الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هدى يونس : خرج ركض ليعود
#الحوار_المتمدن
#هدى_يونس ماحدث بعد ارتباط السماء برباط الارض، ودُونت شريعة تغافلت احياناً منزلة السماء وسلطانها..ولا مفر من انتظار الطوفان او زلزلة الروح الحائرة .. اخاطر لاحيا كما اريد وليس كما يرى الاخر.. وهى لا تعترف بحياة واحدة، وتصر انها أكثر من حياة !!. ورغم رفضى لها، احتلت جزءاً من وقتى!! [1]هوكمدينة هجرها اهلها، انسَحبَت منى وخرجت، ومن وراء شق بوابة فوضى تتفرج على خيوط الزمن.. والوقت يغزله بمهل، واحيانا بعجل، وحين تتشابك خيوطه، لا تخضع لسطوته وتُغير خطط قوانين الهروب ... لا تصدق اننى أشتهى اجتياح الصمت ولعنته، ترددها، تمردها، وعبث جنون اساطيرها وأحاسيس دفنتها ازمنة، وارصد آلاف قيودها المجهولة والمعلنة.. أطير وتظل سجينة، ألبى نهم اللاتى لا تكف شراهتهن، وتتوارى مختفية وراء براءة شريعة سماء منسية .هى كدرويشة أضمنى واتطوح، واهمس لضعفى كن لى وامنحك سر ما راودنى ولا اعلنه .. مدينتى لا تعترف بالدرويشة وانما بالمأجور الرابض على احلامها المنفية.. يدخلنى رفض النوم سردابا لا تكف خرافاته، ولا أتوازن حتى ياتى أثيرا انشده.. ولا أغلق شباكى فى وجه الغياب واحلامه المنفية، ارى غروبى فى مطلع الاشراق المُختزن وتوابعه!!.. [2]هو فى محراب مدارجها، اتهيأ لأقول: " لست ضعيفة حين حزنك، تبالغين فى التاثر، وتجرين عارية بين الاطلال، وهيامك لما مضى!! . كلام جارح سبب جروح راسك وامات عدد من خلاياه، ادخلى نفسك فى فجر متاهة السؤال واخرجى من محدودية حدوده.. حين التعافى ابحثى عن بوابة الشروق وواجهى، قبل غروب داخلك واغلاق بابه !!" هىوانا ساكنة لعتاب شهوة التوق للحياة، التى افسد صحوتها رؤية حروب ودماء، مجاعات، خيانة، ادعاءات متشجنة، ووعوداكاذيب الزيف، ونوم الارصفة فى الشتاء، وهائمين فى عزلة تحاور مع الجزء الرافض والهارب من العقل الى الوهم وجنونه، والاكتئاب المسجون حين يطل، ولا يتحقق الخلاص من الحيوان الساكن فى اعماق همج يغيرون.. اخرج عن الموروث وارانى شجرة دوم.. تابعة لنوازع الميتافيزيقا، ألقى الواجب والمفروض فى جب واخفيه، واخفى وجهى منى ومن نفسى.. اُحاصر وانفى، واهاب شروط تمرد المخلوق .. وحين تتوافد أرواح تحيط تريد البوح، اهرب واهرب.. وتهون البشاعة حين اواجه واقع ابشع واتعايش معه!!..[3]هو اكون لها جسدا، عقلا، ظلا، وخلايا تُغير !! .. إجابات الغموض تؤذى وتزيد تمسكى، واغلب ترتيباتى تصر ألا تراها.. تنتفض لسماع صراخ فرح او انكسار .. ترفض التفسير الأوحد لشيوخ ورؤوس قبائل الصحارى للدين، ولايكف تساؤلها المُضنى .. اهون عليها : " بامكاننا صنع قدراً جديداً واختراق اسواره".. تنظر لائمة : " يذهلنى انك لست مطلعاَ على افكارى"..واختنق من تشدد تشتتها، واعبر منه بشعاع يغمرنى - وارانى بعدها رسولا محباً - زاهداً ومحرضاً على العشق- وليس مخيفاً يتوعد..واتودد للسماء لاتخلص من شهوانية متجزرة والا اراها.. ترحل وتغيب - تعرفها المسافات بأن كيانها حالة انتظار ولا شيئ غيره .. بينى وبينها رموز طلاسم، وبرق واعتام.. حين تقترب يتشعب جموح مختزن فى شريانى .. احرض جموحها ليقتحم الغيب - ربما يعود من الغياب ببعث فى كون لم تذكره الاديان او العقائد القديمة.. هى اراه جزءُ يتوهج فيما اخشي نطقه - ولا يدرك أ ......
