الشرِّ وممالكَ مجهولة... في فضاءات الخبر المنمقـــــــــــــــــــــــــــــــــأينَ أنتِ يابسمةَ الوجود...يا دفءَ الخليقةِ...يا سفراً قرأته يوماً بين لوحات الخلود... الغيمةُ مازالت عابثةًوأنا منتظرٌ وجهك الودود ما دمت أحملُ أزهاريملوحاً لك في الفضاءلكنَّكِ مازلتِ نائيةًوالضؤ يغْرَقُ في عينيكِوأنا أكا ......
#أنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702634
#الحوار_المتمدن
#مجيد_القيسي في موجةِ البردِ...في الزمنِ الموبوءجلستُ أنتظرُ النورَ المفقود رمادياً كان النهار...عيناي عالقتان بأجنحةِ السحابِ...كي اشمَّ دبيبَ الدفء...استنشقُ رائحة الشرق...شوارع بغداد العتيقةساقية الطفولة...ارجوحة اشجارِالتوتِ الموؤدةتهسُّ باب َ ذاكرتيتفتح نافذة للحزن... هل أعود؟...ــــــــــــــــــــــــــــــالشمسُ لازالت مقيدةًفي قاراتِ الثلجِ جائحةٌ... ملثمةً تمرُّ الكائناتُفوق أرْصِفةِ الحَذرِ المغور بأقنعةِ العصرِ التاجي...همومِ الوباءِ الذهبيوابتكارات الخمارأخرُ أنواع الموضةفوقَ شفاهِ الفاتناتــــــــــــــــــــــــــــــما السرُّ وراءَ تلكَ التيجانِ الذهبية؟...صفقات الشهبِ المكنونة؟فوق ناصيةِ الأرض تبتلعُ المسافاتِموغلة بالضجيج...ثم تستوي على عرشٍ ضوئي محميٍّ بأساطيىلَ الشرِّ وممالكَ مجهولة... في فضاءات الخبر المنمقـــــــــــــــــــــــــــــــــأينَ أنتِ يابسمةَ الوجود...يا دفءَ الخليقةِ...يا سفراً قرأته يوماً بين لوحات الخلود... الغيمةُ مازالت عابثةًوأنا منتظرٌ وجهك الودود ما دمت أحملُ أزهاريملوحاً لك في الفضاءلكنَّكِ مازلتِ نائيةًوالضؤ يغْرَقُ في عينيكِوأنا أكادُ أغرقُ في الخيال متوشحاً بالحُزن...أذوب في صومعةِ السناءأتضرعُ ديمةً قدريةألتمُس نوراً سكوبا يهطلُ في أحشاءِ الليليرطبُ مروجَ الكونِ يوقظُ الكلماتِ النائمةِ في أعماق الخوفِيؤاخي الحروف...يلمّ شملهاحاء...راء...ياءأسمائي كلّها مستعارةٌمعلقةٌ في حبلِ تميمةزرقاء تلاحقني الخيولأعدو ...أعدوغير مبالٍكي لا أترجل قسراًأقتحم الفصُولَ على وعورَتِهاعلَّني أمسكُ نسمة شرقية أوعلّني أطيرُ مع العطر كي أحتسي اشراقةَ العناقيد أتفئ بسعف النخيل...بمجرى النهرِ المسافر فهل ثمة اشراقة ؟؟؟...مجيد القيسيبرلين/15/2020انتظار في موجةِ البردِ...في الزمنِ الموبوءجلستُ أنتظرُ النورَ المفقود رمادياً كان النهار...عيناي عالقتان بأجنحةِ السحابِ...كي اشمَّ دبيبَ الدفء...استنشقُ رائحة الشرق...شوارع بغداد العتيقةساقية الطفولة...ارجوحة اشجارِالتوتِ الموؤدةتهسُّ باب َ ذاكرتيتفتح نافذة للحزن... هل أعود؟...ــــــــــــــــــــــــــــــالشمسُ لازالت مقيدةًفي قاراتِ الثلجِ جائحةٌ... ملثمةً تمرُّ الكائناتُفوق أرْصِفةِ الحَذرِ المغور بأقنعةِ العصرِ التاجي...همومِ الوباءِ الذهبيوابتكارات الخمارأخرُ أنواع الموضةفوقَ شفاهِ الفاتناتــــــــــــــــــــــــــــــما السرُّ وراءَ تلكَ التيجانِ الذهبية؟...