#ليعود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702533
بير رستم : هل كان اليهود قادرين على العودة لمناطق الاحتلال النازي ليعود الكرد لمناطق الاحتلال الطوراني؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم نلاحظ بأن الكثير من الأخوة يأخذون على الإدارة الذاتية مسألة “تهجير”، أو بالأحرى هجرة وهروب مئات الآلاف من أبناء شعبنا من المناطق الكردية التي تعرضت لاحتلالات “داعش” وتركيا! طبعاً لا نريد تخوين كل من يخالف الرأي، لكن وبقناعتي أن أولئك لو كانوا بعيدين عن الأحقاد والأجندات الحزبية ومطلعين على التاريخ؛ تاريخ الأمم والشعوب في الحروب، ومنها الحروب والمآسي التي تعرض لها الكرد، لكفوا عن ترديد تلك العبارات والاتهامات بحق الإدارة الذاتية. وللتأكيد على الكلام السابق، فإنني سأحاول أن أستشهد بتجربتين؛ الأولى من الحرب العلمية الثانية والهجوم الألماني على فرنسا، فعندما تعرض شمال شرق فرنسا للغزو والاحتلال الألماني في &#1633-;-&#1632-;- يناير عام &#1633-;-&#1641-;-&#1636-;-&#1632-;-م، فإن ربع سكان فرنسا -حوالي ستة ملايين- تعرضوا للتهجير القسري ومغادرة قراهم وبلداتهم خوفاً من انتقام الأعداء وذلك بعد أن تم التضحية بأكثر من (&#1641-;-&#1634-;-) ألف جندي فرنسي، كما فُقِدَ مثلهم من الأطفال على الطرقات، بعد أن تشرد الجميع وحملوا ما استطاعوا من أغراضهم وأشيائهم في عربات حُمِلت فوق طاقتها وفوقها الأطفال والعجائز وذلك في مشهد شبيه بما رأينا في عصرنا مع الغزو التركي الإخواني لعفرين ومسيرة الهجرة لشعبنا.. ونترك المقارنة بين المأساتين لمن يحاول الاستهزاء بالإدارة الذاتية في قضية مقاومة المحتل ومن بعدها مأساة شعبنا في التهجير القسري.أما المثال الآخر عن تعرض الشعوب للتهجير نتيجة الغزو والاحتلال من قبل الأعداء، فنأخذه من تاريخ شعبنا الحديث في جنوب كردستان -إقليم كردستان حالياً- حيث وعندما تعرض أهلنا هناك لهجوم “جحافل صدام” في آذار عام 1991م، فإن أكثر من مليون كردي هاجر نحو تركيا وإيران.. وهكذا فإن قضية الهجرة والمغادرة تكون دائماً قسرية للكثير من المواطنين وبالأخص من يجد بأن حياته ستكون في خطر مع المحتل الغازي، كونه عدو أولاً وتالياً لشعوره بالانتماء للجهة والضفة الأخرى وكذلك لعمله الوطني مع حكوماته وإداراته المحلية الوطنية.. وهكذا ففي حال هجرة كردنا نتيجة احتلالات تركيا، فإن الجميع يعلم؛ بأن الغالبية المطلقة من الذين غادروا مناطقنا المحتلة تركياً إسلامياً يشعرون بذاك الخطر على حياتهم حيث من جهة، فإن الغازي المحتل هو عدو لكل الكرد وإضافةً على ذلك فإن هؤلاء الذين خرجوا كانوا وما زالوا مؤيدين للإدارة السابقة؛ أي الإدارة الذاتية وبالتالي فإن أي دعوة لهؤلاء بالعودة مع وجود المحتل ودون ضمانات دولية بالحماية لهم هو كمن يدعو الضحية للذهاب إلى المسلخ لذبحه وسلخه، أو على الأقل هو يتاجر بقضية إنسانية لأجندات حزبية وربما أحقاد شخصية أيضاً! كلنا نريد العودة لمناطقنا وقرانا، لكن دعونا نسأل السؤال التالي: هل كان بقدرة اليهود والفرنسيين الأحرار العودة لقراهم وبلداتهم مع وجود المحتل الألماني النازي ليعود شعبنا هو الآخر أيضاً؟!للعلم؛ المعلومات الواردة في المقال عن الغزو الألماني لفرنسا وهجرة الفرنسيين، مأخوذة من فيلم وثائقي بعنوان: Women at War 1939-1945 وهو فيلم جدير بالمشاهدة ويحاكي واقع الاحتلال التركي لمناطقنا وتجدون في بعض لقطات الفيلم كيف إنهم استولى الجنود الألمان على بيوت الآخرين ليقيموا بها هم وعملائهم وعشيقاتهم من الفرنسيين، بل حتى سرقوا كل ما له قيمة من بيوت أثرياء فرنسا ومتاحفها، كما فعلت وتفعل تركيا في المناطق التي احتلتها من سوريا وتحديداً المناطق الكردية.. وأيضاً هناك تسليط الضوء على دور العملاء والخونة في مساعدة المحتل في ملاحقة الشرفاء وأبطال المقاومة بهدف الاعتقال والتصفية الج ......
#اليهود
#قادرين
#العودة
#لمناطق
#الاحتلال
#النازي
#ليعود
#الكرد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742404