صفقات الشهبِ المكنونة؟فوق ناصيةِ الأرض تبتلعُ المسافاتِموغلة بالضجيج...ثم تستوي على عرشٍ ضوئي محميٍّ بأساطيىلَ الشرِّ وممالكَ مجهولة... في فضاءات الخبر المنمقـــــــــــــــــــــــــــــــــأينَ أنتِ يابسمةَ الوجود...يا دفءَ الخليقةِ...يا سفراً قرأته يوماً بين لوحات الخلود... الغيمةُ مازالت عابثةًوأنا منتظرٌ وجهك الودود ما دمت أحملُ أزهاريملوحاً لك في الفضاءلكنَّكِ مازلتِ نائيةًوالضؤ يغْرَقُ في عينيكِوأنا أكا ......
#أنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702634
الحوار المتمدن
مجيد القيسي - أنتظار
خيرالله قاسم المالكي : أنتظار صامت
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي أنتظارتذٌكر أنك في حلمالشناشيل باقيات تمطر شبابيكها قصائدوتتوسد الجرح العتيقما بين هذا وذاكتبقى الشهوات تنتظر أنها على موعد مع الأيامرسول الصبا يواسيها وهي كحد السيففي الأفق على عرشها تنتظر ......
#أنتظار
#صامت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718055
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي أنتظارتذٌكر أنك في حلمالشناشيل باقيات تمطر شبابيكها قصائدوتتوسد الجرح العتيقما بين هذا وذاكتبقى الشهوات تنتظر أنها على موعد مع الأيامرسول الصبا يواسيها وهي كحد السيففي الأفق على عرشها تنتظر ......
#أنتظار
#صامت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718055
الحوار المتمدن
خيرالله قاسم المالكي - أنتظار صامت
خيرالله قاسم المالكي : أنتظار غباري
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي أأنتظارغباريتحت الشمس في يوما خادع رضعت من ثدي أمي كانت متكئة تحرس الباب في الأفق البعيد خيالات ملائكة وافواج مجانين يحملون سعف نخيل جردته الحروب من خوصهكنت أحسب السعف ظل لأميكنت مثل أمي تسرقنا الشمس وبخفة وتخفي تهرب خلف المدى تحت ظل عابدة في زمن الفجور كصوت برقا وخفة نوره تتعبدهل تبقى أمي في دائرة غباريةتنتظر عودة أبي من مكانه المجهوللم أرتوي فالثدي كان جافْكالانتظار ......
#أنتظار
#غباري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727419
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي أأنتظارغباريتحت الشمس في يوما خادع رضعت من ثدي أمي كانت متكئة تحرس الباب في الأفق البعيد خيالات ملائكة وافواج مجانين يحملون سعف نخيل جردته الحروب من خوصهكنت أحسب السعف ظل لأميكنت مثل أمي تسرقنا الشمس وبخفة وتخفي تهرب خلف المدى تحت ظل عابدة في زمن الفجور كصوت برقا وخفة نوره تتعبدهل تبقى أمي في دائرة غباريةتنتظر عودة أبي من مكانه المجهوللم أرتوي فالثدي كان جافْكالانتظار ......
#أنتظار
#غباري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727419
الحوار المتمدن
خيرالله قاسم المالكي - أنتظار غباري
فرح تركي : في أنتظار الغليان..
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي تنوح العطشى من الكائنات، مر موسم الجفاف. والشمس تسكن قريبةمنا لم تعد المسافات بينها وبيننا سنوات مليونية.. وعمر الضوء دوماً يسابق وجودنا.. ونهيم..في صراع من اجل البقاء.. المعمورة خاصتنا لم تعد تستوعبنانحن أخلاء جاحدون افتعلنا المشاكل والحروب، اذينا كل ما حولناحلمنا بناطحات السحاب دفعنا ان نجرد الغابات . كانت تلفنا البيوت العامرة عشرات نصبح ونمسي على بعض وتدور الأيام نرى وجوهنا في المرايا وقد كبرنا ونحن أحباب.مرضنا بالعولمة واخترنا العزلة.. والآن مدينتا الخضراء اصبحت غابة كونريتية مخيفة.. لا يزيل ذاك الرعب الا المساء كيد كريمة تلف حرارة الجدران والابنية.. وقلادة من الأنوار تؤنس خوفنا من المجهول في السابق كنا نخشى الغرق، كان خوفنا ان دجلة يفيض ونحن نائمون في غفلة وتطفو ارواحنا فوق المرافئ والناجون منا يصيبهم الجنون، الآن الغرق بلون مختلف اي لون عدا الأزرقاي مصيبة تمر وجوهنا تتلون واعتادنا ان نشطب على لوح وضعناه لهذا الغرض فوق الجدار.. ان ندون كم من المصائب تجاوزنا ونجونا بأبداننا التي عجنها الوجع الرأس زكاته الصداع واليد فوقها بيت النمل والارجل تئن من الحروالشفاه تيبست بالرجاء وصار من يدعو القلوب دون صوت.. هل أقترب الأجل؟أنا مأخوذة بالصور! متى ينفخ فيه ومتى يفور التنور ويعجل الله بالقدر، خلق الإنسان من عجل، وانا عجولة. هكذا يتم نفي لمقبرة البشر، هكذا اخدع نفسي والتحف بالوهم انا عجولة وعاجزة تعودت عيني ان ترى الاخضر من الشجر وتسمع أذني صوت الماء يتدفق فيضاً والمدد المدد الخير الكثير..انا كائن الآن اعلن تجردي من انسانيتي ليس قرار نتج عن إساءة شخصية مني بل هو تهاون شعبي كبير_خلل في منظومة الخزن والترشيد_رمي النفايات والافتقار لاعادة التدوير التي تعطي مصدرا للصناعه وبارقه لامعة للتنظيف_ الاستخفاف بالبنية النباتية فنادرا ما نجد واجهة بيت مزينة بالنباتات والسنادين كما في أيامنا الخوالي غابت مقولة نزرع ولا تقطع.. _ الحروب التي سببت في تجريف المزارع والبساتين لذلك السلام هو واحة الخير.. _ غياب التخطيط وتكاثر العشوائيات التي أعطت منظراً غير منظم للمدن وتخريبا للمنتزهات والمساحات المتروكة بين المناطق الماهولة الآن من المتوقع ان أضيف مبادرة مليئة بالاقترحات للنجاة من هذا المأزق.. ولكن الا تكفي الأصوات والمناشدات التي بح بها المئات والالاف من المناطق والمدن التي تسرب إليها الجفاف سريعاً وغير خريطتها البيئية. الحل الاول هو عودة الماء، الضغط على دول الجوار لاعادة مناسيب المياة. فغيرها اماني مع خطة تمهيدية أخرى، عدم صب مياه المجاري في مياه الأنهار وضع غرامات على من يلقى النفايات في الانهر والضفاف توفير الآبار الارتوازية واستخدام تلك المياة لاغراض التنظيف استثمار المياة وذلك من خلال خزنها عن طريق البحيرات الإهمال الكبير أدى إلى موت بطيء.. لوطن إسمه العراق ......
#أنتظار
#الغليان..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760825
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي تنوح العطشى من الكائنات، مر موسم الجفاف. والشمس تسكن قريبةمنا لم تعد المسافات بينها وبيننا سنوات مليونية.. وعمر الضوء دوماً يسابق وجودنا.. ونهيم..في صراع من اجل البقاء.. المعمورة خاصتنا لم تعد تستوعبنانحن أخلاء جاحدون افتعلنا المشاكل والحروب، اذينا كل ما حولناحلمنا بناطحات السحاب دفعنا ان نجرد الغابات . كانت تلفنا البيوت العامرة عشرات نصبح ونمسي على بعض وتدور الأيام نرى وجوهنا في المرايا وقد كبرنا ونحن أحباب.مرضنا بالعولمة واخترنا العزلة.. والآن مدينتا الخضراء اصبحت غابة كونريتية مخيفة.. لا يزيل ذاك الرعب الا المساء كيد كريمة تلف حرارة الجدران والابنية.. وقلادة من الأنوار تؤنس خوفنا من المجهول في السابق كنا نخشى الغرق، كان خوفنا ان دجلة يفيض ونحن نائمون في غفلة وتطفو ارواحنا فوق المرافئ والناجون منا يصيبهم الجنون، الآن الغرق بلون مختلف اي لون عدا الأزرقاي مصيبة تمر وجوهنا تتلون واعتادنا ان نشطب على لوح وضعناه لهذا الغرض فوق الجدار.. ان ندون كم من المصائب تجاوزنا ونجونا بأبداننا التي عجنها الوجع الرأس زكاته الصداع واليد فوقها بيت النمل والارجل تئن من الحروالشفاه تيبست بالرجاء وصار من يدعو القلوب دون صوت.. هل أقترب الأجل؟أنا مأخوذة بالصور! متى ينفخ فيه ومتى يفور التنور ويعجل الله بالقدر، خلق الإنسان من عجل، وانا عجولة. هكذا يتم نفي لمقبرة البشر، هكذا اخدع نفسي والتحف بالوهم انا عجولة وعاجزة تعودت عيني ان ترى الاخضر من الشجر وتسمع أذني صوت الماء يتدفق فيضاً والمدد المدد الخير الكثير..انا كائن الآن اعلن تجردي من انسانيتي ليس قرار نتج عن إساءة شخصية مني بل هو تهاون شعبي كبير_خلل في منظومة الخزن والترشيد_رمي النفايات والافتقار لاعادة التدوير التي تعطي مصدرا للصناعه وبارقه لامعة للتنظيف_ الاستخفاف بالبنية النباتية فنادرا ما نجد واجهة بيت مزينة بالنباتات والسنادين كما في أيامنا الخوالي غابت مقولة نزرع ولا تقطع.. _ الحروب التي سببت في تجريف المزارع والبساتين لذلك السلام هو واحة الخير.. _ غياب التخطيط وتكاثر العشوائيات التي أعطت منظراً غير منظم للمدن وتخريبا للمنتزهات والمساحات المتروكة بين المناطق الماهولة الآن من المتوقع ان أضيف مبادرة مليئة بالاقترحات للنجاة من هذا المأزق.. ولكن الا تكفي الأصوات والمناشدات التي بح بها المئات والالاف من المناطق والمدن التي تسرب إليها الجفاف سريعاً وغير خريطتها البيئية. الحل الاول هو عودة الماء، الضغط على دول الجوار لاعادة مناسيب المياة. فغيرها اماني مع خطة تمهيدية أخرى، عدم صب مياه المجاري في مياه الأنهار وضع غرامات على من يلقى النفايات في الانهر والضفاف توفير الآبار الارتوازية واستخدام تلك المياة لاغراض التنظيف استثمار المياة وذلك من خلال خزنها عن طريق البحيرات الإهمال الكبير أدى إلى موت بطيء.. لوطن إسمه العراق ......
#أنتظار
#الغليان..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760825
الحوار المتمدن
فرح تركي - في أنتظار الغليان..